كلية العلوم

المزيد ...

حول كلية العلوم

كلية العلوم- جامعة طرابلس هي نواة كليات العلوم ليس فقط في هذه الجامعة العريقة بل في الدولة الليبية . تضم في الوقت الحالي عشرة اقسام علمية ويجري العمل على استحداث قسم جديد Archaeology يختص بدراسة بالجانب العلمي البحثي للتراث التاريخي للشعب الليبي، وهذه الأقسام العلمية هي قسم علم الحيوان وعلم الرياضيات، وعلم الفيزياء، وعلم الكيمياء، وعلم النبات وعلم الجيولوجيا ، وعلم الحاسب الآلي وعلم الإحصاء ، وعلم الغلاف الجوي  وعلم الجيوفيزياء. عمل خريجو هذه الكلية في مختلف القطاعات منها على سبيل المثال وليس الحصر:

  • مجال النفط تنقيبا واستخراجا وتكريراً.
  • مجمعات الصناعات الكيميائية في أبي كماش وراس الانوف وشركات اللدائن إنتاجاً وتصنيعاً، و في مصانع الصابون ومواد التنظيف وغيرها.
  •  مجال التعليم وما يتعلق به من مجالات بحثية في جميع المراحل والمستويات منها التعليم المتوسط والعالي.

 لقد قاد خريجو هذه الكلية المسيرة العلمية لسنوات طويلة ولازالوا يمثّلون اللبنة الأولى في جميع كليات العلوم، وبعض الكليات الأخرى في جميع الجامعات الليبية، التي تأسست في الخمسة عقود الماضية. شمل مجال عمل خريجوها كليات الطب (في مجال العلوم الأساسية ، والكيمياء الحيوية وعلم التشريح والأنسجة والإحياء الدقيقة) وكليات الزراعة في معظم أقسامها والهندسة في المرحلة العامة وقسمي الهندسة الكيميائية والجيولوجية تحديدا، والتقنية الطبية والصيدلة وكلية الاقتصاد والآداب، وذلك من خلال برامج الدراسة الجامعية التي عملت على توفير معيدين للجامعــــــــات الأخــــــــــرى بالدولــــــــة الليبية أو توفير أعضــاء هيئة التدريس من حملة

  • تعتبر كلية العلوم من أوائل الكليات الجامعية التي تبنّت برامج الدراسات العليا بالداخل رغم طبيعة الدراسات العليا في العلوم الأساسية والتي تحتاج إلى إمكانيات تتعدى الأستاذ الكفؤ والذي هو متوفر والحمد لله في هذه المؤسسة، وذلك لان عدد كبير من الأساتذة تخرجوا من جامعات في الغرب والشرق (أمريكا، بريطانيا، أستراليا، معظم الدول الأوروبية) هذه الجامعات مشهود لها بالمستوى الأكاديمي الرفيع.
  • عمل ويعمل خريجوها أيضا في مراكز البحوث الصناعية والنووية والنفط والأحياء البحرية والتقنيات الحيوية واللدائن وغيرها من المراكز البحثية المتخصصة، وذلك بعد حصولهم على الشهادة الجامعية الأولى أو بعد حصولهم على درجات التخصص العالية والدقيقة من الداخل و الخارج .
  • إثراء الحركة العلمية البحثية في مجالات العلوم الاساسية بالدولة الليبية من خلال اصدار مجلة العلوم الاساسية المحكمة.

حقائق حول كلية العلوم

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

170

المنشورات العلمية

267

هيئة التدريس

1831

الطلبة

686

الخريجون

من يعمل بـكلية العلوم

يوجد بـكلية العلوم أكثر من 267 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. مريم أحمد سالم الرماح

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية العلوم

Order Structures of One-point Extensions of Locally Compact Spaces

Abstract For a locally compact space, we define an order-anti-isomorphism from the set of all one-point extensions of onto the set of all nonempty closed subsets of . We consider various sets of one-point extensions, including the set of all one-point locally compact extensions of , the set of all one-point Lindelöf extensions of , the set of all one-point pseudocompact extensions of , and the set of all one-point Cech-complete extensions of , among others. We study how these sets of one-point extensions are related, and investigate the relationship between their order structure, and the topology of subspaces of , we also study the relationship between various subsets of one-point extensions, the existence of minimal and maximal elements in various sets of one point extensions, and we show how some of our results may be applied to obtain relations between the order structure of certain subfamilies of ideals of partially ordered with inclusion, and the topology of subspaces of .
مسعودة سعد نجم (2009)
Publisher's website

Applications of Satellite Images and Bouguer Anomaly in Geological Studies of Gabal Asslahat & Surrounded Area

تقع منطقة الدراسة إلى الجنوب الشرقي من مدينة طرابلس وتبعد عنها بمسافة مائة وأربعون كيلو متر تقريباً. منطقة الدراسة عبارة عن مجموعة من الهضاب يتمركز في وسطها جبل الصلاحات المكون من الانسيابات البازلتية والتي تتمركز في وسط منطقة الدراسة. صورة القمر الإصطناعي لاندسات من الفئة السابعة للحزم الثانية والرابعة والسابعة ثم معالجتها وتسجيلها إلى خطوط الطول ودوائر العرض في منطقة الدراسة تمهيداً لتفسيرها للحصول على المعلومات الجيولوجية والجيومورفولوجية والجيولوجيا التركيبية لهده المنطقة هده المعلومات التي استخدمت في نمذجة البيانات الجاذبية التي تغطي منطقة الدراسة.معالجة صورة القمر الاصطناعي تم أجرأها باستخدام تقنيات المعالجة والتي تتمثل في صورة الألوان غير الحقيقية، الفلترة، المط الخطي، المط غير الخطي، تحويل المركبات الأساسية، تحسين الحواف، وغيرها وفي كل مرة تطبق عملية من عمليات المعالجة على الصورة تعرض الصورة المنتجة إلى عمليات التفسير باستخدام العناصر التقنية وعناصر الصورة مباشرةً من شاشة الكمبيوتر وتم في هذا المضمار إنتاج مجموعة من الخرائط (الخريطة الجيولوجية، خريطة الجيولوجية التركيبية وخريطة توزيع التكوينات والوحدات الصخرية المختلفة) الأشكال رقم (and 233،17،18،19،20،21) من خلال خريطة التوزيع المكاني للوحدات الصخرية لمنطقة الدراسة تم انجاز خريطة جيولوجية ذات دقة عالية بالاستفادة من المعلومات الجيولوجية المنشورة في منطقة الدراسةهده الخريطة استخدمت كأساس في عملية النمذجة للبيانات الجاذبية فيما بعد.ومن خلال الزيارات الميدانية المتكررة لمنطقة الدراسة تم اعتماد أربعة عشر نقطة تحكم أرضية Ground Control Point جمعت منها عينات صخرية لقياس الكثافة للتكوينات والوحدات الليثولوجية المختلفة في منطقة الدراسة. والمرحلة الأخيرة من هذه الدراسة هي عرض البيانات الجاذبية على شكل خرائط تدرج لوني يمثل الاختلافات في قيم الجاذبية والتي من خلالها يلاحظ أن أكبر قيم وأقلها للقراءات هي لقيمة الجاذبية كما هو مبين بالشكل رقم . (Figure 4.2.). 6.8 mlgal and -68 mlgaمع ملاحظة وجود بعض الانغلاقات في شمال ووسط وجنوب خريطة البوغير واعتماداً على خريطة شاذة البوغير تم اختيار عدد اثنان بروفيل (خطوط مناسيب ) لإجراء عملية النمذجة في بعدين وروعي في هذا الاختيار أن تمر هذه البر وفيلات بأكبر عدد من الانغلاقات في منطقة الدراسة وباستخدام برنامج (Oasis Montaj)تم معالجة البيانات الجاذبية وفصل الشواذ باستخدام المركبة الثانية Downward continuation , Upward continuation وفي نهاية المطاف تم الحصول على تمثيل للتوزيع الجيولوجي لمختلف الطبقات يحاكي قيما لجاذبية الحقيقية المسجلة في منطقة الدراسة. Abstract Gabal Asslahat located at north central part of Libya comprises the east end for Gabal Nafusa. The rock type in the area is extrusive rocks chiefly olivine basalt and phonolite in both side near to Gharyan BaniWalid area. The age of these igneous rock is mostly of Tertiary age (Eocene) and a part of them may be classified as Quaternary age Industrial Research Center (IRC, 1977). The area around the basalt flows is covered by the upper cretaceous rocks and specially the rocks of cenomanian and Turonian ages which described as dolomatic limestone, marl, shale and gypsum (lower part of Mizdah formation of AL-Hamra Group). The study area comprises a high land of basalt rocks with 968 m maximum elevation above MSL.In this study accurate evaluation of the geological information from the satellite images were performed. Landsat TM7 image and other satellite images were processed and registered to the coordinates of the area using standard techniques. Image stretching, image filtering, image FCC, image ratio, image contrast, image transformation and principle component generation is the main image processing operation will be used during the course of this study.After the image enhancement would completed the study were proceed with image interpretation using the recognition elements and technical elements. Facsimile for each image was generated for all information possibly extracted. A geologic map of the area was compiled from all facsimiles interpreted from various images. The satellite image interpreted (geologic map) shows the accurate information regarding the spatially distribution rock exposures in the area is the final product of the remote sensing operation in this study.Visual evaluation of the Bouguer anomaly gravity map will be accomplished for selecting the geotraverse for the gravity modeling.Two gravity profiles will be used for the 2-D modeling along with the other information from geology and field information.
موسي محمد علي اليونسي (2009)
Publisher's website

The Fitting of Incomplete Bivariate Normal Data: A Numerical Approach

نظرا للأهميه الكبيرة التى يلعبها التوزيع الطبيعي المتعدد في كثير من التطبيقات في حياتنا اليومية، وفي بعض الأحيان تواجهنا بيانات في الواقع العملي تكون غير كاملة لسبب او لآخر مثل عدم الدقة في تسجيل البيانات أو الإهمال والغياب أو الحرائق والتلف وغيرها، جاءت فكرة هدا البحث لتسليط بعض الضوء حول هدا الموضوع .ويهدف هدا البحث الى تقديم أسلوب الأرجحية العظمى لتقدير معالم التوزيع الطبيعي الثنائي وذلك في الحالات التى تكون فيها البيانات ناقصة، ونظرا لعدم تطبيق الطريقة المباشرة للتقدير في مثل هذه الحالات فإننا نلجأ الى بعض الطرق التجريبية والتى تعتمد على قيم إبتدائية إفتراضية للمعالم المجهولة والمراد تقديرها من واقع المعلومات المتاحة، وقد يكون من أهم هذه الطرق العددية طريقة نيوتن رافسون المعروفة والتى تعتمد على مصفوفة المعلومات لفيشر وكذلك طريقة تعظيم القيمه المتوقعه (EM) والتى صاغ ملامحها النهائية العالم ديمبستر وزملاءه في العام 1977، وتتميز هذه الطريقة بالسهولة في الإستخدام والدقة وقلة حساسيتها لإختيار القيم الأولية للمعالم المجهولة وجزء من إهتمام هذه الرسالة يتعلق بتطبيق هاتين الطريقتين على مجموعة من البيانات الطبيعية الثنائية المولدة إصطناعيا عن طريق المحاكاة بالحاسوب وهذه البيانات تعمدنا أن تكون ناقصة، الأمر الذي يمكننا من مقارنة أداء كل طريقة والوقوف على ميزاتها وعيوبها وذلك عند إستخدام نفس البيانات و نفس القيم الأاولية للمعالم، أي تهيئة نفس الظروف للطريقتين مما يجعل المقارنة عادلة بينهما تم في هده الدراسة توليد 10 مجموعات مختلفة من البيانات الطبيعية الثنائية حيث تم إستخدام معالم مختلفة في كل مرة، حيث إستخدمنا قيم مختلفة لمعامل الإرتباط الخطي بين المتغيرين، ولتفادي التكرار والإسهاب إقتصرت النتائج في هذا البحث على ثلاثة قيم لمعامل الارتباط الخطي هي 0، 0.5، 0.9 وفي كل مجموعة من البيانات إعتبرنا أن هناك قيما مفقودة حيث تراوح عددها من واحد الى عشرة قيم وذلك للوقوف على تأثير معامل الارتباط وكذلك عدد القيم المفقودة على عملية التقدير وذلك عند إستخدام الطريقتين في التقديرلكي تسهل عملية المفاضلة بينهما تحت نفس الظروف.وخلصت الدراسة الى أن أسلوب تعظيم القيمة المتوقعة (EM) لها الأفضلية المطلقة على طريقة نيوتن رافسون المعدلة حيث أنها أسهل تطبيقا وأكثر دقة ولا تتأثر بالقيم الأولية بنفس درجة طريقة نيوتن رافسون المعدلة. ومن أهم فوائد هذه الطريقة بالإضافة الى تقدير المعالم المجهولة بأفضل الطرق، إمكانية إسترجاع القيم المفقودة لتكوين بيانات كاملة و التى قد تستخدم فيما بعد لأي تحليل أو إستخدام مباشر أو غير مباشر. Abstract The object of this thesis is to introduce a statistical technique, namely, the maximum likelihood estimation procedure to fit an incomplete bivariate normal data using two widely known iterative techniques, the EM and Newton-Raphson iterative procedures. This enable us to investigate a general estimation procedure for the bivariate normal parameters, not for the typical case where all observations are considered to be known but in the case of a missing data, since in practice we often find ourselves confronted with a large number of data sets which are not complete.As an introductory chapter of this thesis, chapter one is designed to include a general introduction as well as a full literature review of previous related studies followed by a definition of the multivariate and the bivariate normal distributions, at the end of this chapter we focus on describing the problem of incomplete data where some items of the data are missing.Chapter two is devoted to review the theoretical background of the thesis which provide aspects and definition of the maximum likelihood methodology and to define the conditional multivariate normal distribution which then to be used when some data are given and some other data are to be considered missing, then to give a review of the iterative EM algorithm and Newton-Raphson method as a general numerical frameworks to provide the maximum likelihood estimation of the bivariate normal distribution in the case of incomplete data. As last chapter of this thesis, chapter three is devoted to the application part of the thesis. The demonstration of the two fitting procedures, the EM and the Modified Newton Raphson methods, is performed with ten different data sets to highlight the many advantages of the procedures when applied to many incomplete data sets each with different correlation value and varying number of missing observations. The final part of this study illustrated the most important conclusions and outlines of possible future work by which this study could be extended.
سميرة ميلود ارحومة (2010)
Publisher's website

كلية العلوم في صور

الالبومات الخاصة بفعاليات كلية العلوم