احصائيات قسم علم النبات
- Icon missing? Request it here.
-
0
مقال في مؤتمر علمي
-
0
مقال في مجلة علمية
-
0
كتاب
-
0
فصل من كتاب
-
0
رسالة دكتوراة
-
16
رسالة ماجستير
-
0
مشروع تخرج بكالوريوس
-
0
تقرير علمي
-
0
عمل غير منشور
-
0
وثيقة
تأثير الأجزاء المختلفة لنبات الحرمل Peganum harmala L. على إنبات ونمو نبات الشعير Hordeum vulgare L
بحثت هذه الدراسة في مجموعة من الجوانب المتعلقة بالتضاد بين نوعين من النباتات ، و هما نبات الشعير Hordeum vulgare L. و هو من النباتات الحولية الشتوية من العائلة النجيلية Poaceae ، أما النوع الثاني فهو المؤثر تضادياً و هو من النباتات الطبية المعمرة و يتبع العائلة الرطراطية Zygophyllacea و يسمى نبات الحرمل Peganum harmala L. .سجل من التجارب المعملية و التجارب الحقلية نتائج جوانب الدراسة ، و هي تأثير مسحوق الأعضاء المختلفة لنبات الحرمل ، و أيضاً تأثير مستخلص هذه الأعضاء في إنبات حبوب و نمو بادرات نبات الشعير في المعمل و في الحقل ، كما تناولت هذه الدراسة تأثير نبات الحرمل في إنتاج نبات الشعير من التبن و الحبوب ، و دُرس أيضاً مدى حيوية هذه الحبوب و إعطاءها نبات جديد .بينت نتائج هذا البحث في مجملها أن مسحوق و مستخلص الأوراق و البذور بالإضافة إلى النبات الكامل لنبات الحرمل تثبط إنبات و نمو نبات الشعير في المعمل و في الحقل مقارنة بباقي أعضاء نبات الحرمل ، كما ثبطت هذه الأعضاء من نبات الحرمل إنبات بذور و نمو بادرات الحرمل في المعمل . إلى جانب ذلك ، فقد انعدم إنبات عدد كبير من بذور الحرمل بتركيزات منخفضة من مستخلص نبات الحرمل ، في حين أن هذا التركيز لم يؤثر في إنبات و نمو حبوب نبات الشعير .وجود بذور الحرمل في أطباق إنبات حبوب الشعير يسبب انخفاض في نسبة إنبات حبوب الشعير ، كما يتسبب وجود بذور الحرمل مع بادرات الشعير إلى انخفاض النمو لبادرات الشعير المتمثل في انخفاض أطوال الجذور و أطوال الرويشات ، يزداد التأثير المثبط بزيادة أعداد بذور الحرمل في وسط الإنبات ، و التأثير يكون واضح في جذير بادرات الشعير في اليوم الثالث من الزراعة حيث تبدأ الجذور بالتحلل . بذور الحرمل تسبب نفس التأثير في نسبة إنبات البذور و نمو البادرات في نبات الحرمل ، كما تتسبب زيادة أعداد بذور الحرمل في وسط الإنبات إلى تثبيط استطالة الجذير لبادرات الحرمل ، كما تسبب زيادة الكثافة العددية لبذور الحرمل إلى قتل بذور الحرمل و هذا ما يسمى بالتضاد الذاتي .ينتج عن مستخلص الأعضاء المختلفة لنبات الحرمل تأثير سلبي في نسبة إنبات حبوب الشعير ، و يختلف التأثير باختلاف أعضاء نبات الحرمل المؤثرة ، و لمستخلص مسحوق بذور نبات الحرمل تأثير أكبر من تأثير باقي الأعضاء ، و لمستخلص جذور نبات الحرمل تأثير أقل ، و يزاد التأثير المثبط بزيادة تركيز مستخلص أعضاء نبات الحرمل ، و يختلف التأثير باختلاف أعضاء نبات الحرمل المؤثرة عند نفس التركيز ، و أكبر تأثير يكون لمستخلص أوراق و مستخلص بذور و مستخلص كامل نبات الحرمل . تسبب التركيزات المختلفة من مستخلص أعضاء نبات الحرمل في انخفاض متوسط أعداد جذور بادرات الشعير ، و كذلك يؤثر في أطوال جذور البادرات ، أكثر من التأثير في الإنبات ، و يؤثر أيضاً في ظهور الرويشات و استطالتها ، و الجذير بالذكر أن مستخلص نبات الحرمل يمتد تأثيره في بادرات الشعير حتى بعد ظهور الجذور فيتسبب المستخلص في تثبيط الاستطالة للجذور ، كما يتسبب مستخلص نبات الحرمل في تحلل الجذور بعد استطالتها ، و يؤثر مستخلص نبات الحرمل أيضاً في ظهور و استطالة الرويشات ، و هذا ما يفسر عدم ظهور نبات الشعير في الحقل الذي تنمو فيه نباتات الحرمل .المعاملة بمسحوق الأعضاء المختلفة لنبات الحرمل لها تأثير مثبط في نسبة إنبات حبوب الشعير يختلف التأثير باختلاف أعضاء نبات الحرمل المستعملة ، و يزداد التأثير بزيادة أوزان مسحوق نبات الحرمل ، و أكبر تأثير يكون لمسحوق أوراق و مسحوق بذور نبات الحرمل .الأعضاء المختلفة لنبات الحرمل لها تأثير مثبط في نسبة إنبات و نمو نبات الشعير في الحقل ، هذا التأثير يظهر في انخفاض معنوي في الطول النهائي للنباتات المعاملة في نهاية موسم النمو ، كما تسبب في نقص أعداد الخلفات و أعداد السنابل المنتجة من نبات . كما أن لأعضاء نبات الحرمل المختلفة تأثيراً مثبطاً في الوزن الطري والوزن الجاف لنبات الشعير. إنتاج نبات الشعير من الأوراق و السيقان و السنابل و الجذور ، و وزن الحبوب نقص بالمعاملة بأعضاء نبات الحرمل المختلفة .يؤثر نبات الحرمل في وزن 100 حبة شعير الناتجة من النباتات الحقلية ، و كذلك يؤثر في نسبة إنبات و نمو هذه الحبوب ، حيث تنخفض أعداد و أطوال جذور بادرات الشعير ، و كذلك تنخفض أطوال الرويشات لبادرات الشعير النامية من الحبوب الناتجة من نباتات الشعير المزروعة في الحقل .تأثير أعضاء نبات الحرمل في الحقل أقل شدة من تأثيره في المعمل ، لان المركبات التضادية المؤثرة في الحقل تمسك إلى حبيبات التربة الغروية ، أو تغسل مع مياه الري و مياه الأمطار فيخف التأثير في الحقل ، و لكن التأثير الأكثر وضوحاً و الأشد أهمية هو تأثير أعضاء نبات الحرمل في كمية المواد الغذائية في الحبوب الناتجة من نباتات الشعير المزروعة في الحقل ، كما تتسبب المعاملة بأعضاء نبات الحرمل في موت بعض أجنة حبوب الشعير الناتجة ، و حبوب الشعير التي تحتفظ بحيويتها فإنها تحتوي على مادة غذائية لا تكفي الجنين للنمو و تكوين نبات كامل فقد تموت هذه الحبوب بعد الإنبات مباشرة أو تعطي نباتات شعير ضعيفة .
عائشة فرج المحمودي (2008)
Abstract
This study on Allelopathy between two types of plants, The first, is Barley (Hordeum vulgare L.), the annual winter plant, from family Poaceae. and the Second, medical perennial plant, from family Zygophyllaceae, called harmala (Peganum harmala L. ).From laboratory and field Experimental Results of this study, it was found that; the effect of different parts of harmala plant, as a powder or Extracts had an inhibitory effect on germination of barley grains and growth of barley seedlings in laboratory and in the field. Also this experimental study deals with the effect of harmala plant on production of barley crop of hay and grains, as well as studied the possibility of grain produced to give a new plants.Laboratory results showed that different parts of harmala plants inhibit seed germination and seedling growth of the same plant. The results revealed that low concentration of harmala plant Extracts stop completely germination of harmala seeds where as this concentration had no effect on barley seed germination and seedling growth.Harmala seeds had the same effect on seed germination and seedling growth of the harmala plant itself. Increasing the harmala seeds in the germination media caused elongation inhibition in the radicle of harmala seedlings, moreover it led to killing the seedlings, this process is known as autotoxicity.Presence of harmala seeds in Petri dishes with barley grains inhibited germination of barley grains, and also inhibited barley seedling growth. This inhibition effect is more on root growth than on shoot. The roots formed from barley grain were decayed after three days from sowing as result of inhibitor from harmala seeds.Harmala plant parts have an inhibitory effect on grain germination and seedling growth of barley. Extracts of harmala seeds have more inhibitory effect on barley than other harmala plant parts. While Extracts of harmala roots have the less effect comparing with other harmala plant part. Increasing the Extracts concentration increased the inhibitory effect.The number of radicles of barley seedling decreased as result of presence of harmala Extract. As well as this inhibitory effect is clear on root elongation, beside this effect the harmala Extract also inhibiting plumule growth in barley seedlings. Presence of harmala Extract causes radicle decay of barley. This may explain why barley plants don't grow in places where harmala plants grow.Treatment by different parts of harmala plant as a powder had an inhibitory effect on barley grain germination. The effect varied according to the harmala plant part used. This effect is increased by increasing the amount of the harmala powder used. More effect obtained from harmala leaves and seeds.In the field it was found that different harmala plant parts as powder or Extract have an inhibitory effect on germination of barley grain and seedling growth. The results revealed that different parts of harmala plant have a little effect on plant length and number of tillers in barley. Statistical analysis of these results showed no significant.Different parts of harmala plant have inhibitory effect on number of branches and spikes in each barley plant. Also reduction in fresh and dry weigh of treated barley plants in field. The production of barley plant of leaves, stems, spikes, and roots was decreased by treatment with either harmala Extracts or powder.It was found that presence of harmala plant parts as a powder or as an Extracts decrease the weight of barley grain produced. The inhibitory effect of harmala plant parts on barley grain germination and plant growth is more in the laboratory than in field experiments, this is may be due to dilution of rain water and penetration of inhibitory substance down through soil particles.عائشة فرج المحمودي (2008)
دراسة استطلاعية لمدى انتشار سلالات الاشيريكيه القولونية الممرضة معوياً والاشيريكيه القولونية المدمية معوياً لدى الأطفال وفي مصادر الأغذية والمياه في منطقة طرابلس
تعتبر الاشيريكية القولونية من أكثر الممرضات البكتيرية تقلباً. سلالات من هذه البكتيريا تمتلك عوامل شراسة تمكنها من التسبب في حدوث الإمراض الاسهالية وكذلك الإصابات خارج الجهاز المعوي، عن طريق العديد من الميكانيكيات الامراضية الخاصة.الاشيريكية القولونية الممرضة معوياً Enteropathogenic Escherichia coli (EPEC) هي من أهم مجموعات الاشيريكية القولونية المسهلة والمرتبطة مع إسهال الأطفال الرضع في الدول النامية. كذلك تكمن أهمية الاشيريكية القولونية المدمية معوياً Enterohemorrhagic EHEC)) Escherichia coli في الإصابات الآدمية، في ارتباط هذه الكائنات مع نوعين من الأمراض المهمة وهي التهابات القولون المدمي وحالات البول المدمي. الهدف من هذه الدراسة هو مدى وجود سلالات الاشيريكية القولونية التابعة لمجموعتي EPECو EHEC في الأطفال وفي مصادر الأغذية والمياه في منطقة طرابلس-الجماهيرية. لاشيريكية القولونية عزلت من المصادر المختلفة شملت براز الأطفال والأغذية والمياه. أجريت الاختبارات الميكروبيولوجية لجميع العزولات واستعمل نظام API20E للتأكد من تعريف العزولات. الاختبارات المصلية عن طريق التراص على الشريحة أشارت إلى أن 132 عزولة كانت تنتمي إلي السلالات التابعة إلي مجموعتي EPEC وEHEC، وقورنت النتائج مع دراسات أخرى. تم عزل المجموعات المصلية التالية والتي تتبع EPEC وEHEC O26:، O45، O55، O86، O103 ، O111 ، O114،O119 ،O121، O125، O126، O127، O128، O142 ، O145 ، O175،O158 . نتائج اختبارات مدى حساسية العزولات للمضادات الحيوية كانت متنوعة ,وجميع العزولات كانت حساسة للمضاد الحيوي amikacin .
ربيعة عبد الحفيظ عبد القادرالكوت (2008)
Abstract
Escherichia coli is probably the most versatile of all bacterial pathogens .Strains of this species posses combination of virulence factors that enable them to cause diarrheal diseases and also the cause of extra intestinal diseases by means of several distinct pathogenic mechanisms .Enteropathogenic Escherichia coli ( EPEC) is an important categories of diarrheagenic E.coli which has been linked with infant diarrhea in developing world .The importance of Enterohemorrhagic Escherichia coli (EHEC) in human diseases lies in the association between these organisms and two diseases, hemorrhagic colitis (HC) and hemolytic uremic syndrome (HUS) . The aim of this study was to detect the presence of EPEC and EHEC in children and in foods and water sources in Tripoli –Jamahiriya.E.coli was isolated from all sources. Full microbiological studies were performed on all isolates, and API20E system was used to confirm their identification .Serological studies by slide agglutination showed 132 isolates were belong to EPEC and EHEC serogroups .The following serogroups were isolated : O26,O45,O86,O55, O103,O111,O114,O119,O121,O125,O126, O127,O128,O142,O145, O157 and O158The results were compared with those of other investigators.Results of antibiotics sensitivity were variable and all of isolates were sensitive for one antibiotic amikacin .ربيعة عبد الحفيظ عبد القادرالكوت (2008)
عزل وتأثير فطر بيوفيريا باسيينا المتلازم للآفات الحشرية المختارة في بعض المناطق بغرب الجماهيرية
تم حصر وتعريف فطر Beauvaria bassiana (Balsamo) في ترب 20 موقعا بالمنطقة الغربية بالجماهيرية العظمى زرعت بمحاصيل مختلفة، وتفاوتت نسب وجود الفطر من منطقة إلى أخرى بسبب امكانية تأثرها بعدة عوامل مثل درجة الحرارة، الرطوبة النسبية، الأس الهيدروجيني، أنواع النباتات المزروعة، أنواع الحشرات الملازمة، والتطبيقات الزراعية. وبينت نتائج الدراسة حول تفضيل نمو فطر B. bassiana على ثلاثة أوساط غدائية وهي CDA، SDA، PDA إن الوسط الغذائي SDA هو الوسط المفضل لنمو الفطر عند درجة حرارة C 27 ونسبة رطوبة 94-97%. وأظهرت نتائج كفاءة تأثير فطر B. bassiana في اصابة بعض الآفات الحشرية أن جميع العزلات التي تم الحصول عليها كانت ذات ضراوة عالية في حدوث الإمراضية وظهور الأعراض والفتك المباشر للآفات الحشرية التي استخدمت في إجراء التجارب خلال فترة زمنية بين 2-9 أيام وذلك حسب نوع الحشرة والإصابة بالفطر. وبينت نتائج هذه الدراسة أن العزلة المحلية من فطر B. bassiana كانت أكثر فعالية في مكافحة بعض الحشرات الاقتصادية مقارنة بالمستحضرات التجارية للفطر التي تم الحصول عليها من جمهورية مصر العربية ((Biover® ومن ألمانيا (Naturalis®)، حيث لوحظ أن العزلة المحلية لها تأثيرات معنوية في مكافحة آفة المن الزراعية Mysus persicae، وآفة الحبوب المخزونة سوسة الأرز oryzae Sytophilus، وقد أطلق على العزلة المحلية اسم LAM/07 والتي يمكن استخدامها في مجال المكافحة الحيوية بعد إكثارها تجاريا.
حنان عبد الرزاق لملوم (2008)
Abstract
The entomopathogen fungus Beauvaria bassiana (Balsamo) had been surveyed and diagnosed from 20 agroecosystem soil samples of different crops located in North West of Libya. The presence rate of the fungus varied because of the abiotc and biotic factors such as temperature, Rh, pH, crops, insect species and agricultural practices. Results indicated that B.bassiana preference to growth media CDA, SDA, PDA was significantly different. The SDA growth medium was the most preferable for B.bassiana at 27◦C and 94-97% Rh. Data revealed the high efficacy of B.bassiana on selected insect pests. All isolates were pathogenic to the selected insects used in this study. Symptoms and death of insects were observed within 2-9 days after infection, depending on the insect species and mode of infection. Results of this study indicated that the local isolate of B.bassiana was more effective to control some insects when compared with commercial formula of B.bassiana from Egypt Biover® and from Germany Naturalis®. The local isolate was effective on aphids Mysus persicae and the rice weevil Sytophilus oryzae, which showed high significant difference in the processes of infectivity and mortality rate of the insect pests with a promise of its mass production and as an agent of biological control.حنان عبد الرزاق لملوم (2008)
Systematic Study of Wild Flowering Plants in North Part of Shabiat Garian
تمت دراسة الغطاء النباتي بالجزء الشمالي لشعبية غريان حيت جُمعت نباتات المنطقة على مدار السنة في حوالي (66) رحلة حقلية في الفترة مابين 1-1-2006 إلى 1-1-2007 وكذلك (18) رحلة تأكيدية في الفترة ما بين2-1-2007 إلى 30-4-2007، ثم جُففت النباتات المُجمعة وصُنفت حسب الطرق العلمية ثم حُفظت بمعشبة كلية العلوم جامعة الفاتح ، وكان عدد الأنواع التي تم تجميعها حوالي (387) نوعاً نباتياً من النباتات الزهرية البرية تنتمي إلى (260) جنساً تحت (58) فصيلة تضمهم (32) رتبة . وكان منها (8) فصائل تابعة لذوات الفلقة الواحدة، و(50) فصيلة من ذوات الفلقتين. وبدراسة النسبة بين عدد الأنواع لكل فصيلة تبين أن الفصيلة النجيلية ((Poaceae هي أكبر فصائل ذوات الفلقة الواحدة، بينما كانت الفصيلة المركبة (Asteraceae) من أكبر فصائل ذوات الفلقتين، كما تم مقارنة الدراسة الحالية للمنطقة بالدراسات السابقة. وقد شمل هذا البحت وصفاَ مختصراَ للطوائف والفصائل التي تم تجميعها في هذه الدراسة، وكذلك وصف دقيق وبناء دوال تصنيفية لعدد (5) أنواع نباتية سٌجلت لأول مرة (New recored) ولم يرد ذكرها في موسوعة النباتات الليبية. كما تم تحديد النباتات المتوطنة والنادرة في المنطقة وفقاَ لدراسة (Qaiser,M.& El-Gadi,A. 1984)، بالإضافة لحصر النباتات الطبية و الرعوية في هذه المنطقة، وقد أُلتقطت صور لجميع الأنواع النباتية التي جُمعت باستخدام آلة تصوير رقمية ، كما وُصفت منطقة الدراسة من حيت الموقع،التضاريس،البناء الجيولوجي وكذلك عناصر المناخ التي لها علاقة بالعينات النباتية في بداية هذا البحت.
شهوب محمد أمحمد ألاحمر (2008)
Abstract
This study has intended to cover the area of the northern part of shabiat Garian. In this survey (66) field trips have been conducted during Janury 2006 to January 2007. Moreover, (18) field trips have been confirmed in January 2007 and April 2007. The collected plant species were subjected to the ordinary herbarium procedures. As a result, a list of flowering plants in the study area have been prepared. A total number of (387) species belong to (260) genera, (58) families and (32) orders were recorded Eight families belong to Monocotyledons and Fifty families belong to Dicotyledons. The analysis of the flora in relation to the total number of species and genera belonging to each family revealed that the family Poaceae was the largest family in class Monocotyledoneae (Liliopsida) while the family Asteraceae is the largest family in class Dicotyledoneae (Magnoliopsida). A comparison between the current study and the previous studies were conducted, with an addition of a brief description of the orders and families surveyd in this study .There were (5) species recorded for the first time. Then species were provided with a key and detailed description, as well as (6) endemic were determined according to the study of Qaser&EL-Gadi (1984), in addition to the list of medicinal plant and rare species. Photographs of all species collected in this survey were taken by digital camera, and general back ground about the study area was out-lined including geographical location ,geology, geomorphology, soil & climate was prepared.شهوب محمد أمحمد ألاحمر (2008)
" مكونات نبات حنة العقرب (Echium angustifolium Mill.) الطبيعية كمصادر صناعية ودوائية فعالة "
"جربت هذه الدراسة لبيان إمكانية استخدام نبات حنة العقرب Echium angustifolium Mill. دليلاً ﺤﻴﻭياً للتلوث بالعناصر الثقيلة في كل من الأماكن القريبة من الطريق والبعيدة عن الطريق لربيعي 2011 و2012 بمنطقة ترهونة، ومن أمام سور كلية الهندسة العسكرية بمنطقة تاجوراء. شملت الدراسة قياس تركيز بعض العناصر الثقيلة ﻫﻲ ﺍﻟﺭﺼﺎﺹ (Pb)، ﺍﻟﻨﺤﺎﺱ (Cu)، ﺍﻟﺤﺩﻴﺩ (Fe)، المنجنيز (Mn)، ﺍﻟﻨﻴﻜل (Ni)، ﺍﻟﻜﺎﺩﻤﻴﻭﻡ (Cd)، الكوبالت (Co)، الكروم (Cr)، الألمنيوم (Al)، الزئبق (Hg)، الزنك (Zn)، الزرنيخ (As)، والمولبيدنم (Mo). ﺃﻅﻬﺭﺕ ﺍﻟﻨﺘﺎﺌﺞ ﺘﻠﻭﺙ النبات بعناصر الألمنيوم، ﻭالمنجنيز، ﻭﺍﻟﺤﺩﻴﺩ، ﻭالنحاس، والزنك، والرصاص ﻓﻲ كل الأماكن ﺍﻟﻤﺩﺭﻭﺴﺔ، وسجلت ﺃﻋﻠﻰ ﻤﻌﺩلات تلوث لعنصري الألمنيوم ﻭﺍﻟﺤﺩﻴﺩ (926.5، 838.9 ميكروجرام/جرام وزن جاف، علي التوالي) في أوراق النبات البعيد عن الطريق لربيع 2011، وأعلى معدل تلوث بعنصر المنجنيز (94.2 ميكروجرام/جرام وزن جاف) سجل في أوراق النبات القريب من الطريق لربيع 2011، وأعلى معدل تلوث لعنصري النحاس والزنك (22، 52 ميكروجرام/جرام وزن جاف، علي التوالي) في جذور النبات البعيد عن الطريق لربيع 2011، وﺃﻋﻠﻰ معدل لعنصر الرصاص (11.07 ميكروجرام/جرام وزن جاف) في جذور النبات القريب من الطريق لربيع 2012. في حين كان الزئبق أقل العناصر تلوثاً في النبات حيث وجد بتركيز أقل من (0.01 ميكروجرام/جرام وزن جاف) في كل أجزاء النبات ولكل الأماكن المدروسة. تعزي ﺍﻟﺯﻴﺎﺩﺓ ﻓﻲ تركيز هذه العناصر ﻨﺘﻴﺠﺔ ﻟﻨﻤﻭ ﺍﻟﻨﺒﺎﺕ ﻓﻲ ﺘﺭﺒﺔ ﻤﻠﻭﺜﺔ ﻷﺴﺒﺎﺏ ﺘﻌﻭﺩ ﻟﻌﻭﺍﻤل ﺍﻟﺘﺠﻭية ﺍﻟﺠﻴﻭﻟﻭﺠﻴﺔ ﻟﻠﺘﺭﺒﺔ ﺃﻭ ﻨﺘﻴﺠﺔ ﺯﻴﺎﺩﺓ ﻤﺨﻠﻔﺎﺕ المنازل التي غالباً ما تطمر عشوائياً في أراضي المنطقة، بالإضافة لمجاري ﺍﻟﺼﺭﻑ ﺍﻟﺼﺤﻲ، كذلك ﺯﻴﺎﺩﺓ مخلفات ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻭﺴﺎﺌل ﺍﻟﻨﻘل ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، أو ربما نتيجة الحرب خلال عامي 2011 و2012 وما رافقها من انفجارات هائلة للقنابل والصواريخ الحربية ورمي عشوائي للرصاص والذخائر الحربية، بالإضافة إلي كثافة مرور سيارات وشاحنات الأرتال العسكرية، الأمر الذي قد يكون ترتب عليه زيادة في معدل التلوث، كما أن انخفاض تركيز ﻋﻨﺎﺼﺭ الكروم، النيكل، الكوبالت، الكادميوم، الزرنيخ، الزئبق، والمولبيدنم في النبات؛ ﺭﺒﻤﺎ ﻴﻌﻭﺩ لإنخفاض تركيزها في التربة، بالإضافة إلى عدم وجود مصانع بالقرب من مناطق الدراسة، وبالتالي ﻗﻠﺔ ﺍﻟﺘﻌﺭﺽ ﻟﻠﻤﻠﻭﺜﺎﺕ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ. تم أيضاً في هذه ﺍﻟدراسة استخلاص صبغة طبيعية من جذور النبات واستخدامها ﻓﻲ ﺼﺒﺎﻏﺔ ﻋﻴﻨﺎﺕ نسيجية ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ هي ﺍﻟﺼﻭﻑ، ﺍﻟﺤﺭﻴﺭ، ﺍﻟﻘﻁﻥ والنايلون، واﺴﺘﺨﺩﻡ لتثبيت الصبغة على النسيج سبعة ﻤﺜﺒﺘﺎﺕ ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻫﻲ (كلوريد ﺍﻟﻘﺼﺩﻴﺭ، كبريتات أمونيا الألمنيوم (الشب)، ﺜﻨﺎﺌﻲ كرومات ﺍﻟﺒﻭﺘﺎﺴﻴﻭﻡ، كلوريد الكروم، كلوريد النيكل، كبريتات النحاس ﻭكبريتات ﺍﻟﺤﺩﻴﺩﻭﺯ). تمت عملية الصباغة بعدة طرق هي: الصباغة بالمستخلص المائي للجذور ( 50جم جذور بنية/ 500 مل ماء مقطر)، و(25 جم جذور حمراء قرمزية/ 500مل ماء مقطر)، والصباغة بالمستخلص الكحولي للجذور 50جم جذور حمراء قرمزية / 400)مل كحول : 100مل ماء مقطر)، 100 جم جذور حمراء قرمزية/( 400مل كحول : 100مل ماء مقطر)، و 25جم جذور حمراء قرمزية/(100 مل كحول :400 مل ماء مقطر)، والصباغة باستخدام الميكروويف (microwave dyeing) والصباغة باستخدام الطاقة الشمسية (solardyeing). حيث ﺘﻡ ﺍﻟﺤﺼﻭل ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺩﻴﺩ ﻤﻥ ﺍﻷﻟﻭﺍﻥ الجميلة المتفاوتة التدرج بين الداكنة إلي الخافتة. تلا ذلك ﺩﺭاسة ﺨﺼﺎﺌﺹ ﺜﺒﺎﺕ لون العينات النسيجية المصبوغة للغسيل، الضوء، الحك الجاف والرطب، والعرق الحمضي والقاعدي، حيث ﺃظهرت ﺍﻟﻨﺘﺎﺌﺞ بصفة عامة تقريباً لجميع أنواع الصباغة المستخدمة أن درجة ﺜﺒﺎﺕ اﻟﺼﺒﻐﺔ المستخلصة من جذور نبات حنة العقرب Echium angustifolium Mill. لكل من : اﻠﻐﺴﻴل: كانت من معتدلة إلى ممتازة علي الصوف والحرير ﺃﻤﺎ على القطن والنايلون فقد تراوحت درجة ﺜﺒﺎﺘﻬﺎ من ضعيفة إلى ممتازة، وبدون ﺩﺭﺠﺔ ﺘﺒﻘﻊ تذكر. ضوء الشمس الطبيعي: كانت درجة الثبات من سيئة إلى جيدة علي الصوف والنايلون، ومن سيئة للغاية إلى جيدة على الحرير والقطن، وأوضحت النتائج ﺃﻥ ﻋﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﺼﻭﻑ ﻗﺩ ﺃﻅﻬﺭﺕ ﺃﻓﻀل ﻗﺎﺒﻠﻴﺔ ﻟﻠﺼﺒﺎﻏﺔ ﻭﺜﺒﺎﺘﹰﺎ للضوء ﻴﻠﻴﻬﺎ ﻋﻴﻨﺎﺕ النايلون ثم ﺍﻟﺤﺭﻴﺭ ﺜﻡ ﺍﻟﻘﻁﻥ.الاحتكاك الجاف والرطب: درجة ثبات الصبغة على الصوف كانت من ضعيفة إلى ممتازة في الحك الجاف، ومن معتدلة إلى ممتازة للحك الرطب. أما على الحرير والقطن والنايلون كانت درجة ثباتها من معتدلة إلى ممتازة. العرق الحمضي والقاعدي: درجة ثبات الصبغة على الصوف والقطن كانت من ضعيفة إلى ممتازة للعرق الحمضي، ومن معتدلة إلى ممتازة للعرق القاعدي. أما على الحرير فقد كانت درجة ثباتها للعرق الحمضي والقاعدي ما بين الضعيفة إلى الممتازة، وما بين المعتدلة إلى الممتازة للنايلون. كما تبين من النتائج أن أفضل درجة ثبات للون للعينات النسيجية المصبوغة كانت ﻋﻨﺩ ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ كل من المثبتات كلوريد الكروم وكبريتات النحاس، كما بينت النتائج أن ﺍﻟﻌﻴﻨﺎﺕ النسيجية ﺍﻟﻐﻴﺭ ﻤﺜﺒﺘﺔ (no mordant) لكل من النايلون والقطن والصوف أعطت أفضل ثبات للون عند استخدام الصباغة بالمستخلص المائي للجذور (25 جم/ 500مل). أما عينات الحرير الغير مثبته فقد أعطت أفضل ثبات للون عند استخدام الصباغة بواسطة الطاقة الشمسية. كما تم في هذه الدراسة إجراء مسح كيميائي ((Phytochemical Screening للمركبات الأيضية الثانوية الفعالة الموجودة في كل من جذور، وأوراق، وأزهار نبات حنة العقرب (Echiumangustifolium Mill.) والتي أظهرت وجود القلويدات (Alkaloids) في كل من الأوراق والأزهار، ووجود التربينات في كل من الجذور والأزهار، ووجود السكر المختزل في كل أجزاء النبات، ووجود التانينات في كل من الأوراق والجذور، أما الأنثراكوينون فقد وجد في الجذور فقط، بينما وجدت الفلافونيدات في الجذور والأزهار، ووجد الانثوسيانين في الأزهار فقط، كما أظهرت النتائج الغياب الكلي للصابونين والكومارين والكاروتين في كل أجزاء النبات.
مفيدة سعد التهامي إبرهيم (2014)
Abstract
This study demonstrated that the possibility of using the plant Henna Al agrab Echium angustifolium Mill., as vital evidence for contamination with heavy metals. Collected the samples of the plant from Tarhuna area, from places the near and away from the road in spring 2011 and 2012, and from Tajura area, from in front of Faculty of Engineering Tajura military for spring 2012. The study involved measuring the concentration of some heavy metals which are: Lead (Pb), Copper (Cu), Iron (Fe), Manganese (Mn), Nickel (Ni), Cadmium (Cd), Cobalt (Co), Chromium (Cr), Aluminum (Al), Mercury (Hg), Zinc (Zn), Arsenic (As), and Molybdenum (Mo). The results showed that contamination of the plant by elements; aluminum, manganese, iron, copper, zinc, and lead in all the places studied. The highest rates of contamination of aluminum and iron (926.5 and 838.9 µg / g dry weight, respectively) were recorded in the leaves of the plant that taken far from the road for spring 2011. The highest rate of contamination of manganese (94.2 µg / g dry weight) was recorded in the leaves of the plant that taken near from the road for spring 2011. The highest rate of contamination of copper and zinc (22 and 52 µg / g dry weight, respectively) were recorded in the roots of the plant that taken far from road for spring 2011. The highest rate of lead element was (11.07 µg / g dry weight) in roots of the plant near the road for spring 2012. While mercury was less elements polluted in the plant where it found by concentration of less than (0.01µg / g dry weight) in all parts of the plant and all the places studied. The increase in the concentration of these elements as a result of plant growth in contaminated soil, owing to factors weathering geological soil or a result of increased domestic waste which is often thrown randomly in the territory of the region, in addition to sewage, as well as, increase the remnants of cars and different transports or a result the massive explosions of the bombs and missiles of war and throw a randomly for bullet and ammunition in addition to the intensity of the passage of cars, trucks, military convoys, which may be a consequent increase in the rate of pollution. The low concentration of the elements chromium, nickel, cobalt, cadmium, arsenic, mercury, and molybdenum in the plant; possibly due to the low concentration in the soil, as well as, the lack of factories near the areas of study, and therefore a lack of exposure to industrial pollutants. Extract natural dye from the roots of the plant and used in dyeing samples of fabrics different are wool, silk, cotton, nylon, and used in fixing the dye on fabrics seven different mordants were (tin chloride, alum, potassium dichromate, chromium chloride, nickel chloride, copper sulphate and ferrous sulphate). Used different techniques in the dyeing process: the aqueous extraction (50g brown coloured roots / 500 ml of distilled water, (25g crimson red coloured roots / 500 ml of distilled water), and the alcoholic extracts 50g crimson red coloured roots / (400 ml alcohol : 100 ml distilled water), 100g crimson red coloured roots / (400 ml alcohol : 100 ml distilled water), 25g crimson red coloured roots / (100 ml alcohol : 400 ml distilled water), and dyeing using microwave (microwave dyeing) and dyeing in the sun (solar dyeing). Where they were colours varying between dark to dim. Following that studying the properties of colour fastness to washing, light, dry and wet abrasion, and acid and alkaline artificial perspiration. Results showed generally for all techniques, the degree of fastness of the dye extracted from the roots of the plant Henna Alagrab, Echium angustifolium Mill., for each: Colour Fastness to Washing: medium to excellent on wool, silk while, cotton and nylon degree of fastness has ranged from weak to excellent, and without a degree stain(spotting).Colour Fastness to natural sunlight: degree of fastness from bad to good for wool and nylon, it is between very bad to good on silk and cotton, and the results showed that the samples of wool has shown the best fastness of the dye and fastness for light, followed by samples of nylon and silk and cotton.Colour Fastness to dry and wet friction: degree of fastness of the dye wool from weak to excellent in the dry friction, and middle-to-excellent wet friction. silk, cotton, nylon were the degree of fastness from moderate-to-excellent.Colour Fastness to acid and alkaline artificial perspiration: The degree of fastness of the dye on the wool and cotton were between the poor to excellent in the acid perspiration, and medium-to-excellent in the alkaline perspiration. The silk was the degree of fastness perspiration acid and alkaline from excellent to poor, and between the middle to the excellent on nylon. Results show also that the best degree of fastness of the colour of the different samples textile was when using each of the mordants chromium chloride, copper sulfate, as demonstrated by the results that the tissue samples without mordant each of the nylon, cotton and wool gave better fastness for colour in the aqueous extract of (25g crimson red coloured roots / 500 ml of distilled water). Samples without mordant of the silk gave better fastness for colour in solar dyeing. In this study also was performed phytochemical screening for active metabolites secondary compounds in the roots, leaves, and flowers plant Henna Al agrab (Echium angustifolium Mill.), Which showed the presence of alkaloids in each of the leaves, flowers. And the presence of terpenes in each of the roots and flowers. As well as, the presence of a reducing sugar content in all parts of the plant. Moreover, the presence of tannins in both leaves and roots. While the anthraquinones were found in the roots only. The flavonoids were found in the roots and flowers. The anthocyanins found in flowers only, the results showed that the saponin and coumarin and carotenes in all parts of the plant were absence."مفيدة سعد التهامي إبرهيم (2014)
تأثير مستخلصات نبات الحرمل Peganum harmala على إنبات بذور نباتي العسلوز Brassica tournefortii وأبوشرنتة Bromus diandrus
ركزت هذه الدراسة على خصائص الظاهرة المسماة بالتضاد، وهي العملية التي تتضمن إنتاج مركبات أيضية ثانوية تعرف بالأليلوكيميائيات، والتي يتم إفرازها بواسطة نبات ما في البيئة التي تحيط به مؤثراً بذلك في النباتات المجاورة له .ويعتبر نبات الحرمل من ضمن النباتات التي عرف عنها أنّ لها تأثيراً تضادياً ؛ وفي هذا البحث تمت دراسة تأثير المستخلصات المائية لأجزاء نبات الحرمل Peganum harmala وهو من النباتات العشبية المعمِرة ، ويتبع فصيلة Zygophyllaceae على اثنين من النباتات الأخرى ،حيث أدى إلى تثبيط إنبات بذورهما ،وهما نبات العسلوز Brassica tournefortii وهو من النباتات الحولية والتي تتبع فصيلة Brassicaceae ؛والنبات الثاني هو نبات أبوشرنتة والمعروف أيضاً ب )حشيشة البرومس( واسمه العلمي Bromus diandrus وهو أيضاً نبات حولي ويتبع الفصيلة النجيلية Poaceae .وقد سجلت نتائج تجارب تأثير المستخلصات المائية لأجزاء نبات الحرمل والتي حضرت بالتراكيز المختلفة وهي 0.0،0.6،1.2 ،2.4 ،4.8،7.2 % على إنبات بذور نباتي العسلوز وأبوشرنتة ؛ تُمّ تمت دراسة تأثير هرموني الجبرالين والكاينتين كلاً على حده على إنبات بذور النباتين ؛ وأخيراً دراسة مدى تأثير خلط مادة مثبطة للإنبات وهي مستخلص بذور نبات الحرمل مع مادة محفزة للإنبات وهي أحد الهرمونين السابقين ؛ وقد صممت هذه التجارب وفقاً لما جاء في البحوث السابقة في هذا المجال ، وأيضاً وفقا للإمكانيات المتوفرة في قسم النبات لكلية العلوم.وقد بينت النتائج أنّ الإنبات في بذور العسلوز حدث له أعلى تثبيط بفعل مستخلص النبات الكامل من الحرمل ومستخلص الأوراق ثم مستخلص السيقان على التوالي، وكان مستخلص الجذور ومستخلص البذور أقل فاعلية على عملية تثبيط إنبات بذور العسلوز ؛ وقد تسبب مستخلص الأوراق والثمار ومستخلص النبات الكامل للحرمل في حدوث أعلى نسبة تثبيط لبذور أبوشرنتة، أمّا مستخلص الجذور فكان أقل المستخلصات تأثيراً على عملية تثبيط بذور أبوشرنتة ، وقد لوحظ من خلال هذه التجربة أنّه في جميع المستخلصات المستخدمة من نبات الحرمل كلما زاد تركيز المستخلص المستخدم زاد تثبيط إنبات البذور في النباتات المدروسة.وبينت النتائج أنّ هرمون الجبرالين عمل على تحفيز إنبات بذور العسلوز في كل التراكيز التي استخدمت من الهرمون ؛ بينما بذور أبوشرنتة لم يحفز الإنبات لديها إلا عند استخدام التركيز العالي من هرمون الجبرالين وهو التركيز 500 مليجرام / لتر . وعند استخدام هرمون الكاينتين وجد أنّ التركيز الوحيد الذي تسبب في تحفيز إنبات بذور العسلوز هو التركيز 500 مليجرام / لتر ؛ بينما عملت كل التراكيز المستخدمة من هرمون الكاينتين على تحفيز إنبات بذور أبوشرنتة.كذلك وجد أنّ المعاملة بمخلوط هرمون الجبرالين ومستخلص بذور الحرمل لم يحفز الإنبات في بذور العسلوز في كل التراكيز المستخدمة مقارنة بالمعاملة الضابطة ، بينما عند معاملة بذور أبوشرنتة بالتراكيز المختلفة من مخلوط هرمون الجبرالين ومستخلص بذور الحرمل فإنّ التركيز الوحيد الذي أظهر القليل من التحفيز لإنبات بذور ابوشرنتة هو التركيز 4.5 جرام /62.5 مليجرام / لتر ؛ ومن جهة أخرى فإنّ المعاملة بمخلوط هرمون الكاينتين ومستخلص بذور الحرمل عمل على تحفيز إنبات بذور العسلوز في كل التراكيز المستخدمة ، أمّا بذور أبوشرنتة فإنّ التركيز الوحيد الذي حفز الإنبات بشكل بسيط هو التركيز 4.2 جرام /125 مليجرام / لتر.وبناءً على ذلك فإنّه يمكننا وضع التوصيات التالية:الاهتمام بظاهرة الأليلوباثي كأداة لإدارة الأعشاب الضارة كأحد التطبيقات المستخدمة في النظم البيئية ، وذلك بإدارة المخلفات النباتية السامة ، وهي من السبل الفعّالة والمتاحة بسهولة ، ومحاولة تعزيز القدرة الأليلوباثية لأصناف النباتات لقمع الأعشاب الضارّة ،أو نقل الخصائص الأليلوباثية من أنواع النباتات البرية إلى أصناف النباتات المختلفة من خلال طرق الاستنبات التقليدية وغيرها من استراتيجيات إعادة التركيب الجيني .وفيما يخص هذا البحث فإنّه بالإمكان وضع التوصيات التالية :1.ضرورة إجراء دراسات حقلية لاختبار تأثير المستخلصات المائية، وبقايا أجزاء نبات الحرمل على إنبات ونمو حشيشتي العسلوز وأبوشرنتة.2.اختبار طحين أجزاء نبات الحرمل المختلفة على إنبات حبوب الشعير والحشائش التي تتواجد في حقل الشعير. 3.العمل على فصل المركبات الفينولية والقلويدات التي يمكن أن تتسبب في التأثير المثبط لنبات الحرمل وتحديدها وتعريفها.
ساسية محمد مسعود بن رمضان (2012)
Abstract
: This study is based on the characteristics of the allelopathy phenomenon, which is a process that insure producing secondary metabolic compounds known as allelochemicals. These chemicals are secreted by a plant in the environment and affecting the neighboring plants . Peganum harmala is considered one of plants that are known to allelopathic effect. In this research the effect of an aqueous extract of differents parts of Peganum harmala was tested for Brassica tournefortii, which is an annual weed species belongs to the family of Brassicaceae; the other plant is brooms grass, Bromus diandrus also an annual weed, and belongs to the family Poaceae. The aqueous extracts of differents parts of P. harmala, were used with different concentrations: 0.0, 0.6,1.2, 2.4, 4.8 and 7.2% and were used to study their effects on seed germination of weeds B. tournefortii and B. diandrus. The effect of two hormones of gibberellin and kinetin was studied separately on germination of seeds of the two plants; and eventually to study the impact extent of mixing the inhibitor material with hormons on germination. the experiment was designed according to previous research in the field, and also according to the facilities available in Botany Department Faculty of Science.The results showed that the highest inhibition to germination of B. tournefortii seeds was obtained by the whole plant extract of P. harmala Then leaf extract followed by the stem extract. The root extract and seed extract were less effective on the inhibition ofB. Tournefortii seed germination.The extract of leaves, fruits, and whole plant of Harmal caused the highest inhibitory effect on B. diandrus seed germination. All extracts of P. harmala plant parts used in this research showed that, the highest concentration of these extracts caused the highest inhibitory effect on seed germination of both tested plant species. The results showed that gibberellin promoted seed germination of B.tournefortii in all concentrations used; where the germination of B. diandrus seeds were not promoted except under high concentration of gibberellins, (500 mg /L) hormone. When using kinetin hormone, it was found that the only concentration caused stimulation of seed germination of B. tournefortii was 500 mg /L of kinetin; while all concentrations used of kinetin, stimulated germination of B. diandrus seeds. Treatment with mixture of gibberellin and P. harmala seed extract had no effect on germination of B. tournefortii seeds under all concentrations used. but on treating B. diandrus seeds with different concentrations of gibberellin and P. harmala seed extract.it was found that gibberellins had no effect contrasting the inhibition effect of harmala seeds. The only concentration of gibberellin showed a little promotion effect is 62.5mg/L in 4.5g harmalaseed extract; on the other hand, treating with mixture of kinetin and the extract of P. harmala seeds had induced the germination of B. tournefortii seeds in all concentrations. but for the B. diandrus seeds the only concentration which induced germination is the concentration of 125mg/L kinten in 4.2g harmala seed extract.ساسية محمد مسعود بن رمضان (2012)
" دراسة تأثير حجم البذور على معدل الإنبات وقوة نمو الباذرات وتطور النمو فى النبات "
نظراً لاهمية حجم البذور المزروعة على إنبات البذور ونمو النباتات النامية من البذور مختلفة الاحجام والمحصول الناتج منها. أجريت الدراسة على حبوب نبات الذرة Zea mays وبذور فول الصويا Soya bean وذلك لمالهما من أهمية أقتصادية فى حياتنا كغذاء للانسان والحيوان. أجريت التجارب فى المعمل وكذلك فى الحقل، فى المعمل تم إجراء التجارب على تأثيردرجة الحرارة والضوء على إنبات البذور المدروسة. درجات الحرارة التى تم أستعمالها هى (10 و15 و20 و25 و30 و35 مْ) فى الضوء والظلام. ظهرت النتائج أن هناك تأثيراً معنوياً لحجم و وزن البذور على معدل الانبات لحبوب الذرة وبذور فول الصويا فى درجات الحرارة المختلفة فى الضوء وفى الظلام ، كان أفضل معدل للإنبات فى البذورالكبيرة الحجم لكلا النباتين سواء فى درجات الحرارة العالية أو المنخفضة ، وأقل معدل إنبات كان للبذور الصغيرة الحجم ، ودرجة الحرارة المثلى لانبات بذور كلا النباتين هى25 مْ ،وكان اعلى إنبات فى البذوركبيرة الحجم ، حيث كان فى الذرة 75% فى الضوء و 68 % فى الظلام ، أما بذور فول الصويا فكانت نسبة إنبات البذور الكبيرة الحجم 85 % فى الضوء ، و73 % فى الظلام .بينما إنبات البذور الصغيرة الحجم أقل حيث كان لبذور الذرة 59.5 % فى الضوء ، و60.5 % فى الظلام أما بالنسبة لبذور فول الصويا فإن معدل الانبات فى الضوء 73 % ، وفى الظلام 70 % .أجريت الدراسة الحقلية لتعيين تأثير حجم البذورو وزنها على معدل الانبات ونمو النبات فى الذرة وفول الصويا فى التربة ، كذلك لدراسة تأثير حجم البذورووزنها على نمو البادرات و تطور مراحل النمو لكلا النباتين ، فى هذه التجربة تم تعيين نسبة الانبات فى الحقل بعد أسبوع من زراعة البذور فى التربة ، وكانت أعلى نسبة إنبات لبذور الذرة الكبيرة الحجم 80.66 % ، وأقل نسبة إنبات للبذور الصغيرة الحجم 67.33 % ، أما نسبة إنبات بذور فول الصويا فى الحقل كانت أعلى نسبة إنبات للبذور الصغيرة الحجم 72.307 % ، و أقل نسبة إنبات للبذور الكبيرة الحجم 31.538 %.تم قياس إيضاَ النمو الطولى للنباتات بتتبع قياس طول النبات أسبوعياً و أستمر إلى أن توقف النمو ، كانت أفضل النتائج المتحصل عليها للنباتات النامية من بذور كبيرة الحجم لكلا النباتين ، حيث تميزت النباتات المزروعة من بذور كبيرة الحجم باطول ساق إذ بلغ متوسط طولها 130.9 سم لنبات الذرة ، و33 سم لنبات فول الصويا ، ايضاً تم تعيين الوزن الطرى والوزن الجاف للنبات الكامل و المجموع الخضرى و إيضاً متوسط الوزن الطرى و الجاف لكل من المجموع الجدرى و السوق و الاوراق و الثمار بالنسبة لنبات الذرة وكانت أعلى المتوسطات للنباتات للمزروعة من بذور كبيرة الحجم و أقلها للنباتات المزروعة من بذور صغيرة الحجم . قدمت النتائج كمتوسطات القراءات على معدل الانبات والانبات النهائى ونمو النبات، أجرى التحليل الاحصائى على النتائج، ودونت الفروق المعنوية فى الجداول كما هو مبين.
كميلة سالم خليفة السويح (2012)
Abstract
Seed size had an important effect on rate and final germination in Zea mays and Soya bean. Also seed size effected growth in these plants. Zea mays and Soya bean plants were selected for this study for their economical importance as source of food for human and animals.This study was carried out in laboratory as well in the field. The effect of different temperatures was deter mined on rate and final germination in both seeds used. Also effect of light on seed germination was tested. The results revealed that there is big effect of seed size on germination and subsequent growth of plants used. Where larger seeds gave better rate and final germination, there was better growth in plants formed from larger seeds. The best temperature for germination is 25ْc for the two types of plants used. Light had little promoting effect on rate and final germination of seeds used .Seed germination determinted in the soil under field conditions. The results obtained agreed with laboratory results but in Soya bean, it was found better germination from small seeds. This is may be due to seed coat being weaker and thinner in small seeds than big seeds. Different categories of growth was measured as plant length, fresh weight leaf weight dry weight etc. The results were statistically analysed and discussed.Different Growth categories were determined. These were better in plants originated from large seeds than small seeds. We can classify our results as increasing the size and weight of seed gave better results in germination, growth and length of plants, fresh weight and dry weight.كميلة سالم خليفة السويح (2012)
" الخصائص الجزيئية لعزلات فطر Alternaria solaniعلى نبات الطماطم Lycopersicum esculentum Mill "
"يسبب مرض اللفحة المبكرة early blight أضراراً كبيرة للمجموع الخضري على نباتات العائلة الباذنجانية ومنها الطماطم. جُمعت خمسة عشرة عزلة (12 عزلة من الطماطم، عزلتان من البطاطس عزلة واحدة من الفلفل) لفطر A. solani من مصادر مختلفة بطرابلس. أُجريت بعض الدراسات الحقلية والمعملية لتحديد الاختلافات بين تلك العزلات، وذلك من حيث السلوك المزرعي على الوسط الغذائي PDA، الخصائص الظاهرية، القدرة الإمراضية والاختلافات الجزيئية. أظهرت مستعمرات العزلات المختبرة اختلافاً فيما بينها عند إستنباتها على الوسط الغذائي PDA يتراوح بين النمو القطني الى المسطح وبلون زيتوني الى زيتوني غامق. أنتجت العزلات صبغات غيرت من لون الوسط الغذائي الذي تراوح بين اللون الرمادي والبني. بينت دراسة الخصائص الظاهرية للفطر تكون حوامل كونيدية قصيرة تحمل جراثيم كونيدية تختلف في عددها من عزلة إلى أُخرى فهي إما جرثومة كونيدية مفردة أو على هيئة سلاسل من جرثومتين؛ كما أوضحت الدراسة وجود فروقات معنوية في حجم كونيديا عزلات الفطر، تتراوح أبعادها من 23.45 الى 46.90 × 7.70 الى 14.00 ميكرومتر. أظهرت العزلات تبايناً كبيراً عند اختبار قدرتها الإمراضية على ثمار، نباتات وأوراق طماطم منفصلة، تراوحت بين شديدة، متوسطة الى ضعيفة الإمراضية. إن دراسة التنوع الوراثي لعزلات فطر A. solani باستخدام RAPD-PCR وبادئات عشوائية قصيرة، قد أظهر اختلافات معنوية تمثلت في وجود أنماط مختلفة من حزم DNA متعددة وأُحادية المظهر. استطاعت ثلاث بادئات من أصل عشرة (OPA-07، OPA-09، OPJ-09) تحديد البصمة الوراثية للعزلات الخمسة عشر، وقد أظهر التحليل العنقودي لنواتج RAPD-PCR أن البادئ OPA-07 تمكن من تصنيف العزلات إلى خمس مجموعات: مجموعة A (TF4، TF7، TL1، TL3)، مجموعة B (TF1، TF3، TF8، PEF) مجموعة C (TF5، TF6، TF9، POL1، POL2)، في حين ان العزلتين المتبقيتين TL2 و TF2 ذات نمط تحزيمي فريد أُطلق عليهما المجموعة U1 و U2 على التوالي. أما البادئ OPA-09 فقد وضع العزلات في أربعة مجاميع وهي: مجموعة A (TF4، TF6، TF7، TF8، TL2)، مجموعة B (POL1، TL3، TF3)، مجموعة C (TF5، POL2) ومجموعة D (TL1، TF1، TF2 TF9، PEF). في حين ان البادئ OPJ-09 قد أستطاع تصنيف تلك العزلات الى أربعة مجاميع وراثية محددة هي: مجموعة A (TF1، TF7، TL3، PEF)، مجموعة B (TF3، TF8، POL2) مجموعة C (TF2، TF6، TF9، TL2) ومجموعة D (TF4، TF5). لقد برهنت نتائج RAPD-PCR على وجود اختلافات جزيئية جديرة بالإهتمام بين عزلات A. solani أمكن من خلالها تصنيف تلك العزلات ضمن مجموعات مختلفة وأنماط فريدة، دون وجود علاقة تربط بين مجاميع الأنماط العنقودية وكل من العائل النباتي، الخصائص الظاهرية والقدرة الإمراضية لتلك العزلات.
هاجر محمد الصويد (2014)
Abstract
Early blight disease causes severe damage to the foliar part of solanaceous crops including tomato. Fifteen isolates (12 from tomato, 2 from potato, 1 from pepper) were collected from different sources in Tripoli. Field and laboratory studies were conducted to determine cultural behaviour on PDA medium, morphological, pathogenic and molecular variation between isolates tested. Colonies of isolates revealed variation in their cultural behaviour on PDA medium ranging from cottony to appressed growth, with colour ranging between light to dark olivaceous. The pigments released by the isolates changed the medium colour to grey or brown. Morphological studies of the fungal isolates exhibited short conidiophores bearing a single or chains of paired conidia. This study revealed a significant variation in conidial size for the isolates tested ranging from 23.45 to 46.90 x 7.70 to 14.00 µm. Pathogenicity testes on fruits, plants, and detached leaves of tomato indicated a high significant variation between isolates tested ranging from highly to moderate or weak pathogenic. Genetic diversity of A. solani isolates using RAPD-PCR with oligonuclotide primers revealed significant differences in the appearance of polymorphic and monomorphic banding patterns. Three primers (OPA-07, OPA-09, OPJ-09) out of ten were able to determine the genetic fingerprints of tested isolates. Cluster analysis of RAPD-PCR products showed that primer OPA-07 was able to classify the isolates into five groups: group A (TF4,TF7, TL1, TL3), group B (TF1,TF3, TF8, PEF), group C (TF5, TF6, TF9, POL1, POL2), whereas the remaining two isolates TL2 and TF2 were unique in their patterns and were designated as group U1 and U2 respectively. Primer OPA-09 revealed four distinct genetic groups designated as: group A (TF4, TF6, TF7, TF8, TL2), group B (POL1, TL3, TF3), group C (TF5, POL2) and group D (TL1, TF1, TF2, TF9, PEF). However primer OPJ-09 was able to split the isolates tested into four distinct clusters: group A (TF1, TF7, TL3, PEF), group B (TF3, TF8, POL2), group C (TF2, TF6, TF9, TL2) and group D (TF4, TF5). The results of RAPD-PCR demonstrate existence of considerable variation in molecular characteristics of A. solani isolates. Accordingly these isolates were classified into different groups and unique patterns with no obvious association between the pattern of clustering of the isolates and their host of origin, morphological characteristics and pathogenicity"هاجر محمد الصويد (2014)