المستودع الرقمي لـكلية العلوم

احصائيات كلية العلوم

  • Icon missing? Request it here.
  • 4

    مقال في مؤتمر علمي

  • 32

    مقال في مجلة علمية

  • 1

    كتاب

  • 1

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 132

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

دراسة فسيولوجية للحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica وعلاقتهما بالرطوبة.

"أجريت أربعة تجارب لدراسة تحمل كل من الحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica للجفاف، حيث جمعت العينات من مدينة طرابلس (مشتل الجديدة) وكذلك من منطقة جادو (العين الزرقاء)، ونظفت النباتات بعناية لإجراء التجارب عليها. أوضحت نتائج هذه الدراسة أن كلا من النباتين يزيد امتصاصهما للماء كلما تزيدات نسبة الرطوبة ، إذ نجد أن أعلى كمية ممتصة من الماء ، كانت عند نسبة رطوبة 100% متبوعاً ب 90% ثم 80% على التوالي ، وأن قدرة هذه النباتات على امتصاص الماء تحت رطوبة نسبية منخفضة كان ضعيفاً ، وذلك لعدم قدرتها على زيادة مساحة أوراقها وتمددها ، لانه فى هذه الحالة كانت الرطوبة غير كافية ، أما عندما زادت كمية الرطوبة عند 100% ، 90%، 80% كانت كافية لامتداد أوراقها وزيادة مساحتها ، ولذلك نجد ما تمتصه من الماء تحت الرطوبة العالية يساوى أضعاف ما تمتصه تحت الرطوبة المنخفضة .الحزازيات التى تنمو فى المناطق المعتدلة من ليبيا ، تعاني من مشاكل عدم تكرار هطول الأمطار ، مما يسبب فى انخفاض الرطوبة النسبية ، وبالتالي بينت نتائج هذه الدراسة أيضا أن Riccia sorocarpa هي من حزازيات المناطق المعتدلة كان محتواها المائي 20% عند رطوبة نسبية 50% ، وأن Funaria hygrometrica وهي أيضاً من حزازيات المناطق المعتدلة محتواها المائي كان 30% تحت رطوبة نسبية 70% ، وبدأت في الجفاف بعد ذلك بسرعة تحت معدلات من الرطوبة النسبية المنخفضة 30- 50% ولكنها تستطيع إعادة نشاطها إذا ما بللت بالماء ، أو بماء المطر من جديد. أظهرت نتائج هذا البحث أيضاً أن الإجهاد المائي ( الجفاف ) أدى إلى زيادة تركيز حامض البرولين في الحزاز القائم F. hygrometrica عنه عند توفر الرطوبة ، بالتالي فإن هذا النبات عندما يرتفع فيه تركيز الحامض بمستوى أعلى يكون أكثر مقدرة على مقاومة الجفاف والنمو .وكذلك أظهرت نتائج هذه الدراسة أيضا أن النسب العالية والمنخفضة من الرطوبة النسبية أثرت على تركيز العناصر الصغرى والكبرى والثقيلة في نبات F. hygrometrica ، حيث تبين أن التركيز الأعلى للعنصر كان عند مستوى 0% و 30% رطوبة ، و التركيز الأقل للعنصر كان عند مستوى 70% و 100% رطوبة. Abstrcat Four experiments were carried out on drought tolerance of Riccia sorocarpa and Funaria hygrometrica collected From Tripoli (Al-Jadida Arboretum), and from jadu (Alain Al-Zarqa), the specimens were cleaned carefully. The results showed that water absorption is positively correlated with humidity, the maximum water absorption was noted at 100% relative humidity, followed by 90% and 80 %,respectively.The results also showed that the ability of absorption was decreased under low relative humidity because the plants were unable to increase the leaf surface area under insufficient humidity conditions, while at high humidity, the plants were able to increase their leaf surface area, and then the amount of water absorbed under high humidity, was many times more than the amount of water absorbed under low humidity.Liverworts that grow in temperate habitats in Libya suffer from infrequent rain fall which resulting low humidity, that why water content of Riccia sorocarpa was 20 % at 50 % relative humidity, and in Funaria hygrometrica was 30 % at 70 % relative humidity, and started to dry dramatically under 30 – 50 % relative humidity, but it were able to resume their growth when welted or if re-rained again. The results also showed that drought led to an increase in concentration of the prolic acid in F. hygrometrica,whin the relative humidity was there.Thus, this plant when it raises higher level of concentration of the acid it will be to be more resistant to drought.The results of this study also found that the high and low rates of relative humidity affected on the concentration of macro-and micro elements, and heavy metals in F. hygrometrica, it was found that the highest concentration of the element was at 0% and 30% moisture, and the lowest concentration was at 70% and 100% humidity."
نادية سليمان حامد طلوز (2013)

دراسة بعض الأوليات المعوية التي تصيب القطط بمدينة طرابلس

أجريت هذه الدراسة بمدينة طرابلس خلال الفترة ما بين ديسمبر /الكانون 2007 إلى سبتمبر الفاتح 2008 ف لمعرفة مدى إنتشار المصلي لطفيلي المقوسة القندية وبعض الأوليات المعوية التي تصيب القطط وعلاقتها بالجنس والعمر ونظام التربية. تم تجميع (100) عينة دم (مصل) من الوريد الرأسي للقطط لكل من: 51 عينة من الذكور و49 عينة من الإناث باستخدام اختبار التراص السريع Latex agglutination test وذلك للكشف عن الأجسام المضادة لطفيلي المقوسة القندية Toxoplasma gondii وكما تم تجميع وفحص 75 عينة من البرازالقطط بإستخدام طريقة التركيز والترسيب المعتمدة على الفورمالين /الإيثر.أظهرت النتائج أن المعدل العام لإنتشار المصلي لطفيلي المقوسة القندية T.gondii كان 35.0 % (31.37 % في الذكور و38.76 % في الإناث)، لم توجد آية فروق معنوية هامة في الإصابة بين كلا الجنسين (P> 0.05). وكان أعلى معدل لإنتشار المصلي لطفيلي المقوسة القندية في الفئات العمرية الأكثر من 12 شهر، مع وجود فروق معنوية هامة في الإصابة بين الفئات العمرية المختلفة (p < 0.05)، وكان أعلى معدل في القطط السائبة إذ بلغ معدل الإصابة فيها 53.85 %، في حين بلغ معدل الإصابة في القطط المنزلية 22.95 %، وأيضًا وجدت فروق معنوية بين الإصابة ونظام التربيةP< 0.05) ) وأسفرت نتائج الفحص المجهري للبراز بأن نسبة الحالات الموجبة لإنتشار الأوليات المعوية طفيلي: Isospora felis و طفيلي : Isospora rivolta كان 24 (32.0 % ) : ( 14.67 % في الذكور و17.33 % في الإناث ولم توجد آية فروق معنوية هامة في الإصابة بين كلا الجنسين (p >0.05 ) ، وكان أعلى في القطط السائبة (44.8 %) من القطط المنزلية (23.9 %) ( P < 0.05 ).وأظهرت النتائج بأن معظم الأوليات المعوية إنتشار تتمثل في كلا من: طفيلي I.felis(28.0 %) وطفيليI. rivolta (16.0 %) ولم يتم العثور على أي أكياس بيض لطفيلي المقوسة القندية في أي عينة من البراز المفحوصة.ونظرًا لقلة المعلومات الكافية حول ٳنتشار طفيلي المقوسة القندية الأوليات المعوية الأخرى بالقطط، يستحسن متابعة ٳجراء نفس الدراسة في معظم المدن والقرى بليبيا.

Abstract

This study was conducted in Tripoli –Libya during the period from December 2007 to September 2008 to determine the seroprevalence of Toxoplasma gondii in (household-stray) cats, and the prevalence of the intestinal protozoan parasites in feces with regard to relation between gender, age and rearing system. One hundred blood samples were collected from the cephalic vein of each cat, 51 were males and 49 females, serum was obtained and the latex test was applied to detect antibodies against T.gondii. Seventy– five fecal samples were collected examined by the formaline– ether concentration sedimentation method .The Seroprevalence of T.gondii using the latex was (35%); (31.37%) and (38.76%) were detected in males and females respectively with no significant difference .the seroprevalence of T.gondii was significant (P
نجاة محمد فرج محمود (2010)

سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس ( Caretta caretta , Linnaeus 1758)في ساحل غرب مدينة سرت

أُجريت هذه الدراسة على السلحفاة البحرية ضخمة الرأس Caretta caretta خلال الفترة من 2006 الى 2010 باستثناء سنة 2008. وذلك بمنطقتي القبيبة والثلاثين غرب مدينة سرت بالمنطقة الوسطى لليبيا. الهدف العام لهذه الدراسة كان حول سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس وتاثير بعض العوامل البيئية والبيولوجية على نجاحه. خلال هذه الدراسة تم حصر سبعة وعشرون نوعاً من النباتات الحولية والشجيرية وخصوصاً الملحية. أمتدت مواسم التعشيش من نهاية شهر مايو حتى شهر سبتمبر من كل سنة وتمت عملية المسح يومياً في الصباح الباكر سيراً على الاقدام، و قد استخدم لذلك نموذج خاص إشتمل على التاريخ والموقع ونوع الاثر وعمق العش وقياسات السلحفاة من خلال الصدفة، كما تم نقل بعض الاعشاش الى مكان محمي باستخدام حافظات خاصة. اوضحت نتائج الدراسة وجود تباين في كثافة التعشيش بين منطقتي الدراسة حيث كانت أعلى كثافة تعشيش خلال موسم 2007 بينما أقل كثافة كانت سنة 2010، وكان الفرق معنوياً في منطقة القبيبة حيث أن كثافة التعشيش تأثرت سلباً بإنشاء محطة توليد الكهرباء بالمنطقة. كما خلصت نتائج هذه الدراسة الى عدم وجود علاقة بين طول الصدفة وعدد البيض، وكذلك عدم وجود فروق معنوية بين عدد البيض في كل حضنة وتاريخ التعشيش في الموسم الواحد. كما أكدت هذه الدراسة وجود فارق معنوي في نسبة الفقس بين الاعشاش الطبيعية والمنقولة بحيث كانت نسبة الفقس في الأعشاش المنقولة أعلى منه في الطبيعية كما بينت هذه الدراسة بأن نسبة الفقس لا تتأثر بالمسافة بين العش وخط المد.
المختار موسى عامر سعيد (2015)

Post-optimality Analysis of the Linear Programming Problems

أحياناً قد لا ينتهي حل مسالة البرمجة الخطية بإيجاد الحل الأمثل فقط، حيث تلزمنا بعض المستجدات التأكد من حساسية هذا الحل لحدوث تغيرات على بيانات المسألة وذلك نتيجة لعدة عوامل داخلية أو خارجية. ونظراً لأهمية هذا الإجراء الذي يعرف بالتحليل لما بعد الأمثلية أو تحليل الحساسية. لذلك كان هدف هذا البحث دراسة كيفية إجراء هذا التحليل على مسائل البرمجة الخطية. وقد تناولت الدراسة كيفية إيجاد مدى التغيرات سواء كانت هذه التغيرات متقطعة أو تغيرات مستمرة وقد وجدنا أن الحل الأمثل لا يتغير بحدوث تغيرات تقع ضمن المدى المتاح لها، بينما نتحصل على حل أمثل جديد وقد لا نتحصل في حالة حدوث تغيرات تقع خارج هذا المدى ويتضمن البحث أيضاً توضيح كيفية تطبيق البرمجة البارمترية على المسائل المنحلة. وقد تناولت الدراسة أيضاً أسلوب أخر لتحليل ما بعد الأمثلية وهو كيفية إيجاد حل امثل جديد عند حدوث أي تغير على بيانات المسألة وذلك باستخدام الطريقة المبسطة ، الطريقة المقترنة ، الطريقة المبسطة المعدلة ، كما قامت الدراسة باستخدام الحل الهندسي لتوضيح تأثير حدوث التغيرات على منطقة الحل واشتمل هذا البحث أيضا توضيح لكيفية إجراء تحليل ما بعد الأمثلية على مسائل البرمجة الخطية للمتغيرات المحدودة باستخدام الطريقة المبسطة للمتغيرات المحدودة ، الطريقة المبسطة المقترنة للمتغيرات المحدودة ، بالإضافة إلى دراسة التغيرات الآنية لمعادلات دالة الهدف والطرف الأيمن للقيود مع توضيح لقاعدة 100% باستخدام أمثلة مبسطة وأخيراً قدمت الدراسة برنامج حاسوب بلغة basic Visual لتطبيق إجراء تحليل ما بعد الأمثلية لبعض الامثلة للحصول على مدى الحساسية والحل الأمثل الجديد لمسائل البرمجة الخطية الكبيرة إضافة إلى أهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال هذه الدراسة .

Abstract

Sometimes the linear programming problems may not end by finding optimal solution only; whereas some outcomes are imposed we need to make sure of this solution sensitivity for its occurrence in data problem, which is due to various internal or external factors. The importance of these procedures is known sensitivity analysis or post-optimality analysis. Therefore the objective of this summary research is the study of how to carryout this analysis on the linear programming problems. The study has dealt with, how to find changes range, no matter whether these variables are intermitted or continued variables. We found that the optimal solution does not change by the occurrence that lies out of this range available within its limit, while we obtain an occurrence of a new better solution, in some cases we don't obtain occurrence of variables lies out of this range. The research also includes clarification of how to carryout parametric programming on degenerated problems. The study has dealt with new analysis method of post-optimality, which is how to find a new better solution when variables occurs on data of the problem, and that can be done by using a simplex method, dual simplex method, or the revised simplex method. The study has also used geometrical solution to explain variable occurrence effect on solution area; this research included also post-optimal analysis on bounded variables linear programming problem, by using simplex method for the bounded variables, the dual simplex. In addition, we study a simultaneous change of coefficients of objective function of LP and right-hand-said of constraints with some discussion of 100% rule by some examples finally the study presented a computer program by using visual basic language, to apply post-optimal analysis to obtain the range sensitivity and the new optimal solution for large linear programming problem. In addition to some important results that have been achieved.
سناء محمد الطاهر القاضي (2008)

دراسات كيميائية حيوية على بعض مركبات ضد ميكروبية جديدة

أختبر38 مركبًا عضويًا تنتسب الى ست أنوية مختلفة ذات طبيعة حلقية غير متجانسة ضمن العديد من هذه المركبات التي تم الحصول عليها من مصادر مختلفة وأخضعت للدراسة التفصيلية الاتية: أولا: المسح للنشاط الميكروبي 'In vitro antimicrobial activity'أجري هذا المسح بغرض التمييز بين المركبات المختلفة من حيث قدرتها على تثبيط أو قتل كائنات الإختبار الميكروبية بنوعيها الموجبة والسالبة لصبغ جرام (S. aureus، B.subtilis E.coli, K.pneomoniae (وفطر الC. albicans (بالنسبة للبعض) وكانت نتيجة هذا المسح تقسيم هذه المركبات إلى ثلاث مجموعات مختلفة في تأثيرها المضاد للميكروبات وهي كالآتى: مركبات ضعيفة جدًا : وهي سبع مركبات من مشتقات ال: -one5-Benzyl-2-methylene-3-phenylthiozolidin-4 وصلت تركيزاتها المؤثرة لتثبيط النمو الميكروبي إلى أكثر من 1000 ميكروجرام لكل قرص (وهذه وفقًا للدراسات المماثلة تصنف على انها من المركبات الضعيفة بيولوجيًا).ب- مركبات ضعيفة التأثير: والتي شملت ثلاث عشرة مركبًا من مشتقات أنوية ال -4-one 3-phenylthiazolidin -.2-Methylene و amine - 3N-Phenylpyrazolidin- و N-Phenylthiophen-2-amine وصلت قيم التركيزات المثبطة للنمو البكتيري منها الى1000 ميكروجرام لكل قرص للإرتفاع النسبي للتركيزات المثبطة لهذه المشتقات فقد أستبعدت من الدراسة التفصيلية. ج- مركبات معتدلة التاثير: وقد تمثلت في ثمانية عشرمشتقًا من مشتقات أنوية Napthyridine و Quinoline و1,3-Dithiolaneوالتي وصلت التركيزات المثبطة للنمو البكتيري منها إلى 500 ميكروجرام لكل قرص ونظرًا لقلة عدد المشتقات المنتسبة الى النواة الاولى والثانية (أثنان لكل منهما) فقد أستبعدت أيضًا من الدراسة التفصيلية ورشحت فقط مشتقات ال 1,3-Dithiolane فقط لهذه الدراسة.ثانيا : الدراسة التفصيلية: Dithiolane 1,3-) لثلاثة عشر مركبًا من ضمن مشتقات نواة MIC)تم تقدير اقل تركيزمثبط حيث MRSA بإستخدام نفس الكائنات مضافا اليها الكائن الاختبارى Serial dilution بطريقة أظهرت النتائج ان ثلاثة منها (المركبات35, 36, 38) كان لها أقل تركيزمثبط وبصورة عامة ظهرالتميز النسبي لكفاءة هذه المشتقات كمركبات ضد ميكروبية وقد أخضعت أقوى ثلاثة مركبات من مشتقات ال 1,3 Dithiolane رمز لها ب.. (35;APDH) و((36;ADDH و (38;ACDH) للكشف عن آلية عملها المحتملة من حيث كونها مثبطةBacteriostatic) ) أو قاتلة Bactericidal) ) للنمو البكتيري وأظهرت الدراسة إن المشتق ADDH له تأثير مثبط عند جميع التركيزات المجربة وهي ( MIC,2MIC,4MIC بينما المشتقAPDH فثبت أن له تأثيرًاقاتلا عند التركيز 4MICفقط أما المشتق الثال( (ACDH فتأثيره القاتل كان عند التركيزين2MICو 4MIC. بناءًا على ما سبق تم ترشيح المركب ACDHلغرض معرفة أي المكونات الحيوية في الخلية أكثر تأثرًا به وأظهرت نتائج هذا البحث أن لهذه المادة تأثيرًا مباشرًا على المحتوى الخلوي الميكروبي لسلالة حساسة منB. subtilis المعاملة بالتركيزات المدروسة (باستخدام تقنية (Short –time culture من البروتينات والحمض النووي الريبوزي والحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين والمركبات الفوسفاتية الذائبة مما يشيرإلى تدخل هذا المركب في الأليات الحيوية لتصنيع أي منها ومن تم موت الخلايا الميكروبية. وإستكمالا للتعرف على بعض الإستجابات الفسيولوجية لحيوانات التجارب من نوع albino Swiss تم حقنها بجرعات مختلفة (mg/kg50,100,150,300) من مادةال ACDH حيث لوحظ ما يلي:أ-إرتفاع له دلالة إحصائية معنوية يتراوح بين67-131% لمستوى إنزيميALT وASTعند كل الجرعات المختبرة.ب- إرتفاع ذو دلالة إحصائية معنوية لإنزيم الفوسفاتيز القلوي ( (ALP بنسبة72% عند جرعة mg/kg 300 فقط وذلك يشير إجمالاالضرر النسبي لهذا المركب وتأثيرها السلبي على فسيولوجية الكبد مما يستدعي تحويره كيميائيًا لتقليل أثره الضار (فى دراسة مستقبلية).ج- تغير غير معنوى إحصائيا لكل من البيليروبين الكلي والكولسترول وحمض اليوريك (البوليك) واليوريا و إرتفاع ذو دلالة إحصائية معنوية للكرياتينين عند كل الجرعات المختبرة ( mg/kg50,100,150,300).
هدى احمد مفتاح علي (2008)

دراسة تشريحية ونسيجية لغدد القلفة والغدد حول الشرجية للقندي

أظهرت الدراسة المظهرية والتشريحية والنسيجية للغدد الجلدية في عينات من جلد القندي Ctenodactylus gundi وجود نوعين من غدد الرائحة، (1) غدد زهمية متحورة ومتضخمة وملتحمة بالشعر الغليظ الخشن الذي يغطي جلد القلفة في الذكور تسمى غدد القلفة، ويبدو أن حجم وعدد وانتشار هذه الغدد في هذا النوع يعكس دورها في طريقة إظهار السلوك الاجتماعي للقندي؛ (2) غدد الرائحة حول الشرجية ثلاثية الفصوص تقع في الجلد الخارجي المحيط بفتحة الشرج، تنتظم هذه الفصوص على هيئة مثلث يحيط بفتحة الشرج، ويختلف حجم الفصوص الغدية تبعاً للتغيرات الفصلية والعمر والنضوج الجنسي للحيوانات. تشريحياً تظهر هذه الغدد كأعضاء جنسية مزدوجة، وتكون أكبر في الذكور من الإناث، وتظهر هذه الغدد منغمرة باللفافة العميقة لأدمة جلد الشرج وتفتح إلى الخارج في البشرة بعدد من القنوات الإخراجية التي تنقل الإفرازات إلى سطح جلد الشرج .نسيجياً اتضح أن هذه الغدد تنتمي إلى الغدد الحوصلية مركبة التفرع كلية الإفراز المحاطة بعدد من الغدد الأنبوبية قمية الإفراز التي تفتح للخارج بفتحات مستقلة .على الرغم من وجود الكثير من البحوث المنشورة حول التركيب النسيجي والكيمونسيجي لغدد القلفة والغدد حول الشرجية لمختلف الثدييات، إلا أن الدراسات السابقة لم تشير إلى وجود مثل هذه الغدد في القندي، تهدف هذه الدراسة إلى توثيق الصفات التشريحية والنسيجية لغدد القلفة والغدد حول الشرجية للبالغين من ذكور وإناث القندي كما شوهدت خلال ذروة النشاط الجنسي.
نادية سالم خليفة بريم (2010)

A Thesis Submitted in Partial Fulfillment of the Requirements for the MasterDegree of Science in Mathematics

أعداد كاتالان هي متتالية من الأعداد الطبيعية سميت نسبة إلي العالم البلجيكي يوجين شارلز كاتالان، وتدخل في حل العديد من مسائل العد مثل عدد تقسيمات مضلع محدب إلى مثلثات، عدد القمم الجبلية التي يمكن تشكيلها باستخدام n زوج من القطع المستقيمة الصاعدة والهابطة بعض المسارات الشبكة من نقطة الاصل إلي النقط ( (n,nبالإضافة إلي بعض التطبيقات في جبر المصفوفات والزمر. تهدف هذه الدراسة إلي تسليط الضوء علي بعض خواص أعداد كاتالان وتطبيقاتها في مسائل رياضية مختلفة، بالاضافة إلي دراسة لأعداد كاتالان المعممة ومثلث كاتالانالتطبيقات في التطبيقات في جبر المصفوفات والزمر

Abstract

Catalan numbers are a sequence of natural numbers named after the BelgianEugene Charles Catalan mathematician(1814-1894),they enumerate a lot of classes of combinatorial objects, for example the partitionings of a convex polygon, the mountain ranges that can be drawn with n upstrokes and n down strokes, some integral lattice paths and some problems in groups and matrices.The aim o this study is to highlight some properties, some applications of Catalan numbers, the generalized Catalan numbers and Catalan triangle.
اية فريد جرناز (2016)

" استخلاص المركبات التي لها تأثير على نشاط بعض أنواع البكتيريا من نبات بوزويزة (Asteraceae) Perralderia garamantum Ascherson. "

"أهتم هذا البحث بدراسة نبات "بوزويزة" Perralderia garamantum Ascherson) ) التابع للفصيلة المركبة والمتوطن ومحدود التوزيع في ليبيا . المسح الكيميائي للنبات أظهر أنه يحتوي على مركبات قلويدية و مركبات فلافونولية . وعند دراسة التأثير المثبط لمستخلصات النبات (مستخلص بتروليم ايتر , ايثايل اسيتيت , الايثانول) وبتركيزات (3.125%,6.25%, 12.5%, 25% , 50% , 100%) على بكتيريا Bacillus subtilis , Salmonella ,Escherichia coli , Staphylococcus. aureus تبين أن مستخلص البتروليم ايتر لم يكن له تأثير على أي من الأنواع البكتيرية الأربعة , مستخلص الايثايل اسيتيت كان له تأثير على الأنواع البكتيرية المدروسة , والحد الأدنى للتركيز المثبط MICهو 3.125 ملجم/مل على البكتيريا B. subtilis . مستخلص الايثانول لم يكن له تأثير على نمو بكتيريا E. Coli, بينما أعطى تأثير على نمو الأنواع الثلاثة الأخرى والحد الأدنى للتركيز المثبط MIC لنمو البكتيريا B. subtilis, S. aureus هو12.5 ملجم/مل. فصل مستخلص الايثايل اسيتيت بطريقة كروماتوجرافيا العمود ومن تم بطريقة بايوتوجرافيا للحصول على المركب الذي له تأثير في تثبيط نمو البكتيريا B. Subtilis بشكل نقي لم تعطي نتائج. وقد فسرت النتيجة على أساس انه قد يكون تركيز المركب في العينة ضعيف , أو أن المركب يفقد القدرة على التأثير عند فصله عن باقي المركبات , أو لأسباب تقنية. السمية الخلوية لمستخلصات النبات على الخلايا البائية السرطانية عرفت من خلال تجربة انكسين ڤ للكشف على حصول الموت المبرمج للخلايا من عدمه. مستخلص الايثايل اسيتيت كان له تأثير سلبي على موت الخلايا المبرمج عند التركيزين 10 و 20 ملجم/مل . كلا من مستخلص بتروليم ايتر و الايثانول كان لهما تأثير موجب على موت الخلايا المبرمج عند التركيزين 10 و20 ملجم/مل ، وهذه النتائج مشجعة على الاستمرار في البحث مع هذا النبات الواعد.

Abstract

This research has been concerned with the study of the plant Perralderia garamantum Ascherson, an endemic species to Libya. Phytochemical screening indicated that the plant species is containing alkaloids and flavonoids. The examination of plant extracts using petroleum ether ,ethyl acetate , and ethanol with the concentrations 3.125%,6.25%,12.5%,25%,50% and100% which run against four bacterial species: S. aureus, E. coli , Salmonella sp., B. subtilis. The results revealed that petroleum ether extract does not have any effect on these four species. Ethyl acetate extract have an effect on the four bacterial species , and the MIC value of ethyl acetate extract was 3.125 mg/ml when applied on B. subtilis. Ethanol extract has no effects on bacterial growth of E. coli while affected the growth of other three species. The MIC value of ethanol extract was 12.5 mg/ml when applied on B. subtilis and S. aureus. The separation of ethyl acetate extract by column chromatography then by bioautography to obtain the pure compound which inhibited the bacterial growth of B. subtilis gave no result. These was interpreted as the concentration of the compound in the sample was too weak or may be the compound lost its efficacy when separated from other compounds or may be due to technical reasons. Cytotoxicity of plant extracts on malignant B cells lymphocyte explained by Annexin v apoptosis did not occur on applying of ethyl acetate extract with 10 and 20 mg/ml concentrations, while apoptosis occurred on applying of petroleum ether and ethanol extracts with concentration 10 and 20 mg/ml."
عفاف عمر التركي (2014)