Digital Repository for Department of

Statistics for Department of

  • Icon missing? Request it here.
  • 1

    Conference paper

  • 0

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 0

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 100

    Master Thesis

  • 1

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 1

    Document

وثيقة اخلاقيات لبحث لعلمي

ا كان لإلنسان أن يخطو، يف فترة وجيزة تقارب القرن من الزمن، هذه اخلطوات العمالقة يف مجال العلوم واملعرفة، بدون البحث العلمي الرصني الذي يعتمد الطريقة العلمية يف التفكير، وليس غريبا أن تكون إحدى أهم ركائز تصنيف اجلامعات العاملية مدى قدرة اجلامعة على اإلسهام الفاعل يف إثراء املعرفة االنسانية من خالل ما جتريه من بحوث. وانطالقا من اإلحساس مبسؤولياتها، ويف سبيل السعي إلى احلصول على موطأ قدم لها بني جامعات العالم، شكلت جامعة طرابلس جلنة من أساتذتها؛ لوضع مشروع وثيقة ألخالقيات البحث العلمي داخلها تلزم باحثيها اتباع االشتراطات، واملعايير، واملتطلبات األخالقية املنبثقة أس�اس�ا م�ن املفاهيم وامل�ب�ادئ العليا التي تقوم عليها املجتمعات، وتقرها الديانات واألعراف والتشريعات والثقافة واملواثيق الدولية ذات العالقة والتي تضبط وتنظم السلوك اإلنساني وتصنف املمارسات واألفعال والعالقات والسياسات، فيما إذا كانت مقبولة، أو غير مقبولة، ولتحافظ على أعلى مستوى ممكن من الشفافية واملصداقية يف العملية البحثية.
بسمة محمد خليفة دورو, خالد الهادي عبدالسلام الرفاعي, عبدالكريم امحمد احمد احتاش, محمد عبدالسلام محمد القريو , محمود احمد امحمد الديك, ضو خليفة محمد الترهوني, (1-2017)
publisher's website

الضغوطات النفسية وعلاقتها بتركيز الإنتباه لدى حكام كرة القدم بمدينة طرابلس

هدف المشروع الحالي الى التعرف على مصادر الضغوط النفسية وعلاقتها بمستوى تركيز الانتباه لدى حكام كرة القدم بمدينة طرابلس ولهذا الغرض استخدم الدارسون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي ،وتكون مجتمع الدراسة من حكام كرة القدم المعتمدين بمدينة طرابلس والبالغ عددهم (121) خلال الموسم الرياضي 2018/2019 فيما تم اختيار عينة عمدية من الحكام بلغ عددهم (45) وبنسبة ( 49.02 %) وتم تطبيق مقياس الضغوط النفسية الذي ضم خمس مصادر يشمل عدد(75)عبارة واستخدم كذلك مقياس تركيز الانتباه الذي يشمل (20) فقرة، حيث توصلت النتائج الى وضع ترتيب لمصادر الضغوط النفسية وفق استجابات العينة وجاءت تواليا (الضغوط المرتبطة بالإعلام الرياضي –المرتبطة بالجمهور-المرتبطة بإداري وأعضاء الأندية- الضغوط الذاتية-المرتبطة باتحاد اللعبة) ،حيث جاء مستوى تركيز الانتباه منخفضاً لدى الحكام والذي بلغ (2.89) حسب المحك الفرضي وارتبط بمستوى الأداء وفق نوع وحساسية المباريات ،كما توصل الدارسون الى وجود علاقة عكسية بين مستوى الضغوط النفسية ومستوى تركيز الانتباه لدى الحكام (الدوليين والمحليين).
رضوان ابراهيم محمد الاخضر(1-2021)

الإذاعة المدرسية واترها على اتجاهات الطلاب نحو ممارسة الأنشطة الرياضية بالمرحلة الثانوية

يعد الإعلام المدرسي بمختلف وسائله أداة مهمة في مراحل التعليم المختلفة كافة ، باعتباره وسيلة اتصال تخاطب المجتمع المدرسي بأكمله ، ومما لا شك فيه فإن فهم حاجات الطلاب ، وطرق إشباعها هي ضمن مسؤوليات المدرسة ، حيث يقضي فيها الطلاب فترة طويلة من حياتهم مما يتيح لهم فرصاً للحصول على قدر أكبر من المعلومات ، والمهارات، ولا سيما أن حجم المعلومات ، والمهارات يتزايد بشكل مستمر وسريع ، وهنا تكمن أهمية تفعيل النشاط الإعلامي المدرسي كوسيلة للكشف عن ميول ، وقدرات الطلاب الإبداعية من ناحية ، وكوسيلة لمعالجة بعض المشكلات الاجتماعية والنفسية من ناحية أخرى ،وقد حضي موضوع الاتجاهات باهتمام من قبل العديد من المهنيين والمربين حيث يعد هذا الأسلوب إحدى الطرق الهامة للتربية والإعداد النفسي والبدني والعقلي لأفراد المجتمع، الذين يساهمون في هذا النشاط ، فالتربية الرياضية جزء من التربية العامة التي تستوجب ميول الأفراد للحركة والنشاط البدني ، وتسهم في ميول الأفراد نمواً متزناً متكاملاً، وتزود الفرد الممارس للنشاط بالمعلومات والمعارف ، التي تعود عليه وعلى مجتمعه بالتقدم والتطور والرقي ، وتهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى الفروق بين القياسين القبلي والبعدي لأثر الإذاعة المدرسية على اتجاهات الطلاب ومعرفة نسبة اثر الإذاعة المدرسية على أبعاد اتجاهات الطلاب ، وقد تم استخدام المنهج التجريبي لمناسبته لطبيعة الدراسة ، وقد اشتمل مجتمع الدراسة على طلاب المرحلة الثانوية بمدرسة بمنطقة عين زارة التابعة لمدينة طرابلس للعام الدراسي 2012 – 2013 حيت تكونت عينة الدراسة من 240 طالباً تم اختيارهم بالطريقة العمدية ، ، وتوصل الدارس إلى أهم النتائج في الدراسة حيث توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للطلاب في مستوى الاتجاهات نحو ممارسة النشاط الرياضي كخبرة اجتماعية كذلك توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للطلاب في مستوى الاتجاهات نحو ممارسة النشاط الرياضي كخبرة للصحة واللياقة . arabic 166 English 0
يوسف علي مفتاح السائح(12-2014)

اتجاهات مدراء المدارس نحو النشاط الرياضي الداخلي والخارجي لمرحلة التعليم المتوسط بمنطقة الجفارة

حيث تكمن أهمية الدراسة في إن دراسة اتجاهات مدراء المدارس نحو إقامة الأنشطة الرياضية الداخلية ومشاركة مدارسهم في الأنشطة الرياضية الخارجية لأنها تعتبر في غاية الأهمية، ومن خلال هذا يمكن التنبوء بإحداث تغيير في سلوكيات الذين يرون أن النشاط الرياضي عمل زائد عن الحاجة، وإلي ضرورة الاهتمام بالأنشطة. الرياضية الداخلية والخارجية حثي يمكن تحقيق مستوى أفضل من اللياقة البدنية والصحية للتلاميذ وإكسابهم المهارة الحركية التي تسمح لهم باستثمار وقت فراغهم. ونتائج هذه الدراسة سوف تمكننا من التعرف على الاتجاهات الموجودة لدى مدراء المدارس نحو الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية، فالاتجاهات الإيجابية تعني الميل الإيجابي نحو الاهتمام بالأنشطة الرياضية، وإن الاتجاهات السلبية الموجودة لدى مدراء المدارس تجعل الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية دائماً في هبوط مستمر. ومن خلال عمل الدارس كمدرس في احدي المدارس التي تعاني من هذا التقصير تجاه الأنشطة الرياضية، لاحظ عدم متابعة مدراء المدارس أو اهتمامهم بالأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية بالمجال المدرسي في توجيه وتنشيط العملية التعليمية والتربوية للتلاميذ وإكسابهم القدرات الحركية والمهارية وإشباع حاجاتهم وميولهم وتشجيعهم والاهتمام بهم من قبل المدراء ومعلمي التربية البدنية والرياضية، حتى يمكن مساعدة الطلاب على النمو الشمولي المتزن من خلال التغلب على الدور السلبي نحو النشاط الرياضي، وبذلك يتاح لأكبر عدد من الطلاب المشاركة في الأنشطة الرياضية بكفاءة عالية .الاستنتاجات: في ضوء الأهداف وتساؤلات الدراسة والتحليل الإحصائي لإجابات العينة تم استخلاص الآتي:وجود مستوي جيد من الاتجاهات الإيجابية في رأي وفلسفة مدراء المدارس نحو الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية تمثلت بشكل عام وفقاً لإجابات العينة وهى كا لآتي:الأنشطة الرياضية تؤدي بشكل إيجابي إلي اكتساب صفات خلقية واجتماعية حميدة .كما أنها تعمل على اكتساب معلومات وثقافات رياضية حول أهمية الرياضة في التنمية الشاملة للنشءالأنشطة الرياضية تعمل على تنمية الانتماء وحب الوطن، كما أنها تعمل على اكتساب اتجاهات وميول واهتمامات إيجابية . الأنشطة الرياضية تساهم في تحسين الحالة القوامية واللياقة البدنية واستثمار أوقات الفراغ لدى التلاميذ. ضرورة الاهتمام بالأنشطة الرياضية واعتبارها جزءا مكملا أساسيا من المنهج الدراسي بالمدرسة.عدم رضا المدراء بنقص الإمكانات والأدوات والملاعب بالمدارس مما قلل من إقامة الأنشطة والمشاركة فيها بفاعلية .التأكيد على ضرورة أن تكون الأنشطة متنوعة وفاعلة إن توفرت كل الإمكانات خاصة البشرية المتخصصة لتنفيذها للاستفادة منها بشكل حقيقي .
المرغني ميلود مانع قنان (2015)

السمات الشخصية وعلاقتها بالاحتراق النفسي لدى حكام الألعاب الجماعية

أن أكثر الأفراد تعرضا للاحتراق النفسي هم الذين يحققون إنجازات كثيرة ويشعرون بنجاحات متلاحقة ويعملون لفترة طويلة من الوقت وبشدة عالية جداً، ويكرسون كل حياتهم للعمل و الإنجاز، و يشترك في هذا العاملون في المجال الرياضي و العاملون في المجالات الأخرى، ومن الملاحظات أن ظاهرة الاحتراق النفسي تتأسس وفقاً للفروق في شخصية الأفراد، فنجد أن بعض الأفراد يصابون بالاحتراق النفسي نتيجة الإجهاد و الإنهاك الناتج من الإفراط في العمل وزيادة الأعباء و المتطلبات بصفة مستمرة، بينما نجد آخرين قد يستمرون في عملهم بدون إصابتهم بالاحتراق النفسي لأنهم قد حصلوا على بعض الوسائل لمواجهة ضغوط العمل، ولكل عمل هادف ركائزه، ومن الركائز الرئيسية في المنافسات الرياضية اللاعب، والمدرب، والإداري، والحكم يمثل عنصراً هاماً في المجال الرياضي، كما أن التحكيم جانب أساسي لنجاح أو فشل أي برنامج رياضي والتحكيم الجيد يدعو اللاعبين إلى الإجادة و التركيز في اللعب دون الاحتجاج، و التحكم السيئ له مساوئ عديدة تؤدي إلى عدم الاستفادة من ممارسة النشاط الرياضي، وقد تنتج حوادث شغب الجماهير و إصابات اللاعبين من سوء التحكيم، كما أن اللعب الخشن قد يلازم التحكيم الرديء و يتبع ذلك انعدام الروح الرياضية فتفقد المباريات قيمتها التربوية و الفنية ،وبالتالي يفقد النشاط الرياضي كله كثيراً من المتعة و السرور، كما تزيد الاحتجاجات و تنعدم روح الرضا، وكذلك الفائدة الاجتماعية التي تعتبر من أهم الأسس التي يقوم عليها النشاط الرياضي، وتهدف الدراسة إلي العلاقة بين السمات الشخصية ولاحتراق النفسي لدى حكام الألعاب الجماعية (كرة القدم – كرة اليد – كرة السلة – كرة الطائرة )، ومن أهم النتائج المجموعات الأربعة من الحكام لا يختلفون جوهرينا في السمات الشخصية ومستوي الاحتراق النفسي ومستوي الرضا.
رضوان حسين المرغني (2013)

التطور التاريخي لمناهج التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي في الجماهيرية في الفترة ما بين1969 إلى 2008 مسيحي

أن الحديث عن المناهج الدراسية وتطويرها سيظل يشغل فكر المهتمين بدراسة هذه المناهج حيث أن المناهج الدراسية لاتتصف بالكمال مهما بذل في وضعها من جهد فني وفكري وذلك من التغير الاجتماعي والثقافي والاقتصادي المستمر حيث يقتضي تعديل المناهج لتلحق بالتغير والتطوير المستمر وعلى أية حال فان طبيعة هذا المساق يقتضى دراسة التطور التاريخي في أساسيات المنهج ومكوناته وتخطيطه من حيث إبعاده والفلسفية الاجتماعية والنفسية. والمناهج الدراسية التي تعد لفترة معينة من حياة مجتمع ما قد لا تصلح لفترة أخرى في حياة نفس المجتمع، ومن الضروري أن تكون مرنه تقبل التعديل فإذا ثبت وجود تغير جوهري في فلسفة المجتمع فلابد من إعادة النظر فيها وتعديلها وتطويرها لكي تتمشى وتتناسب مع التغيرات الحادثة في المجتمع. وتعتبر المناهج الدراسية الوسيلة التي يمكن بواسطتها تحقيق ما يرجوه النظام التعليمي في أي مرحلة من مراحله من أهداف تعليمية وتربوية، والتربية البدنية بأنشطتها المختلفة احدي هذه المناهج التي تمثل جانبا هاما في العملية التربوية بالمدرسة، فمن خلالها يمكن تحقيق النمو الكامل المتزن للفرد إلي أقصى حد تسمح به قدراته واستعداداته وبما يمكنه من التكيف مع نفسه والمجتمع. أن المناهج كسلسلة من الخبرات المقصودة والموجهة لتحقيق أهداف معنية، تعتبر الأداة الأساسية للعملية التربوية،فهي الوسط الذي يتم من خلاله ترجمة مفاهيم الفكر والفلسفة والنظريات في شكل تصميم أو خطة تؤثر على العملية التعليمية ويصف ذلك انه من الضروري تحديد فلسفة ونظرية المنهج ليستند إليها التربويون كقاعدة يمكن استخدامها بذكاء لتوجيه حل مشكلات تنفيذ المنهج.
لطفي محمد شعبان (2010)

الميول الرياضية لدى طلاب التعليم المتوسط بشعبية الجبل الغربي

إن التربية البدنية تهتم باستثمار ميول الطلاب باعتبارها نقطة ارتكاز في المناهج والبرامج الدراسية لإثارة اهتمامهم وتنمية هده الميول وغرس ميول جديدة ويجب أن تسمح المناهج والبرامج الدراسية بتلبية رغبات وميول الطلاب لنجاح هده المناهج والبرامج الدراسية ويجب إن تخدم هده البرامج والمناهج ميول ورغبات المتعلمين. إن الطلاب هم محور العملية التعليمية التي توتر في سلوكهم وعلى درجه شده سلوكهم ويتأسس تخطيط المناهج الدراسية على عوامل متعددة من بينها الميول الرياضية على أنها استعداد لدى الطلاب بدعوة إلى الانتباه إلى أنشطه رياضيه معينه تسير وجدانهم فتدفع الطلاب نحو ممارسه النشاط الرياضي والإقبال عليه وتتوقف تنميه الميول على الفرص المتاحة في بيئة الفرد ويرى البعض إن أنواع الميول ومدى تعددها واتساعها يتوقف على العوامل البيئية والميول تختلف بين الإفراد من بيئة لبيئة لان عناصر الميول وأوجه مزاولتها تستمد من البيئة التي يعيش فيها الإنسان. إن الميول على اختلافها لا يمكن الاستغناء عنها في نمو الشخصية وان توجيه وقت الفراغ يؤدي إلى نمو الميل لوقت الفراغ أهمية وقيمة لا يمكن تجاهله أو الاستغناء عنه فهو يساعد على تقدم المجتمع وإذا تجاهل الإنسان وقت الفراغ فانه يعطل نمو المجتمع وإنتاجه.تهدف الدراسة إلى التعرف على ميول ورغبات الطلاب نحو ممارسة الأنشطة الرياضية وأنشطة درس التربية البدنية.الاستنتاجات: أن نسبة كبيرة من الطلاب والطالبات يمارسون رياضة عامة وأنهم يمارسونها بالمدرسة.أن نسبة كبيرة من الطلاب يرغبون في ممارسة الأنشطة الرياضية، كما تبين أن الألعاب الجماعية التي يفضلها الطلاب هي كرة السلة وكرة القدم والكرة الطائرة وكرة اليد ثم الجمباز ثم تمرينات اللياقة البدنية والألعاب الصغيرة وألعاب القوى يرغب الطلاب في ممارستها حيث يميلون إليها. الأنشطة الرياضية التي تفضلها الطالبات هي الجمباز فالألعاب الصغيرة فتمرينات اللياقة فالألعاب الجماعية ثم ألعاب القوى، كما أنهم يمارسونها وفق إجادتهم الشخصية لها، كما أنهم يفضلون درس التربية البدنية حيث أنهم يمارسون فيه هذه الأنشطة.أن هدف الطلاب من تلك الممارسة هو اكتساب اللياقة البدنية وإشباع رغباتهم وقضاء وقت الفراغ، بالإضافة إلى أن نسبة كبيرة منهم قد حصل على بطولات رياضية على مستوى الصف الدراسي، كما تبين أن الوالدين يشجعان أبناءهما على ممارسة الرياضة. أن الإجادة الشخصية هي أساس ترتيب الأنشطة لدى الطلبة ، بينما لدى الطالبات كانت سهولة الأداء ثم إعجابهن بأداء المدرس لتلك الأنشطة .أن الطلبة لم يحصلوا على بطولات رياضية ، بينما الطالبات تحصلن على بطولات رياضية وأن تلك البطولات كانت على مستوى الصف الدراسي .أن الوالدين يشجعان الطلبة على ممارسة النشاط الرياضي في حين لا يشجعان الطالبات على ممارسة النشاط الرياضي.
الطاهر الصيد محمد الصيد (2008)

الضغوط النفسية والمهنية وعلاقتها بأبعاد الاغتراب النفسي لدى معلمي التربية البدنية

إن الضغوط النفسية والمهنية لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية أصبحت أحد أهم المشكلات في العصر الحديث لما لها من تأثير مباشر وغير مباشر في حياة الفرد سواء الفسيولوجية أم الاجتماعية أم النفسية والتي بدورها تتأثر ببعضها البعض إذا حدث خلل في أي جانب من هذه الجوانب تعد الضغوط النفسية والمهنية أحد العوامل المؤثرة على الصحة النفسية للمعلم حيث أن حصيلة تكرارها وتدرج شدتها تؤثر بالسلب على الأداء واتجاه المعلم نحو المهنة، كما ينتج عنها أيضاً ضعف القدرة على التكيف الإيجابي خلال المواقف الضاغطة قد يسبب مظاهر انفعالية وفسيولوجية تؤثر على الصحة النفسية للمعلم مما يؤدي إلي ما يسمى بالاحتراق النفسي والذي يمثل المرحلة الأخيرة لضغوط العمل وهذا يتطلب الدراسة عن مداخل عملية وعلمية للمحافظة على الصحة النفسية للاستفادة من كفاءتهم وقدراتهم لأقصى درجة يمكن بها الاسهام في تطوير العملية التعليمية وقد تعددت مصادر الضغوط للمعلمين والمعلمات التي تؤدي إلي الاغتراب النفسي حيث أن هناك علاقة بين الضغوط النفسية والمهنية والاغتراب النفسي ويحتل الاغتراب النفسي مكانة مهمة في هذا العصر، ومن أهميتها تحاول هذه الدراسة أن تخرج بنتيجة من خلالها يمكن تحقيق الهدف من استراتيجية وتطور التعليم وهو اعداد ليستطيع مواجهة التحديات من الضغوط النفسية والمهنية واغتراب نفسي حيث يؤكد كثير من علماء النفس وعلماء الاجتماع على إنه يعد من أضخم المشكلات التي تواجه الفرد اليوم وإن مظاهر منتشرة بوجه عام بين صفوف الأفراد ولكن بدرجات متفاوتة ، إلا إن وعي الفرد بالصراع القائم بين ذاته وبيئته المحيطة بصورة تتجسد في الشعور بعدم الانتماء والسخط والقلق والعدوانية وما يصاحب ذلك من سلوك إيجابي أو الشعور بفقدان المعنى ، باللامبالاة ومركزية الذات و الانعزال الاجتماعي وما يصاحبه من أعراض اكلينيكية ويمثل الاغتراب النفسي في الحالة التي يشعر فيها الفرد بعدم الانتماء للواقع الذي يعيشه الناس كذلك يتمثل عدم الانتماء في العديد من الابعاد. و تهدف الدراسة إلي التعرف على الضغوط النفسية وعلاقتها بأبعاد الاغتراب النفسي لدى معلمي التربية البدنية.
موسى إمحمد أحمد الجدك (2015)