كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. ميرفت الطاهر رمضان بن محمود

ميرفت الطاهر بن محمود هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربة والمياه بكلية الزراعة طرابلس. تعمل السيدة ميرفت الطاهر بن محمود بجامعة طرابلس كـاستاذ مشارك ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

مقارنة بين طرق قياس معامل التوصيل الهيدروليكي التشعبي

اجريت هذه الدراسة بمحطة ابحاث كلية الزراعة سنة 2006 بهدف اجراء مقارنة ما بين الطرق المختلفة لقياس معامل التوصيل الهيدروليكى التشبعى و تحديد قيمته عند كل طريقة من هذه الطرق و الوصول الى علاقة تربط ما بينها ،تم استخدام طريقة عمود الماء الثابت في المختبر لعينات تربة بحالتها الطبيعية و هذه الطريقة تستخدم في حالة الترب التي يكون فيها معدل النفاذية عالي كما هو الحال في التربة التي اجريت عليها التجارب وه تربة رملية طمية و طمية رملية حسب التصنيف الأمريكي فكان متوسط درجة التوصيل الهيدروليكى التشبعى6.653 سم / ساعة و لكن عند استخدام نفس الطريقة لأعمدة تربة تعرضت لعمليات الغربلة و المعاملة و تحتوى على اوزان الرمل فقط كان متوسط درجة التوصيل الهيدروليكى التشبعى 13.012 سم / ساعة و هذا اظهر بوضوح مدى الاختلاف بين قيم معامل التوصيل الهيدروليكى التشبعى لعينات تربة بحالتها الطبيعية و اخرى مفككة ،تم قياس معامل التوصيل الهيدروليكى التشبعى في الحقل باستخدام طريقة الضخ الى بئر ضحلة و هذه الطريقة تستخدم في حالة غياب منسوب الماء الجوفي عن منطقة الدراسة حيث اعطت هذه الطريقة قياسات واضحة و جلية لمعامل التوصيل الهيدروليكى وعكست القيم المتحصل عليها نفاذية التربة تحت الظروف الطبيعية الموجودة في الحقل . تم استخدام هذه الطريقة بواقع مكررين فكان متوسط درجة التوصيل الهيدروليكى التشبعى للبئر الاولى 4.003 سم / ساعة و تم استهلاك 570.1929 متر مكعب طيلة فترة التجربة . في حين كان متوسط درجة التوصيل الهيدروليكى التشبعى للبئر الثانية 3.936 سم / ساعة وتم استهلاك 351.652 متر مكعب . و عند حساب معامل التوصيل الهيدروليكى باستخدام الطريقة الحسابية فقد تم استخدام طريقة Fair and hatch و هي طريقة تستخدم لحساب النفاذية الذاتية و عن طريق القيم المتحصل عليها تم حساب معامل التوصيل الهيدروليكى التشبعى حيث كانت القيم المتحصل عليها كبيرة و مغايرة تماما مقارنة بالطرق الاخرى ،تم تحليل كافة البيانات في هذا البحث باستخدام البرنامج الإحصائي One way analysis of variance و تم استخدام اختبار Fisher لمقارنة ازواج المتوسطات في تحليل التباين عند مستوى معنوية 0.05، كما تم استخدام اختبار t لمقارنة الاختلافات في التوصيل الهيدروليكى ما بين عينتين حيث يتبين وجود فروق معنوية كبيرة بين قيم التوصيل الهيدروليكى المقاس في المختبر و المقاس في الحقل و يرجع السبب في ذلك الى اختلاف ظروف الحقل الطبيعية المفتوحة عن ظروف المختبر بالإضافة الى وجود العديد من المتغيرات.
مبروكة على مأمون المرزوقي (2009)
Publisher's website

تحليل إقتصادي للطلب الإستهلاكي على بعض السلع الغذائية في ليبيا بإستخدام نموذج الطلب شبه الأمثل

إستهدفت هذه الدراسة التعرف علي الوضع الحالي للإستهلاك لأهم السلع الغذائية في ليبيا وتحديد أهم العوامل المحددة لطلب الإستهلاكي لبعض السلع الغذائية في ليبيا .ويمكن أن تنعكس هذه الأهمية إلي التزايد المستمر وبمعدلات كبيرة في مستوي الإستهلاك لمختلف السلع الغذائية الرئيسية في ليبيا نتيجة لمجموعة من العوامل الهامة مثل نمو السكان وكذلك نتيجة للتطور في مستويات الدخل الفردية .حيث يهدف البحث إلى تطبيق أسلوب يختلف عن الأسلوب التقليدي في تقدير دوال الطلب وهو أسلوب الطلب شبه الأمثل الذي يعتمد على قيمة الإنفاق على السلعة ،أي نصيبها من أجمالي الإنفاق علي مجموعة السلع التي تنتمي إليها بدل من كمية كل سلعة على حده. واعتمدت هذه الدراسة في تحقيق أهدافها على التحليل الإقتصادي الوصفي والإقتصاد القياسي وعلى وجه التحديد تم إستخدام نموذج الطلب شبه الأمثل Almost Ideal Demand System كما اعتمدت هذه الدراسة على البيانات الثانوية والسلاسل الزمنية المتحصل عليها من منظمة الأغذية والزراعة العالمية (الفاو) وعلى النشرات الإقتصادية التي يصدرها مصرف ليبيا المركزي ،ومجموعات مختلفة من الكتب الإحصائية التي تصدرها سنويا المنظمة العربية للتنمية الزراعية، ولقد قامت الدراسة بتقدير الطلب علي اللحوم والخضروات والحبوب في ليبيا من خلال التقدير الإحصائي لنموذج الطلب شبه الأمثل (AIDS) على هذه الأنواع من السلع الغذائية ، حيث تم عرض نموذجين للطلب شبه الأمثل (AIDS)، أحدها لدراسة الطلب على اللحوم والخضروات والحبوب والثانية لدراسة اللحوم مثل لحم الأبقار و الأغنام و الدواجن ودراسة الخضروات مثل الطماطم والبصل والبطاطس، نفتر في المرحلة الأولى بأن المستهلكين يخصصون نسبة من إنفاقهم الكلي أو الدخل إلى ثلاث مجموعات سلعية وهى اللحوم(أغنام،أبقار، دواجن)و الخضروات (الطماطم،البصل، البطاطس) والحبوب(القمح، الشعير)، وفي المرحلة الثانية، الإنفاق يخصص على كل سلعة على حده ضمن كل مجموعة، كالحصة المخصصة للحوم تخصص ثانية إلى سلعة اللحم المعينة مثل لحم بقر و الأغنام و الدواجن . وأن أي تغير في سعر لحوم الأبقار سوف يؤثر على إستهلاك لحوم الأغنام و الدواجن(على سبيل المثال) مباشرة بدون أن يغير حصة الميزانية المخصصة للحوم الأغنام والدواجن خلال إعادة التوزيع (في المرحلة الثانية) وبشكل غير مباشر خلال التغييرات في سعر منتجات اللحم وكذلك الحصة المخصصة للخضروات تخصص ثانية إلي سلعة خضر مثل الطماطم و البصل و البطاطس. وقد تم تقدير معالمه بإستخدام أسلوب المتغيرات الغير مرتبطة ظاهرياً والمعروفة بإسم Seemingly Unrelated Regression في تقدير معالم النموذج المقترح، ومن ثم أمكن إجراء كافة الإختبارات الإحصائية الخاصة بقيود النموذج حول المعالم للتحقق من شرطي الإضافة، والتجانس، والتماثل، وأيضاً حساب المرونات السعريه والتقاطعية والمرونات الإنفاقية. حيث تبين وجود علاقة عكسية بين أسعار اللحوم و الخضروات والحبوب و الإنفاق عليها، في حين تبين وجود علاقة إحلاليه كل من اللحوم والخضروات والحبوب علي أساس مرونات الطلب التقاطعية، كما تبين من خلال المرونات الإنفاقية أن اللحوم والحبوب سلعة كمالية الطلب عليها بينما تبين إن الخضروات سلع ضرورية الطلب عليها غير مرنة، وفي تقدير معالم النموذج بالنسبة لمجموعة اللحوم (الضأن و الدواجن والأبقار) حيث تبين وجود علاقة عكسية بين أسعار لحوم الضأن ولحوم الدواجن ولحوم الأبقار ونسبة الإنفاق عليها، في حين تبين وجود علاقة إحلاليه كل من لحوم لضأن ولحوم الدواجن ولحوم الأبقار علي أساس مرونات الطلب التقاطعية، كما تبين من خلال المرونات الإنفاقية أن لحوم الضأن سلعة كمالية الطلب عليها، بينما تبين أن لحوم الدواجن والأبقار سلع ضرورية الطلب عليها غير مرنة ولقد أوضحت المرونات الإنفاقية ان زيادة الإنفاق الكلى للمستهلك يؤدى إلي زيادة إستهلاك لحوم الضأن الأمر الذي يوضح تفضيل المستهلك الليبي للحوم الضأن وفي تقدير معالم النموذج بالنسبة لمجموعة الخضروات (الطماطم و البصل والبطاطس) حيث تبين وجود علاقة عكسية بين أسعار الطماطم والبصل والبطاطس ونسبة الإنفاق عليها في حين تبين وجود علاقة إحلاليه لكل من الطماطم مع البصل والبطاطس وتبين وجود علاقة مكملة بين البصل مع الطماطم والبطاطس وعلاقة إحلالية لكل من البطاطس مع الطماطم والبصل علي أساس مرونات الطلب التقاطعية ، كما تبين من خلال المرونات الإنفاقية أن الطماطم والبصل والبطاطس سلع ضرورية الطلب عليها غير مرنة وتتكون هذه الرسالة من ستة فصول رئيسية، يتناول الفصل التمهيدي منها المقدمة والمشكلة البحثية وأهداف البحث والأسلوب البحثي ومصادر البيانات والاستعراض المرجعي للدراسات والأبحاث الاقتصادية ذات الصلة بموضوع البحث، أما الفصل الأول فقد تناول الوضع الراهن للإنتاج الزراعي في ليبيا بشقيه الإنتاج النباتي و الإنتاج الحيواني ، أما الباب الثاني فقد إختص بواقع إستهلاك الغذاء في الجماهيرية إستهلاك نباتي وإستهلاك حيواني و تطور نصيب الفرد من أهم السلع الغذائية الرئيسية، هذا وقد تناول الباب الثالث دوال الطلب وتوصيف النموذج، وانفرد الباب الرابع بالتقدير الإحصائي لنماذج الطلب شبه الأمثل، والمرونات السعرية والتقاطعية والدخلية وأخيراً إنفرد الباب الخامس توصيات والمراجع.
محمد بلعيد علي (2011)
Publisher's website

دراسة نظم إنتاج الضأن وتأثيرها على الأداء الإنتاجي للضأن البربري

أجريت الدراسة في منطقتي العجيلات وتاجوراء لدراسة أنظمة إنتاج الضأن البربري الليبية، ولإجراء فقد تم اختيار خمسة مزارع خاصة في منطقة العجيلات تنتج الضأن بنظام الإنتاج النصف مكثف المعتمد على الرعي والأعلاف في تغذية الضأن ومزرعة مركزالبحوث الزراعية في منطقة تاجوراء التي تنتج الضأن بنظام الإنتاج المكثف معتمدة على الأعلاف المركزة والخشنة فقط دون الرعي، و تم دراسة صفات النمو والحليب والصوف في الضأن البربري تحت هذين النظامين ، أوضحت نتائج الدراسة أن وزن الحملان عند الميلاد كانت ( 3.43±0.82 كجم) و (3.66±0.74 كجم) تحت النظام النصف مكثف والمكثف على التوالي، و لم يكن لفصل الميلاد تأثير على وزن الحملان عند الميلاد، فقد كان وزن الميلاد للحملان المولودة أثناء موسم الخريف وموسم الشتاء ( 3.48 ±0.78 كجم) و (3.44±0.90 كجم) على التوالي، أثر عمر الأم معنويا على وزن الحملان عند الميلاد، حيث كانت حملان الأمهات بعمر سنة الأثقل وزنا تليها حملان الأمهات بأعمار سنتان وثلاثة وخمسة وستة سنوات واخيراً أربعة سنوات والتي لم تختلف فيما بينها، ولكنها اختلفت عن حملان الامهات بعمر سبعة سنوات والتي كانت الأقل وزنا( 2.77±0.56 كجم) ، لم يكن لجنس الحمل تأثيرمعنويا على وزنه عند الميلاد ، حيث كان وزن الحملان الذكور والإناث (3.56 ±0.82 كجم ) و (3.33 ±0.77 كجم) على التوالي، غير أن نوع الولادة أثر معنويا على وزن الحملان عند الميلاد، فقد كانت الحملان الفردية أثقل وزنا( 3.53±0.78 كجم ) من الحملان التوأمية (2.97±0.90 كجم) . توضح النتائج التأثير المعنوي لنظام الإنتاج على وزن الحملان عند الفطام (120 يوم)، فقد كانت الحملان تحت النظام المكثف الأثقل وزنا (24.78 ±5.14 كجم) من الحملان المنتجة تحت النظام النصف مكثف (23.18 ±1.80 كجم)، في حين لم يكن لفصل الولادة تأثير على وزن الحملان عند الفطام، إلا انه اختلف وزن الحملان عند الفطام باختلاف عمر الأم، فقد كانت الحملان الأكثر وزنا للنعاج بعمر سنة وستة سنوات، ولم يٌظهر الجنس ونوع الولادة تأثيرا معنويا على وزن الحملان عند الفطام. كانت كمية الصوف المنتجة للرأس من الضأن تحت النظام النصف مكثف أعلى مقارنة بالنظام المكثف ، ولم تختلف نسبة الألياف الناعمة والخشنة بالصوف بين النظامين عدا الألياف الكمبية التي كانت نسبتها أعلى في جزة الصوف تحت النظام النصف مكثف ،وقد كانت الألياف الخشنة أكثر تجعدا في الحيوانات تحت النظام المكثف مقارنة بالحيوانات تحت النظام النصف مكثف ،بينما لم تختلف الألياف الناعمة في عدد الأنتنآث بها ، وكذلك لم تختلف الضأن في طول خصلات أصوافها تحت كلا من النظامين ، هذا و لم تختلف كمية الصوف التي تنتجها الضأن من عمر سنة إلى تسعة سنوات ، إلا ان نسبة الألياف الكمبية اختلفت باختلاف عمر الحيوان ، حيث كانت نسبتها أقل عند عمر سنة ثم أزدادت بتقدم العمر ، كما اختلف عدد الأنتنآث في الألياف الناعمة والخشنة وطول الخصلة باختلاف عمر الحيوان، ولم تختلف سمات الصوف المدروسة باختلاف جنس الحيوان عدا طول الخصلة ، حيث كانت أطول في الذكور مقارنة بالإناث. بينت نتائج هذه الدراسة أن نعاج البربري الليبي تحت النظام النصف مكثف تنتج كمية من اللبن يصل متوسطها إلى(34.023) لترخلال موسم إدرارطوله112 يوماً، وقُدر متوسط إنتاجها اليومي بنحو (303 مل) أي 0.3037 اللتر /نعجة في اليوم، وتبلغ نسبة البروتين به (4.917 %) بينما بلغت نسبة الدهن (3.255%)، ويتضح من منحنى الإدرار أن النعاج تصل إلى قمة إدرارها عند الأسبوع الثاني ثم تنخفض كمية اللبن المنتجة تدريجياً إلى أن تصل في الأسبوع السادس عشر إلى (318 مل). كانت نسبة الخصوبة والتوأم للنعاج تحت النظام النصف مكثف أعلى مقارنة بالنعاج تحت النظام المكثف، وعلى عكس ذلك فقد كان معدل الولادات أعلى للنعاج تحت النظام المكثف مقابل النعاج تحت النظام النصف المكثف. أتضح من الدراسة أن الضأن تحت النظام النصف مكثف قد أصيبت ببعض الأمراض كالأسهال والبرد والجرب والونس والإجهاض وغيرها، حيث تم علاج حالت البرد والأسهال بالمضادات الحيوية، بينما في الحيوانات تحت النظام المكثف، فقد أصيبت الحيوانات بألتهاب الضرع والأسهال ونزلات البرد وعُولجت هذه الحالات بالمضادات الحيوية والفيثامينات. كانت نسبة الحيوانات النافقة تحت النظام النصف المكثف أعلى مقارنة بنسبتها تحت النظام المكثف، وتمثل الحملان النافقة النسبة الأعلى من نسبة النفوق الكلية مقارنة بالحيوانات البالغة. يعترض المربين في كلا النظامين بعض المشاكل التي من شأنها خفض مستوى الإنتاج وانخفاض العائدات من الإنتاج، والتي من أهمها عدم توفر الغذاء الكافي وارتفاع اسعار الأعلاف المركزة، وانتشار الأمراض، وعدم وجود الخبرة الكافية لدى المربين. Abstract This study was carried out in Alagelat and Tajoraa Location to investigate theof production systems and the performance of the Libyan Barbary lambs. To perform this study, five private farms were selected in Alagelat region that produce lambs with semi-intensive production system which depends on pasture and feeds for sheep feeding and the Agricultural research farm in Tajoraa region that produce lambs with the intensive production system which depend on concentrates and roughages.The results of the study showed that lamb's birth weight under the semi-intensive production system and intensive system was 3.34 ± 0.82 kg and 3.66 ± 0.74 kg prespectively. The birth season had no effect on lamb's birth weight where the birth weight of lambs that born in autumn was 3.48 ± 0.78 kg and for that born in winter 3.44 ± 0.90 kg. However, mother's age influenced the lamb's birth weight where the lambs of one year age mothers were the heaviest followed by that on 2,3,5,6 and 4 years old mothers which did not differ with each other. From the other hand, it differed from the lambs of 7 years old mothers which were the lightest (2.77 ± 0.56 kg). Lambs sex had no effect on its birth weight where the weight of male lambs was 3.56 ± 0.82 and female lambs 3.33 ± 0.77 kg. However, the type of delivery affected the birth weight of lambs where the single lambs were heavier (3.53 ± 0.78 kg) in comparison with twins (2.97 ± 0.90 kg). The results showed a positive effect of the intensive system on lamb's weight at weaning. The lambs produced with the intensive system were heavier (24.78 ± 5.14 kg) than the lambs produced under the semi-intensive system (23.18 ± 1.80 kg) while birth season had no effect on lambs weight at weaning. However, lambs weight at weaning varied with mother's age where the heavier lambs were from 1 and 6 years old ewes. The sex and type of delivery showed no effect on lamb's birth weight.The quantity of wool per head which produced under the semi-intensive system was higher in comparison with the intensive system. The proportions of soft and coarse fibers in the wool did not differ between the two systems except for the combed fibers which their proportion was higher on the head under the semi-intensive system. The coarse fibers were curlier in the animals under the intensive system in comparison with animals under the semi-intensive system while the soft fibers did not differ in their curl numbers. The lambs did not differ also in their wool lock length under both systems. The quantity of the wool produced by lambs did not differ between ages of 1 to 9 years but the proportion of the combed fibers varied with animal's age where their proportion was less at 1 year age then it increased with age. The number of curls in the soft and coarse fibers and lock length varied with animal’s age. The studied wools features did not differ with animal's sex except for lock length which was longer for males in comparison with females.The study demonstrated that Libyan Barbary ewes under the field conditions produced an average quantity of milk which reached 34.023 liters during 122 days long season. Their average daily production was estimated with (303) ml (i.e. 0.303 liter/ ewe/ day). Percentage protein reached 4.72% while Fat reached 3.218%. From the lactation curve it appeared that ewes reach their peak lactation at the second week then the produced quantity of milk decrease gradually until it reach 318 ml at the 16th week.The fertility ratio and twins of ewes under the semi-intensive system were higher in comparison with ewes under the intensive system. On the contrary, birth ratio was higher for ewes under the intensive system than ewes under the semi-intensive system.Lambs health: The study indicated that the lamb under the semi-intensive system was more vulnerable to diseases than the animals under the intensive system. The number of disease cases was more in the pasture where the lambs infect with some diseases that breeders can diagnose and treat sometimes depending on the commercial veterinary pharmacies like diarrhea, cold, scab but in other occasions the breeders could not diagnose the diseases like abortion and others and may be ask for help from the veterinarian or otherwise the animal die.The mortality rate of animals under the semi-intensive system was higher in comparison with the intensive system. The lambs represent the highest proportion of the total mortality rate in comparison with adult animals.The breeders in both systems face some problems that reduce the production level and the obtained returns, which the most important are lack of sufficient feed and the costly prices of the concentrated feeds.
سالمة خليفة رمضان الحشاني (2010)
Publisher's website