كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. نوري الساحلي سالم مادي

نوري مادي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم علوم الاغذية بكلية الزراعة طرابلس. يعمل السيد نوري مادي بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2010-07-01 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

Predicting soil infiltration rate using Artificial Neural Network

The infiltration rate is an important parameter in soil, hydrological, ecological and agricultural studies. It plays the main role as the input parameter in models for water flow and solute transport in the vadose zone. In this study, Multilayer Artificial Neural Network "ANN" using the backpropagation algorithm was selected to estimate the steady infiltration rate covering different types of Libyan soils. The activation function was selected LOGSIG in the middle and exit layers. The input data were the percentage of sand, silt and clay, bulk density, saturated hydraulic conductivity and the volumetric water content in soil at -10 kPa. The performance of the ANN models was evaluated against a set of data that never seen by the model during the training phase. Multivariate linear regression model (MLR) based on the percentage of silt, saturated hydraulic conductivity and volumetric water content in soil at -10 kPa was also developed to determine infiltration rate for evaluation purpose. The results obtained in this study showed a good agreement between the measured data and the ANN simulated. The values of mean absolute error and root mean square error were slightly smaller in ANN steady infiltration rate model compared to the developed Multivariable linear regression model to estimate the infiltration rate. Although the results of these comparisons encourage the using ANN in practice, it would be valuable to have large local soil database from many different sites, in order to make a stronger assessment of the ANN models.
Ahmed Ibrahim Ekhmaj(10-2010)
Publisher's website

دراسة الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المحددة لإنتاج الحبوب والبروتين ومقاومة الجفاف في بعض أصناف وسلالات من القمح الصلب

أجري هذا البحث بمحطة أبحاث كلية الزراعة/ جامعة الفاتح بطرابلس خلال الموسم الزراعي 2005/2006 . ويهدف إلى دراسة بعض الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المرتبطة بإنتاج الحبوب وجودتها وبمقاومة الجفاف في عدد من أصناف وسلالات القمح الصلب والتي تم إنتاجها وتطويرها عن طريق عمليات التربية والتهجين في مركز البحوث الزراعية بالجماهيرية العظمى. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف والسلالات في طول الساق الرئيسية، ولكن الاختلافات بينها في عدد الفروع الخضراء غير الحاملة للسنابل لم تكن معنوية. كما أوضح التحليل الإحصائي للنتائج أن هناك اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في عناصر إنتاج الحبوب، وقد انعكس هذا الاختلاف على وجود اختلافات معنوية بينها في إنتاج الحبوب وكذلك إنتاج التبن. بالإضافة إلى ذلك، كان دليل الحصاد لهذه الأصناف والسلالات مختلفا معنويا وتراوحت قيمته بين 50.2% و 58.1%. كما أن الاختلافات بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث كانت معنوية أيضاً في نسبة البروتين بحبوبها. حيث تراوحت نسبة البروتين بحبوب هذه الأصناف والسلالات بين 11.0% و 13.5% ،إلا أن الارتباط بين إنتاج الحبوب ونسبة البروتين كان سالباً. لقد أوضحت نتائج هذا البحث أن عدد السنابل للنبات هو المكون الرئيسي لإنتاج الحبوب (p0.50=r) .أما العلاقة بين إنتاج الحبوب ووزن 100حبه فكانت ضعيفة وغير معنوية (0.06=(r .كما أن دليل الحصاد كان مرتبطاً ارتباطاً موجباً ومعنوياً مع إنتاج الحبوب. وقد أشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في الفترة اللازمة لإسبالها ولنضجها التام.وحسب هذه النتائج فقد قسمت الأصناف والسلالات إلى مجموعتين:المجموعة الأولى من الأصناف والسلالات تميزت بالتبكير في الإسبال(110 يوما وأقل) والنضج(175 يوما واقل )، كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين 66.3 يوماً و72 يوماً. أما المجموعة الأخرى من الأصناف والسلالات فهي متأخرة في إسبالها (عدد الأيام اللازمة للإسبال أكثر من 110يوما )، وكذلك متأخرة النضج (عدد الأيام اللازمة للنضج التام أكثر من 175 يوما ).كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين47 و76يوماً. أظهر التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث في صفة مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي ، وقد كانت العلاقة بين مساحة الورقة العلمية والإنتاج من الحبوب علاقة موجبه ومعنوية.وتراوح الوزن النوعي للورقة العلمية لمجموعة الأصناف والسلالات المستعملة في هذا البحث بين 5.4 و 7.0 مجم /سم2 ، في حين أن المحتوى المائي لها تراوح بين 15.2 % و 50.6% .وقد أوضحت نتائج هذا البحث أيضا أنه لا يوجد ارتباط بين مساحة الورقة العلمية ومحتواها المائي، وكذلك بين مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي، ولكن العلاقة بين الوزن النوعي للورقة ومحتواها المائي كانت علاقة موجبة ومعنوية. بين التحليل الإحصائي أن هناك فروقا معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعلمة في هذا البحث في الصفات المرتبطة بمقاومة الجفاف والمتمثلة في مقاومة الثغور ومعدل النتح.هذا بالإضافة إلى وجود فروق معنوية بين هذه الأصناف والسلالات في عدد ثغورها وحجمها بالسطح العلوي للورقة العلمية. وتشير هذه النتائج وبشكل عام إلى ارتباط مقاومة الثغور بكل من عدد وحجم الثغور ومعدل النتح. يتضح من نتائج هذا البحث أن إنتاج القمح عالي الاعتماد على عناصر إنتاج الحبوب ومساحة الورقة العلمية للأصناف والسلالات، وحيث أن زيادة القدرة الوراثية لمحاصيل الحبوب على الإنتاج وتحسين نوعيتها تعتبر الهدف الرئيسي في برامج تربية المحاصيل، عليه فإن نتائج هذا البحث تشير إلى وجود أسس إضافية تساعد مربيً النباتات على اختيار أصناف عالية الإنتاجية.كما يتضح أن التباين الوراثي في الصفات الفسيولوجية والتشريحية والتي تمت دراستها والمرتبطة بمقاومة الجفاف موجودة بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذه البحث وكذلك إنتاجها، الأمر الذي يشير إلى إمكانية استعمالها في برامج التربية لغرض انتخاب أصناف وسلالات من القمح مقاومة للجفاف.
عايدة عبدالله عبد الوهاب ضو (2008)
Publisher's website

الأهمية الاقتصادية لمياه الصرف الصحي كبديل عن المياه الجوفية في زراعة محاصيل العلف ومكافحة التصحر

نظراً للتزايد السكان فإن الطلب على المياه في تزايد مستمر، خاصة في السنوات الأخيرة ، التي شهدت العديد من موجات الجفاف في الدول النامية والمتقدمة على حد السواء. وبما أن الكميات المتاحة من المياه السطحية لا تغطي الطلب المتزايد على المياه في الجماهيرية فإن المشكلة البحثية التي تناولتها هذه الدراسة، هي نقص كمية المياه الصالحة للاستخدام المباشر في مختلف الأنشطة الاقتصادية في الجماهيرية، ولعلاج هذه المشكلة المائية يتطلب ضرورة تنمية الموارد المائية غير التقليدية والتي يمكن أن تساهم في حل مشكلة العجز المائي، ومن بين هذه الموارد معالجة مياه الصرف الصحي التي يمكن استخدامها في زراعة محاصيل العلف ومكافحة التصحر. هذا ولقد توصلت الدراسة إلي العديد من النتائج من خلال دراسة محطة السكت لمعالجة مياه الصرف الصحي ومشروع الأعلاف المقام على المياه المعالجة بمصراته ، فقد تم حساب معدل النمو السنوي (العام ) للمياه المعالجة الخارجة من محطة السكت ،والذي قدر بحوالي 2.6 %، أما معدلات النمو (السنوية ) من الفترة 1990 إلي 2006، فكانت أعلى نسبة في كل من عامي 1992 و1991 وقدرت بحوالي 20% و12%، بينما كان أقل معدل للنمو2.1% وكان في كل من عامي 2005 و 2006 ، أما بقية السنوات فكانت معدلات النمو تتراوح ما بين 4.2% و7.4%. كما تم حساب تكلفة المتر المكعب من المياه المعالجة والذي قدر بحوالي (308) درهم ، وهو يعتبر ثمناً زهيداً في إعادة استخدامها المياه المعالجة والحد من التلوث البيئي ، كما تم أيضاً تقدير دالة التكاليف للمياه المعالجة حيث كانت جميع معلمات الدالة معنوية أي تخضع للنظرية الاقتصادية ، كما تم تحديد المرحلة الاقتصادية المثلى والتي تنحصر فما بين المرحلة الثالثة والمرحلة الأولى عندما كانت y محصورة بين الحد الأدنى وقدره (.53) وحدات ، والحد الأقصى وقدره (13.19) وحدة وهو الحد الذي يغطي التكاليف الكلية للمحطة ، كما تم أيضاً حساب متوسط التكاليف المتغيرة ، وذلك من خلال قسمت دالة التكاليف المتغيرة الكلية على حجم المياه y فكانت 7.27y = وهي النقطة التي يتحدد عندها الإنتاج الأمثل والربح الأمثل . كما تم أيضاً حساب حجم المياه Y عندما كانت التكاليف الحدية في أدنى نقطة لها ، فكانت Y تساوي y = 4.84. أما بالنسبة لمشروع الأعلاف، فقد تم إجراء مقارنة بين إنتاجية الهكتار لمحاصيل العلف المروية بالمياه المعالجة بمشروع السكت، والمياه الجوفية بمزرعة السويحلي التابعة لأمانة الزراعة بمصراته ، وكانت نتائج الدراسة كالتالي : - فقد أعطى متوسط إنتاجية الهكتار من البذور لكل من محصول الشعير والشوفان المروي بالمياه المعالجة إنتاجية أعلى من المروي بالمياه الجوفية حيث قدر إنتاجية الهكتار من محصول الشعير والشوفان لكل منهما على التوالي (1.340) طن و(0.480) طن ، بينما المروي بالمياه الجوفية فقد قدر كل منهما (0.55) طن . أما بالنسبة للأعلاف الخشنة فقد أعطى متوسط إنتاجية الهكتار بالنسبة لمحصول الشوفان المروي بالمياه المعالجة إنتاجية أعلى من المروي بالمياه الجوفية حيث قدر بحوالي (279) بالة ، بينما المروي بالمياه الجوفية فقد قدر بحوالي ( 155) بالة أما بالنسبة لمحصول الشعير والبرسيم المروي بالمياه الجوفية فكان متوسط إنتاجية الهكتار أعلى من المروي بالمياه المعالجة ، حيث قدر متوسط إنتاجية الهكتار لكل منهما (120) بالة و (725) بالة ، بينما المروي بالمياه المعالجة فقد قدر بحوالي (113) بالة و(326) بالة. أما فما يخص التصحر، فإن الجماهيرية قامة بمجهودات كبيرة في مجال حفظ التربة وتثبيت الكثبان الرملية ، واستغلال مياه الصرف الصحي المعالجة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، حيث بلغت إجمالي الأراضي الزراعية المروية بالمياه المعالجة حوالي (1575) هكتار ، منها حوالي (750) هكتار بمشروع الهضبة الزراعي بطرابلس و(500) هكتار بمشروع القوارشة ببنغازي و(175) هكتار بمشروع السكت بمصراته و (150) هكتار بمنطقة الزاوية. وبناءاٌ على ما سبق من النتائج فإن المياه المعالجة يمكن الاعتماد عليها كمورد اقتصادي هام في تخفيف العجز المائي بالجماهيرية واستخدامها كبديل اقتصادي عن المياه الجوفية في زراعة محاصيل العلف ومكافحة التصحر ، وبالتالي قبول الفرضيات التي اعتمدت عليها هذه الدراسة. أما أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة منها ، توفير الكادر الوظيفي المتخصص ، إجراء الصيانة الدورية مع توفير قطع الغيار الخاصة بالتشغيل ونظام الري المحوري بالمشاريع الزراعية. العمل على إنشاء وصيانة المختبرات لتحاليل المياه المعالجة ومخلفات الصرف الصحي . توفير البذور المحسنة والمعدات الزراعية والمبيدات الكيميائية اللازمة .
الصديق مصطفى محمد الضي (2008)
Publisher's website