كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. ميرفت الطاهر رمضان بن محمود

ميرفت الطاهر بن محمود هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربة والمياه بكلية الزراعة طرابلس. تعمل السيدة ميرفت الطاهر بن محمود بجامعة طرابلس كـاستاذ مشارك ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

تقييم مصدرين للتسميد النيتروجيني ومعدلاته على نمو وإنتاجية بعض أصناف القمح الصلب

نفذت تجربة حقلية خلال الموسم الزراعي (2009 – 2010) ف بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس. وتهدف الدراسة لمعرفة تأثير مصدر النيتروجين كعنصر سمادي ومعدلات التسميد النيتروجيني على رفع إنتاجية أصناف مختلفة من القمح الصلب تحت نظام الري المروي. اتبع تصميم القطع المنشقة المنشقة بثلاث مكررات، وثلاثة عوامل بحيث كان العامل الأول بالقطع الرئيسية وهو الأصناف (كريم وأكرم ونعمة). والعامل الثاني بالقطع الثانوية وهو مصدر النيتروجين (سماد اليوريا وسماد فوسفات الأمونيوم الثنائية). أما القطع المنشقة المنشقة فقد تضمنت العامل الثالث وهو معدلات التسميد النيتروجيني 0 و24 و48 و72 و96 كجم ن / ه). وقد تم عزل المتوسطات باختبار اقل فرق معنوي عند مستوى معنوية 5 %. أشارت نتائج هذه التجربة إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المستعملة في هذه التجربة في الصفات التي تم دراستها، وقد تفوق الصنف نعمة في إنتاجه من الحبوب بنسبة 29.2 % و79.2 % عن الصنف كريم وأكرم، على التوالي. كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه اختيار مصدر عنصر النيتروجين في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب، حيث تبين أن لمصدر عنصر النيتروجين تأثيرا معنويا على الصفات التي تم دراستها. إن إستجابة معظم الصفات التي شملتها هذه الدراسة لفوسفات الأمونيوم الثنائية كانت أعلى من الاستجابة لليوريا. لقد تفوق متوسط إنتاج الأصناف المسمدة بفوسفات الأمونيوم الثنائية بنسبة 20.9 %. وأظهرت النتائج أهمية عنصر النيتروجين في إنتاج محصول القمح الصلب من الحبوب وعناصره، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثيرا معنويا على تلك العناصر، والذي انعكس على إنتاج الحبوب. وعلى العموم زاد متوسط الحاصل من الحبوب بزيادة معدلات السماد النيتروجيني من المصدرين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 3.31 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة (96 كجم ن / ه). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة (96 كجم ن / ه) من فوسفات الأمونيوم الثنائية هي التوليفة الاقتصادية المثلى، والتي أعطت أعلى حاصل من الحبوب تحت ظروف هذه التجربة. Abstract Field experiment was conducted during growing season (2009 – 2010) at College of Agriculture Research Station / ELFaTaH. University, Tripoli, Libya. The objective is to determine the effects of nitrogen source and its rate fertilizer on productivity of some hard wheat varieties under irrigation system The experiment was design was split – split blok design with three replications. Varieties (Karim , AKram , and Niama) were assigned to the main block The Nitrogen source ( urea , and di – ammonium phosphate ) were on split plot , whereas nitrogen rates (0,24,48,72 and 96kg N / ha) were on split – split plot . Significant differences were found among varieties. Niema was higher in yield than Karim and Akram by 29.2%, and 79.2%, respectively .Result also showed the role played by the selected nitrogen source in hard wheat production. Source of Nitrogen has significant effects on wheat characters studied. Response of most studied characters to di-ammonium phosphate fertilizer was higher than response to urea. Yield of varieties fertilized with di–ammonium phosphate was higher by 20.9% compared with that fertilized with urea .Moreover, data showed importance of nitrogen fertilization on wheat grain yield, and its components. Increasing nitrogen rate has significant effects on grain yield components, which was reflected on grain yield. Regardless of nitrogen source, grain yield was increased by increasing nitrogen fertilizer. Highest grain yield (3. 31tons/ha) was obtained at a nitrogen fertilizer rate of (96kg N/ha (It was concluded that, a di-ammonium phosphate at a rate of 96kg N/ha. The ideal combination for optimum yield under this experiment condition.
زمزم محمد السنوسي (2011)
Publisher's website

دراسة تكلفة إنتاج محصول البطاطس في جنوب وشرق طرابلس خلال الموسم الزراعي 2012

يعد محصول البطاطس من أهم محاصيل الخضر في العالم عامة، كما أنه هام جداً ومكون رئيس في الغذاء الليبي، ويأتي محصول البطاطس رابعاً من حيث الأهمية بعد كل من القمح والذرة والأرز، وقد بلغت المساحة المزروعة من البطاطس في ليبيا خلال عام 2010 حوالي 15ألف هكتار، وبلغ إنتاج البطاطس لنفس العام حوالي 290 ألف طن وبلغت الإنتاجية حوالي 19.3طن/ هكتار، وتعتبر منطقتي جنوب وشرق طرابلس من المناطق المهمة في إنتاج البطاطس، إذ أن المناخ ونوعية التربة الملائمة تشجع المزارعين على زراعة البطاطس، وقد هدفت الدراسة إلى تحليل إتجاهات التطورالزمني للمساحة والإنتاج والإنتاجية وأسعار البيع لمحصول البطاطس في ليبيا خلال الفترة 1980-2010 بالإضافة إلى تقدير دوال التكاليف لإنتاج محصول البطاطس بعينة منطقتي جنوب وشرق طرابلسوكذلك تحديد حجم الإنتاج الذي يدني تكاليف إنتاج البطاطس، وتحديد حجم الإنتاج الذي يعظم الربح ومقارنته بالحجم الفعلي للإنتاج وكذلك حساب مرونات التكاليف، وكذلك هدفت الدراسة إلى دراسة وتحليل أهم المشاكل التي تواجه منتجي محصول البطاطس بمزارع العينة في منطقتي الدراسة وإقتراح أهم الحلول للتغلب عليها والتقليل منها، وقد إعتمدت الدراسة على إستبيان مكون من 150 عينة من مزارع جنوب وشرق طرابلس للموسم الزراعي 2012، وقد تم تفريغ الإستبيان ووصفه ومن ثم إستخدام برنامج (spss) في التحليل الإحصائي لدوال التكاليف الإنتاجية لوحدة الهكتار، وتقدير المرونات حتى يمكن واضعى السياسات الإقتصادية من الإستعانة بها لرسم السياسات الإقتصادية. وقد تبين من نتائج التحليل الوصفي أن نسبة التكاليف الثابتة والمتغيرة إلى التكاليف الكلية كانت في عينة مزارع شرق طرابلس حوالي 20.04% تكاليف ثابتة، و79.96% تكاليف متغيرة، أما في عينة مزارع جنوب طرابلس فقد قدرت التكاليف الثابتة بما نسبته حوالي 20.32%، أما التكاليف المتغيرة فقد قدرت بنحو79.68% . وتبين من النتائج المتحصل عليها من الدراسة أن أهم محددات تكاليف إنتاج البطاطس حسب المعادلات المقدرة هي البذور (التقاوى ) والعمالة والأسمدة، وبتقدير مرونة التكاليف في المنطقة الشرقية لطرابلس وجد أنها بلغت 0.5، أما في المنطقة الجنوبية لطرابلس وجد أنها بلغت 0.6، وتشير المرونات في كلا المنطقتين أن الإنتاج يتم في المرحلة الإنتاجية الأولى (1 < EC) ولم يتم الوصول بعد للحجم الأمثل، ولذا لابد من تكثيف إستخدام الموارد الإنتاجية بالطريقة التي تساعد علي زيادة الإنتاج والوصول الى مرحلة الإنتاج الاقتصادي، ومن خلال نتآئج تقديردالة التكاليف الإنتاجية ومشتقاتها الإقتصادية، وكذلك النتائج التي تم حسابها، وجد أن المنطقة الجنوبية لطرابلس أقرب لتحقيق الكفاءة الإقتصادية في إنتاج محصول البطاطس من نظيرتها المنطقة الشرقية لطرابلس، حيث أن المتوسط الفعلي لإنتاجية الهكتار لعينة مزارع جنوب طرابلس بلغ حوالى 56.7% من الحجم المعظم ونحو 80.49% من الحجم الأمثل، مقابل ذلك هذه النسبة لعينة مزارع شرق طرابلس نحو 40.73% من الحجم المعظم، ونحو 58.04% من الحجم الأمثل. ولقد تبين من الدراسة الميدانية أن أهم المشاكل الإنتاجية التي تواجه مزارعي البطاطس هي إرتفاع أسعار التقاوي وعدم وجود مصادر للتقاوي المحلية، وكذلك نقص العمالة وارتفاع أجورها، وارتفاع أسعار الأسمدة والمبيدات والنقص في مياه الري، وأهم المشاكل التسويقية التي تواجه مزارعي البطاطس هي إحتكار التجارلمحصول البطاطس ومضاربتهم في الأسعار، وعدم توفر ثلاجات لمنتجي البطاطس لتخزين محصولهم.
سعاد خليل سلطان البنداقو (2014)
Publisher's website

تأثير التبخير الحيوي (Biofumigation) على نيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne spp. تحت ظروف الزراعة المحمية

قيمت معاملات التربة بالتبخير الحيوي بسماد الأغنام، والكرنب الملفوف، والفجل، والذرة السكرية بمعدل 7.5 طن/ه منفردة، ومعاملة الطاقة الشمسية والجمع بين الطاقة الشمسية والتبخير الحيوي لمكافحة نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne incognita) على نبات الباذنجان المزروع في أكياس لدائن تحتوي 2 كجم تربة غير معاملة وموبؤة طبيعيا ب 2800 بيضة+ طور حدث ثان داخل صوبة بلاستيكية مساحتها(360م2). تضمنت التجربة 10 معاملات (10 نباتات/معاملة)، كررت المعاملات 3 مرات ووزعت المكررات داخل الصوبة في سطور الزراعة حسب التصميم الكامل العشوائية. أوضحت نتائج معاملات تشميس التربة والجمع بين التبخير الحيوي والتشميس رفع درجة حرارة التربة عند العمقين 10 و 30سم، حيث كان الحد الأدنى لدرجات الحرارة المسجلة 41.3°م و 37.2°م عند العمقين على التوالي في المعاملات المغطاة بطبقة لدائينية شفافة، مقابل 38.7°م و 35.9°م في التربة غير المغطاة. بينما كان الحد الأعلى لدرجات حرارة التربة المغطاة 51.7°م عند عمق 10 سم و46.3°م عند عمق 30 سم، مقابل 47.2°م و 43.2°م في التربة غير المغطاة . أدى التبخير الحيوي والتشميس على إنفراد أو مجتمعين إلى خفض كثافة النيماتودا في التربة وبالتالي قلل من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور وخفض الكثافة النهائية للنيماتودا مقارنة بمعاملة الشاهد. معاملة التربة بالتبخير الحيوي أوتشميس التربة أو الجمع بينهما شجع نمو النبات وزاد من عدد الأزهار وبالتالي زادت الإنتاجية مقارنة بمعاملة الشاهد. أدى التبخير الحيوي بسماد الأغنام + الطاقة الشمسية، التبخير الحيوي بالفجل + الطاقة الشمسية، الطاقة الشمسية إلى زيادة إنتاجية الباذنجان بنسبة 168%، 153.7% و 135% على التوالي مقارنة بمعاملة الشاهد. كل المعاملات اختلفت معنويا مع معاملة الشاهد عند مستوى معنوية (P = 0.05). التبخير الحيوي والتشميس أو الجمع بينهما يمكن أن توضع كبديل لغاز بروميد الميثايل ضمن برنامج إدارة متكاملة للحد من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور(Meloidogyne spp.) والممرضات القاطنة في التربة للزراعة المستدامة أو الزراعة العضوية.
محمود عياد محمد مصباح (2015)
Publisher's website