كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. بشير احمد ميلود نوير

نوير هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربة والمياه بكلية الزراعة طرابلس. يعمل السيد نوير بجامعة طرابلس كمساعد محاضر 1-0-04-2000 و من ثم كاستاد مساعد منذ 2013-07-01 وله عدد ثلاثة كتب و العديد من المنشورات العلمية الاخري باللغتين العربية و الانجليزية في مجال تقييم الاراضي و تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية و الاستشعار عن بعد فى العلوم الزراعية و البيئية و الهندسية.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

مرض ذبول أشجار الزيتون L Olea europaea في بعض مناطق غرب ليبيا

أجريت دراسة لحصر وتعريف الفطريات المسببة لمرض ذبول الزيتون والنيماتودا الممرضة الموجودة في التربة المحيطة بجذور أشجار الزيتون في مسلاته، والخمس، والقره بوللى، وترهونة بالمنطقة الغربية من ليبيا. تم اختبار القابلية للإصابة لأربعة أصناف من الزيتون وهي: جبوجى وقرقاشى (صنفان محليان) وفرانتويو وكوارتينا (صنفان ايطاليان)، وذلك باستخدام معلق الابواغ لفطر Phialophora cyclaminis وفطر Verticillium dahliae بالتركيزات التالية: 1.4 X 610، 1.4 X 710، 1.4 X 810 بوغاً /مل. كما اختبر التأثير المشترك لنيماتودا تعقد الجذور. Meloidogyne spp مع كل من الفطرين على حدة على شتلات زيتون من صنف فرانتويو باستخدام معلق أبواغ بتركيز 1.4 X 710 بوغاً /مل، ومعلق (بيض نيماتودا + طور الحدث الثاني) بتركيز 600/ مل مع اختلاف في توقيت إضافة اللقاح وأسبقية نوع اللقاح المضاف.بينت نتائج حصر وتعريف الفطريات المسببة لمرض ذبول الزيتون بناءً على عزلات من الجذور وجود الفطرين P. cyclaminis و V. dahliae في منطقة الخمس، بينما لوحظ وجود الفطر P. cyclaminis فقط بمنطقة ترهونة، في حين لم يتم عزل أي من الفطرين من مسلاته أوالقره بوللى. أما بالنسبة للنيماتودا الممرضة للنبات الموجودة في محيط الجذور لأشجار الزيتون فقد تم التعرف على ستة عشر جنساً مع اختلاف توزيعها وأعدادها في مواقع مناطق الدراسة: Criconemoides spp. Ditylenchus spp.، Gracilacus spp.، Helicotylenchus spp.، Heterodera spp، Longidorus spp.، Meloidogyne spp. Paratrichodorus spp،Paratylenchus spp. ،Pratylenchus spp. ،Rotylenchus spp.، Trichodorus spp. ،Tylenchorhynchus spp. ، Tylenchulus spp.، Tylenchus spp.، Xiphinema spp. Abstract A study was carried out to isolate and identify olive wilt-causing fungi, and phytopathogenic nematodes in the rhizosphere of olive trees in Msellata, Khoms, Garabulli, and Tarhouna, in the western region of Libya. Susceptibility of four cultivars of, namely Jabbuji, Gergashi (local cultivars), Frantoio, and Coratena (Italian cultivars) to infection with Phialophora cyclaminis, and Verticillium dahliae was tested using spore suspension of 1.4 x 106 , 1.4 x 107 and 1.4 x 108 spore/ml. The combined effect of root-knot nematode Meloidogyne spp. and P. cyclaminis and V. dahliae was also tested on olive seedlings (cv. Frantoio) using a spore suspension of 1.4 x 107 spore/ml, and nematode suspension of (eggs+J2) at 600/ml. The order of adding of either inoculum and its timing was different. Data regarding olive wilt-causing fungi based on isolations from the roots indicated the presence of both P. cyclaminis and V. dahliae in Khoms, and only P. cyclaminis in Tarhouna. None of the two fungi was isolated from Msellata or Garabulli. Regarding phytophathogenic nematodes present in the rhizosphere of olive trees in the areas of the study, the pollowing genera were detected, though their distribution and densities were variable:Criconemoides spp., Ditylenchus spp., Gracilacus spp., Helicotylenchus spp., Heterodera spp., Longidorus spp., Meloidogyne spp., Paratrichodorus spp., Paratylenchus spp., Pratylenchus spp., Rotylenchus spp., Trichodorus spp., Tylenchoryhynchus spp., Tylenchulus spp., Tylenchus spp. and Xiphinema spp.
عمر عمران عمر البي (2008)
Publisher's website

Artificial neural networks approach to estimate wetting pattern under point source trickle irrigation

Many attempts have been created to determine wetting pattern under trickle irrigation using sophisticated mathematical and numerical models, required detailed information concerning soil physical properties and too complicated for routine use. For this reason, an alternative methodology is proposed, which combines artificial neural networks (ANNs), laboratory and field experiments. The model input parameters were saturated hydraulic conductivity, application rate, volume of water applied and average change of moisture content. The model outputs were surface wetted radius and vertical advance of wetting front. A total of 280 and 100 vectors were used to train the ANNs model for surface wetted radius and vertical advance of wetting front estimations, respectively. To test the ANNs model, a total of 132 and 76 vectors were selected in case of surface wetted radius and vertical advance of wetting front estimations, respectively. Results of the test show that the surface wetted radius and vertical advance of wetting front can be predicted with a determination coefficient (r2 ) of 0.80 and 0.81 for the surface wetted radius and vertical advance of wetting front, respectively. Additionally, the ANNs approach was found to produce equally or more accurate descriptions of wetting pattern as compared to several analytical and empirical models which suggested for point source trickle irrigation design.
Ahmed Ibrahim Ekhmaj, A.M. ABDULAZI, A.M.ALMDNY(1-2007)
Publisher's website

تأثير النوع والعُمر على ترسيب الدُهن بداخل العضلة العينية وتتبع طفيلي الكيسات اللحمية لحيوان الإبل ومقارنتها بلحوم الماعز

يعتبر اللحم عنصراً هاماً في تغذية الإنسان، وهو من أهم مصادر البروتين الحيواني التي توفر حاجة الجسم اليومية من الأحماض الأمينية الأساسية وغير الأساسية الضرورية لبناء أنسجة وأعضاء الجسم المختلفة والمحافظة عليها من الأمراض، اللحم مصدر ممتاز للعديد من المواد المغذية خصوصاً البروتين ومجموعة فيتامينات (ب) المركبة و (الحديد والخارصين). أن الإبل والماعز غالباً ما تكون مع بعضها في المراعي الطبيعية وتشترك في إستخدام الكثير من النباتات الرعوية وهي من الحيوانات التي تجُوب المسافات الكبيرة في المراعي الجافة وشبه الجافة وتستهلك نباتات لا تستخدمها الأبقار والأغنام. ومن هذا المنطلق وجدت فكرة هذه الدراسة لمقارنة هذين الحيوانين اللذان يشتركان في الكثير من المواصفات الرعوية والبيئية ولمعرفة خصائص نوعية اللحوم في كل من الحيوانين بمختلف الأعمار. والهدف الأهم هو توفير البروتين الحيواني محاولةً لسد بعض من فجوة نقص هذا العنصر الضروري في تغذية الإنسان في هذا البلد العزيز. وفي هذه الدراسة تم دراسة تأثير النوع والعمر على ترسيب الدهن داخل العضلة العينية لحيوان الإبل مقارنة بالماعز عند نفس العمر حيث استخدمت في هذه الدراسة ثلاثة أعمار مختلفة لكل من حيوانات الإبل والماعز والتي تمثلت في الأعمار سنة وسنتين وثلاث سنوات فما فوق. ولتنفيذ هذه الدراسة تم إستخدام العضلة العينية لكل من حيوانات الإبل والماعز حيث أخذت عينات نسيجية من وسط العضلة العينية للضلع ما قبل الأخير ( الضلع الثاني عشر12th rib = ) لكل من الحيوانات المذكورة بعد الذبح مباشرةً وذلك عن طريق المسالخ الرسمية في المدن الآتية (العجيلات ، الزاوية ، طرابلس ، تاورغاء ، طبرق) بعد التنسيق مع الأطباء البيطريين العاملين بهذه المسالخ ، وكُتبت عليها المعلومات الضرورية من نوع الحيوان وعمره وإسم المدينة ورقم العينة ، ومن ثم حفظت العينات مباشرةً في مادة الفورمالين بتركيز (%10) في حوافظ بلاستيكية خاصة . كما تم أخذ عينات نسيجية أخرى لغرض إجراء التحليل الكيميائي وذلك لمعرفة نسب ترسيب المكونات الكيميائية (البروتين -الدهن -الرطوبة -الرماد) في أنسجة العضلة العينية لحيوانات التجربة بمختلف أعمارها، وبعد فرمها ووضعها في حوافظ خاصة، كتبت عليها البيانات الأزمة، سالفة الذّكر، ثم حفظت مجمدة إلى حين إستخدامها في المعمل. خضعت عينات الدراسة (النسيجية) إلى عمليات نزع الماء، التنقية، الغمر في الشمع، إعداد قوالب شمعية لتقطيع النسيج وتحميل القطاعات على شرائح زجاجية، ثم صباغتها بصبغة الهيماتوكسلين لدراستها تحت المجهر الكهربائي. وقد تم هذا العمل بمختبر علم الأنسجة المرضية بمستشفى الحروق والتجميل بمدينة طرابلس. أجرى التحليل الكيميائي على العينات لمعرفة نسبة (البروتين -الدهن -الرطوبة -الرماد) ، وقد تم هذا (بمركز مراقبة الأغذية والأدوية) بمدينة طرابلس ، ومن نتائج (الدراسة الكيميائية) إتضح أن للنوع تأثير معنوي عند مستوى المعنوية (P ≤ 0.05) على نسبة البروتين المترسبة داخل العضلة العينية ، وكذلك على نسبة الدهن والرطوبة ، في حين لم يكن للنوع تأثير على نسبة الرماد . أما نتائج الدراسة (النسيجية) ، قد أوضحت أنه لا يوجد تأثير واضح للنوع والعمر على نسبة الدهن المترسبة بداخل العضلة العينية لكل من حيوانات الإبل والماعز الخاضعة للتجربة وخلال الأعمار الأولى (سنة ، سنتين) ، ولكنه يؤثر على الأعمار ما فوق (3 سنوات) ،عند مقارنة أنسجة لحوم حيوانات التجربة إبل وماعز لعمر (سنة - سنتين) أتضح بأنها متقاربة من حيث شكل الألياف إلا أن هذه الألياف كانت أعرض نسبياً في الإبل مقارنةً بما وجد في الماعز وكذلك كان هناك تقارب في وجود الفراغات بين الألياف وأيضاً متقاربة في المسافات البينية الموجودة بين الحزم الليفية ، وإن هذه المسافات تعتبر مكان لترسيب الدهن داخل العضلة ، حيث كان توزيع الدهن جيد بين الألياف وكذلك الحزم الليفية ، وأنه لا يوجد دهن خارج العضلات في لحوم حيوانات التجربة (إبل - ماعز) خلال العمر الأول (سنة) . وهذا يتفق مع التقارب الذي وجد في نتائج التحليل الكيميائي لأنسجة العمر الأول لحيوانات (الإبل -الماعز) في هذه الدراسة، حيث كانت نسبة الدهن المترسبة في العضلة العينية 0.101 ± % 3.664 ، 0.081 ± % 2.600 عند عمر سنة على التوالي ، و% 4.638 0.101 ± ،± % 2.810 0.081لعمر سنتين على التوالي . أما نتائج العمر الثالث 3 سنوات فما فوق كانت ± % 5.050 0.101 ، % 3.446 ± 0.081 لحيوانات التجربة على التوالي . أوضحت الدراسة بأن لهذه الأعمار الأخيرة تأثير قليل على عملية ترسيب الدهن داخل عضلات لحوم حيوانات التجربة، وإن هذا التأثير سوف يزداد مع تقدم الحيوان في العمر ، حيث كانت كمية الزيادة النسبية واضحة مقارنة بكمية الدهن المترسبة خلال عمر (سنة ، سنتين) وهذا يدل على أن ترسيب الدهن في لحوم حيوان (الإبل) تبدأ من عمر 4سنوات فما فوق ، وهذا يقلل من جودتها وقيمتها الغذائية ، بالتالي يكون أنسب عمر لذبح حيوان الإبل هو من (3-2) سنوات ، أما الماعز فتذبح في أعمار صغيرة لا تتجاوز السنتين . وأثناء دراستنا النسيجية لعينات اللحوم (إبل وماعز) ظهر لنا شيء في الشرائح المدروسة ، وبعد التحقق منه وجد أنه طفيلي ينتمي إلى عائلة الساركوسيستس (Sarcocystis) ، وحيث أن هذا الطفيل لا توجد عليه دراسات في ليبيا رغم خطورته على صحة الإنسان ، وأنه قد وجد بمحض الصدفه في دراستنا بالتالي بات من الأجدر أن نتعرف عليه مبدئياً ، لذا تم أخذ عينات من لحوم الحيوانات الليبية ومن مناطق مختلفة وذلك لمعرفة مدى إنتشار هذا الطفيلي في حيوانات المزرعة الليبية ، لذلك تم جمع (160) عينة من الأنسجة العضلية لأربعة أنواع من حيوانات المزرعة وهي (الإبل ، الأبقار ، الأغنام والماعز) من 8 مدن والتي قسمت إلى 4 مناطق . إضافة إلى عدد (10) عينات من اللحوم المستوردة ، وكُتبت عليها المعلومات الضرورية من نوع الحيوان وعمره وإسم المدينة ورقم العينة ، ومن تم حفظت العينات مباشرةً في مادة الفورمالين بتركيز (%10) في حوافظ بلاستيكية خاصة ،ثم خضعت هذه العينات لخطوات إعداد الشرائح النسيجية ، حيث قطعت إلى أحجام مناسبة ، ووضعت في جهاز تمرير العينات لإجراء عملية إزالة الماء والتجفيف وعملية التنقية والتشبع بشمع البارافين ، ثم حضرت القوالب الشمعية لعمل القطاعات بواسطة آلة قطع الأنسجة الدقيقة ، ووضعت القطاعات على الشرائح ، وأدخلت في صبغة الهيماتوكسلين وصبغة الأيوسين ، ثم أزالت الشمع الزائد وإدخال الماء وإعادة الإزرقاق وغسل الشرائح بالماء المقطر ثم أزالت الماء وتنظيف الشرائح بمادة الزالول (2-1) وأخيراً تحميل غطاء الشريحة بإستعمال مادة لاصقة مثل كندا بلسم DPX لتثبيت غطاء الشريحة ، وتركت لتجف في درجة حرارة الغرفة (25) درجة مئوية إلى حين دراستها ، والمراد من ذلك تحديد وجود هذا الطفيل في الحيوانات المدروسة . وأتضحت النتائج من الدراسات الأولية لهذا الطفيل ، بأن حيوانات المزرعة الليبية كانت إجابية للعدوى بطفيلي Sarcocystis . وإن معدل إنتشار هذا الطفيل في حيوانات المزرعة الليبية بشكل عام كان غير متدني ، حيث كانت نسبة الإصابة% 15.625 من إجمالي العينات المأخوذة وهي (160) عينة مقسمة على أربعة مناطق ، ووجدت نسبة الإصابة بين المناطق كالآتي :- المنطقة الشرقية (6.875 %) ، و (125.3 %) لكل من المنطقة الغربية والجنوبية ، أما المنطقة الوسطى فكانت نسبة الإصابة بها (% 2.5) من عدد العينات المأخوذة من المنطقة . ومن خلال هذه النتائج وجد أن حيوانات المزرعة الليبية عدا الإبل ، مصابة بهذا الطفيل الذي يعد من الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان ، والإصابة بهذا الطفيلي تعد خطرة عند الإكثار منها وخاصةً إذا إستُعملت اللحوم دون الطهي الجيد . كما يجب أن تُعد دراسة مناسبة لهذا الطفيل وذلك لمعرفة مدى إنتشاره بين الحيوانات الليبية في جميع المناطق .
ناصر المهدي المقّروس (2012)
Publisher's website