كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. أسامة محمد محمد بن لاغا

د. أسامة بن لاغا بعد تحصله على درجة البكالوريس من قسم علوم وتقنية الأغذية - جامعة طرابلس 2004-2005، عمل في مختبرات معتمد من هيئة الإعتماد الألمانيةDAP وفق المواصفة ISO 17025 كأخصائي تحليل أغذية وأيضاً مدقق وضابط جودة على المُختبرات وجودتها وفق المواصفة ISO 17025. بمركز البحوث الصناعية/ تاجوراء . أرتكز تخصصه فى عمله السَّابق في مجال تحليل الأغذية خُصوصاً فى مجال التركيب الكيميائي والقيمة الغذائية للألبان ومنتجاتها. في سنة 2009 تحصل على وظيفة معيد فى قسم علوم وتقنية الأ غذية بكلية الزراعة - جامعة طرابلس،ودِرس درجة الماجستير فى مجال تقييم اللحوم المستوردة والمحلية من ناحية التركيب الكيميائي وقيمتها الغذائية وجودتها الميكروبيولوجية. بعد أستكماله دراسة الإجازة العالية الماجستير 2010، عمل بقسم علوم وتقنية الأغذية لمدة تلاث سنوت كمحاضر مساعد تحصل خلال هذه الفترة على منحة لدراسة الدكتوراة وتوجت مسيرته بالتحصل على شهادة الإجازة الدقيقة الدكتوراة فى علوم وتقنية الأغذية من جلمعة بترا ماليزيا 2015-UPM 2019. تلقي د. أسامة العديد من الدورات المتخصصة محليا ودوليا فى مجاله وتحصُّل مؤخرا علي شهادة معتمدة من المجلس التنفيذي للحلال فى ماليزيا JAKIM كمدير تنفيذي لنظام الحلال، فى مجال تأسيس نظام حلال متكامل HAS والذي يتضمن كل ما يتعلَّق بالتَّنظيم الإداري والفني والإلمام بطرق التحليل والمشاكل التقنية فى المؤسسات التي ترغب فى الحصول على نِظام جوْدة الحلال، وُصولا لإصدار شهادات الحلال ِوفق المعايير القياسية.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

واقع و دور الموارد المائية في الإنتاج الزراعي في ليبيا

أدي النمو السكاني والتحسن في مستوي المعيشة إلى الزيادة في الأنشطة الاقتصادية والمنافسة على الموارد المائية ذات العرض المحدود ،لهذا فإن المشكلة الأساسية هي الإستخدام الغير أمثل للمياه في القطاع الزراعي ونقص كمية المياه الصالحة للاستعمال المباشر في الزراعة ، حيث تفترض الدراسة وجود عجز مائي في ليبيا ، وكذلك تدني العائد النقدي لوحدة المياه ، وبهذا فان هدف هذه الدراسة هو التعرف على العجز المائي وتحديد الاحتياجات الفعلية للقطاع الزراعي عند مستوي الإستخدام الأمثل خاصة وأن كمية العجز المائي قد وصلت إلى (1089) مليون متر مكعب في سنة 2005 ، وما للمياه من أهمية كبيرة في حياه الإنسان والحيوان والنبات فلابد من أن تتجه السياسات الزراعية و المائية للبحث عن مصادر للموارد المائية يكون لها تأثير إيجابي في زيادة كمية المياه المتاحة ،لقد تعرضت الدراسة أيضاً للتطور الإنتاجي من (القمح،الشعير،الخضروات، الفاكهة، اللحوم الحمراء والبيضاء،البيض) خلال الفترة (1990-2005) وذلك للتعرف على واقع واتجاهات الإنتاج الزراعي لهذه السلع ، كما اهتمت الدراسة بجانب الواردات وما توفره من مياه ، وإعتمدت الدراسة على المتاح والمتوفر من البيانات المنشورة ، وإهتمت بتقدير المساحات المروية من المحاصيل موضوع الدراسة ،وإستخدمت الأسلوب الوصفي والتحليل الإحصائي باستخدام البرنامج الإحصائي SPSSللتعرف على معدل النمو للمساحات المروية والاستهلاك المائي للمحاصيل عبر الزمن (خلال الفترة 1990-2005) ، حيث وجد أن الاستهلاك المائي لمحاصيل القمح والشعير و الخضر يأخذ إتجاه زمنياً متناقصاً خلال الفترة 1990-2005 بنسبة 8.4% ،4.2 % ، 2.3% على التوالي وذلك نتيجة لانخفاض المساحات المروية منهم بمعدل إنخفاض يقدر بحوالي 8.3 % للقمح ،4.2 % للشعير، 2.3% للخضروات ، أما بالنسبة لأشجار الفاكهة فقد لوحظ أن الاستهلاك المائي لها أخذ إتجاهاً زمنياً متزايداً بنسبة 1.3% ، وذلك نتيجة لارتفاع المساحات المروية منها بمعدل نمو سنوي 1.3 % . أما بالنسبة لقطاع الثروة الحيوانية فقد إتضح أن الاستهلاك المائي للأغنام والماعز يأخذ إتجاهاً متزايداً عبر الزمن بمعدل نمو السنوي بلغ 1.18 % وكذلك الاستهلاك المائي للأبقار و الدواجن فقد أتخذ إتجاهاً متزايداً عبر الزمن بمعدل نمو 0.5% للأبقار ،7.2% للدواجن. نتيجة الزيادة في مقدار العجز من المياه والاستغلال بما تجاوز السحب الآمن فقد أدى لتدهور نوعية المياه وزيادة ملوحتها مما يسبب في إنخفاض الإنتاج الزراعي لمعظم المحاصيل التي لا تتحمل الملوحة و إنخفاض إنتاجيتها ، ولهذا لابد من تقليل الإنتاج من المحاصيل الشرهة للماء وتغطية العجز بالإستيراد من الخارج، ولقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات من أهمها : 1- العمل على التقليل من المساحات المروية بإعتبار أن القطاع الزراعي أكبر مستهلك للمياه وتشجيع زراعة المحاصيل الأقل إستهلاكاً للمياه وذات الإنتاجية العالية للهكتار مثل الخضر والقمح . 2- إختيار المحاصيل ذات الكفاءة المحصولية العالية و المردود النقدي الأكبر على وحدة المياه مثل الخضر و القمح . 3- الإهتمام بالزراعات البعلية وتشجيع إنتشارها وإختيار أنواع التربة المناسبة لها.
نيروز عبدالسلام خليفة ابوراوي (2008)
Publisher's website

التوصيف الظاهري لبعض أصناف القمح الطري (Triticum aestivum L.) المحلية بنظام الري التكميلي بدولة ليبيا.

أجريت هذه التجربة الحقلية في محطة أبحاث كلية الزراعة، جامعة طرابلس، خلال الموسم الزراعي 2017/2018، بهدف تقييم التباين الظاهري لثمانية أصناف محلية من القمح الطري (Triticum aestivum) تحت ظروف الري التكميلي، صممت التجربة وفقا لتصميم القطاعات الكاملة العشوائية (RCBD). وسجلت ثمانية وعشرون صفة ظاهرية خلال مراحل النمو المختلفة، وفقا لقواعد الاتحاد الدولي لتعريف وحماية الأصناف النباتية الجديدة (UPOV). أظهرت النتائج وجود تباين ظاهري كبير بين الأصناف ضمن ستة وعشرون صفة. حيث تراوحت درجة الأختلاف الوراثي بين مدخلات القمح المدروسة ما بين 0.025- 0.957، وكانت أعلي درجة اختلاف وراثي بين الصنفين مسعود 7 ومكاوي (0.957)، واقل درجة اختلاف وراثي بين الصنفين سبها وبحوث 210 (0.025) تحت ظروف التجربة. صنف التحليل العنقودي الأصناف المدروسة ضمن مجموعات رئيسية وفرعية وفقا للبعد الوراثي. وأوضحت النتائج المحققة بالتجربة وجود تبائن وراثي بين التراكيب الوراثية المدروسة ،مما يؤهلها كآباء يستثمر مخزونها الوراثي في برامج التربية الوطنية لتطوير واستنباط أصناف جديدة من محصول القمح الطري المهم على المستوى المحلي.
راضية عمر محمد سالم, سهام محمد علي الزويك, ابراهيم عبد الله ابراهيم, مصطفي علي العاقل(3-2020)
Publisher's website

دراسة مدى صلاحية المياه المصاحبة للنفط لاستعمالها في الزراعة

أجريت هذه الدراسة لغرض مراجعة بعض التقنيات المتبعة في اعادة استخدام أو التخلص من المياه المصاحبة للاستفادة منها في الجماهيرية حيث تم ذلك من خلال الاستفادة من خبرات بعض الدول التي سبقتنا في هذا المجال. وعن طريق جمع المعلومات المتعلقة بكميات المياه المصاحبة المنتجة من بعض الحقول النفطية بالجماهيرية وإخضاعها للتحاليل الكيميائية ومعرفة تركيز الملوثات النفطية في هذه المياه ومقارنتها بالمعايير الدولية. وتم ذلك من خلال إختيار حقلي الحمادة وجالو لجمع عينات المياه المصاحبة بمعدل مرتين في كل شهر ولمدة ثلاثة أشهر،تشير النتائج المتحصل عليها في هذه الدراسة أن المياه المنتجة من الحقول التابعة لشركة الخليج العربي للنفط كانت تتراوح بين3227.7 و 58018.5 متر مكعب/يوم،كما تشير النتائج المتعلقة بنوعية المياه المستخرجة من حقل الحمادة بأن درجة تفاعل هذه المياه متعادلة تقريبا في حين أن درجة التوصيل الكهربي تراوحت بين 2,06 – 2,67 dS/m ،وتعتبر عموما متوسطة الملوحة ويمكن إعتبارها ملائمة للزراعة وفق المواصفات القياسية لمياه الري ، كما أن محتواها من العناصر الثقيلة والهيدروكاربون الكلي لم تتجاوز الحدود الحدود الغير مسموح بها في الري. بينما النتائج المتحصل عليها من تحليل عينات المياه المستخرجة من حقل جالو تشير على أن درجة التفاعل مطابقة للمواصفات في حين أن درجة التوصيل الكهربي تجاوزت الحد المسموح به لاستعمال المياه للري حيث تراوحت بين 26,7 – 60,1 dS/m . كما تم إستعراض أهم الطرق المستخدمة في بعض الدول للتخلص من المياه المصاحبة لوضع الخيارات الممكنة لاستعمالها بالجماهيرية . Abstract This study was carried out for the purpose of reviewing some technologies that are usually followed in reuse of or produced water disposal to be recommended for Libya. This was done through investigation of some countries experience in this respect, and through collecting data concerning quantities of produced water from some oil fields in Libya . To determine the produced water quality, Alhamadha and Jalou oil fields were chosen and water samples were collected twice per month for three months. The water samples were analyzed for pH, EC and hydrocarbons contents. The data obtained in this study indicate that the quantity of produced water from Arabian Gulf Petroleum Company ranged from 3227.7 to 5801.5 cubic meter per day. The results also indicate that the pH and EC of the produced water of Alhamadha oil field were neutral (about 7.0) and normal (range between 2.06 – 2.67 ds/m), respectively. The hydrocarbon and heavy metal contents were also within the permissible levels to be used for agriculture irrigation. However, the results obtained from Jalou oil fields produced water analysis indicate that it is not suitable for irrigation especially because of high salinity which was ranging from 27.7 to 60.1 ds/m.
نجوى خليفة المقري (2009)
Publisher's website