كلية الزراعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الزراعة طرابلس

حقائق حول كلية الزراعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

253

المنشورات العلمية

184

هيئة التدريس

522

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـكلية الزراعة طرابلس

يوجد بـكلية الزراعة طرابلس أكثر من 184 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. جميلة الطاهر أحمد رزق الله

الدكتورة جميلة رزق الله من مواليد طرابلس، ليبيا. تحصلت على بكالوريوس طب بيطري من كلية الطب البيطري، جامعة طرابلس، طرابلس 1999. بعد حصولها على درجة الماجستير في أمراض الأحياء المائية البيطرية من قسم الزراعات المائية من جامعة ستيرلينغ 2005. عملت من 2006-2010 كمساعد محاضر في قسم الزراعات المائية، كلية الزراعة، جامعة طرابلس، طرابلس حيت عينت رئيس لقسم الزراعات المائية 2010. تحصلت على درجة الدكتوراة في أمراض الفروج الأحمر الحر من قسم الزراعات المائية، جامعة ستيرلينغ، أسكوتلندا 2017. عادت لقسم الزراعات المائية 2017 لتعمل كمحاضر لتدريس امراض الأسماك في جامعة طرابلس ودوليا. أسست مشروع كرة الثلج لدراسة التنوع الحيوي بالساحل الليبي 2018-للوقت الحالي). يتمحور المشروع على دراسة أمراض الأسماك ودراسة التنوع الحيوي والأحياء البحرية الغازية والأحياء البحرية الضخمة كالسلاحف البحرية بالدراسة الميدانية واستخدام صفحات التواصل الاجتماعية والاستعانة بالمواطن الباحث. لها العديد من المؤلفات المنشورة

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الزراعة طرابلس

تأثير زاوية الريشة لآلة النثر على انتظامية نثر القمح والشعير والسماد المحبب

تستعمل آلات النثر بكثرة لنثر البذور والسماد الكيماوي المحبب، إلا أن من أكبر عيوبها أنه قد ينتج عنها نثر غير منتظم يؤدي إلى وجود تباين في كثافة المحصول وخصوبة التربة داخل الحقل الواحد، مما يؤدي إلى تدني جودة الحاصل بالإضافة للإضرار بالبيئة في حالة إضافة كميات زائدة من الأسمدة. تم إجراء جميع تجارب هذا البحث بمحطة أبحاث كلية الزراعة بجامعة طرابلس، درس هذا البحث مدى تأثير زاوية الريشة لآلة نثر تعمل بالقوة الطاردة المركزية على انتظام النثر، باستعمال ثلاثة زوايا لريش النثر الموجودة على قرص النثر 20 ̊ ، 10 ̊، - 20 ̊، وباستعمال كل من (القمح، والشعير، والسماد الكيماوي المحبب ( نترات الأمونيوم)) كمواد منثورة مختلفة في خواصها الفيزيائية (الحجم، الشكل، الوزن، الكثافة)، وبدون تداخل في مسارات النثر بمرور الآلة عبر صف أفقي من أواني جمع العينات يتكون من 13 وعاء بمسافات أفقية متساوية فيما بينها متر واحد. للآلة قرص نثر مسطح عليه أربعة ريش مستقيمة على شكل حرف U، كان ارتفاع القرص من سطح الأرض 700 ملم، ويدار عند سرعة دورانية 510 لفة.دقيقة-1، وللآلة فتحتي تغذية للبذور دائرية الشكل، قطر كل منهما 42 ملم عند 50% من مساحتيهما. أجريت عملية النثر عند سرعة 4.5 كم.ساعة-1. أوضحت نتائج التجارب أن لزاوية الريشة تأثيراً واضحاً على شكل نمط النثر وانتظامه، وأن أفضل انتظام للنثر كان عند زاوية الريشة الخلفية السالبة - 20° التي أظهرت أقل معامل اختلاف C.V لجميع الحبوب المستخدمة في الدراسة، حيث بلغ أقل معامل اختلاف للشعير 51.10% والقمح 49.35% وسماد نترات الأمونيوم 64.33%، وقد تبين من خلال تحليل النتائج أنه كلما قلت قيمة زاوية الريشة ازداد انتظام النثر، وذلك في مدى زوايا الريشة تحت الدراسة ما بين الزاوية 20°، - 20°.
وليد بلقاسم أحمد حوالي (2016)
Publisher's website

الاستثمار الزراعي في ليبيا خلال الفترة (1970-2007) الإمكانيات والمعوقات

يعتبر الاستثمار الزراعي الأداة المحركة للتنمية الزراعية، وتعتبر زيادة الاستثمار الزراعي ورفع كفاءته من العوامل الهامة لتحقيق معدلات أعلى من النمو الاقتصادي والاجتماعي كما إن رفع حجم وكفاءة الاستثمار الزراعي من شأنه أن يساهم في تنمية وزيادة الإنتاج في القطاع الزراعي ، وحققت الخطط والبرامج الإستراتيجية الزراعية التي اعتمدت خلال الفترة الماضية في ليبيا نجاحا ملحوظا، وقد هدفت تلك الخطط بشكل أساسي إلي تحرير الحاجات الغذائية وتحقيق الأمن الغذائي ذاتيا وتنويع مصادر الدخل، عبر إقامة المشاريع الزراعية والرعوية والبحرية الإنتاجية في أنحاء البلاد المختلفة وتشييد المصانع قصد توفير مستلزمات الإنتاج الزراعي والحيواني والبحري وتنفيذ مشاريع الإسكان الريفي وتقديم القروض الميسرة للمزارعين والمربين وصيادي الأسماك ، واعتماد أسعار تشجيعية لشراء إنتاجهم لتصنيعه في المصانع التي أقيمت لاستيعاب الإنتاج وتمليك المزارع النموذجية، بينت الدراسة مجموعة من النتائج أهمها أن إجمالي حجم الاستثمار الزراعي بالاقتصاد الليبي خلال الفترة 2007-1970 قد بلغ 7,121.140 مليار دينار، ومن خلال المعادلات التي تم تقديرها وحسابها خلال فترة الدراسة تبين أن مخصصات الاستثمار يشغل المرتبة الأولى ، يليه أسعار الفائدة ثم يليه الناتج المحلي الإجمالي وكذلك وجود علاقة عكسية بين سعر الفائدة والاستثمار الزراعي ، ووجود علاقة طردية بين المخصص للاستثمار الزراعي والاستثمار الزراعي، أي عند زيادة المخصص للاستثمار هذا يؤدي إلى زيادة الاستثمار الزراعي، و نجد أن هناك علاقة طردية بين الناتج المحلي الإجمالي والاستثمار الزراعي أي عند زيادة الناتج المحلي الإجمالي هذا يؤدي إلى زيادة الاستثمار الزراعي، وأظهرت نتائج معايير قياس كفاءة الاستثمارات أن معدل الاستثمار في القطاع الزراعي كان أكبر من الواحد الصحيح وهذا يوضح عدم وجود كفاءة في الاستثمار الزراعي والعكس بالنسبة لمعيار العائد على الاستثمار ، كما انخفض مضاعف الاستثمار في القطاع الزراعي فكان أقل من الواحد الصحيح الأمر الذي يؤدي إلي عدم وجود كفاءة في الاستثمار الزراعي، أما بالنسبة لمعامل التوطن فكانت مساهمة القطاع الزراعي في الناتج المحلي الإجمالي أقل وأن هناك عدم كفاءة في توليد الناتج المحلي الإجمالي حيث كان هذا المعيار أكبر من الواحد الصحيح وهذا يعكس أن قطاع الزراعة قد حصل على استثمارات جاوزت قيمة الناتج المحلي المتولد منه وبالتالي يعكس عدم وجود كفاءة في الاستثمارات الموجه لذلك القطاع ،كما تبين من النتائج أن هناك زيادة في معامل التكثيف الرأسمالي ، وبالتالي يعتبر القطاع الزراعي نشاط مكثف لرأس المال وأقل تكثيفا للعمل في ظل الظروف الحالية والتي تتميز بوجود بطالة مقنعة داخل القطاع الزراعي، كما تعد التنمية الزراعية الشاملة (التنمية الريفية المتكاملة) مهمة مستمرة طويلة الأمد تتصف بالشمولية والتكاملية والتعددية ، وتنطلق في العملية البنائية من الأسفل إلي الأعلى وفق مبدأ الاعتماد على النفس، وهذا يتطلب توفر الإرادة القادرة والراغبة في إحداث تغيرات هيكلية لبنية المجتمع في ظل التخطيط الشامل ، كما تتطلب العدل في التوزيع والبيئة المؤسسية المناسبة وبخاصة ما يتعلق بالإصلاح الزراعي والمؤسسات الريفية ، وإدارة التنمية الريفية مع التركيز على سياسات الاستثمار من زاوية إعادة توزيعه بين الوحدات المختلفة في إطار التنمية الريفية المتكاملة. لقد سعت ليبيا لانتهاج هذا النهج التحريري إدراكا منها لجدواه في ظل التغيرات الاقتصادية المحلية والإقليمية والعالمية، وتجدر الإشارة إلي أن ليبيا قد أولت اهتماما متزايد بالتقنية الزراعية وأنشأت مراكز للبحوث الزراعية ودعمتها بكفاءات على مستوى عالمي وذلك من أجل استخدام التقنية المتقدمة في القطاع الزراعي وإخضاعها للظروف البيئية الخاصة بالدولة، كما أن من أهم متطلبات الاستثمار الزراعي في ليبيا هو أن القطاع الزراعي يحتاج دون غيره من القطاعات إلي بيئة استثمارية متطورة ومتكاملة حتى تنخفض درجة المخاطر التي يتعرض لها الاستثمار الزراعي مقارنة مع الاستثمارات في القطاعات الأخرى وذلك ضمانا للاستمرارية والنمو، إن متطلبات الاستثمار الزراعي متعددة وتحتاج بعضها لان يتوفر بشكل كمي والبعض الأخر بشكل نوعي، وتشمل هذه المتطلبات الموارد الطبيعية اللازمة للإنتاج النباتي والحيواني والسمكي، التي يتم عن ضوئها اختيار موقع المشروع الملائم من بين الخيارات المتاحة وتحديد نوعية الإنتاج والتقنية المناسبة، ويأتي بعد ذلك تحديد مصادر التمويل وشروطه ثم التسعير والتسويق داخليا وخارجيا كل هذه المعوقات وغيرها يمكن أن نتجاوزها وذلك من خلال توجيه رأس المال للاستثمار في مشاريع التنمية الزراعية وتحسين أنظمة الري والصرف واستخدام التكنولوجيا والأساليب العلمية الحديثة مما يحقق فوائد للدولة ويؤمن تمويل المشاريع الزراعية ، وكذلك الاهتمام بإنتاج المواد الغذائية والحبوب وتطوير الثروة الحيوانية ووضع برامج علمية للاستفادة من مصادر المياه وتنميتها ، وحث المزارعين وتشجيعهم على تأمين استثماراتهم في الأنشطة الزراعية المختلفة ضد المخاطر والكوارث الطبيعية وكذلك أن يكون لدراسة الجدوى الاقتصادية المصداقية العلمية وأن لا يتم التركيز لتقييم المشروعات على التقييم الاقتصادي والاجتماعي دون التقييم المالي.
نجمي إبراهيم أحمد الديلاوي (2009)
Publisher's website

كفاءة الرنين المغناطيسي النووي والكروماتوجرافيا فى الكشف عن بعض الزيوت النباتية فى زيت الزيتون البكر

زيت الزيتون هو زيت ذو قيمة غدائية وصحية هامة للانسان، يتم غش زيت الزيتون البكر بسبب تكلفته المرتفعة مقارنة بالزيوت النباتية الاخرى. ويتم استعمال طرق مختلفة لكشف غش زبت الزيتون مثل كروماتوجرافيا الطبقة الرقيقة، كروماتوجرافيا السائل، كروماتوجرافيا الغاز، كروماتوجرافياالسائل العالى الاداء. فى هذه الدراسة استعمل HPLC وGC وNMRو IRوUV لكشف غش زيت الزيتون البكر. اظهرت نتائج التحاليل انه بالامكان كشف الغش عند نسبة 1% من الزيوت النباتية المضافة وهي وزيت الذرة وزيت دوار الشمس وزيت الصويا عند تقدير ECN42 وذلك باستعمال HPLC. الرنيين المغناطيسى النووى NMR والاشعة تحت الحمراء IR تمكنت من كشف الغش عند 5% من زيت الزيتون المكررفى زيت الزيتون البكر الممتاز وكذلك زيت الصويا وزيت الذرة وزيت دوار الشمس، بينما HPLC لم يتمكن من الكشف عند هذا المستوى عند اضافة زيت الزيتون المكرر. فى هذه الدراسة كذلك تم استعمال GC للكشف عن غش زيت الزيتون بواسطة تقدير الاحماض الدهنية واظهرت النتائج انه بالامكان الكشف عند مستوى منخفض 10% من زيت الصويا المضاف الى زيت زيت الزيتون البكر الممتاز وانه بالامكان الكشف عند 15% من الزيت المضاف ويشمل زيت الذرة وزيت دوار الشمس الى زيت الزيتون البكر الممتاز. بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز باستعمال GC، كذلك استعملت GC لكشف غش زيت الزيتون البكر بواسطة تقدير الاحماض الدهنية الترانس واظهرت النتائج انه يمكن كشف الغش عند نسبة منخفضة 3% لزيت الصويا وزيت دوار الشمس وزيت الذرة، بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز. كذلك أمكن استعمال UV لكشف غش زيت الزيتون البكر واظهرت النتائج انه يمكن الكشف عند مستوى منخفض 5% لزيت الصويا المضاف وزيت دوار الشمس وزيت الذرة وزيت الزيتون المكرر. Abstract Olive oil is valuble oil due to its cultural and nutritinal value and to the human health. Adulteration of olive oil was practical due to its high price compared to other vegetable oils. Different methods for detecting olive oil adulteration has been used. Such as TLC, LC, GC and HPLC. In this work, we used HPLC and NMR to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect adulteration as low as 1% of added vegetable oils, when using HPLC and determing ECN42. NMR and IR was capable of detecting 5% of refined olive oil in extra virgin olive oil, while HPLC was not capable of detecting this level. In this work, we used also GC to detect the adulteration of olive oil by deterrming the fatty acids. Results showed that it was possible to detect as low as 10% of added soybean oil to extra virgin olive oil and it was possible to detect 15% of added oil including sunflower oil and Corn oil to extra virgin olive oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil using GC. In addition, GC was used to detect adulteration of olive oil by determing Trans fatty acids, results showed that it was possible to detect as low as 3% of added soybean oil, Sunflower oil and Corn oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil. Also we used UV to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect as low as 5% of added soybean oil, Sunflower oil, Corn oil and refined olive oil.
عبد العال عمران تارسين (2010)
Publisher's website