المستودع الرقمي لـكلية الزراعة طرابلس

احصائيات كلية الزراعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 24

    مقال في مؤتمر علمي

  • 71

    مقال في مجلة علمية

  • 2

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 154

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 1

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 1

    وثيقة

تأثير معاملة تبن الشعير وأوراق الزيتون باليوريا على الكفاءة الغذائية للأغنام

أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير أوراق الزيتون و تبن الشعير المعامل وغير معامل باليوريا على الاستهلاك والأداء لحملان البربري، وكذلك دراسة تأثير معاملة تبن الشعير و أوراق الزيتون باليوريا على التركيب الكيميائي وإنهضامية كل من المادة الجافة والعناصر الغذائية بواسطة أغنام البربري، التركيب الكيميائي :- معاملة تبن الشعير باليوريا (%4) زادت محتوى CP بأكثر من الضعف أي بنسبة 3.2) %125 مقابل(%7.2 مقارنة بالتبن غير المعامل ، في حين معاملة أوراق شجر الزيتون باليوريا (%4) حسنت محتوى CP بنسبة %82.67 (6.35 مقابل(%11.60 مقارنة بالأوراق غير المعاملة ،معاملة التبن خفضت NFE بنسبة 43.00 ) % 24.42 مقابل32.50 % ) مقارنة بتبن الشعير غير المعامل، في حين معاملة أوراق الزيتون خفضت NFE بنسبة %16.71 49.97) مقابل 41.62 % ) مقارنة بالأوراق غير المعاملة، معاملة تبن الشعير باليوريا زادت EE بنسبة%31.25 ( 1.6 مقابل 2.1 % ) ، فى حين معاملة أوراق شجر الزيتون خفضت EE بنسبة %17 (4.7 مقابل(%3.9 ، قيم EE لكل من أوراق الزيتون غير المعاملة والمعاملة تزيد 3.1 و 1.8وحدات مئوية عن تلك للتبن غير المعامل والمعامل على التوالي ، معاملة تبن الشعير باليوريا زادت الرماد بنسبة %14.9( 7.4 مقابل8.5% ) مقارنة بالتبن غير المعامل، في حين معاملة أوراق الزيتون زادت الرماد بنسبة %18.1 8.3) مقابل (%9.8 مقارنة بالأوراق غير المعاملة ، معاملة تبن الشعير خفضت CF بنسبة ) % 13.80 35.50 مقابل 30.6 %) مقارنة بالتبن غير المعامل، في حين معاملة أوراق الزيتون خفضت CF بنسبة 15.30% 25.50 ) مقابل 21.60 %) مقارنة بالأوراق غير المعاملة. محتوى CF بالتبن المعامل وغير معامل يزيد بحوالي عشر وحدات مئوية مقارنة بأوراق الزيتون المعاملة وغير المعاملة على التوالي، تشير نتائج تحليل مكونات جدار الخلية إلى أن معاملة تبن الشعير باليوريا نتج عنها زيادة بسيطة في كل من NDF بنسبة) %1.59 71.02 مقابل 72.15) و ADF بنسبة %7.73 44.61) مقابل48.06 %) ، فى حين أنخفض الهيميسليلوز بنسبة26.41 ) %8.78 مقابل 24.09 (% وأرتفع السليلوز+ اللجنين بنسبة 37.21) % 6.3مقابل (%39.56 ، وانخفضت محتويات الخلية قليلاً بنسبة 3.9 28.98) % مقابل(%27.85،معاملة أوراق شجر الزيتون باليوريا خفضت كل من NDF بنسبة %30.03 ) 57.41 مقابل 40.17%) و ADF بنسبة ) %32.94 40.26 مقابل 27.00 %) مقارنة بالأوراق غير المعاملة. كذلك معاملة أوراق الزيتون خفضت كل من الهيميسليلوز بنسبة %23.21 17.15) مقابل13.17%) والسليلوز+اللجنين بنسبة 31.98 ) %46.2 مقابل 17.2% ) ، فى حين زادت المعاملة باليوريا محتويات الخلية بنسبة %40.47 ( 42.59 مقابل59.83% ). تجربة التغذية :- 30 حمل من سلالة البربري الليبية متوسط أوزنها 33.55) كجم ± 0.70)، وزعت عشوائيا علي ثلاث معاملات تبن غير معامل باليوريا ، تبن معامل باليوريا ، أوراق الزيتون غير معاملة تم تقديم العلف الخشن لكل معاملة على فترتين : 8 صباحاً و4 مساءاً ، و زودت كل المعاملات بكمية 400 جم/حيوان/يوم علف مركز 75)% ذرة + 25 % فول صويا ) والتي تم تقديمها على فترتين عند تقديم العلف الخشن ، وتم تسجيل الغذاء المستهلك يومياً لكل معاملة، وتم وزن الحملان في بداية التجربة ثم كل أسبوعين حتى نهاية التجربة والتي أستمرت لمدة عشرة أسابيع ، في نهاية التجربة تم حساب كمية الغذاء المستهلك وكذلك الكفاءة الغذائية للمعاملات المستعملة ، حيث كان متوسط استهلاك المادة الجافة لأوراق الزيتون ( 839.57 جم/حيوان/يوم) الأعلى معنوياً (P
نزار مخزوم بن سليم (2008)

دراسة مدى صلاحية المياه المصاحبة للنفط لاستعمالها في الزراعة

أجريت هذه الدراسة لغرض مراجعة بعض التقنيات المتبعة في اعادة استخدام أو التخلص من المياه المصاحبة للاستفادة منها في الجماهيرية حيث تم ذلك من خلال الاستفادة من خبرات بعض الدول التي سبقتنا في هذا المجال. وعن طريق جمع المعلومات المتعلقة بكميات المياه المصاحبة المنتجة من بعض الحقول النفطية بالجماهيرية وإخضاعها للتحاليل الكيميائية ومعرفة تركيز الملوثات النفطية في هذه المياه ومقارنتها بالمعايير الدولية. وتم ذلك من خلال إختيار حقلي الحمادة وجالو لجمع عينات المياه المصاحبة بمعدل مرتين في كل شهر ولمدة ثلاثة أشهر،تشير النتائج المتحصل عليها في هذه الدراسة أن المياه المنتجة من الحقول التابعة لشركة الخليج العربي للنفط كانت تتراوح بين3227.7 و 58018.5 متر مكعب/يوم،كما تشير النتائج المتعلقة بنوعية المياه المستخرجة من حقل الحمادة بأن درجة تفاعل هذه المياه متعادلة تقريبا في حين أن درجة التوصيل الكهربي تراوحت بين 2,06 – 2,67 dS/m ،وتعتبر عموما متوسطة الملوحة ويمكن إعتبارها ملائمة للزراعة وفق المواصفات القياسية لمياه الري ، كما أن محتواها من العناصر الثقيلة والهيدروكاربون الكلي لم تتجاوز الحدود الحدود الغير مسموح بها في الري. بينما النتائج المتحصل عليها من تحليل عينات المياه المستخرجة من حقل جالو تشير على أن درجة التفاعل مطابقة للمواصفات في حين أن درجة التوصيل الكهربي تجاوزت الحد المسموح به لاستعمال المياه للري حيث تراوحت بين 26,7 – 60,1 dS/m . كما تم إستعراض أهم الطرق المستخدمة في بعض الدول للتخلص من المياه المصاحبة لوضع الخيارات الممكنة لاستعمالها بالجماهيرية .

Abstract

This study was carried out for the purpose of reviewing some technologies that are usually followed in reuse of or produced water disposal to be recommended for Libya. This was done through investigation of some countries experience in this respect, and through collecting data concerning quantities of produced water from some oil fields in Libya . To determine the produced water quality, Alhamadha and Jalou oil fields were chosen and water samples were collected twice per month for three months. The water samples were analyzed for pH, EC and hydrocarbons contents. The data obtained in this study indicate that the quantity of produced water from Arabian Gulf Petroleum Company ranged from 3227.7 to 5801.5 cubic meter per day. The results also indicate that the pH and EC of the produced water of Alhamadha oil field were neutral (about 7.0) and normal (range between 2.06 – 2.67 ds/m), respectively. The hydrocarbon and heavy metal contents were also within the permissible levels to be used for agriculture irrigation. However, the results obtained from Jalou oil fields produced water analysis indicate that it is not suitable for irrigation especially because of high salinity which was ranging from 27.7 to 60.1 ds/m.
نجوى خليفة المقري (2009)

واقع و دور الموارد المائية في الإنتاج الزراعي في ليبيا

أدي النمو السكاني والتحسن في مستوي المعيشة إلى الزيادة في الأنشطة الاقتصادية والمنافسة على الموارد المائية ذات العرض المحدود ،لهذا فإن المشكلة الأساسية هي الإستخدام الغير أمثل للمياه في القطاع الزراعي ونقص كمية المياه الصالحة للاستعمال المباشر في الزراعة ، حيث تفترض الدراسة وجود عجز مائي في ليبيا ، وكذلك تدني العائد النقدي لوحدة المياه ، وبهذا فان هدف هذه الدراسة هو التعرف على العجز المائي وتحديد الاحتياجات الفعلية للقطاع الزراعي عند مستوي الإستخدام الأمثل خاصة وأن كمية العجز المائي قد وصلت إلى (1089) مليون متر مكعب في سنة 2005 ، وما للمياه من أهمية كبيرة في حياه الإنسان والحيوان والنبات فلابد من أن تتجه السياسات الزراعية و المائية للبحث عن مصادر للموارد المائية يكون لها تأثير إيجابي في زيادة كمية المياه المتاحة ،لقد تعرضت الدراسة أيضاً للتطور الإنتاجي من (القمح،الشعير،الخضروات، الفاكهة، اللحوم الحمراء والبيضاء،البيض) خلال الفترة (1990-2005) وذلك للتعرف على واقع واتجاهات الإنتاج الزراعي لهذه السلع ، كما اهتمت الدراسة بجانب الواردات وما توفره من مياه ، وإعتمدت الدراسة على المتاح والمتوفر من البيانات المنشورة ، وإهتمت بتقدير المساحات المروية من المحاصيل موضوع الدراسة ،وإستخدمت الأسلوب الوصفي والتحليل الإحصائي باستخدام البرنامج الإحصائي SPSSللتعرف على معدل النمو للمساحات المروية والاستهلاك المائي للمحاصيل عبر الزمن (خلال الفترة 1990-2005) ، حيث وجد أن الاستهلاك المائي لمحاصيل القمح والشعير و الخضر يأخذ إتجاه زمنياً متناقصاً خلال الفترة 1990-2005 بنسبة 8.4% ،4.2 % ، 2.3% على التوالي وذلك نتيجة لانخفاض المساحات المروية منهم بمعدل إنخفاض يقدر بحوالي 8.3 % للقمح ،4.2 % للشعير، 2.3% للخضروات ، أما بالنسبة لأشجار الفاكهة فقد لوحظ أن الاستهلاك المائي لها أخذ إتجاهاً زمنياً متزايداً بنسبة 1.3% ، وذلك نتيجة لارتفاع المساحات المروية منها بمعدل نمو سنوي 1.3 % . أما بالنسبة لقطاع الثروة الحيوانية فقد إتضح أن الاستهلاك المائي للأغنام والماعز يأخذ إتجاهاً متزايداً عبر الزمن بمعدل نمو السنوي بلغ 1.18 % وكذلك الاستهلاك المائي للأبقار و الدواجن فقد أتخذ إتجاهاً متزايداً عبر الزمن بمعدل نمو 0.5% للأبقار ،7.2% للدواجن. نتيجة الزيادة في مقدار العجز من المياه والاستغلال بما تجاوز السحب الآمن فقد أدى لتدهور نوعية المياه وزيادة ملوحتها مما يسبب في إنخفاض الإنتاج الزراعي لمعظم المحاصيل التي لا تتحمل الملوحة و إنخفاض إنتاجيتها ، ولهذا لابد من تقليل الإنتاج من المحاصيل الشرهة للماء وتغطية العجز بالإستيراد من الخارج، ولقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات من أهمها : 1- العمل على التقليل من المساحات المروية بإعتبار أن القطاع الزراعي أكبر مستهلك للمياه وتشجيع زراعة المحاصيل الأقل إستهلاكاً للمياه وذات الإنتاجية العالية للهكتار مثل الخضر والقمح . 2- إختيار المحاصيل ذات الكفاءة المحصولية العالية و المردود النقدي الأكبر على وحدة المياه مثل الخضر و القمح . 3- الإهتمام بالزراعات البعلية وتشجيع إنتشارها وإختيار أنواع التربة المناسبة لها.
نيروز عبدالسلام خليفة ابوراوي (2008)

دراسة تحليلية للتكاليف التسويقية للتمور في المنطقة الجنوبية (حالة دراسية شعبية سبها )

أستهدف البحت التعرف علي الواقع الإنتاجي والتسويقي للتمور في المنطقة الجنوبية ودراسة التكاليف التسويقية والهوامش التسويقية ودراسة أثر هذه التكاليف على الكفاءة التسويقية واقتراح الحلول العلمية لرفع كفاءة أنظمة التسويق لمحصول التمور، واعتمدت الدراسة علي بيانات ثانوية مستمدة من إحصاءات رسمية، وبيانات أولية تم الحصول عليها من استمارة استبيان خلال الموسم الزراعي (2009-2010) تم تصميمها لهذا الغرض، حيث تم اختيار منطقة سبها باعتبارها من أهم المناطق التي تنتشر فيها زراعة النخيل ولقد ثم استخدام أسلوب العينة العشوائية الطبقية حيث تم تقسيم مجتمع الدراسة إلي ثلاثة فئات دراسية ضمت الفئة الأولى المزارع التي مساحتها أقل من ثلاثة هكتار أما الفئة الثانية ضمت المزارع التي مساحتها من ثلاثة هكتار إلى أقل من ستة هكتار أما الفئة الثالثة ضمت المزارع التي مساحتها أكثر من ستة هكتارز وأعتمد البحث على طريقة التحليل الوصفي والكمي، وللتعرف علي ثأثير التكاليف التسويقية على الكفاءة التسويقية تم تطبيق أسلوب الانحدار المرحلي المتعدد في أربعة صور وهي الخطية والأسية واللوغاريتميه المزدوجة والنصف اللوغاريتمية في المتغيرات المستقلة لجميع الفئات ولإجمالي العينة، وذلك للمفاضلة بينها واختيار أفضلها إحصائياً وتمشياً مع منطوق النظرية الاقتصادية لتمثيل الدالة موضع التحليل. ولقد أتاحت دراسة وتحليل الهوامش والتكاليف التسويقية المستندة على البيانات الميدانية المتحصل عليها من كافة أطراف أنظمة تسويق التمور في المنطقة الجنوبية إجابات منطقية علي ضعف كفاءة أنظمة التسويق حيث أمكن استخلاص مايلي: بلغ متوسط التكاليف التسويقية لمحصول التمور بالنسبة للفئة الأولى بنحو 237.5 دينار للطن ، ويحصل المزارع على سعر بيع للطن من محصول التمور في أسواق الجملة قُدر بنحو 880 دينار ، وفي حالة استبعاد التكاليف التسويقية من سعر بيع المزارع للطن فإن المزارع يحصل على سعر مزارعي للطن يبلغ نحو 642.5 دينار، أما الفئة الثانية فإن متوسط التكاليف التسويقية قدر بنحو 241 دينار للطن، و يحصل المزارع على سعر بيع للطن من محصول التمر في أسواق الجملة قُدر بنحو 990 دينار. وفي حالة استبعاد التكاليف التسويقية من سعر المزارع للطن فإن المُزارع يحصل على سعر مزارعي للطن يبلغ نحو 749 دينار، بالنسبة للفئة الثالثة فقد قدر إجمالي متوسط التكاليف التسويقية بنحو 226.4 دينار للطن و يحصل المُزارع على سعر بيع للطن من محصول التمور في أسواق الجملة قُدر بنحو 880 دينار. وفي حالة استبعاد التكاليف التسويقية من سعر المزارع للطن فإن المزارع يحصل على سعر مزارعي للطن يبلغ نحو 653.6 دينار، وبالنسبة لإجمالي العينة قُدر متوسط إجمالي التكاليف التسويقية بنحو 233 دينار للطن،و يحصل المُزارع على سعر بيع للطن من محصول التمور في أسواق الجملة قُدر بنحو 917 دينار، وفي حالة استبعاد التكاليف التسويقية من سعر المزارع للطن فإن المزارع يحصل على سعر مزارعي للطن يبلغ نحو 684 دينار. أما عن التكاليف التسويقية التي يتحملها تاجر التجزئة نظير حصوله على السلعة وتوصيلها إلى المستهلك النهائي فإنة يتحمل بعض التكاليف التسويقية والتي قُدرت بنحو 114.06 دينار للطن في المتوسط، وتتوزع بنودها على إعادة الفرز والتدريج للمحصول بنسبة 37.01% وكذلك على التعبئة و النقل من السوق إلى المحل نحو 13.43%، 15.25% على الترتيب وأخيراً قيمة إيجار المحل بنحو34.24% من إجمالي التكاليف التسويقية التي يتحملها تاجر التجزئة، متوسط سعر الطن لدى تاجر التجزئة وصل إلى نحو 1081.06 دينار للطن، ومتوسط سعر بيع الطن للمستهلك قُدر بحوالي 1700 دينار وبذلك يحقق تاجر التجزئة ربحاً يقدر بنحو 618.94 دينار للطن. أما عن الفروق التسويقية وتوزيع دينار المستهلك لمحصول التمور فقد بلغت الفروق التسويقية بين تاجر الجملة والمزارع حوالي 0.238 دينار للكيلوجرام للفئة الأولى، و0.241 دينار للكيلوجرام للفئة الثانية و0.227 دينار للكيلوجرام للفئة الثالثة، وحوالي 0.233 دينار للكيلوجرام لإجمالي العينة. أما الفروق التسويقية بين تاجر التجزئة والمزارع بلغت نحو 1.058 دينار للكيلوجرام للفئة الأولى، و 1.951 دينار للكيلوجرام للفئة الثانية و1.047 دينار للكيلوجرام للفئة الثالثة، و1.016 دينار للكيلوجرام لإجمالي العينة، أما الفروق التسويقية بين تاجر التجزئة وتاجر الجملة فقد بلغت 0.82 دينار للكيلوجرام في الفئة الأولى، 0.71 دينار للكيلوجرام للفئة الثانية، 0.82 دينار للكيلوجرام بالنسبة للفئة الثالثة، أما إجمالي العينة فبلغت 0.783 دينار للكيلوجرام، و بلغ نصيب كل من المزارع وتاجر الجملة وتاجر التجزئة نحو 38%، 14%، 48.2 % من دينار المستهلك للفئة الأولى، ونحو 44%، 14.2%، 42 % من دينار المستهلك للفئة الثانية، و نحو38.4%،13.3%، 48.2% في الفئة الثالثة ، أما إجمالي العينة فان نصيب كل من المزارع وتاجر الجملة وتاجر التجزئة بلغ نحو 40%، 13.7%، 46% على التوالي. وتم تقدير الكفاءة التسويقية لمحصول التمور بطريقة الهوامش التسويقية إلى إجمالي الهوامش التسويقية والتكاليف الإنتاجية وتبين أنها تمثل نسبة نحو 35%، 44%، 34.2%، 38% بالنسبة للفئة الأولى والثانية والثالثة وإجمالي العينة على الترتيب. تضمن التحليل القياسي العوامل المؤثرة على الكفاءة التسويقية لمحصول التمور بشعبية سبها ، وقد أثبتت الدارسة أن من أهم التكاليف التسويقية المؤثرة على الكفاءة التسويقية لمحصول التمور هي تكاليف الفرز والتدريج و تكاليف الجمع و تكاليف التعبئة وتكاليف النقل وكذلك تكاليف الإنتاج وذلك بعينة الدراسة لعام 2009- 2010. ويمكن ترتيب المتغيرات التفسيرية ترتيباً تنازلياً وفقاً لأهميتها النسبية في التأثير على مقدار الكفاءة التسويقية (Y) استناداً إلى قيمة معاملات الانحدار بالوحدات المعيارية لكل منها فإن المتغير (X5 ) وهو التكاليف الإنتاجية يشغل المرتبة الأولى بمعامل انحدار معياري بلغ حوالي 0.9، يليه في ذلك المتغير (x1) وهو تكاليف الفرز والتدريج بمعامل انحدار معياري بلغ حوالي 0.8، ثم المتغير(X3 ) وهو تكاليف التعبئة بمعامل انحدار معياري بلغ حوالي 0.7، ثم يليه في ذلك المتغير (( X2 وهو تكاليف الجمع بمعامل انحدار معياري بلغ نحو 0.5، ثم يليه في ذلك المتغير ( X4) وهو تكاليف الجمع بمعامل انحدار معياري بلغ حوالي 0.2. ولقد أوصت الدراسة بتخصيص أماكن بالأسواق للمزارعين لبيع منتجاتهم مباشرة للمستهلك وتشجيع قيام التسويق التعاوني للمحاصيل الزراعية عامة ولمحصول التمور بصفة خاصة، و إجراء دراسات اقتصادية تسويقية لمحصول التمور على مستوى ليبيا، وذلك بغرض معرفة المسالك التسويقية والخدمات التي يقوم بها المزارعين والتجار والهوامش التسويقية لهذا المحصول علي مستوي ليبيا، لأجل تخفيض نسبة الهوامش التسويقية لمصلحة المنتج والمستهلك ورفع مستوى الكفاءة التسويقية لهذا المحصول، والاهتمام بعمليات الإعداد والتجهيز للتسويق في المزرعة وتشمل الفرز والتدريج والتعبئة والتخزين المبرد وثم الشحن للسوق.
ابوبكر إبراهيم علي الأحيمر (2013)

إستنتاج دالة عرض لحوم الدواجن بليبيا

أصبحت عملية تربية الدواجن عبارة عن صناعة متكاملة الجوانب، من حيث مقومات الإنتاج إلى الإنتاج نفسه، فإن إنتاجها الدواجن الآن يتم حقيقة في حضائر لا تختلف في مكونات عناصر الإنتاج عن أي مصنع لإنتاج سلعة أخرى . وقد تطورت صناعة الدواجن من صناعة صغيرة بجوار صناعات الإنتاج الحيوانى الأخرى ، إلى أن أصبح لها أهمية كبرى في بلدان كثيرة من بلدان العالم ، حيث تعتبر من أهم المنتجات الزراعية القابلة للتصدير . وتعتبر صناعة الدواجن في ليبيا صناعة حديثة لم تتجاوز الأربعة عقود ، أي منذ بداية مطلع السبعينات شهدت فيها تطورا كبيرا ، و ذلك لمساهمة الدولة بشكل فعال في تشجيع المربين و المهتمين بهذا الإنتاج و إنشاء المشاريع الكبرى لتربية الدواجن لغرض أنتاج اللحم و البيض ، و ذلك بهدف مواجهة زيادة الطلب على اللحوم و البيض الناتج عن الزيادة المضطردة في عدد السكان و تحسن مستوى المعيشة . تعرضت هذه الدراسة إلى العوامل الاقتصادية التي تؤثر على عرض لحوم الدواجن، و ذلك من ناحية ما قد تؤثر في السلعة موضوع الدراسة ، من ناحية زيادة عرضها أو من ناحية إنخفاض عرضها في ليبيا ، و مدى مطابقة تأثير العوامل مع النظرية الاقتصادية و القياسية ، و من أجل تحقيق أهداف الدراسة تم تجميع المعلومات و البيانات من خلال الإحصائيات التي تصدرها الجهات الرسمية خلال فترة الدراسة ، أيضا تم جمع البيانات الأولية عن طريق توزيع عدد (70) إستمارة إستبيان على منتجى دجاج اللحم بليبيا ، و قد كانت العينة عبارة عن عينة مقطعية وقد تم إستبعاد عدد ( 36 ) لوجود عيوب بها ، و بعد ذلك تم أجراء التحليل الوصفي و الأحصائى على البيانات المتحصل عليها من إستمارات الاستبيان، حيث تبين أن متوسط إنتاج المزرعة الواحدة خلال الدورة الإنتاجية الواحدة حوالي 13000 كجم / لحم حي ، حيث كان متوسط عدد الكتاكيت المرباة لغرض التسمين في الدورة الإنتاجية الواحدة حوالي 5615 كتكوت ، أما متوسط عدد النافق بالدورة الإنتاجية الواحدة حوالي 600 كتكوت نافق أي إن نسبة النفوق تقدر بحوالي 10.7% ، و ذلك بسبب ما تتعرض له من أمراض أو إصابات بسبب سوء المعاملة أثناء النقل و التعرض إلى ظروف جوية و مناخية غير مناسبة مما يؤدى إلى نفوق أعداد منها ، وبذلك يكون متوسط أنتاج المزرعة الواحدة في السنة حوالي 5615 كجم لحم حي سنويا ، علما بأن متوسط عدد الدورات الإنتاجية في السنة حوالي 4 دورات إنتاجية ، كما إن متوسط إستهلاك العلف في الدورة الإنتاجية الواحدة حوالي 230 قنطارا أي حوالي 23000 كجم ، حيث تستهلك دجاجة اللحم الواحدة حوالي 4.2 كجم خلال فترة التربية و البالغة حوالي 45 يوم ، و قد بلغ متوسط وزن الدجاجة عند عمر التسويق حوالي 2.1 كجم ، أما بالنسبة لنوعية العلف المستخدم ، فإن نسبة إستخدام العلف المحلى كانت هي الأكبر حوالي 66.7% أي هي المفضلة لدى المربين نظرا لجودتها و سعرها وتوفرها بالسوق، أما الأعلاف غير المحلية فكانت نسبة إستخدامها حوالي 33.3% ، وأما بالنسبة لنوعية حظائر التربية فهناك ما نسبته 58.07% هي عبارة عن حظائر عادية ، و حوالي ما نسبته 41.94% هي عبارة عن حضائر حديثة متطورة و ملائمة لتربية دجاج اللحم تربية صحية و مناسبة . وتبين من النتائج المتحصل عليها من الدراسة وذلك عن طريق إستخدام طريقة المربعات الصغرى بإستعمال برنامج EASY REG و كانت أهم العوامل المؤثرة في عرض لحم الدجاج حسب المعادلة المقدرة هي السعر و الكميات المنتجة و عامل الزمن (كمعيار للتقنية ) ، و كان أفضل نموذج إقتصادى من حيث تطابقه مع طرح النظرية الاقتصادية، و توافقه مع الخواص الإحصائية و القياسية هو النموذج الخطى خلال فترة الدراسة (1980 - 2007 ف) . أتضح من خلال المعادلة المقدرة أن الزيادة في سعر التجزئة للحم الدجاج في السنة الحالية بمقدار 1 دينار للطن يؤدى إلى زيادة العرض من لحم الدجاج لنفس السنة بمقدار 4008 طن تقريبا مع ثبات العوامل الأخرى ، كما تبين أن زيادة العامل الزمني يؤدى إلى زيادة الكمية المعروضة من لحوم الدجاج بمقدار 435 طن وذلك عند ثبات العوامل الأخرى، وأيضا أتضح من خلال تقدير مرونة العرض السعرية أنه عند زيادة سعر التجزئة بنسبة 1% فإن الكميات المعروضة من لحوم الدجاج سوف تزداد بنسبة 0.14 % و ذلك في المدى القصير، و بنسبة 0.45% في المدى الطويل، أي أن عرض لحم الدجاج غير مرن، حيث كانت قيم المرونات أصغر من الواحد الصحيح .
آمنة أحمد ناجيم (2010)

تأثير جرعات إضافية من سماد اليوريا CO(NH2)2 على النسبة الجنسية والانتاجية لنبات الكوسة Cucurbita pepo L.

إجريت هذه الدراسة فى الفترة ما بين شهري ابريل _ يوليو 2012، بمحطة ابحاث كلية الزراعة – جامعة طرابلس لدراسة تأثيرجرعات إضافية من النيتروجين باستخدام سماد اليوريا Co(NH2)2 على النسبة الجنسية وبعض خصائص النمو والانتاجية لمحصول الكوسة (Cucurbita pepo L.) باستخدام ثلاثة أصناف المتحصل على بذورها محليا وهي زينة كافيلي وريما. صممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة (CRBD) واشتملت على اربعة معدلات إضافية للسماد النيتروجينى (اليوريا) 0 , 178 , 256 , 335 كجم/هكتار، وثلاثة اصناف، بواقع 4 مكررات لكل معاملة، أوضحت النتائج وجود إختلافات معنوية بين المعاملات النيتروجينية والاصناف المختلفة في تأثيرها على جميع الصفات المدروسة في هذا البحث. تفوقت المعاملة 256كجم ن/ ه على بقية المعاملات في عدد الازهار المؤنثة المنتجة للنبات 13.1 زهرة /النبات، وأن اقل انتاج للازهار كان للمعاملة 335 كجم ن/ه حيث انتجت 9.06 زهرة / النبات، واختلف الحال بالنسبة للازهار المذكرة حيث تفوقت معاملة الشاهد 0 كجم ن/ه على بقية المعاملات في عدد الازهار المذكرة المنتجة 14.3زهرة/ النبات. لم تحدث المعاملات 0، 178، 256 كجم ن/ه اية فروقات معنوية فيما بينها في عدد الازهار الكلية / النبات، بينما اعطت المعاملة 335 كجم ن/ه اقل عدد معنوي للازهار الكلية. الثأثير الوراثي ( تأثير الاصناف ) على الازهار الكلية والمؤنثة والمذكرة كان واضحا ، حيث تفوق الصنف كافيلي معنويا على بقية الاصناف في هذه الخصائص حيث انتج 29.52 ، 14.24 ، 15.3 زهرة / النبات على التوالي .النتائج اوضحت وجود اختلافات معنوية في التداخل بين الاصناف والمعاملات النيتروجينية المختلفة في كمية الازهار المنتجة بنوعيها والكلية.الاختلافات في عدد الازهار المؤنثة والمذكرة المنتجة نتيجة للمعاملات وللاصناف ادى الى وجود اختلافات معنوية في النسبة الجنسية ، حيث انتجت المعاملتين 0 ، 335 نسبة جنسية مقدارها 1.4% بينما المعاملتين 256 ، 178 كجم ن/ه اعطت نسب جنسية قدرها 0.9 ، 1.0 % على التوالي ، الانخفاض في قيمة النسبة الجنسية كان نتيجة للزيادة في عدد الازهار المؤنثة ولصالح الانتاجية الكلية ، وقد اكد هذا قيمة معامل بيرسون للارتباط ( Pearson correlation ) بين الازهار المؤنثة والانتاجية (r= 0.932 ، P >.01 ) ، وانتجت الاصناف كافيلي ، زينة ، ريما نسب جنسية مختلفة معنويا 1.1 ، 1.2 ، 1.3 % على التوالي ، وهذه الاختلافات تؤكد وجود هذه الصفة تحت تحكم العامل الوراثي. أختلف تأثير المعاملات والاصناف على عدد الثمار المنتجة وعلى متوسط وزن الثمرة وعلى الانتاجية الكلية ، فقد اوضحت النتائج تفوق المعاملتين 156 ، 178 كجم ن/ه على بقية المعاملات 0 ، 335 كجم ن/ه معنويا في عدد الثمار المنتجة حيث انتجت 12.74 ، 12.06 ، 10.3 ، 8.68 ثمرة / النبات على التوالي، وتفوق الصنف كافيلي معنويا على الصنفين ريما وزينة في عدد الثمار المنتجة حيث انتجت 13.88 ، 9.82 ، 9.14 ثمرة / النبات ، واشارت النتائج ايضاالى وجود اختلافات معنوية في التداخل بين الاصناف والمعاملات النيتروجينية في هذه الصفة . أما بالنسبة لمتوسط وزن الثمرة فقد تفوقت المعاملة 256 كجم ن/ه على بقية المعاملات في متوسط وزن الثمرة المنتجة 104.1 جرام، وان المعاملة 178كجم ن/ه انتجت اقل متوسط لوزن الثمرة 98.3 جرام، بينما لم تحدث المعاملتين 0 ، 335 كجم ن/ه اية فروقات معنوية بينهما في متوسط وزن الثمرة المنتجة والتي بلغت 102.3 جرام ، وقد اكد الصنف كافيلي تفوقه في متوسط وزن الثمرة المنتجة مقارنة بالاصناف ريما وزينة 110.3 ، 98.1 ، 96.7 جرام على التوالي .الانتاجية الكلية تأثرت بعدد الثمار المنتجة وبمتوسط وزن الثمرة. اوضحت النتائج تفوق جميع المعاملات 178 ، 256 ، 335 كجم ن/ه على معاملة الشاهد 0كجم ن/ه في الانتاجية الكلية 6.08 ، 6.69 ، 5.84 ، 5.3 ط/ه على التوالي، وتفوق الصنف كافيلي معنويا على الصنفين زينة وريما 7.68 ، 4.32 ، 4.87 ط/ه على التوالي في هذه الخاصية ايضا ، المعاملات النيتروجينية العالية ادت الى زيادة كثافة المجموع الخضري مقارنة بالمعاملات الاقل ، حيث انتجت المعاملة 335 كجم ن/ه اعلى مساحة معنوية للمجموع الخضري مقارنة ببقية المعاملات 256 ، 178 ، 0 كجم ن/ه حيث كانت 734 ، 637 ، 589 ، 487 سم2 على التوالي ، وبالرغم من تفوق المعاملة 335 كجم ن/ه على بقية المعاملات في حجم المجموع الخضري المنتج . تأثير الاصناف على مساحة المجموع الخضري كان مخالفا للنتائج السابقة حيث تفوق الصنف ريما على بقية الصنفين كافيلي وزينة في هذه الخاصية 687.3 ، 484.4 ، 548.6 سم2 على التوالي ، بالرغم من ان الصنف كافيلي كان اقل الاصناف مساحة ولكنه كان الاعلى انتاجية ،الدراسة اوضحت ان نمط وسلوك نبات الكوسة في انتاجه للازهار المذكرة والمؤنثة لم يتغير عن النظام العام وهو انتاج الازهار المذكرة اولا ثم المؤنثة ثم المذكرة مرة اخرى ، ولكن النتائج اوضحت ان المعاملات السمادية قد اثرت على زمن ومدة خروج الازهار وبخاصة الازهار المؤنثة ، حيث تشير النتائج الى ان المعاملتين 178 ، 256 كجم ن/ه قد ادت الى زيادة مدة خروج الازهار المؤنثة وادت ايضا الى زيادة كمياتها مقارنة بالمعاملات الاخرى . النتائج اوضحت ايضا ان النسبة الجنسية قد انخفضت لكل المعاملات مقارنة بالشاهد، هذا الانخفاض هو نتيجة لزيادة عدد الازهار المؤنثة وانخفاض عدد الازهار المذكرة والذي يعتبر مؤشر جيد ومهم للانتاجية الكلية والتي اوضحته قيمة نتائج بيرسون للارتباط بين الانتاجية الكلية وعدد الازهار المؤنثة (r = 0.932 p > 0.01% ).

Abstract

This study was conducted during the period April – July 2012 , at Faculty of Agriculture - Research farm to investigate the effect of extra doses of urea fertilizer Co(NH2)2 on the sex expression and other growth parameters and yield of squash crop ( Cucurbita pepo L. ) using three variety namely Zina , kafily and Rima ,seeds were available locally . Experimental design was Completely Randomized block design ( CRBD) consist of treatment combination of 4 level of urea fertilizer 0 , 178, 256 and 335 Kg N/ha and three squash variety, 4 replicate for each treatment ,the total number of experimental unit were 48 .Results showed significant differences between urea treatments and between verities for all studied parameters. Results showed that treatment 256 kg N/he gave the highest significant number of female flower/plant (9.06) compared with other treatments. With respect to male flower control treatment 0 kg N/ha gave the highest significant number/plant (14.3) compared to other treatments. There were no significant differences between 0, 178 and 256 kg N/he in the total flower production. Treatment 335 kg N/he gave the lowest significant number. Genetic effect (variety) on total, female and male flowers was noticed in this study, kafily var. gave the largest total number of flower 29.52, 14.24 and 15.3 flower /plant respectively. Interaction between variety and urea treatments were significant in total, female and male flower production. Sex ratio of 1.4% ,1.4%,0.9% and 1.0% was recorded for the treatments 0 , 335 , 256 and 178 kg N/he respectively , reduction in sex ratio was due to the increase in number of female flower produced , which is in favor of total fruit production. There was a positive Pearson correlation between female flower and total fruit production (r = 0.932, p > .01). Kafily, Zina and Rema varieties produced different sex ratio 1.1, 1.2, 1.3% respectively which emphasis the role of genetic factor in this character.Urea treatments and variety produced different effect on total fruit number, average fruit number and total production. Treatments 156 and 178 kg N/ha gave the highest fruit number compared with 0 and 335 kg N/ha 12.74, 12.06, 10.3, 8.68 fruit/plant respectively, and there was significant differences in interaction between urea treatment and varieties in this respect. Average fruit weight of treatment 256 kg N/ha gave the largest average fruit weight 104.1 gm compared with178kg N/he which gave the smallest average fruit weight, and there was no significant differences between the treatments 0 and 335 kg N/he. Kafily variety produced the highest significant fruit average weight compared with Rima and Zena varieties 110.3, 98.1 and 96.7 gm respectively. Total production was affected by number of fruit and average fruit weight produced.The highest Urea treatment in this study produced large vegetative growth compared with lowest fertilizer treatments , highest leaf area was produced by 335 kg N/he compared with 256 , 178 and 0 kg N/he 734, 637 , 589 and 487 cm2 respectively , although there was superiority in leaf area produced by treatment 335 kg N/he , a negative effect was noticed in total flower production by the same treatment, so fertilizer doses should be assigned carefully so a good balance is attached between vegetative and flower growth . Effect of variety on leaf area was different to previous results , Rema variety gave the highest leaf area compared with kafly and Zena varieties 687.3 , 484.4 and 548.6 cm 2 respectively , However , although kafily variety gave the smallest leaf area it produced the highest total fruit production and this could be attributed to its higher average fruit weight and fruit number. Treatments , in one side , did not affect the sequences of squash plant flower production, but it affects time of flower production and it prolong the period of superiority of female flower production compared with male flower production . Sex ratio was decreased by the effect of Urea treatments. There were a positive Pearson correlation between female flower number produced and total production (r = 0.932, p > 0.01%) In general, this study showed that addition of urea fertilizer had a positive effect on sex ratio and total production, and this effect was different for each variety. Determination of the exact amount needed in this respect is a vital and important factor, because exceeding the exact amount could lead to negative effect on plant growth and production. Applying these results locally needs more studies and need as well to choose the right variety suitable for our local environments.
منى إبراهيم الغنيمي (2015)

دراسة إقتصادية تحليلية لتسويق البرتقال (دراسة حالة منطقة الجفارة)

إستهدف البحث التعرف على النظام التسويقي للبرتقال خلال المراحل التسويقية المختلفة في منطقة الجفارة وقياس الكفاءة التسويقية لمحصول البرتقال على مستوى المراحل التسويقية المختلفة ,واعتمدت الدراسة على بيانات ثانوية تم جمعها من مصادرها الرسمية, وبيانات أولية تم الحصول عليها من إستمارةإستبيان خلال الموسم الزراعي (2013-2014) تم تصميمها لهذا الغرض, حيث تم اختيار منطقة الجفارة باعتبارها من أهم المناطق التي تنتشر فيها زراعة البرتقال, حيث تم تقسيم المزارع بالعينة البحثية إلى فئتين مزرعتين ضمنت الفئة الأولى المزارع التي مساحتها أقل من 4 هكتار, أما الفئة الثانية ضمنت المزارع التي مساحتها 4هكتار فما فوق, وأعتمد البحث على طريقة التحليل الوصفي الكمي, وللتعرف على تأثير التكاليف التسويقية على الكفاءة التسويقية تم تطبيق أسلوب الإنحدار المرحلي المتعدد في أربعة صور وهي الخطية, الأسية, اللوغارتمية المزدوجة والنصف لوغارتمية في المتغيرات المستقلة لجميع الفئات ولإجمالي العينة, وذلك للمفاضلة بينها وإختيار أفضلها إحصائياً لتمثيل الدالة موضع التحليل ، بلغ متوسط التكاليف التسويقية لمحصول البرتقال بالنسبة للفئة الأولى بنحو 197.43 دينار للطن, وهذا المتوسط يتوزع على العمليات التسويقية المتمثلة في (القطف حتى التعبئة) 122.87دينار للطن, والنقل للسوق 74.55دينار للطن نظير حصول المزارع على سعر بيع للطن من محصول البرتقال في أسواق الجملة قدر بنحو 550 دينار, وفي حالة إستبعاد التكاليف التسويقية من سعر بيع المزارع للطن فإن المزارع يحصل على سعر مزرعي للطن يبلغ نحو 352.57دينار، أما الفئة الثانية فإن متوسط التكاليف التسويقية قدر بنحو 424.36 دينار للطن,موزعة على العمليات التسويقية المتمثلة في(القطف حتى التعبئة) 247.79 دينار للطن,والنقل للسوق 176.57 دينار للطن نظير حصول المزارع على سعر بيع للطن من محصول البرتقال في أسواق الجملة قدر بنحو541.24دينار, وفي حالة إستبعاد التكاليف التسويقية من سعر المزارع للطن فإن المزارع يحصل على سعر مزرعي للطن يبلغ نحو 116.88 دينار، أما عن متوسط التكاليف التسويقية التي يتحملها تاجر التجزئة,قدرت بنحو 342.83 دينار للطن,وتتوزع بنودها على النقل من السوق إلى المحل نحو 55.84, وقيمة إيجار المحل بنحو 44.15% من إجمالي التكاليف التسويقية التي يتحملها تاجر التجزئة, وبإضافة متوسط التكاليف التسويقية إلى سعر شراء الطن من تاجر الجملة, فإن متوسط سعر الطن لدى تاجر التجزئة يصل إلى حوالي 962.83 دينار للطن, ومتوسط سعر بيع الطن للمستهلك قدر بحوالي 1400 دينار للطن, وبذلك يحقق تاجر التجزئة ربحا يقدر بنحو 437.17 دينار للطن، أما عن الفروق التسويقية وتوزيع دينار المستهلك لمحصول البرتقال فقد بلغت الفروق التسويقية بين تاجر الجملة والمزارع حوالي 0.07 دينار للكيلوجرام للفئة الأولى, و0.08 دينار للكيلوجرام للفئة الثانية, أما الفروق التسويقية بين تاجر التجزئة والمزارع بلغت نحو 0.85 دينار للكيلوجرام للفئة الأولى, و0.86 دينار للكيلوجرام للفئة الثانية, أما الفروق التسويقية بين تاجر التجزئة وتاجر الجملة فقد بلغت نحو 0.78 دينار للكيلوجرام, كما بلغ نصيب المزارع 39.2% من دينار المستهلك للفئة الأولى, و38.5%من دينار المستهلك للفئة الثانية, بينما بلغ نصيب تاجر الجملة 5% من دينار المستهلك للفئة الأولى, و5.7%من دينار المستهلك للفئة الثانية, وبلغ نصيب تاجر التجزئة 55.7% من دينار المستهلك، وتم تقدير الكفاءة التسويقية لمحصول البرتقال بطريقة التكاليف التسويقية والإنتاجية وتبين أنها تمثل نسبة نحو92.42%, 76.06%, 84.21 % للفئة الأولى والثانية وإجمالي العينة على الترتيب.
نجوى بشير ضو محمد (2014)

البذور المحسنة وتأثيرها على اقتصاديات الإنتاج الزراعي في الجماهيرية العظمى

إن العجز في إنتاج الحبوب في الدول النامية بشكل عام والجماهيرية العظمى بشكل خاص لن يتم التغلب عليه بالاعتماد على التوسع الأفقي فحسب، بل لابد من إيجاد وسيلة أخرى تؤدي إلي رفع الإنتاجية بالنسبة لوحدة المساحة ويتمثل ذلك بالتوسع الرأسي والزيادة في الإنتاج الكلي الذي يعتمد أساساً على زراعة البذور المحسنة إضافة إلي الظروف المحيطة بالنبات وإجراء الخدمة والرعاية . وتعتبر البذور المحسنة عنصر هام من العناصر الأساسية اللازمة والضرورية لرفع مستوى الإنتاج الزراعي ولا يمكن تحقيق هذا المستوى المثالي المستهدف في أي محصول زراعي مهما بذل من جهد وسخرت الإمكانات ما لم تكن البذور المستعملة تحوي في تركيبها الوراثي علي عوامل الإنتاج العالية ومتأقلمة مع الظروف البيئية المحلية. حيث يعتبر القطاع الزراعي أحد أهم القطاعات الاقتصادية في الجماهيرية حيث يساهم بنحو 1375 مليون دينار بما يعادل نحو 4.9 %من الناتج المحلي الإجمالي، حيث قسمت هذه الدراسة إلى خمسة فصول منها الفصل التمهيدي الذي يحتوي على المقدمة ومشكلة الدراسة المتمثلة في أن هناك قصوراً في إنتاج البذور المحسنة نتيجة لوجود عوامل عديدة منها تدني كفاءة المؤسسات المسئولة عن إكثار البذور وكذلك ارتفاع تكلفة إنتاج البذور مما يجعل إنتاجها غير اقتصادي في كثير من الأحيان وهذا واضح من خلال عجز صناعة البذور عن تأمين الكميات اللازمة حيث أن جزء كبير من هذه الاحتياجات يتم تأمينه عن طريق الاستيراد والذي كما نعرف يترتب عليه ضغوط اقتصادية كبيرة ، وكذلك تناول أهداف الدراسة والتي تهدف إلى التعرف على واقع إنتاج محصولي القمح والشعير في ليبيا وتحقق من امكانية زيادة إنتاج الحبوب في وحدة المساحة وذلك بزراعة الأصناف المختارة من البذور المحسنة، ثم فرضية الدراسة والتي تفترض هذه الدراسة وجود عجز في إنتاج محصولي القمح والشعير في الجماهيرية العظمى والذي يؤثر على الإنتاج الزراعي والذي بدوره يجعل الإنتاج في القطاع الزراعي متاخراً على مواكبة التطور التقني في هذا المجال، ثم منهجية الدراسة حيث تم الاعتماد على الأسلوب التحليلي من خلال جمع البيانات الإحصائية واستخراج النتائج المرتبطة بموضوع الدراسة بالجماهيرية العظمى لتوضيح التطور أو العجز في الإنتاج الزراعي، ثم مصادر البيانات والتي تشتمل على البيانات الإحصائية المنشورة التي تصدرها الجهات الرسمية في الجماهيرية مثل السجلات والوثائق المتوفرة في مركز البحوث الزراعية ومنظمة الأغذية الزراعية "الفاو" التابعة للأمم المتحدة وكذلك شبكة المعلومات الدولية " الانترنيت " واللجنة الشعبية العامة للتخطيط وجلس التخطيط العام وكذلك المنظمة العربية للتنمية الزراعية التابعة لجامعة الدول العربية بالإضافة إلى بعض المراجع العلمية من كتب ومجلات ورسائل ودوريات متعلقة بمجال الدراسة . أما الفصل الأول فتناول الاستعراض المرجعي (الدراسات السابقة) أي ما توصلت إليه هذه الدراسات من نتائج وأرقام في هذا المجال ، أما الفصل الثاني فتناول موضوع صناعة البذور المحسنة حيث تناول صناعة البذور في العالم ثم تطور صناعة البذور وأهم هذه العوامل المسئولة عنها منها زيادة عدد الأصناف الجيدة وتوفيرها وتطور تقنية التنظيف والتجهيز ثم تناول هذا الفصل أهمية إنتاج محاصيل الحبوب وتطويرها أما الفصل الثالث فتناول الوضع الراهن لإنتاج الحبوب في الجماهيرية وكذلك صناعة البذور المحسنة في الجماهيرية ثم سياسات التسويق والتسعير وقوانين وتشريعات البذور في ليبيا ، ومساهمة الإنتاج المحلي في الكمية المتاحة لاستهلاك من محصولي القمح والشعير في ليبيا خلال الفترة 1971 – 2006 حيث تبين أن هناك عجزا مقداره حوالي 80 % بالنسبة لمحصول القمح أما محصول الشعير فقد تبين أن هناك عجزا مقداره 65 % ،ثم تطور إنتاجية الهكتار من محصول القمح فقد اتضح أن معدل النمو السنوي في إنتاجية محصول القمح بلغ نحو 4 % أما الفصل الرابع فتناول الآثار الاقتصادية للبذور المحسنة على الإنتاج الكلي من محصولي القمح والشعير في الجماهيرية فقد بين تحليل التباين لإنتاجية الأصناف المحسنة من القمح وجود فوارق بين إنتاجية كل الأصناف أما عن تحليل التباين لإنتاجية الأصناف المحسنة من الشعير فقد تبين وجود فوارق إنتاجية بين كل أما الفصل الخامس.
حمدي إبراهيم خالد الطبيب (2008)