المستودع الرقمي لـكلية الفنون والإعلام

احصائيات كلية الفنون والإعلام

  • Icon missing? Request it here.
  • 2

    مقال في مؤتمر علمي

  • 14

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 2

    رسالة دكتوراة

  • 65

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

الألحان والنصوص المشرقية في نوبة المالوف الليبية

إن هذه الدراسة المتخصصة في الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بعد جمعها وتسجيلها وتدوينها بهدف التعرف عليها وتوثيقها، ووضعها في إطارها الصحيح، تعتبر مشكلة علمية تحتاج لكثير من الجهد والوقت للإجابة على مجموعة من الأسئلة الخاصة بوصف وتحليل هذه الألحان والنصوص المشرقية والتعرف على مصادرها الأصلية وعلى مؤلفيها وملحنيها، وعلى ما لحق ببعض مقاطعها من تغيرات لحنية وإيقاعية عند إستعمالها في نوبة المالوف الليبية، وقد قسَّم الباحث دراسته هذه، التي لم يلقى موضوعها إهتماماً يُذكر من الدارسين والباحثين في العقود السابقة، إلى أربعة فصول فيما يلي ملخصاً لما ورد فيها :لفصل الأول : موضوع الدراسة وأهميتها : إشتمل هذا الفصل على المقدمة والمشكلة والاهداف والأهمية والتساؤلات والمنهج والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات والدراسات السابقة والتبويب ...الفصل الثاني: الإطار النظري: إشتمل هذا الفصل على الجانب النظري من هذه الدراسة وقد قسمه الباحث إلى ثلاثة مباحث استوفت كل الجوانب النظرية وهي كالآتي :المبحث الأول : مدينة طرابلس عبر التاريخ: وفي هذا المبحث ألقت الدراسة الضوء على مدينة طرابلس تاريخيا وجغرافيا، بداية من الموقع والمساحة والسكان إضافة إلى نبذة تاريخية عن نشأة المدينة خلال العصور الماضية وأوضاعها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية .المبحث الثاني : نوبة المالوف الليبية. اشتمل هذا المبحث على التعريف بنوبة المالوف الليبية لغويا وفنيا، وعن نشأتها تاريخيا من بغداد مرورا بالأندلس إلى طرابلس، أيضا أنواعها ومناسباتها الاجتماعية والدينية، كذلك تناول هذا المبحث نصوص النوبة وفنون النظم التي شكلت هذه المنظومة الفنية المتناسقة. وتطرقت الدراسة بعد ذلك إلى ايقاعتها وطبوعها الموسيقية المستعملة والمهملة منها .المبحث الثالث : الألحان و النصوص المشرقية : تناول هذا المبحث الألحان والنصوص المشرقية موضوع الدراسة وأنواعها بالتفصيل، وذلك بوضع تعريف واضح لكل منها لغويا وفنيا وعرض شامل لكل نوع على حدة يحتوي على تعريفه لغة ونظما ولحنا وعن نشأته، وأغراضه ودوره في نوبة المالوف الليبية .الفصل الثالث : الدراسة الوصفية التحليلية إحتوى هذا الفصل على الدراسة الميدانية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة (مدينة طرابلس) مستعملاً أدوات التسجيل المسموع في سبيل جمع عينة من الألحان والنصوص المشرقية، ومجموعة من المقابلات الشخصية مع شيوخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية للتعرف على الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية، وبعد جمع العينات قسمها الباحث إلى نوعين: 1. عينة ( أ ) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بلحنها ونصها كما هي في الأصل. 2. عينة (ب) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بعد أن وُضعت لها ألحان وأوزان غير ألحانها وأوزانها الأصلية، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينات البحث المختارة من الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية ، ثم أورد الباحث في نهاية هذا الفصل جداول لعينات الدراسة، بالاضافة الى جداول لجميع الالحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بين فيه طبوعها وايقاعاتها ومصادرها الاصلية .الفصل الرابع : نتائج الدراسة.النتائج التوصيات ملخص الدراسة باللغة العربية ملخص الدراسة باللغة الانجليزية المصادر والمراجع الملاحق. إحتوى هذا الفصل على النتائج التي توصل إليها الباحث بعد دراسة شاملة للألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية التي اشتملت على انواعها ومصادرها ونصوصها الأدبية وألحانها وإيقاعاتها وطبوعها الموسيقية، ثم أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من التوصيات التي يأمل أن تكون ذات جدوى وتساهم في الحفاظ على نوبة المالوف الليبية، كما أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق اشتملت على: المدونات الموسيقية لجميع الألحان التي تؤدى عليها النصوص المشرقية مدونات النصوص الأدبية المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية . المقابلات الشخصية مع مشائخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية .

Abstract

This specialized study of used oriental texts and tunes in composing of Nawbat Almaluf Allibiya after collecting, recording, and notating samples in purpose of recognizing, documenting, and putting this heritage in its right situation, have been considered as a scientific problem needs a lot of time and efforts to answer many questions about description and analysis of these oriental texts and tunes, and recognizing its origin resources, composers and writers. In addition, detecting any changes that occurred in its melodies and rhythms after have been used in Nawbat Almaluf Allibiya. The researcher divided this study, which have been ignored by researchers for a long time, into four chapters summarized hereinafter:First chapter: importance and subject of study. This chapter included introduction, problem, purpose, importance, questions, methodology, time and place of the study, tools, samples, terms, former studies and classification.Second chapter: Theoretical Framework: This chapter included theoretical framework of this study and divided into three subjects met all theoretical needs as follows:First subject: Tripoli city along history. In this subject the said study shed light on Tripoli city historically and geographically starting from site, survey and population besides historical brief regarding city origin along old ages and its economic, social and political status.Second subject: Nawbat Almaluf Allibiya. This subject included identification of Nawbat Almaluf Allibiya linguistically and technically, and its historical origin from Baghdad to Alandalus (Muslim Spain) to Tripoli, besides its types, social and religious occasions. And this subject discusses also music joint texts and arts of music order being formed this harmony technical form, and study later discussed rhythms and its used music types and neglected ones as well.Third subject: Tunes and oriental texts: This subject discussed tunes and oriental texts, subject of study, and its types in details through putting clear identification for each linguistically and technically, moreover complete show for each type solely comprising from language, formation, tune, origin, purposes and its role in Nawbat Almaluf Allibiya.
عبد المنعم عمران عبد الجواد (2012)

تطور الأغنية الوطنية في ليبيا.من عام 1969 إلى عام 1989 ف

إن هذه الدراسة التي تختص في تراث الأغنية الوطنية في ليبيا بعد جمع عينة مختارة وتحليلها وتدوينها، وذلك بهدف توثيقها والحفاظ عليها من التحريف والتلف والضياع والنسيان تعتبر مشكلة علمية، حيث انبثقت منها مجموعة من الأسئلة الغرض منها الوصول إلى وصف وتحليل هذا النوع من الأغاني الغنائية، والتعرف على مكوناتها، وصيغتها من نصوص وألحان وأوزان مستعملة وآلات بمختلف أنواعها حيث قسم الباحث هذه الدراسة على أربع فصول وفيما يلي ملخص لما ورد فيها :الفصل الأول :-الإطار المنهجي ويشمل (المقدمة – مشكلة الدراسة – الهدف من الدراسة أهمية الدراسة – أسئلة الدراسة – منهج الدراسة – حدود الدراسة – أدوات الدراسة – عينة الدراسة الدراسات السابقة- مصطلحات الدراسة ).الفصل الثاني :- (الإطار النظري) ويشمل :المبحث الأول :- التعريف الجغرافي والتاريخي لليبيا. المبحث الثاني :- مفهوم الأغنية الوطنية. المبحث الثالث : المصطلحات والتسميات الموسيقية العربية .المبحث الرابع : الالات الموسيقية المستعملة .المبحث الخامس : كلمات الأغاني الوطنية . الفصل الثالث :- (الدراسات التحليلية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة وهي "ليبيا" مستعملاً بعض الأدوات مثل المكتبة المرئية والمسموعة لإذاعات الجماهيرية العظمى، وبعض التسجيلات القديمة، والمسموعة، وذلك في سبيل جمع عينة من بعض هذه الأعمال والأناشيد الوطنية، وأورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً أكاديمياً لعينة البحث المختارة من هذه الأعمال وأورد الباحث بما يقارب عن سبعين عملاً من كلمات فقط وعن قرابة الثلاثين عملاً بالنوتة الموسيقية، علماً بأن جل هذه الأعمال موجودة صوت فقط، وفي نهاية الدراسة وضح الباحث صور بعض رواد هذه الأغنية الوطنية. الفصل الرابع :- ويشمل (النتائج التي توصل إليها الباحث بعد الدراسة الشاملة للأغنية الوطنية في ليبيا الحبيبة).وفي ختام هذه الدراسة أو البحث توصل الباحث إلى التوصيات التي ربما تكون ذات جدوى ونفع لتساهم في المحافظة على الأغنية الوطنية وزيادة تطورها من جميع مكوناتها،وضرورة ثوثيق هذه الأعمال الخالدة والحفاظ عليها.كما أورد الباحث في خثام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق، حيث اشتملت على:نوتات بعض الأغاني الوطنية.كلمات بعض الأغاني الوطنية.بعض المصطلحات الموسيقية.مجموعة من الصور الثابتة. بالإضافة إلى ذكر المصادر والمراجع التي تتضمنها الدراسة.

Abstract

This study is concerned with the national folklore heritage in Libya , based on the collecting a selected sample , analyzing it and recording it in order to document and preserving it so as to safe it from distortion , damage losing or oblivion . it is considered a scientific problem , from which a set of questions have arised aiming toward description and analyzing this type of songs and understanding its ingredients and versions such as texts , melody and used balances , all types of instruments , where the researcher divided this study into three chapters. Below is an abstract of the contest:Chapter one: This chapter includes An introduction research problem – study purpose- study significance- study questionnair – study methodology – study limits- study instruments- study sample- previous studies).Chapter two: ( the theoretical concept) , which include:1- the first topic:The geographical and historical introduction of Libya.2- The second topic: The concept of the national folklore.Chapter three: ( the field study carried out by the researcher in the study territory –"Libya", using some tools such as the visual and radio libraries of the Great Jamahiriya Broadcasting , including some old radio records for the collection of some of these works and national anthems . The researcher have mentioned a complete recording and academic musical analyzes of the selected research sample of these works. He also mentioned about seventy words of work and about thirty musical tones of work. Keeping in mind that most of these works are found in a form of sonic (voice) only .At the end of the study the researcher presented some of the musical instruments utilized in the creation of some national folklores. Chapter four: This chapter includes the following: (The results concluded by the researcher after the comprehensive study of the national folklore in the be loving Libya).Finally , and at the end of this study or research , the researcher has concluded a set of recommendations , which he believes would be of good and beneficial , and contributes in the preservation of the national folklore and helps in enhancing it from all aspects.In addition to mentioning of the references and sources and annexes , terms and images of the study.
عبدالسلام محمد سالم علي (2010)

القضايا المغاربية بقناة الجزيرة الفضائية واتجاهات الإعلاميين الليبيين نحوها

أدى الانتشار السريع للمعلومات في العقدين الأخيرين من القرن الماضي بفعل اندماج ثورة المعلومات وتكنولوجيا الاتصال إلى التوسع في وظائف وسائل الإعلام السمعية البصرية وعلى رأسها الإذاعة المرئية، وشهدت الألفية الثالثة تحولات جذرية شكلت في حد ذاتها ثورة ثقافية وإعلامية أدت إلى إحداث تغيرات مهمة في مجالات الحياة المعاصرة، وتحديات سياسية واجتماعية واتصالية شكلت بأجمعها معطيات حياتية انعكست على حركة المجتمع المادية والفكرية والخلقية والروحية وغيرها. و تطورت الإذاعة المرئية بشكل سريع مقارنة بوسائل الإعلام الأخرى، واستأثرت بالعديد من الوظائف في مقدمتها الوظيفة الإخبارية مستفيدة في ذلك من طبيعة الوسيلة من حيث تميزها بتركيبة ثلاثية وهي الحركة والصورة والصوت. وتُجمع العديد من البحوث والدراسات على أن الإذاعة المرئية تكاد تكون المصدر الأول للحصول على المعلومات، ولا غرابة في أن يشتد التنافس على صدارة الخبر، وتحتل الوظيفة الإخبارية صدارة الاهتمام في القنوات المرئية وتتبوأ نشرات الأخبار مكانة بارزة من حيث الاهتمام والعناية خاصة مع تنامي اهتمام المُشاهد بما تقدمه هذه القنوات الفضائية من أحداث خلال نشراتها الإخبارية، وأمام تزايد هذه المحطات والقنوات الفضائية وتنوعها يزداد التنافس في مختلف أوجه النشاط الإعلامي ومنه الإخباري.وتتجه بعض القنوات المرئية إلى الاهتمام بتقديم خدمات إخبارية متميزة من حيث التقديم ومن حيث توظيف آخر تقنيات البث، ومن بين هذه الفضائيات قناة الجزيرة الإخبارية التي تعنى بآخر الأخبار والأحداث العربية والعالمية، وطرح القضايا بوجهات نظر مختلفة، الأمر الذي أثار جدلا في العالم، حيث اكتسبت القناة اهتمامًا عالميًّا في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001، في الولايات المتحدة، وكذلك كانت القناة الوحيدة التي غطت الحرب على أفغانستان على الهواء مباشرة بالإضافة إلى تغطيتها للغزو الأمريكي للعراق عام 2003، وقد تميزت قناة الجزيرة عن غيرها من الفضائيات العربية بتقديمها نشرة الحصاد المغاربي التي تهتم بأخبار الدول العربية المغاربية كأول فضائية عربية تغطي الأخبار والأحداث في دول المغرب العربي، وهذا ما شد إليها أنظار المشاهدين وخاصة في هذه الدول، وفي إطار ذلك قامت الباحثة بدراسة تحليلية "لنشرة الحصاد المغاربي" بقناة الجزيرة الفضائية من خلال تحليل الشكل والمضمون الذي تقدم به، وكذلك دراسة ميدانية لمعرفة اتجاهات الإعلاميين الليبيين نحو أسلوب تناول القناة للأخبار المغاربية. :
سميرة محمد السعيدي (2013)

السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة

Highlights the importance of this study for Semiotic and its impact image in the formation of visual Arab drama it works deeply to see distant meanings and goals intended deeply working on the deeply development of creativity and thinking, considering the reality in all its aspects and details of a tool for the transfer of culture and communication between different cultures in the world, and through them up easily and simplicity of the given ideas, trends and text only. Study goals: 1- Semiotic clarify the picture in the drama. 2- Detection effectiveness of Semiotic in the development of high ability to read image. 3- The ability to produce semantic spaces through dramatic image Semiotic. 4- Shed light on elements of the picture as visual art can be tasted. 5- Linking Semiotic image and culture aesthetically. Study Methodology: The researcher used the analytical descriptive method. The descriptive method depends on collecting information and data from relevant sources and references to design the theoretic framework of the research while the analytical method relies on social an psychological literature in the same field. The most important results of the study: 1- Provide all the plastic elements allows the artist work aesthetic renewed and create what is new and sophisticated in this area and allows the recipient ample possibilities to interact with it through a deliberative systems . 2- Plastic him into an important dimension within the film's framework and contributes to the dramatic dimensional pattern formation and demonstrate the artistic aesthetic creativity. 3- Semiotic, is an active field in the detection of the text labels list the dramatic structure of any text. 4- For Muslims valuable input’s semiotic and its derivatives stated in the Qur'an several times, coupled with the identification and knowledge of poetry. 5-Semiolegy passed through several stages in many civilizations and mixed with a lot of science and wizardry, but this science excellence and uniqueness as the note itself, looking for the meaning of linguistic relations and non-linguistic center of social life and semiotics. Work on the development of creative thinking and even those who do not become writers or a men of letters, and help to create a generation of writers who have worked on the message delivered indirectly through their writings devoid of naive and superficial.
بشير محمد بشير انضاوي (2010)

التكوين في بنائية اللوحة التشكيلية الليبية المعاصر

موضوع الدراسة : التكوين في بنائية اللوحة التشكيلية الليبية المعاصرةالفصل الأول : ويشمل موضوعات خطة البحث الفصل الثاني :المفردات البصرية في بنائية اللوحة التشكيلية ومقومات التكوين يتطرق هذا الفصل إلى دراسة العناصر الأساسية للتكوين والتي تبدأ في أساسها من النقطة التي تعتبر العنصر الأول الذي يقوم برسمه الفنان التشكيلي على سطح اللوحة ، ويأتي بعدها الخط الذي يتكون من امتداد النقطة في اتجاه معين وحركة معينة مكوناً أنواع متعددة من الخطوط سواء كانت منكسرة أو منحنية أو مستقيمة وفقاً للحالة النفسية للفنان التي تتحدد عن طريق الخاصية السيكولوجية والتعبيرية للخط . كما يتناول هذا الفصل الشكل الذي يتكون من تراكب الخطوط في اتجاهات معينة ، و الذي يكون شكلاً موجباً أو سالباً ، حيث أن الخطوط والأشكال لا بد وأن يكون لها مساحة سواءً أكانت سالبة أم موجبة تنظم عليها هذه الأشكال ، بالإضافة إلى دراسة المنظور وقواعده الأساسية و انواعة وتنظيم الأشكال داخل الفراغ المنظوري ، وما يترتب علية من انعكاساة منظوريه داخل الصورة ، ويتناول هذا الفصل أيضاً الضوء وأنواعه ومصادره و اهميتة واستخداماته في مختلف العصور ،وما تعكسه الأضواء من ظلال مختلفة حقيقية أو خيالية ،والتي تؤدي وظيفة لها دورها التعبيري داخل اللوحة كما يقوم بدراسة الألوان من الناحية الفيزيائية والفنية وما يترتب عليها من تغيرات وتأثيرات ضوئية وظليه على الخطوط والإشكال على مساحة اللوحة ، و التي تنقلنا لدراسة اللون و الملمس من خلال التقنية والمواد المستخدمة التي لها تأثيرها في بناء اللوحة ، كما أن لها تأثيراً بصرياً يتحدد من خلاله نوع الملمس وعلاقته باللون وباقي العناصر التشكيلية الأخرى إن كل هذه العناصر والمفردات لابد أن يكون لها مقومات هامة تساند وتقوي عملية التكوين ، هذه المقومات هي التي تثري القيمة الجمالية للوحة ، لأن لها ارتباط وثيق بهذه العناصر ، فهي تعمل على توزيع العناصر داخل اللوحة وفقاً لقواعد بنائية أكد عليها علماء الفن ونقادة عبر العصور من العصر البدائي إلى العصر الحديث ، لذلك انقسمت الدراسة في هذا الفصل إلى جزأين جزء يختص بدراسة العناصر وجزء يختص بدراسة المقومات التي تعمل على توزيع العناصر بناءاً على رؤية جمالية عقليه بنائيه تقودنا في النهاية إلى الهيئة العامة للوحة أو الشكل العام للتكوين.
إسلام يونس المنصوري (2009)

الخصائص المعمارية والوظيفية لبيت الحفر بمدينة غريان دراسة ميدانية تحليلية

مزايا كثيرة ومتعددة تزخر بها العمارة المحلية بمدينة غريان والفن المعماري الليبي الذي أبدع الليبيون كثيراً في رسم تحف معمارية فريدة ونادرة وربما تكون مختلفة من منطقة لأخرى حسب الخصائص المناخية لهذه المناطق فالعمارة المحلية تعتبر التاريخ الناطق والسجل الحقيقي المعبر عن حضارة الإنسان وتطوره الاقتصادي ،والسياسي ،والثقافي،ولقد كانت العمارة المحلية على مر العصور السجل الحقيقي المعبر عن حضارة الإنسان وتطوره وأسلوب حياته.والعمارة المحلية بغريان كانت سجلاً لتاريخ عريق وحضارة راقية خلدها البناؤون المحليون وأبدعوا فيها بروائعهم المعمارية، وأساليبهم الإنشائية والهندسية التي استخدموها ،والشيء المميز للعمارة في غريان عن غيرها من بلدان العالم هو أن البناء في غريان فن كان يمارسه الفرد لبناء بيته المتواضع بما فيه من متانة وجمال ،حيث جاء البناء ليلبي احتياجات الفرد ويلائم الظروف المناخية وامكانات البناء المتوافرة، لذلك يعجب الزائر في أساليب التصميم وطرق البناء، حيث كان البناؤون يستعملون المواد الإنشائية التي تتوافر بالموقع نفسه، فإذا كان البناء يقع على منطقة طينية أو منطقة صخرية كانت تلك المواد هي المستخدمة في البناء نفسه،ولقد توافرت في العمارة المحلية بغريان البساطة في التفكير وعدم التعقيد في التعبير، وكذا المرونة في التخطيط والتصميم، وفي التفاصيل والعناصر الزخرفية. وهذه الخصائص ساعدت على جعل المبنى السكني يوفر الطمأنينة ،والهدوء والترابط العائلي والاجتماعي وتلك الخصائص والمميزات قادرة الآن وفي المستقبل - رغم كل ما يستخدم من تطور في النواحي كافة - على الوفاء بحاجات الناس لو توافرت العناية الكاملة لدراستها واستقصاء العوامل والأسس التي أتت لتلبيتها ، لذا تناول الباحث هذه الدراسة تحت عنوان [ الخصائص المعمارية والوظيفة لبيت الحفر بمدينة غريان ] .
محمود محمد الكلباش (2013)

التصوير الليبي الزخرفي المعاصر بين الهوية والاستلاب

عرض الباحث فى الفصل الاول مشكلة الدراسة، وفروض الدراسة ، واهداف الدراسة، اهمية الدراسة، وحدود الدراسة، ومنهجية الدراسة، وادوات الدراسة ، ومصطلحات الدراسة، اما فى الفصل الثانى فقد تطرق الباحث الى عرض اولى للدراسات المرتبطة بالتصوير االيبى مثل التصوير فى عصر النهضة، وايضا التصوير الليبى المعاصر ومدى استلهامه للموروث الشعبى، وكذلك تحدث الباحث عن نشأة الزخرفة، وفن الزخرفة الاسلامية، واهمية الزخرفة ، وجذور الزخرفة، وعناصر الزخرفة التى تتكون من الزخارف الكتابية والحيوانية والنباتية والهندسية، مميزات الزخرفة الاسلامية ، فى الفصل التاريخ الاسلامى الزخرفى يتحدث عن الحضارة والتراث الانسانى ، الفن العربى الاسلامى الزخرفى، اثر الزخرفة الاسلامية على الفنون الغربية، الزخرفة والتصوير، الزخارف عبر العصور، وتطرق الباحث فى الفصل الرابع عن الزخرف وفن التصوير فى ليبيا، وتتبع تاريخ التراث الزخرفى الليبى ، والزخارف الشعبية الليبية، والحلى المستعملة فى ليبيا قديما، ومسألة الهوية والاستلاب فى التراث الزخرفى، والتصوير اليبى الزخرفى، ونهاية بالتصوير ايام العثمانيين فى ليبيا، الفصل الخامس خضع لجانب الوصفى التحليلى لبعض عينات من لوحات للفنانين الليبيين الذين تأثرت لوحاتهم بالموروث الزخرفى الشعبى الليبى وتوصل الباحث إلى أن التصوير الليبي الزخرفى المعاصر يرتبط ارتباطا كبيرا مع مع التراث الشعبى المحلى، في حين استلهم المصور الليبي الزخارف الشعبية الليبية في لوحاته التشكيلية .كماتوصل الباحث إلى إن الفنانين الليبيين الزخرفيين وظفوا الزخارف الشعبية في لوحاتهم بأساليب واقعيه وتجريديه وانطباعيه.
مفتاح عطية الشريف (2010)

السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة

خلفية الدراسة: حاولت الباحثة في هذه الدراسة التي عنوانها "السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة" وهي دراسة تحليلية ميدانية مقارنة لصحيفتي الشمس وأويا للإجابة على مجموعة من التساؤلات أهمها: ما التصورات التي قدمتها المعالجات الصحفية لمختلف الخطابات الصحفية والأطر الفاعلة في حرب إسرائيل على غزة؟ وما طبيعة هذه التصورات من حيث سلبيتها أو إيجابياتها ومدى الاتفاق أو التباين بينها وبين الخطاب الرسمي في تقديم هذه التصورات؟ وما موقف الخطابات الصحفية المدروسة من القضايا الفرعية والمقولات التي أفرزتها الحرب الإسرائيلية على غزة؟ وما مدى اتفاق هذه المواقف أو تباينها مع المواقف المعلنة من قبل الخطاب الرسمي المعبر عن توجهات السياسة الخارجية للدولة الليبية؟ وهل شهدت الصحافة الليبية موضع الدراسة في معالجتها لأحداث الحرب الإسرائيلية على غزة إعلان مواقف مخالفة لمواقف السياسة الخارجية للدولة؟ وما طبيعة المصادر الصحفية والأطر المرجعية التي اعتمدت عليها الصحف محل الدراسة في إجراء تحقيقاتها وحواراتها؟ وما مسارات البرهنة التي اعتمدت عليها الخطابات الصحفية في استدلالاتها المنطقية تجاه القضية محل الدراسة ووجهات النظر حولها؟. وقد قامت الباحثة بتقسيم الدراسة إلى خمسة فصول كالتالي:-الفصل الأول: وقد اشتمل على الإطار المنهجي للدراسة واحتوى على المواضيع التالية: المقدمة ومشكلة الدراسة وأهمية الدراسة وأهداف الدراسة والدراسات السابقة والمصطلحات الواردة في الدراسة وتساؤلات الدراسة ومناهج الدراسة والنظريات المستخدمة في الدراسة.أما الفصل الثاني فقد اشتمل على الإطار النظري للدراسة وتم تقسيمه إلى ثلاث مباحث كالآتي:المبحث الأول: السياسة الخارجية والأنظمة الصحفية. المبحث الثاني: مراحل التطور التاريخي للقضية الفلسطينية.المبحث الثالث: الحرب الإسرائيلية على غزةالفصل الثالث: ويحتوي على الخطوات المنهجية للدراسة التحليلية والميدانية.الفصل الرابع وتناولت فيه الباحثة عرض نتائج الدراسة وتم تقسيمه إلى أربع مباحث بالشكل التالي:المبحث الأول: تائج الدراسة التحليلية.المبحث الثاني: عناصر خطاب صحيفة الشمس في تغطية أحداث الحرب الإسرائيلية على غزة.المبحث الثالث: عناصر خطاب صحيفة أويا في تغطية أحداث الحرب الإسرائيلية على غزة. المبحث الرابع: نتائج الدراسة الميدانية.أما الفصل الخامس فقد اشتمل على: مقارنة بين نتائج الدراسة التحليلية لخطاب صحيفتي الشمس وأويا.ونتائج الدراسة الميدانية والخلاصة والمراجع وملخص الدراسة وأخيراً الملاحق.ٍتندرج هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية التحليلية التي تستهدف وصف وتحليل وتفسير الخطاب الصحفي الليبي وتأثير سياسة الدولة عليه في الصحف محل الدراسة والكشف عن اتجاهات هذا الخطاب في الصحافة الليبية اليومية في تناولها لموضوع الدراسة، حيث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي لمسح مضمون الصحف محل الدراسة باتباع الأسلوب الكيفي ومسح القائمين بالاتصال بالصحف محل الدراسة والتحليل من خلال أسلوبي المقابلة والاستبيان، كما استخدمت المنهج المقارن لتحقيق هدف أساسي يتعلق بإخضاع الظاهرة البحثية في تركيبها الكلي وعناصرها المختلفة لعمليات المقارنة، وذلك على مستوى كل نسق فرعي خاضع للدراسة، سواء كان صحيفة أو خطاباً رسمياً معبراً عن السياسة الخارجية للدولة الليبية تجاه الأزمة محل الدراسة، وذلك برصد طبيعة المعالجات والتوجهات المقدمة داخل كل نسق فرعي بشأن القضايا التي تتم الدراسة بشأنها (المواقف – أسباب الأزمة (أو الحرب) – نتائجها – أدوار القوى الفاعلة وتقييمها) ودراسة مدى التطور وعناصر التباين أو الاتساق تزامنياً.
إيمان عطية البربار (2010)