كلية الفنون والإعلام

المزيد ...

حول كلية الفنون والإعلام

كلية الفنون والأعلام

حقائق حول كلية الفنون والإعلام

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

83

المنشورات العلمية

89

هيئة التدريس

1676

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

قسم الفنون المرئية
تخصص - شعبة التصوير والمونتاج. - شعبة السيناريو والإخراج. - شعبة الرسوم المتحركة. - شعبة السينما.

رؤية القسم:الارتقاء والتميز في برامج التعليم والتدريب والبحث العلمي والاستشارات والخدمات...

التفاصيل
قسم الفنون الجميلة والتطبيقية
تخصص - شعبة التربية الفنية. - شعبة الرسم والتصوير. - شعبة الخزف والزجاج. - شعبة النحت والترميم. - شعبة التصميم الإعلاني. - شعبة التصميم والطباعة. - شعبة النسيج

...

التفاصيل
قسم التصميم الداخلي
تخصص التصميم الداخلي (الديكور)

- القسم العلمي : قسم التصميم الداخلي....

التفاصيل

من يعمل بـكلية الفنون والإعلام

يوجد بـكلية الفنون والإعلام أكثر من 89 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. محمد امحمد زائد اقميع

عضو هيئة تدريس بقسم الفنون الدرامية بكلية الفنون، جامعة طرابلس.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الفنون والإعلام

أبعاد الصورة ودلالتها الفلسفية

تلعب الصورة دورا في جذب الانتباه للمتلقي من خلال مجموعة من النقاط المضيئة في الصورة، ومن خلال أبعادها التعبيرية والتشكيلية والجمالية والدلالية، وكون الصورة تساوي ألف كلمة، والصورة يمكن أن تمتزج وتمتص وتكيف نفسها مع أي معنى نرغب بإسقاطه عليها، لأنها تدل على ذاتها وتتحمل تفسيرات حول لو كانت متناقضة أو تسقط معاني رمزية أو ذهنية على سلسلة من الصور .والصورة لها أنماط للوجود وإسقاط للتدليل، إنها نص ككل النصوص تتحد باعتبارها تنظيماً خاصاً لوحدات دلالية متجلية من خلال أشياء أو كائنات في أوضاع متنوعة ونتيجة التفاعل بين العناصر الدلالية فإن الألوان والضوء والاشكال والخطوط تعطي لها أهمية في بناء معاني الصورة فهذه العناصر هي وحدات داخل لغة بصرية لها قواعدها التركيبية والدلالية، وان الأعمال الفنية وخاصة الصورة تبيح لنفسها التأويلات المختلفة ويعود السبب إلى اختلاف الحقول المعرفية في تحديد الصورة . arabic 57 English 0
عبدالباري محمد سالم مادي(10-2015)
Publisher's website

المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية واتّجاهات الإعلاميين الجزائريين نحوه

سعت هذه الدراسة إلى التعرف على خصائص المضمون الإخباري في كل من قناة الحرة الأمريكية وقناة روسيا اليوم الروسية باعتبارهما قناتين أجنبيتين موجهتين بالعربية ، حيث لاحظت الباحثة تزايد هذا النوع من القنوات ، وباعتبار أن أغلبها قنوات إخبارية فقد جاءت هذه الدراسة للتعرف على ملامح وسمات الخطاب الإعلامي الأجنبي الموجه بالعربية عبر المضمون الإخباري الذي تقدمه ، بالإضافة إلى هذا فقد تم رصد اتجاهات عينة من الإعلاميين الجزائريين نحو هذا المضمون باعتبارها نخبة متخصصة قادرة على التقويم أكثر من غيرها ، وقد صيغت مشكلة الدراسة كالآتي خصائص المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية واتجاهات الإعلاميين الجزائريين نحوه و في إطار هذه المشكلة سعت هذه الدراسة لتحقيق مجموعة من الأهداف أهمها الآتي: - التعرف على نوع مضمون الأخبار التي تقدمها نشرات أخبار القناتين محل الدراسة .-الكشف عن مدى الاهتمام بالأخبار والقضايا العربية في نشرات أخبار قناتي الدراسة.- الكشف على أساليب تقديم الأخبار في نشرات أخبار القناتين محل الدراسة .- التعرف على دوافع الإعلاميين - عينة الدراسة - لمشاهدة المضمون الإخباري في القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية .- الكشف عن مستوى الأداء المهني في نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية من خلال تقويم الإعلاميين -عينة الدراسة- التعرف على الإشباعات المتحققة للإعلاميين-عينة الدراسة- من مشاهدة المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية و لتحقيق هذه الأهداف ، قدمت الباحثة مجموعة من التساؤلات ، أهمها ما يلي :- ما نوع المضمون الذي يقدم في نشرات أخبار قناتي الدراسة ؟- ما المناطق الجغرافية الأكثر تغطية في نشرات أخبار قناتي الدراسة ؟- ما هي أساليب تقديم الأخبار في نشرات أخبار قناتي الدراسة - ما دوافع الإعلاميين -عينة الدراسة- لمشاهدة المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية ؟- ما تقييم الإعلاميين-عينة الدراسة- للأداء المهني في نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية ؟- ماذا تحقق مشاهدة نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية للإعلاميين-عينة الدراسة-؟وقد استخدمت الباحثة منهج المسح من خلال مسح المضمون ومسح الجمهور بالإضافة إلى منهج الدراسات السببية المقارنة وذلك لعقد المقارنة بين المضمون الإخباري في القناتين محل الدراسة و اعتمدت في ذلك على أداتين لجمع البيانات وهما : استمارة تحليل المضمون واستمارة الاستبيان .أما عن عينة الدراسة فقد اشتملت عينة الدراسة التحليلية على (24) نشرة بمعدل (12) نشرة إخبارية من كل قناة وتم سحبها بأسلوب الأسبوع الصناعي ، وأما عينة الدراسة الميدانية فقد اقتصرت على عينة من الإعلاميين الجزائريين الذين يعملون في مجال من المجالات التالية : صحافة مكتوبة ، إذاعة مسموعة إذاعة مرئية والتدريس الجامعي في كليات أو أقسام الإعلام ، وقد بلغ حجم عينة الإعلاميين (160) مفردة تم اختيارها بطريقة قصدية بأسلوب العينة المتاحة .
فطيمة محمد لحياني (2009)
Publisher's website

الألحان والنصوص المشرقية في نوبة المالوف الليبية

إن هذه الدراسة المتخصصة في الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بعد جمعها وتسجيلها وتدوينها بهدف التعرف عليها وتوثيقها، ووضعها في إطارها الصحيح، تعتبر مشكلة علمية تحتاج لكثير من الجهد والوقت للإجابة على مجموعة من الأسئلة الخاصة بوصف وتحليل هذه الألحان والنصوص المشرقية والتعرف على مصادرها الأصلية وعلى مؤلفيها وملحنيها، وعلى ما لحق ببعض مقاطعها من تغيرات لحنية وإيقاعية عند إستعمالها في نوبة المالوف الليبية، وقد قسَّم الباحث دراسته هذه، التي لم يلقى موضوعها إهتماماً يُذكر من الدارسين والباحثين في العقود السابقة، إلى أربعة فصول فيما يلي ملخصاً لما ورد فيها :لفصل الأول : موضوع الدراسة وأهميتها : إشتمل هذا الفصل على المقدمة والمشكلة والاهداف والأهمية والتساؤلات والمنهج والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات والدراسات السابقة والتبويب ...الفصل الثاني: الإطار النظري: إشتمل هذا الفصل على الجانب النظري من هذه الدراسة وقد قسمه الباحث إلى ثلاثة مباحث استوفت كل الجوانب النظرية وهي كالآتي :المبحث الأول : مدينة طرابلس عبر التاريخ: وفي هذا المبحث ألقت الدراسة الضوء على مدينة طرابلس تاريخيا وجغرافيا، بداية من الموقع والمساحة والسكان إضافة إلى نبذة تاريخية عن نشأة المدينة خلال العصور الماضية وأوضاعها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية .المبحث الثاني : نوبة المالوف الليبية. اشتمل هذا المبحث على التعريف بنوبة المالوف الليبية لغويا وفنيا، وعن نشأتها تاريخيا من بغداد مرورا بالأندلس إلى طرابلس، أيضا أنواعها ومناسباتها الاجتماعية والدينية، كذلك تناول هذا المبحث نصوص النوبة وفنون النظم التي شكلت هذه المنظومة الفنية المتناسقة. وتطرقت الدراسة بعد ذلك إلى ايقاعتها وطبوعها الموسيقية المستعملة والمهملة منها .المبحث الثالث : الألحان و النصوص المشرقية : تناول هذا المبحث الألحان والنصوص المشرقية موضوع الدراسة وأنواعها بالتفصيل، وذلك بوضع تعريف واضح لكل منها لغويا وفنيا وعرض شامل لكل نوع على حدة يحتوي على تعريفه لغة ونظما ولحنا وعن نشأته، وأغراضه ودوره في نوبة المالوف الليبية .الفصل الثالث : الدراسة الوصفية التحليلية إحتوى هذا الفصل على الدراسة الميدانية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة (مدينة طرابلس) مستعملاً أدوات التسجيل المسموع في سبيل جمع عينة من الألحان والنصوص المشرقية، ومجموعة من المقابلات الشخصية مع شيوخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية للتعرف على الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية، وبعد جمع العينات قسمها الباحث إلى نوعين: 1. عينة ( أ ) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بلحنها ونصها كما هي في الأصل. 2. عينة (ب) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بعد أن وُضعت لها ألحان وأوزان غير ألحانها وأوزانها الأصلية، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينات البحث المختارة من الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية ، ثم أورد الباحث في نهاية هذا الفصل جداول لعينات الدراسة، بالاضافة الى جداول لجميع الالحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بين فيه طبوعها وايقاعاتها ومصادرها الاصلية .الفصل الرابع : نتائج الدراسة.النتائج التوصيات ملخص الدراسة باللغة العربية ملخص الدراسة باللغة الانجليزية المصادر والمراجع الملاحق. إحتوى هذا الفصل على النتائج التي توصل إليها الباحث بعد دراسة شاملة للألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية التي اشتملت على انواعها ومصادرها ونصوصها الأدبية وألحانها وإيقاعاتها وطبوعها الموسيقية، ثم أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من التوصيات التي يأمل أن تكون ذات جدوى وتساهم في الحفاظ على نوبة المالوف الليبية، كما أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق اشتملت على: المدونات الموسيقية لجميع الألحان التي تؤدى عليها النصوص المشرقية مدونات النصوص الأدبية المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية . المقابلات الشخصية مع مشائخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية . Abstract This specialized study of used oriental texts and tunes in composing of Nawbat Almaluf Allibiya after collecting, recording, and notating samples in purpose of recognizing, documenting, and putting this heritage in its right situation, have been considered as a scientific problem needs a lot of time and efforts to answer many questions about description and analysis of these oriental texts and tunes, and recognizing its origin resources, composers and writers. In addition, detecting any changes that occurred in its melodies and rhythms after have been used in Nawbat Almaluf Allibiya. The researcher divided this study, which have been ignored by researchers for a long time, into four chapters summarized hereinafter:First chapter: importance and subject of study. This chapter included introduction, problem, purpose, importance, questions, methodology, time and place of the study, tools, samples, terms, former studies and classification.Second chapter: Theoretical Framework: This chapter included theoretical framework of this study and divided into three subjects met all theoretical needs as follows:First subject: Tripoli city along history. In this subject the said study shed light on Tripoli city historically and geographically starting from site, survey and population besides historical brief regarding city origin along old ages and its economic, social and political status.Second subject: Nawbat Almaluf Allibiya. This subject included identification of Nawbat Almaluf Allibiya linguistically and technically, and its historical origin from Baghdad to Alandalus (Muslim Spain) to Tripoli, besides its types, social and religious occasions. And this subject discusses also music joint texts and arts of music order being formed this harmony technical form, and study later discussed rhythms and its used music types and neglected ones as well.Third subject: Tunes and oriental texts: This subject discussed tunes and oriental texts, subject of study, and its types in details through putting clear identification for each linguistically and technically, moreover complete show for each type solely comprising from language, formation, tune, origin, purposes and its role in Nawbat Almaluf Allibiya.
عبد المنعم عمران عبد الجواد (2012)
Publisher's website

قناة كلية الفنون والإعلام

بعض الفيديوات التي تعرض مناشط كلية الفنون والإعلام

اطلع علي المزيد