Department of Geography

More ...

About Department of Geography

Facts about Department of Geography

We are proud of what we offer to the world and the community

28

Publications

25

Academic Staff

345

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Geography

Department of Geography has more than 25 academic staff members

staff photo

Dr. KHALED MOHAMED ALI GOMA

خالد غومة هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد خالد غومة بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 2014-07-01 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Geography

التباين المكاني لعناصر المناخ بمنطقة الجبل الأخضر (دراسة في الجغرافيا المناخية)

التباين المكاني لمتوسطات الحرارة الصغرى والكبرى التي تنخفض في شحات وترتفع في بنينا و يعزى ذلك للارتفاع فوق مستوى سطح البحر والبعد عن الساحل. يؤدي البحر دوراً أساسياً في اعتدال الحرارة، بمدينة درنة رغم انخفاضها تضاريسياً (26 متراً) إلاّ أن درجة الحرارة بها ترتفع بفارق بسيط عن أغلب المحطات فالبحر يعمل على رفع درجة حرارتها شتاءً وخفضها صيفاً مقارنة بالمناطق الجبلية الأخرى. يكبر المدى الحراري في المناطق المرتفعة تضاريسياً وذلك لانخفاض درجة الحرارة الصغرى كما هو الحال في شحات حيث يصل المعدل السنوي (16. 2مْ) ويصغر المدى في المناطق الأقل ارتفاعاً والقريبة من الساحل . يعد شهر اى النار أبرد شهور السنة حيث تُسجل فيه أدنى درجات الحرارة يقابله شهر هانيبال كأحر شهور السنة. تباين مدة سطوع الشمس بين محطات المنطقة من شهر إلي آخر يعزى لحركة الشمس الظاهرية وأيضاً وجود السحب إذ يصل أقل متوسط شهري لسطوع الشمس إلى (4. 7 ساعة / يوم) في شحات خلال شهر اى النار في حين سُجل أكبر متوسط شهري لعدد ساعات السطوع (12ساعة / يوم) في بنينا والمرج خلال شهري ناصر وهانيبال على التوالي. لا يكاد يوجد تباين في طول النهار بين أجزاء المنطقة خلال اليوم أوالشهر فهو محدود لوقوع المنطقة على نفس درجة العرض، إذ يتراوح طول النهار من (10. 30 ساعة) تقريباً في اى النار و ( 14. 30 ساعة) خلال شهر الصيف في جميع المحطات. من خلال دراسة الضغط الجوي والرياح أتضح الآتي: ارتفاع الضغط الجوي شتاءً في محطات المنطقة بشكل عام لانخفاض درجة الحرارة، وتسجل (درنة وشحات) أقل المتوسطات الشهرية والسنوية وذلك لتأثير البحر في درنة والارتفاع في شحات. تباين سرعة الرياح بين محطات الدراسة حيث تسجل درنة أعلى المعدلات الشهرية التي تصل إلى (13 عقدة ) وفي بنينا (12. 4 عقدة) لقلة العوائق وترتفع نسبياً في شحات لتصل إلى (8. 8 عقدة ) لارتفاعها وتقل في البيضاء والمرج إلى (4. 1، 4. 5 عقدة ) على الترتيب لوجود الغطاء النباتي والجبال ووقوعهما بين الأشجار التي تعرقل الرياح وتخفف سرعتها. يعد الاتجاه الشمالي الغربي هو الاتجاه السائد للرياح في كل فصول السنة على منطقة الدراسة. سجلت المحطات أكبر معدل فصلي لسرعة الرياح خلال فصل الشتاء باستثناء بنينا التي يكون فيها المعدل منخفض شتاءً. من دراسة الرطوبة الجوية والتكاثف والتساقط تبين الآتي: تراوحت الرطوبة النسبية بين المتوسطة والمرتفعة بمحطات المنطقة بسبب انخفاض درجة الحرارة شتاءً وارتفاع نسبة بخار الماء صيفاً وكذلك عمليات النتح من أوراق النباتات المنتشرة في المنطقة. سجلت محطة شحات بفعل وضعها التضاريسي أكبر كمية لعدد الأيام التي حدث فيها ضباب بينما تنخفض في بنينا، ويكاد ينعدم حدوثه في درنة. ارتبطت كميات السحب بالفصول الممطرة ويكاد فصل الشتاء يخلو من الجفاف التام في أغلب أجزاء المنطقة. ترجع الأمطار الساقطة على المنطقة إلى نمطين من الأمطار، الأول إعصاري بسبب الانخفاضات الجوية، والثاني تضاريسي وذلك لاعتراض حواف الجبل للهواء المحمل ببخار الماء. تركز أغلب المطر السنوي بالشتاء والخريف، والشتاء لوحدة يستحوذ على (53%) من الكمية. تسجل محطات ( شحات – البيضاء – المرج ) أكبر مجموع سنوي لكميات الأمطار بالمنطقة نتيجة الارتفاع. التباين في شكل الساحل بالمنطقة يؤثر في كميات الأمطار الساقطة، حيث تزداد في شحات والبيضاء لمقابلتها للرياح الشمالية والشمالية الغربية الممطرة ليصل إلى ( 566. 7، 546. 8 ملم) على التوالي وتنخفض عن ذلك بكثير كلما اتجهنا شرقاً كما في درنة والفتائح، حيث تصل إلى (221. 2، 260. 8 ملم) على الترتيب لتراجع خط الساحل فتكون هذه المحطات أقل عرضة للرياح الممطرة. إن شدة المطر تزداد في آخر شهور الخريف والشهر الأول من فصل الشتاء وذلك لزيادة عدد الأيام الممطرة في الحرث أما في الكانون فيعزى لزيادة كمية الأمطار.
الطيب فرج السنوسي أمجاور(2010)
Publisher's website

التحليل المكاني لاستعمالات الأرض السكنية بمدينة الزاوية

Abstract: The uses of the housing land is the first & early trail of the reaction of the human with the natural environment & the control thereof، and the Urban Geography looks to the city as one of the housing forms، and housing use grows as a fatal and necessary response & a mirror reflecting the functions of the other city. Azzawia city is described with a site & location characteristics that have relation with the origin & development of the house، some are positive such as its location on the Mediterranean Sea surrounded by important constructional center which made it in the heart of movement of transport of goods & passengers، and the Geological formation that led to formation of the mines and provision of the stones for houses building & the good quality of the soil & suitable climate free from radicalism، with a rate of rain of 261 mm and an annual heat average not exceeding 20. 6 and an annual average of relative humidity of 67% and others negative، the most important of which is the blowing of winds from the north west direction where Azzawia Oil Refinery exists، and the blowing of (Al-Gebly) winds from the South and the South west، the effect of that on the dust contamination especially after the removal of the forest belt that was protecting the city. The reaction of the natural & human elements was reflected in the City in the appearance in many population & housing features different in place & variable in time such as the distribution، density، growth & structure of the average of the population growth trends to the continuous decrease from 5. 3% in 1973 to 1. 3% in 2006، accompanied by fluctuation in the average of housing growth from 5% to 1. 4% then to 3. 5% during the last three decades between 1973-2006، and it is expected that the size of population & housing will increase in a different way between 2006-2036. The urban growth in the city has historical evidences that may be referred to the Phoenician age were neglected and the city was developed historically، passing the openings age & the Islamic state where the city had later taken its name from the city had later taken its name from one of the Islamic corners and it became on oasis or a village on the road of caravans & Pilgrimage and its first nucleus was formed around Ben Sheaib Corner and (Haret Azzawia) area، then it was concentrated around the Turkish castle and the organization signs thereof appeared in the Italian age after the installation of the rail way line & the coastal road، then the layouts came، and the higher share of the uses of the lands in the city was always for the housing and the city grew in some stages naturally without planning (un planned) and its internal growth does not conform with any of the ores explaining the internal structure of the city. The planning of the city for the year 2000 aimed many uses of lands، among which the uses of housing of 1163 Hectares and the layout expected the number of houses to reach to 20230 houses، but as per the average housing growth achieved between 1995-2006، it is expected that they wil not exceed 21340 houses by the end of 2008، with a housing use area of about 1191. 4 Hectares، and the share of the individual is 101. 8 square meters The city is described with a housing structure characteristics indicated by the analysis of its elements such as the social & economic case of the inhabitants، the area of the housing units، their hights، ages، their basis building materials، their style … Etc. which was uncovered by severely interfering housing regions classified according to their relative importance in the Urban (Mahalat) in the city to housing regions according to the area of the housing units & housing regions as per the age of the housing units & other regions as per the style of the houses. As for the analysis of elements of efficiency of the house in the city such as the area of the housing building، designs of the houses، domestic gardens، yards، lighting and ventilation، it transpired that there is difference in the level of efficiency in the city and difference between its urban Mahalat، and it uncovered the positive & negative sides. The city is described with infrastructure services different in its level in the city and variant between one (Mahala) & other، represented in the services of water، electricity، sanitary drainage & public cleanness، and some parts of the city complain the bad services or non availability thereof sometimes، and they are as whole، of good level at the center of the city and become lower or nill in direction towards the outskirts thereof، especially the north eastern، the western & the southern western ones، and the families، whose number of individuals ranges between (6-8) persons constitutes 48%، and the degree of crowdness reached to (7-5) persons / house، and in the houses (1. 5) oersin/room approximately.
محمد أبو غرارة عريبي الرقيبي(2009)
Publisher's website

تلوث المياه الجوفية بمياه الصرف الصحي وأثره على صحة الإنسان في مصراتة المدينة و المحلات المحيطة بها

أجريت هذه الدارسة لبيان مدى تأثير بعض الخواص الكيميائية والبيولوجية لمياه الصرف الصحي على المياه الجوفية والصحة العامة في منطقة مصارتة عينة عشوائية للآبار للفترة من 36 حيث تم أخذ المدينة و المحلات المحيطة بها م آخذين بعين الاعتبار قربها من المواقع 2013 شهر (مارس )إلى (أغسطس الصناعية والمستشفيات والازدحام السكاني ومحطات تجميع ومعالجة مياه الصرف الصحي ومياه الأمطار والمياه المعالجة وغير المعالجة . لقد أظهرت التحاليل الكيميائية والبيولوجية التي أجريت بمختبارت الشركة العامة للمياه والصرف الصحي، ومختبر مارقبة الأغذية والأدوية بمصارته والشركة الليبية للحديد والصلب، ارتفاع نسبة الملوحة في معظم آبار منطقة الدارسة وسجلت أعلى القيم للمواد 12704، 1740، 8120، 7344 )وبلغت TDS( الصلبة الذائبة الكلية على، الزروق وطمينه، ازوية المحجوب، مليجارم/لتر في آبار مصارتة المدينة، مليجارم/لتر 1442 في حين كانت أعلى قيمة لمياه آبار محلة الغيارن و هي، التوالي وهي ضمن الحدود المسموح بها لمياه الشرب والري حسب المواصفات والمعايير القياسية الليبية . أما فيما يتعلق بالتحاليل البيولوجية فقد سجلت قيما عالية للبكتيريا / مستعمرة 12000، 500، 200، 2100، 6000 القولونية وهي كالآتي طمينة الزروق، و ازوية المحجوب، مليلتر في كل من مصارتة المدينة 100 وكلها تقع خارج الحدود المسموح بها حسب المواصفات، و الغيارن على التوالي و سجلت قيمة عالية، القياسية الليبية في 6( جدا للبكتيريا القولونية في البئر رقم كما أن عدد الاشيريكية، مليلتر 100 / مليون مستعمرة 4 مصارتة المدينة وبلغت مليلتر . تم الاستعانة بالاستبيان 100/ مستعمرة 5800 )بلغت فيه E. coli( القولونيةو )عينة من السكان وعدد 2126( ) من خلال اختيار عدد 5 و ملحق 4(ملحق)عينة من الموظفين في شركة المياه والصرف الصحي للإجابة على المحاور 135( وأظهرت النتائج أن وتفسير الفرضيات المتعلقة بمشكلة الدارسة، المطروحة فيه ونقص الكوادر، والتجاوز على الشبكة العامة وقدم الشبكات، الازدحام السكاني وضعف، وانحدار الأرض، وضعف المشاريع، وعدم اكتمال الربط، المؤهلة كل ذلك أسهم في زيادة نسب التلوث، الإدارك بأهمية المحافظة على المياه الجوفية ولا ننسى الحفر العشوائي للآبار ودو ر، للمياه الجوفية ه في استنازف المياه الجوفية. كما تم الاستعانة بالجداول والخارئط المناسبة لتوضيح جيولوجية المنطقة والعوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة في مشكلة الدارسة . لقد واجهت الدارسة عدة معوقات تمثلت في ضعف البيانات المتوفرة وقلتها وقدمها فيما يخص عمق الآبار و تاريخ الشبكة وقدرتها على مواكبة التوسع العمارني وازدياد عدد السكان وتبين أن للمستوى التعليمي ا دور في الحد من نسب التلوث وأبعاده على المستوى الصحي واتضح كذلك ضعف التخطيط العمارني والحضري الذي أدى إلى، والاجتماعي زيادة استنازف المياه الجوفية وتلوثها وانعكاس ذلك على حياة السكان في منطقة الدارسة بشكل عام، مما يتطلب وضع الخطط البديلة والدارسات الوافية والمستمرة لمعالجة مواضع الخلل للحفاظ على الموارد الطبيعية ومنها المياه الجوفية خدمة للاقتصاد الوطني وحماية البيئة .
الهادي مصطفى حمدان السوالم(2014)
Publisher's website