قسم الدراسات الإسلامية

المزيد ...

حول قسم الدراسات الإسلامية

قسم الدراسات الإسلامية أحد الأقسام المنضوية تحت كلية الآداب/ جامعة طرابلس، وقد تأسس (قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية) منذ إنشاء كلية المعلمين العليا سنة 1965، وقد استقل عن (قسم اللغة العربية) سنة (2007-2008م).

حقائق حول قسم الدراسات الإسلامية

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

39

المنشورات العلمية

28

هيئة التدريس

1558

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم الدراسات الإسلامية

يوجد بـقسم الدراسات الإسلامية أكثر من 28 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ. أسعد الهمالي اللافي إبراهيم

أسعد الهمالي اللافي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الدراسات الاسلامية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد أسعد بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2008-05-05 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الدراسات الإسلامية

شرح المقدمة الوغليسية على مذهب السادة المالكية للشيخ أحمد زروق الفاسي دراسة وتحقيق

الحمد لله الذي منَّ عليَّ بإتمام تحقيق هذا المخطوط النفيس، فخرج للقارئ في صورة أيسر وأنفع، وهو كتاب مفيد في بابه إن شاء الله - تعالى- يحتاج إليه المسلم في هذا العصر، ولا ريب أن غيابه قرونا ليظهر في هذا الزمان توقيت اختاره البارئ جل وعلا ؛ فإن الأدواء التي يعالجها مضمونه منتشرة في عصرنا هذا انتشارا عظيما، فالعقيدة مثلا مشوشة في أذهان كثير من الناس بنشر المذاهب الكلامية بين عوام المسلمين، وطعن أصحابها بعضهم في بعض وتكفيرهم لمن خالفهم في كل مسألة بموجب وبغير موجب، ناهيك عن السباب والشتائم المعلنة التي تؤدي إلى نفور غير المسلمين من الدين الحنيف ظنا منهم أن أخلاقنا نابعة من تعاليم ديننا. في هذا الخضم تستقي الوغليسية من منبع العقيدة الصافي ما يروي ظمأ المسلم بلا إفراط ولا تفريط، ودون تهجم على أحد، ففي هذا الكتاب نهيٌ عن سب مثل الريح والديك والبعوض، ناهيك عن المسلمين وعلمائهم. وفي أبواب الطهارة والصلاة والصيام تناول الكتاب ما لا بد منه للمسلم دون تعقيد ولا خوض في مسائل الخلاف ؛ ذلك أنه موجه إلى عوام المسلمين والمبتدئين من طلبة العلم. أما في باب الأخلاق والمعاملات فقد ولج الكتاب كل الزوايا التي قد يغفل عنها المسلم فتضره غفلته عنها في دينه ودنياه، فأرشده إلى المأمورات وبين له المنهيات بأسلوب بديع وطريقة سهلة ميسرة، إذ يقسم المعاصي على جوارح الإنسان ؛ ليسهل عليه حفظ نفسه ورعايتها، كما دله على ما يعينه على هذا الحفظ من التفكر في الموت وأسبابه، والمخلوقات واختلافها عظما ودقة وكثرة وتنوعا، فيفيده ذلك كله معرفة بالله العظيم؛ فتعظم في نفسه الآخرة وتهون في عينه الدنيا. وفي الختام أصل إلى أن هذا الكتاب وإن صغر حجمه فإن نفعه كبير ولعل من شهود هذا الأمر أن الذين تناولوه بالتصنيف والشرح والعناية هم علماء ربانيون شهد لهم أهل العلم بالصلاح والتقوى وأحبهم الناس جميعا فهذا الشيخ أحمد زروق تتنافس أقطار المغرب العربي في نسبه إليها، وقد اختار هو ليبيا موطنا له عاش بين إخوته في مدينة مصراتة مصاهرا لهم منصهرا بينهم متواصلا مع أهل طرابلس والجبل، وأخلص مما سلف إلى التوصيات الآتية: الاعتناء بالمقدمة الوغليسية وبرمجتها لتدخل المناهج التعليمية في مراحلها الأولى، فهي تعد منهاجا للمسلم بما حوته من منهج تكاملي يربط الجانب العملي بالجانب الروحي. البحث عن مؤلفات الشيخ أحمد زروق والعناية بها وتحقيقها إثراء للمكتبة الإسلامية وإظهارا لهذه الشخصية العظيمة . بذل الجهد اللازم لإظهار علماء المذهب المالكي، والوقوف على مؤلفاتهم، وإبراز ما قاموا به من خدمة للإسلام ونشر لتعاليمه.
أحمد علي أحمد البوسيفي (2013)
Publisher's website

التجارة والضوابط الشرعية

يهدف البحث إلى التعريف بالضوابط الشرعية التي تربط الناس في معاملاتهم التجارية. arabic 46 English 0
الهادي المبروك سالم عبدالله(4-2014)
Publisher's website

الإدراج في الحديث و أثره في التعليل

الحمد لله الذي شرح صدري، ويسر أمري، وألهمني العيش مع علم الحديث ومصطلحه تدريساً ،وبحثا، وتقليبا لكتبه ومصادره قرابة عشرين سنة أدور بين قواعده، وأتعرف على مناهج علمائه، وهو أمر ليس باليسير لمن طرق بابه، وهذا العلم الشريف لم يترك لنا السابقون فيه شيئاً نعمله، أو جديدا نضيفه، فقواعده ومصطلحاته قد نضجت واكتملت، وما لنا منه إلا تحقيق نص، أو نشر مخطوط، أو جمع متفرق ( )، غير أنه لم يأخذ حظه من الانتشار في بلادنا، بل لم يأخذ مكانه مع باقي العلوم الشرعية الأخرى فيها، وهذا الأمر لا يخفى على المتخصصين في هذا العلم وغيرهم ؛ لذلك تجد بعض طلاب العلم يجهل كثيراً من مصطلحاته، وقواعده وفنونه ، وهذا أمر ملاحظ لا يخفى على من مارس مهنة التدريس الجامعي في بلادنا، ولاشك أن من حرم معرفة هذا العلم فاته خير كثير وفضل عظيم. من هنا رأيت أن أُعرف ببعض مصطلحاته، و ألقابه وأنشرها في بحوث مستقلة بين الحين والآخر؛ لتدل طالب العلم الراغب في التعرف على بعض مسائله وإدراك ما فاته، حيث أجمع ما يتعلق بها في مكان واحد بعبارة سهلة ميسرة مدللة، بأسلوب علمي واضح ليس فيه تعقيد ولا غموض، كفاية للقارئ الكريم عناء تقليب الكتب والمصادر الحديثية القديمة،فإن في تقليبها مشقة عظمى لمن لم يمارس ذلك ،أو يتدرب عليه، ومن ضمن هذه البحوث هذا البحث الذي بين يدي القارئ الكريم الذي بعنوان: (الإدراج في الحديث وأثره في التعليل)، وعملي فيه: التعريف بالإدراج لغة واصطلاحا، ثم الكلام على أنواعه وأقسامه، مدعما ذلك بالأمثلة مع بيانها وتحليلها، وبما أن الإدراج علة من علل الحديث الخفية ـ في الغالب ـ فقد يخفى على طالب العلم ؛ لذلك ذكرت الطرق والسبل لمعرفته لكي يستطيع طالب العلم الوقوف عليه، وتمييز القدر المدرج في الحديث الذي بين يديه،ثم بينتُ حكمه ومصادره، وأخيرا ختمته بأثره في التعليل arabic 66 English 0
رمضان حسين علي الشاوش(7-2015)
Publisher's website