Department of Social Work

More ...

About Department of Social Work

Facts about Department of Social Work

We are proud of what we offer to the world and the community

53

Publications

48

Academic Staff

974

Students

0

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details

Who works at the Department of Social Work

Department of Social Work has more than 48 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. Mansour Amarah mohamed Eltaef

منصور الطيف هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الخدمة الاجتماعية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد منصور الطيف بجامعة طرابلس كـاستاذ منذ 2021 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Social Work

التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي والتدخل العلاجي للخدمة الاجتماعية

تناولت هذه الدراسة ظاهرة اجتماعية ذات أهمية في حياة المجتمع ومستقبل أبنائه وموضوعها هو التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي. فالتنشئة الاجتماعية هي القاعدة الأساسية التي ترتكز عليها الأسرة في القيم والمعايير والاتجاهات وهي المسئولة عن الفرد وأسس تعامله وتفاعله مع الآخرين بحيث يؤدي هذا التعامل إلى إكساب الفرد نمط سلوكي معين. فهو كائن عضوي يتشكل اجتماعياً عن طريق المجتمع من خلال فعاليات التنشئة الاجتماعية وتعد الثقافة من أهم الأمور المؤثرة فيها . فالطفل عندما يولد ينمو في مجتمع وفق نظام ثقافي معين لأنه لا يستطيع أن يعيش بمفرده ودون مساعدة وعند تعامله مع أفراد المجتمع يأخذ هذا التعامل أنواع متعددة من التقليد والمشاركة الجماعية وكذلك ينتقل الطفل من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي له شخصيته التي تتأثر بالمجتمع وتؤثر فيه ". وتكون الأسرة هي المحتوى الأول للطفل وعليها كامل المسئولية مباشرة لما سيحدث خلال التنشئة الاجتماعية سواء كانت سوية أو غير سوية لأنها ملزمة أساساً على تحديد سلوك الطفل للمستقبل والطريق الذي سيسلكه، و التنشئة الاجتماعية لم تقف عند أعتاب الأسر بل تتعدى ذلك إلى بيئة مجتمع الجيرة باعتبارها ثاني بيئة اجتماعية يتأثر بها الطفل بعد الأسرة ثم يأتي دور المدرسة باعتبارها البيئة الاجتماعية المنظمة التي يتعلم فيها الأنماط السلوكية لأنها الحلقة الأولى لحياة الطفل بعد البيت مباشرة. وبعد خروج الطفل من المنزل إلى المدرسة حيث يقضي الساعات الطويلة من يومه وتتسع دائرة معارفه لتشمل المدرسين ورفاق الفصل وترتب عليه اتساع علاقات الطفل في بيئته الجديدة واكتساب أنماط جديدة من السلوك والمدرسة هي نظام اجتماعي يؤثر في المجتمع ويتأثر به فلم تعد وظيفتها التلقين والتعليم فحسب بل تربوية تعليمية وتسعى لتحقيق تكامل شخصية التلميذ من خلال التحصيل الدراسي منذ الصغر بهذا تعتبر المدارس الابتدائية هي المكان الذي يجب أن يصل فيه الطفل إلى درجة أكبر من النمو الاجتماعي والنفسي والعقلي لاستثمار قدراته في التوافق مع البيئة لإشباع حاجاته حسب ميوله وعمره وجعل المدارس مركز إشعاع علمي وأدبي وترويحي ورياضي وثقافي واجتماعي ومساعدة التلاميذ بالخروج إلى البيئة المحلية عن طريق الرحلات والمعسكرات والمؤتمرات وتوجيه خدمات مناسبة وتبادل خبرات نافعة . مشكلة الدراسة المدرسة هي المكان الذي يكتشف فيه الطفل نموه الجسمي والعقلي والانفعالي والاجتماعي وهي البوتقة التي تزداد فيها علاقات الطفل الاجتماعية اتساعاً ملحوظاً وذلك بعد خروجه من حيز الأسرة الضيق إلى نطاق أشمل يضم كافة العاملين بمدرسته وتلاميذها. بهذا تتاح له فرصة التعرف لاختيار ما يناسبه من الأصدقاء من خلال ما اكتسبه من معايير واتجاهات طيلة الفترة التي عاشها بين أفراد أسرته وكما أنها تعمل على فتح المجال لتوسيع أفق ومدارك الطفل الاجتماعية بحيث يبدأ في التفاعل مع المدرسين متأثراً بالمنهج المدرسي الذي سينهجه كالواجبات أو الضبط للانفعال أو ضبط في السلوك وطرق المعاملة مع الآخرين سواء كان ذلك إيجابياً أو سلبياً. بهذا تحدد الباحثة مشكلة الدراسة في التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي والمتمثلة في التنشئة الاجتماعية السوية و التنشئة الاجتماعية غير السوية والمتأثرة بالاستقرار الأسري الاجتماعي والنفسي والاقتصادي وتأثير البيئة المحيطة بالأسرة موقع السكن ونوعه، كبر حجم الأسرة، غياب الأم عن البيت جزئياً أو كلياً، الفرق في المعاملة بين الذكور والإناث، ونوع المدرسة، خاصة أو عامة، والمستوى الثقافي للأسرة، وهذا الدراسة عبارة عن دراسة مقارنة تحليلية بمدارس التعليم الأساسي بمدينة طرابلس على عينة من طلاب الصف السادس . أهمية الدراسة تكمن أهمية الدراسة من أهمية موضوعها وهو التحصيل الدراسي وعلاقته بأنماط التنشئة الاجتماعية في المجتمع الليبي " مدينة طرابلس كنموذج " . تكمن أهميتها في فائدة التحصيل الدراسي حيث يعود على التلميذ والمجتمع معاً. معرفة دور الأسرة وعلاقتها بالتحصيل الدراسي من حيث التنشئة السوية وغير السوية . توضيح ومعرفة أثر التنشئة الاجتماعية على التحصيل الدراسي لتلاميذ المرحلة الابتدائية . أهداف الدراسة من خلال تحديد موضوع الدراسة وأهميته فإنها تستهدف عدة أهداف منها: التعرف على أنماط التنشئة الاجتماعية بالأسر السوية والمفككة . التعرف على أنماط التنشئة الاجتماعية لبعض الأحياء السكنية المكتظة سكانياً وغير المكتظة . التعرف على مؤشرات التحصيل الدراسي لتلاميذ الصف السادس وعلاقته بأنماط التنشئة الاجتماعية السوية وغير السوية . محاولة التعرف على بعض المتغيرات ذات العلاقة بالتنشئة الاجتماعية المحيطة بالأسرة ومجتمع الجيرة كتفكك الأسرة ونوع السكن وكبر حجم الأسرة والمستوى الاقتصادي لها ونمط مجتمع الجيرة ومدى غياب الأم عن البيت والفرق في المعاملة بين الذكور والإناث ومدى تأثير الأعلام المرئي على الأطفال . تساؤلات الدراسة تساؤلات الدراسة والتي من خلالها حاولت الباحثة التوصل إلى الأهداف السابقة فأنها تتمثل في: - ما هي أنماط التنشئة الاجتماعية لأسر التلاميذ السوية والمتفككة؟ ما هي أنماط التنشئة الاجتماعية السائدة بالأحياء السكنية المكتظة سكانياً وغير المكتظة؟ ما هي العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المؤدية إلى سوء التنشئة الاجتماعية؟ ما هي مؤشرات التحصيل الدراسي لتلاميذ الصف السادس؟ ما علاقة التحصيل الدراسي بأنماط التنشئة الاجتماعية غير السوية؟
نـوال شعبـان أبوشـاقور (2010)
Publisher's website

آليات التعامل مع ظاهرة الفقر في المجتمعات النامية من منظور الخدمة الاجتماعية

تُعد ظاهرة الفقر من الظواهر القديمة التي تعاني منها المجتمعات، فمثلت أهم المعضلات والعوائق أمام الحضارات الانسانية على مر العصور، إضافة إلى كونها قد شكلت سبباً أو دافعاً للعديد من الثورات والاضطرابات السياسية والاجتماعية، لذا فإن جميع الأديان السماوية قد أولت اهتماماً خاصاً بظاهرة الفقر. وأصبح الفقر ينتشر اليوم على نطاق واسع في العالم المعاصر، ويعتبر تقرير البنك الدولي لعام 2000- 2001 بعنوان (شن هجوم على الفقر) اعترافاً بتصاعد ظاهرة الفقر في العالم وإدراكاً لمخاطره، حتى أنه ظهر تقسيم للدول يعتمد على قسمين : - الدول الغنية والدول الفقيرة . وتجدر الاشارة هنا إلى أن الدول الفقيرة تنقسم إلى قسمين: دول ليس لديها موارد وبالتالي فهي فقيرة في الأصل ولا يمكنها الخروج لوحدها من الفقر، بينما هناك دول لديها موارد وثروات إلا أنها لم تستطع استثمارها لأسباب سياسية أو أمنية أو غير ذلك من الأسباب، وهي بالتالي يمكنها مع مساعدة مؤسساتية دولية أن تخرج من فقرها من خلال مواردها الذاتية. وإضافة إلى مخاطر الفقر(مرض، جهل، تخلف) فإن الفقر يعتبر التحدي الأخلاقي الأول، ذلك أن خاصية الفقر تمثل انتهاكاً شاملاً لحقوق الإنسان فالفقر يمثل شكلاً من أشكال الإقصاء، والتهميش، والمسّ بكرامة الإنسان. ونجد اليوم الكثير من المنظمات الدولية والإقليمية التي اعتبرت الحد من الفقر والتخفيف منه جزءاً من برامجها، إلا أن أغلب هذه المحاولات (مشتملة القروض) إما إنها بسيطة مقارنة بحجم المشكلة، أو تعتبر مصيدة للتحكم في الدول الفقيرة ووضعها تحت السيطرة . . وهكذا تجد المجتمعات النامية نفسها في دوامة تزايد الفقر إلى مالا نهاية. وانطلاقاً من أنه من أهداف الخدمة الاجتماعية البحث عن مستوى أفضل لحياة الإنسان، فهي تعتبر التعامل مع ظروف الحرمان والعوز والفقر والفقراء مجال من أهم مجالا أعمالها. فقد ارتبطت الخدمة الاجتماعية منذ نشأتها الأولى بهذه الظاهرة وتداخلت في ذلك مع الرعاية الاجتماعية من خلال حملة المعالجات التي حاولت بعض الدول مواجهة الظاهرة من خلالها للتخفيف من حِدَّتهَا وآثارها ونتائجها فالخدمة الاجتماعية التنموية التي تسعى إلى إيجاد طريق فعّال للتنمية بكل مضامينها وقهر التخلف، والخروج بالمجتمعات النامية من الفقر إلى حالة الرخاء والرفاه والتقدم، وإحداث عدالة اجتماعية على المستوى الإنساني، تعتبر التعامل مع هذه الظاهرة وما ترتب عليها من نتائج جزءاً من أجل المساهمة في مواجهتها وإيجاد الآليات التي يمكن أن تخفف من آثارها. أهمية الدراسة : - تكمن أهمية دراسة في آليات التعامل مع ظاهرة الفقر في المجتمعات النامية من منظور الخدمة الاجتماعية في : - الاسهام في توجيه الانظار الى ظاهرة الفقر ومايمكن ان يترتب عليها من تداعيات . الاسهام في تحليل الاسباب التى تودي الى بروز هذه الظاهرة وانتشارها. عرض وتحليل الآليات التي يمكن استخدامها للتعامل مع هذه الظاهرة . الاسهام في تطوير اطر نظرية لدراسات لاحقة تساهم في الاثراء المعرفي للموضوع. أهداف الدراسة : - تهدف دراسة آليات التعامل مع ظاهرة الفقر في المجتمعات النامية من منظور الخدمة الاجتماعية إلى : - محاولة تحديد مفهوم الفقر وأسبابه . التعرف على أبعاد ظاهرة الفقر ورصد آثارها ونتائجها وانعكاساتها . ل تحليل انعكاسات الفقر السلبية على عملية التنمية . إبراز أهم آليات التعامل مع ظاهرة الفقر في المجتمعات النامية على المستوى الدولي والمحلي. التعرف على الدور الذي يمكن أن تؤديه الخدمة الاجتماعية في التعامل مع هذه الظاهرة. محاولة الخروج بمقترحات وتوصيات يمكن المساهمة بها في الحد من هذه الظاهرة. تساؤلات الدراسة: - تسعى هذه الدراسة للإجابة على السؤال الرئيسي التالي : -ماهي أهم الآليات الممكنة للتعامل مع ظاهرة الفقر من منظور الخدمة الاجتماعية؟ وللإجابة على هذا السؤال تسعى الدراسة لتوضيح الأسئلة الفرعية الآتية : - ما هو الفقر وماهي أسبابه ونتائجه ؟ ما هو واقع الفقر عالميا ً؟ ما هي انعكاسات الفقر على عمليات التنمية ؟ ما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه الخدمة الاجتماعية في التعامل مع هذه الظاهرة والحد منها ؟ما هي المقترحات التي يمكن المساهمة بها في مواجهة هذه الظاهرة ؟
هناء نجم الدين الهمالي المختار(2014)
Publisher's website

البعد الإنساني لمهنة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بخصوصية الممارسة

الخدمة الاجتماعية مهنة إنسانية لها فلسفتها المتكونة من قيم، ومعايير وفضائل إنسانية تستند إليها في تعاملاتها الإنسانية مع الوحدات الإنسانية، بما يؤكد قيمة الإنسان، واحترام كرامته، وخصوصيته الاجتماعية في دراسة الحالات التي يتعامل معها الأخصائي الاجتماعي سواء أكانت حالات فردية أم جماعية أم مجتمعية في ظل تعميم البُعد الإنساني لمهنة، لكي يتمكن الممارس المهني من تفهٌم ظروف المجتمع، واقتراح الحلول التي تتناسب وطبيعة المشكلة، ليتم من خلالها وضع الحلول العلاجية أو الوقائية لحل المشاكل، ويتم ذلك من خلال إعداد الأخصائي الاجتماعي على أسس من القاعدة العلمية العريضة من العلوم المختلفة لخلق كوادر مهنية تسعى لتحقيق أهداف المهنة، وقادرة على تقديم الخدمات الاجتماعية بشكل علمي، وبما يتفق وأهداف المجتمع الليبي وبما يمكن من إثراء وتنمية البناء المعرفي النظري للخدمة الاجتماعية، والرقي بأساليب الممارسة المهنية، للمساهمة في صياغة محتوى الخدمة الاجتماعية في بعدها الإنساني بما يعكس ذاتية وخصوصية المهنة، ويكون نابعاً من واقع المجتمع ويفي بتطلعات ومتطلبات الخدمة الاجتماعية في المجتمع الليبي لتحقيق التنمية الشاملة. أما تساؤلات البحث فتمحورت على الآتي هل توجد علاقة بين البعد الإنساني لمهنة الخدمة الاجتماعية والخصوصية الاجتماعية والثقافية للمجتمع الليبي؟. هل نجحت مناهج الخدمة الاجتماعية في المجتمع الليبي في استيعاب خصوصياته الاجتماعية والثقافية ؟. ما هو تأثير استيعاب الخصوصيات الاجتماعية والثقافية للمجتمع في تطور ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية في المجتمع الليبي؟. كيف يمكن لميثاق مهنة الخدمة الاجتماعية أن ينبثق من قلب الواقع الثقافي والاجتماعي للمجتمع دون أن يتعارض مع القواعد والأسس والمعايير والمبادئ المهنية المتفق عليها. ما هي أبرز الصعوبات التي يمكن أن تعيق ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية في بعدها الإنساني في إطار الخصوصيات الاجتماعية والثقافية للمجتمع الليبي؟ ومن أهم نتائج البحث: أثبتت نتائج إجابات أفراد مجتمع البحث بأن ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية في بعدها الإنساني تحتاج لدراسات علمية من أجل تطويرها وبما يدعم مخرجات تعليم الخدمة الاجتماعية جاءت بنسبة(86. 4%) وذلك ما يؤكد بأن الدراسات والبحوث العلمية تساهم في تطوير ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية في بعدها الإنساني بما يخدم خصوصية المجتمع الليبي بنسبة (79. 9%). كما أوضحت نتائج إجابات المبحوثين بأن هناك نسبة كبيرة من المبحوثين غير راضيين عن وضع الممارسة في المجتمع الليبي من خلال رغبتهم في تقييم ممارسة المهنة من منطلق إجاباتهم بأن مهنة الخدمة الاجتماعية في بعدها الإنساني ارتبطت بالمجتمعات الغربية أكثر من توظيفها لخصوصية المجتمع الليبي بنسبة(70. 1%). كما بينت إجابات المبحوثين بأن ضعف توظيف ما تتوصل إليه البحوث العلمية من نتائج وخبرات في إطار مهنة الخدمة الاجتماعية يؤثر سلبا على قضايا المجتمع الليبي ومؤسساته بنسبة (72. 4%). كما أثبتت نتائج المبحوثين بأن المقررات الدراسية بمهنة الخدمة الاجتماعية ومجالاتها في بعدها الإنساني يجب أن تركز على الجوانب النظرية أكثر من التطبيقية لكي ترتبط بخصوصية المجتمع الاجتماعية والثقافية، بنسبة(67. 3%) أشارت نتائج المبحوثين بأن نجاح مهنة الخدمة الاجتماعية في المجتمع الليبي مرتبط باستيعاب خصوصياته الاجتماعية والثقافية بنسبة (79. 4%)، وذلك يتفق مع ما جاءت به دراسة نزيهة صكح، بأن مهنة الخدمة الاجتماعية تساهم مساهمة فعالة وايجابية في بناء المجتمع لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية مما يجعل أهميتها تؤكد على ضرورة توطينها في المجتمع العربي الليبي بشكل خاص. أوضحت بعض نتائج البحث بأن الميثاق الأخلاقي الدولي للخدمة الاجتماعية في حاجة إلى تطوير لمضامينه ومواده وفق خصوصية المجتمع الليبي جاءت بنسبة(81. 8%)، مما يدل ذلك على أهمية وجود ميثاق أخلاقي منبثق من طبيعة المجتمع الليبي وخصوصيتهكما أوضحت نتائج المبحوثين بأن غياب التشريعات التي تحد مزاولة المهنة لغير ممارسيها مما أثر سلبا على ممارسة المهنة في المجتمع الليبي جاءت بنسبة(79. 4%) مما يدل ذلك على أهمية التشريعات داخل المجتمع الليبي لمنع تداخل التخصصات، وتنمية الوعي المجتمعي بأهمية ممارسة المهنة في المجتمع الليبي جاءت بنسبة (79. 0%)، كما أكد المبحوثين من خلال إجاباتهم بأن تنوع المناهج وعدم توحيدها داخل مؤسسات تعليم الخدمة الاجتماعية يؤثر على مستوي تطوير مهنة الخدمة الاجتماعيةفي المجتمع بنسبة (82. 2%). Abstract Social Work humanitarian her acting career philosophy consists of values، and standards of humanity and the virtues on which to base humanitarian dealings with humanitarian units، confirming the value of rights، respect for dignity، social and privacy in a case study that deals with the social worker، whether individual cases or collective or community With circulation of the human dimension of the profession، so that the professional practitioner of society understand the circumstances، and to propose solutions that suit the nature of the problem، which is to develop preventive or therapeutic solutions to solve problems، This is done through the preparation of the social worker on the basis of the broad scientific base of various sciences to create professional cadres seeking to achieve the objectives of the profession، and is able to provide social services in a scientific manner، and in accordance with the objectives of Libyan society، so as to enrich and develop the construction of cognitive theory of social service، and sophistication methods professional practice، to contribute to the formulation of social service content in its human dimension، reflecting the subjective and the privacy of the profession، and have stems from the reality of society and meet the aspirations and requirements of social service in the Libyan society to achieve comprehensive development. The questions focused on the research in the following: Is there a relationship between the human dimension of the social work profession and social and cultural Privacy Libyan society?Is Social Work curriculum succeeded in Libyan society to absorb the social and cultural particularities?. What is the absorption of social and cultural particularities of the community in the development of the practice of social work profession in the impact of the Libyan society?How can the Charter of the social work profession that emanates from the heart of the cultural and social reality of the community without being inconsistent with the rules and principles and professional standards and principles agreed. What are the main difficulties that can hinder the practice of social work profession in the human dimension in the context of social and cultural particularities of the Libyan society?Among the most important results The results of the answers to members of the research community has shown that the practice of social work profession in its human dimension need for scientific studies in order to develop and to support social service education outputs came by (86. 4%) and it confirms that the scientific studies and research contribute to the development of the practice of social work profession in later humanitarian in order to serve the privacy of the Libyan society by (79. 9%). The results of the answers respondents made it clear that there is a large percentage of the respondents are not satisfied with the development of practice in Libyan society through their willingness to evaluate the practice of the profession in terms of their answers that social service career in the human dimension associated with the western societies more than employed to privacy Libyan society by (70. 1 %). As answers respondents indicated that the weakness of the employment of the findings of scientific research results and experiences in the framework of the social work profession adversely affect the issues of Libyan society and its institutions by (72. 4%). as demonstrated by the results of the respondents that the courses profession and social service fields in the human dimension should focus on the more theoretical aspects of Applied linked to the specificity of social and cultural community، by (67. 3%)The results of the respondents that the success of the social work profession in the Libyan society is linked to Absorb the social and cultural particularities by (79. 4%)، and it is consistent with what brought him fair study Skh، that social service profession effective and positive contribution in building the society contribute to the achievement of social and economic development، which It makes its importance emphasizes the need for resettlement in the Libyan Arab society in particular. Some search results made it clear that the international code of ethics for social service needs to develop its contents and materials according to the privacy of the Libyan society came by (81. 8%)، which indicates that the importance of having a pop-up of the Charter of the moral nature of Libyan society and privacyAs the results of the respondents pointed out that the absence of legislation that limit the practice of the profession to non-practitioners، which negatively impact on the practice of the profession in the Libyan society came by (79. 4%)، indicating that the importance of legislation within Libyan society to prevent overlapping disciplines، and the development of community awareness of the importance of practicing the profession in Libyan society came by (79. 0%)، also stressed the respondents through their answers that the diversity of approaches and lack of standardization in social work education institutions affect the level of development of the profession of community service Alajtmaihvi by (82. 2%).
عواطف جمعة(2015)
Publisher's website

Department of Social Work in photos

Department of Social Work Albums