Digital Repository for Physics

Statistics for Physics

  • Icon missing? Request it here.
  • 3

    Conference paper

  • 17

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 1

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 29

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 0

    Document

تقدير مركبة الإشعاع الشمسي المنتشر لعدد من المناطق الليبية

حتى يمكن الاستفادة القصوى من الاشعاع الشمسي الذي يصل سطح الأرض، لابد من الحصول على معلومات دقيقة عن هذا الاشعاع والمتغيرات المناخية التي تتفاعل معه وتؤثر فيه خلال مروره بالغلاف الجوي علاوة على فهم الآليات المختلفة التي يمكن من خلالها تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة مفيدة. لهذا تم التركيز على قياس الاشعاع الشمسي خصوصاً المباشر منه في عدة مناطق من العالم وحيث أن مركبة الاشعاع الشمسي المنتشر من الصعب قياسها فقد لجأ العلماء إلى استعمال نماذج مختلفة لتقدير قيمة هذا الجزء من الإشعاع الشمسي [1،2]. هذه الدراسة هي تعميم لنموذج يوسف [3] الذي يعتمد على الرطوبة النسبية و معامل الصفاء، الهدف منها تقدير مركبة الإشعاع الشمسي المنتشر لعدد 16 موقعاً موزعة جغرافياً على شمال و وسط و جنوب البلاد و هي طرابلس، سرت، بنينة، إجدابيا، شحات، طبرق، غدامس، القريات، هون، جالو، الجغبوب، غات، سبها، تازربو، الكفرة، و نالوت و قد اعتمدت على بيانات تم الحصول عليها من المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا و التي تغطي مدة ثلاثون سنة (1976- 2005) و تشمل الرطوبة النسبية و ساعات السطوع للشمس. وعليه اعتمد لتقدير هذا الاشعاع في بقية المواقع الليبية المذكورة. و قد تبين أن متوسط الاشعاع الشمسي المنتشر على سطح أفقي في ليبيا هو أما الاشعاع الشمسي الكلي الساقط على سطح أفقي لنفس المواقع فقد تم حسابه باستخدام نموذج دقنيايوكس وليمون الذي يعتمد على ساعات السطوع. كما تم تحويل الكميات المقاسة لكل من الاشعاع الشمسي الكلي والمنتشر الساقطة على سطح أفقي إلى بيانات على سطح مائل وذلك باستخدام نموذج لغرض الحصول على زوايا الميلان المثلى الشهرية و السنوية لهذه المناطق. من المفيد جداً تحديد HDKR الزوايا المثلى لوضع الألواح الشمسية بالنسبة للشمس وهي الزوايا التي تمكن من تجميع أكبر قدر ممكن ذات الطاقة العالية Tracking من الطاقة الشمسية خصوصاً عند غياب أجهزة ، أما زوايا الميلان المثلى السنوية لقد وجد أن زوايا الميلان المثلى للمواقع المختارة تتراوح بين لباقي المواقع (لمدن سبها و غات، و الكفرة و تازربو) إلى فتتراوح بين هذه النتائج تعتبر جوهرية لأية منظومة تجميع طاقة شمسية يزمع تركيبها في أي من المواقع المذكورة أو المناطق القريبة منها وتعتبر أساسية في دراسة الجدوى الاقتصادية لهذه المنظومات.

Abstract

For effective and efficient utilization of solar radiation reaching the surface of the earth, vital and precise information regarding such radiation and the role of atmospheric variables affecting it are needed. Also understanding the mechanisms for converting solar energy into useful one is also of great importance The direct component of the solar radiation could easily measured, however, models are usually used to estimate the diffuse part (1,2). This study is a generalization of Yousif Model (3) that depends on relative humidity and clearance in order to estimate the diffuse component in 16 locations distributed geographically in north, middle, and south Libya namely, Tripoli, Sirt, Ejdabia, Benina, Shahat, Tuburk, Nalut, Ghadames, Elgariat, Hon, Jalo, Jaghboub, Ghat, Sabha, Alkufra, Tazerbo. The data used was obtained from the National Center for Meteorology in Libya covering 30 years (1976- 2005), including relative humidity, hours of sunshine. The results show that the average diffuse component received on a horizontal surface is . The total solar radiation incident on a horizontal surface in the same location was calculated using Dogniaux and Lemoine Model, which depends on sunshine hours. The data for the total diffuse radiated were converted to a tilted surface using HDKR model in order to obtain the monthly and yearly optimum tilt angles. The optimum tilt angle obtained ranges between 1º and 60º while the annual tilt angle ranges between 26º and 31º for the selected locations These results are vital for the evaluation of the efficiency and economic feasibility study for any solar system to be built in the mentioned or nearly locations.
الصالحة محمد شعيب إبراهيم (2016)

Energy Levels and Transition Probabilities Calculations For K84-90 and Hg194-200 Isotopes by Using the IBM-2

فى هذه الدراسة تم تحديد خواص دالة هاملتون بإستخدام نمودج المفاعلة البوزونية IBM-2 وإيجاد أفضل البارامترات لدالة هاملتون وحساب قيم مستويات الطاقة وإحتمالية الإنتقال للنظائر Hg200-194، Kr90-84 ومقارنتها بالنتائج التجريبية والمحسوبة بطرق نظرية أخرى.

Abstract

In this study, we have determined the most appropriate Hamiltonian using the interacting boson model (IBM-2), and obtained the best fitting values of parameters to construct the Hamiltonian. We also have calculated the energy levels and the transition probabilities for Kr84-90and Hg194-200 and have compared the calculated values with experimental data and with the results of other calculations.
نجاة سالم الشفتري (2010)

دراسة الأسطح البينية للمجموعة الثانية (IIA) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)

في هذا العمل قمنا بدراسة منظومة عناصر المجموعة الثانية (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)، حيث تعتبر (DFT)من أهم النظريات التي ظهرت خلال العقود القليلة الماضية, وأثبتت نجاحها في اغلب الانظمة الفيزيائية. لقد أثبتت هذه النظرية أن خواص النظام الفيزيائية في حالته الأرضية دالة وحيدة فقط في كثافته الإلكترونية، وفي مقدمتها الخواص الكهربية، كما أن لعناصر المجموعة الثانية أهمية كبيرة في مجال العلوم والتكنولوجيا وتطبيقات عديدة في الصناعات الإستراتيجية المختلفة، وعليه فقد كانت مجال هده الدراسة. إن هدفين تم تحقيقهما في هده الدراسة: اختبار لنظرية دالة الدالة للكثافة (DFT) في الأنظمة المعقدة نسبيا، ودراسة عناصر المجموعة الثانية لأهميتها الصناعية والتقنية. تم تصميم نموذج نظري للكثافة الإلكترونية للعناصر المعدنية في الحالة المفردة (معدن واحد) والمزدوجة (الثنائيات المعدنية) سواء كانت متشابهة أو مختلفة، هذا النموذج في صورة دالة رياضية تصف ما يحدث للكثافة الإلكترونية وبالتالي الشحنة الكهربية الكلية في كل الفضاء الذي يشغله النظام استناداً إلى نموذج جيليوم. لقد حقق هذا النموذج كل الشروط اللازمة للتعبير عن النظام بما في ذلك الحدودية منها ويتوافق مع ما يحدث للأسطح البينية المعدنية بسبب التشابه أو الاختلاف وكذلك المسافة الفاصلة بينهما (2d)، واستجاب أيضا للعمليات التحليلية والحسابية العددية, بكفاءة عالية فقد تم حساب الكثافة الإلكترونية كدالة في المسافة العموديةعلى المستوياتفقط بسبب تماثل الشحنة الكهربية فيها, بالإضافة إلى ذلك فقد تم التوصل إلى صيغ للمجال الكهربي و الجهد الكهربي وكذلك طاقة النظام الكلية وبالتالي إلى حسابها.أظهرت نتائج هذه الحسابات دقة هذا النموذج وقدرته على التكيف مع ظروف النظام، وتميزه عن غيره من النماذج بأنه يعتمد على متغير واحد فقط وهو نصف قطر الحيز الذي يشغله الإلكترون في كل عنصر (rs) و كذلك صلاحيته لكل العناصر المعدنية بغض النظر عن المجموعة التي تنتمي لها. وبصفة عامة كانت نتائج حسابات الكثافة الالكترونية، كثافة الشحنة الكهربية، المجال الكهربي والجهد الكهربي متفقه مع الدراسات السابقة كمياً في حدود بينما كانت أكثر دقة من حيث الكيف، بإظهارها لتذبذبات فريدل والتسرب الميكانيكي الكمي للإلكترونات بوضوح، عليه أثبتت هذه الدراسة نجاح نظرية (DFT) بقوة في مثل هذه الأنظمة وأكدت أهمية استخدام عناصر المجموعة الثانية في مجالات العلوم والتكنولوجيا.

Abstract

In this work, we have studied Group IIA elements (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) by using Density Functional Theory (DFT). DFT is the most important theories appeared during the near past decades, this theory proved clearly that the physical properties of the system in its ground state are a unique function of its electronic density, such as electric properties. The second group elements are of great importance in science and technology fields, it has many applications in various strategic industries, so it was the field of this study. Two goals have been defined for research in this study, first goal is to test DFT in these relative complex systems, and the second, is to provide important information on Group IIA elements, for its applications in science, industry and technology.Theoretical model of the electronic density has been designed of the metallic elements in a single case (One metal) and double case (Bimetallic), whether similar or different interfaces, mathematically this model is a function depends on some parameters, describing the electronic density for the whole space occupied and surrounding by the system and hence the total charge density based on the Julliem strategy. This model satisfied all necessary conditions and described the system perfectly, including, boundary conditions, and the electronic density profiles for both similar and different inter-metal surfaces and its interspacing (2d). It responded analytically, as well as numerically, to the computational processes with high efficiency. The electronic density for all suggested systems was calculated as a function of distance (z) only due to charge symmetry in (xy) planes. In additional to that, the electric field, electrostatic potential and the total energy formulas has been derived and calculated. Our results showed a high degree of accuracy and ability of this model, also its adaptation to the different conditions of the system. This model was distinguished from any other previous models by its dependency on only one variable, which defined for each element (rs), and its suitability for all metallic elements regardless of the group to which they belong. In general the results of the calculations of electronic and charge density, electric field and electric potential are agreed with previous studies quantitatively within while it was higher accuracy qualitatively; by showing clearly Friedl oscillations and the quantum mechanical leakage of electrons .However, this study strongly proves the success of DFT in such systems and confirmed the importance use of the second group elements in the science and technology fields.
أمنية موسى أحمد عليان (2009)

Raman Scattering In Laser-Produced Plasma

لقد تم في هذه الدراسة تطوير منظومةحاسوبية لدراسة تفاعل سلوك نبضة ليزر ية ذات قدرة عالية مع البلازما. ولقد إستندت هذه الدراسة علي منظومة أولية قام بإعدادها كلا من جليرت وهاندكي (Gellert and Handke) وكذلك بعض الإضافات والتعديلات التي أجريت عليها لتأخد في عين الاغتبار التغير في الأطوال الموجية، وإحتمال تغير مادةالبلازما والمرحلة الأيونية المحتملة علاوة علي ذلك الحد الفيضي (flux limiter) الذي تم حسابه من دالة تجربية وتبلور هذا البحث حول دراسة نظرية علي مجموعة من العمليات اللاخطية مثل تشتت برلين(Brillouin scattering) وتشتت رامان (Raman scattering) وفي الأخير أخذ في الاعتبار تخامد لانداو اللاخطي (non-linear Landau damping) وهو الذي يؤدي لإنتاج إلكترونات ذات درجة حرارةعالية جداً نتيجة لإنهيار الموجة الإلكترونية وفي نفس الوقت يعمل علي التقليل من سرعة نمو تشتت رامان كما تم تعديل المنظومة لتأخد في عين الاعتبار إحتمالية حدوث تشتت رامان في تجارب الإندماج النووي الليزري. من هذه الدراسة إتضح حدوث زيادة في الطاقة الممتصة والمترسبة من نواتج عملية تسخين البلازما وذلك بزيادة عرض وقدرة وترردد النبضة الليزرية الساقطة، كما لوحظ أن المعلمات الأساسية مثل درجة الحرارة الإلكترورنية وكمية الطاقة الممتصة والمفقودة على هيئة إشعاع كهرومغنطيسي أنها تصل لأقصي قيمة لها بعد منتصف زمن النبضة الليزرية في حين أن درجة الحرارة الايونية تصل لأقصي قيمة لها بالقرب من نهاية النبضة وقبل الوصول لمرحلة موت اليلازما كما لوحظ أن عملية تحول الطاقة من الإلكترونات إلى الأيونات. كما تشير نتائج الدراسة إلي أن موت إمتصاص برمسترالنج العكسي لا يؤدي انقص كمية الطاقة الممتصة وذلك عند إستخدام نبضة ذات قدرة عاليةبسبب ظهورتستت رامان كواحد من العمليات اللاخطية الهامة التي تسيطر علي مجريات التفاعل بين النبضة الساقطة ومادة الهدف وذلك بسبب زيادة التهيجات الحاثة في كثافة اليلازما وأخيراَ لوحظ عدم حدوث إنحدار حرارى عند سطح البلازما، حيث لميتجاوز الحد الفيضي المقدار 0.1 علية فأن تشتت رامان يجب أن يؤخد في الحسبان عند دراسة الإندماج النووي الليزري ومادة البلازما وذلك عند إستعمال ليزرات ذات طاقة أعلي من .109 watt

Abstract

In the current work a modification of an algorithm to study the interaction between a high power laser beam and the plasma was undertaken. It was based on a model introduced by Gellert and Handke that was modified by K. K. Mohammed and A. A. Alsghir to take into account the changes due to laser and plasma parameters. The role of Raman scattering including non-linear Landau damping was investigated along with theoretical preliminary investigation of Brillouin scattering. The study shows that there is an increase in the amount of energy being absorbed, lost, and deposited in the plasma. The increase in the laser power, frequency and duration time lead to an increase in such quantities. The electron temperature and energy being absorbed and lost reach their maximum value at the middle of the laser pulse. However, ion temperature reaches that value at the end of the laser pulse and just before the death of the plasma. The transfer of energy from the electrons to the ions takes it's minimum value in the middle of the laser pulse, this results from the increase of the electron temperature. As the laser power increases, inverse Bremsstrahhmg role diminishes, however, the amount of energy being absorbed does not decrease due to the appearanc of Raman scattering as a major contributing process in the laser-plasma interaction. This is due to the fluctuations in the plasma density. Finally, it appears that there are no strong temperature gradients at the plasma surface where the flux limiter does not exceed the value 0.1 Hence Raman scattering should be taken into account in the analysis of the laser fusion experiment esp-ecially when high-power laser pulses are involved.
محمد أحمد خميس الحديدي (1996)

Surface Hardening of Al-Bronze Alloys and Microdrilling with Ruby Laser

من الاختراع الاول لليزر الياقوت قي عام 1960م تم الحصول على عملية الليزر في عدة أوساط، الغازية، السائلة والصلبة ...الخ. وبالامكان الآن الحصول علي شعاع الكهرومغنطيس المترابط من موجات الراديو الي منطقة الاشعة السنية للمستويات قدرة تتراوح بين جزء من الواتالي بليون وات. هذه الاشعة للاجهزة المتنوعة الا ستعمال لها تأثير بعيد المدي على كل المستويات العلمية والتقنية، وفي الحقيقة فأن تقنية الليزر اليوم تكون قيالمرتبات العليا العلمية والتقنية، وفي الحقيقة قأن تقنية أنصاف الموصلات وما هي هذه الا البدية. هذاالبحث يختص بأحدى هذه التطبيقات وهي معالجة المواد بأستخدام ليزر الياقوت حيث تم أستعمال ليزر الياقوت ذى قدرة قصوى مقدارها أربعة كيلوات في خطتشغيله العادي لدراسة تحسين صلادة السطح لسبائك البرونز الالوميني وكذلك عمل ثقوب دقيقة جداً في بعض المعادن والسبائك والمواد العازلة. الفصل الاول من هذا البحث يعطي ملخصاً مقتضباًلأساسيات الليزر وخواص بعض الليزارات منها بينما يتعلق الفصل الثاني بمناقشة التطبيقات الةاسعة لليزر ويتركزأكثر على معالجة المواد بواسطة الليزر. تفاصيل وخواص ليزر الياقوت (من شركة كوادر الامريكية موديل 1500 ك) الذي تمأستعماله في هذا البحث يشملها الفصل الثالث. بينما يتعلق الفصل الرابع بالدراة الرئسية في هذا البحث والتي تتعلق بتحسين صلادة السطح بواسطة ليزر الياقوت والتأثير الناتج عن تغير كثافة الطاقة وعدد الطلقات الليزرية على عينات البرونز الالوميني ذات التكوين الطوري المختلف. كما أن النتائج التي تم الحصول عليها من قياسات الصلادة وحيود الاشعة السبنية والتصوير الدقيق توضح بجلاء أن كثافة القدرة تزيد من صلادة السطح وأن نتيجة لتكوين بنية أنتقالية شبه مستقرة (مارتينزيت) خلال مراحل المعالجة الليزرية الحرارية للعينات، وعلي الجانب الاخر وجدنا أن زيادة عدد الطلقات ليس له تأثير يذكر علي صلادة السطح. الفصل الاخير يختص بجزء الحفر الدقيق من هذه الدراسة على قليل من المعادن والسبائك والمواد العازلةحيث برهن أن ليزر الياقوت يعتبر أداة ناجحة في الحفر الدقيق.

Abstract

Since the invention of the first Ruby laser in 1960, laser action has been obtained in many media: gases, liquids, solids, etc. Now coherent electromagnetic radiation is available from R.F. to near X-ray region with power level ranging from a fraction of a watt to billion watts. Such versatile devices have far reaching impact on all scientific and technological levels. In fact laser technology ranks perhaps next only to nuclear engineering and semiconductor technologies and this is just the beginning. This thesis pertains to one such application, namely material processing using Ruby laser. A Ruby laser of 4 KW peak power, in normal mode operation has been used to study surface hardness enhancement of AI-Bronze alloys and micro- drilling of few metals, alloys and insulators. The first chapter gives a brief outline of the principle of lasers and the characteristics of a few, most inportant lasers, while the second chapter deals with a discussion of the wide range of laser applications with emphasis of material processing using lasers. The details of the characteristics of the Ruby laser and the system we used in this study (KORAD, Model K 1500), are included in Chapter 3. Chapter 4 deals with our main study of the surface hardness enhancement using the Ruby laser and the effect of changing the power density and the number of shots on Aluminium-bronze samples of different phase composition. The results of hardness measurements, x-ray diffraction, and microphotography clearly show that increasing the power density increases the surface hardness and that is due to the martensite formation during the different stages of the laser heat treatment of the samples. on the other hand we found that increasing the number of shots does not have much influence on the surface hardness. The final chapter pertains to the microdrilling part of this study on few metals, alloys, and insulators where we prove that a Ruby laser is a successful tool in micro drilling.
عبد السلام الباهي (1989)

المحاكاة في بعد واحد لتقنية التصوير الطبي (MRI) باستخدام الصدى للمجال المتدرج

نقدم في هذا البحث تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام طريقة صدى المجال المتدرج Gradient Echo)) وتتم المعالجة لأساس التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI ) بأسلوب ميكانيكا الكم ( Quantum Mechanics ) ، ففي هذه الدراسة تم حساب إشارة الاضمحلال التلقائي(Free Induction Decay) (FID ) باستعمال برنامج حاسوب MathCAD ) ) لمجموعة أشرطة نسيجية مفترضة ولها كثافة معروفة في بعد واحد باستعمال تقنية المجال المتدرج وتحول الإشارة المتحصل عليها باستعمال تحويلات تعرف بتحويلات فوريير السريعة ( Fast Forier (Transform من دالة في الزمن إلى دالة في التردد وهذه الإشارة تمثل الصورة المتحصل عليها بتقنية الرنين المغناطيسي . والهدف من هذه المحاكاة لنرى كيف تؤثر العوامل المختلفة مثل زمن الإعادة (Repetition Time) (TR)، زمن الصدى (Echo Time) (TE)، مقدار زاوية الإنقلاب(α) (Flip Angle)، المجال المتدرج (Gradient Field)، زمن الإسترجاع (Relaxation Time) (T2)، زمن الإشباع (Saturation Time) (T1)، كثافة البروتونات (Proton Density) (PD) في تقنية الرنين المغناطيسي لطريقة صدى المجال المتدرج في وضوح الصورة (Resolution) والتباين (Contrast) لأنسجة مختلفة وسوف يوضح هذا التباين للصور للحالات التالية: -1 تبتاين T1 (زمن الاسترخاء الطولي). -2تباين T2 (زمن الاسترخاء العرضي). -3 تباين (PD) (كثافة البروتون).

Abstract

In this project, the Magnetic Resonance Imaging (MRI) is introduced and special attention is given to the (Gradient Echo Method) .The theoretical treatment of the principles of MRI is outlined in a quantum mechanical approach. The parameters relevant to MRI are studied such as : Magnetic field gradient , Relaxation time ( T2) , Saturation time ( T1) , Echo time ( TE) , Repetition time ( TR), Flip Angle (α) and Proton Density (PD). Acomputer simulation using MathCAD software is used to model the free induction decay signal of one- dimensional Stripe of tissue using Gradient Echo technique. The collected signal is transformed using fast Fourier transform. The simulation aim is to show how MRI parameters in the Gradient echo method control the resolution and the contrast of different tissue images: T1 contrast, T2 contrast and PD contrast. On the Control parameters: Echo time (TE), Repetition time (TR) and Flip Angle (α).
نعيمة المبروك سالم الكباشي (2010)

دراسة منظومة طاقة شمسية لتشغيل منزل ومقارنتها بالطاقة الكهربية

يتضمن هذا البحث دراسة نظرية لمنظومة إنتاج وتشغيل للطاقة بالاعتماد على الطاقة الشمسية لمنزل افتراضي يقع في الجنوب الليبي وبالتحديد في مدينة سبها التي تقع جغرافياً على خط طولشرقاً وعلى خط عرضشمالاً، حيث تمت دراسة المنظومة المزودة للطاقة الكهربية من الطاقة الشمسية وتقوم هذه المنظومة بتزويد المنزل باحتياجاته من الطاقة بشكل مستمر وآمن وكما قمت بدراسة المنظومة الحرارية وتوصلت من خلالها على الطاقة الحرارية اللازمة لتسخين المياه لجميع الاستخدامات المنزلية. وتهدف هذه الدراسة إلى توليد الطاقة الكهربية والتقليل من تكلفة الكهرباء، وإمداد المناطق النائية بما تحتاجه من طاقة كهربية، والحفاظ على البيئة، وحل لمشكلة انقطاع الكهرباء، ومن خلال برنامج pvsyst تحصلت على الطاقة المنتجة في اليوم من منظومة الخلايا الكهروضوئية وقد بلغت تقريباً 38.8 KWh/day،أما الطاقة المستخدمة لتشغيل الأحمال في المنزل لمدة سنة هي تقريباً14177 KWhواستخدم منها حوالي12204KWhأما بالنسبة للطاقة الناتجة من منظومة التحويل الحراري المباشر فبلغت حوالي 13.34 KWh/dayكما قمت بحساب القدرة التشغيلية للمنظومة الحرارية وبلغت 2.668kw/day وهذه القدرة تتغير يومياً وشهرياً وسنوياً، اما عند حسابي لتكلفة الطاقة الناتجة من منظومة التحويل الكهربائي فتحصلت على أن سعر الكيلو وات ساعة للطاقة المستخدمة هو0.21 L.D ، إما تكلفة التشغيل السنوية للمنظومة هي2540 دينار سنوياً، الطاقة للكهرباء التقليدية هي279.6 دينار سنوياً، حيث لاحظت من خلال المقارنة بين التكلفتين بأن سعر الكيلو وات ساعة الذي تحصلت عليه من المنظومة الشمسية الكهربائية أعلى من تكلفة الكهرباء التقليدية وهذا يرجع إلى أن التكلفة الإنشائية لهذه المنظومة لازالت مرتفعة، فهذا يدل على أن منظومات الطاقة الشمسية لا يمكنها المنافسة إلا عند تخفيض تكلفتها الانشائية وباستثناء المناطق البعيدة.

Abstract

This includes research study of the theory of system production and operation of energybased on solar energy to the home by default is located in the south of Libya, specifically in the city of Sabha , which is geographically situated on the longitude 27.02 east and latitude 14.34 north, where it was the study of the system equipped with electric power from solar energy and play this system provide home its energy needs on an ongoing basis and safe , as you study the system thermal and reached whereby theThermal energy needed to heat the water for all household uses. The aim of this study is to generate electricity and reduce the cost of electricity , and supply remote areas with the necessary electrical energy, and the environment, and solving the problem of power outages, and through the program pvsyst obtained the energy produced per day from the system PV cells has reached nearly 38.8 KWh / day, the energy used to run the loads in the house for a year is almost 14177 KWh and use of which about 12204 KWh as for the energy generated by the system thermal conversion direct totaled about 13.34 KWh / day as you calculates the operational capacity of the system thermal and reached 2.668 kw / day this ability to change daily and monthly and annually either when my account for the cost of energy generated by the system conversion electric Fathsalt that the price per kilowatt hour of energy used is 0.21 LD, either annual running cost of the system is 2540 dinars annually , either the energy cost of traditional electricity was 279.6 dinars per year, where I noticed through comparison between Altklfattan that the Price per kilowatt hour , which it obtained from the solar system electrical higher than the cost of conventional electricity and this is due to the cost of construction of such a system is still high ,. It shows that the solar energy systems can not compete only at reducing the cost of construction and with the exception of remote areas.
الزينة سليمان عمر موسي (2015)

استجابة صور الرنين المغناطيسي للجادولنيوم في بعض الأورام

يستخدم الجادولنيوم كعامل لتحسين تباين صور الرنين المغناطيسي في أغلب حالات التصوير التي يتعذر فيها تحديد نوع الاصابة او طبيعة الورم، ويتميز الجادولنيوم بخصائص مغناطيسية تمكنهُ من التأثير على زمن الاسترخاء للبروتونات الموجودة في النسيج. مما يسبب في زيادة شدة الاشارة أو تقليلها حسب نوع الصورة. ويهدف هذا البحث لدراسة العلاقة بين زيادة شدة الإشارة في أنسجة الدماغ بعد استخدام الجادولنيوم وبعض البارامترات المحسوبة إحصائيا عن طريق معالجة صور الرنين باستخدام طريقة مصفوفة التكرارات للمستويات الرماديةGrey Level Co-occurrence Matrix. وحيث أن زيادة شدة الاشارة تكون نتيجة تقصير زمن الاسترخاء في الصورة المرجحة T1. تم دراسة إحدى أهم العوامل المؤثرة في الإشارات المكونة لصورة الرنين المغناطيسي وهو زمن الاسترخاء، وتم توضيح تأثير زمن الاسترخاء الطولي T1 والعرضي T2على تباين انسجة الدماغ في صور الرنين، ثم قمنا بمعالجة صور مرجحة لزمن الاسترخاء الطولي (T1- Weighted) أُخدت في المقطع المحوري (axial)، هذه الصور لحالات مصابة بأورام في الدماغ تم فيها استعمال الجادولنيوم. اهتمت هذه الدراسة بتحديد العلاقة بين زيادة شدة الاشارة في الانسجة المصابة وبعض البارامترات المحسوبة احصائياً عن طريق المعالجة. كما تم دراسة مدى استجابة الانسجة الطبيعية للجادولنيوم وتم مقارنتها بالأنسجة المصابة. واثبتت النتائج ان زيادة شدة الإشارة بعد استعمال حُقن الجادولنيوم في المناطق التي تحتوي على أنسجة مصابة يزيد في قيم البكسل المكونة لصورة الرنين. وبينت النتائج أن زيادة شدة الإشارة تتناسب مع تلك البارامترات المحسوبة كُلا حسب طبيعة النسيج.

Abstract

Gadolinium used as a factor to improve the contrast magnetic resonance images, in most cases of imaging that can't determine the type of lesion or tumor. Gadolinium is characterized by magnetic properties of being able to influence the relaxation time of protons in tissue. This would cause an increase or decrease in the intensity of the signal depending on the type of image. This research aims to study the relationship between the increases in signal intensity in the brain tissue by using Gadolinium. Statistically method would be implied after resonance images are processed, using a matrix method of iterations for gray level, it is know as Grey Level Co-occurrence Matrix. In T1-weighted image, an increase in signal intensity is duo to shorting of relaxation time. Relaxation time which is considered as one of the most important aspect effecting the signal component from MRI images was studied in depth. Also, the effect of relaxation time longitudinal T1 and transverse T2 on the variation of brain tissue were clarified. Then, T1-weighted axial images were processed. Images used in this work were taken from patients with brain tumor, and contrast agent (Gadolinium) was used to enhance them. This study focused on identifying the relationship between the increase in signal intensity in the lesion tissues and statistically calculated parameters. The respond of normal and effected tissues the Gadolinium were compared. The study shows that an in increases in pixel intensity, after contrast is introduced, in areas with infected tissue. Also, the results indicate that signal intensity commensurate with those calculated parameters.
تهاني عياد صالح العباني (2014)