Statistics for Department of
- Icon missing? Request it here.
-
1
Conference paper
-
0
Journal Article
-
0
Book
-
0
Chapter
-
0
PhD Thesis
-
100
Master Thesis
-
1
Final Year Project
-
0
Technical Report
-
0
Unpublished work
-
1
Document
أسلوب الانتباه وعلاقته بمستوى أداء الرمية الحرة لدى اللاعبين الأواسط والكبار في كرة السلة بمنطقة طرابلس
يشغل الانتباه مكناً مهماً في الموضوعات النفسية التي لها علاقة بمستوى الأداء المهاري في كرة السلة وأهمه الرميات الحرة، حيث يعد التركيز احد مكونات الانتباه، والذي له دور فاعل في التنبؤ والاستعداد لأداء هذه الرميات، وتهدف الدراسة إلى التعرف على تركيز الانتباه وعلاقته بمستوى أداء الرمية الحرة الناجحة لدى اللاعبين الأواسط والكبار في كرة السلة، واشتملت عينة الدراسة عل عدد (60) لاعباً بفئة الكبار وعدد (47) لاعباً بفئة الأواسط من أندية طرابلس (الأهلي – الاتحاد – المدينة – الشباب العربي – الوحدة)، وقد توصلت الدراسة إلى أن اللاعبين الكبار في كرة السلة أفضل من اللاعبين الأواسط في تركيز الانتباه، وعدم وجود علاقة بين تركيز الانتباه والرمية الحرة عند اللاعبين الأواسط، وجود علاقة دالة إحصائياً بين تركيز الانتباه والرمية الحرة عند اللاعبين الكبار.
وليد عبد الحميد الهادي القبلاوي (2008)
وليد عبد الحميد الهادي القبلاوي (2008)
مفهوم الذات و علاقته بالرضا الوظيفي لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي
يشكل الرضا الوظيفي لمعلم التربية البدنية أهمية خاصة نظرا للدور الذي يقوم به للعملية التعليمية و التربوية في المجتمع، فنجده يشعر بالرضا عندما يتحقق له مستوى الطموح الذي ينشده و يشعر بعدم الرضا عندما يفشل في تحقيق هذا الطموح و إن النجاح يرفع من مستوى طموحه بنوع من الرضا عن الذات. يهدف البحث إلى التعرف على مفهوم الذات لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي والرضا الوظيفي لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي والعلاقةبين مفهوم الذات و الرضا الوظيفي لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي. تساؤلات البحث ما هي درجة مفهوم الذات لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي ما هي درجة الرضا الوظيفي لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي. ما هي العلاقة بين مفهوم الذات و الرضا الوظيفي لدى معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي. عينة البحث تمثلت في معلمي و معلمات التربية البدنية بشعبية الجبل الغربي، و استخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، و استخدم مقياس الرضا الوظيفي و مقياس مفهوم الذات .وتوصل الدارس للاستنتاجات و هي يتمتع المعلمون و المعلمات بدرجة رضا وظيفي محدودة عن مهنتهم يمتلك المعلمون و المعلمات مفهوما" جيدا" عن ذاتهم بالنسبة للأعمدة الراسية وهي الذات الأخلاقية. الذات البدنية الذات الاجتماعية. الذات الشخصية. الذات الأسرية. نقد الذات .يمتلك المعلمون و المعلمات مفهوما جيدا عن ذاتهم بالنسبة للأعمدة الطولية وهي الذات الواقعية تقبل الذات. الذات الإدراكية .وجود (48) علاقة ارتباط معنوية بين أبعاد الرضا الوظيفي و أبعاد مفهوم الذات. و يوصي الدارس بضرورة العمل على رفع الرضا الوظيفي عند المعلمين و المعلمات و خصوصا في الدخل الشهري و المستقبل المهني. التوعية النوعية للمعلمين و المعلمات في مفهوم الذات لما من شانه من إدراكهم لذاتهم. العمل على الرفع من مهنة مدرسي التربية البدنية في المجتمع. ضرورة أن يحظى معلم التربية البدنية بالاهتمام من الجهات ذات العلاقة مثل المؤسسات التعليمية و غيرها.
سالم محمد فرنانة (2008)
سالم محمد فرنانة (2008)
تأثير تدريس مادة الإحصاء الرياضي باستخدام تقنية المعلومات على تحصيل طلاب كلية التربية البدنية جامعة طرابلس
يشهد العالم اليوم ثورة هائلة في تكنولوجيا المعلومات وفي جميع مناحي الحياة، ونتيجة لهذا التطور كان من الضروري الاستجابة له من خلال تطوير مؤسسات المجتمع خاصة التعليمية منها لمواكبة طبيعة العصر والاستفادة من الثورة التكنولوجية في تخطيط المناهج الدراسية وتنفيذها وتقويمها. تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى استخدام تكنولوجيا المعلومات في مساعدت المتعلم على الأداء الأفضل من خلال تصميم بيئات تعليمية فعالة, وإلي التعرف على تأثير استخدام تقنية المعلومات في تدريس مادة الإحصاء الرياضي على تحصيل طلاب كلية التربية, وقد اتبع الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحى لملاءمته طبيعة البحث , حيث تكونت عينة الدراسة من 107 مبحوث ضم طلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة، ومن الأقسام الثلاثة في الكلية (قسم التربية البدنية "التدريس"، قسم التدريب، وقسم إعادة التأهيل ) من الفصل الدراسي الربيع 2013، وقامت الدارسة بإعداد مقياس أثر تدريس مادة الإحصاء الرياضي باستخدام تقنية المعلومات على تحصيل طلاب كلية التربية البدنية جامعة طرابلس، وتضمن على (101) عبارة، وقد توصلت الرسالة إلى العديد من الاستنتاجات من أهمها: توظيف الأجهزة الحديثة والملائمة التي تلبي متطلبات تطبيق نظم المعلومات الحديثة واستخدامها في تبادل البيانات والمعلومات لتحقيق الأهداف المرجوة وذلك باستغلالها بشكل صحيح تؤدي إلى تحسين الأداء, وأيضا بناء قاعدة بيانات شاملة حديثة من خلالها يتم الحصول علي تبادل المعلومات بسرعة مع الاتحادات الرياضية محليا ودوليا.
ثريا محمد علي الصبناني (2015)
ثريا محمد علي الصبناني (2015)
تقويم مستوى الوعي الثقافي الرياضي لطلاب قسم الإعلام بجامعة السابع من إبريل بالزاوية
يعتبر الإعلام الرياضي،احد أشكال الإعلام المتخصص،الذي تساهم في تحقيق أهداف المؤسسات الرياضية،ورفع مستوى الثقافة الرياضية للجمهور،وزيادة الوعي لديهم وتعريفهم بأهمية دورالإعلام الرياضي،في حياة الفرد العامة والخاصة كما تزداد أهمية الإعلام الرياضي،كونه من الوسائل والأدوات التي تعمل علي تعريف العالم بحضارات الشعوب، وإحاطة المجتمع بكل ما يدور من حوله من أحداث وتطورات في المجال الرياضي، وقد ازدادت أهمية هدا النوع من الإعلام،مع التقدم الكبير في مجال الاتصالات والتكنولوجية،والتقدم العلمي الذي أصبح فيه العلم قرية واحدة فقد ظهرت العديد من القنوات التلفزيونية الرياضية،وكذلك الاداعية والصحف المتخصصة في المجال الرياضي والتي أصبحت مصدرا للتثقيف،وتزويد الجماهير بالأخبار والمعلومات والحقائق والأحداث الرياضية،التي من شأنها تثقيف الجماهير بما يدور من حوله،سواء علي المستوى المحلي أوالدولي، وتهدف الدراسة إلي تقويم مستوى الوعي الثقافي الرياضي لطلاب قسمي الإعلام بجامعة السابع من أبريل بالزاوية وصبراته والتعرف علي الفروق في مستوى الوعي الثقافي الرياضي في أبعاد مقياس الوعي الثقافي الرياضي بين طلاب السنوات الدراسية بقسمي الإعلام بجامعة السابع من ابريل بالزاوية وصبراته ،وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية من طلاب قسمي الإعلام بجامعة السابع من ابريل بالزاوية وصبراته حيث بلغ عددهم(136) طالبا وطالبة وقد توصلت الدراسة إلي وجود ضعف في مستوى الوعي الثقافي الرياضي لدى الطلاب ووجود فروق في مستوى الثقافة الرياضي بين أفراد العينة في مقياس الوعي الثقافي الرياضي.
فتحي السيد علي بشنه (2010)
فتحي السيد علي بشنه (2010)
بعض مصادر الضغوط النفسية وعلاقتها بتحقيق الذات لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية بشعبية طرابلس
يعتبر الضغط ظاهرة تواجه أصحاب المهن والعاملين في العديد من المجالات ومن بينها مهنة التربية البدنية وخاصة في مجال التعليم .ولعلنا نجد أن العبء المهني لمعلم التربية البدنية يحمله بالعديد من الضغوط مما يؤثر على أداء المعلم لمهنته وأسلوب حياته فيظهر على المعلم العديد من المؤثرات النفسية والتي تنعكس على قيامه بواجباته المهنية على الوجه الأكمل. وتحدث له المعاناة نتيجة عجزه عن التكيف مع المتغيرات البيئية ، فالضغط هنا نتاج للصراع بين متطلبات المهنة مع عدم القدرة على الوفاء بها مما يترتب عليه إنخفاضاً في حجم العمل، وقد يشعر المعلم أحياناً بعدم قدرته على التقدم وعدم القيمة فيتحول ذلك إلى عدم الرضا عن المهنة وقد تظهر عليه بعض الأعراض البدنية والنفسية والانفعالية والقلق ، ولعلنا نجد أن الذين يشعرون بالضغط الشديد ربما يصلوا إلى درجة اللامبالاة بمتطلبات العمل، مع سرعة الغضب أو الإحساس باليأس، مع انخفاض في مستوى الطاقة على العمل وتحمل أعباؤه كذلك صعوبة التركيز، كما يتصفون بالتمركز حول الذات وقد يصلوا إلى عدم القدرة على القيام بالعمل .ويمكن القول بأن لكل فرد قيود على التوافق في ضوء إمكانية ومخزون عمليات التحمل لديه، فإن تجاوز الضغط الحد الأعلى لتلك الإمكانيات فينبغي البحث عن تلك الضغوط المؤثرة حتى يمكن الحد منها .ومن ناحية أخرى نجد أن هناك بعض الأفراد ذوي قدرة على التحكم في الضغوط والأعباء ويمكنهم مواجهتها دون يأس أو اكتئاب، تلك الفئة قادرة على التعامل مع الضغوط ولديها القدرة على تبسيط كل ما هو صعب وتحتفظ بقدر من روح المرح وبإمكانها تجديد طاقاتهما باحثة عن مصادر الحياة السهلة السعيدة وفقاً لظاهرة الفروق الفردية بين الأفراد ، إن لفظ كلمة ضغط من الكلمات الشائعة والمألوفة في عصرنا الحاضر نظراً لما يتعرض له الفرد من ضغوط الحياة والأعمال اليومية التي قد تؤثر عليه بصورة ملحوظة سواء داخلياً أو خارجياً أو في معاملاته مع الآخرين وكذلك سلوكه اليومي ، فقد يتعرض العاملون في المهن والأعمال المختلفة لدرجات متباينة من الضغوط النفسية المتعلقة بالعمل وسيشعرون بأن جهودهم في العمل غير فعالة ولا تلقي تقديراً أو إثابة وقد أوضحت بعض الدراسات أنه لا توجد علاقة واضحة بين مهنة معينة أو وضع مهني معين وبين الاضطرابات الناجحة عن الضغوط المرتبطة بتلك المهنة أو بذلك الوضع المهني ، أن الضغوط النفسية ظاهرة من ظواهر الحياة الإنسانية يخبرها الإنسان في موافق وأوقات مختلفة وهذه الظاهرة شأنها شأن معظم الظواهر النفسية مثل القلق والصراع والإحباط والعدوان وغيرها وليس بالضرورة أن تكون الضغوط النفسية سلبية فالقليل منها يمثل دافعاً للإنسان نحو الإنجاز، وبالتالي فإن الهروب منها يعني نقص فعاليات الفرد وقصور كفاءته ومن ثم الإخفاق في الحياة ،إن مهنة التعليم من بين المهن الضاغطة والتي يواجه المدرس أنواعاً من الضغوط المرتبطة بعوامل متعددة ومتشابكة.
عمر مسعود خليفة المرابط (2010)
Abstract
TalaaT Mansour and Fewla El-Salawy (1998) said, “The word pressure is one of the widespread vocabularies and familiar in our current age with regard to life and daily works pressures that the individual exposed to, and may affect him in tangible manner if internal or external, or in his dealing with others, and also his daily conduct. The employees of different professions and works may face different degrees of psychical pressures relate to work and they shall feel that their efforts in work are not effective and they aren't respected and rewarded as some of researches clarified that there is no clear relationship between particular profession or specified vocational situation, and the psychopathy resulted by pressures connected with that profession or the vocational situation". Mahmoud Osman referred (1995) indicated that pressures happen when the individual knows that his current efforts do not fit the task of target carrying out hence the pressure is psychically informed by the degree of nervous system activation (36: 698). Mohamed Essayed (1994) said, "The psychic pressures are phenomenon of human life phenomenon that human knows them in different situations and times, and this phenomenon is like most of psychical phenomenons like worry, conflict, frustration, and aggression and otherwise, and it is not necessary that psychical pressures are to be negative, because minimum of them be a support for human towards the carrying out, consequently getaway from them means lack of human activities and lack of his qualification hence frailer in life". Mohamed Allawy (1998) said, "The education profession is one of the pressing professions, and the teacher faces kinds of pressures that relating to numerous and interlaced factors, that it may seems that the profession of teaching the study of physical education at schools specially in some countries which do not clearly take care of scholar sport is deemed the most important out of the teaching professions groups which facing these pressures and consequently lead to stress and then exhaustion which considered the principal crossing to the vocational spontaneous combustion (29: 70) " . Adel Al-Ashal (1993), said, "Pressures are consisting in exciting has a possible ability to generate the opposition response or getaway in specified person, as human usually in his daily life exposed to numerous kinds of pressures resources, some of them are biology and the other are philosophical psychical or social. (15: 18)". Ibrahim Yagoub (1992), said, "The advancement of physical education at any country depend firstly and finally on scientific planning which uses all of sciences and acknowledges with complete consciousness for establishment of sport construction evaluators and the progress thereof on strong hard principals and the most important of these sciences is the sport psychology (1: 45). ".Mohamed Allaway (2002), said, "The ego concept is the person's concept about himself or his beliefs about him self or, his self or ego image, or his imagination of himself, or description of his ego, and by other phrase, or other meaning is the total of thoughts and feelings and understanding and beliefs of the individual about himself as a person. (31: 35)". Hamid Zahran (1980), said, "The ego concept is consisting in being pursued by heredity, geography and finance, social, and behavioral environment, as he is consisting by the other important in the individual life like parents, husband, children, and colleagues, and also consisting in maturity and education and principal needs like love, ego firmness, and morality, as also the individual always seeking to ascertaining and realize his ego. (9: 83)". Bashier Ali Eddeib (2004), The ego is the most important of the character components and they are the only thing that consists the individual's privacy, and perhaps that the sole creature which can understand its ego is human, whereas he makes from the ego an optic of his thinking and his formation but it seems that it is difficult development of "ego consciousness" without providing social consciousness, as any individual who can not know himself unless throughout consciousness of reactions of the others towards his acts and behaviors as person who have an affect on individual's life can help him to form a an acceptable image of his ego. (3:22). Abraham Morrison (1979), said, "Scientifics of psychology follow to the item of the ego concept that it is concept of comprehensive assumption including all individual thoughts and feelings which deemed about his body, brain, and character properties, and that includes his beliefs and values as it represents his experiences and his future aspirations". (29: 45). Forest (1973), said, " The ego concept plays an important role in the sport field whereas that the individual's thought about himself affects his performance and that reflect behavioral on the all and affect his reaction towards the others and his conducts therewith and his desire in competition and his obtaining, success, responses, and the level of ambition and he exploits his efforts to realize what he seeks for as his self confidence increases whereas the person's concept of his ego reflects on his all behaviorisms and affects his reactions towards the others and his desire in competition , his obtaining and non of his success and his responses of challenges and level of his ambition". (25:46). Harris (1973), referred to that the nature of the sport field helps increase the definition of ego concept throughout the attitudes of superiority and the good skill performance that the individual's perception differ in a sport attitude from another one as feeling of success leads to more positive concept of ego, while the practice of individual a negative experience may leads to negative concept and struggling with ego and conflict in experiences that results what is called non-contentment. (47:100).عمر مسعود خليفة المرابط (2010)
دراسة مقارنة لبعض عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة بين تلاميذ شعبية البطنان والنقاط الخمس
يعتبر قطاع التعليم أهم القطاعات في الدولة، وتأتي هذه الأهمية من كونه يضم شريحة كبيرة من النشء والشباب وهو المسئول عن إعدادهم إعداداً قومياً سليماً وتربيتهم تربية شمولية، حتى يستطيعوا أن يعملوا ويفكروا وينتجوا، وأن يسهموا في بناء مجتمعاتهم عن وعي وفهم، حيث أن هؤلاء النشء هم شباب ورجال المستقبل وحملة لواء العمل والإنتاج.أهداف الدراسة: تهدف الدراسة للتعرف على: الفروق بين شعبيتي البطنان والنقاط الخمس في عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي (الشق الثاني). العلاقة بين متغيرات اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة قيد الدراسة في شعبية البطنان.بعض الأسباب المؤثرة في الفروق بين الشعبيتين البطنان والنقاط الخمس لعينة البحث والتي تمثل فئة (12 و13 و14 و15) سنة لمرحلة التعليم الأساسي الشق الثاني.أهمية الدراسة:أن الواجب الأساسي للتربية البدنية هو إكساب الصحة من خلال تطوير بعض عناصر اللياقة البدنية لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي خاصة والمراحل التعليمية عامة، فكلما كانت بعض عناصر اللياقة البدنية في مستوى مميز كلما تم إعداد جيلاً يعتمد عليه مستقبلاً.أن المعرفة بمدى الفروق الفردية بين التلاميذ سوف يساعد في تطوير البرامج التنفيذية للتربية البدنية من خلال اكتساب التلاميذ لمستوى أفضل في بعض عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة.تزداد فعالية درس التربية البدنية بالشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي لتحقيق الرعاية الصحية المتكاملة والتي تزداد فاعليتها كلما ازدادت عناية تلاميذها بالرعاية الصحية واكتساب اللياقة البدنية.
محمد رجب سالم علي (2010)
محمد رجب سالم علي (2010)
الإذاعة المدرسية وأثرها على اتجاهات الطلاب نحو ممارسة الأنشطة الرياضية بالمرحلة الثانوية
يعد الإعلام المدرسي بمختلف وسائله أداة مهمة في مراحل التعليم المختلفة كافة باعتباره وسيلة اتصال تخاطب المجتمع المدرسي بأكمله، ومما لا شك فيه فإن فهم حاجات الطلاب وطرق إشباعها هي من ضمن مسؤوليات المدرسة، حيث يقضي فيها الطلاب فترة طويلة من حياتهم مما يتيح لهم فرصاً للحصول على قدر أكبر من المعلومات والمهارات، لا سيما أن حجم المعلومات والمهارات يتزايد بشكل مستمر وسريع، وهنا تكمن أهمية تفعيل النشاط الإعلامي المدرسي كوسيلة للكشف عن ميول وقدرات الطلاب الإبداعية من ناحية، وكوسيلة لمعالجة بعض المشكلات الاجتماعية والنفسية من ناحية أخرى. وقد حضي موضوع الاتجاهات باهتمام من قبل العديد من المهنيين والمربين. يشير محمود إسماعيل (1992) إلى اختيار الاتجاهات الإيجابية نحو النشاط الرياضي حيث يعد هذا الأسلوب إحدى الطرق الهامة للتربية والإعداد النفسي والبدني والعقلي لأفراد المجتمع، الذين يساهمون في هذا النشاط، فالتربية الرياضية جزء من التربية العامة التي تستوجب ميول الأفراد للحركة والنشاط البدني، وتسهم في ميول الأفراد نمواً متزناً متكاملاً، وتزود الفرد الممارس للنشاط بالمعلومات والمعارف التي تعود عليه وعلى مجتمعه بالتقدم والتطور والرقي، وفضلاً عن مجابهة مشاكل الحياة اليومية التي يتعرض لها. يرى الدارس أن درس التربية البدنية والأنشطة الممارسة الرياضية داخل المدرسة تعد الوسيلة الأكثر توصيلا للاتجاهات الحركية للطلاب، لأنها تعتمد في ممارستها علي رغبة الطلاب. الاستنتاجات . وجود تحسن في الاتجاه نحو ممارسة النشاط البدني كخبرة اجتماعية والنشاط البدني للصحة واللياقة لصالح القياس البعدي وبنسبة مئوية على التوالي: 21% و 23% . وجود تراجع في الاتجاه نحو ممارسة النشاط البدني كخبرة توتر ومخاطرة بنسبة مئوية قدرها 7%. وجود تحسن في النشاط البدني كقيمة جمالية والنشاط البدني لخفض التوتر وبنسبة على التوالي 45% و 29 % . وجود تراجع في الاتجاه نحو ممارسة النشاط البدني للتفوق الرياضي بنسبة 16%. نسب أثر الإذاعة المدرسية على أبعاد اتجاهات الطلاب كان في بعد النشاط الرياضي كقيمة جمالية والذي سجل أكبر نسبة وهى 45%، يليه النشاط البدني لخفض التوتر بنسبة 29%، ثم النشاط البدني للصحة واللياقة 23%. تراجع اتجاهات الطلاب على بعد النشاط البدني للتفوق الرياضي بنسبة16%، والنشاط الرياضي كخبرة توتر ومخاطرة 7%.
يوسف علي مفتاح السائح (2014)
Abstract
School media of various means considered as an important tools in all various education stages, as its addressing contact means of all school community, no doubt the understanding of students needs and their fulfilment methods is among the school responsibilities, whereas students spend in them long period of their life that give them an opportunity to obtain more information and skills as size of information and skills increase continuously and fast, here it's necessary to activate the school media as a mean to discover the innovative students trends and capabilities from one hand as mean to treat some social and psychological problems from another hand.The trends aspect has interest and care by many professionals and educators. Mahmud Ismail (1992) pointed out to positive trends tests toward sport activity whereas this manner considered as important means for education, psychological, physical and mental preparation for community individuals who participate in this activity, sport education is part of general education that necessitate the individuals trends for movement and physical activity, contribute I the individuals trends balanced full growth, supplying the practicing individual of the activity with information and knowledge, that supply him and his community of progress, development and superiority, in addition to encountering the exposed to daily life problems.The scholar views that physical education and sport practicing activity class inside the school as the most mean to deliver the movement trends for students; it depends in their practicing on students’ interest.يوسف علي مفتاح السائح (2014)
دراسة تحليلية لمنهج التربية البدنية بكلية إعداد المعلمين بجامعة السابع من إبريل (معلم فصل)
يعد المنهج وسيلتنا لتحقيق ما نرجوه من أهداف تربوية، ولا يمكننا مهما بذلنا من جهد في وضع المنهج جيداً مهما راعينا من أسس سليمة عند تخطيطه أن تصدر حكماً صحيحاً عليه ما لم يوضع موضع التنفيذ ويقوم في حدود الأهداف التي وضع من أجلها، وقد لوحظ أن مستوى خريجي كلية إعداد المعلمين أثناء تطبيقهم لمادة التربية البدنية لتلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي مازالوا في حاجة كبيرة إلى إعادة النظر في المنهج الذي يدرسونه من حيث طريقة تدريسهم لمادة التربية البدنية وإهمالهم لعدد كبير من الجوانب النفسية والاجتماعية وعدم إدراكهم أسس التربية البدنية الأساسية من القوانين والألعاب وأنواعها وتأثير التمرينات على الجسم لتلاميذ الشق الأول، وذلك قد يرجع إلى ضعف في محتوى المنهج الذي درسوه في كلية إعداد المعلمين، وهدفت الدراسة إلى تحليل أهداف منهج التربية البدنية بكلية إعداد المعلمين بجامعة السابع من إبريل بالزاوية (قسم معلم الفصل) بالسنة الرابعة والتعرف على نواحي النقص والضعف بالمنهج، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي ، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية من طلبة كلية إعداد المعلمين بالزاوية والعجيلات حيث بلغ عددهم (92) طالباً وطالبة، وقد توصلت الدراسة إلى ضعف المنهج في تحقيقه للأهداف المعرفية والمهارية وحسن تحقيق الأهداف الانفعالية أثناء تطبيق المنهج وجودة طرق وأساليب التدريس المستخدمة وضعف محتوى المنهج وضعف التقويم وكثرة المشكلات.
فؤاد علي العربي (2009)
فؤاد علي العربي (2009)