Digital Repository for Department of

Statistics for Department of

  • Icon missing? Request it here.
  • 1

    Conference paper

  • 0

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 0

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 100

    Master Thesis

  • 1

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 1

    Document

تأثير استخدام أسلوب توجيه الأقران في التعلم المعرفي والمهاري لبعض مهارات كرة الطاولة

إن اختيار أسلوب التدريس عملية ليست بالسهلة، وهى تعتمد على عناصر أهمها: الهدف من التدريس والبيئة التعليمية، ونوع المتعلمين وأسلوب التعليم ونوع المهارة، والإمكانيات المتاحة لها، ويعتبر التعليم بتوجيه الأقران من الأساليب التي يثير حماس المتعلمين في التعاون فيما بينهم. ولعلنا نعلم أن الأداء الحركي للفرد هو الهدف الأول لمدرسى التربية الرياضيةكما يقوم بتعليم الافراد الاسس التى تقوم عليها الممارسة الرياضية والاستخدام الامثل لاجسامهم ومعرفتهم بالقانون والقواعد وفن الاداء للنشاط الرياضى. وقد ذكر هارا ان التدريب وتعليم القدرات العقلية المعرفية يعتبر جزء لا يمكن الاستغناء عنه فى مراحل التعليم الرياضى. ويقصد بالمعرفة الرياضية هى العملية التى تقوم باختزال المعلومات. ويذكر على الديرى ومحمد على محمد (1993) بان المعرفة الرياضية هى قدرة الطالب على تذكلر المعلومات مع تنمية المهارات والقدرات العقلية. ويعتبر قياس المعرفة فى المجال الرياضى من اتهم انواع القياس فهى من المنضورات الرئيسية حيث ترتقى بالعملية التعليمية، ذكر(هارا) ان المعلم الناجح هو الذى يهتم باكتساب لاعبيه المعارف والمعلومات النظرية المرتبطه بالنشاط الذى يدربه

Abstract

The Sport Psychology of the most important science in the areas of physical education and sports, as it contributes to improving motor skills in sports through the development of psychological skills (mental, emotional) which confirmed the scientific evidence on the integration of body and mind as the mental state of the individual has a clear impact either positive or negative on the performance of individual sports, because the nature of competition requires the player on its own reactions and decision making must therefore take advantage of the psychological skills in allows the player to apply without the need for external assistance, which may be the first step in bringing about the desired integration between the body and mind, and that Because most of the players suffer mental stress by physical stress because their minds are not prepared well and the longer their bodies. Featuring table tennis competition intense among players, especially those with higher levels, making the chance to win very few among them and become a player prepared mentally is more likely to win, researcher says that the nature of performance in table tennis is only a competition between the players Both want to win, which is determined on the enjoyed by each player as most of the self-confidence.  And mental skills, especially skills of relaxation, and mental perception, attention, and control rates of vigilant play an important role in access to higher levels in sport.
خالد علي العقربي (2010)

تأثير استخدام بعض الوسائط المتعددة في إعداد الطالب المعلم بكلية التربية البدنية

إن التحديات التي يواجهها العالم اليوم والتغيير السريع الذي يطرأ على جميع مناحي الحياة جعل من الضروري على المؤسسات التعليمية أن تأخذ بوسائل التعليم الحديثة لتحقيق أهدافها ومواجهة هذه التحديات، ويهدف البحث إلى التعرف على تأثير استخدام بعض الوسائط المتعددة في إعداد الطالب (المعلم) بكلية التربية البدنية، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية العشوائية من طلاب السنة الرابعة بكلية التربية البدنية، وبلغ حجم العينة (30) طالباً تم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين في العدد إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة قوام كل مجموعة (15) طالباً، وذلك بعد استبعاد الطالبات والطلبة الذين لهم تكميلي والمشتركين في الدراسة الاستطلاعية، وقد توصل البحث إلى أن الطريقة التقليدية المتبعة في التدريس لها تأثير على مهارات التدريس قيد البحث للطلبة المعلمين، وأن استخدام بعض الوسائط المتعددة له تأثير إيجابي على تنمية مهارات التدريس قيد البحث للطلبة المعلمين وبخاصة في مهارات أهداف الدرس – التخطيط للدرس- تنفيذ الدرس – أساليب التدريس تقويم الدرس ، وأن استخدام بعض الوسائط المتعددة له تأثير أفضل من الطريقة التقليدية في التدريس على تنمية المهارات قيد البحث للطلبة المعلمين، كما أن استخدام بعض الوسائط المتعددة [الحاسوب – الفيديو- الكتيب المبرمج] أدى إلى تقديم المعلومات والتغذية الراجعة والخاصة بالأداء ، مما ساعد على اكتشاف الأخطاء وتصحيحها، الأمر الذي أدى إلى تنمية مهارات التدريس قيد البحث للطالب المعلم .
عبد القادر أحمد عمر البصباص (2007)

الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي وتحقيق الذات لمعلمي التربية البدنية بتونس

إن الضغوط النفسية لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية أصبحت احد أهم المشكلات في العصر الحديث لما لها من تأثير مباشر، وغير مباشر في حياة الفرد سواء الفسيولوجية، أم الاجتماعية، أم النفسية والتي بدورها تتأثر ببعضها البعض إذا حدث خلل في أي جانب من هذه الجوانب. لقد توسع الدور التربوي والتعليمي للمعلم في الوقت الراهن فلم يعد يقتصر عمله على مجرد توصيل المعلومة وقياس لدى حفظ التلميذ لها فحسب، وإنما له دور فعال في تحقيق النمو الشامل والمتكامل لشخصية التلميذ واكتسابه المعرفة والخبرة، وتنمية الاتجاهات الايجابية نحو بيئة التعليم والتعلم، فقد أشارت العديد من دراسات والبحوث في بيئات مختلفة على إن الدور التربوي والتعليمي الذي يقوم به المعلم يمثل ما يقارب 60% من حجم التأثير في سلوك وتوجيه التلميذ، بينما تمثل العناصر الأخرى ما يقارب 40% (6:8). يصف إبراهيم ربيع شحاته (2001) هذا العصر بأنه عصر الضغوط و المشكلات الصحية الناجمة عن الاكتئاب والإنهاك النفسي، لذا فهذه الظاهرة من أكثر الظواهر تأثيرا في مستوى الفرد و المجتمع حيث إن أثارها تصبح واضحة على سلوك الفرد وعلاقته بالآخرين، لذلك نجد إن كثيرا من الدول في معظم المجتمعات بدأت تهتم بإجراء الدراسات المتعلقة بموضوع الضغط أملا في الوقوف على كيفية مجابهة تلك الضغوط و التقليل من أثارها السلبية على الفرد والمجتمع(1:3). وقد أشار إبراهيم خليفة (2000) إلى أن شدة الضغوط النفسية التي قد تواجه معلم التربية البدنية وكثرة التعرض لها وتكرار حدوثها وتراكمها تؤدي الى تأثيرات سلبية في شخصية الفرد والى خلل في صحته النفسية مما قد يؤثر في صحته المتكاملة وقد يصل الأمر إلى الإنهاك الفعلي والإجهاد النفسي والذهني وبعض المشكلات والمشاعر النفسية السلبية التي لا يستطيع الفرد تجاهلها أو التكيف معها بسهولة، الأمر الذي يؤدي إلى اضطراب سلوكي قد يكون حادا ويدوم لفترات طويلة وتختلف هذه المواقف الضاغطة باختلاف التركيب النفسي للمعلم.(5 :60 ،61). أشار فرج عبد القادر طه (1982) :أن الرضا الكلي عن العمل بكافة جوانبه خصوصاً بيئة عمل الفرد ومشرفه وزملائه والمؤسسة التي يعمل بها وظروف عمله وساعات عمله ونوع العمل، مما يعني أن الرضا عن العمل ما هو إلا حاجات وان الصراع الداخلي الحادث بين هذه الحاجات ما هو إلا صراع لإشباع هذه المسميات (47 : 325) . ويرى عادل سعد خليل (1985 ): أن الرضا الوظيفي يرتبط بالرضا العمل بالرضا للفرد عن الحياة معاً يوضح أهمية تحقيق الرضا عن العمل باعتباره جزء لا يتجزأ من الرضا العام ( 35 :39) . وذكرت فاطمة الزهراء مصطفي ( 1989) :أن الرضا عن العمل يتحقق للقرد من خلال مضمون تنظيم العمل أو النظام الاجتماعي (45 :17). إن الرضا عن العمل يزداد وفقاً لمدى اختزال توتر الفرد، ويقل وفقاً لكمية التوتر المتبقية، وان رضا الفرد ينتج من حصيلة هذين العاملين، وأن الشعور بالرضاء هو حصيلة التفاعل بين ما يريده الفرد وبين ما يحصل عليه فعلاً نتيجة عمله. يرى ممدوح الكناني (1987 ) أن مفهوم الذات تكوين معرفي منظم ومتعلم للمدركات الشعورية والتصورات والتقييمات الخاصة بالذات يبلوره الفرد، ويعتبره تعريفاً نفسياً لذاته ويتكون مفهوم الذات من أفكار الفرد الذاتية المنسقة المحددة الأبعاد عن العناصر المختلفة لكينونته الداخلية والخارجية الذات كما ينعكس إجرائياً في وصف الفرد – لذاته كما يتصورها هو " مفهوم الذات المدرك " والتصورات التي تحدد الصورة التي يعتقد أن الآخرين في المجتمع يتصورنها والتي بتمثلها الفرد من خلال التفاعل الاجتماعي مع الآخرين، وهو "مفهوم الذات الاجتماعي " المدركات التصورات التي تحدد الصورة المثالية للشخص الذي يود أن يكون " مفهوم الذات المثالي " ( 61 : 128). يشير نزيه حمدي (1997 ) نقلا عن ميريل "Meral" بأن الذات نظرة الفرد العامة لنفسه، بالإضافة إلى إدراك الفرد كفاءاته في القيام بأدواره المختلفة وأدائه في الموقف، وعرفت نقلاً عن روجز بأنها : مجموعة من الاتجاهات والأحكام والقيم التي يحملها الفرد في سلوكه وقدراته ومظهرة وكفاءته ( 65 : 253).

Abstract

The psychological stress of the teachers of physical education has become one of the most important problems in the modern era because of its direct impact, and indirectly in the life of the individual, whether physiological, or social, or psychological, which in turn are affected by each other if there is a defect in any of these aspects. We have expanded the role of education, educational teacher at the moment is no longer confined his work to just deliver information and measurement at keeping the student has, but has an active role in achieving inclusive growth and integrated to the student's personality, and the acquisition of knowledge and experience, and the development of positive attitudes towards the teaching and learning environment, it noted many studies and research in the different environments on the role of education and teaching being done by the teacher represents approximately 60% of the size of the influence the behavior and guide the student, while the other elements represent approximately 40% (6:8). Describes Ibrahim spring Shehata (2001) of this era as the era of stress and health problems caused by depression and exhaustion, psychological, so this phenomenon is one of the most phenomena influence the level of the individual and society as raised become apparent on the individual's behavior and its relationship to the others, so we find that many of the states in most societies began to be interested in conducting studies on the subject of pressure in the hope of standing on how to cope with these pressures and minimize its negative impact on the individual and society (1:3). Ibrahim Khalifa noted (2000) that the intensity of stress that you may encounter physical education teacher and frequent exposure to them and their recurrence and accumulation lead to negative effects in the character of the individual and to an imbalance in mental health, which could affect the health of integrated and may even be exhausted physical and psychological stress The mental and some of the problems and psychological feelings negative one can not ignore it or adapt to them easily, which leads to behavioral disorder may be severe and last for long periods of time and different attitudes pressing different installation psychological milestone (5:60.61). He Farag Abdel Qader Taha (1982): the satisfaction overall work in all its aspects, especially working environment of the individual and the supervisor and his colleagues and the institution in which it operates and the conditions of work and hours of work and type of work, which means that job satisfaction is only the needs and internal conflict incident between these needs what is the only struggle to satisfy these names. (47:325). In the opinion of Adel Saad Khalil (1985): that job satisfaction is linked to good work for the good of the individual life together demonstrates the importance of achieving job satisfaction as an integral part of overall satisfaction. (35:39). According to Fatima Zahra, Mustafa (1989): that job satisfaction is achieved for the monkey through the substance of the organization of work or social order. (45:17). The job satisfaction is increasing, according to the reduction of tension over the individual, at least according to the amount of residual stress, and the satisfaction of the individual results from the outcome of these two factors, and that is the result of feeling gratified the interaction between the individual what he wants and what actually gets done as a result. See Mamdouh Kanani (1987) that the concept of self-formation of a knowledge organizer and learner's perceptions of emotional perceptions and evaluations in particular, Ablorh of the individual, and is considered a definition of psychological self-composed self-concept of the ideas of individual self-coordinated specific dimensions for the various elements of his being internal and external self as reflected procedurally in the description of the individual- the same as envisioned is "the concept of self-perceived" and perceptions that define the image that is believed to others in the community Atsornha which Pettmthelha individual through social interaction with others, a "self-concept" social perceptions perceptions that determine the ideal image of the person who wishes to be a "concept The ideal self "(61:128). Refers honest Hamdi (1997), quoting Merrill "Meral" that self look capita general himself, in addition to the realization of the individual competencies in doing his roles different performance in the position, and I knew, citing Rodz as: a set of trends and conditions and values ​​held by the individual in his behavior and his abilities and showing and efficiency (65:253).
أنيسة إبراهيم برقوقي (2014)

تقييم المستويات المعرفية للياقة البدنية لطلبة كلية التربية البدنية بشعبيتي سبها والزاوية دراسة مقارنة

إن اللياقة البدنية بمفهومها البسيط تعني سعة الفرد لمواجهة تحديات الحياة البدنية والطارقة بنجاح كما تشير إلى أن مستوى اللياقة البدنية يختلف حسب الأعمال الذي يقوم بها الفرد بمفهوم اللياقة البدنية بهدف الأداء الرياضي فهي تهتم برفع مستوى الصفات البدنية التي يتطلبها تحقيق أعلى مستوى في النشاط التخصصي، وهدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق في درجة المعرفة في مجال اللياقة البدنية بين طلبة السنوات الدراسية المتناظرين بكليتي التربية البدنية بالزاوية وسبها والفروق في درجة المعرفة في مجال اللياقة البدنية بين طلبة السنوات الدراسية بكليتي التربية البدنية بالزاوية وسبها والفروق في درجة المعرفة في مجال اللياقة البدنية بين مجموع طلبة كلية التربية البدنية بالزاوية ومجموع طلبة كلية التربية البدنية بسبها، واستخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته لطبيعة الدراسة، واشتملت عينة الدراسة على عينة قوامها (86) طالباً منهم (60) طالباً من جامعة السابع من أبريل ، بالإضافة إلى عينة قوامها (26) طالباً من جامعة سبها تم اختيارهم بطريقة الحصر الشامل، وقد توصلت الدراسة إلى أن طلبة السنة الرابعة والثانية بكليتي التربية البدنية بجامعتي السابع من أبريل وسبها أعلى درجة دالة إحصائياً من طلبة السنة الثانية في مستوى المعرفة للياقة البدنية، ومستوى المعرفة للياقة البدنية متقارب إلى حد كبير بين طلبة السنة الرابعة والسنة الثانية بكليتي التربية البدنية بجامعة السابع من ابريل وسبها.
الوالي امحمد الوالي (2008)

الميول الرياضية لتلاميذ الصف التاسع للبيئة الساحلية والصحراوية (دراسة مقارنة)

إن الميول الرياضية تؤثر في حياة التلميذ لما لها من أهمية في عملية التعليم فمن الطبيعي أن التلاميذ يختلفون فيما يفضلون وفيما لا يفضلون. فمثلاً: نجد تلميذ يميل إلى نوع معين من الأنشطة المختلفة ويميزه هذا النوع من الميول عن ميول التلاميذ الآخرين حيث تعتبر ميول التلاميذ أحد العوامل الهامة التي يتأسس عليها تخطيط برامج التربية البدنية في المدرسة باعتبارها من الدوافع الهامة لممارسة النشاط الرياضي والإقبال عليه. حيث يذكر محمد حسن علاوي (1994) أن الميل هو ممارسة النشاط الذي يميلون إليه وقضاء وقت فيه، أو هو تعبيرهم لغوياً عن حبهم أو كرههم لأنشطة معينة وتتوقف تنمية الميول على الفرص المتاحة في بيئة الفرد فهناك من تسمح لهم إمكانياتهم ونمط حياتهم بتعدد ميولهم واهتمامهم، بينما هناك من لم تتح له مثل هذه الظروف، لهذا يرى البعض أن الميول ومدى تعددها واتساعها يتوقف على العوامل البيئية، ويرون تبعاً لذلك أن الميول قد تختلف في الأفراد من بيئة إلى بيئة أخرى، لأن عناصر الميول وأوجه مزاولتها تستمد عادة من البيئة التي يعيش فيها الإنسان. وبذلك يرى الدارس ضرورة الاهتمام بميول تلاميذ هذه المرحلة كنقطة ارتكاز في المناهج الدراسية لإثارة اهتمامهم، وتنمية هذه الميول وغرس ميول جديد، ويجب أن تسمح المناهج الدراسية بالأنشطة المتعددة في درس التربية البدنية.
عبدالسلام أحمد امحمد (2010)

الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية المرقب

إن الميول تتطور تطوراًملحوظاً خلال مراحل الحياة المختلفة للفرد، ويتوقف هذا التطورعلي عاملين أساسيين هما عامل النمو الحركي والعقلي والإنفعالي والإجتماعي للفرد، وعامل البيئة، ومايتوفر بهما من إمكانات تساعد علي هذا التطور، والميول تعتبر من ضمن الدوافع التي تدفع الطالب نحو أهداف معينة ، وقد يعبر الطالب عن ميله بالاهتمام الذى يعطيه للمناشط الترويحية التي يميل اليها، وقد هدفت الدراسة إلي التعرف علي الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية المرقب، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي التحليلي بإسلوبه المسحي، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية البسيطة بواقع (25 %) بلغ عدد الطلاب (208) طالبا وعدد الطالبات (269) طالبة و(30)طالب كعينة إستطلاعية من داخل مجتمع البحث وخارج العينة، وإستخدمت الاستبانة المعدة من قبل الدارس وذلك بهدف التعرف علي الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لعينة الدراسة، وقد توصل الدارس الي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب وطالبات مرحلة التعليم المتوسط ولصالح الطلاب ،والنسبة المئوية للميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى الطلاب كما يلي: مدى ممارسة المناشط الترويحية النسبة هي (75:55%) وكانت النسبة المئوية لأهمية ممارسة المناشط الترويحية هي (88:21%) في حين كانت النسبة المئوية لدور الأسرة هي (38: 70 %) وكانت النسبة المئوية لدو المدرسة هي (31: 71%) حيث سجلت النسبة المئوية في جميع المحاور لدى الطلاب نسبة (07: 78%) ،ومن هنا يتضح أن ترتيب النسب المئوية علي محاور الإستبيان لدى الطلاب كمايلي: أهمية ممارسة المناشط الترويحية، مدى ممارسة المناشط الترويحية، دور المدرسة نحو ممارسة المناشط الترويحية ، وأخيراً دور الأسرة نحو ممارسة المناشط الترويحية. وكانت النسبة المئوية للميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى الطالبات كالتلي: مدى ممارسة المناشط الترويحية النسبة المئوية هي (37: 69%) وكانت النسبة المئوية لأهمية ممارسة المناشط الترويحية هي (08: 48 %) في حين كانت النسبة المئوية لدورالأسرة هي(51: 64%) وكانت النسبة المئوية لدور المدرسة هي (15: 65 %) وسجلت النسبة المئوية في جميع المحاور لدى الطالبات (60: 72 %) ،ومن هنا يتضح أن ترتيب النسب المئوية كالتالي: أهمية ممارسة المناشط الترويحية، مدى ممارسة المناشط الترويحية، دور المدرسة نحو ممارسة المناشط الترويحية، وأخيراًدورالأسرة نحو ممارسة المناشط الترويحية . وكانت النسبة المئوية بشكل عام علي جميع محاور الإستبيان لدى الطلبة والطالبات هي (13: 75 %).
أنور عبد العظيم أحمد هنيدى (2010)

أثر برنامج تعليمي باستخدام الوسائل الفياضة (الهيبرميديا) على تعلم وحدة تعليمية في الكرة الطائرة لتلميذات الشق الثاني من التعليم الأساسي

إن الهيبرميديا تعتبر نتاج التقدم التكنولوجي وتستخدم لإنتاج أشكال عديدة من البرامج التي تتيح للمعلم مرونة تنظيم وإدارة المعلومات المتضمنة في الوسائط المتعددة تسمح للمتعلم أن يتعلم بكفاءة وفعالية، ويهدف البحث إلى التعرف على أثر برنامج تعليمي باستخدام الوسائل الفياضة (الهيبرميديا) على تلميذات الصف السابع بالشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية من تلميذات الصف السابع بمدرسة ذات النطاقين التابعة للمؤتمر الشعبي الأساسي سوق الجمعة، البالغ عددهن (49) تلميذة للعام الدراسي 2006-2007 ف، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين متساويتين قوام كل مجموعة (20) تلميذة بعد استبعاد (9) تلميذات لإجراء المعاملات العلمية والدراسة الاستطلاعية عليهن ، وتوصلت الدراسة إلى أن الطريقة التقليدية [الشرح - النموذج] ساهمت في تعلم المهارات قيد البحث لتلميذات المجموعة الضابطة، وأن برمجية الحاسوب المعدة بتقنية الهيبرميديا ساهمت بطريقة إيجابية في التعلم وتحسن مستوى أداء المهارات قيد البحث للمجموعة التجريبية، وأن استخدام الهيبرميديا كان أكثر تأثيراً على تعلم المهارات من الأسلوب التقليدي، مما يدل على فاعلية البرنامج التعليمي باستخدام الهيبرميديا، كما أن نسبة التحسن في تعلم المهارات قيد البحث للمجموعة التجريبية أعلى من المجموعة الضابطة .
هشام القمودي القنطري الحافي (2007)

علاقة بعض القياسات الانثروبومترية والمتغيرات الميكانيكية بالمستوى الرقمي لرمي القرص(منتخب طرابلس)

إن تحقيق التقدم العالي والسريع في الإنجاز الرياضي وفي غالبية الألعاب الرياضية غاية ينشدها أصحاب العلاقة من أبطال ومدربين إضافة إلى الدول، وسارت هذه الدول أغوار الطريق المؤدية إلى هذا الإنجاز، وقد هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين بعض القياسات الانثروبومترية والمستوى الرقمي لرمي القرص والعلاقة بين المتغيرات الكينماتيكية والمستوى الرقمي لرمي القرص والعلاقة بين القياسات الانثروبومترية والمتغيرات الكينماتيكية، وقد استخدم المنهج الوصفي (دراسة الحالة المستعرضة) باستخدام وسائل التحليل الحركي، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية من متسابقي منتخب طرابلس في مسابقة رمي القرص وعددهم (1) رياضي يمثل (50%) من مجتمع الدراسة، وقد توصلت الدراسة إلى أهمية استخدام الوسائل والأساليب العلمية الحديثة (التصوير بالفيديو – الكاميرات الحديثة – برامج التحليل الحركي) للحصول على تفسير لبعض النتائج للعلاقات الإحصائية بين متغيرات الدراسة والمستويات الرقمية وذلك من خلال الوصول أحياناً لبعض القيم التنبؤية للدراسة، والتعرف على بعض نتائج العلاقات الارتباطية الموجبة لبعض المتغيرات الميكانيكية ذات الدلالة الإحصائية قيد الدراسة (علاقة المستوى الرقمي بزاوية الرجل) (العلاقة بين طول الرجل وطول الجسم) (طول الجسم وارتفاع الإطلاق) (سرعة الإطلاق وزاوية الإطلاق) عند مستوى (0.05)، والمستوى الرقمي (الإنجاز) تحليلياً لا يقتصر على المتغيرات الميكانيكية والقياسات الانثروبومترية فقط بل يتطلب تماسك كل المتغيرات المؤثرة على الإنجاز أثناء الأداء إلى جانب العمر التدريبي للمستوى البدني الرياضي المستهدف بالتحليل.
صلاح الطاهر أبو القاسم الطوبة (2009)