Digital Repository for Department of Animal Production

Statistics for Department of Animal Production

  • Icon missing? Request it here.
  • 3

    Conference paper

  • 11

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 0

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 34

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 1

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 1

    Document

تأثير اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على صفات الأداء والذبيحة والمناعةفي دجاج اللحم تحت الظروفالطبيعية والاجهاد الحراري

أجريت هذه التجربة في محطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة - جامعة طرابلس -ليبيا، لدراسةتأثير اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على الْداء الإنتاجي وصفات المناعة في دجاج اللحم تحت الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري. استخدم في التجربة عدد 800 كتكوت لحم نوع) (Ross 308 بعمر يوم واحد غير مجنس. وزعت الكتاكيت عشوائيا على أربع حجرات، حجرتين للظروف الطبيعية وحجرتين للإجهاد الحراري. قسمت كل حجرة إلى 10 مكررات، ووضع بكل مكرر 20 كتكوت. أضيف مسحوق درنات الزنجبيل للعلف بنسب 0.0%، 0.5%، 1.0%، 1.5% و2.0%، وأجريت كل معاملة على مكررين بكل حجرة، قدم العلف والماء بشكل حر للكتاكيت طوال فترة التجربة .خلال الْسبوعين الخامس والسادس عرضت الكتاكيت بحجرتين إلىالاجهاد الحراري) 34±1°م( لمدة 8 ساعات يوميا، في حين رُبيت الكتاكيت في الحجرتين الْخريين طوال فترة التجربة تحت الظروف الطبيعية) 25°م(. بنهاية كل أسبوعتم قياس وزن الجسم، الزيادة الوزنية، استهلاك العلف، الكفاءة الغذائية ونسبة النافق .كما تم قياس مستوى أنزيمات الكبد والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر 21 و42 يوم، وقيست صفات الذبيحة عند عمر 42 يوم .أظهرت النتائج ان اضافة الزنجبيل بنسب مختلفة لعلف دجاج اللحم لم يكن له تأثيرا معنويا عند نهاية التجربة على كل من صفة وزن الجسم والزيادة الوزنية .واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية ومستوى انزيم ALT عند عمر 22 يوم، في حين كان له تأثير .معنوي على نسبة النافق التراكمية حتى عمر 6 أسابيع ومستويات كل من الكولسترول وانزيمي AST وPH-ALCوالْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر 22 يوم .بالاضافة لهذا، أظهرت النتائج تأثير غير معنوي للتداخل بين مستوى الزنجبيل في العلف والاجهاد الحراري بنهاية التجربة على كل من صفة .متوسط كل من زن الجسم النهائي والزيادة الوزنية اليومية واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية ومستوى كل من انزيمي ALT وPH-ALC والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل .بالاضافة لصفات الذبيحة ما عدا صفة وزن الفخذ، من جهة أخرى أظهر هذا التداخل تأثير معنوي على كل من صفة نسبة النافق التراكمية ومستوى انزيم AST.
أبو القاسم أبوبكر حسن سليمان(1-2019)

وثيقة اخلاقيات لبحث لعلمي

ا كان لإلنسان أن يخطو، يف فترة وجيزة تقارب القرن من الزمن، هذه اخلطوات العمالقة يف مجال العلوم واملعرفة، بدون البحث العلمي الرصني الذي يعتمد الطريقة العلمية يف التفكير، وليس غريبا أن تكون إحدى أهم ركائز تصنيف اجلامعات العاملية مدى قدرة اجلامعة على اإلسهام الفاعل يف إثراء املعرفة االنسانية من خالل ما جتريه من بحوث. وانطالقا من اإلحساس مبسؤولياتها، ويف سبيل السعي إلى احلصول على موطأ قدم لها بني جامعات العالم، شكلت جامعة طرابلس جلنة من أساتذتها؛ لوضع مشروع وثيقة ألخالقيات البحث العلمي داخلها تلزم باحثيها اتباع االشتراطات، واملعايير، واملتطلبات األخالقية املنبثقة أس�اس�ا م�ن املفاهيم وامل�ب�ادئ العليا التي تقوم عليها املجتمعات، وتقرها الديانات واألعراف والتشريعات والثقافة واملواثيق الدولية ذات العالقة والتي تضبط وتنظم السلوك اإلنساني وتصنف املمارسات واألفعال والعالقات والسياسات، فيما إذا كانت مقبولة، أو غير مقبولة، ولتحافظ على أعلى مستوى ممكن من الشفافية واملصداقية يف العملية البحثية.
بسمة محمد خليفة دورو, خالد الهادي عبدالسلام الرفاعي, عبدالكريم امحمد احمد احتاش, محمد عبدالسلام محمد القريو , محمود احمد امحمد الديك, ضو خليفة محمد الترهوني, (1-2017)
publisher's website

Direct genetic and maternal effects on Birth and Weaning Weight of Egyptian Friesian Calves Fathi Abousaq Abdulkarim Ahtash University of Tripoli – Faculty of Agriculture – Department of Animal production

The present study was carried out to estimate genetic parameters associated with direct and maternal genetic effects on birth and weaning weights in Friesian herd and to estimate the prediction of breeding values for both traits, by using bivariate repeatability animal model. The data used in the study included pedigree and weight records of calves born between 1984 and 2014. Overall means of birth weights B.wt. and weaning weight W.wt. were 37.66 ± 0.08 and 64.02 ± 0.75kg respectively; the average of suckling period (S.P.) was 61.62± 3.44 days of age. The person correlation coefficient between birth weight and weaning weight was 0.312, considering that the duration of suckling introduced as partial variable. The results showed that the year and season of birth had high significant effect on calf birth weight and weaning weight ( P
qFathi Abousa, Abdulkarim Ahtash(10-2021)

تأثير تبن الشعير المعامل باليوريا وقوالب العلف المدعمة باليوريا والمولاس على خصائص صوف الضأن البربري الليبي عبدالكريم امحمد أحتاش، حسين عبدالسلام سليم، حسن سعد المبروك، وفاء الهادي القلهودي قسم الإنتاج الحيواني – كلية الزراعة – جامعة طرابلس – ليبيا للاتصال: a.ahtash@uot.edu.ly

تبن محاصيل الحبوب فقير في المكونات الغذائية الهامة ولا يمكن أن يلبي الاحتياجات الغذائية للمجترات بدون دعمه بالنيتروجين ومصدر للطاقة. أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير كل من تبن الشعير المعامل باليوريا (UTBS)(4% وزن/ وزن) وقوالب العلف المدعمة بالمولاس واليوريا (UMB) على الأداء الإنتاجي في الضأن البربري الليبي. استخدم عدد 112 حيوان لدراسة خصائص الصوف وزعت بشكل عشوائي على أربع معاملات : تبن غير معامل (الشاهد)، تبن معامل باليوريا (1)، تبن غير معامل باليوريا مع قوالب العلف (2)، تبن معامل باليوريا مع قوالب العلف (3). أظهرت النتائج التاثير المعنوي لاستخدام UMB وUTBS على وزن جزة الصوف وقطر الليفة وطول الخصلة وطول الليفة وعدد الانثناءات في الألياف الناعمة والخشنة ونسبة أنواع الألياف. أعطت الكباش أثقل وزن جزة صوف (2.17كجم) في المعاملة (1)، بينما أعطت النعاج أثقل وزن جزة صوف في معاملة الشاهد (2.10 كجم). أعطت الكباش أعلى قطر للألياف في المعاملة (1) تقدر بـ 61.92 ميكرون مقارنة بالمعاملات الأخرى، بينما أعطت الإناث أعلى قطر للألياف في معاملة الشاهد (45.02ميكرون). طول الخصلة كانت الأطول في كباش المعاملة (2) 10.40 سم، إلا أنها كانت الأطول في نعاج معاملة الشاهد (10.90 سم). كانت طول الليفة في النعاج والكباش الأطول في المعاملة (1) مقارنة بالمعاملات الأخرى (11.92سم، 12.50) سم على التوالي. أظهرت النتائج ارتفاع عدد انثناءات الألياف الناعمة للذكور في معاملة الشاهد والمعاملة (1) (10.41/2سم و 10.34/2سم على التوالي)، بينما ارتفع عدد إنثناءات الألياف الناعمة في نعاج الشاهد والمعاملة (3) (10.12/2سم و 10.19/2سم على التوالي). أقل نسبة من الألياف الخشنة كانت في المعاملة (1) لكل من الذكور والإناث (16.16 % و 12.38 % على التوالي). وجد أن المعاملة (3) أعطت أعلى نسبة نيتروجين (10.50%) في صوف الذكور بينما أعطت المعاملة (2) أعلى نسبة نيتروجين في ألياف صوف الإناث (10.91%). نستنتج من هذه الدراسة أن المعاملة بـ UMB و UTBS يمكن استخدامهما بأمان لتحسين إنتاج الصوف في الضأن البربري الليبي. الكلمات المفتاحية: الضأن، الصوف، التبن، اليوريا، القوالب العلفية.
عبدالكريم امحمد أحتاش, حسين عبدالسلام سليم, حسن سعد المبروك, وفاء القالهودي(10-2021)

Estimation of Some Genetic Parameters of The Growth and Wool Characteristics of The Libyan Barbary Sheep

A B S T R A C T Records on 306 Libyan Barbary lambs descended from 232 ewes sired by 25 rams were included during the period from 2004 - 2009. Analyses were used by ASREML to estimate (CO)Variance, Additive and maternal heritability and Correlations; fitting an animal model including maternal genetic for live weight traits. The objective was to evaluate the performance and previously mentioned genetic parameters in some traits of Barbary sheep in Libya. Mean birth weight (BW), weaning weight (WW) and adjusted weaning weights (adjWW) were 3.11±0.06, 21.11±0.08 and 21.62±0.02 kg respectively. Mean greasy fleece weight (GFW), staple length (SL) and number of crimps/2cm. was 1.98±0.67 kg., 9.67±1.64 cm. and 11.02±1.56 respectively. The additive heritability estimates for (BW), (WW) and (adj WW) were 0.11, 0.21 and 0.27 respectively. The maternal heritability estimates for (BW), (WW) and (adj WW) were 0.05, 0.11 and 0.25 respectively. These results indicate that selecting for improved maternal and for direct effects in Barbary sheep would generate slow genetic progress in BW trait. Direct and maternal genetic and phenotypic correlations among the lamb weights varied between 0.08 and 0.966. The Repeatability estimates for (GFW), (SL) and crimps/2cm were 0.13, 0.03 and 0.03 respectively. The positive phenotypic correlation coefficient between the wool traits of the Libyan Barbary sheep ranged from 0.61 to 0.456. The negative correlation ranged from – 0.259 to – 0.036; It was the highest positive and significant correlation between number of fine and coarse crimps/2cm was 0.456, while the highest negative and significant correlation between number of crimps of fine fiber and coarse fiber ratio was 0.259. It concluded that Low estimates of additive and maternal heritability for live weights indicated the presence of less additive genetic variance and large environmental variance. Hence, improvement through selection may be limited in growth traits if the causes of environmental variation are not removed. Only year’s records can be trusted to predict performance in the wool traits when temporary environmental impacts are minimized. arabic 15 English 89
Ahtash. Abdulkarim , Abo-Zakhar, Aiad , Fathi Abousaq(1-2021)
publisher's website

تأثير إضافة حبة البركة للعلف على الاستجابة المناعية وبعض الصفات الإنتاجية لدجاج اللحم التجاري تحت الظروف العادية وظروف الإجهاد الحراري

أجريت التجربة في محطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة -جامعة طرابلس، بهدف معرفة تأثير زمن إضافة حبة البركة والإجهاد الحراري إلى العليقة على الصفات الإنتاجية والاستجابة المناعية لدجاج اللحم. تحت الظروف العادية وظروف الإجهاد الحراري. أستخدم 640 كتكوت لحم عمريوم، من سلاله ((Cobb التابعة للشركة الذهبية للدواجن بطرابلس، بمتوسط وزن إبتدائي 42 جم، صممت التجربة وفقاً للتصميم العشوائي الكامل وكانت التجربة عاملية، قسمت على حجرتين حجرة الظروف العادية وحجرة الإجهاد الحراري، ووزعت الكتاكيت عشوائياً حسب زمن إضافة حبة البركة إلى أربعة مستويات ( بدون إضافة حبة البركة، إضافتها لمدة أسبوع، أسبوعين وثلاث أسابيع متتالية )، ابتداء من عمر يوم واحد، وتحتوى كل حجرة على 320 كتكوت، موزعة عشوائياً على 4 معاملات، وكل معاملة تشمل 4 مكرارت، وكل مكرر يحتوى على 20 كتكوت، وكانت التربية أرضية، أضيفت حبة البركة إلى علف الكتاكيت بنسبة 2 % ، وعرضت طيور حجرة الإجهاد الحراري إلى درجة حرارة 35م̊ في الأسبوع الخامس والسادس لمدة 6 ساعات يومياً، كما تم تحصين جميع الطيور بلقاح فيروس النيوكاسل، ولم يتم إعطاء أي نوع من المضادات الحيوية طوال فترة التجربة، وذلك لمعرفة تأثير المعاملات على وزن الجسم الحي، والزيادة في وزن الجسم الحي، وكمية العلف المستهلك يومياً، ومعامل التحويل الغذائي، وصفات الذبيحة، ونسبة التصافي، ووزن الفخذ، ووزن الساق، ووزن عضلتي الصدر، وسمك الطبقة الدهنية البطنية، ومقاييس الدم، ومعدل الكولسترول في مصل الدم ومستوى الأجسام المضادة لتحصين فيروس النيوكاسل في مصل الدم، وعدد البكتريا القولونية والهوائية في الأمعاء. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي للتجربة زيادة معنوية في وزن الجسم لمعاملة حبة البركة أسبوع واحد تحت ظروف الإجهاد الحراري مقارنة بالشاهد، ومعاملة حبة البركة أسبوع، وأسبوعين ظروف عادية، كما سجلت معاملات حبة البركة تحت ظروف الإجهاد الحراري، ومعاملة حبة البركة ثلاث أسابيع ظروف عادية، زيادة وزنية معنوية في الأسبوع السادس مقارنة بالشاهد، ولم يكن هناك فروق معنوية بين المعاملات والشاهد في كل من، كمية العلف المستهلكة، ومعدل الكفاءة الغذائية وصفات الذبيحة، ومستوى الكولسترول في مصل الدم. في حين أظهرت نتائج الأسبوع الثالث لمعاملة حبة البركة ثلاثة أسابيع إنخفاض معنوي في عدد خلايا الدم المتغايرة، وزيادة معنوية في العدد الكلى لخلايا الدم البيضاء، وعدد خلايا الدم اللمفاوية، وسجلت جميع معاملات الحبة السوداء زيادة معنوية في مستوى الأجسام المضادة لتحصين فيروس النيوكاسل مقارنة بالشاهد، بينما أظهرت النتائج انخفاض معنوي في عدد البكتريا الهوائية والقولونية في الأمعاء لمعاملات حبة البركة مقارنة بالشاهد خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة.

Abstract

This study was conducted at the research farm of the Faculty of Agriculture, University of Tripoli, Libya to study the effect of feeding duration of black cumin on the performance of broiler chicks. where, 640 one day old broiler chicks (Cobb) were randomly assigned into two room each contain 320 chick, the chicks in both room were divided into 4 treatment containing 4 replicates of 20 birds each and fed for one week, two weeks or three weeks diet containing 2% black cumin (Nigella sativa) the fourth group fed normal diet (control). At fifth and sixth weeks of age chicks in one room wer exposed to high environmental temperature (35˚C) for period of six hours daily, and the other room remained in a normal environmental temperature (24C). Chicks and feed were weighed weekly, feed conversion ratio and carcass character were evaluated. The blood profile with different types of white blood cells and cholesterol level was measured. The immune response to new castle disease virus and the count of gut microflora was determined. The results indicated a significant increase in body weight in groups supplemented with Black seed for one week under heat stress condition. Whereas, a significant increase in body weight gain was detected in groups receive black seed under heat stress and chicks receiving black seed for three weeks under normal condition at six week of age. No significant changes were seen in feed consumption, feed conversion, and carcass character and cholesterol level in this experiment. A significant increase in total leukocyte number and lymphocyte count (P≤0.05) were detected at three weeks of age in groups receiving three weeks block seed. On the other hand, a significant decline in heterophi number (P≤0.05) was detected in group received three weeks black seeds at the tired weeks of age. All groups supplemented with black seed had a significantly higher antibody titer (P≤0.05) than the control group. In addition, the supplementation of black seed for three weeks had a significantly higher antibody titer (P≤0.05) than the other two groups supplemented with black seed; also gut microflora count (Aerobic and E. coli) was significantly reduced. This study showed that black seed at the level of 2% would increase antibody response to new castle vaccine and duration of supplementation had a positive impact on immune response and reduced aerobic bacteria and E. coli count in the gut.
لطيفة عبدالحميد ابوزيد (2015)

دراسة تأثير اضافة مستويات مختلفة من الزنك والحامض الامينى الميثايونين فى علائق دجاج اللحم تحت ظروف الاجهاد الحراري

أجريت الدراسة بمحطة أبحاث الدواجن التابعة لكلية الزراعة – جامعة الفاتح واشتملت هذه الدراسة على ثلاث تجارب، استخدم في التجربة الأولى عدد (160) طير لحم من سلالة Cobb بعمر 21 يوم وكانت التربية أرضية ووزعت الطيور بشكل عشوائي على 4 معاملات، وكل معاملة احتوت على 4 مكررات واحتوى كل مكرر على 10 طيور ودرجات الحرارة كانت مثلي، حيث كان متوسط درجات الحرارة داخل الحظيرة (21±1م)، وتم تغذية الطيور داخل كل مكرر على علف احتوى على 40، 60، 100، 150 مليجرام زنك/كجم علف واستمرت التجربة لمدة ثلاث أسابيع. أما في التجربة الثانية فاستخدم فيها عدد (160) طير لحم من سلالة Cobb بعمر 21يوم ووزعت الطيور بشكل عشوائي على 4 معاملات وكل معاملة احتوت على 4 مكررات وكل مكرر احتوى على 10 طيور، تم التحكم في درجة الحرارة داخل الحظيرة، حيث كانت ما بين (30-35مْ) لمدة 8 ساعات تقريباً من الساعة 10 صباحاً حتى 5 مساءاً وتكون باقي اليوم (21±1مْ)، وغذيت الطيور على علف احتوى على 40، 60، 100، 150 مليجرام زنك /كجم علف واستمرت التجربة لمدة ثلاث أسابيع. وفي التجربة الثالثة تم استخدام (320) طير لحم من سلالة Cobb كانت التربية أرضية وزعت الطيور على 8 معاملات توليفة وكل معاملة احتوت على 4 مكررات وكل مكرر احتوى على 10 طيور خلال ظروف المناخ الحار ، حيث كان متوسط درجة الحرارة العظمى داخل الحظيرة (31.2 مْ) ودرجة الحرارة الصغرى (22مْ) ، حيث تم قياس درجة الحرارة ثلاث مرات يومياً عند الثامنة صباحاً ، وفي الثانية ظهراً وفي فترة المساء ، تم تقسيم الطيور إلى 8 مجموعات 4 منها تغذت على علف احتوى على 40 ، 60 ، 80 ، 100 مليجرام زنك مع المستوى 0.65 د.ل ميثايونين كلى و 4 مجموعات الأخرى تغذت على علف احتوى على 40 ، 60 ، 80 ، 100 مليجرام زنك مع المستوى 0.75 د.ل ميثايونين كلى واستمرت التجربة من عمر 21-45 يوم. وتم تعيين استهلاك العلف، الزيادة الوزنية ، الكفاءة الغذائية و نسبة النفوق ومن خلال النتائج المتحصل عليها في التجربة الأولى تبين أن هناك تحسن معنوي (P≤0.05) في معدل استهلاك العلف لمجموعات الطيور التي تغذت على علف احتوى على 100 مليجرام زنك مقارنة بمجموعات الطيور التي تناولت علف احتوى على 40 ، 150 مليجرام زنك ، بينما لم تظهر أي فروقات معنوية بين مجموعات الطيور التي تناولت علف احتوى على 100 مليجرام زنك و 60 مليجرام زنك ، صفات الزيادة الوزنية والكفاءة الغذائية ونسبة النفوق لم تظهر بينها أي فروقات معنوية لمجموعات الطيور التي تناولت علف احتوى على 40 ، 60 ، 100 ، 150 مليجرام زنك. بينما بينت نتائج التجربة الثانية عندما تم تعريض طيور اللحم للإجهاد الحراري (30-35مْ) أن مجموعات الطيور التي تغذت على علف احتوى على 60، 100، 150 مليجرام زنك كانت أفضل معنوياً (P≤0.05) من مجموعات الطيور التي تغذت على علف احتوى على 40 مليجرام زنك بالنسبة لصفة الزيادة الوزنية والكفاءة الغذائية، بينما لم تظهر بينها أي فروقات معنوية في معدل استهلاك العلف ونسبة النفوق. أما نتائج التجربة الثالثة التي كانت تحت ظروف المناخ الحار فقد تبين أنه لا يوجد تأثير للحامض الأميني د.ل ميثايونين على الزيادة الوزنية ومعدل استهلاك العلف وكفاءة التحويل الغذائي ونسبة النفوق بين مجموعات الطيور التي تغذت على علف يحتوي على المستويين 0.65 ، 0.75 د.ل ميثايونين كلى مع المستويات 40 ، 60 ، 80 ، 100 مليجرام زنك/ كجم علف، إلا أن مجموعات الطيور التي تناولت عليقة احتوت على 80 مليجرام زنك و 0.75 د.ل ميثايونين كلي أظهرت تحسناً معنوياً مقارنة بمجموعات الطيور التي تناولت عليقة احتوت على 40 مليجرام زنك و 0.65 د.ل ميثايونين كلى بالنسبة لكفاءة التحويل الغذائي بينما لم تظهر أي فروقات معنوية في معدل استهلاك العلف ،الزيادة الوزنية ونسبة النفوق ، مستويات الحامض الامينى ميتايونين 0.65 ،0.75 % بمفردها لم يظهر بينها أي فروقات معنوية على الصفات المدروسة وكذلك المستويات 40 ، 60 ، 80 ، 100 مليجرام زنك/كجم علف بمفردها لم تظهر بينها أي فروقات معنوية بالنسبة للصفات التي تم دراستها. ومن خلال النتائج المتحصل عليها من التجارب الثلاثة يتضح أن مستوى 80 أو 100 مليجرام زنك بالعليقة بمفرده أو مع المستوى 0.75 د.ل ميثايونين كان له دوراً إيجابي في تحسين بعض الصفات تحت الظروف المثلى وتحت ظروف الإجهاد الحراري.
عمر عبد الله على عيسى (2007)

دراسة تأثير إضافة الحامض الأميني الميثايونين إلي العلف وفيتامين (ج) إلي مياه الشرب الباردة والعادية علي أداء دجاج اللحم تحت ظروف التربية العادية والإجهاد الحراري

أجريت الدراسة بمحطة أبحاث الدواجن التابعة لكلية الزراعة – جامعة الفاتح واشتملت هذه الدراسة علي 640 كتكوت لحم من سلالة (Ross ) قسمت علي تجربتين ، استخدم في التجربة الأولي عدد (320) كتكوت بعمر يوم واحد، وكانت التربية أرضية ووزعت الطيور بشكل عشوائي علي 8 معاملات ، وكل معاملة احتوت علي 4 مكررات واحتوي كل مكرر علي 10 كتاكيت وثم تقسيم هذه التجربة إلي معاملين في المعاملة الأولي ثم وضع عدد (160) من الكتاكيت الفاقسة في المبني الذي كانت درجة حرارته لا تتعدي (24 ± 1°م) طوال فترة التجربة. وفي المعاملة الثانية فتم تربية (160) من الكتاكيت الفاقسة في المبني التي كانت فيه درجة الحرارة تتراوح بين (35 - 38°م) لمدة 8 ساعات و (24 ± 1°م) لباقي اليوم وكانت فترة الإضاءة طوال اليوم والرطوبة النسبية لم تتجاوز 60 % كما أن الماء والعلف كانا متاحين للطيور طول فترة التجربة . وتم تغذية الكتاكيت علي أربعة علائق، العليقتان الأوليتان تحتوي علي (0.65 ، 0.75 %) د.ل ميثايونين مع إضافة 500 مليجرام/لتر فيتامين (ج) إلي مياه الشرب ، والعليقتان الأخريان تحتوي علي (0.65 ، 0.75 % ) د.ل ميتايونين وبدون إضافة فيتامين (ج) إلي مياه الشرب واستمرت التجربة لمدة ستة أسابيع . أما التجربة الثانية فأستخدم فيها عدد (320) كتكوت لحم من سلالة (Ross) بعمر واحد ، وكانت التربية أرضية ووزعت الطيور بشكل عشوائي علي 8 معاملات وكل معاملة إحتوت علي 4 مكررات واحتوي كل مكرر علي 10 كتاكيت وثم تقسيم هذه التجربة إلي معاملين :- في المعاملة الأولي تم وضع (160) من الكتاكيت الفاقسة في المبني الذي كانت درجة حرارته لا تتعدي (24 ± 1°م) طول فترة التجربة وكانت درجة حرارة الماء الشرب الباردة (5-10°م) والماء العادي (18 - 20°م) وفي المعاملة الثانية فتم تربية (160) من الكتاكيت الفاقسة في المبني التي كانت فيه درجة الحرارة تتراوح بين (35 - 38°م) لمدة 8 ساعات و (24 ± 1°م) لباقي اليوم وكانت درجة حرارة مياه الشرب الباردة من (5 - 10°م) والماء العادي من (18 – 20 °م) وكانت فترة الإضاءة طوال اليوم والرطوبة النسبية لم تتجاوز 60 % كما أن الماء والعلف كانا متاحين للطيور طول فترة التجربة. وتم تغذية الكتاكيت علي أربعة علائق العليقتان الأولي والثانية احتوت علي (0.65 و 0.75 % ) د.ل ميثايونين مع إضافة فيتامين (ج) إلي مياه الشرب الباردة في العليقة التي احتوت علي د.ل فيتامين 0.65 في العلف والعليقتان الثالثة والرابعة احتوت علي 0.65 و 0.75 % د.ل ميثايونين وبدون إضافة فيتامين (ج) إلي مياه الشرب وثم إضافة الثلج في مياه الشرب في المعاملة التي احتوت علي 0.65 د.ل ميثايونين في العلف . وثم تعيين استهلاك العلف ، الزيادة الوزنية ، الكفاءة الغذائية ونسبة النفوق ومن خلال النتائج المتحصل عليها في التجربة الأولي تبين أن هناك تحسن معنوي ( P ≤ 0.05) في معدل استهلاك العلف لمجموعات الطيور التي تغذت علي علف احتوي علي 0.75 و 0.65 د.ل ميثايونين مع إضافة فيتامين (ج) بمعدل 500 مليجرام/لتر في مياه الشرب مقارنة بمجموعات الطيور التي تناولت 0.65 و 0.75 % د.ل ميثايونين بدون إضافة فيتامين (ج) في مياه الشرب في الظروف العادية وفي ظروف الإجهاد الحراري . بينما تبين نتائج التجربة الثانية في الظروف العادية وجود فروقات معنوية عند ( P ≤ 0.05) التي تم إضافة الماء البارد إلي مياه الشرب ، أن مجموعات الطيور التي تغذت علي علف احتوي علي 0.75 % د.ل ميثايونين مع إضافة فيتامين (ج) بمعدل 500 ملليجرام/لتر في مياه الشرب العادية و 0.65 % د.ل ميثايونين مع إضافة فيتامين (ج) بمعدل 500 ملليجرام/لتر في مياه الشرب الباردة وبقية المعاملات مقارنة بنفس المعاملات الواقعة تحت ظروف الإجهاد الحراري.
عبد الحكيم عامر عريبي أبوراس (2008)