Digital Repository for Department of Animal Production

Statistics for Department of Animal Production

  • Icon missing? Request it here.
  • 3

    Conference paper

  • 11

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 0

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 34

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 1

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 1

    Document

تأثير مستوى البروتين ونوع السلالة والإجهاد بعد الفقس على أداء بعض الصفات الإنتاجية لدجاج اللحم

أجريت الدراسة بمحطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة جامعة طرابلس على عدد (720) كتكوت عمر يوم لتقدير تأثير زمن الحرمان من العلف والماء (6، 18، 24) ساعة بعد الفقس عند مستويين مختلفين من البروتين الخام بالعليقة (عالي، منخفض) وسلالتين من الهجن التجارية لدجاج اللحم (Ross وCobb). وكانت العلائق متماثلة الطاقة الأيضية. وترك العلف والماء متاح أمام الطيوربعد زمن الحرمان حتى نهاية التجربة التي استمرت (53) يوم، وذلك لمعرفة تأثير المعاملة على الوزن، استهلاك العلف ، الكفاءة الغذائية ، وزن ، طول ، عرض و سمك عضلة الصدر وتركيبها الكيميائي. ومن خلال نتائج التحليل الإحصائي المتحصل عليها في التجربة تبين أن هناك فتروق معنوية (P≤ 0.05) بين السلالتين في وزن الجسم ، كمية العلف المستهلك ، الزيادة الوزنية و الكفاءة الغذائية حيث أعطت سلالة (Cobb) أفضل النتائج، في حين لم يكن هناك فروق معنوية في نسبة النفوق بتأثير السلالة. أما تأثير مستوى البروتين بالعلائق فأشارت نتائج الدراسة أن الطيور التي استهلكت علائق عالية البروتين كان لها أداء أفضل معنويا (P≤ 0.05) في وزن الجسم الحي والزيادة الوزنية واختزال كمية العلف المستهلك وتحسن معامل التحويل الغذائي مقارنة بالطيورالتي استهلكت علائق منخفضة البروتين في حين لم يكن هناك فروق معنوية في نسبة النفوق بتأثير مستوى البروتين بالعليقة. وأما تأثير زمن الحرمان من العلف والماء بالساعات بعد الفقس فأشارت النتائج بصفة عامة وجود فروق معنوية (P≤ 0.05) بتأثير أزمنة الحرمان وانه كلما زادت فترة الحرمان أثرت سلبا على وزن الجسم والزيادة الوزنية وكمية العلف المستهلك و زيادة في النسبة بين العلف المستهلك ومعدل الزيادة الوزنية (تدهور الكفاءة الغذائية) . وعند النظر الي نسبة النفوق فإن أقل نسبة سجلت في الطيور التي تعرضت للحرمان (6) ساعات يليها الطيور التي تعرضت للحرمان (18) ساعة ثم الطيور التي تعرضت للحرمان (24) ساعة. نتائج التحليل الإحصائي للتجربة أظهرت وجود فروق معنوية (P≤ 0.05) بين السلالتين في وزن وطول وعرض الصدر عند عمر 42 يوم في حين لم يكن هناك فروق معنوية في سمك الصدر. أما عند عمر 53 يوم لوحظ وجود فروق معنوية (P≤ 0.05) في عرض وسمك الصدر ولم تكن معنوية في وزن وطول الصدر وعموما أبدت سلالة (Cobb) أداء أفضل في إنتاجية لحم الصدر من حيث الوزن والطول عند عمر 42 يوم في حين كان لسلالة (Ross) أفضل النتائج في عرض الصدر وتشابهت السلالتين في سمك العضلة ، اما عند عمر 53 يوم فلم يكن هناك فروق معنوية في وزن وطول الصدر وامتازت سلالة (Ross) بعرض أفضل للصدر في حين كان سمك الصدر أفضل في طيور سلالة (Coob). تأثير مستوى البروتين على وزن وطول وعرض وسمك الصدر كان معنويا (P≤0.05) عند عمر42 و 53 يوم ، حيث كان نمو عضلة الصدر أفضل في الطيور التي استهلكت علائق عالية البروتين من تلك التي استهلكت علائق منخفضة البروتين ،كما أدى حرمان الطيورمن العلف والماء خلال الساعات الأولى بعد الفقس إلي انخفاض في وزن وطول وعرض وسمك الصدر عند عمر 42 و 53 يوم . أما بالنسبة لتأثير العمر على التركيب الكيميائي لعضلة الصدر فقد أتبثت النتائج المتحصل عليها وجود فروق معنوية (P≤0.05) في القيم المقدرة لنسبة ( الرطوبة والبروتين والمستخلص الإيثيري والرماد)% عند عمر 42 و 53 يوم حيث لوحظ ارتفاع نسبة الدهن والرماد بشكل إيجابي مع التقدم بالعمر و انخفاض في نسبة الرطوبة والبروتين. أما تأثير السلالة على التركيب الكيميائي فقد لوحظ فروقا معنوية (P≤0.05) في محتوى عضلة الصدر من الرطوبة والدهن والرماد بين السلالتين ولم يكن هناك فروق معنوية في نسبة البروتين. وكان تأثير مستوى البروتين بالعليقة معنوي على التركيب الكيميائي للصدر(P≤0.05) فقد لوحظ زيادة محتوى عضلة الصدر من الرطوبة و البروتين بشكل خطي مع زيادة مستوى البروتين بالعليقة و في المقابل إنخفاض كل من الدهن والرماد. كما تأثرت القيم المقدرة لنسبة الرطوبة والبروتين والدهن والرماد حيث أنه كلما زاد زمن الحرمان انخفض محتوى الصدر من الرطوبة معنويا وإنخفاض عددي لم يحقق الدلالة المعنوية في مستوى البروتين و بالعكس زاد محتوى الصدر من الدهن ولم يكن هناك فروق معنوية في نسبة الرماد بتأثير أزمنة الحرمان (24،18،6) ساعة.
عبدالحكيم إبراهيم عبدالقادر الكامبا (2012)

دراسة تأثير إضافة مستويات مختلفة من فيتامين ه في العلف خلال فصل الصيف على بعض الخصائص التناسلية للأرانب.

أجريت الدراسة بمحطة الأرانب التابعة للشركة العامة للآلات والمستلزمات الزراعية والحيوانية بشعبية تاجوراء والنواحي الأربعة ، استخدم في التجربة 60 أرنب من سلالة النيوزيلندي الأبيض بعمر أربعة أشهر ، قسمت الأرانب عشوائيا إلى مجموعتين تحتوي كل مجموعة على 30 أرنب وضعت المجموعة الأولى تحت تأثير درجات حرارة بيئية معتدلة تتراوح من 18 م̊ إلى 25 م̊ تمثلت في مجموعة الشاهد ، وضعت المجموعة الثانية تحت تأثير درجات حرارة بيئية مرتفعة تتراوح من 27 م̊ إلى 37 م̊ تمثلت في مجموعة الإجهاد الحراري وقسمت كل مجموعة إلي ثلاث معاملات (م1 – م2 – م3 ) تحتوي كل معاملة على 10 أرانب ، غذيت الأرانب في المعاملة الأولي م1 على علف مضاف إليه 5 ملجم /كجم فيتامين ه ،وغذيت أرانب المعاملة الثانية م2 على علف مضاف إليه 20 ملجم /كجم فيتامين ه ،بينما غذيت أرانب المعاملة الثالثة على علف مضاف إليه 60 ملجم / كجم فيتامين ه ، واستمرت التجربة لمدة أربعة أشهر وتم تعين معدل إنتاج الحليب والزيادة الوزنية للأمهات وحجم الخلفه ونفوق المواليد وأوزان الفطام ومعدل إفرازات هرمونات الغدة الدرقية في الدم والكفاءة الغذائية ومعدل التنفس ودرجة حرارة الجسم وطول فترة الحمل باليوم.أوضحت نتائج هذه الدراسة إن إضافة فيتامين ه بمستوى 60 ملجم / كجم علف للأرانب المعرضة للإجهاد الحراري أدى إلي تحسين معنوي (0.05 > P) على مجموع الصفات المدروسة، وتبين أيضا من خلال النتائج انه لا توجد فروق معنوية عند (0.05 > P) بين مجموعة الشاهد ومجموعة الإجهاد الحراري في المعاملة الأولي (5ملجم/كجم) والمعاملة الثانية (20 ملجم/ كجم) بينما وجدت فروق معنوية ( 0.05 > P) في المعاملة الثالثة (60 ملجم/كجم) لكل من معدل إنتاج الحليب للولادة الأولي ومعدل تركيز هرمون الثايرونين ثلاثي اليود في الدم أثناء الحمل والزيادة الوزنية للأمهات بعد الولادة الأولي وأوزان الفطام للولادة الأولي ،كما أظهرت النتائج وجود فروق معنوية عند مستوي (0.05 >P) بين مجموعة الشاهد ومجموعة الإجهاد الحراري في المعاملات الثلاثة لكل من تركيز هرمون الثايروكسين في الدم وتركيز هرمون الثايرونين ثلاثي اليود في الدم بعد الولادة ونفوق المواليد للولادة الثانية وأوزان الفطام للولادة الثانية ومعدل إنتاج الحليب للولادة والكفاءة الغذائية ومعدل التنفس ، وقد وجدت فروق معنوية (0.05 > P) بين مجموعة الشاهد ومجموعة الإجهاد الحراري في المعاملة الأولي والمعاملة الثانية ولا توجد فروق معنوية في المعاملة الثالثة لكل من طول فترة الحمل ودرجة حرارة الجسم ،ولم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعة الشاهد ومجموعة الإجهاد الحراري لكل من أوزان الأمهات بعد الولادة الثانية وحجم الخلفه ونفوق المواليد للولادة الأولي ، كما أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المعاملات الثلاثة (م1 ، م2 ، م3) داخل مجموعة الإجهاد الحراري في كل من معدل التنفس وأوزان الفطام للولادة الثانية والكفاءة الغذائية ، ولم تكن هناك فروق معنوية ( 0.05 > P) بين المعاملة الأولي والمعاملة الثانية بينما وجدت فروق معنوية في المعاملة الثالثة لكل من معدل إنتاج الحليب وتركيز هرمونات الغدة الدرقية في الدم وأوزان الأمهات ونفوق المواليد وحجم الخلفة ودرجة حرارة الجسم وطول فترة الحمل والكفاءة الغذائية وأوزان الفطام للولادة الأولي.

Abstract

This Experiment Was conducted to determine the Effect of addition of different Levels of vitamin E to The Feed during The Summer on Some Reproductive Traits of the rabbits.This study was carried out in rabbits station Located in Tajura Where Sixty rabbits New Zealand white breed four months of age were used and divided randomly into two groups. 30 Rabbits Each. The 1st group (Control) were put under the influence of moderate environmental temperature ranging from 18Cْ to 25C. The second Group (Heat Stressed) were put under the influence of high environmental temperature ranging from 27Cْ to 37Cْ. Each of these two groups were subdivided into three treatment groups (T1, T2, T3) 10 Rabbits each. Three levels of vitamin E were used in this Experiment (5, 20 and 60 mg/kg feed). The rabbits in the treatment Ι were fed 5mg of vitamin E /kg feed for those in treatment ΙΙ ,ΙΙΙ were fed 20, 60 mg/kg feed .through out the experimental period which is (Four months) . The following parameters were taken; Milk yield, maternal weight, No. of young born, Mortality rate, weaning weight, concentration of thyroid hormone in the blood, feed efficiency, Respiration rate, body temperature and pregnancy period. The Results of this study showed that the addition of 60 mg of vitamin E/kg feed to the heat stressed rabbits led to a significant improvement in all the parameters were studied (p < 0.05). Also showed no significant difference between the Control and Heat Stressed group in the treatment Ι, ΙΙ. While there was a significant difference (p < 0.05) in the treatment ΙΙΙ for milk yield, weaning weight, maternal weight regarding 1st parturition and Tri iodo thyronin (T3) conc. In the blood during pregnancy. The Result also showed that there was a significant difference (p < 0.05) between Control and Heat Stressed group in treatment Ι, ΙΙ and ΙΙΙ Regarding concentration of (T4) and (T3) in the blood following parturition mortality rate, weaning weight, milk yield for the 2nd parturition and feed efficiency and Respiration rate. Also there was a significant difference (p < 0.05) between the Control group and the Heat Stressed one in treatment Ι, and ΙΙ and no significant difference in treatment ΙΙΙ for pregnancy period, Body temperature also no significant difference between Control and Heat Stressed group for maternal weights of the 2nd parturition. And no. of young born, mortality rate for 1st parturition. The Results of this study also showed there was a significant difference (p < 0.05) between the treatment Ι, ΙΙ and ΙΙΙ within the heat stressed group in Relation to weaning weights following 2nd parturition and in Respiration rate and feed efficiency white there was no significant difference between treatment Ι, and ΙΙ and a significant difference (p < 0.05) in treatment ΙΙΙ regarding milk yield, T4 and T3 conc. In the blood, maternal weight mortality rate, no. of young born, body temperature, pregnancy period, weaning weight for 1st parturition and feed efficiency.
بثينة الطاهر مفتاح المهدوي (2009)

أثر السلالة وجز الفرو على بعض الخصائص الفسيولوجية والإنتاجية للأرانب تحت الظروف البيئية الحارة

أجريت الدراسة بمركز بحوث التقنيات الحيوية بالطويشة على عدد 31 ذكرا من الأرانب اختيرت عشوائياً، منها عدد 16 أرنباً من السلالة المحلية تتراوح أعمارها حوالي شهراً، وعدد 15 أرنباً من السلالة الهجين (نيوزيلندي – كاليفورنيا) تتراوح اعمارها حوالي شهراً وذلك لدراسة آثر السلالة وجز الفرو على بعض الخصائص الإنتاجية والفسيولوجية للأرانب الهجين والأرانب المحلية تحت الظروف البيئية الحارة. تم تقسيم الأرانب الى مجموعتين المجموعة الأولى وضعت في غرفة (أ) تحت ظروف حرارية معتدلة (درجة حرارة 28م° ورطوبة نسبية 51% وTHI 26). المجموعة الثانية وضعت في غرفة (ب) تحت ظروف حرارية مجهدة ( درجة الحرارة 32م° و رطوبة نسبية 70% وTHI30)، تم قياس درجة الحرارة و الرطوبة النسبية و قياس درجة حرارة جسم الأرانب مرتان يومياً و قياس معدل استهلاك الماء و الغذاء يومياً و تم قياس وزن جسم الأرانب بمعدل مرة واحدة أسبوعيا. أخذت 5 مل من الدم من الوريد الودجي من كل حيوان. تم استخدام عينة من الدم مباشرة لتحديد عدد خلايا الدم الحمراء ( RBC) , وخلايا الدم البيضاء WBC)) و الصفائح الدموية PLT)) وتركيز الهيموجلوبين (Hb) . ثم فصلت البلازما من الدم تحت الطرد المركزي واستخدمت البلازما لتحديد تركيز كل من هرموني الدرقية (T4,T3) و التستسترون و الكورتيزول وكذلك الجلوكوز و البروتين. أوضحت نتائج الدراسة أن وزن الجسم في السلالة الهجن كان أكبر معنويا من السلالة المحلية . كان معدل الأكل واستهلاك الماء أكبر معنويا في السلالة الهجن من المحلية ،أنعكس ذلك في الزيادة المعنوية في معدل نمو سلالة الهجن وكذلك في معدل التحويل الغذائي وكفاءته التحويلية مقارنة بالسلالة المحلية . لم يكن هناك اختلافات معنوية في مكونات الدم والهرمونات التي تم قياسها بين السلالتين. أظهرت عملية جز الفرو تأثيراً معنوياً إيجابيا على كل من وزن الجسم و معدل إستهلاك الغذاء و الماء و تركيز الجلوكوز و عدد خلايا الدم الحمراء و الصفائح الدموية و الثايرونين ثلاثي اليود مقارنة بالحيوانات التي لم تتعرض إلى جز الفرو. لم تظهر أي اختلافات معنوية طوال فترة التجربة في تركيز الثايروكسين و التستسترون و الكورتيزول. يتضح أن عملية جز فرو الأرانب كان لها دوراً فاعلاً في زيادة معدل الفقد الحراري وتخفيف أعباء التراكم الحراري داخل الجسم . وبذا فإن عملية إزالة الفرو من على الجسم أدت إلى مؤشرات إيجابية في معدلات النمو يمكن الاستفادة منه في تحسين وزن الأرانب أثناء عملية التسمين. أوضحت نتائج الدراسة أن الارتفاع في درجة الحرارة أثرت بشكل معنويا على معدل الأداء الإنتاجي والاستجابة الفسيولوجية للأرانب التي تعرضت للإجهاد الحراري . كان ذلك واضحا في الانخفاض المعنوي في معدل استهلاك العلف , وزن الجسم , والزيادة المعنوية في درجة حرارة الجسم ومعدل استهلاك الماء . أنعكس ذلك في استجابة الحيوان الفسيولوجية حيث أظهرت النتائج انخفاضا معنويا في تركيز بروتين البلازما وخلايا الدم الحمراء وفي تركيز هرموني الدرقية (T3 ,T4) , والزيادة المعنوية في تركيز هرمون الكورتيزول والخلايا البيضاء والصفائح الدموية والجلوكوز،أظهرت النتائج أيضا أن عملية جز الحيوان تحت ظروف الإجهاد الحراري كان لها أثرا إيجابيا معنويا على وزن الجسم وعلى معدلات النمو مقارنة بالحيوانات التي تعرضت للإجهاد الحراري بدون عملية الجز، كما أن معدلات نمو السلالة الهجن مجزوزة وغير مجزوزة تأثرت بشكل سلبيا عندما تعرضت للإجهاد الحراري مقارنة بالسلالة المحلية. تشير نتائج هذه الدراسة على أن السلالة الهجن تحت الظروف الطبيعية تمتاز بتفوقها في معدلات وزن الجسم والنمو مقارنة بالسلالة المحلية ،تعرض الأرانب إلى الارتفاع في حرارة البيئة أثر بشكل معنويا على الكفاءة الإنتاجية, وأن عملية جز الفرو كان لها أثرا إيجابيا على معدلات النمو تحت الظروف الطبيعية والإجهاد وكان هذا الأثر أكثر وضوحا في السلالة المحلية ، تفوق معدلات النمو في السلالة الهجن , وتفوق السلالة المحلية في الاستجابة إلى الارتفاع في حرارة البيئة إضافة إلى الأثر الإيجابي لعملية الجز على معدل الأداء الإنتاجي للأرانب ربما تستغل في الخلط بين السلالتين للحصول على نتاج يستطيع تحمل الحرارة المرتفعة والحصول على زيادة في كمية اللحوم تحت الظروف البيئية المحلية.

Abstract

This study was conducted in biotechniology research center at Twaisha on thirty-one male rabbits chosen randomly; sixteen of them from local breed with age about one month, and fifteen hybrid breed (New Zealand – California) with age about one month. This Experiment was carried out to study the effects of breed, fur shearing and heat stress on production and physiological properties on the local and hybrid breeds under hot environment. The rabbits have been divided into two groups: The first group was in room (A) under thermo neutral conditions (28C° and 51% relative humidity and THI 26).The second group was in room (B) under heat stress conditions (32C° and 70% relative humidity and THI 30).The inside temperature and relative humidity of the buildings were measured every two hours. Body temperature of rabbits was measured twice per day (Morning and Evening). Mean outside temperature and relative humidity during the year 2005 were collected from weather data. Feed and water consumption were calculated daily. Body weight of rabbits was calculated once weekly. Five milliliters of blood from each animal was taken from jugular vein three times per week. Sample of fresh blood was used directly to determinate (RBC, WBC, PLT and Hob,). Plasma has been separated from the blood by centrifugation , it was used to determinate the concentration of thyroid hormones (T4, T3) , testosterone , cortisol , glucose and protein .The results of this study showed that the body weight was increased significantly in hybrid breed in comparing with local. Feed and Water consumptions were also significantly higher in hybrid breed. These reflects the positive increasing in growth of the hybrid breed as well as their higher feed conversion and efficiency comparing with the local breed. There were no significant differences in the blood components and hormones measured in both breeds. The shearing of fur showed a positive significant effect on body weight, feed intake, water consumption, concentration of glucose, RBC, PLT, tri-iodothyronine as compared with unsheared animals. However, there were no significant effect of shearing on the concentrations of thyroxin, testosterone and cortisol in both breeds. It seems that shearing of rabbits plays an active role in the thermoregulation of rabbits through promoting heat loss mechanisms and reduce heat storage. This was reflected by increasing feed intake, water consumption and increasing body weight. Therefore shearing of fur may be a significant, economical practice that can be implemented on the farm level to increase body growth and performance of rabbits under dry hot environment.Exposure of rabbits to heat stress had significantly reduced feed intake, body weight, plasma proteins, RBC, and concentrations of thyroid hormones. On the other hand, it caused a significant increase in water consumption, body temperature, WBC, PLT, glucose and Cortisol The results of this study showed that shearing of rabbits under heat stress conditions had positive effect on the body weight, growth rate in comparing with rabbits exposed to heat stress without shearing. In general, the body growth of local breed (sheared or unsheared) was less affected by heat stress than hybrid breed (sheared or unsheared).In conclusion, the results of this study showed a significant body growth of hybrid breed than locals under natural conditions. The shearing of fur has improved the body growth under natural and heat stress conditions in both breeds.The high growth performance of hybrid breed under natural conditions, the high performance of heat tolerance of local breed under heat stress conditions, Therefore, the benefit of fur shearing can be utilized to get a cross breed with high heat adaptability and higher growth performance under local conditions
جمعة مسعود جمعة الفيلالي (2010)

دراسة نظم إنتاج الضأن وتأثيرها على الأداء الإنتاجي للضأن البربري

أجريت الدراسة في منطقتي العجيلات وتاجوراء لدراسة أنظمة إنتاج الضأن البربري الليبية، ولإجراء فقد تم اختيار خمسة مزارع خاصة في منطقة العجيلات تنتج الضأن بنظام الإنتاج النصف مكثف المعتمد على الرعي والأعلاف في تغذية الضأن ومزرعة مركزالبحوث الزراعية في منطقة تاجوراء التي تنتج الضأن بنظام الإنتاج المكثف معتمدة على الأعلاف المركزة والخشنة فقط دون الرعي، و تم دراسة صفات النمو والحليب والصوف في الضأن البربري تحت هذين النظامين ، أوضحت نتائج الدراسة أن وزن الحملان عند الميلاد كانت ( 3.43±0.82 كجم) و (3.66±0.74 كجم) تحت النظام النصف مكثف والمكثف على التوالي، و لم يكن لفصل الميلاد تأثير على وزن الحملان عند الميلاد، فقد كان وزن الميلاد للحملان المولودة أثناء موسم الخريف وموسم الشتاء ( 3.48 ±0.78 كجم) و (3.44±0.90 كجم) على التوالي، أثر عمر الأم معنويا على وزن الحملان عند الميلاد، حيث كانت حملان الأمهات بعمر سنة الأثقل وزنا تليها حملان الأمهات بأعمار سنتان وثلاثة وخمسة وستة سنوات واخيراً أربعة سنوات والتي لم تختلف فيما بينها، ولكنها اختلفت عن حملان الامهات بعمر سبعة سنوات والتي كانت الأقل وزنا( 2.77±0.56 كجم) ، لم يكن لجنس الحمل تأثيرمعنويا على وزنه عند الميلاد ، حيث كان وزن الحملان الذكور والإناث (3.56 ±0.82 كجم ) و (3.33 ±0.77 كجم) على التوالي، غير أن نوع الولادة أثر معنويا على وزن الحملان عند الميلاد، فقد كانت الحملان الفردية أثقل وزنا( 3.53±0.78 كجم ) من الحملان التوأمية (2.97±0.90 كجم) . توضح النتائج التأثير المعنوي لنظام الإنتاج على وزن الحملان عند الفطام (120 يوم)، فقد كانت الحملان تحت النظام المكثف الأثقل وزنا (24.78 ±5.14 كجم) من الحملان المنتجة تحت النظام النصف مكثف (23.18 ±1.80 كجم)، في حين لم يكن لفصل الولادة تأثير على وزن الحملان عند الفطام، إلا انه اختلف وزن الحملان عند الفطام باختلاف عمر الأم، فقد كانت الحملان الأكثر وزنا للنعاج بعمر سنة وستة سنوات، ولم يٌظهر الجنس ونوع الولادة تأثيرا معنويا على وزن الحملان عند الفطام. كانت كمية الصوف المنتجة للرأس من الضأن تحت النظام النصف مكثف أعلى مقارنة بالنظام المكثف ، ولم تختلف نسبة الألياف الناعمة والخشنة بالصوف بين النظامين عدا الألياف الكمبية التي كانت نسبتها أعلى في جزة الصوف تحت النظام النصف مكثف ،وقد كانت الألياف الخشنة أكثر تجعدا في الحيوانات تحت النظام المكثف مقارنة بالحيوانات تحت النظام النصف مكثف ،بينما لم تختلف الألياف الناعمة في عدد الأنتنآث بها ، وكذلك لم تختلف الضأن في طول خصلات أصوافها تحت كلا من النظامين ، هذا و لم تختلف كمية الصوف التي تنتجها الضأن من عمر سنة إلى تسعة سنوات ، إلا ان نسبة الألياف الكمبية اختلفت باختلاف عمر الحيوان ، حيث كانت نسبتها أقل عند عمر سنة ثم أزدادت بتقدم العمر ، كما اختلف عدد الأنتنآث في الألياف الناعمة والخشنة وطول الخصلة باختلاف عمر الحيوان، ولم تختلف سمات الصوف المدروسة باختلاف جنس الحيوان عدا طول الخصلة ، حيث كانت أطول في الذكور مقارنة بالإناث. بينت نتائج هذه الدراسة أن نعاج البربري الليبي تحت النظام النصف مكثف تنتج كمية من اللبن يصل متوسطها إلى(34.023) لترخلال موسم إدرارطوله112 يوماً، وقُدر متوسط إنتاجها اليومي بنحو (303 مل) أي 0.3037 اللتر /نعجة في اليوم، وتبلغ نسبة البروتين به (4.917 %) بينما بلغت نسبة الدهن (3.255%)، ويتضح من منحنى الإدرار أن النعاج تصل إلى قمة إدرارها عند الأسبوع الثاني ثم تنخفض كمية اللبن المنتجة تدريجياً إلى أن تصل في الأسبوع السادس عشر إلى (318 مل). كانت نسبة الخصوبة والتوأم للنعاج تحت النظام النصف مكثف أعلى مقارنة بالنعاج تحت النظام المكثف، وعلى عكس ذلك فقد كان معدل الولادات أعلى للنعاج تحت النظام المكثف مقابل النعاج تحت النظام النصف المكثف. أتضح من الدراسة أن الضأن تحت النظام النصف مكثف قد أصيبت ببعض الأمراض كالأسهال والبرد والجرب والونس والإجهاض وغيرها، حيث تم علاج حالت البرد والأسهال بالمضادات الحيوية، بينما في الحيوانات تحت النظام المكثف، فقد أصيبت الحيوانات بألتهاب الضرع والأسهال ونزلات البرد وعُولجت هذه الحالات بالمضادات الحيوية والفيثامينات. كانت نسبة الحيوانات النافقة تحت النظام النصف المكثف أعلى مقارنة بنسبتها تحت النظام المكثف، وتمثل الحملان النافقة النسبة الأعلى من نسبة النفوق الكلية مقارنة بالحيوانات البالغة. يعترض المربين في كلا النظامين بعض المشاكل التي من شأنها خفض مستوى الإنتاج وانخفاض العائدات من الإنتاج، والتي من أهمها عدم توفر الغذاء الكافي وارتفاع اسعار الأعلاف المركزة، وانتشار الأمراض، وعدم وجود الخبرة الكافية لدى المربين.

Abstract

This study was carried out in Alagelat and Tajoraa Location to investigate theof production systems and the performance of the Libyan Barbary lambs. To perform this study, five private farms were selected in Alagelat region that produce lambs with semi-intensive production system which depends on pasture and feeds for sheep feeding and the Agricultural research farm in Tajoraa region that produce lambs with the intensive production system which depend on concentrates and roughages.The results of the study showed that lamb's birth weight under the semi-intensive production system and intensive system was 3.34 ± 0.82 kg and 3.66 ± 0.74 kg prespectively. The birth season had no effect on lamb's birth weight where the birth weight of lambs that born in autumn was 3.48 ± 0.78 kg and for that born in winter 3.44 ± 0.90 kg. However, mother's age influenced the lamb's birth weight where the lambs of one year age mothers were the heaviest followed by that on 2,3,5,6 and 4 years old mothers which did not differ with each other. From the other hand, it differed from the lambs of 7 years old mothers which were the lightest (2.77 ± 0.56 kg). Lambs sex had no effect on its birth weight where the weight of male lambs was 3.56 ± 0.82 and female lambs 3.33 ± 0.77 kg. However, the type of delivery affected the birth weight of lambs where the single lambs were heavier (3.53 ± 0.78 kg) in comparison with twins (2.97 ± 0.90 kg). The results showed a positive effect of the intensive system on lamb's weight at weaning. The lambs produced with the intensive system were heavier (24.78 ± 5.14 kg) than the lambs produced under the semi-intensive system (23.18 ± 1.80 kg) while birth season had no effect on lambs weight at weaning. However, lambs weight at weaning varied with mother's age where the heavier lambs were from 1 and 6 years old ewes. The sex and type of delivery showed no effect on lamb's birth weight.The quantity of wool per head which produced under the semi-intensive system was higher in comparison with the intensive system. The proportions of soft and coarse fibers in the wool did not differ between the two systems except for the combed fibers which their proportion was higher on the head under the semi-intensive system. The coarse fibers were curlier in the animals under the intensive system in comparison with animals under the semi-intensive system while the soft fibers did not differ in their curl numbers. The lambs did not differ also in their wool lock length under both systems. The quantity of the wool produced by lambs did not differ between ages of 1 to 9 years but the proportion of the combed fibers varied with animal's age where their proportion was less at 1 year age then it increased with age. The number of curls in the soft and coarse fibers and lock length varied with animal’s age. The studied wools features did not differ with animal's sex except for lock length which was longer for males in comparison with females.The study demonstrated that Libyan Barbary ewes under the field conditions produced an average quantity of milk which reached 34.023 liters during 122 days long season. Their average daily production was estimated with (303) ml (i.e. 0.303 liter/ ewe/ day). Percentage protein reached 4.72% while Fat reached 3.218%. From the lactation curve it appeared that ewes reach their peak lactation at the second week then the produced quantity of milk decrease gradually until it reach 318 ml at the 16th week.The fertility ratio and twins of ewes under the semi-intensive system were higher in comparison with ewes under the intensive system. On the contrary, birth ratio was higher for ewes under the intensive system than ewes under the semi-intensive system.Lambs health: The study indicated that the lamb under the semi-intensive system was more vulnerable to diseases than the animals under the intensive system. The number of disease cases was more in the pasture where the lambs infect with some diseases that breeders can diagnose and treat sometimes depending on the commercial veterinary pharmacies like diarrhea, cold, scab but in other occasions the breeders could not diagnose the diseases like abortion and others and may be ask for help from the veterinarian or otherwise the animal die.The mortality rate of animals under the semi-intensive system was higher in comparison with the intensive system. The lambs represent the highest proportion of the total mortality rate in comparison with adult animals.The breeders in both systems face some problems that reduce the production level and the obtained returns, which the most important are lack of sufficient feed and the costly prices of the concentrated feeds.
سالمة خليفة رمضان الحشاني (2010)

تأثير إضافة أملاح الترونا على إنتاج اللبن ومكوناته لأبقار الفريزيان في مراحل مختلفة من الولادات وعلى الزيادة الوزنية للعجول الرضيعة

أجريت هذه التجربة أثناء فصل الصيف لسنة (2013م) في محطة أبقار القرضابية بسرت، حيث تم اختيارعدد 48 رأس من الأبقار من سلالة الفريزيان الحلابة، في بداية موسم الإدرار، وكانت العليقة المقدمة لأبقار التجربة 50% علف مركز، و 50% علف خشننظام الحلب مرتين في اليوم صباحا، ومساء، ويتم تقديم العلف بعد عملية الحلبتتألف من أربعة مواسم إنتاجية موسم أول، ثاني، ثالث، ورابع على أن يضم كل موسم (12 حيوان)، وكانتالأبقار متناظرة في الوزن (650 ± 70) كجم، وكمية اللبن المنتجة (18 ± 0.700) لتر/ حيوان / يوم .والعمر من (3 – 7) سنوات ثم بعد ذلك تم توزيع الحيوانات حسب التصميم العشوائي الكامل (CRD)على أربعة معاملات(12حيوان/معاملة) على أن تشمل كل معاملة المواسم الأربعة بواقع ثلاثة بقرات من كل موسم داخل المعاملة الواحدة، وأضيفت لعلائقها أملاح الترونا بالنسب التالية وهي0 %( م1)، 0.250 % (م2 )، 0.500 %(م3 )، 0.750 % (م4) ترونا على التوالي/ 100 كجم من العلف المركز، وذلك لدراسة تأثير إضافة أملاح الترونا على أداء أبقار اللبن، والنمو في العجول الرضيعة، ولمدة (77 يوما)تبين من النتائج بأنه هناك تحسن في إنتاج اللبن للمعاملات الثلاثة مقارنة بالشاهد، وأيضا كان هناك فرقا عالي المعنوية في نسبة الدهن وخاصة في المعاملة ذات التركيز (0.750) ترونا، وأيضا نسبة البروتين والمواد الصلبة اللادهنية، وسكر اللاكتوز في اللبن كما تم استخدام عدد (40) رأس من العجلات الرضيعة المنتجة محليا داخل المحطة متوسط أوزانها 54.6 ± 1.9 حيث تم تغذيتهم على لبن أبقار التجربة حيث كانتمتناظرة في الوزن والعمرثم وزعت عشوائيا على أربعة معاملات (م1، م2، م3، م4) حسب التصميم العشوائي الكامل(10حيوان/ معاملة) تشير نتائج التجربة بأنة (م4) كان أفضل وزن للعجول التي تغذت على لبن الأبقار (م4) حسنت إضافة الترونا من إنتاج اللبن ومكوناته، وخاصة عند إضافة (0.750%) ترونا في حين لم يكن هناك تأثير للترونا على بعض مكونات الدم (سكر الجلوكوز – اليوريا) حسنت المعاملة بالترونا الزيادة الوزنية اليومية للعجول الرضيعة، وخاصة المغذاة على لبن الأبقار (م4). ينصح بإضافة مادة أملاح الترونا لعليقة الأبقار الحلابة لقدرتها على المحافظة على ثباتالأس الهيدروجيني في مستوى الدرجة المثلى (6.7 7) وأيضا لمنع حدوث انخفاض الأس الهيدروجيني في الكرش مما يشجع على نشاط الكائنات الحية الدقيقة داخل الكرش.

Abstract

This experiment was conducted during summer (2013) at theCordabia Dairy StationinSirteThe Station contains more than (1000) heads of Dairy cattle incladding calves and heifers the CowsWereMilked twice/day (morning andevening).Animal were fed according to the NRC requirement.Trona is a relative rare sodium-rich salt; it contains both sodium bicarbonate and sodium phosphate. In this study, we have evaluated the effect of adding different levels of trona salt on milk production and milk components produced by Friesian cattle at different lactating seasons. We have also studied its effect on the body weight of suckling calvesForty eightlocal Friesian dairy cattle aged 3-7 years weredivided into four groups of 12 cows each according to their lactation season, first lactating year, second, third and fourth year. The average initial weight was 650 ± 70 kg, and their daily milk production was18.50 ± 0.700 liters/cow. Animals were fed on ration with different percentage of trona in 4 different treatments, T1 (0%), T2 (0.25%), T3 (0.50%), and T4 (0.75%). The amount of milk production was measured weekly and stored. Milk samples were taken, stored, and then analyzed for the amount of fat, protein, not-fat solids, and lactose contents. Blood samples were taken to determine the glucose and urea concentrations. There were no statistical significant differences (P ≥ 0.05) between the average quantity of milk produced weekly in all treatments, and there was no significant differences (P ≥ 0.05) between seasons of lactation. The statistical results showed a significant improvement (P ≥ 0.05) in the amount of milk produced in T4 as compared to the other treatments. We concluded that there was no significant effect (P ≥ 0.05) of the different levels of trona on the different seasons of lactations. There was a significant difference (P ≥ 0.05) on the proportion between treatments and seasons in terms of fat, protein, and solid not fat, lactose while there were no significant differences in blood glucose and urea concentrations.Forty lactating calves aged 21 ± 7 days were used to determine the effect of trona on their body weights. Their initial weights were 1.950 ± 54.6 kg. Calves were divided randomly into 4 groups (treatments) as was designed in the previous experiment (10 animals/treatment). Calves in group 1 were fed milk produce by cows in group 1 and so on. No significant differences were observed in body weights among calves in different treatments. where they were fed on milk cows experience, then distributed randomly on the four parameters (T1; T2; T3; T4) by randomized complete design (10 animals / treatment) to be calves in (T1) feed on milk cows (T1), and so for the rest of the transaction, the results indicate that there are no significant differences wheels in the weights which are fed to cow’s milk experiment they are no significant Different (p≤0.05) on the weights of calves fed on the milk of four group of cattle in the experiment .
أمحمد مسعود أمحمد الجدير (2015)

تأثير الأتبان المعاملة باليوريا في تغذية الماعز الفرنسي (الألبينAlpine ) على إنتاج ومكونات اللبن

أجريت هذه التجربة بمركز بحوث التقنيات الحيوية على عشرين (20) رأس من إناث ماعز اللبن الفرنسي (الألبين ALPINE) لمعرفة مدي تأثير معاملة تبن الشعير باليوريا على إنتاج ومكونات اللبن ومعدل استهلاك العلف الخشن وPH الكرش. وزعت الحيوانات عشوائياً على أربعة معاملات (تبن شعير غير معامل باليوريا وتبن شعير معامل باليوريا بنسب 2.5 %، 3.5 %، 4.5 % من وزن التبن الجاف هوائياً)، بعد فترت أقلمة لمدة خمسة عشر (15) يوماً، استمرت التجربة لمدة خمسة وأربعين (45) يوماً. أظهرت نتائج هذه التجربة: تأثير معنوي (P < 0.05) لصفة معدل إستهلاك العلف الخشن. - تأثير معنوي (P < 0.05) لكمية اللبن المنتج. - تأثير غير معنوي (P < 0.05) لنسبة الدهن والبروتين في اللبن. - تأثير غير معنوي (P < 0.05) لصفة PH الكرش. يتضح من خلال هذه الدراسة إن استخدام اليوريا في علائق ماعز اللبن لم تبين أية تأثيرات سلبية وكان لها تأثيرات ايجابية من الناحية الإنتاجية، أدت إلى زيادة انتاج اللبن وهذه الزيادة ترجع الى ارتفاع القيمة الغذائية للتبن المعامل باليوريا عن طريق زيادة نسبة البروتين الخام وزيادة معدل هضم المادة الجافة، وكذلك أدت الى زيادة إستهلاك العلف الخشن. وبالتالي فإنه يمكن استخدام اليوريا بأمان في علائق ماعز اللبن بتركيز (4.5 %) لرفع القيمة الغذائية لمخلفات المحاصيل الحقلية.
محمود علي الأمين الشتيوي (2007)

استخدام المادة الوراثية المتعددة الشكل المكبرة عشوائياً بالتفاعل المتسلسل لأنزيم البلمرة RAPD-PCR لتحديد وتمييز سلالات الإبل في ليبيا ودراسة الاختلافات الوراثية بينها

أجريت هذه التجربة لدراسة التنوع الوراثي لثلاث مجاميع من الإبل اشتملت على ابل المنطقة الغربية وابل المنطقة الوسطى (ابل سرت) بالإضافة إلي الإبل الوافدة من السودان (الكبابيش) وذلك باستخدام تقنية RAPD واستعمل في الدراسة 50 بادئ عشوائي استطاع 10 منها أن يظهر حزم متعددة الشكل، كانت هذه البادئات كافية للتمييز بين سلالات الإبل تحت الدراسة، وتفاوتت هذه البادئات في عدد الحزم مختلفة الشكل والتي تراوح عددها بين 1 – 9 حزم بالإضافة إلي أن بعض البادئات لم ينتج عنها حزم (No PCR Products) مع بعض سلالات الإبل، كما استطاع البادئ OP A7 أن يميز بين ذكور وإناث سلالات الإبل تحت الدراسة حيث أعطى حزم لمعظم ذكور السلالات الثلاثة بينما لم يعطي نفس البادئ أي حزم مع إناث سلالات الإبل، كذلك استطاع البادئ OP N4 أن يميز بين إناث وذكور السلالة السودانية فقط حيث أعطى حزم لإناث السلالة السودانية بينما لم يعطي أي حزم مع أي فرد من ذكور نفس السلالة،كما أشارت نتائج هذه الدراسة إلي عدم وجود فروق معنوية بين السلالة الغربية والسلالة السرتاوية في حين أن السلالة السودانية أظهرت فروق معنوية مع السلالتين المحليتين، ومن خلال التحليل الشكل العنقودي نجد أن السلالة السرتاوية أكثر تبايناً وسجلت اكبر متوسط لمعامل نسبة الاختلاف بلغ 0.334 ± 0.0087 بينما السلالة الغربية كانت أكثر تجانساً من أي سلالة أخرى وسجلت أقل متوسط لمعامل نسبة الاختلاف بلغ 0.199±0.005 ، بالإضافة إلي أن أحد أفراد السلالة السرتاوية انضم إلي مجموعة الإبل الغربية كما يشير هذا التحليل إلي ضيق القاعدة الوراثية الموجودة بين سلالات الإبل المحلية المستخدمة في هذه الدراسة وبالتالي يجب العمل على توسيع هذه القاعدة من خلال إدخال تراكيب وراثية جديدة والتهجين مع سلالات أخرى.

Abstract

This study was conducted to investigate genetic variation between / within tow breeds of Libyan camels (Magrabi and Sertawi) and a third breed imported from Sudan (Kababish). RAPD technique with fifty random primers were used. ten primers produced polymorphic bands. These primers were enough to distinguish between the three camel breeds. Primers used in this study showed different polymorphic fragments of 1 – 9 bands, some of these primers didn't produce fragments in some breeds. Results indicated that primer OPA7 can be used to distinguish between males and females of camel breeds studied it produced bands in most of the males of the three breeds, and showed no bands in the females. OPN4 was capable to distinguish between males and females of the Sudanese breed.statistical analysis in this study indicated no significant difference between Magrabi and Sertawi local breeds, but revealed significant difference between these two local breeds and the Sudanese breed at (P< 0.001).endogram analysis revealed larger genetic variation among the Sertawi breed then Magrabi.Magrabi was more homogenous there the Sertawi and Sudanese breeds.This analysis indicated that among the Magrabi camel group there was one Sertawi female.This study concludes that genetic variation between local breeds was low and low, and that variation among the Libyan camel offers a chance for improvement through genetic selection of heritable traits.
وائل كمال العربي الفلاح (2006)

تأثير تلوث المياه الجوفية بالنترات على نمو الأرانب

أجريت هذه الدراسة بهدف دراسة تأثير مستويات مختلفة من النترات في مياه الشرب على خمسة وأربعين أنثى أرنب هجين ( نيوزيلندي وكاليفورنيا ) في عمر الفطام (4 أسابيع) وكانت تتراوح أوزانهم ما بين(900 1200 غرام) وقسمت الأرانب عشوائياً إلى خمسة معاملات حيث تحتوي كل معاملة على تسعة أرانب ، وأعطيت المعاملات تراكيز النترات بماء الشرب على النحو التالي (9.0 64 78.2 144 200ملغرام/ لتر) وقد ثم وزن الجسم ،و تقدير محتويات الدم من أنزيمات الكبد واليوريا والكرياتنين وهرمونات الغدة الدرقية ،التحليل الإحصائي أوضحت نتائج هذه الدراسة أن للنترات تأثيراً سلبي على صحة الأرانب فقد سبب شرب الماء زيادة وزنية قليلة في أوزان أجسام الأرانب حتى نهاية التجربة ، ألا أن هناك انخفاضا ملحوظاً في أوزان أرانب المعاملة بتراكيز ( 144 200ملغرام / لتر) يصل إلى 51.6 % مقارنة بمعاملة الشاهد كان هناك انخفاض في الغذاء المأكول وكمية شرب الماء . ووجد أن هناك ارتفاع في إنزيم الالنين أمينو ترانس فريز ( ALT) في أرانب المعا ملة بتركيز200) ملغرام / لتر) إلى (74.4وحدة دولية / لتر) وكذلك ارتفاع أنزيم الفوسفاتيزالقاعدي (ALP) في نفس المعاملة (747 وحدة دولية / لتر) كانت العلاقة طردية بين تركيز النترات في مياه الشرب والكرياتنين واليوريا في مصل الدم في جميع المعاملات التجريبية حيث ارتفعت اليوريا في المعاملتين 144) 200ملغرام / لتر) إلى(86.4 ملغرام / 100 مل) بينما الكرياتنين إلى (3.1 ملغرام / 100 مل ) وكذلك انخفاض هرمون ثايرونين ثلاثي اليود (T3) في المعاملة (144 ملغرام / لتر) إلى 0.86) نانوغرام / مل) والمعاملة 200 ) ملغرام/لتر) إلى 0.83)نانوغرام / مل) بينما كان هرمون الثايروكسين ((T4 في المعاملة 200)ملغرام /لتر) أكثر انخفاضاً(23.49 نانوغرام/ مل) مقارنة بالشاهد وقد شوهدت على الأرانب المتأثرة التشنجات العصبية والكسل والخمول.

Abstract

This experiment was carried out on forty five females of hybrid rabbits at age of 4 weeks with an average weight of 900-1200 g. The animals were divided randomly into five groups with 9 animals each. The animals were given nitrate concentrations in drinking water as follows 9, 64, 78.2,144 and 200 mg/l for about 15 week Then their body weights, liver enzymes,and plasma concentrations of urea creatinine and thyroid hormones were measured. The results of this study indicated that drinking water polluted with nitrate has a negative effect on rabbit's health, where drinking polluted water caused low body gains in rabbit's until the end of the experiment partialdy receiving two treatments of 144 and 200 mg/l. of nitrate in drinking water 50.6% in comparison with the control group such decrease was and water intake. Alanin amion transferase (ALT) was increased in 200mg/l. treatment to 74.4 IU/l, with concomitant increase in Alkaline Phosphatase (ALP) in 200 mg/l. treatment to 747 IU/l. There was positive relationship between nitrate concentration in drinking water serum concentrations, creatinine and urea, where urea increased in 144 and 200 mg/l. treatments to 86.4 mg/dl, while creatinine to 3.1 mg/dl. Triiodothyronine (T3) was reduced in 144 and 200mg/l treatments (0.86 and 0.83 ng/ml, respectively), alos thyroxin hormone decreased in animals receiving in 200mg/l treatment to 23.49 ng/ml in comparison with the control 9mg/l. Neurospasms, lethargy and inactivity were observed on the affected rabbits.
سمية الزرقاني أبوبكر الزرقاني (2010)