احصائيات كلية الزراعة طرابلس
- Icon missing? Request it here.
-
24
مقال في مؤتمر علمي
-
71
مقال في مجلة علمية
-
2
كتاب
-
0
فصل من كتاب
-
0
رسالة دكتوراة
-
154
رسالة ماجستير
-
0
مشروع تخرج بكالوريوس
-
1
تقرير علمي
-
0
عمل غير منشور
-
1
وثيقة
الخصائص الفيزيائية وتقدير بعض الفيتامينات وتصنيف الفوسفوليبيدات لبيض النعام أثناء موسم الوضع
يعد البيض غذاءً عالمياً يشارك في إمداد الإنسان بإحتياجاته اليومية من العناصر الغذائية الضرورية. لذلك إهتمت الجماهيرية برفع مستوى تغذية مواطنيها فقامت بإنشاء العديد من مشاريع إنتاج الدواجن على مستوى القطاعين الخاص والعام. ثبت من دراسات الجدوى الإقتصادية إمكانية إقامة مشاريع للنعام لتنويع مصادر البروتين الحيواني فأنشئت أول محطة لتربية النعام بالجماهيرية عام 1997 ف بمنطقة القره بوللي. ونظراً لأن الجماهيرية حديثة العهد بتربية وإنتاج النعام وقلة الدراسات المحلية على بيض النعام، لذا إستهدفت هذه الدراسة معرفة الخصائص الفيزيائية والكيميائية والتغذوية لبيض النعام المنتج بالجماهيرية أثناء موسم الوضع. جمعت عينات البيض من محطة تربية وإنتاج النعام بمنطقة القره بوللي طوال موسم الوضع الذي إبتدأ بشهر النوار وإنتهى بشهر الفاتح لسنة 2007 ف. تراوحت إنتاجية البيض 39.5 بيضة في السنة لكل أنثى نعام بمتوسط وزن البيض 1237.30 -1364.93 جم والبياض 638.5 -729.53 جم بنسبة 50 -56.4 % والصفار 8283.2 -327.68 جم بنسبة 23 -25.8 % والقشرة 234.40 -318.10 جم بنسبة 18.7-25.15 %. نسبة الصفار إلى البياض بلغت 0.43-0.52. تراوح حجم البيض 1172 – 1309.5 سم3. بلغ متوسط طول البيضة 14.52 -15.78 سم وعرضها 12.03-12.92 سم ومعامل شكل البيضة 78.2 -86.1. تراوح متوسط سمك القشرة 2.15 -2.33 ملم. مثلت الرطوبة المكون الرئيسي للبيض حيث تراوحت في البياض 85.58 – 89.77 % والصفار 48.45 -50.84 % والبيض الكامل 73.41 -77.83 %. بلغت نسبة الرماد والبروتين في البياض 0.53 – 0.87 % و8.25 – 11.93 %، في الصفار 1.72 – 1.88 % و13.04 – 16.65 % وفي البيض الكامل 0.95 – 1.18 % و10.11 – 12.34 % على التوالي بناءً على الوزن الرطب. شكّل الدهن الكلي والكولسترول في الصفار 28.96 – 35.70 % و1.83 – 2.16 جم / 100 جم، وفي البيض الكامل 8.82 – 11.65 % و0.54 – 0.75 جم / 100 جم على التوالي بناءً على الوزن الرطب. أوضحت النتائج فيما يخص محتوى البياض والصفار والبيض الكامل من العناصر المعدنية وجود عنصري الصوديوم 150.12 – 183.54 ملجم / 100 جم والبوتاسيوم 97.85 – 151.94 ملجم /100 جم بتركيز أعلى في البياض بناءً على الوزن الرطب أما الفوسفور 257.46 – 331.34 ملجم / 100 جم، الكالسيوم 74.69 – 118.27 ملجم / 100جم، الخارصين 23.9 – 33.5 ملجم / كجم، الحديد 42.2 – 63.0 ملجم / كجم، المنجنيز 0.131 – 0.307 ملجم / كجم والنحاس 0.92 –2.57 ملجم / كجم فقد تواجدت بتركيزات أعلى في الصفار بناءً على الوزن الرطب. بلغ محتوى الفوسفوليبيدات في دهون الصفار 19.2 – 24.71 %. أوضح فصل مكونات الفوسفوليبيدات أنها تحتوي على ستة أصناف من الفوسفوليبيدات هي لايزوفوسفاتيديل كولين وفوسفاتيديل إنيستول وفوسفاتيديل سيرين وفوسفاتيديل كولين وفوسفاتيديل إيثانول أمين وحمض الفوسفاتيديك. تراوحت نسب الأحماض الدهنية المشبعة 39.64 –39.95 % و8050. –56.84 % وأحادية عدم التشبع 39.17 – 39.29 % و30.3 –35.43 % وعديدة عدم التشبع 20.83 – 20.96 % و12.29– 17.46 % لدهون صفار البيض والفوسفوليبيدات على التوالي. كان حمض البالمتيك C16:0 هو الحمض الدهني المشبع السائد وحمض الأوليك C18:1 هو الحمض أحادى عدم التشبع السائد وحمض اللينوليك C18:2 هو الحمض السائد عديد عدم التشبع لكلٍ من الدهن الكلي والفوسفوليبيدات. أظهر بيض النعام قيم مرتفعة بالنسبة لمحتواه من فيتامين A 355.56 -984.22 وحدة دولية / 100جم. وفيتامين B1 152.73 – 212.62 ميكروجرام / 100 جم، وفيتامين B2 113.10 – 531.25 ميكروجرام / 100 جم. أما فيتامين D 21.46 -31.69 وحدة دولية / 100جم بناءً على الوزن الرطب. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي عدم وجود فروق معنوية (P < 0.05) في الخصائص الفيزيائية للبيض ماعدا سمك القشرة. كما بينت النتائج أن سمك قشرة البيض يتناسب عكسياً مع نسبة إنتاجية البيض. أوضحت النتائج عدم وجود فروق معنوية في محتوى الرطوبة لكلٍ من البياض والصفار والبيض الكامل. لم تسجل النتائج فروق معنوية في محتوى الصفار من الرماد، الدهن الكلي ومحتوى البيض الكامل من الدهن الكلي والكولسترول. أظهرت النتائج فروق معنوية بسيطة في محتوى البياض والبيض الكامل من الرماد، محتوى البياض والصفار والبيض الكامل من البروتين ومحتوى الصفار من الكولسترول والفوسفوليبيدات. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية في محتوى الصفار من عنصري البوتاسيوم والفوسفور ومحتوى البياض من الكالسيوم ومحتوى البياض والصفار والبيض الكامل من عنصر المنجنيز. أوضحت النتائج وجود فروق عالية المعنوية في محتوى البيض من فيتامين A وعدم وجود فروق معنوية في محتوى البيض من فيتامين D، كما سجلت النتائج وجود فروق معنوية بسيطة في محتوى البيض من فيتامين B1 وB2 أثناء موسم الوضع. بناءً على نتائج هذه الدراسة يعتبر متوسط إنتاجية البيض محلياً أقل من المستويات العالمية وأن بيض النعام مشابه في محتواه من المغذيات بدرجة كبيرة لبيض الطيور الأخرى كما يعتبر مصدرا جيدا للعناصر المعدنية والفيتامينات والأحماض الدهنية غير المشبعة.
محمد سالم محمد الفروك (2009)
Abstract
Eggs are considered a universal foodstuff that contributes in supplying humans with their daily requirements of the essential nutrients. Libya is interested in optimizing the national nutritional status and constructed many projects for poultry production on the levels of public and private sectors. Economic feasibility study indicated the possibility of establishing projects for ostrich in order to diversify the sources of animal protein. The first station for ostrich culture was established in 1997 at Al-Garabolli area. Because Libya experience in ostrich culture and production is moderate and the scarcity of local studies on ostrich eggs, this study was aimed to determine the physical, chemical and nutritional characteristics of ostrich eggs that were produced in the Libya during the laying season. Samples were collected throughout laying season which started at February and ended at September 2007. Average egg production was38.5 egg / ostrich with average weight 1237.30-1364.93 g. Albumen weight was 638.50-729.53g, or 50-56.4% of the total weight. Yolk weight was 283.28-327.68g, or 23-25.8%. The shell weight was 234.40-318.10g, or 18.7-25.15%. The yolk to Albumen ratio was 0.47-0.52. Egg volume was 1172-1309.5 cm3. Average egg length was 14.52-15.78 cm, and width 12.07-12.92 cm. Egg shape index was 78.2-86.1. The average shell thickness was 2.15-2.33 mm. The moisture content of Albumen was 85.58-89.77%, and for the yolk 48.45-50.84% and in the whole egg 73.41-77.83%. Ash content was 0.27-0.53, 1.72-1.88, and 0.95-1.18 in the Albumen, yolk and the whole egg respectively. The content of protein was 8.25-11.93 in Albumen, 13.04-16.65 in yolk and 10.11-12.34 in the whole egg. Total fat content was 28.96-35.70 in the yolk and 8.82-11.65 in the whole egg. Average cholesterol in the yolk was 1.83-2.16 g /100g and in the whole eggs 0.54-0.57 g /100g. The mineral contents of Albumen, yolk and the whole eggs were sodium 150.12-183.54 mg /100g. Potassium 97.85-151.94 mg /100g with higher concentrations in the Albumen on the wet weight bases; while phosphorus was 257.46-331.34 mg /100g. Calcium 74.69-118.27 mg /100g, zinc 2.39-3.35 mg /100g, iron 4.22-6.30 mg /100g, manganese 0.131-0.307 mg /100g and copper 0.92-2.57 mg /100g with higher concentrations in the yolk on wet weight bases. Phospholipids content in yolk lipids reached 19.2-24.71%. The separation of phospholipids showed the presence of six classes of them, i.e. lysophosphatidyl choline, phosphatidyl anisitol, phosphatidyl serine, phosphatidyl choline, phosphatidyl ethanolamine and phosphatidic acid. The percentage of saturated fatty acids was 39.64-39.95, 50.80-56.84, the monounsaturated fatty acid 39.17-39.29, 30.3-35.43, polyunsaturated fatty acid 20.83-20.96, 12.29-17.46% for total lipids and phospholipids respectively. Palmitic acid (C 16:0) was the predominant saturated acid, oleic acid (C18:1) was the predominant monounsaturated acid and linoleic acid (C18:2) was the predominant polyunsaturated acid in both total lipids and phospholipids. Ostrich eggs content of vitamin A was 355.56-984.22 IU/100g, vitamin B1 152.73-212.62 µg /100g, vitamin B2 113.10-531.25 µg /100g and vitamin D 21.46-31.69 IU / 100g on the wet weight bases. Statistical analysis data showed no significant differences (P < 0.05) among the physical characteristics, except shell thickness. The results indicated that; shell thickness correlates negatively with egg productivity ratio. There is no significant differences in moisture contents of the Albumen, yolk and the whole eggs. No significant differences were found in yolk content of ash and total lipids or whole egg contents of total lipids and cholesterol. However; slightly significant differences were found in ash contents of the Albumen and the whole egg, protein contents of the white and the cholesterol and phospholipids contents of yolk. Significant differences in yolk contents of potassium and phosphorus; Albumen contents of calcium and Albumen, yolk and whole egg contents of manganese were found. The results showed highly significant differences in egg contents of vitamin A, and no significant differences of vitamin D contents. Slightly significant differences in egg contents of vitamins B1 and B2 during lying season were noticed. Based on the results of this study, ostrich eggs are considered similar to other bird eggs in its nutritional contents, so as a good source of minerals, vitamins and unsaturated fatty acids.محمد سالم محمد الفروك (2009)
دراسة تكلفة إنتاج محصول البطاطس في جنوب وشرق طرابلس خلال الموسم الزراعي 2012
يعد محصول البطاطس من أهم محاصيل الخضر في العالم عامة، كما أنه هام جداً ومكون رئيس في الغذاء الليبي، ويأتي محصول البطاطس رابعاً من حيث الأهمية بعد كل من القمح والذرة والأرز، وقد بلغت المساحة المزروعة من البطاطس في ليبيا خلال عام 2010 حوالي 15ألف هكتار، وبلغ إنتاج البطاطس لنفس العام حوالي 290 ألف طن وبلغت الإنتاجية حوالي 19.3طن/ هكتار، وتعتبر منطقتي جنوب وشرق طرابلس من المناطق المهمة في إنتاج البطاطس، إذ أن المناخ ونوعية التربة الملائمة تشجع المزارعين على زراعة البطاطس، وقد هدفت الدراسة إلى تحليل إتجاهات التطورالزمني للمساحة والإنتاج والإنتاجية وأسعار البيع لمحصول البطاطس في ليبيا خلال الفترة 1980-2010 بالإضافة إلى تقدير دوال التكاليف لإنتاج محصول البطاطس بعينة منطقتي جنوب وشرق طرابلسوكذلك تحديد حجم الإنتاج الذي يدني تكاليف إنتاج البطاطس، وتحديد حجم الإنتاج الذي يعظم الربح ومقارنته بالحجم الفعلي للإنتاج وكذلك حساب مرونات التكاليف، وكذلك هدفت الدراسة إلى دراسة وتحليل أهم المشاكل التي تواجه منتجي محصول البطاطس بمزارع العينة في منطقتي الدراسة وإقتراح أهم الحلول للتغلب عليها والتقليل منها، وقد إعتمدت الدراسة على إستبيان مكون من 150 عينة من مزارع جنوب وشرق طرابلس للموسم الزراعي 2012، وقد تم تفريغ الإستبيان ووصفه ومن ثم إستخدام برنامج (spss) في التحليل الإحصائي لدوال التكاليف الإنتاجية لوحدة الهكتار، وتقدير المرونات حتى يمكن واضعى السياسات الإقتصادية من الإستعانة بها لرسم السياسات الإقتصادية. وقد تبين من نتائج التحليل الوصفي أن نسبة التكاليف الثابتة والمتغيرة إلى التكاليف الكلية كانت في عينة مزارع شرق طرابلس حوالي 20.04% تكاليف ثابتة، و79.96% تكاليف متغيرة، أما في عينة مزارع جنوب طرابلس فقد قدرت التكاليف الثابتة بما نسبته حوالي 20.32%، أما التكاليف المتغيرة فقد قدرت بنحو79.68% . وتبين من النتائج المتحصل عليها من الدراسة أن أهم محددات تكاليف إنتاج البطاطس حسب المعادلات المقدرة هي البذور (التقاوى ) والعمالة والأسمدة، وبتقدير مرونة التكاليف في المنطقة الشرقية لطرابلس وجد أنها بلغت 0.5، أما في المنطقة الجنوبية لطرابلس وجد أنها بلغت 0.6، وتشير المرونات في كلا المنطقتين أن الإنتاج يتم في المرحلة الإنتاجية الأولى (1 < EC) ولم يتم الوصول بعد للحجم الأمثل، ولذا لابد من تكثيف إستخدام الموارد الإنتاجية بالطريقة التي تساعد علي زيادة الإنتاج والوصول الى مرحلة الإنتاج الاقتصادي، ومن خلال نتآئج تقديردالة التكاليف الإنتاجية ومشتقاتها الإقتصادية، وكذلك النتائج التي تم حسابها، وجد أن المنطقة الجنوبية لطرابلس أقرب لتحقيق الكفاءة الإقتصادية في إنتاج محصول البطاطس من نظيرتها المنطقة الشرقية لطرابلس، حيث أن المتوسط الفعلي لإنتاجية الهكتار لعينة مزارع جنوب طرابلس بلغ حوالى 56.7% من الحجم المعظم ونحو 80.49% من الحجم الأمثل، مقابل ذلك هذه النسبة لعينة مزارع شرق طرابلس نحو 40.73% من الحجم المعظم، ونحو 58.04% من الحجم الأمثل. ولقد تبين من الدراسة الميدانية أن أهم المشاكل الإنتاجية التي تواجه مزارعي البطاطس هي إرتفاع أسعار التقاوي وعدم وجود مصادر للتقاوي المحلية، وكذلك نقص العمالة وارتفاع أجورها، وارتفاع أسعار الأسمدة والمبيدات والنقص في مياه الري، وأهم المشاكل التسويقية التي تواجه مزارعي البطاطس هي إحتكار التجارلمحصول البطاطس ومضاربتهم في الأسعار، وعدم توفر ثلاجات لمنتجي البطاطس لتخزين محصولهم.
سعاد خليل سلطان البنداقو (2014)
سعاد خليل سلطان البنداقو (2014)
Soil Moisture Content in Hill-Filed Side Slope
Abstract—The soil moisture content is an important property of
the soil. The results of mean weekly gravimetric soil moisture
content, measured for the three soil layers within the A horizon,
showed that it was higher for the top 5 cm over the whole period of
monitoring (15/7/2004 up to 10/11/05) with the variation becoming
greater during winter time. This reflects the pattern of rainfall in
Ireland which is spread over the whole year and shows that light
rainfall events during summer time were compensated by loss
through evapotranspiration, but only in the top 5 cm of soil. This
layer had the highest porosity and highest moisture holding capacity
due to the high content of organic matter. The gravimetric soil
moisture contents of the top 5 cm and the underlying 5-15 and 15-25
cm layers show that bottom site of the Hill Field had higher soil
moisture content than the middle and top sites during the whole
period of monitoring.
Keywords— Soil, Soil moisture, Gravimetric soil moisture
content. arabic 7 English 39
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)
Nutrient Content in Irish rainfall water
Abstract: Emissions of gases from industrial activities and even from agriculture activities and from soil as releasing of nitrogen from
soils to atmosphere have been increasing steadily therefore, acid rain is the concern throughout the world. The hill field at the UCD
research farm was chosen as the representative of good versatile, on which moderate to intensive farming is practised in the drier
rainfall areas of Ireland. Nutrient contents in rainfall water samples were measurable, although the site of rainfall sample collection is
located in the east of the country far away from the Atlantic Ocean. TDP (total dissolve phosphorus) concentrations in rainwater
samples were very low. While DRP (dissolve reactive phosphorus) is the main component in some samples, the DUP (dissolve
unreactive phosphorus) is dominant in others. DRP values accounted for less than 50% of dissolved phosphorus in rainfall. Sodium
(Na) and Chloride (Cl) ions had the highest concentration value, because most of Irish rain originates from the Atlantic Ocean.
Nitrate (NO3) had the highest value 15.2 μg·mL-1 but it associated only with mineral fertiliser spreading time.
Key words: Irish rain, acid rain, nutrient content.
arabic 6 English 35
Abdulfatah F Aboufayed(5-2012)
Abdulfatah F Aboufayed(5-2012)
تأثير زيت الزيتون على معدل نفاذية التربة للماء
المستخلص
شجرة الزيتون من الأشجار دائمة الخضرة الزيتية التي تعمر لمئات السنين وتعد من أقدم النباتات التي عرفها الإنسان واستخرج الزيت من ثمارها الذي استعمله في الأكل والدواء وغير ذلك وتعتبر منطقة الشرق الأوسط الموطن الأصلي لهذه الشجرة، وهي شجرة مباركة ورد ذكرها في كل الكتب السماوية ولصعوبة جني ثمار الزيتون وتوافق جنيها مع فصل الشتاء البارد فيعزف المزارعين عن جنيها فيؤدى ذلك إلى تراكم ثمار الزيتون على سطح التربة ويؤدي تسرب الزيت منها داخل التربة إلى التأثير في معدل تفاديتها للماء ولدراسة تأثير الزيت على معدل نفاذية التربة للماء فقد تم إضافة كميات من الزيت إلى أعمدة التربة وأظهرت النتائج أن الزيت أعاق نفاد الماء من الأعمدة بشكل كبير وخفض بشكل كبير من معدل نفاذيتها للماء وأن الفرق كان عالي المعنوية بين تلك المعاملة بالزيت وغير المعاملة مهما كانت نسبة الزيت المضاف إلى التربة وأنه لا يتم التخلص من الزيت بارتفاع درجة الحرارة لأنه يظل ملتصق على أسطح حبيبات التربة بقوى كبيرة ويؤدى ذلك على مستوى الحقل إلى عدم توفر الرطوبة بمنطقة جذور الشجرة فيؤدى ذلك إلى التأثير في إنتاجيتها لا بل جفافها وموتها.
الكلمات الدالة: التربة . معدل النفادية.نفادية الماء arabic 86 English 0
عبدالفتاح فرج عبدالله أبوفايد(1-2021)
عبدالفتاح فرج عبدالله أبوفايد(1-2021)
Measuring The Amount of Eroded Soil and Surface Runoff Water in the Field
Abstract—Water erosion is the most important problems of the soil in the Jabel Nefusa area located in north west of Libya, therefore erosion station had been established in the Faculty of Veterinary and dryfarming research Station, University of the Al-japel Al-gharbi in Zentan. The length of the station is 72.6 feet, 6 feet width and the percentage of it's slope is 3%. The station were established to measure the mount of soil eroded and amount of surface water produced during the seasons 95/96 and 96/97 from each rain storms. The Monitoring shows that there was a difference between the two seasons in the number of rainstorms which made differences in the amount of surface runoff water and the amount of soil eroded between the two seasons. Although the slope is low (3%), the soil texture is sandy and the land ploughed twice during each season surface runoff and soil eroded were occured. The average amount of eroded soil was 3792 grams (gr) per season and the average amount of surface runoff water was 410 litter (L) per season. The amount of surface runoff water would be much greater from Jebel Nefusa upland with steep slopes and collecting of them will save a valuable amount of water which lost as a runoff while this area is in desperate of this water . The regression analysis of variance show strong correlation between rainfall depth and the other two depended variable (the amount of surface runoff water and the amount of eroded soil. It shows also strong correlation between amount of surface runoff water and amount of eroded soil.
Key words: Rain, Surface runoff water, Soil, Water erosion, Soil erosion.
arabic 13 English 61
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)
المادة العضوية في ترب المنطقة الغربية من ليبيا
المستخلص
أدى استخدام الميكنة الزراعية إلى التوسع في حراثة الأراضي وحراثتها سنويا في المنطقة الغربية من ليبيا مما أثر في خصوبة التربة وفي قدرتها الإنتاجية ولما للمادة العضوية من أهمية في تحديد إنتاجية الأراضي وخصوبتها لذا يهدف هذا البحث الى تحديد نسبة محتوى المادة العضوية لثلاثة انواع من الترب الليبية الأكثر انتشارا في المنطقة الغربية وقد أسهمت المعلومات الجغرافية والخرائط المختلفة المتوفرة عن المنطقة في سهولة تحديد مواقع تجميع عينات التربة. والتوسع في إجراء البحوث العلمية. أظهر وصف قطاعات التربة إلى تباين في عدد أفاقها ومادة أصلها وتباين في قوامها جمعت عينات التربة وقدر محتواها من المادة العضوية فبينت النتائج انخفاض محتوى عينات أنواع الترب الثلاثة من المادة العضوية كما أن نوعيات الترب الثلاثة لم تتباين في محتواها من المادة العضوية علي الرغم من اختلاف نوعيتها وعملية استغلالها فالترب البنية المحمرة الجافة والترب السيليكاتية تستغل في زراعة المحاصيل والترب الضحلة تستغل كمراعي وغابات وفقر النوعية الأولي والثانية الحاد من المادة العضوية ربما يعود إلى عمليات الحصاد الجائر وإزالة الغطاء النباتي والرعي المكثف للأراضي وكل ذلك يؤدي إلى تعريض التربة إلى حرارة الجو المباشرة صيفا مما يؤدي إلى تفسخها أى فقدها, ويعكس هذا التأثير البيئي الكبير من خلال المناخ والموقع في نمو الغطاء النباتي وتكوين المادة العضوية فعلي الرغم من أنها تنتمي إلي نوعيات أو رتب مختلفة إلا أنه لم يكن بينها اختلاف كبير في خواصها الأساسية ومن أهمها محتواها من المادة العضوية التي يعتمد عليه في تحديد إنتاجية الأراضي وخصوبتها في حين تختلف نوعية أو رتبة التربة الواحدة في المناطق البيئية المختلفة في محتواها من المادة العضوية بشكل كبير. يجب توجيه المزارعين الي أهمية التبوير واستخدام الدورة الزراعية وتوجيهم الي أهمية التسميد الخضري وهي حراثة الأرض في الربيع لخلط الحشائش الخضراء بالتربة فيعمل ذلك علي زيادة محتواها من المادة العضوية وبالتالي علي زيادة خصوبتها من أجل خلق تنمية مستديمة في المنطقة.
الكلمات الدالة: المادة العضوية , الترب الليبية , خصوبة التربة
عبدالفتاح فرج أبوفايد, عبدالفتاح فرج أبوفايد(12-2012)
عبدالفتاح فرج أبوفايد, عبدالفتاح فرج أبوفايد(12-2012)
الماء في ليبيا الماضي، الحاضر وأفاق المستقبل
هذه الورقة تتعرض إلى تقيم علمي ومنطقي لمشاريع المياه في ليبيا. كان وظل وسيبقى الحصول علي الماء شغل الإنسان الشاغل في ليبيا فليبيا كبلد تقع في نطاق المناطق الجافة وشبه الجافة يندر وجود الماء فيها في صورة ميسرة يمكن للإنسان استغلالها والتجمع حولها كالأنهار والبحيرات لذا فتركز السكان ومند الأزل في المناطق التي تسقط فيها الأمطار وعمل علي تجميع مياهها في خزانات أرضية في أشكال مختلقة تبعا للوسائل المتوفرة له عبر الزمن كما تركز السكان في الصحراء في ألوحات حيث تنبثق المياه في شكل عيون وينابيع. الإنشاءات المختلفة التي أقيمت بالمنطقة الشمالية عبر الزمن كثيرة ومتنوعة وفي الآونة الأخيرة لتوفر الموارد المالية بعد تفجر النفط في ليبيا، أقيمت العديد من المشروعات لتجميع وحفظ مياه الأمطار من سدود وخزانات أرضية فهي بحق مشاريع كبيرة ولكن نرى إن السدود قد تجمعت بها كميات كبيرة من المياه لم يتم استغلالها بشكل كبير حتى الآن كما أنه تم أنشاء سدود ما كان يجب أن تقام نظرا لإضرارها بالتوازن البيئي الطبيعي. أما الإنشاءات التي أقيمت في المنطقة لتجميع مياه الجريان السطحي الناتج عن سقوط الأمطار فنرى إنها قد ظلت متقوقعة في إطارها القديم وزادت في الكم ولم تزيد في الكيف. تعتمد ليبيا حاليا علي المياه الجوفية لسد عطشها ولكن زيادة الطلب أثر بشكل كبير علي مخزونها الجوفي في المناطق الساحلية وأذي إلي تداخل مياه البحر بالمياه الجوفية في الكثير من المناطق الساحلية ولتوفير الاحتياجات المائية عملت الدولة الليبية علي نقل المياه الجوفية المتوفرة في المناطق الجنوبية الصحراوية إلى المناطق الساحلية عبر منظومة النهر الصناعي ونرى أنه قد تم المبالغة في حجم المواسير مما أدى إلى رفع تكاليف الإنشاء والصيانة. تزايد السحب من خزانات المياه الجوفية من سنة إلي أخرى يهدد باستنزافها, لذا يجب العمل على تنوع مصادر المياه في ليبيا وذلك بالتوسع في إنشاء محطات تحلية مياه البحر واستخدام الطاقة النواويية في التحلية والتوسع في إنشاء محطات تنقية مياه الصرف الصحي. وإيجاد جهاز أدري من المتخصصين يعمل علي إدارة مختلف المنشات والمحطات وحماية الموارد المائية والمحافظة عليها من الهذر والتلوث والاستنزاف. كما يجب تشجيع البحت العلمي للوصول إلى وسائل متطورة في التحلية والتنقية واستحلاب الأمطار وابتكار طرق جديدة لإنتاج الماء بطرق حديثة وغير تقليدية.
الكلمات الدالة: ألماء، ليبيا، الموارد المائية،الأمطار،المياه الجوفية.
arabic 82 English 0
عبدالفتاح فرج أبوفايد(1-2021)
موقع المنشور
عبدالفتاح فرج أبوفايد(1-2021)