Digital Repository for Department of Political science

Statistics for Department of Political science

  • Icon missing? Request it here.
  • 14

    Conference paper

  • 98

    Journal Article

  • 21

    Book

  • 9

    Chapter

  • 2

    PhD Thesis

  • 11

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 1

    Technical Report

  • 7

    Unpublished work

  • 0

    Document

الإنفاق العربي على عملية البحث والتطوير: الطموح والواق

تتسم أدبيات البحث العلمي، والتطوير التقني بغنى ملحوظ نظرا لما لذلك من علاقة وثيقة بقوة وغني دول عالمنا المعاصر. فالتقنية بأنماطها المختلفة لا تؤثر فقط علي حاضرنا، ولكنها تشكل أيضا مستقبلنا. إن الإشكالية التي تسعى هذه الدراسة إلي وصفها وتحليلها في إطار مقارن تتجسد في إثارة التساؤل التالي: لماذا تقلل الدول العربية من أهمية البحث العلمي وتعول في نفس الوقت علي الإسراع في عملية نقل وتطوير التقنية ؟" إن محاولة الاجابه على التساؤل السابق يقودنا للحديث عن فرضية هذه الدراسة حيث يمكن تلخيص هذه الفرضية في الآتي: "إن فشل الدول العربية في تطوير التقنية الملائمة لظروفها البيئية مرجعه تدني مستوي ما يخصص من موارد مادية وبشرية لعملية البحث العلمي." وتشير الفرضية السابقة إلي أنه بينما يعتبر مستوى ما يخصص من موارد للبحث العلمي متغيرا مستقلا, يلاحظ أن تطوير التقنية الملائمة للظروف البيئية العربية تعتبر بدورها متغيرا تابعا. أما فيما يتعلق بنتائج هذه الدراسة، فإنه يمكن التأكيد علي أن الدول العربية لا تنفق بسخاء على عملية البحث العلمي، وبالتالي لم تتمكن من تطوير التقنية التي تتمشى وظروفها البيئية المحيطة، وهذا علي عكس ما هو موجود في إسرائيل مثلا. فبينما أنفقت إسرائيل مثلا 2.2% من إجمالي دخلها القومي علي البحث العلمي عام 1999، يلاحظ أن معدل إنفاق مصر لم يتجاوز 0.5% في نفس العام، وعليه يلاحظ أن إسرائيل متفوقة تقنيا على مصر وبقية الدول العربية الأخرى في مجالي البحث والتطوير معا. فلكي تواكب الدول العربية التقدم التقني العالمي، فإنه يتحتم عليها إعطاء أهمية اكبر لعملية البحث العلمي أولا، وتطوير التقنية الملائمة لظروفها ثانيا. arabic 100 English 0
د مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2010)

الإتحاد المغاربي بين ضعف الإرادة وتزايد التحديات

لقد مر الآن حوالي عقدين من الزمان على تأسيس اتحاد المغرب العربي في فبراير 1989، وبالتالي فإن الحاجة إلي تقييم مسيرته تبدو جد ملحة حتى يمكننا التعرف على الانجازات التي تحققت والمعوقات والتحديات التي تواجهه. وبعيد عن الرأي المتشائم حول عدم جدوى استمرارية اتحاد المغرب العربي كمنظمة جهوية تضم معظم دول الشمال الأفريقي العربية، فإن الوصف والتحليل الموضوعي لحصاد العقدين الماضيين لا يعتبر فقط مسئولية الباحثين والسياسيين في بلدان المغرب العربي، ولكنه يعتبر أيضا مسئولية تطال كل الجميع في العالم العربي بل والعالم ككل. وتستند عملية التشاؤم تجاه اتحاد المغرب العربي عموما من متغير الزمن، حيث إن الكثير يقيم مسيرة المنظمات الجهوية، والإقليمية، والعالمية استنادا إلي عمرها الزمني وبالتالي يقال مثلا إن نجاح منظمة وفشل أخرى يمكن التعرف عليه من خلال ما تم انجازه منذ تأسيسها. عليه، فإن الكثير يؤكد مثلا على أن مجلس التعاون الخليجي الذي تأسس في فترة بروز اتحاد المغرب العربي يعتبر ناجحا، نظرا لأن لقاءات القمة تعقد بشكل مستمر الأمر الذي أدي إلي الانتقال من الاتحاد الفيدرالي إلي الاتحاد الاقتصادي، تم إلي الاتحاد النقدي أخيرا. إن نجاح منظمة وتعثر أخرى مرجعه عدة عوامل بيئية داخلية وأخرى بيئية خارجية، وهذا ينقلنا للحديث عن منهجية الدراسة. arabic 91 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2012)
publisher's website

اتفاقيات الشراكة الاورو-مغاربية وتاثيرها على التجارة الخارجية والبينية

لقد كانت بعض الدول المغاربية سباقة في إبرام اتفاقيات شراكة مع الاتحاد الأوروبي، على أمل أن تضيق هوة التنمية مع جيرانها الأوروبيين. عليه فقد كانت تونس أول دولة عربية توقع وتصدق على اتفاقية شراكة، تلتها في ذلك الأردن ثم المغرب. لكن الجزائر تأخرت في ركوب قطار الشراكة، نظرا لتعثر مفاوضاتها مع الاتحاد الأوروبي، وبالتالي لم تبرم اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي إلا في 22-4-2002، أي بعد مرور عشرة سنوات على إبرام تونس لنفس الاتفاقية. وبالرغم من مرور حوالي أربعة عشرة عاما على توقيع إعلان برشلونه لعام 1995، إلا أن ليبيا وموريتانيا لم توقعا على اتفاقيات الشراكة، حيث إن ليبيا لم مازالت تحمل صفة مراقب في عملية برشلونة منذ حضورها لمؤتمر شتوتغارت عام 1999، وأن موريتانيا لم تقبل كعضو في الشراكة الأورو-متوسطية مع العلم إن الأردن تعتبر من ضمن الأعضاء المؤسسين بالرغم من إنها لا تقع على حوض البحر الأبيض المتوسط. لكن ليبيا انخرطت منذ نهاية عام 2008 في مفاوضات مع الاتحاد الأوروبي بقصد التوصل إلي ما يسمى باتفاقية إطار شبيهة، إلي حد كبير مع اتفاقيات الشركة التونسية، والمغربية، والجزائرية. arabic 132 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2009)

ليبيا بعد القدافي: صراع التيارات ومخاوف الحرب الأهلية

يستعرض الفصل المعنون بالإخوان المسلمون في ليبيا وتحولات العلاقة مع النظام علاقة تنظيم الأخوان بالنظام السياسي في فترة ما بعد القدافي، حيث يتم استعراض مضمون وثيقة تأسيس حزب العدالة والبناء على المستويين الكمي والكيفي. arabic 98 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2012)
publisher's website

الأيديولوجية والسياسة: دراسة في الأيديولوجيات السياسية المعاصرة

يستعرض هذا الكتاب البعدين النظري والحركي لأبرز الأيديولوجيات السياسية المعاصر، لاسيما الماركسية بفروعها المختلفة، والليبرالية، والقومية، والشمولية. وتتمثل مساهمتي في هذا الكتاب في الفصل المتعلق بالقومية كفكر وحركة في نفس الوقت. arabic 119 English 0
مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم, مالك محمد عبيد ابوشهيوة, , د. محمود محمد خلف(1-2003)

مناهج وأساليب البحث السياسي

لقد أصبحت مادة مناهج أو أسس البحث في علم السياسة من المواد الرئيسية أو الأساسية التي تدرس في أقسام العلوم السياسية بكافة اتجاهاتها ومدارسها الفكرية، على اعتبار إن هذه المادة بالنسبة للباحث السياسي بمثابة البوصلة لربأن السفينة، الذي لا يمكنه الاستغناء عن البوصلة، لا سيما في الرحلات الطويلة الزاخرة بالمفاجآت . ولقد حظي هذا الفرع من فروع المعرفة باهتمام ملحوظ من جانب الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية المختلفة، ويلاحظ في هذا السياق إن المكتبة العربية تزخر نسبياً بكم ملحوظ من الكتب في مجال مناهج وطرق البحث العلمي. وينقسم هذا الكتاب إلى ثمانية فصول رئيسية تغطى الجوانب النظرية والتطبيقية في مجال الدراسات السياسية والاجتماعية. إن تقسيمات هذا الكتاب تعكس –إلى حد كبير- الهدف أو الأهداف التي يسعى المؤلف إلى تحقيقها من خلال الفصول المختلفة له . فالكتاب يخاطب عموما قطاعا كبيرا من القراء، لا سيما الطلاب المبتدئين في مجال علم السياسة على وجه الخصوص، وفي بقية فروع العلوم الاجتماعية على وجه العموم، عليه فقد جاءت مادة الكتاب مختصرة من ناحية، ومتنوعة من ناحية أخرى. كما إن الكتاب يهدف إلى تقديم تقنيات البحث في مجال العلوم الاجتماعية على المستويين الكمي والكيفي، على اعتبار إن استراتيجية الجمع بين الكم والكيف تعد في الوقت الحاضر من افضل البدائل المتاحة أمام الباحث في مجال علم السياسة وبقية فروع العلوم الاجتماعية الأخرى، لا سيما وإن الظواهر السياسية تتسم بالتعقيد نظرا لأنها تعكس جوانب اقتصادية، واجتماعية، وفلسفة، وتاريخية، ونفسية، وثقافية لا يمكن تجاهلها من جانب أي باحث جاد يتوخى العلمية والموضوعية في دراسة مثل هذا النوع من الظواهر . إذن، فتقسيمات هذا الكتاب تتمشى وتحقيق الأهداف السابق الإشارة إليها، وبالتالي فإن الفصل الأول يسهب في شرح طبيعة البحث السياسي على اعتبار إن السياسة ليست علماً فقط، ولكنها مهنة، وفن، وفلسفة أيضا. فالباحث السياسي يأخذ إذن في الاعتبار طبيعة البحث في مجال علم السياسة الذي تربطه علاقات مع بقية فروع المعرفة في مجال العلوم الاجتماعية . وطالما إن الباحث السياسي لا ينطلق من فراغ في دراسته العلمية للظواهر السياسية المختلفة، فإن الفصل الثاني من هذا الكتاب يسهب بدوره –إلى حد ما- في وصف وتحليل الأطر النظرية أو الفكرية المختلفة، فالهدف –كما سبق القول- هو تقديم الباحث المبتدئ إلى كافة الأطر النظرية المتاحة في مجال علم السياسة وبقية فروع العلوم الاجتماعية الأخرى، عليه فإن الفصل الثاني من هذا الكتاب يصف ويحلل طبيعة البحث السياسي في إطار ثلاث مدارس فكرية مختلفة هي :المدرسة التقليدية، والمدرسة السلوكية، والمدرسة ألما بعدية أو التوفيقية، على اعتبار إن لكل مدرسة مداخلها، ونظرياتها، ومناهجها، وأساليب أو تقنيات بحثها المتميزة . أما الفصل الثالث من هذا الكتاب، فإنه يهدف إلى تقديم القارئ للأسس العامة للبحث السياسي، التي يتحتم على كل باحث الإلمام بها لأنها تعتبر مطلباً أساسيا لأي بحث علمي موضوعي. إن محاور الاهتمام في هذا الفصل ستنصب على مشكلة اللغة في البحث، والظواهر السياسية، والمتغيرات، وتحديد المفاهيم، والفرضيات، ومشكلة اللغة في البحث، وأنواع البحث السياسي، ومصادر البحث السياسي . وبعد إن يلم الباحث بطبيعة البحث السياسي، والأطر النظرية للبحث السياسي،* والأسس العامة للبحث السياسي، يتوقع إن يكون قادرا على تصميم البحث السياسي، عليه فإن محور التركيز سينصب في الفصل الرابع على الخطوات والمراحل التي يمر بها الباحث السياسي على وجه الخصوص، والباحث في مجال العلوم الاجتماعية على وجه العموم أثناء عملية البحث السياسي، إن عملية تصميم البحث السياسي تعكس وجود عملية مركبة أو معقدة، عليه فإنه ستتم الإشارة إلى إحدى عشرة مرحلة أو خطوة تجسد عملية تصميم البحث السياسي . وتناقش بقية فصول الكتاب عموما المراحل التي يتحتم على الباحث السياسي والاجتماعي إن يمر بها أثناء عملية تصميم البحث السياسي، عليه فإن الفصلين الخامس والسادس سيناقشان على التوالي الوسائل الميدانية (الاستبيإن، والمقابلة، والملاحظة)، والوسائل غير الميدانية (تحليل المضمون، والمكتبة، والإنترنت) لجمع البيانات. أما الفصلان السابع والثامن فسيناقشان بدورهما على التوالي تفريغ وتحليل البيانات وكتابة التقرير النهائي للبحث السياسي . arabic 51 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2002)
publisher's website

نظريات علم الإدارة العامة

يهدف هذا الكتاب إلي استعراض أبرز النظريات التي تصف وتحلل وتتنبأ بسلوك منظمات الإدارة العامة في إطار مقارن يأخذ في الحسبان تطور هذا الفرع من فروع المعرفة منذ أن نشر ودروو ولسون مقالته الشهيرة عن تأسس هذا العلم في عام 1778. arabic 47 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2001)

منظمة التجارة العالمية: النظرية والتطبيق

يصف ويحلل هذا الكتاب منظمة التجارة العالمية من منظور مقارن يأخذ في الحسبان التعريف بمبادئ وأهداف المنظمة وتطورها، والاتفاقيات المنشئة لها، وعلاقتها بالسيادة الوطنية، ومستقبل عضوية ليبيا فيها. arabic 75 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2008)
publisher's website