Digital Repository for Department of Political science

Statistics for Department of Political science

  • Icon missing? Request it here.
  • 14

    Conference paper

  • 98

    Journal Article

  • 21

    Book

  • 9

    Chapter

  • 2

    PhD Thesis

  • 11

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 1

    Technical Report

  • 7

    Unpublished work

  • 0

    Document

فجوة الجندر العربية في الألفية الثالثة

يهدف هذا الكتاب إلي وصف وتحليل فجوة الجندر العربية في إطار مقارن يأخذ في الحسبان تطور عملية المساواة بين المرأة والرجل في بلدان ونظم اقليمية مختلفة من ناحية، ومسار فجوة الجندر على مستوى العالم ككل من ناحية أخرى. عليه، فإن اإلشكالية التي يركز عليها هذا الكتاب تتجسد في إثارة التساؤل التالي: كيف ولماذا توجد فجوة جندر عربية في األلفية الثالثة ؟ إن محاولة اإلجابة المؤقتة على التساؤل السابق، تقودنا عموما إلى تطوير الفرضيتين التاليتين: " توقع وجود عالقة سببية بين تمكين المرأة في إطار عملية التنمية البشرية العربية من فرضية أساسية، ناحية، وتقليص فجوة الجندر العربية من ناحية أخرى." " عدم توقع وجود عالقة سببية بين تمكين المرأة في إطار عملية التنمية البشرية العربية فرضية صفرية، من ناحية، وتقليص فجوة الجندر العربية من ناحية أخرى." ويالحظ عموما على الفرضية األساسية لهذا الكتاب عموما ما يلي: 1. بينما سيتم التعامل مع هوة الجندر العربية كمتغير تابع "Dependent Variable"، فإن التنمية . البشرية وعدم المساواة في الجونسة ستجسد المتغير ين المستقلين "Independent Variable" 2. إن العالقة المتوقعة بين متغيرات الكتاب يتوقع أن تكون سببية وقوية في حالة الفرضية األساسية، وأن تكون ضعيفة أو مجرد عالقة اقتران في حالة الفرضية الصفرية. 3. إن العالقة بين المتغير ين المستقلين والمتغير التابع يتوقع أيضا أن تكون طردية في إطار الفرضية األساسية، وبالتالي يتوقع أنه كلما زادت مستويات تمكين المرأة العربية في إطار عملية التنمية البشرية، كلما زادت مستويات المساواة بين المرأة والرجل في العالم العربي، والعكس صحيح. وبناء على اإلشكالية والفرضيتين السابقتين، فإن أهداف هذه الدراسة ستكون على النحو التالي: 1. وصف وتحليل مدى تمكين المرأة في إطار عملية التنمية البشرية العربية في إطار مستوى تحليل كلي وأخر جزئي، حيث يتوقع أن تتفاوت مستويات التنمية البشرية والتمكين من قطر عربي إلى أخر نتيجة العتبارات سياسية واقتصادية ومالية سنتعرف عليها فيما بعد. )الباب األول من الكتاب( 2. وصف وتحليل فجوة الجندر العربية في إطار مقارن أحداهما كلي واألخر جزئي، حيث يتوقع أيضا تفاوت مستويات فجوة الجندر من قطر عربي إلى أخر.)الباب الثاني من الكتاب( 3. وصف وتحليل مدى تأثير التنمية البشرية وعدم المساواة في الجونسة )عدم تمكين المرأة( على فجوة الجندر العربية في القرن الواحد والعشرون.)الباب الثالث من الكتاب( 4. طالما إن لغة األرقام ال توضح كل األبعاد المتعلقة بإشكالية فجوة الجندر العربية، عليه فإن البحث عن تفسيرات أو تحليالت لما ستوضحه البيانات يعتبر هدفا أخرا سيسعى هذا الكتاب إلى تحقيقه. 5. لكن الفهم المعمق إلشكالية فجوة الجندر العربية ال يكتمل إال بالمقارنة بمناطق أخرى في العالم، وبالتالي فإن الهدف األخر سيكون وصف وتحليل إشكالية عدم التمكين وعدم المساواة بين المرأة والرجل في البلدان العربية في إطار مقارن يأخذ في الحسابان الظروف البيئية المحيطة ببعديها الداخلي والخارجي. ويالحظ مما سبق، إن تقارير التنمية البشرية تركز على عملية تمكين المرأة في مجاالت التنمية البشرية المختلفة، وبالتالي فإن مؤشراتها تختلف عموما عن مؤشرات تقارير فجوة الجندر. فإحصائيات تقارير التنمية البشرية تشير إلي المساواة بين المرأة والرجل في إطار عملية التمكين، بقصد التعرف على االنجازات والنكسات التي تتعرض لها المرأة في إطار عملية التنمية البشرية. لكن هدف تقرير فجوة الجندر يركز في المقام األول واألخير على عملية عدم المساواة بين المرأة والرجل، وبالتالي فقد جاءت مؤشراته متداخلة مع مؤشرات تقارير التنمية البشرية أحيانا، ومختلفة أحيانا أخرى. على كل حال، فإن بيانات مصدر هذا الكتاب تعتبر مكملة لبعضها البعض طالما أنه يمكن القول بأن نجاح عملية تمكين المرأة العربية في إطار عملية التنمية البشرية قد يحقق في نهاية المطاف مستويات عالية من المساواة بين المرأة والرجل في المجاالت المختلفة. وتمشيا مع األهداف المنشودة لهذا الكتاب، فإن وصف وتحليل عملية المساواة بين المرأة والرجل في البلدان العربية في إطار مقارن قد تطلب تقسيم هذا الكتاب إلي ثالثة أبواب يحتوي األول منها على الفصول األربعة األولى، ويضم الثاني منها الفصول األربعة األربعة األخرى، ويضم الباب األخير ثالثة فصول، مع خاتمة الكتاب وقائمة المراجع وملحق خاص عن اتفاقية المرأة، وذلك على النحو التالي: المقدمة. الباب األول، تمكين المرأة العربية في إطار عملية التنمية البشرية، ويشمل الفصول األربعة األولى:  الفصل األول، التنمية البشرية للمرأة العربية في المجال الصحي. في مجال التعليم.  الفصل الثاني، ، التنمية البشرية للمرأة العربية في المجال االقتصادي.  الفصل الثالث، التنمية البشرية للمرأة العربية في المجال السياسي.  الفصل الرابع، التنمية البشرية للمرأة العربية الباب الثاني، فجوة الجندر العربية، ويشمل خمسة فصول:  الفصل الخامس، فجوة الجندر العربية في المجال الصحي.  الفصل السادس، ، فجوة الجندر العربية في مجال التعليم.  الفصل السابع، ، فجوة الجندر العربية في المجال االقتصادي.  الفصل الثامن، ، فجوة الجندر العربية في المجال السياسي. الباب الثالث، عالقة فجوة الجندر بالتنمية البشرية للمرأة العربية الفصل التاسع، فجوة الجندر العربية: تباين البيانات. الفصل العاشر،، تأثير تمكين المرأة في إطار عملية التنمية البشرية على فجوة الجندر العربية: التحليل اإلحصائي للبيانات الفصل الحادي عشرة، تمكين المرأة الليبية في عملية التنمية البشرية وعالقة ذلك بفجوة الجندر الفصل الثاني عشرة، معوقات ومستقبل فجوة الجندر العربية خاتمة الكتاب مراجع الكتاب. ملحق رقم (1): اتفاقية منع التمييز ضد المرأة. arabic 71 English 0
مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(9-2014)

الأزمة الليبية: المفهوم والأبعاد

َتتسم ألازمة الليبية بالتداخل والتعقيد في الوقت نفسه، حيث يلاحظ أنها ترقى إلى مستوى ألازمة الإقليمية بل والدولية، فألازمه الليبية هي نتيجة لعوامل داخلية وأخرى خارجية. وعلى الرغم من أن العديد من القِوَى الإقليمية والدولية أيَّدت في البداية أن ثورة فبراير ضد القذافي، إلا أن أغلبها تراجع عن ذلك وساهم في دعم الثورة المضادة منذ سنة 2014. ومع أن ليبيا شهدت عملية تحول ديمقراطي ملحوظة خلال السنوات، 2012-2014م، إلا أن الحرب الداخلية قد اندلعت في الشرق والجنوب والغرب الليبي منذ 2014م ألأمز الذي زاد ألازمة تعقيدا. وتهدف هذه الدراسة إلى فهم ألازمه الليبية من خلال الاستعانة بنظريات علم السياسة المتاحة حتى يمكن التعامل معها بواقعية وعقللانية. arabic 60 English 0
مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(5-2021)
publisher's website

الانتخابات الليبية: الواقع والآفاق

يعود تاريخ الانتخابات الليبية إلى 19 فبراير 1952 عندما أُجريت أول انتخابات تحت إشراف هيئة الأمم المتحدة بعد الحصول على الاستقلال السياسي في 24 ديسمبر 1951. لكن الانتخابات في عهد المملكة الليبية لم تكن نزيهة وشفافة، وبالتالي فإن انتخابات عام 1964 كانت الأخيرة، لكن ليبيا شهدت نمطاً آخر من الانتخابات في عهد القذافي عرف بالتصعيد الشعبي، والذي استمر خلال الفترة (1977-2010)، وعادت ليبيا من جديد إلى الانتخابات التقليدية في عام 2012 عندما انتخب الشعب الليبي أعضاء المؤتمر الوطني العام المائتين في انتخابات حرة ونزيهة وتحت إشراف هيئة الأمم المتحدة، وتعكس الانتخابات الليبية عموما الظروف البيئية المحيطة ببعديها الداخلي والخارجي وبعواملها السياسية والاقتصادية والاجتماعية-الثقافية. فالايدولوجيا وطبيعة النظام السياسي والظروف الاقتصادية والاجتماعية كانت ومازالت تؤثر على مسار العملية الانتخابية في ليبيا منذ الاستقلال السياسي في منتصف القرن الماضي. عليه، فإن غياب أو ضعف النظام الحزبي مهد مثلا لبروز الانتماء القبلي والجهوي كبديل أو خيار للكثير من الناخبين في انتخابات 2012، 2013، 2014. كما أن الفراغ السياسي للسلطة في ليبيا ما بعد القذافي قد زاد من التدخل الخارجي في العملية الانتخابية، ومثال ذلك الصراع الإيطالي-الفرنسي بخصوص تحديد موعد انتخاب الرئيس والبرلمان.وتشير أدبيات علم المستقبل عموما إلى بروز عدة سيناريوهات محتملة للانتخابات الليبية تتراوح ما بين التفاؤل والتشاؤم. وإذا كان السيناريو المعتدل يرجح استمرار الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية-الثقافية على ما هي عليه، فإن السيناريو المتشائم يغلب مكامن الضعف على نقاط القوة من ناحية، ويرجح زيادة التحديات وعدم الاستفادة من الفرص المتاحة للبيئية الخارجية من ناحية أخرى. لكن السيناريو المتفائل يميل إلى غلبة إيجابيات الانتخابات الليبية على سلبياتها من ناحية، وتغلب ليبيا على تحديات الانتخابات والاستفادة من الفرص المتاحة ومساعدة المنظمات الدولية والإقليمية والبلدان الصديقة في هذا الشأن من ناحية أخرى.
مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(6-2019)
publisher's website

The Libyans Attitudes towards Democratic Transition during the Period from 2012 to 2014

Libya has witnessed a democratic transition process since the early months of 17th February Revolution, 2011. However, after eight years, there is still a gap in the literature about this topic. Thus, this study aims to fulfil a part of this gap by describing and analyzing the Libyan attitudes towards the democratic the transition process in Libya post Kaddafi era during the years, 2012-2014. Currently, the Libyans view themselves as participants in the democratic process that Libya is enjoying since August 2011, when the declaration of the liberating of Libyan was announced by the President ofthe Interim Transitional National Council “ITNC” in Benghazi. The findings of this study demonstrate that the Libyans are no longer view themselves as belonging to parochial or subjective political cultures; and therefore, the rate of registration on the 7thof July 2012 election reached 93%, whereas the ratio of the actual voting reached 65% of the total eligible voters. The negative attitudes towards Kaddafi’s regime have changed into positive patterns after the victory of 7thFebruary Revolution. These positive attitudes towards participation culture are spilled over towards the new political system as well as its internal and external policies. Nevertheless, negative attitudes towards issues that threat the national identity have been reported as the majority of the participants rejected federalism as a political system for the new Libya. The findings also indicate that issues related to Amazigh language, liberal democracy and forgiveness with Kaddafi’s supporters before the interim￾justice takes place were also rejected by a large portion of the sample. Keywords: ITNC, NPC, the Interim Constitutional Declaration, system attitudes, process attitudes, policy attitudes.
Mustafa Abdalla A. Kashiem(6-2019)
publisher's website

Turkey Pro-Arab Stand in the New Millennium: A Comparative Study

Turkey’s policy has become more interested in the Islamic roots of Turkey. Furthermore, global changes have once again brought Turkey's attention to the Arab and Islamic worlds. The relationship between Turkey and the Arab World is old as one can remember. Geographical proximity and cultural ties are among the prominent factors that enhanced the relationship between Turkey on the one hand, and the Arab World on the other hand. The relationship between Turkey and the Arab World becomes more complicated when secularism adopted as a doctrine by modern Turkey. Furthermore, the Arabs during the 1950s and 1960s split into many independent states with different political and ideological orientations. Nevertheless, the focus of this paper is not to describe and analyze the historical-cultural ties between Turkey and the Arab World. Instead, the focus will be on the Turkish support of Arab causes in the United Nations General Assembly “UNGA” in the twenty-first century, a subject requires more methodological attention. The emergence of the Turkish new foreign policy paradigm has resulted in changing its position towards Arab issues, which has shifted from neutrality and indifference to leadership and pro-Arab causes. The data of this study confirmed that Turkey largely supports Arab issues related to the Palestine issue and the ArabIsraeli conflict during the third millennium. However, when it comes to Arab issues of a controversial nature, such as human rights and the Arab-Arab conflicts, Turkish support becomes less clear. Therefore, the environmental changes surrounding Turkey have resulted in increased support for Arab issues in the third millennium, a link that was missing in the context of the traditional Paradigm of Turkish foreign policy.
Kashiem, Mustafa A. A(5-2021)
publisher's website

The role of the military in traditional societies: the impact of military rule on Libya's modernization and political development

الجهة: University of Southern California (USC) arabic 20 English 109
Malek M. A. Bushheua(5-1986)
publisher's website

النظام السياسي في ليبيا 1951 الى 1969 دراسة في سقوط الملكية

الجهة: جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. arabic 92 English 8
مالك محمد عبيد ابوشهيوة(12-1977)

السلطة التشريعية في ليبيا

الجهة: مركز الدراسات والاستشارات جامعة بنغازي. arabic 47 English 0
مالك محمد عبيد ابوشهيوة(9-2014)