كلية الطب البشري

المزيد ...

حول كلية الطب البشري

لقد تم تأسيس كلية الطب البشري في سنة 1973م، بمدينة طرابلس لتقوم بدورها المنوط بها والمتمثل في تخريج الكوادر الطبية المؤهلة، وفي سنة 1980م تم تخريج أول دفعة منها.

تعد كلية الطب البشري من أكبر كليات الجامعة وصرحاً من صروح المعرفة، بحيث أسهمت هذه الكلية خلال العقود الأربعة الماضية في إعداد وتخريج أطباء مؤهلين كان لهم الفضل بعد الله تعالى في إنجاح العمل الطبي من خلال المستشفيات المنتشرة في ربوع الوطن الحبيب لتقديم أفضل الخدمات الصحية، تضم كلية الطب البشري حالياً أكثر من 493 عضو هيئة تدريس جُلهم من العناصر الوطنية الذين كانوا من أوائل الدفعات في هذه الكلية والذين ساهموا في تقديم الخدمات الصحية اللازمة في المستشفيات والعيادات والمستوصفات.

قد تم إيفاد العديد من خريجي هذه الكلية لاستكمال دراستهم في الخارج والذين أثبتوا جدارتهم في التحصيل العلمي والسريري بشهادة العديد من الجامعات العالمية، هذا وفي الوقت الذي تسعي فيه الكلية لتفعيل برنامج الدراسات العليا في مختلف التخصصات فإنها تعمل علي تطوير مفردات مناهجها وطرق التدريس المواكبة لمتطلبات الجودة العالمية.

حقائق حول كلية الطب البشري

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

80

المنشورات العلمية

238

هيئة التدريس

7385

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

درجة ماجستير
تخصص طب الأسرة والمجتمع

قريباً...

التفاصيل
المقرر الدراسي
تخصص طب الأطفالPD480

A twelve week rotation. Five weeks at Tripoli children hospital, rotating in the inpatient and outpatient departments.One week at the pediatric department –Tajoura hospital. Five weeks at Tripoli medical center, one week at university.Emphasis is on acquiring skills, and medical knowledge to be able...

التفاصيل

من يعمل بـكلية الطب البشري

يوجد بـكلية الطب البشري أكثر من 238 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ. رويده محمد الفيتوري الخشيبي

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الطب البشري

Vitamin D mitigates adult onset diseases in male and female mice induced by early-life exposure to endocrine disruptor BPA

Background: During early development, environmental compounds can induce adult onset diseases and disrupt the circulating vitamin D (VitD) levels. Aim: This study aimed to examine the protective role of VitD against the adverse effects of BPA on male and female mice. Methods: A total of 60 male and female Swiss Albino mice (3 weeks old) were randomly divided into 5 groups; each consisted of 12 mice (6 males and 6 females) and was treated as follows: Group I received no treatment (sham control); Group II, sterile corn oil only (vehicle control); Group III, BPA (400 μg/kg); Group IV, VitD (2,195 IU/kg); and Group V, BPA + VitD. At 10.5 weeks, the animals were sacrificed to conduct histological examinations. Results: BPA-exposed mice were found to have neurobehavioral abnormalities, heart, kidney, and lung diseases with increased apoptotic indices in both sexes. On the other hand, the treatment of BPA mice with VitD altered this scenario with modulated motor activity, enhanced body and organ weights, and preserved the heart, kidney, and lung architecture, alongside a decreased percent apoptotic index. Conclusion: Our findings illustrate that VitD protects mice against BPA-induced heart, kidney, and lung abnormalities. arabic 20 English 103
Mohamed A. Al-Griw(8-2021)
Publisher's website

Prevalence of Metabolic Syndrome and its Components in Nondiabetic Libyan Females

Background: The metabolic syndrome (MS) is defined as a cluster of cardiovascular risk factors, including central obesity, dysglycemia, hypertension (HPN), elevated triglycerides (TGs), and reduced high-density lipoprotein cholesterol (HDL-C). MS increases the risk of cardiovascular disease and all-cause mortality. Objective: This study aims to estimate the prevalence of MS and its components among nondiabetic Libyan females using the definition proposed by National Cholesterol Education Program (NCEP) Adult Treatment Panel III (ATP III). Methods: A total of 122 randomly selected nondiabetic Libyan females were included in the study. Detailed medical history was obtained from all participants. Blood pressure, weight, height, waist and hip circumference were measured. Body mass index and waist–hip ratio were calculated. Fasting blood glucose (FBG) and lipid profile were collected. Standard oral glucose tolerance test with 75 GM glucose was performed. The MS was defined by ATP III and International Diabetes Federation criteria. Results: According to NCEP definition, the prevalence of the MS in the study group was 42.6%. The most common component was abdominal obesity (67.2%). FBG was ≥ 100 mg/dl in 47.5%. The prevalence of both HPN and low HDL-C was 45.9%. About 26.2% of the participants have their TG ≥ 150 mg/dl; all were MS patients. Conclusions: The prevalence of MS and cardiovascular risk factors were high among Libyan females. Public health authorities and health-care providers should implement strategies for prevention, screening, and management of cardiovascular risk factors to reduce the burden of its potential complications
Hawa Juma El-Shareif(4-2018)
Publisher's website

Histological and Histochemical Study on the Effects of Malathion on the Liver of Adult Male Albino Rat and the Possible Protective Role of Atropine

يعتبر الملاثيون من المركبات الفوسفورية العضوية الأكثر شيوعا كمبيد حشري لآفات المحاصيل الزراعية و يستخدم أيضا في المنازل و الحدائق و المستشفيات و المشاتل و الصوبات, و يتيح هذا الانتشار الفرصة لتعرض الإنسان له بمختلف الطرق عن طريق البلع أو التنفس أو الجلد. ولقد وجد أن هناك علاقة بين انتشار و تأثير الملاثيون في الأعضاء المختلفة و طريقة إعطائه, حيث زادت تأثيراته عند إعطائه بالحقن عنه بالفم أو عن طريق الجلد. الهدف من البحث هو دراسة وتقييم تأثير الملاثيون تجريبيا على كبد ذكور الفئران البيضاءالبالغة من الناحية الهستولوجية والهستوكيميائية وكذلك دور الأتروبين كوسيلة وقائية وعلاجية لتلك التأثيرات. أجريت الدراسة على 32 من ذكور الفئران البيضاء البالغة يتراوح أوزانها ما بين 200-225 جرام وقد تم إتباع النظافة والعناية اللازمة للمحافظة عليها وقد تم وزن الفئران عند بداية التجربة وتسجيل الأوزان في جدول إحصائي كما تم تسجيل الحالة الصحية للفئران خلال التجربة وتم تقسيم الفئران إلى أربعة مجموعات. المجموعة الأولى (المجموعة الضابطة): تم إعطائهم الماء المقطر عن طريق الفم أو بالحقن. المجموعة الثانية (المعالجة بالملاثيون): تم إعطائهم الملاثيون (57%) من تحضير شركة النصر عن طريق الفم. المجموعة الثالثة (المعالجة بالاتروبين): تم إعطائهم الاتروبين بالحقن في العضل. المجموعة الرابعة (المعالجة بالاتروبين بعد وقف علاج الملاثيون): تم إعطائهم الملاثيون عن طريق الفم لمدة شهر ثم بعد ذلك تم حقنهم في العضل بالاتروبين لمدة شهر. .بعد انتهاء فترة العلاج تم وزن الفئران، ثم التضحية بها وتم استخراج الكبد لعمل قطاعات شمعية وقطاعات بواسطة الكريوستات لغرض الدراسة النسيجية والهستوكيميائية. لوحظ في قطاعات الكبد للفئران المعالجة بالملاثيون فقدان للترتيب الهيكلي للفصيصات الكبدية مع وجود تدمير لبعض خلايا الكبد وتضخم في بعضها الأخر الذي أظهر تراكمات من الدهون، وقد لوحظت تغيرات عديدة في أنويه الخلايا الكبدية وتشمل ضمور بعضها وتحلل بعضها. كما وجد احتقان وتمدد في مختلف الأوعية الدموية في الكبد مع تسلل ملحوظ لخلايا الدم وتدمر في عدة مناطق أخرى من الكبد. وقد أظهرت القطاعات الكبدية في الفئران بعد توقف المعالجة بالملاثيون تحسنا جزئيا مع استمرارية الاحتقان والتسلل الخلوي وقد كان ذلك أكثر سوءا من تلك الفئران المعالجة بالاتروبين بعد توقف فترة العلاج بالملاثيون من حيث تمدد واحتقان الأوعية الدموية والتسلل الخلوي حيث أصبحت تلك القطاعات مقاربة لقطاعات المجموعة الضابطة. أظهرت المجموعة المعالجة بالملاثيون زيادة ملحوظة في كمية الجليكوجين في سيتوبلازم الخلايا وانخفاض ملحوظ في تفاعل الأحماض النووية و الفوسفاتيز القلوي و السكينيك ديهيدروجنيز وقد زاد نشاط إنزيم الفوسفاتيز الحامضي. وقد لوحظ تحسن كامل في محتويات الجليكوجين و تفاعل الأحماض النووية ونشاط إنزيم الفوسفاتيز القلوي والسكينيك ديهيدروجنيزوانخفاض في نشاط إنزيم الفوسفاتيز الحامضي في الفئران المعالجة بالاتروبين بعد توقف فترة العلاج بالملاثيون مقارنة بالمجموعة التي توقف فيها العلاج بالملاثيون. أن زيادة استخدام المبيدات الكيميائية في العالم الحديث على نطاق واسع للأغراض المنزلية والزراعية أدى إلى الكثير من التركيز على احتمال تلوث بيئي خطير. والملاثيون من المبيدات الحشرية الضارة الواسعة الانتشار ولذا يجب أن تتخذ الاحتياطات المناسبة لتجنب التعرض للملاثيون أثناء وبعد عمليات الرش المختلفة ويجب أن يؤخذ في الاعتبار برامج التوعية العامة ضد الآثار السامة للمبيدات الحشرية ومحاولة تقييد استخدام الملاثيون لحماية البشر والبيئة من الخطر مع توفير كل ما يلزم من معدات الحماية للعاملين في عمليات الرش المختلفة. وأخيرا مما سبق تتضح الآثار المدمرة للملاثيون على الكبد والتي لا يمكن استردادها بالكامل بوقف التعرض للملاثيون وضرورة استخدام ترياق الاتروبين. لذا من المستحسن تقييد استخدامه لحماية البشر والبيئة أو محاولة استبداله بمواد بيولوجية أخرى.
هيفاء بشير بن سعيدان (2007)
Publisher's website