المستودع الرقمي لـكلية الزراعة طرابلس

احصائيات كلية الزراعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 24

    مقال في مؤتمر علمي

  • 71

    مقال في مجلة علمية

  • 2

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 154

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 1

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 1

    وثيقة

تأثير تلوث المياه الجوفية بالنترات على نمو الأرانب

أجريت هذه الدراسة بهدف دراسة تأثير مستويات مختلفة من النترات في مياه الشرب على خمسة وأربعين أنثى أرنب هجين ( نيوزيلندي وكاليفورنيا ) في عمر الفطام (4 أسابيع) وكانت تتراوح أوزانهم ما بين(900 1200 غرام) وقسمت الأرانب عشوائياً إلى خمسة معاملات حيث تحتوي كل معاملة على تسعة أرانب ، وأعطيت المعاملات تراكيز النترات بماء الشرب على النحو التالي (9.0 64 78.2 144 200ملغرام/ لتر) وقد ثم وزن الجسم ،و تقدير محتويات الدم من أنزيمات الكبد واليوريا والكرياتنين وهرمونات الغدة الدرقية ،التحليل الإحصائي أوضحت نتائج هذه الدراسة أن للنترات تأثيراً سلبي على صحة الأرانب فقد سبب شرب الماء زيادة وزنية قليلة في أوزان أجسام الأرانب حتى نهاية التجربة ، ألا أن هناك انخفاضا ملحوظاً في أوزان أرانب المعاملة بتراكيز ( 144 200ملغرام / لتر) يصل إلى 51.6 % مقارنة بمعاملة الشاهد كان هناك انخفاض في الغذاء المأكول وكمية شرب الماء . ووجد أن هناك ارتفاع في إنزيم الالنين أمينو ترانس فريز ( ALT) في أرانب المعا ملة بتركيز200) ملغرام / لتر) إلى (74.4وحدة دولية / لتر) وكذلك ارتفاع أنزيم الفوسفاتيزالقاعدي (ALP) في نفس المعاملة (747 وحدة دولية / لتر) كانت العلاقة طردية بين تركيز النترات في مياه الشرب والكرياتنين واليوريا في مصل الدم في جميع المعاملات التجريبية حيث ارتفعت اليوريا في المعاملتين 144) 200ملغرام / لتر) إلى(86.4 ملغرام / 100 مل) بينما الكرياتنين إلى (3.1 ملغرام / 100 مل ) وكذلك انخفاض هرمون ثايرونين ثلاثي اليود (T3) في المعاملة (144 ملغرام / لتر) إلى 0.86) نانوغرام / مل) والمعاملة 200 ) ملغرام/لتر) إلى 0.83)نانوغرام / مل) بينما كان هرمون الثايروكسين ((T4 في المعاملة 200)ملغرام /لتر) أكثر انخفاضاً(23.49 نانوغرام/ مل) مقارنة بالشاهد وقد شوهدت على الأرانب المتأثرة التشنجات العصبية والكسل والخمول.

Abstract

This experiment was carried out on forty five females of hybrid rabbits at age of 4 weeks with an average weight of 900-1200 g. The animals were divided randomly into five groups with 9 animals each. The animals were given nitrate concentrations in drinking water as follows 9, 64, 78.2,144 and 200 mg/l for about 15 week Then their body weights, liver enzymes,and plasma concentrations of urea creatinine and thyroid hormones were measured. The results of this study indicated that drinking water polluted with nitrate has a negative effect on rabbit's health, where drinking polluted water caused low body gains in rabbit's until the end of the experiment partialdy receiving two treatments of 144 and 200 mg/l. of nitrate in drinking water 50.6% in comparison with the control group such decrease was and water intake. Alanin amion transferase (ALT) was increased in 200mg/l. treatment to 74.4 IU/l, with concomitant increase in Alkaline Phosphatase (ALP) in 200 mg/l. treatment to 747 IU/l. There was positive relationship between nitrate concentration in drinking water serum concentrations, creatinine and urea, where urea increased in 144 and 200 mg/l. treatments to 86.4 mg/dl, while creatinine to 3.1 mg/dl. Triiodothyronine (T3) was reduced in 144 and 200mg/l treatments (0.86 and 0.83 ng/ml, respectively), alos thyroxin hormone decreased in animals receiving in 200mg/l treatment to 23.49 ng/ml in comparison with the control 9mg/l. Neurospasms, lethargy and inactivity were observed on the affected rabbits.
سمية الزرقاني أبوبكر الزرقاني (2010)

تأثير معدلات استخدام الإثيفون على التعبير الجنسي ومحصول البذور لنبات الكوسة

أجريت هذه الدراسة بالمركز الوطني للبذور المحسنة بكعام، استغرقت مدة الدراسة موسمين، الموسم الأول صيف 2007 وخصص لدراسة تأثير معدلات من منظم النمو الإثيفون ( 0، 250، 400، 600 جزء في المليون ) على التعبير الجنسي ومحصول البذور في ثلاث سلالات نقية من الكوسة ( SQP20 ,SQP19 ,SQP18 ). تم معاملة النباتات بالإثيفون مرتين في مرحلة الورقة الحقيقية الثانية والرابعة عندما كان قطر الورقة من 2-3 سم. الموسم الثاني صيف 2008 تمت فيه دراسة وتقييم نباتات الجيل الأول الناتجة من تلقيح السلالات السابقة مع السلالةSQP21 المستخدمة كأب.منع الإثيفون بتركيز 400، 600 جزء في المليون ظهور الأزهار المذكرة لمدة 25 يوماً والتركيز 250 جزء في المليون 21 يوماً، وهذا أدى إلى زيادة معنوية في عدد الأزهار المؤنثة وقلل من عدد الأزهار المذكرة. استخدام الإثيفون زاد عدد الثمار وقلل من وزن الثمار وزاد الإنتاجية الكلية من البذور. لم يكن للإثيفون تأثير معنوي على نسبة إنبات البذور حيث كانت نسبة الإنبات 93.8 %. كما أن نباتات الجيل الأول للسلالة الواحدة لم تظهر بينها فروق معنوية في عدد الأزهار المذكرة والإنتاجية لكل نبات والإنتاجية الكلية للثمار لكل المعاملات.
عبدالناصر الطاهر علي عبيد (2009)

انتاج خريطة زراعية رقمية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية لشعبية الجفارة

أجريت هذه الدراسة بشعبية الجفارة الواقعة شمال غرب الجماهيرية بغرض إعداد قاعدة بيانات رقمية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد نظرا للأهمية الجغرافية والسكانية لهذه الشعبية ،حيث اشتملت الدراسة على شقين الأول الشق الحقلى : تم فيه حفر خمس قطاعات بالتربة الأكثر انتشارا بمنطقة الدراسة بعمق لايقل عن 150 سم وتم أخد عينات التربة من القطاعات المدروسة بسمك 20 سم أجريت عليها التحاليل الطبيعية والكيميائية ومقارنتها بنتائج الدراسة الروسية والتى أجريت عام 1980 بغرض التعرف على التغيرات البيدولوجية بعد مرور أكثر من عقدين من الزمن حيث أظهرت نتائج التحاليل لهذه القطاعات أنه لاتوجد أى تغيرات تذكر نظرا لسيادة مناخ الجاف وشبه الجاف وكذلك مناخ البحر المتوسط بالمنطقة فإن معدلات التكوين بمنطقة تعتبر بطيئة جدا ،فيما عدا ارتفاع نسبة الصوديوم المتبادل حيث ورد فى الدراسة الروسية أن هذه النسبة تكون منخفضة فى هذه القطاعات كما بينت الخريطة التصنيفية للتربة بالمنطقة أن الترب السائدة هى الترب الحديثة التكوين ، الشائعة ، الجافة ،النمودجية ، كما ينحصر القوام في هذه الترب في القوام الرملي، وبينت الخريطة الجيولوجية أن مادة أصل هذه الترب عبارة عن رواسب ريحية، وتم إنتاج خريطة تصنيف التربة رقميا وخرائط غرضية منها خريطة ملوحة التربة ،خريطة أعماق التربة ،خريطة مدى ملائمة التربة لأغراض الرى, خريطة مدى ملائمة التربة للمحاصيل الزراعية، حيث بالإمكان تحديث البيانات ودراسة التغيرات التي تطرأ عليها مستقبلاً بسهولة ويسر،الثاني الشق المكتبى : فقد تم إنتاج خريطة رقمية موضح عليها أهم مراكز الخدمات الزراعية وذلك باستخدام نظام تحديد المواقع GPS الذى يعتمد على تعريف الإحداثيات الجغرافية بهدف تأسيس القاعدة المعلوماتية وتم رصد كل من المشاتل ، المشاريع الزراعية ، مخازن الحبوب ، مصارف زراعية ، جمعيات زراعية ، معاصر زيتون ،وحدات بيطرية ، مراكز الشرطة الزراعية ، وقد لوحظ أن هناك نقص فى بعض مراكز الخدمات الزراعية رغم الأهمية الزراعية لهذه المنطقة ،أما فيما يخص بالموارد المائية لمنطقة الدراسة فهى تعتمد بدرجة الأولى على المياه الجوفية وبتالى لابد من إيجاد مصادر بديلة لأن هذا المصدر معرض للنضوب نتيجة للاستهلاك الزائد بدون بديل، وأخيرا يمكن القول بأن قاعدة بيانات التربة تتيح إمكانية الحصول على كافة المعلومات التي تهدف إلى تحسين عملية إعداد الخرائط الأرضية بشكل يوفر استخدامها لتحقيق أغراض متعددة.

Abstract

This study was conducted at Shabiat Al-Jfara which is located northwest of the Jamahiriya with an object of preparing digital database using the Geographical Information System (GIS) and remote sensing techniques because of the geographical and population importance of this Shabia. The study included two parts; the first is the field part where five profiles were dug to represent the most common soils in the shabia. Soil samples from each 20 cm thickness were taken from the studied profiles, physically and chemical analysis were conducted to compare with the results of the Russian study that carried out in 1980 to detect any pedagogical changes after during the last 29 years. The results of the analyses showed no any notable changes because of the dominance of the arid and semiarid climates as well as the Mediterranean climate at this area. In which very slow processes have taken place except the increase in the percentage of the exchangeable sodium where the Russian study indicated that this percentage was low in these profiles. The soil classification map of the region showed that the most dominant soils are the Typic Torriorthents. The texture of these soils is confined in the sandy texture where the geological map indicated that the original material of these soils is Eolian deposits in nature. The soil classification map digitally produced with orther thematic maps were such as soil salinity map, soil depths map, soil irrigation suitability map and soil agricultural crops suitability for irrigation map . In this case maps and data could be updated regularly in the future. The second part of this study is the office part where a digital map was produced indicating the most important agricultural service centers using the Global Positioning System (GPS) in order to establish the informatics base. The nurseries, the agricultural projects, the grain silos, the agricultural banks, the agricultural associations, the olive mills, the veterinary units and the agricultural police stations were all stored digitally. It was observed that there was a lack in some agricultural service centers despite the agricultural importance of this area. Regarding the water resources at the study area, it depends at the first place on the ground water, so alternative sources must be found because the existing resources are subject to depletion because of the excessive consumption without compensation. Finally, it can be said that the soil database provide the possibility to obtain all the information that aimed to optimize the process of preparing land maps in a form that facilitate its use to serve multiple purposes.
نعيمة عمر المزوغي الشامخ (2009)

تأثير الزراعات المكثفة على بعض الخواص الطبيعية والكيميائية للتربة داخل مشروع أوباري الزراعي الاستيطاني

أجريت هذه الدراسة بغرض التعرف علي التغيرات الحاصلة لتربة مشروع أوباري الزراعي الاستيطاني، الواقع في مدينة أوباري ،جراء الاستخدام الزراعي والتعرف علي معدل التطور البيدوجيني لقطاعات التربة ، وكذلك تحديد بعض التغيرات التي قد تطرأ علي بعض خواص هذه التربة نتيجة استخدام مياه الري خلال فترة زمنية معينة بهدف الاسترشاد بالنتائج المتحصل عليها ولتحقيق هذا الهدف اختير أربعة قطاعات بالمنطقة المزروعة ولغرض المقارنة تم حفر قطاع خارج المنطقة أي تربة لم تتعرض للاستزراع طيلة السنوات السابقة من عمر المشروع اعتبرت كمادة أصل لهذه الترب , تم أخذ عينات تربة من ستة أعماق من كافة القطاعات (20-0 , 40-20,60-40 , 80-60, 100-80, 120-100) سم . كما تم أخذ عينات مياه من آبار المزارع المأخوذ منها عينات التربة ، وتبين من متابعة التركيب الكيميائي لعينات المياه أنها مأمونة الاستخدام ولا يتوقع أن تسبب أي مشاكل بالنسبة لخصائص التربة وبالنسبة للمتغيرات الحادثة في الخواص الكيميائية للتربة قدرت درجة التوصيل الكهربي في مستخلص التربة 1:1 لتعبر عن درجة الملوحة في صورة ملليسيمنز / سم عند درجة 25 مْ وقد أوضحت نتائج التحليل الكيميائي أن غالبية الطبقة السطحية لتربة المنطقة تعتبر غير ملحية لا تتجاوز درجة ملوحتها 4 ميلليسيمنز / سم عند درجة 25 مْ , كما يتضح أن درجة الملوحة تزداد تدريجياً مع العمق , وقد وجد أن هناك ترب بعض القطاعات ذات ملوحة متوسطة أو مرتفعة خاصة في الطبقات التحت السطحية في الترب البكر، وتوضح النتائج أن التوزيع العمودي للكاتيونات والأنيونات الذائبة أظهرت توزيعاً يماثل التوزيع العمودي للتوصيل الكهربي وأن السيادة كانت علي النحو التالي سواء للترب البكر والمتعرضة للزراعة Na+ < Ca+2 < Mg+2 < K+ بالنسبة للكاتيونات الذائبة و Cl- < =So4 < -HCO3 للأنيونات الذائبة،أظهرت نتائج تقدير السعة التبادلية للتربة انخفاضها بصورة عامة, ويعزي ذلك إلي القوام الرملي الخشن ونقص المركبات الغروية المعدنية والمادة العضوية في التربة إذ تتراوح السعة التبادلية للتربة بين 3.75 7.51 ملليمكافئ / 100جم تربة جافة للترب البكر وبين 1.64 10.40 ملليمكافئ / 100جم تربة جافة للترب المستزرعة مشيرة إلي ضعف خصوبة التربة وقلة ما تحتويه من عناصر مغذية للنبات ،وتشير النتائج إلى ارتفاع نسبي في محتوي التربة من كربونات الكالسيوم حيث تتراوح بين 11.75 12.30 % للترب البكر و13,0 14.54 % للترب المتعرضة للزراعة وتتناقص نسبتها بالعمق ، وكذلك تشير الدراسة إلي وجود آثار لتجمعات أملاح الكالسيوم المتأدرتة في الترب المستزرعة وتركزها في الأعماق الأسفل وذلك لنزوحها لأسفل محمولة مع مياه الري فيما يلاحظ تركز وجودها في قطاع الشاهد الترب البكر في العمقين 20-40 ، 40-60 سم ،تعتبر بقايا النباتات هي المصدر الأساسي للمادة العضوية في التربة وتدل نتائج التحاليل أن النسبة المئوية للمادة العضوية بمنطقة الدراسة تتراوح ما بين 0.12 – 0.43 % للترب البكر وبين 0.32 – 0.60 % للترب المستزرعة وهذه النسبة تعتبر ضئيلة جداً, ويعزي ذلك إلي ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض الرطوبة النسبية مما يساعد علي سرعة أكسدة المادة العضوية وعدم تراكمها بالترب الرملية الخشنة.تعتبر التربة فقيرة في العناصر الغذائية الكبرى الضرورية لنمو النبات، مما يستدعي إضافة الأسمدة الكيميائية باستمرار لتوفير احتياجات المحاصيل المزروعة من هذه العناصر وعدم الاعتماد على ما يمكن أن توفره التربة منها.
حنان أحميدو علاق عبد الكريم (2011)

The effect of stress and post-hatch feeding on the viability and performance of broiler chicken.

أجريت هذه الدراسة بمحطة أبحاث الدواجن التابعة لكلية الزراعة-جامعة الفاتح واشتملت على تجربتين إستخدم في التجربة الأولى عدد (960) كتكوت لحم نوع (Ross) بعمر يوم ووزعت الطيور عشوائياً على (16) معاملة توليفية وكل معاملة بها (4) مكررات وكل مكرر به (15) كتكوت. قدم العلف لمجموعة الشاهد مباشرة بعد الوصول إلى الحظيرة وباقي الطيور قدم لها العلف بعد (6، 12، 18 ) ساعة والعلف المقدم عبارة عن ثلاثة علائق مختلفة في نسبة البروتين (18.5، 19، 20.5%) وعليقة ماقبل البادئ بنسبة بروتين 23% وهذه العلائق إستمرت لمدة (5) أيام الأولى. ثم بعد ذلك قدم العلف البادئ، النامي والمكمل لجميع المعاملات حتى نهاية التجربة بعد (42) يوم. وتم حساب الوزن، وزن العلف المستهلك، الزيادة الوزنية والكفاءة الغذائية للطيور في كل أسبوع. والتجربة الثانية والثالثة أجريت على نفس الطيور المستخدمة عند عمر (42) يوم حيث أخذت عينات عشوائية عدد (2) طيور من كل مكرر. تم ذبحت وأخذ وزن ( الدم، الرأس، الجلد والريش، المخالب، الدهن، الأمعاء، القانصة، الكبد، القلب) ونزعت عضلة الصدر وحسب وزنها وسمكها. ومن خلال نتائج التحليل الإحصائي المتحصل عليها يتضح بأن أفضل نتائج معنوية (0.05 P≤) لصفة متوسط الوزن الحي كانت للطيور التي تغذت على عليقة ماقبل البادئ في (5)أيام الأولى مقارنة بالطيور التي تغذت على علائق بها نسبة بروتين (18.5، 19، 20.5%) في جميع الأعمار المدروسة وكانت الفروقات معنوية (0.05 P≤) لصفة معدل استهلاك العلف، الزيادة الوزنية والكفاءة الغذائية مابين الطيور التي تغذت على عليقة ما قبل البادئ مقارنة بالطيور التي تغذت على العلائق الأخرى في (5) أيام الأولى ولاتوجد فروقات معنوية (0.05 P≤) في بقية الأعمار المدروسة. التأخير في تقديم العلف أثر على صفة متوسط الوزن في الأربع أسابيع الأولى فالطيور التي قدم لها العلف مباشرة كانت أفضل معنوياً (0.05 P≤) من الطيور التي حرمت من العلف لمدة (18) ساعة وأثر أيضاً على صفة معدل إستهلاك العلف، الزيادة الوزنية والكفاءة الغذائية في (5) أيام الأولى فكانت الطيور التي حرمت من العلف لمدة (18) ساعة أقل معنوياً (0.05 P≤) مقارنة بالشاهد. بينما في باقي الأعمار المدروسة لاتوجد فروقات معنوية (0.05 P≤) بين المعاملات.ونتائج التجربة الثانية أشارت إلى وجود فروقات معنوية (0.05 P≤) بين الطيور التي إستهلكت علف ما قبل البادئ في (5) أيام الأولى مقارنة بباقي المعاملات في صفة وزن وسمك عضلة الصدر والطيور التي قدم لها العلف مباشرة أعطت أفضل نتائج معنوية(0.05 P≤) لوزن وسمك عضلة الصدر مقارنة بباقي المعاملات فكلما زادت ساعات الحرمان من العلف قل وزن وسمك عضلة الصدر.وأشارت نتائج التجربة الثالثة بأنه لاتوجود فروقات معنوية (0.05 P≤) بالنسبة لوزن (الدم، الرأس، المخالب، الريش والجلد، الدهن، الأمعاء والكبد) من حيث ساعات الحرمان من العلف و نسبة البروتين في العليقة التي تغذت عليها الطيور في (5) أيام الأولى. وتوجد اختلافات معنوية (0.05 P≤) لوزن القلب بين الطيور التي تغذت على عليقة بها بروتين 18.5 % مقارنة بالطيور التي تغذت على عليقة بها بروتين 19% وكذلك هناك إختلافات معنوية(0.05 P≤) لوزن القانصة بين المعاملات.

Abstract

The study was conducted in poultry research station at the college of agriculture, Al-Fateh University. The study involved three experiments. In the first experiments, 960 of one-day old broiler chicks of Ross breed were used. The birds were randomly assigned to one of 16 combination treatments that consisted of four replicates with 15 cheiks for each replicate. The feed was offered for the control group immediately upon arriving into the enclosure, while the rest of the birds were provided with feed after 6,12 or 24 hours. The offered feed consisted of three diets that differed in the percentage of protein (i.e. 18.5, 19 or 20.5%) and a pre-starter diet with 23% protein. These diets were offered continuously for the first 5 days of age. Thereafter, starter, grower and supplementary diets were offered for all treatments until the termination of the experiment after 42 days. Weight, feed intake, weight gain and feed efficiency were determined for birds on weekly basis. The second and third experiments were carried out on the same birds at the age of 42 days. Randomized samples of 2 birds per replicate were taken. The birds slaughtered and weights of blood, head, skin, feathers, clutches, fat, bowel, gizzard, liver and heart were determined. Breast (pectoral) muscle was removed and its weight and thickness were measured. It was demonstrated, through the obtained results of statistical analysis, that the best significant (P ≤ 0.05) results for average live weight were found in that birds that fed the pre-starter diet at the first 5 days, in comparison with those fed diets with 18.5, 19 or 20.5% of protein, at all studied ages. The differences were significant(P ≤ 0.05) also for parameters of average feed intake, weight gain and feeding efficiency between the birds which feed the pre-starter diet in comparison with those fed the diets during the first 5 days, while differences were non significant at the other studied ages. It was indicated also that the delay in offering the feed affected the property of average weight during the first 4 weeks, where the birds that received the feed immediately were significantly (P ≤ 0.05) better than those that deprived from the feed for 18 hours. It influenced also the parameters of average feed intake, weight gain and feeding efficiency during the first 5 days, where the deprived birds for 18 hours were differences with the rest of the studied ages. The results of the second experiment revealed significant (P ≤ 0.05) differences between birds that consumed the pre-starter diet during the first 5 days in comparison with the other treatments concerning the parameters of weight and thickness of breast muscle, where the birds which received the feed immediately gave significantly (P ≤ 0.05) better results for weight and thickness of breast muscle in comparison with the other treatments. The longer the fasting hours, the lower weight and thickness of breast muscle. The results of the third experiment showed no significant differences concerning weights of blood, head, hocks, feathers, skin, fat, bowel, and liver as a result of fasting hours and protein percentage in the diet which the birds fed on during the first 5 days. In the other hand, there were significant (P ≤ 0.05) differences in heart weight between birds which fed on 18.5% protein diet and those that fed on 19% protein diet. Additionally, the weights of gizzard were significantly (P ≤ 0.05) different between the various treatments.
سليمان محمد عمر (2008)

تأثير المستخلصات المائية لأوراق أشجار الكازواريناCasuarina equistefolia L. والكافور Eucalyptus camaldulensis L. والأثلTamarix articulate L. على نمو وإعادة التجذير لنوعين من المسطحات الخضراء Paspalum vaginatum , Flugge و Stenotaphrum secondatum ,(Walt.) Kuntze

أجريت هذه الدراسة بمحطة أبحاث كلية الزراعة – جامعة طرابلس خلال الفترة من شهر مايو 2008 وحتى مارس 2009 وذلك لدراسة التأثير المثبط (Allelopathy) للمستخلصات المائية للأوراق الكاملة والأوراق المفتتة المضافة لماء الري ومسحوق الأوراق الجافة لأوراق الكازوارينا. Casuarina equistefolia L والكافور.Eucalyptus camaldulensis L والأثل Tamarix articulate L. المضافة مره واحدة على سطح المسطح بالتركيزات 0 ،5 ، 10 ، 15 ، 20% على نمو عشب الباسبيلم Paspalum vaginatum, Flugge والعشب الفرنساوي Stenotaphrum secondatum , (Walt.) Kuntze. سجلت النسبة المئوية للعشب الحي بعد 40 ، 80 ، 120 يوم بعد المعاملة كما قدر محتوي الكلوروفيل (أ ، ب ، الكلى) بعد 80 يوم من المعاملة وعين الوزن الجاف مع نهاية التجربة وذلك بعد 120 يوم من المعاملة ، أترث طرق الاستخلاص لأوراق أشجار الكازوارينا والكافور والأثل والتركيزات المختلفة على النسبة المئوية لعشب الباسبيلم و الفرنساوي الحي حيث كانت 23 % و 20 % على التوالى بينما كانت التراكيز المختلفة لمسحوق أوراق أشجار الكازوارينا والكافور أقل تأثيراً ولم يؤثر مسحوق أوراق الأثل بعد 40 يوم من المعاملة، تساوى تأثير التراكيز 5 ، 10 ، 15 % للطرق الثلاثة لمستخلص ومسحوق الأوراق للطرق الثلاثة فكانت نسبة العشب الحي للباسبيلم والفرنساوي 23 -40 % و 17– 40 % على التوالى ، قضى مستخلص أوراق الكازوارينا بتركيز 20% على عشب الباسيبلم بينما قضى مستخلص الأوراق المفتتة لأشجار الكافور على العشب الفرنساوي لنفس التركيز بعد 80 يوم من المعاملة ،مستخلص الأوراق الكاملة لأشجار الكازوارينا والكافور والأثل لجميع الطرق والتراكيز المختلفة ومستخلص أوراق الأثل المفتته ومسحوق الأوراق الجافة للكازوارينا والكافور قضى على عشب الباسبيلم والفرنساوي واختلف تأثير مسحوق أوراق الأثل على عشب الباسبيلم حيث كان أكثرها تأثيراً عند التركيز20% بنسبة 29.56 % في حين قضى هذا التركيز على العشب الفرنساوي كلياً بعد 120 يوم من المعاملة ، قل الوزن الجاف لعشب الباسبيلم بإستخدام تراكيز المستخلص المائي للأوراق الكاملة لأشجار الكافور والأثل بينما تساوى تقليل الوزن الجاف للعشب الفرنساوي بالطرق والتراكيز المختلفة، أوضحت معاملات التداخل الثلاثية لنوعية المستخلص ، وطرق الاستخلاص والتراكيز المستخدمه بأن مسحوق الأوراق لأشجار الأثل كان أقل تأثيراً على كمية الكلوروفيل الكلى لعشب الباسبيلم ( 1.84 ملجم / جرام نسيج نباتي) مع التركيز 20%. أمكن التعرف على بعض المكونات الفعالة بأوراق أشجار الكازوارينا والكافور والأثل كاالجليكوسيدات والكربوهيدرات والتانينات حيث تساوت في كمياتها بينما إحتوت أوراق أشجار الكافور على نسبه عاليه من الفينولات ولم تحتوي أوراق الكازوارينا والكافور على القلويدات.

Abstract

The Study was conducted at the Experimental Station of the Faculty of Agriculture –University of Tripoli-Libya during the period from May 2008 to March 2009. The objective of this study was to evaluate the allelopathic effect of aqueous leaf extracts, crushed leaf extracts of Causarina equistefolia and Eucalyptus camaldulensis and Tamarix artucilate at concentrations 0, 5 , 10 , 15 and 20( w/ v) added to irrigation water and ground dried leaves of the same previously mentioned plants added once on the surface of growing turf grass Paspalum vaginatum Flugge (Bahia grass) and Stenotaphrum secondatum (wault ) Kuntze(St .Augstine grass).The percent of surrival grass was recorded after 40, 80 and 120 days of treatment. The content of chlorophyll (a, b, and total) and dry weight were also estimated after 80 and 120 days of treatment respectively.The Leaves aqueous extraction meihods and different concentrations of Causarina equistefolia, Eucalyptes camaldulensis and Tamarix artucilate had affected The survival of Paspalum vaginatum and Stenotaphrum secondatum grasses by 20 % and 23 respectively. The ground dried leaves of Causarina and Eucalyptes had the lowest affect;; however no affect of tamarix ground dried Leaves affer 40 days of treatment .The leaves aqueous extraction and The ground dried leaves methods of Causarina equistefolia , Eucalyptes camaldulensis and Tamarix artucilate with the concentrations 5 , 10 and 150 (w/w) had the same affect on the growth percentage of Paspalum and Stenotaphrum survival percentage which reached 23 – 40 % and 17 – 40 % respectively.Causarina crushed leaves extraction at 20% concentration killed The Paspalum grasses. The eucalyptus crushed leaves extraction killed stenotaphram grasses at the sume concentaation after 80 days of treatment. The Causarina, Eucalyptes and Tamarix complete leaves extraction with The different methods and concentration, as well as tamarix crushed leaves extraction and ground dried leaves of Causarina and Eucalyptes had killed The Paspalum and Stenotaphrum grasses.The tamarix ground dried leaves killed The Stenotaphrum grasses at 20 % concentration but had different affect on Paspalum with the highest at 29.56 % after 120 days of treatment.Eucalyptes and Tamarix aqueous leaves extraction decreased the dry weight of Paspalum grasses. The methods and Concentrations had the same effect on decreasing the stenotaphrum dry weight. The interaction of the three factors , kind of extraction , method of extraction and different concentrations had decreased affect on Paspalum and Stenotaphrum grasses but the ground dried leaves of tamarix had the least affect ( 1.8 mg / gram plant tissue) at 20% concentration . The most active allelopatic comsitituents of causarina, eucalyptus and tamarix leaves were identified. Their leaves contained the lowest quantities of glycosides, carbohydrates and tannins. Eucalyptes leaves had a high content of phenols, but the tamarix leaves had low content at alkaloids. Causarina and Eucalyptes Leaves had no alkaloids.
عفاف الزرقاني ابوبكر الزرقاني (2015)

تأثير إضافة الخميرة في علائق الحملان على معدل النمو

أجريت هذه الدراسة بمحطة ابن زيدون للتجارب الزراعية بتاجوراء بهدف تقييم تأثير إضافة مزرعة الخميرة yeast والتي تحتوي على saccharomyces cerevisiae على معدل التناول والإستهلاك وقابلية الهضم وكفاءة النمو والتسمين فى الحملان البربري المحلية والتي تضاف مباشرة الى العلائق قبل تقديمها للحملان بالشكل الجاف كنسبة مئوية من وزن الجسم الحي , ومن خلال إجراء التحليل الكيميائي للخميرة فكانت نسبة البروتين الخام 96.3±0.4 , ونسبة الألياف الخام 0.3 ±0.2 , ونسبة المستخلص الخالى من النيتروجين 35±0.9 , ونسبة المستخلص الآيثيري2.3±0.07 , ونسبة الرماد 0.3±0.2 ، أجريت تجربة الانهضامية بأستخدام 12 من ذكور حملان البربري المحلية , متوسط أوزنها22.4 ±4.25 كجم ,وزعت عشوائياً حسب التصميم العشوائى الكامل ((CRD)) على 4 معاملات حسب النسبة المضافة من الخميرة الى العلف المركز نسبة الى الوزن الحى . كانت النسب للشاهد. خميرة مضافة و 0.50% و 0.75% و 1% من وزن الجسم على التوالى, كانت نتائج معاملات هضم البروتين الخام هي 41.6 ± 3.9 و37.1 ±18.1 و 14.3 ±1.9 و 12.3 ± 2.007 على التوالى, وحيث كان هناك فروق معنوية عند ( أ≤0.05 ) فى مجموعة الشاهد مقارنة مع المعاملات, اما نسب هضم الالياف فكانت 88.7 ± 1.09 و 91±2.9 و88.2± 1.4 و 90.8 ± 0.8 للمعاملات على التوالى, ولم تكن هناك فروق معنوية أيضا بالنسبة لمعاملات هضم المادة الجافة وهى 55.10 ± 3.06 و 44.4 ± 16.4 و 28.50 ± 6.2 و 27.3 ± 4.7 على التوالى, اما معاملات المستخلص الاثيرى فكانت هناك فروق معنوية بين مجموعة الشاهد ومعاملتى الاضافة 0.75 و1 % وهى 52.5 ± 3.06 و 31± 20.3 و 17.1 ± 2.9 و 15.7 ± 1.1 و قيم TDN ( 58.05 ± 1.6 و 51.6 ± 9.2 و 41.1 ± 4.2 و 40.8± 3.3 ) فى حين كان هناك فروق معنوية بين مجم الشاهد و معاملتي الاضافة 0.75 و1% ,عند ( أ≤0.05 ) كما استخدمت 30 رأس من ذكور الحملان البربري المحلية فى تجربة تغذ ية لمدة ((65 يوم)) متوسط أوزانها 24± 4.89 كجم وزعت عشوائيا حسب التصميم العشوائي الكامل CRD الى اربعة معاملات على أساس نسبة الخميرة المضافة من وزن الجسم الى العلف المركز وهى %0 و 0.25 و 0.50 % و 0.75% و 1% على التوالى, وقد أوضحت النتائج عدم وجود إختلافات معنوية بين المعاملات الأربعة بالنسبة لمتوسط الزيادة اليومية فى الوزن الحى حيث كان 234.7 ±33.12 , 260.6±83.15 , 275.3±28.90 , 201.43±29 كجم/ حيوان/يوم على التوالى, أما متوسط الوزن الكلي النهائي كان 11.7, 12.77 , 13.49 , 9.9 كجم/حيوان على التوالى ولا يوجد إختلاف معنوي عند(أ≤0.05).

Abstract

This study was carried at Ben zidone station for Agricultural Experimental Tajora in propose of Growth was conducted to culture Yeast Containing Saccharomyces Cerevisiae on Feed Intake, digestibility and growth performance of fattening barbari lambs. Digestion Trial: Twelve local barbari male lambs used in digestion trial (average weight were) 22.4±4.25 Kg .They were distributed randomly to divided into four groups and fed a basal diet. Where treatment were (0%, 0.25%, 0.50%, 1%)The results should that feed intake was similar in all groups and it did not effect by adding yc coefficients were (811.18), (795.20), (705.60) (705.36) respectively.Dry matter digestibility coefficient was higher for treatment (0)between (0.75%) and (1%) and with no significant different for (0.50%) the crude protein there was significant different at(p
سالمة ميلاد التومي (2010)

تقييم تأثير معاملة حشيشة الرودس (Cholris gayana) باليوريا على القيمة الغذائية وانهضامية العناصر الغذائية والأداء بحملان البربري

أجريت هذه الدراسة بمدينة مصراتة لتقييم تاثير معاملة حشيشة الرودس باليوريا على اداء حملان البربري المحلية وانهضامية العناصر الغذائية. في تجربة التغذية تم توزيع عشوائيا 10 من حملان البربري متوسط أوزانها (25.8 ± 1.9 كجم) واعمارها تتراوح بين 4 – 5 أشهر على معاملتين تشمل خرطان رودس معامل باليوريا (4%) ورودس غير معامل. تشير نتائج هذه التجربة الى ان المتوسطات العامة لاستهلاك الرودس المعامل (692 ± 0.155) كجم/حيوان/يوميا والرودس غير المعامل (0.404 ± 0.066) كجم/حيوان/يوميا لم تختلف معنويا (0.01 > P) فى حين المعاملة باليوريا أدت إلى زيادة واضحة (P
فرج عبدالله محمد كشبه (2012)