المستودع الرقمي لـكلية الهندسة

احصائيات كلية الهندسة

  • Icon missing? Request it here.
  • 42

    مقال في مؤتمر علمي

  • 59

    مقال في مجلة علمية

  • 2

    كتاب

  • 1

    فصل من كتاب

  • 3

    رسالة دكتوراة

  • 169

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 2

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

Multi-Frequency Electrical Impedance Tomography Image Reconstruction Using Bivariate Laguerre Functions

التصوير باستخدام طريقة المعاوقة الكهربائية كتقنية تستخدم لأخذ صورة مقطعية وذلك من خلال قياس الموصلية على سطح الجسم , بحيث تكون القيمة التقريبية لتوزيع المقاومة النوعية الداخلية مبنية عن طريق حساب فرق الجهد والتيار الكهربائي. التصوير المقطعي بالمعاوقة الكهربائية عند تردد معين يسمح بتصوير التغيرات فقط في الجزء الحقيقي من الموصلية ويهمل الجزء التخيلي منها والقيم المطلقة. وقد أقترح حلاً لهذه المشكلة باستخدام التصوير المقطعي متعدد التردد التصوير المقطعي بالمعوقة الكهربائية متعددة التردد يعطي صورة ثابتة بواسطة تكوين صورة لتغيير مقاومة الأنسجة مع التردد, ولغرض الحصول على كل المعلومات تم الأخذ في الاعتبار الجزء الحقيقي والتخيلي للموصلية في هذا البحت تم تطوير طريقة جديدة للتصوير الطبقي بالمعاوقة الكهربائية متعددة التردد باستخدام دوال لاجير الثنائية , وحيث أن تحسين صورة التصوير المقطعي بالمعاوقة الكهربائية يعتمد على كمية المعلومات التي يمكن الحصول عليها من القياسات الحدودية تم الأخذ في الاعتبار الجزء الحقيقي والتخيلي للموصلية لقد تم تطبيق هذه الطريقة والحصول على نتائج جيدة من حيث جودة الصورة مقارنة بنتائج تم الحصول عليها في أبحاث سابقة.

Abstract

Electrical Impedance Tomography (EIT) is a technique which allows cross- sectional image related to the electrical impedance within an object to be reconstructed from a set of measurements made on the object surface. EIT aims to image the conductivity distribution within a test object by making electrical measurements on the surface of the object. In single frequency Electrical Impedance Tomography only the change in the real part of the conductivity can be imaged and not those of the imaginary part of the conductivity or of the absolute values. Multi-frequency Electrical Impedance Tomography has been proposed to solve this problem. In this thesis, there is a new method using Laguerre function in multi-frequency Electrical Impedance Tomography which has been developed, and full information contained in the complex tissue conductivity can be obtained.
جلال مفتاح مهلهل (2009)

دراسة المشاكل التصميمية لحواجز أمواج المواني الليبية

الموانئ هي المنافذ الرئيسية للتجارة الداخلية والخارجية للدول، وتؤدي دوراً مهماً جداً في النمو الاقتصادي لكثير من الدول المتقدمة؛ حيث تعمل بوابات تمر من خلالها التجارة الخارجية، مثل استيراد المواد الخام ومن ثم تصنيعها وتصدير الجزء الكبير منها بعد التصنيع، أما بالنسبة إلى الدول النامية فإن اقتصاد معظم هذه الدول يعتمد على التجارة المنقولة بحراً ومن ثمّ على الموانئ، ولا تستطيع أي دولة من الدول النامية أن تستورد المنتجات المصنّعة والبضائع الأساسية لسد احتياجاتها؛ وكذلك تصدير المواد الخام التي تمكنها من الحصول على العملات الأجنبية من دون مرافئ فيها أو بالقرب منها ولهذا فان هذا البحث يقوم بدراسة الموانئ بصفة عامة من حيث تصنيفها ومكوناتها الإنشائية وبصفة خاصة دراسة حواجز الأمواج وأنوعها ومميزاتها وعيوبها ولمعرفة مكوناتها لما لها من تأثير على حركة الملاحة بالموانئ وتسليط الضوء على الموانئ الليبية وتصنيفها والظروف البحرية والمناخية المؤثرة عليها ودراسة المشاكل التصميمية لبعض الموانئ الليبية والظواهر التي طرأت على حواجز الأمواج والحلول المقترحة لهذه المشاكل

Abstract

Ports are the main outlets for internal trade and foreign countries, and lead a very important role in the economic growth of many developed countries; where she works gates pass through foreign trade, such as import raw materials and then manufactured and exported a large part of them after processing, but for developing countries, the economy of most of these countries depends on the seaborne trade and then the port, nor can any of the developing countries to be imported manufactured products and essential goods to meet their needs; as well as export of raw materials to be able to get foreign currency without ports where or near.Therefore, this research is studying ports generally in terms of classification and components construction and particularly the study of breakwaters and Onoaha and advantages and disadvantages and knowledge components because of their impact on the traffic in ports and shed light on Libyan ports, classification and sea conditions and climatic influence them and study the problems design of some Libyan ports and phenomena that have occurred on breakwaters and proposed solutions to these problems.
سعاد عمرو امحمد سندوقو (2013)

محاكاة أداء صفيحة مسطحة النوع معدنية وغير معدنية لمجمع شمسي

تتعرض هذه الرسالة لدراسة نظرية لنموذجين مختلفين للمجمعات الشمسية، المعدنية وغير معدنية . وذلك لتعين معاملات الأداء لهذه المجمعات مثل معامل فقد الحرارة, عوامل فقد الحرارة الكلية, الكسب الحراري, الكفاءة اليومية, واللحظية.وقد أظهرت هذه الدراسة أن المجمعات المعدنية الشمسية متفوقة من حيت معاملات الأداء على المجمعات الشمسية الغير معدنية, تحت ظروف الجريان القسري. وقد دلت هذه الدراسة أيضا على أن عوامل فقد الحرارة الكلية لكلا النموذجين تظهر تغيرا طفيفا عند التغير في معدلات التدفق. كذلك فإن معامل الفقد الحراري يعتمد بصورة كبيرة على معدل التدفق لكلا لنموذجين, عند استخدام خزانات ذات سعة صغيرة. كما تبين أيضا أن الطاقة المختزنة, في المجمعات غير المعدنية, يمكن أن يستفاد منها كطاقة حرارية مفيدة حتى بعد غياب أشعة الشمس.وقد قورنت نتائج هذه الدراسة النظرية بنتائج دراسات عملية سابقة, و وجد أن هنالك تطابقا جيدا بينهما, ما عدا تلك النتائج التي تم الحصول عليها في ساعات الصباح الباكر وساعات المساء.

Abstract

This thesis presents a theoretical investigation of metallic and non-metallic solar water collector models for evaluating its performance parameters. The determined parameters include heat removal factor, overall heat loss coefficients, heat gain, daily and hourly efficiencies.The present study reports that, under forced circulation test, the non-metallic collector has an inferior performance parameters when compared to that of the metallic one. It was also revealed that the overall heat loss coefficients of both collectors show weak dependence on the flow rate variations. It was also noticed that the heat removal factor for both models is more sensitive to the flow rate variations when small storage tank capacities are used.The stored energy in the non-metallic flat plate solar collector model constitutes a significant part of the useful energy, even after the diminishing of the solar intensity.Finally, a comparison of performance parameters of the theoretical and experimental studies showed good agreements for most hours of the day, except the results obtained at the early morning and late after noon hours.
نورالدين عبد الحفيظ عبود (2009)

Effects of Finny-shaped Absorber Surface on Basin-solar Still Behavior

تتناول هذه الدراسة إمكانية استخدام الأرض كوسيط تبريد لمبادل حراري في نظم تكييف بالمباني بديلا عن الهواء الجوي، وحيث أن تقييم الخواص الحرارية للأرض هامة جداً لمعرفة مدى نجاح هذا النظام فقد أجريت تجربة عملية للتحقق من ذلك. ومن اجل إنجاز هذه التجربة ثم دفن أنبوب عمودي في باطن الأرض ليتدفق من خلاله الماء عبر دائرة مغلقة، وتم تزويد المياه بكمية ثابته من الحرارة مناظرة للحرارة التي يفقدها المبادل الحراري في نظام التبريد الهوائي. غير أن الهدف من هذا الاختبار دراسة التغير في درجة حرارة المياه الداخلة والخارجة من الأنبوب المدفون في باطن الأرض أثناء تزويد المياه بالحرارة خلال فترة زمنيه، وهذا الاختبار يسمي باختبار الاستجابة الحرارية للأرض.لقد أوضحت النتائج المتحصل عليها أن درجة حرارة خروج المياه من الارض تكاد تكون ثابتة بعد فترة زمنية قصيرة من زمن الاختبار،وأن درجة حرارة المياه هذه ملائمة كوسيط تبريد لمبادل حراري في نظام تكييف المباني. كما أن ثبوت درجة الحرارة هذا يساعد في الحصول على حمل تبريد مستقر، وهو ما لا يتوفر عند استخدام الهواء الخارجي كوسيط للتبريد باعتبارهذا ذا درجة حرارة متغيره، وتم الاستفادة من هذا الاختبار في تقييم الخواص الحرارية للارض، وإن هذه الدراسة قد بينت أن الموقع الجغرافي الذي تم اختباره تميز بكفاءة عالية، ومشيرا لإمكانية استخدام هذا النظام في تكييف المباني.

Abstract

This study is investigating the use of ground as cooling medium in a heat exchanger system for air conditioning of buildings as a replacement to the ambient air. However, evaluating the ground properties is very important to known the range of success of this system. An experimental setup is conducted to realize the above. In order to perform this experiment, a pipe is buried into the ground where the water is flowing in a closed circuit. A constant quantity of heat power is supplied to the water equivalent to the rejected heat from the heat exchanger in the air heat pump system. However, the objective of this experiment is to study the change in the inlet and the outlet water flow temperature from the buried pipe in the ground, during the heat injection to the water for a specific time. This test is called the thermal response test of the ground.The test results are clearly indicating that the outlet water from the ground has a constant temperature after a short duration from the test period. This water temperature is convenient as a heat carrier for air conditioning of buildings. This constant water temperature is also assisting in obtaining a constant cooling load. This can not obtained in using the out side air as a cooling carrier where the air is of a changing temperature. This study is indicating that the test site has a high efficiency, and this system can be used for air conditioning of buildings.
عادل احمد سويسي (2008)

الفراغات الحضرية ( الميادين) بمركز مدينة طرابلس

تتناول هذه الرسالة دراسة الفراغات الحضرية ( الميادين ) بمركز مدينة طرابلس من حيث أهميتها وطبيعتها ومكوناتها وأثرها على التكوين البصري العام للمدينة . تهدف الدراسة بشكل رئيسي إلي تحليل خصائص التكوين البصري والهيكل الفراغي الحضري المكون من ميادين مركز مدينة طرابلس وتحديد مدى علاقة الإرتباط الفراغي والتنظيم الفراغي بين هذه الفراغات الحضرية (الميادين) لهذه المدينة التي تؤثر بشكل كبير على الجانب البصري لمركز مدينة طرابلس ومن ثم الوصول الى النتائج والتوصيات التي تساهم في تحسين فراغات المدينة . إرتكزت الدراسة بشكل أساسي على المنهج النظري التاريخي والمنهج الوصفي التحليلي بالإعتماد عل البيانات والمعلومات النظرية والتاريخية المتوفرة. أظهرت نتائج الدراسة أن الفراغات الحضرية بمركز مدينة طرابلس تحدد صورة تشكيل المدينة بحيث تعطيها القيمة التاريخية و وضحية الهيكل الفراغي للمدينة ، وتحديد الهدف الوظيفي للميادين التي تعكس صورتها من خلال التنظيم الفراغي بالنسيج العمراني للمدينة.
ريمة عبد العظيم المنتصر (2010)

دور الإدارة في إنجاح الأعمال الجيولوجية

تساهم الإدارة الناجحة في تحقيق التقدم والرقى للدول والمجتمعات والأفراد، وتعمل على إنجاز الأهداف المرسومة لها وذلك من خلال اختيار مدخلات العملية الإدارية المتمثلة في التخطيط والتنظيم والتنسيق, إلى جانب القيادة والحافز الإنساني, والاتصالات الفعالة, ثم الرقابة مع الابتكار والإبداع بحيث تتفاعل هذه المدخلات مع بعضها البعض من اجل إخراجها بأفضل صورة, واقل جهد وتكلفة أي بكفاءة إنتاجية عالية.إن الإدارة هي الأساس في كل مؤسسة فبدونها يكون العمل عشوائي و بها يسير العمل إلى الطريق الصحيح، حيث لا تقتصر على فرد واحد بل على عدة أفراد وهؤلاء يطلق عليهم لفظ الإدارة، التي تمتلك في يدها الموارد البشرية والمادية ولها الحق في تصريفها وترتيبها بطريقة معينة للقيام بأكبر إنتاجية.إن الإدارة الناجحة عملية مستمرة ومتفاعلة هدفها توجيه الجهود الفردية والجماعية نحو تحقيق أهداف مشتركة باستخدام الموارد المتاحة بأعلى درجة من الفعالية والكفاءة, فكلما زادت الفعالية والكفاءة كلما كانت هناك إدارة ناجحة.تهدف هذه الدراسة إلى توضيح دور الإدارة في إنجاح الأعمال الجيولوجية كما تهدف إلى دراسة الأوضاع الحالية للإدارة الجيولوجية بمركزي البحوث الصناعية وبحوث النفط ومقارنتها بالوضع النموذجي لإدارة جيولوجية ناجحة, مع التطرق إلى دراسة نقاط الضعف والمشاكل الإدارية بها ومحاولة اقتراح حلول لهذه المشاكل, مع التقييم الإداري الفني للأعمال الجيولوجية.اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي الإحصائي لدراسة العلاقة بين المتغيرات التي يمكن أن يكون لها تأثير على حجم المشكلة ومن خلال التحليل الإحصائي توصلت الدراسة إلى نتائج مفيدة منها ضعف الجانب الإداري الجيولوجي بمراكز البحوث بالإضافة إلى غياب الاتصال بين الإدارات العليا والموظفين ووجود نسبة عالية من الوساطة بالإضافة إلى ضعف المساهمة في صنع القرار وغيرها من الأسباب التي أدت إلى وجود هذه الإدارات الجيولوجية في مستوى أقل من المستوى الذي تم تحديده لنجاح هذه الإدارات حتى تكون ناجحة ونموذجية والذي اتضح من خلال إجابات الاستبيان.من خلال التقييم الفني لهذه الإدارات الجيولوجية بمركزي البحوث الصناعية والنفط تم إثبات تأثير ضعف هذه الإدارات على تقييم الأعمال المقدمة منها.كما أوصت الدراسة بالاهتمام بعناصر الإدارة لارتباطها طرديا مع ما تقدمه من خدمات لتنمية هذا البلد مع ضرورة الاهتمام والتركيز على العنصر البشري باعتباره نقطة الارتكاز وذلك عن طريق عقد دورات تدريبية لجميع الموظفين في مجالات التدريب والتأهيل على أعلى المستويات, لأن الأفراد مصدر قوة هذه الإدارات الجيولوجية والإعتناء بهم يجعلها الأفضل في الأداء والإنتاجية.
وفاء المهدى كافى بربامى (2011)

إستخدام تقنية التدقيق والفحص فى كشف الإنحرفات فى المنظومات الخدميةحالة دراسية (منظومة الصيانة بالشركة الليبية للمناولة وصيانة الطائرات)

تسعى المنظومات أو المؤسسات المختلفة الخدمية أو الإنتاجية إلى تحقيق أهدافها بتقديم خدماتها أو منتجاتها وفقا لمتطلبات الزبائن وما يحتاجه السوق , ووسط المنافسة على جودة هذة الخدمات أو المنتجات من المؤسسات الأخرى ذات النشاط . وفى ظل ظروف هذه المنافسة كيف يمكن لإدارة هذه المؤسسة أو المنظومة التأكد من أنشتطها وإمكانياتها من أنها مناسبة لتحقيق هذه الأهداف (رضا الزبون) , ومن أنها لا تواجه قصور أو إنحرافات فى القيام بهذه الأنشطة. بناء على ما تقدم يتناول البحث التعريف بأسلوب وتقنية التدقيق وأنواعه وأغراضه ومميزاته وطرق تطبيقه , حيث أنه أداة علمية وعملية من أدوات البحث والإستقصاء يمكن إستخدامه من قبل المنظومات أو المؤسسات ذات الأنشطة المختلفة , للأغراض وللأهداف المتنوعة , مثل التأكد من أن تنفيذ الوظائف والأنشطة مطابق لما أريد أن يكون , ولقياس الأداء وتصحيح الإنحرافات ومعالجة القصور , وأنه يمكن تطبيقه من مصدر داخلى وهو ما يعرف بالتدقيق الداخلى ( إدارة الجودة الخاصة بالمنظومة ) أو من مصدر خارجى ( من الزبون طالب الخدمة أو المنتج كمقدمة للتعاقد , أو من منظمة تخصصية للحصول على علامة جودة معينة ) وهو ما يعرف بالتدقيق الخارجى. ومن ثم يتناول البحث تطبيق أسلوب وتقنية التدقيق عمليا وما يتضمن ذلك من إختيار منظومة خدمية ( منظومة صيانة طائرات ) موضوع الدراسة , ويشمل ذلك دراسة هذه المنظومة من حيث الهيكلية الإدارية وجمع المعلومات الخاصة بالمهام والمسئوليات وإجراءات العمل للأنظمة الرئيسية والفرعية ( الدوائر والأقسام ) الخاصة بها وإعداد خطة تطبيق التدقيق من تحديد نوع التدقيق , إعداد ورقات التدقيق ( قوائم الكشف والإستقصاء) بناءا على دليلي المهام والمسئوليات وإجراءات العمل الخاصة بالمنظومة . ويقدم البحث الدراسة التحليلية لنتائج التدقيق وما يتضمنه من كشف القصور والإنحرافات وتقسيمها وتقييمها والتعريف بمسبباتها , وتقديم المقترحات والتوصيات للمعالجة والتصحيح.

Abstract

Most of different productive, service Organizations or Institutions trying to attain their objectives, by producing these services or / and products according to the market needs or customer requirement, and through competitiveness of those Services quality from the other Institutions of the same activity. Therefore with the condition of this competition, how can the Organizations ensure that their activities are Suitable to reach these objectives (Customers Satisfaction) and they don't face failures or deviations. As a result this research presenting the audit technique, which including audit definition, types, purposes, and application procedures. As it’s a scientific, practical investigating, and a researching tool, can be used for different purposes and objectives, like ensuring that the activities, functions, are conformance to the desired goals, and for performance measuring, failures or deviation correctiveness. The auditing technique can be performed from internal source (By Organization's Quality Division), which is known as Internal Audit, or from outside source (by the customer for a precontract survey, outside agency for quality registration mark) which is known as External Audit. Then the Auditing technique that is applied in this research includes , Selection of Aircraft maintenance Organization as a case study , and Collecting , studying the data concerning the duties responsibilities and work process of the influential divisions in the Organization , and Selection of the audit type (Internal Process Audit ), it's plan application and Preparing work papers ( Audit Check Lists ( , related to the policy , procedure , and work process manuals of the concerned Organization. The Analytical study of the auditing results will be applied, which includes identifying and classifying the deviations and failures, and evaluating the reasons. At the end we presenting the proposals, recommendations for treatment and corrective action.
أحمد الطاهر السنى (2007)

Modeling and Simulation of Photonic Crystal Optical Fiber Waveguide "

تشكيل و محاكاة الفوتونية الألياف البصرية تعتبر البلورات الفوتونية من أھم مجالات البحت في الوقت الحاضر، وتعرف على أنھا بنيات دورية في أوساط كھرومغناطيسية مصنعة من مواد لھا معاملات سماحية مختلفة . ينتج عن ھذه البنيات ما يعرف بفجوات النطاق الفوتونية بحيث تمنع الموجات ذات الترددات الواقعة في ھذه الفجوة من الانتشار في التراكيب . ينتج عن ھذه الفجوات الفوتونية العديد من الخصائص التي يمكن الاستفادة منھا خاصة في مجال البصريات . تشكيل و محاكاة البلورات الفوتونية لغرض فھم خصائصھا المميزة يمكننا من تصميم أجھزة تعتمد في تكوينھا على ال الفوتونية فجوات . فعلى سبيل المثال ھذه الأجھزة، تشمل التجاويف الدقيقة ذات معامل الخطية (Q) جودة ذات (linear waveguide) عال، ودلائل الموجات ودلائل موجات العالية الكفاءة ضوئية (highly efficient sharp bend) بانحناءات حادة وبعض المرشحات تعتبر الأجھزة التي تعتمد في تكوينھا على البلورات الفوتونية في بعدين على أنھا المرشح الأكبر لتطوير مايعرف بالدوائر الضوئية المتكاملة. وتشمل العوامل التي تؤثر في تكوين الفجوات الترددية التركيب الابتدائي للخلية، والفرق بين للت معاملات السماحية للمواد المكونة ركيب و الدرات ، شكل وكذ ، الك النسبة بين حجم الدرات إلى الحجم الكلي للخلية. و الفوتونية البلورات ھي ع عبارة عن اكسات ضوئية مثالية تمنع الموجات الضوئية التي لھا ترددات واقعة في مدى فجوة النطاق للبلورة من الانتشار خلالھا، مما يمكننا من التحكم في الضوء وذالك بإحداث خلل في دورية البلورة , حيت الموجة المحصورة في ھدا الخلل لا يمكنھا الانتشار في التركيب لأنھا واقعة في فجوة النطاق للبلورة, من أھم طرق إحداث الخلل التي يمكن إنشاؤھا في البلورة مايعرف بالخلل النقطي و الخلل الخطي اللذان يعملان على تيسير تصميم العديد من الأجھزة الكھرومغناطيسية والتي تختلف في خصائصھا على الأجھزة الاعتيادية. تعتبر الألياف البصرية الفوتونية من أھم تطبيقات البل ورات الفوتونية لما لھا من خصائص غير موجودة في الألياف البصرية العادية فعلى سبيل المثال تشتغل ھذه الألياف بسريان نمط واحد في مدى واسع من الأطوال الموجية و كذالك إمكانية التحكم في التشتت اللوني للضوء والحصول على تشتت مسطح على مدى واسع من الأطوال الموجية .محا كاة الألياف البصرية الفوتونية يساعدنا على فھم آلية انتشار الأنماط الكھرومغناطيسية الألياف ومناطق التشغيل المختلفة لھذه الالياف.

Abstract

Modeling And Simulation Of Photonic Crystal Optical FIBER WAVEGUIDE Photonic Crystals Are Periodic Electromagnetic Media That Can Be Used In Microwave And Optical Wavelength Scale. They Possess Photonic Band Gaps (Pbgs) That Inhibit The Existence Of Light Within The Crystals In Certain Wavelength Range. Such Band Gaps Produce Many Interesting Optical Phenomenal Leading To The Integration Of Optical And Electronic Devices Using Standard Manufacturing Techniques. Modeling And Simulation Of These Periodic Structures To Understand Their Fine Characteristics Enable Us To Design Photonic Crystal Based Devices. Examples Of Devices Studied Include High-Q Micro-Cavities And Linear Waveguides. Twodimensional PBG Planar Devices Are Ideal Candidates For Novel Dense Optical Integrated Circuits. Several Material And Structural Parameters Are Found To Affect The Band Gap. These Include The Lattice Geometry, Dielectric Constants Contrast, 'Atom' Shape And A Filling Ratio. Photonic Band Gap Devices Are Perfect Omni-Directional Mirrors. Light Can Be Controlled In Order To Be Confined Only In The Defect Region Surrounded By These Materials. Among Various Designs Of Defects, Point Defects And Linear Defects Are The Two Basic Forms That Are Most Important. It Was Found That Point Defects Can Form Resonator Centers Of Very High Quality Factors, Whereas Line Defects Can Form Linear Waveguides In Low/High Index Material. Highly Efficient Energy Transfer Occurs Between Defect Modes. Using The Multipole Method, We Investigated In Some Detail The Photonic Crystal Fiber PCF Dispersion And Loss Properties, And Developed Better PCF Designs With Low Confinement Losses And Ultra-Flattened Dispersion On A Wide Wavelength Range.
بلعيد محمد خالد (2009)