كلية الهندسة

المزيد ...

حول كلية الهندسة

أنشئت كلية الهندسة جامعة طرابلس سنة 1961م باسم كلية الدراسات الفنية العليا وذلك ضمن برنامج التعاون العلمي والتقني مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو، وكانت بذلك أول كلية هندسية بليبيا، وفي سنة 1967م، انضمت إلى الجامعة الليبية آنذاك تحت اسم كلية الهندسة، وفي سنة 1972م تم تأسيس كلية هندسة النفط التي كونت مع كلية الهندسة وكلية العلوم جامعة طرابلس سنة 1973م، وقد أضيفت سنة 1978م كلية الهندسة النووية والإلكترونية، وفي سنة 1985م تم دمج كلية هندسة النفط مع كلية الهندسة في إطار ربط الكليات والمعاهد العليا بالمراكز البحثية الهندسية، وقد تم دمج الهندسة النووية والإلكترونية مع كلية الهندسة سنة 1988م.

وبقدر ما تمتاز به كلية الهندسة من دور ريادي خلال مسيرتها العلمية هذه فأن دورها يزداد أهمية وذلك تمشياً مع التطور التقني وخاصة في مجالات هندسة الاتصالات والمعلوماتية والمواد الجديدة وتطبيقاتها والطاقة الدائمة والمتجددة والأساليب الحديثة في الإنشاء والعمارة ومالها من تأثيرات بيئية، واستجابة لهذا التطور فأن كلية الهندسة عمدت إلى تغيرات في مناهجها  التعليمية والهيكلية الأكاديمية بأن تطورت من كلية بأربعة أقسام منذ نشأتها حتى أصبحت تجمع عدد ثلاثة عشر قسماً وذلك تلبية لرغبات ومتطلبات المجتمع الليبي ومحققة لأهدافه وتطلعاته في التقدم، وتوافقاً لذلك فأن نظام الدراسة في الكلية تطور من نظام السنة الدراسية إلى نظام الفصل بمقررات فصلية.

إن التوسع في المجالات الأكاديمية بالكلية يحتاج ولا شك توسعات في المنشآت التي تستوعب الأعداد المتزايدة للطلاب التي وصلت إلى اثني عشر ألفا في السنوات الأخيرة. وهذا التوسع سيشمل إن شاء الله تعالى القاعات والمعامل وغيرها من الإمكانيات والتجهيزات المتطورة من أجهزة حاسوب وأجهزة قياس بحثية.

تتكون الكلية من أقسام: (قسم الهندسة المدنية- قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية- قسم الهندسة الكهربائية والإلكترونية- قسم هندسة الحاسب- قسم هندسة العمارة والتخطيط ٌ العمراني- قسم هندسة النفط- قسم الهندسة الكيميائية- قسم الهندسة الجيولوجية- قسم هندسة التعدين- قسم هندسة الطيران- قسم الهندسة البحرية وعمارة السفن- قسم الهندسة النوويةٌ- قسم هندسة المواد والمعادن- قسم الإدارة الهندسية "دراسات عليا فقط").

وتمارس هذه الأقسام مهامها العلمية التخصصية وفق القوانين واللوائح والقرارات ذات العلاقة والتي تشمل في مجملها:

  • الإشراف الأكاديمي على الطلاب المتمثل في التسجيل والتدريس والتقييم.
  • متابعة برامج البحوث والتأليف والترجمة.
  • القيام بإعداد وعقد المؤتمرات والندوات العلمية المتخصصة.
  • إعداد ومراجعة المناهج الدراسية لمواكبة التقدم العلمي واحتياجات المجتمع.
  • تقديم المشورة العلمية التخصصية للمؤسسات الإنتاجية والخدمية بالمجتمع.
  • القيام بالدراسات العلمية والعملية في مجال البحث لحل مشاكل المجتمع ذات العلاقة.
  • المساهمة في وضع الخطط والمقترحات لتسيير العملية التعليمية بالكلية والأقسام.

حقائق حول كلية الهندسة

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

278

المنشورات العلمية

326

هيئة التدريس

9723

الطلبة

558

الخريجون

البرامج الدراسية

الماجستير
تخصص هندسة التعدين

...

التفاصيل
بكالوريوس هندسة الحاسوب
تخصص هندسة الحاسوب

يمضي الطالب خلال دراسته بالمرحلة الجامعية بالقسم قرابة الثمانية فصول دراسية يتلقى العديد...

التفاصيل
بكالوريوس في هندسة التحكم و الأتمتة
تخصص هندسة التحكم و الأتمتة

...

التفاصيل

من يعمل بـكلية الهندسة

يوجد بـكلية الهندسة أكثر من 326 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. سامي إبراهيم أحمد البكباك

سامي البكباك هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم هندسة الحاسوب بكلية الهندسة. يعمل السيد سامي البكباك بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 1997-09-11 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الهندسة

دراسة الأهمية الاقتصادية لبعض الأحجار الرملية بشمال غرب ليبيا

أجريت الدراسة على رمال السليكا الواقعة بمنطقة الدراسة جنوب شرق نالوت لغرض تقيمها اقتصاديا لصناعة الزجاج . حيث كان اجمالى العينات المأخوذة من منطقة الدراسة 30 عينة أخذت من خمس مناطق شملتها الدراسة الحقلية بالموقع المذكور. وشملت الدراسة المعملية الوصف الصخري ، التحليل المنخلي للعينات المدروسة ،ودراسة التركيب المعدني لشرائح صخرية بواسطة المجهر المستقطب لغرض الدراسة البتروجرافية ولعينات رملية بواسطة حيود الأشعة السنية (XRD). هذا وشملت الدراسة التحاليل الكيميائية للعينات الرملية المدروسة لمعرفة تراكيز العناصر الاساسيةبواسطة جهاز بالبث الطيفي البلازمي ICP) ) كما تم فصل المعادن الثقيلة. وبينت نتائج التحليل المنخلي بأن الشكل الحبيبي لمعظم العينات مستدير إلى شبه مستدير وتصنيفها جيد. وأثبتت نتائج التحليل المعدني بجهاز حيود الأشعة السنية تواجد معدن الكوارتز مع كمية قليلة من اكاسيد الحديد ،وكان متوسط المعادن الثقيلة في العينات 0.3% .هذا و أظهرت دراسة الشرائح الصخرية، عدد من المعادن الثقيلة من ضمنها التورمالين والزركون وبينت نتائج البث الطيفي البلازمي نسبة مجموعة اكاسيد منها : اكاسيد الصوديوم (Na2O3) وأكسيد الالومنيوم((Al2O3 واكاسيد الحديد((Fe2O3 . وبيت التحاليل الكيميائية إن نسبة السليكا عالية في العينات تصل ( 97.70 % ) ونسبة الرطوبة منخفضةلاتتجاوز 2%، وبالتالي تعطى هذه النتائج قيمة اقتصادية جيدة لهذه الرمال . وخلصت كل هذه النتائج على إمكانية قيام صناعات على هذه الرمال مثل صناعة الزجاج الزجاج وصناعات مواد البناء المختلفة والطلاء وورق الصنفرة.
سمية مسعود على عبدو (2009)
Publisher's website

مدى ملائمة المؤسسات الليبية لمدخل إدارة الجودة الشاملة

أصبحت إدارة الجودة الشاملة ، إحدى الخيارات الإستراتيجية التنافسية خلال عقد التسعينات في القرن الماضي ، رغم أن بعض البحوث أظهرت نتائج ايجابية لهذا التطبيق ، إلا إن بعض الدلائل تشير إلى وجود مشاكل رئيسية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري جديد . لقد أثار أسلوب ومنهج إدارة الجودة الشاملة اهتمام الباحث في محاولة منه لتقييم فرص تطبيقه في المؤسسات الليبية ولهذا قام الباحث بجمع المراجع التي تتحدث عن الثقافة التنظيمية وعن الجودة الشاملة كخطوة أولى لكتابة الجانب النظري الذي أشتمل على الثقافة التنظيمية كأحد المتغيرات وكذلك إدارة الجودة الشاملة كأحد الأساليب الإدارية الحديثة ، وأهمية الثقافة التنظيمية للمؤسسات الليبية في المساعدة في تطبيق هذا الأسلوب . وبعد تعريف مشكلة البحث ، وتحديد الأهداف التي يسعى هذا البحث لتحقيقها والمساهمة العلمية استخدم الباحث استبياناً في هذه الدراسة التي شملت المؤسسات الليبية التي تقع جغرافيا قريبا من منطقة طرابلس(حيث سكن الباحث)،وكذلك استخدم طريقة العينة العشوائية في اختيار 30 مؤسسة شملت قطاعات النفط ، والصناعات والمواصلات ، وقطاعات أخرى وتم إجراء المقابلة الشخصية لتوضيح بعض الأسئلة ، وتجميع البيانات ، ولقد قامت فرضية الاستبيان على قصور ونقص في عناصر الثقافة التنظيمية ، حيث اشتمل الاستبيان على أربعة أبعاد للثقافة التنظيمية وهي :المناخ التنظيمي : وهو توقعات الأفراد حول منظمتهم أو الوحدات التي يعملون بها والعمليات وهي سياسات وممارسات وإجراءات المؤسسة ، أو التي تسود في الوحدات التنظيمية أي ما تقوم به المؤسسة من مسوح وأعمال ورعاية لتحقيق الجودة من تحسين مستمر وتحقيق طلبات الزبائن باستخدام أساليب علمية حديثة وتحفيز للعاملين وأدوات الإدارة وهي الطرق المحددة المستخدمة للترويج لتحسينات الجودة من خلال الإدارة والمخرجات التنظيمية وهي التي تعني انجاز المهام.وبعد تجميع البيانات وتفريغها استخدم الباحث حزمة SPSS كبرنامج إحصائي في تحليل البيانات لقبول أو رفض الفرضيات واستخلاص النتائج وكتابة التوصيات.وقد بني هذا البحث على ثلاث فرضيات وبعد إجراء الدراسة وتحليل البيانات بحساب مستوى معياري معين للتحقق من الفرضيات تم رفض الفرضية الأولى حيث وجد إن بعد المناخ وهو ما يفكر فيع العاملين حول مؤسستهم هو بعد مقبول وحقق القبول لدى غالبية المؤسسات المستجيبة للدراسة .وقبول الفرضية الثانية وهي إن البعد الخاص بالإجراءات والعمليات التي تقوم بها الإدارة غير مهيأة ويعتبر عامل سلبي ولا يشجع على تطبيق إدارة الجودة الشاملة . وقبول الفرضية الثالثة وهي إن الثقافة التنظيمية السائدة في المؤسسات به الكثير من الثغرات التي لا تساعد على تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري حديث.
عبدالعزيز نصر المنصوري (2009)
Publisher's website

Impact response of novel layered two stage fibrous composite slabs with different support type

The performance of novel Layered Two Stage Fibrous Composite slabs (LTSFC) was pioneered under falling mass collisions using a combined experimental and numerical study. Such LTSFC slabs consist of three layers with and without the insertion of glass fibre mesh between the layers. LTSFC techniques were used to fabricate the composite slabs with three layers including 3%, 1.5%, and 3% of fibre content for the top, middle, and bottom layers respectively. Sixteen MLPAFC square slabs were cast with only short hooked end fibres and tested under falling mass collisions by amending two parameters namely the type of support (fixed and hinge) and support layout. Two distinct support layouts on two types of support were considered and tested with and without the glass fibre mesh between layers of LTSFC. A glass fibre mesh was introduced between the three layers to block crack growth propagation and absorb additional collision energy. The glass fibre mesh insertion between the layers and the LTSFC production technique were considered as novel modifications. A numerical study using Auto desk Fusion 360 was conducted and compared with experimental results. The numerical results showed fair agreement with the experimental test results. Based on the validated numerical models, collision energy and cracking pattern evolution were studied. The findings indicated that the glass fibre mesh insertion between the layers combined with steel fibres disrupted crack proliferation, thus exhibiting superior engrossed collision energy and postponing crack growth. Additionally, the engrossed collision energy at crack initiation and ultimate crack for the slabs with four sides fixed and hinged support were greater with respect to two opposite sides fixed and hinged support. Numerical values were in reasonable agreement with the experimental values in terms of collision energy and cracking patterns. arabic 13 English 81
Hakim S. Abdelgader(2-2021)
Publisher's website

المجلات العلمية

بعض المجلات العلمية التي تصدر عن كلية الهندسة