Department of Library and Information

More ...

About Department of Library and Information

Facts about Department of Library and Information

We are proud of what we offer to the world and the community

21

Publications

16

Academic Staff

472

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Library and Information

Department of Library and Information has more than 16 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. MUFTAH MOHAMMED ALI DYAB

مفتاح محمد دياب هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد مفتاح محمد دياب بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2017-09-06 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Library and Information

إفادة أعضاء هيئة التدريس بجامعة عمر المختار من شبكة المعلومات الدولية

تتناولت هذه الدراسة واقع الإفادة الفعلية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة عمر المختار من شبكة المعلومات الدولية وتهدف إلى التعرف على اتجاهات وأنماط استخدام أعضاء هيئة التدريس بالكليات الإنسانية والعلمية لخدمات ومصادر المعلومات المتاحة على شبكة الإنترنت في البحث العلمي وتحديد الفروق في استخدامها ومستويات الإفادة منها بين هذه الكليات، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي ومنهج المسح الميداني، كما استخدم في تجميع البيانات والمعلومات مجموعة من الأدوات البحثية كان منها الاستبيان الذي وجه إلى عينة من أعضاء هيئة التدريس بلغ عددهم (360) عضو بمختلف الكليات في الجامعة، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج كان منها، ارتفاع أعداد مستخدمي شبكة الإنترنت حيثُ بلغت النسبه92. 5 % من أفراد العينة، كذلك اتضح أن أكثر أغراض استخدام الإنترنت كان البحث عن مصادر المعلومات في مجال التخصص بنسبة 88. 9 %، كما تبين قلة عدد منافذ الإنترنت بجامعة عمر المختار وتواجد معظمها في الكليات العلمية دون الإنسانية بالإضافة إلى ضعف البنية التحتية للتكنولوجيا فيها، وأن أكثر الاستراتيجيات المستخدمة في الحصول على مصادر المعلومات على الشبكة كان باستخدام محركات البحث، وأوصت الدراسة من خلال النتائج التي تم التوصل إليها بعدد من التوصيات من ضمنها دعم الوعي المعلوماتي لأعضاء هيئة التدريس نحو تقبل مقتضيات الإفادة من شبكة الإنترنت في البحث العلمي وذلك بتنظيم الدورات التدريبية على استخدام الإنترنت ورفع مستواهم في الوصول و مهارات البحث والتعامل مع مصادر المعلومات على الإنترنت مع الحرص على إتاحة هذه الدورات في أوقات مناسبة والاهتمام بكل أركانها المتمثلة في المضمون والقائمين على التدريب وطريقة التدريب وإعداد الندوات وحلقات النقاش حول دور الإنترنت في البحث العلمي.
ابريك يوسف مفتاح الماوي (2012)
Publisher's website

مكتبات الجامعات والمعاهد العليا الطبية بشعبية طرابلس دراسة وصفية تحليلية ووضع مقترح لتطويرها

من خلال الدراسة الميدانية للمكتبات الأكاديمية الطبية بشعبية طرابلس وعلى ضوء ما سبق عرضه في الفصول السابقة يمكن تلخيص النتائج التي توصلت إليها الدراسة في النقاط التالية: أولاً: المباني والأثاث والتجهيزات: افتقار مباني المكتبات (موضوع الدراسة) إلى المواصفات والمعايير العالمية حيث إن مساحات مباني هذه المكتبات غير كافية لتقديم الخدمة على الأقل لـ 25% من جمهور المستفيدين منها، بالإضافة إلى أن معظم مباني هذه المكتبات لا تتسع لمجموعاتها الحالية ولا تسمح بالإضافات الجديدة. بعد بعض المكتبات عن مواقع الدراسة وتجمع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس (مكتبة كلية الطب البشري – مكتبة كلية الصيدلة)، فضلاً عن أن بعض هذه المكتبات قد احتلت الدور العلوي من المبنى، مما يشكل ذلك صعوبة في استخدام المكتبة بالنسبة للمستفيدين. تعاني أغلب مباني المكتبات (موضوع الدراسة) من عدم توفر التهوية الجيدة بالإضافة إلى عدم كفاية الإضاءه الطبيعية والصناعية ببعض مباني المكتبات. افتقار بعض المكتبات (موضوع الدراسة) إلى أنواع معينة من الأثاث كصناديق الفهارس، وحاملات الدوريات، وعربات الكتب، إلى جانب عدم كفاية قطع الأثاث (المناضد – المقاعد) لأعداد المستفيدين من هذه المكتبات. تفتقر معظم المكتبات (موضوع الدراسة) إلى العديد من التجهيزات الهامة والتي تساعد على تقديم الخدمات للمستفيدين كالهواتف وآلات التصوير والحاسبات الآلية. ثانياً: القوى العاملة: أظهرت الدراسة أن جميع المكتبات الأكاديمية الطبية لا يوجد لديها دليل خاص للعمل يوصف الوظائف الإدارية والفنية التي ينبغي أن يقوم بها كل موظف بالمكتبة. تفتقد مكتبة المعهد العالي الصحي إلى أمين مكتبة مؤهل ومتخصص في مجال المكتبات والمعلومات ولديه الخبرة والقدرة على إدارة مكتبة أكاديمية طبية. معظم أمناء المكتبات (موضوع الدراسة) لم توضع لهم البرامج التي تعمل على تدريبهم وتوعيتهم بأحدث التطورات في مجال تكنولوجيا المعلومات واستخدامها في المكتبات. تعاني أغلب المكتبات من نقص في القوى العاملة المهنية المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات وذلك حسب ما نصت عليه المعايير العالمية. عدم توفر الإخصائيين الموضوعيين والمترجمين من حملة المؤهلات الجامعية وذلك في جميع المكتبات (موضوع الدراسة)، كما تفتقر إلى المساعدين والكتبة من حملة المؤهلات المتوسطة وذلك في جميع المكتبات. عدم تنظيم برامج ودورات تدريبية مهنية متخصصة للقوى العاملة الحالية في معظم المكتبات (موضوع الدراسة) بالرغم من أهمية مثل هذه البرامج في تحسين كفاءة العاملين وزيادتها بتلك المكتبات ثالثاً: بناء المجموعات وتنميتها: عدم وجود سياسة مكتوبة وموثقة لبناء المجموعات وتنميتها بجميع المكتبات (موضوع الدراسة). إن عدم وجود سياسة مكتوبة أدى إلى أن عملية الاختيار في بعض المكتبات تتم عن طريق إدارة الكليات أو أعضاء هيئة التدريس، ولا يلعب أمناء المكتبات أي دور في عملية اختيار المجموعات. هناك قصور في توفير أدوات الاختيار بأنواعها المختلفة في أغلب المكتبات (موضوع الدراسة). لا يوجد بجميع المكتبات أقسام للتزويد تتولى تَسَلُّم ما يرد إلى المكتبة من أوعية المعلومات، وتنظيم عملية الإهداء، وتعد السجلات المختلفة الخاصة برصيد المكتبة من مواد المعلومات المختلفة، وغيرها من الوظائف الأخرى لقسم التزويد تعاني مكتبات جامعة الفاتح من توقف عملية التزويد في الدوريات، وبالتالي فإن محتوياتها من الدوريات قديمة مما أضطر بعض هذه المكتبات إلى استبعاد جميع الأعداد القديمة والراكدة من عناوين الدوريات المتوفرة بها، إضافة إلى ذلك فإن التزويد في هذه المكتبات مقتصراً على الكتب فقط. تعاني أغلب المكتبات من عدم وجود سجلات خاصة بالهدايا التي ترد إلى بعض المكتبات (موضوع الدراسة)، كما أظهرت الدراسة عدم وجود أي برامج للتبادل فيما بينها، أو بينها وبين باقي المكتبات الطبية الأخرى، كالجامعات الليبية أو المؤسسات والمراكز العلمية ذات العلاقة. عدم اهتمام بعض المكتبات بعملية تنقية المجموعات المتوفرة بها واستبعاد بعضاً منها وإحلالها بمواد أخرى رابعاً: المجموعات: تعاني المكتبات الأكاديمية الطبية ضعفاً في حجم المجموعات التي تشكل رصيدها، حيث أظهرت الدراسة تدني نصيب الطالب من المجموعات مقارنة بما أشارت إليه المعايير العالمية. عدم تنوع مواد المعلومات بالمكتبات (موضوع الدراسة) حيث تفتقر جميع المكتبات إلى الكتب المرجعية كالقواميس والأطالس الطبية والموسوعات وغيرها، بالإضافة إلى عدم توفر المواد غير المطبوعة كالمواد السمعية والبصرية والأقراص المكتنزة في أغلب المكتبات، فضلاً عن أن بعض هذه المكتبات تفتقر إلى الدوريات والرسائل الجامعية والمواد المكتبية الأخرى. أظهرت الدراسة بأن مجموعات المكتبات قد تركزت على المواد الورقية التقليدية وخاصة الكتب التي احتلت المركز الأول من مقتنيات المكتبات (موضوع الدراسة)، بنسبة 77. 4%، يليها الدوريات بنسبة 20. 8%، ثم الرسائل الجامعية والمواد السمعية والبصرية والأقراص المكتنزة والكتيبات والنشرات ومشاريع التخرج بنسبة 1. 69 %. لا وجود لأقسام المراجع وأقسام الدوريات بجميع المكتبات (موضوع الدراسة) بإستثناء مكتبة كلية الطب البشري ومكتبة كلية الصيدلة حيث يتوفر في كل من هاتين المكتبتين قسم خاص بالدوريات . خامساً: العمليات الفنية واستخدام التقنية: لا يوجد بجميع المكتبات (موضوع الدراسة) قسم خاص بالعمليات الفنية . عدم وجود أي نوع من أنواع الفهارس بمكتبة المعهد العالي الصحي، حيث تبين أن هذه المكتبة لاتستخدم التقنينات العالمية لفهرسة مجموعاتها. أظهرت الدراسة أن فهرس العناوين هو أكثر الفهارس استخداماً في أغلب المكتبات (موضوع الدراسة). عدم اكتمال الفهارس المتوفرة بالمكتبات، حيث تبين أنه لم تعد بطاقات فهرسة للعديد من الكتب الموجودة على الأرفف، وبالعكس. نظام التصنيف المستخدم في أغلب المكتبات الأكاديمية الطبية هو نظام تصنيف ديوي العشري وإن اختلفت الطبعات المستخدمة من مكتبة إلى أخرى، أما مكتبة مجلس التخصصات الطبية فإنها تستخدم نظام تصنيف المكتبة القومية الطبية. تواجه المكتبات التي تستخدم نظام تصنيف ديوي العشري صعوبات عند تصنيف مجموعاتها نظراً لعدم توفر الطبعات الحديثة من هذا النظام بتلك المكتبات. الدوريات لا تلقى إهتماماً من جانب بعض المكتبات (موضوع الدراسة) من حيث فهرستها وتصنيفها، أما الرسائل الجامعية والمواد غير المطبوعة وغيرها من المواد المكتبية الأخرى فقد تبين أن جميع المكتبات لا تقوم بالمعالجة الفنية لهذه المواد. تستخدم مكتبة مجلس التخصصات الطبية نظام CDSISIS لتنظيم مجموعاتها واسترجاعها بكل سرعة وسهولة، أما باقي المكتبات (موضوع الدراسة) لا تستخدم التقنية في عملياتها الإدارية. سادساً: الخدمات والأنشطة: اتضح أن الخدمات التي تقدمها أغلب المكتبات (موضوع الدراسة) تنحصر في الخدمات التقليدية المباشرة المتمثلة في خدمة الإعارة والخدمة المرجعية التي لا تتوفر إلا في بعض هذه المكتبات. ويمكن أن يستثنى من هذه المكتبات مكتبة مجلس التخصصات الطبية، حيث تقدم هذه المكتبة بالإضافة إلى خدمة الإعارة، خدمات التصوير، وخدمات الإنترنت. مكتبة كلية الطب البيطري لا تقوم بتقديم خدمة الإعارة الخارجية لطلبة الكلية، وذلك يرجع إلى أن العاملين يعانون من صعوبات في توقيع الغرامات على الطلبة المخالفين الذين لا يرجعون الكتب مما أدى ذلك إلى إلغاء هذه الخدمة. تتوفر الخدمة المرجعية في مكتبتين فقط من المكتبات (موضوع الدراسة) وهي تفتقر إلى مجموعة متنوعة من الكتب المرجعية، وإلى أقسام خاصة بالخدمة المرجعية، بالإضافة إلى عدم توفر أخصائي بتلك المكتبات. إن عدم توفر المقومات الأساسية التي تبنى عليها الخدمات الحديثة في جميع المكتبات (موضوع الدراسة) التي تتمثل في القوى العاملة المؤهلة والمدربة والكافية لخدمة مجتمع المستفيدين منها، وأيضاً الدعم المالي الذي يفي باحتياجات المكتبات من مواد المعلومات والتجهيزات الحديثة، كل ذلك ساهم في افتقار المكتبات الأكاديمية الطبية إلى خدمات المعلومات الحديثة كالخدمة المرجعية وخدمات التكشيف والاستخلاص وخدمات الترجمة وخدمات الإحاطة الجارية وغيرها من خدمات المعلومات المتطورة. عدم قيام أغلب المكتبات (موضوع الدراسة) بالأنشطة الثقافية المختلفة بالرغم من أهمية هذه الأنشطة في التعريف بالمكتبة وخدماتها، باستثناء مكتبة كلية الطب البشري، ومكتبة مجلس التخصصات الطبية حيث تقومان بين الحين والآخر بتنظيم وإقامة المعارض. أظهرت الدراسة عدم وجود تعاون بين بعض المكتبات (موضوع الدراسة) التي تخدم نفس المجال الطبي كمكتبات كلية الطب البشري والمعهد العالي الصحي ومجلس التخصصات الطبية، كذلك لا يوجد تعاون بين المكتبات وبين باقي المؤسسات الطبية الأخرى ذات العلاقة، باستثناء مكتبة مجلس التخصصات الطبية حيث اتضح أن هناك تعاوناً قائماً بينها وبين مكتبات المستشفيات المتواجدة بالجماهيرية العظمى .
هالة حســــن الــزروق(2007)
Publisher's website

الوثائق الأرشيفية دراسة للواقع الحالي ووضع تصور لأٌسس إنشاء أرشيف وطني في ليبيا

This study deals with the subject entitled "The Archive Documents: Study of the current situation and develop a vision to establish a National Archive in Libya، We used descriptive analytical method as an optimization، where data were collected throughout the literary subject، and a questionnaire interview form is designed as a main tool for data collection and addressed to directors of centers – subject of the study، in addition observation through the field visit. The study aimed to remove the confusion and uncertainty about the Archive terminology and its importance، and recognize the reality of the centers where the archives are preserved that it doesn't work same as the National Archives state، as it is normally required. The study had reached to a number of results، mainly are: the lack of clarity of vision for the functions and requirements and benefits of the national Archives of the State in terms of decision-making regarding fateful scientific، practical and historical decisions and that both centers of the study don't satisfy the conditions of the National Archives in terms of location and area of the building and its facilities and man-power-staff. One of the main recommendations is the necessity to establish a National Libyan Archive which will be able to keep all the contents of the archive and documents which were preserved and kept in both centers - subject of the study – and other centers which are scattered in other areas in Libya، and to be considered a national property to the state.
صالحة خميس على عبد المولى المنفي(2012)
Publisher's website