احصائيات كلية الهندسة
- Icon missing? Request it here.
-
42
مقال في مؤتمر علمي
-
59
مقال في مجلة علمية
-
2
كتاب
-
1
فصل من كتاب
-
3
رسالة دكتوراة
-
169
رسالة ماجستير
-
0
مشروع تخرج بكالوريوس
-
2
تقرير علمي
-
0
عمل غير منشور
-
0
وثيقة
Reengineering the Organizing and Structuring In Governmental Companies
أتسمت السنوات الماضية بتطورات وتحديات عديدة كان لها آثار مباشرة على القطاع العام، ومن أهم هذه التحديات اختلاف دور الدولة في المجتمع ، والتغيرات البيئية ، والتخصيص ، وتطور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والعولمة. ومن أجل أن يتمكن القطاع العام من مواجهة هذه التغيرات الاقتصادية والتكنولوجية والبيئية ينبغي الاستفادة من التطورات الحديثة في الإدارة في كيفية التعامل مع مثل هذه الشئون. ويعتبر أسلوب إعادة الهندسة من أحد أبرز الظواهر الإدارية الحديثة من بداية التسعينات. يشكل توطيد الأساليب الفعالة للنجاح أحد المجالات الأساسية التي تستلزم البحث والدراسة في مجال إعادة الهندسة.يتلخص مجال البحث في تدني مستوي أداء الشركة محل الدراسة نتيجة لانخفاض كفاءة عملياتها الحالية، لاستبعاد الإدارة العليا لمدى أهمية إعادة الهندسة في تطوير وتحسين الأداء. لذا فان الدراسة تهدف إلى إمكانية التعرف على الأسباب التي تحول دون تطبيق مفهوم إعادة الهندسة كأداة لرفع أداء الشركة العامة للكهرباء فى ليبيا. ولكي نتمكن من دراسة هذه المشكلة واقتراح الحلول اعتمد الباحث الأسلوب الكمي للبحث من خلال تصميم صحيفة استبيان وتوزيعها على عينة عشوائية بنسبة 50% من مجتمع الدراسة،والمتمثلة في ثلاثة إدارات تابعة للشركة العامة للكهرباء،وهي إدارة الموارد البشرية، وإدارة شؤون العاملين،وإدارة المعلوماتية حيث تكونت هذه العينة من 98 مفردة تم اختيارها عشوائيا لاختبار صحة الفرضيتين الآتيتين :استبعاد الإدارة العليا للشركة لمفهوم إعادة الهندسة يؤثر تأثيرا كبيرا على أداء الشركة محل الدراسة.قلة الكفاءات الفنية لتطبيق أسلوب إعادة الهندسة بالشركة محل الدراسة يؤدي إلى القصور في تطبيق هذا الأسلوب وبالتالي تدني أداء الشركة وعدم تطورها.تم إجراء التحليلات الإحصائية ، للبيانات التي تم تجميعها من صحيفة الاستبيان، واختبار الفرضيتين باستخدام البرنامج الإحصائي الشهير (SPSS) و باستخدام اختبار T test ، وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها أن استبعاد الإدارة العليا لأهمية تطبيق أسلوب إعادة الهندسة يؤثر على أداء الشركة ، كما أن العاملين بالشركة ينقصهم الوعي والإدراك بمتطلبات التحسين، وكذلك الرغبة والقدرة لإنجاز الأهداف المرجوة من عمليات التغيير لتحسين وتطوير الأداء، وخلصت الدراسة إلى تقديم بعض التوصيات لعل من أهمها:- لفت نظر القائمين على الإدارة العليا بالشركة محل الدراسة إلى أهمية استخدام نموذج إعادة الهندسة لتحسين مستوى أداء الأعمال بالشركة.دعم الشركة بالعناصر المؤهلة والقادرة على تبني أسلوب إعادة الهندسة لتطوير وتحسين أداء عمليات الشركة لتحقيق مستهدفاتها في زيادة الأرباح من خلال تقديم أفضل المنتجات والخدمات للعملاء عبر احدث وسائل تكنولوجيا المعلومات.
رجب صالح سليمان (2013)
Abstract
The past years were characterized with many developments and challenges which had a direct impact on the public sector. Among the most important of these challenges, the divergence of the State’s role in the society, environmental changes, privatization, development of information technology and communication and globalization. In order for the public sector to face these economic changes, technological and environmental, advantage should be taken of recent developments in management to deal with such changes and developments , as re-engineering is considered one of the most prominent phenomena of modern management in the early nineties. The consolidation of the critical factors for success is one of the key areas for research and study in the field of re-engineering. The main problem of the research is briefed in the low level of the company's performance under study as a result of the low efficiency of its existing operations. This may be a result of exclusion of the senior management to the importance of re-engineering in the development and upgrading of performance. Therefore, the study aims at the possibility to identify reasons that prevent the application of re-engineering concept as a tool to upgrade the performance of the General Electricity Company of Libya (GECOL). In order to study this problem and propose solutions, the researcher adopted the quantitative method to search through the design of a questionnaire distributed to a random sample of 50% of the study community representing three departments belonging to the General Electricity Company; Human Resources Department, Personnel Department and information Department. This sample consists of 98 items, randomly selected to test the validity of the following two hypotheses The exclusion of the company senior management to re-engineering concept to affect the performance of the company subject matter of present study 2. Lack of technical competencies to apply the method of re-engineering in the company subject matter of study leads to deficiencies in the application of this method and hence the low performance of the company. The statistical analyzes of the data that was assembled through the questionnaire and the T test of the above two hypotheses using the well known statistical software (SPSS), were conducted. The study showed the exclusion of company senior management of the importance of applying re-engineering which affects the performance of the company. It also showed that the employees of the company lacked awareness and understanding of the requirements of the improvements as well as the desire and ability to achieve the desired goals of the processes of change and development to improve company Performance Company. This study concluded many recommendations, the most notably are: 1. raising awareness among those in charge of the senior management at the company under study to the importance of application of re- engineering model to improve the business performance of the company. 2. Providing the company by qualified personnel that are able to adopt re-engineering in the company to develop and upgrade the performance of the company's operations so as to achieve its objectives in increasing its profits though providing the best products and services for the customers though up-to-date information technology means.رجب صالح سليمان (2013)
دراسة الأهمية الاقتصادية لبعض الأحجار الرملية بشمال غرب ليبيا
أجريت الدراسة على رمال السليكا الواقعة بمنطقة الدراسة جنوب شرق نالوت لغرض تقيمها اقتصاديا لصناعة الزجاج . حيث كان اجمالى العينات المأخوذة من منطقة الدراسة 30 عينة أخذت من خمس مناطق شملتها الدراسة الحقلية بالموقع المذكور. وشملت الدراسة المعملية الوصف الصخري ، التحليل المنخلي للعينات المدروسة ،ودراسة التركيب المعدني لشرائح صخرية بواسطة المجهر المستقطب لغرض الدراسة البتروجرافية ولعينات رملية بواسطة حيود الأشعة السنية (XRD). هذا وشملت الدراسة التحاليل الكيميائية للعينات الرملية المدروسة لمعرفة تراكيز العناصر الاساسيةبواسطة جهاز بالبث الطيفي البلازمي ICP) ) كما تم فصل المعادن الثقيلة. وبينت نتائج التحليل المنخلي بأن الشكل الحبيبي لمعظم العينات مستدير إلى شبه مستدير وتصنيفها جيد. وأثبتت نتائج التحليل المعدني بجهاز حيود الأشعة السنية تواجد معدن الكوارتز مع كمية قليلة من اكاسيد الحديد ،وكان متوسط المعادن الثقيلة في العينات 0.3% .هذا و أظهرت دراسة الشرائح الصخرية، عدد من المعادن الثقيلة من ضمنها التورمالين والزركون وبينت نتائج البث الطيفي البلازمي نسبة مجموعة اكاسيد منها : اكاسيد الصوديوم (Na2O3) وأكسيد الالومنيوم((Al2O3 واكاسيد الحديد((Fe2O3 . وبيت التحاليل الكيميائية إن نسبة السليكا عالية في العينات تصل ( 97.70 % ) ونسبة الرطوبة منخفضةلاتتجاوز 2%، وبالتالي تعطى هذه النتائج قيمة اقتصادية جيدة لهذه الرمال . وخلصت كل هذه النتائج على إمكانية قيام صناعات على هذه الرمال مثل صناعة الزجاج الزجاج وصناعات مواد البناء المختلفة والطلاء وورق الصنفرة.
سمية مسعود على عبدو (2009)
سمية مسعود على عبدو (2009)
مدى ملائمة المؤسسات الليبية لمدخل إدارة الجودة الشاملة
أصبحت إدارة الجودة الشاملة ، إحدى الخيارات الإستراتيجية التنافسية خلال عقد التسعينات في القرن الماضي ، رغم أن بعض البحوث أظهرت نتائج ايجابية لهذا التطبيق ، إلا إن بعض الدلائل تشير إلى وجود مشاكل رئيسية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري جديد . لقد أثار أسلوب ومنهج إدارة الجودة الشاملة اهتمام الباحث في محاولة منه لتقييم فرص تطبيقه في المؤسسات الليبية ولهذا قام الباحث بجمع المراجع التي تتحدث عن الثقافة التنظيمية وعن الجودة الشاملة كخطوة أولى لكتابة الجانب النظري الذي أشتمل على الثقافة التنظيمية كأحد المتغيرات وكذلك إدارة الجودة الشاملة كأحد الأساليب الإدارية الحديثة ، وأهمية الثقافة التنظيمية للمؤسسات الليبية في المساعدة في تطبيق هذا الأسلوب . وبعد تعريف مشكلة البحث ، وتحديد الأهداف التي يسعى هذا البحث لتحقيقها والمساهمة العلمية استخدم الباحث استبياناً في هذه الدراسة التي شملت المؤسسات الليبية التي تقع جغرافيا قريبا من منطقة طرابلس(حيث سكن الباحث)،وكذلك استخدم طريقة العينة العشوائية في اختيار 30 مؤسسة شملت قطاعات النفط ، والصناعات والمواصلات ، وقطاعات أخرى وتم إجراء المقابلة الشخصية لتوضيح بعض الأسئلة ، وتجميع البيانات ، ولقد قامت فرضية الاستبيان على قصور ونقص في عناصر الثقافة التنظيمية ، حيث اشتمل الاستبيان على أربعة أبعاد للثقافة التنظيمية وهي :المناخ التنظيمي : وهو توقعات الأفراد حول منظمتهم أو الوحدات التي يعملون بها والعمليات وهي سياسات وممارسات وإجراءات المؤسسة ، أو التي تسود في الوحدات التنظيمية أي ما تقوم به المؤسسة من مسوح وأعمال ورعاية لتحقيق الجودة من تحسين مستمر وتحقيق طلبات الزبائن باستخدام أساليب علمية حديثة وتحفيز للعاملين وأدوات الإدارة وهي الطرق المحددة المستخدمة للترويج لتحسينات الجودة من خلال الإدارة والمخرجات التنظيمية وهي التي تعني انجاز المهام.وبعد تجميع البيانات وتفريغها استخدم الباحث حزمة SPSS كبرنامج إحصائي في تحليل البيانات لقبول أو رفض الفرضيات واستخلاص النتائج وكتابة التوصيات.وقد بني هذا البحث على ثلاث فرضيات وبعد إجراء الدراسة وتحليل البيانات بحساب مستوى معياري معين للتحقق من الفرضيات تم رفض الفرضية الأولى حيث وجد إن بعد المناخ وهو ما يفكر فيع العاملين حول مؤسستهم هو بعد مقبول وحقق القبول لدى غالبية المؤسسات المستجيبة للدراسة .وقبول الفرضية الثانية وهي إن البعد الخاص بالإجراءات والعمليات التي تقوم بها الإدارة غير مهيأة ويعتبر عامل سلبي ولا يشجع على تطبيق إدارة الجودة الشاملة . وقبول الفرضية الثالثة وهي إن الثقافة التنظيمية السائدة في المؤسسات به الكثير من الثغرات التي لا تساعد على تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري حديث.
عبدالعزيز نصر المنصوري (2009)
عبدالعزيز نصر المنصوري (2009)
مدى ملائمة المؤسسات الليبية لمدخل إدارة الجودة الشاملة
أصبحت إدارة الجودة الشاملة ، إحدى الخيارات الإستراتيجية التنافسية خلال عقد التسعينات في القرن الماضي ، رغم أن بعض البحوث أظهرت نتائج ايجابية لهذا التطبيق ، إلا إن بعض الدلائل تشير إلى وجود مشاكل رئيسية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري جديد لقد أثار أسلوب ومنهج إدارة الجودة الشاملة اهتمام الباحث في محاولة منه لتقييم فرص تطبيقه في المؤسسات الليبية ولهذا قام الباحث بجمع المراجع التي تتحدث عن الثقافة التنظيمية وعن الجودة الشاملة كخطوة أولى لكتابة الجانب النظري الذي أشتمل على الثقافة التنظيمية كأحد المتغيرات وكذلك إدارة الجودة الشاملة كأحد الأساليب الإدارية الحديثة ، وأهمية الثقافة التنظيمية للمؤسسات الليبية في المساعدة في تطبيق هذا الأسلوب . وبعد تعريف مشكلة البحث ، وتحديد الأهداف التي يسعى هذا البحث لتحقيقها والمساهمة العلمية ، استخدم الباحث استبياناً في هذه الدراسة التي شملت المؤسسات الليبية التي تقع جغرافيا قريبا من منطقة طرابلس(حيث سكن الباحث)،وكذلك استخدم طريقة العينة العشوائية في اختيار 30 مؤسسة شملت قطاعات النفط ، والصناعات والمواصلات ، وقطاعات أخرى وتم إجراء المقابلة الشخصية لتوضيح بعض الأسئلة ، وتجميع البيانات ، ولقد قامت فرضية الاستبيان على قصور ونقص في عناصر الثقافة التنظيمية ، حيث اشتمل الاستبيان على أربعة أبعاد للثقافة التنظيمية وهي المناخ التنظيمي : وهو توقعات الأفراد حول منظمتهم أو الوحدات التي يعملون بها والعمليات وهي سياسات وممارسات وإجراءات المؤسسة ، أو التي تسود في الوحدات التنظيمية أي ما تقوم به المؤسسة من مسوح وأعمال ورعاية لتحقيق الجودة من تحسين مستمر وتحقيق طلبات الزبائن باستخدام أساليب علمية حديثة وتحفيز للعاملين وأدوات الإدارة وهي الطرق المحددة المستخدمة للترويج لتحسينات الجودة من خلال الإدارة والمخرجات التنظيمية وهي التي تعني انجاز المهام وبعد تجميع البيانات وتفريغها استخدم الباحث حزمة SPSS كبرنامج إحصائي في تحليل البيانات لقبول أو رفض الفرضيات واستخلاص النتائج وكتابة التوصيات وقد بني هذا البحث على ثلاث فرضيات وبعد إجراء الدراسة وتحليل البيانات بحساب مستوى معياري معين للتحقق من الفرضيات تم رفض الفرضية الأولى حيث وجد إن بعد المناخ وهو ما يفكر فيع العاملين حول مؤسستهم هو بعد مقبول وحقق القبول لدى غالبية المؤسسات المستجيبة للدراسة .وقبول الفرضية الثانية وهي إن البعد الخاص بالإجراءات والعمليات التي تقوم بها الإدارة غير مهيأة ويعتبر عامل سلبي ولا يشجع على تطبيق إدارة الجودة الشاملة . وقبول الفرضية الثالثة وهي إن الثقافة التنظيمية السائدة في المؤسسات به الكثير من الثغرات التي لا تساعد على تطبيق إدارة الجودة الشاملة كنظام إداري حديث.
عبدالعزيز نصر المنصوري (2009)
عبدالعزيز نصر المنصوري (2009)
ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺗﻘﻨﯿﺎت إﻋﺎدةﺗﺄھﯿﻞاﻟﺮﺻﻒ اﻷﺳﻔﻠﺘﻲ
إن إﺑﻘﺎء اﻟﻣﻧﺷﺄة ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﺷﻐﯾﻠﯾﺔ ﺟﯾدة ﻫو اﻟﻬﺎﺟس اﻷول ﻟﻣدﯾري اﻟﺗﺷﻐﯾل واﻟﺻﯾﺎﻧﺔﻓﻲ اﻟﻣﻧﺷﺂت اﻟﺧﺎﺻﺔ واﻟﻌﺎﻣﺔ وﻟﻌل ﺷﺑﻛﺔ اﻟطرقﻫﻲ ﻣن أﻛﺛر اﻟﻣﻧﺷﺂت ﺗﻌﻘﯾداً ﻧظاًر ﻟﺣﺟﻣﻬﺎ اﻟﻬﺎﺋل واﻟذي ﯾﻣﺛل اﺳﺗﺛﻣﺎار ﻛﺑﯾاًر ﻓﻲ اﻗﺗﺻﺎد اﻟدول ﯾﺟب اﻟﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻋﻠﯾﻪ ٕواطﺎﻟﺔ ﻣردودﻩ اﻻﻗﺗﺻﺎدي وذﻟك ﻟﻣﺎ ﻟﺷﺑﻛﺔ اﻟطرق ﻣن ﺗﺄﺛﯾر ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺿﺔ اﻟﺑﻼد وﺧدﻣﺔ ﺟﻣﯾﻊ أﻓارد اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ ﺷﻬدت ﻟﯾﺑﯾﺎ ﺑﻌد اﻛﺗﺷﺎف اﻟﻧﻔط وﻓﻲ ﻧﻬﺎﯾﺔ اﻟﺧﻣﺳﯾﻧﺎت ﻣناﻟﻘرن اﻟﻣﺎﺿﻲ ﺣرﻛﺔ ﻧﻣو ﺻﻧﺎﻋﻲ وﻋﻣ ر اﻧﻲ ﻛﺑﯾرةوﻛﺎن ﻣن ﺿﻣن ﻣظﺎﻫ رﻫﺎﺑﻧﺎء ﺷﺑﻛﺔ ﻣناﻟطرق اﻟﺿﺧﻣﺔ ﻋﻠﻰ أﺣدث اﻟﻣواﺻﻔﺎت اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ ﻟﺧدﻣﺔ ﺣرﻛﺔ اﻟﻧﻘل ﺑﯾن اﻟﻣدن داﺧﻠﻬﺎ وﺧﺎرﺟﻬﺎ,ﺣﯾث ﺑﻠﻐتاطوالﻫذﻩ اﻟﺷﺑﻛﺔأرﺑﻌﺔ ﻣﻠﯾﺎارت وﻓق ﻣﺗوﺳط أﺳﻌﺎر اﻟطرق 10 وﺛﻼﺛون أﻟف ﻛﯾﻠوﻣﺗرﻣن اﻟطرقاﻟﻣﻌﺑدة ﺑﺗﻛﻠﻔﺔ ﺗزﯾد ﻋن ﺧﻼل اﻟﻌﺷر ﺳﻧوات اﻟﻣﺎﺿﯾﺔ وﻻ ﺷك ﻓﻲ أن إﻧﺷﺎء ﻫذﻩ اﻟﺷﺑﻛﺔ اﻟﺿﺧﻣﺔ ﻫﻲ إﺣدى اﻟﺗﺣدﯾﺎت اﻟﺗﻲ ﺗم إﻧﺟﺎزﻫﺎ ﺑﻧﺟﺎح إﻻ أن ﻫذﻩ اﻟﺷﺑﻛﺔ ﺑدأت ﺗواﺟﻪ ﺗﺣدﯾﺎت ﺟدﯾدة ﻻ ﺗﻘل ﻋن ﺗﺣدﯾﺎت ﻣرﺣﻠﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ أﻻ وﻫﻲ اﻟﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻋﻠﻰ ﻫذﻩ اﻟﺷﺑﻛﺔ,ﺣﯾث ظﻬرت ﻋدة ﻋﯾوب ﺑﻬذﻩ اﻟطرق و أﺻﺑﺢ ﻣﻌﺿﻣﻬﺎ ﻣﺗﻬﺎﻟك ﺗﻣﺎﻣﺎوﻧظار ﻟﻐﯾﺎب ﺑارﻣﺞ اﻟﺻﯾﺎﻧﺔ ﺳواء أﻛﺎﻧت اﻟدورﯾﺔ أواﻟوﻗﺎﺋﯾﺔ ﻛﻣﺎ ﺳﺎﻫﻣت اﻟظروف اﻟﺑﯾﺋﯾﺔ واﻷﺣﻣﺎل اﻟﻣرورﯾﺔ اﻟازﺋدة ﻓﻰ ﺗردي اﻟﻛﺛﯾر ﻣن اﻟطرق وأﺻﺑﺣت ﻫذﻩ اﻟطرق ﺗﺣﺗﺎج اﻟﻰ إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل إﻣﺎ ﺑﺈازﻟﺔ اﻟرﺻف اﻟﻘدﯾم و ٕا ﻋﺎدة إﻧﺷﺎء ﻛﺎﻣل طﺑﻘﺎت اﻟرﺻف أوإازﻟﺔ طﺑﻘﺎت اﻟرﺻف اﻹﺳﻔﻠﺗﻲ و ٕا ﻋﺎدة إﻧﺷﺎؤﻫﺎ,وﻣن ﻫﻧﺎ ﺟﺎءت ﻓﻛرة إﻋداد ﻫذﻩ اﻟدارﺳﺔ وﻛﺎن اﻟﻬدف اﻷﺳﺎﺳﻲ ﻫو إﺟارء ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﯾن ﺗﻘﻧﯾﺎت إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟرﺻف اﻹﺳﻔﻠﺗﻲ واﻟﺗﻲ ﺗﺗﻣﺛل ﻓﻰ اﻟطرﯾﻘﺔ اﻟﺗﻘﻠﯾدﯾﺔ وطرﯾﻘﺔ إﻋﺎدةﺗدوﯾر ﻛﺎﻣل طﺑﻘﺎت اﻟرﺻف ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎرد ﺑﻣﺎﻓﻰ ذﻟك طﺑﻘﺔ اﻻﺳﺎس اﻟﺣﺑﯾﺑﻲ وﻗد ﺗﻣت اﻟﻣﻘﺎرﻧﺔ ﻣن اﻟﻣﻠﺧص واﻟﻣﺣﺗوﯾﺎت اﻟﻧواﺣﻲاﻟﺑﯾﺋﯾﺔ واﻹﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ وﺧﻠﺻت ﻫذﻩ اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﻰ اﻧﻪ ﯾﻣﻛن ﺗﺧﻔﯾضﺗﻛﺎﻟﯾفإﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل 3 اﻟرﺻفﺑﺎﺳﺗﺧدام ﺗﻘﻧﯾﺔ إﻋﺎدة اﻟﺗدوﯾر ﺣواﻟﻲ %ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺗﻛﺎﻟﯾف إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟرﺻف 4 اﻹﺳﻔﻠﺗﻲﺑﺎﻟطرق اﻟﺗﻘﻠﯾدﯾﺔ ,ﻛﻣﺎ أناﺳﺗﺧدام ﺗﻘﻧﯾﺔ إﻋﺎدة اﻟﺗدوﯾرﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎرد ﻟﻛﺎﻣل طﺑﻘﺎت اﻟرﺻف ﯾﻧﺗﺞ ﻋﻧﮭﺎ ﺗرﺷﯾد ﻓﻰ اﺳﺗﮭﻼك اﻟطﺎﻗﺔ وﻣواد اﻹﻧﺷﺎء وﺗﻘﻠل اﻟﺗﻠوث اﻟﺑﯾﺋﻲ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺎﻟطرﯾﻘﺔ اﻟﺗﻘﻠﯾدﯾﺔ ﻛل ﻫذﻩ اﻟﻣﻣﯾازت ﺑطرﯾﻘﺔ إﻋﺎدة اﻟﺗدوﯾر ﺗﺷﺟﻊ ﻓﻰ اﻟﺗوﺳﻊ ﻓﻲ اﺳﺗﺧداﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺷﺎرﯾﻊ إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟرﺻف ﻓﻲ ﻟﯾﺑﯾﺎ.
ﻋﺒﺪاﻟﺴﻼم اﻟﺼﺎدق ﺳﻠﯿﻤﺎن (2013)
ﻋﺒﺪاﻟﺴﻼم اﻟﺼﺎدق ﺳﻠﯿﻤﺎن (2013)
Effects of oil Extraction (depletion) on Fracture Geometry Behaviors in oil reservoirs (south east sirt basin)
إن الكسور والشقوق الموجودة في المكمن يمكن أن تأخذ أحد شكلين، فالأول طبيعي والثاني مكتسب (محدث). وتشكلت الكسور الطبيعية بسبب النشاط التكتوني الجيولوجي المصحوب بترسيب تكوين طبقات صخور المكمن. ومع ذلك، تشكلت كسور الأصل المكتسب (المحدث) بفعل أنشطة الحفر وعمليات الإنتاج طيلة عمر المكمن. ويمكن لهذه الكسور أيا كان نوعها أن تؤثر بشكل كبير على معدل إنتاج النفط وكذلك على النفط الموجود مبدئياً في المكمن. ولذلك فإن لكل من الحجم و الشكل و الاتجاه تأثير كبير على معدل النفط وكمية المكمن. إن هدف هذه الدراسة التحقيق في تأثير خصائص هذه الكسور (الشكل، الاتجاه، الحجم) على المسامية والنفاذية الكلية للمكمن ، عندما تكون خاصيتي المكمن الفيزيائيتين لهما تأثير كبير على استرداد إنتاج النفطهذا وأجريت الدراسة عن طريق إجراء تجارب معملية على عدة عينات لبية من مكمن حجارة رملية في ليبيا. وتشمل هذه التجارب التحقيق الجيولوجي لتحديد اتجاه وشكل و كمية الكسور وكذلك تشمل نسبة الصخور الفيزيائية كالمسامية والنفاذية المتحصل عليهما من أي تحليل لبي كسرود الآبار.وأشارت نتائج التجارب إلى أن العينة اللبية مع عدد طبقات الكسور الطبيعية أبدت زيادة واضحة في النفاذية والمسامية عندما تعرضت هذه العينة لقيم إجهاد مختلفة. واستنتج أيضاً أنه عندما تتجاوز قيم الإجهاد المستخدمة على العينة اللبية في المعمل مقاومة انهيار الصخور فإن الصخور سيحصل لها قصور كامل ومن ثم انخفضت المسامية والنفاذية الملاحظة. واستنتج أيضاً أن الزيادة في مسامية و نفاذية العينة اللبية تعتبر مؤشراً على ازدياد معامل استرداد النفط من المكمن وأيضاً زيادة النفط القصوى. وقد تم اختبار العينات اللبية عند أحمال مختلفة لتحديد زيادة المسامية والنفاذية من عدمها. وقد بينت النتائج أن للعينات اللبية استجابات جيدة للقصور الذي يؤدي إلى زيادة متوسط قيمة المسامية من 9إلى 10.3% والنفاذية من 2.31 إلى 16.6 Md.
زينب امبارك عيسي (2011)
Abstract
Fractures or cracks that are present in the reservoir can be in two forms; the first is natural and the second is induced. The natural fractures were formed due to the geological tectonic activist accompanied with the deposition of forming of the rock reservoir layers. However the fractures of the induced origin were formed due to the drilling activities or production operations throughout the life of the reservoir. These fractures of any from can greatly affect the oil production rate as well as the oil initially in place in the reservoir. Therefore the magnitude, shape and the orientation are of great influence on the oil rate and the quantity of reservoir. The objective of this study is to investigate the effect of these fracture features (shape, orientation, magnitude) on the overall reservoir porosity and permeability, where these two reservoir physical properties have great effect on oil production of recovery. The study is carried out by conducting laboratory experiment on different core sample collected from a sandstone reservoir in Libya. The experiment includes the geological investigation for the determination of the fracture orientation, shape and quantity and also includes the physical rock proportion such as porosity and permeability obtained from either core analysis as wire line logs. The experimental results indicated that the core sample with layer number of natural fractures showed pronounced increase in permeability and porosity. When these core were subjected to different stress values. It is also concluded that when the applied stress values on the core sample in the laboratory exceed the rock collapse resistance, the rock experienced complete failure as hence the observed porosity and permeability were decreased. It is also concluded that the increase in core porosity and permeability is an indication of increasing the oil recovery factor from the reservoir as well as increasing the ultimate oil recovery. The core samples have been tested at different loads to determine whether the porosity and the permeability will increase or not. The results show that the core samples have good responses to failure which leads to increase the average porosity value from 9 to 10.3 % and the permeability from 2.31 to 16.6 mD.زينب امبارك عيسي (2011)
System Level Based Performance Evaluation Of Mimoofdm Wireless Systems Via Simulation
إن معدل البيانات والقدرات و التغطية و الكفاءة الطيفية في نظم الاتصالات اللاسلكية يمكن أن تتعزز مع الناقل متعدد الحوامل والهوائي المتعدد، وبالتالي يتعزز الأداء العام لمنظومات الاتصالات اللاسلكية بشكل كبير من خلال الجمع بين تقنيات أنظمة تساعد تقنية الهوائيات متعددة المداخل والمخارج في ، تجميع تقسيم ترددي متعامد و أنظمة الهوائيات متعددة المداخل والمخارج زيادة سرعة تدفق البيانات وحيث أن تقنية تجميع تقسيم ترددي متعامد تعمل على نشر القناة الترددية انتقائية التلاشى على العديد من الرموز في هذه الأطروحة، سيتم تقييم الاداء بالاعتماد على مستوى الوصلة ومستوى النظام، حيث يتمثل قياس الأداء في مقدار حصيلة البيانات ، ونصف قطر الخلية وقوة الإشارة بالنسبة إلى التداخل الضوضاء، كما يعتمد على معيار القدرة المستخدمة آخذا في الإعتبار نوع التضميين والترميز .في هذه الأطروحة تبدأ السيناريوهات من الوصلة وتمتد الي مستوى النظام في تقنية التطور طويل الأمد. لتحقيق ما ورد أعلاه: من خلال تحليل المعادلات وبرنامج المحاكاة لحساب صافي البيانات عند حافة الخلية وتغطية الخلية والسعة على الوصلة الهابطة، ثم بعد تنفيذ برنامج المحاكاه، لاحظنا الهوائيات المتعددة الإرسال تؤثر على سرعة وصول النقل وأخذا في الاعتبار أسلوب التضمين فعند الزيادة في عدد الهوائيات فان صافي البيانات تزداد أيضا ولكن يجب أن تكون متناسبة مع احتمالية الخطأ وكذلك تتحسن التغطية مع نقصان رتبة التضمين المستخدم. ان مستوى النظام مع حركة المرور المختلفة الإنتاجية للنظم وقدرة الشبكة تتحدد بواسطة عدد كتل الموارد ، حيث ان عدد هذه الكتل تعتمد على معدل سرعة بيانات الخدمة ومعدل سرعة البيانات لكل كتلة. تنتهي هذه الأطروحة بخاتمة وملخص للنتائج وكذلك بعض التوصيات وبعض المواضيع لدراسات مستقبلية كإمتداد لما تم في هذه الأطروحة.
هبه مدحت الزقلعى (2014)
Abstract
In wireless communication systems the data rate, capacity, coverage, and spectral efficiency; can be enhanced with multi-carrier transmission and multi-antenna, then the overall wireless communication system performance is greatly enhanced by combining OFDM and MIMO schemes, MIMO helps in increasing the throughput where as OFDM spreading out the frequency selective fading channel over many symbols. In this thesis evaluating performance of the system depends on both link and system levels, where the measure of performance is represented in the throughput, cell radius and the effective signal to interference plus noise ratio (SINR). It also depends on the employed capacity criterion and it takes into account the impact of adaptive modulation and coding. The worked scenarios start from a link level extending to a system level in 3GPP LTE. To achieve the above a number of tasks followed by observations are carried out. They start by analysis of the equations and a Matlab program is written to calculate the cell edge throughput, cell coverage and DL capacity. After the programs implementation, the multi antenna transmission effect is noted on the arrival throughput when taking into account the modulation technique. When increasing the order of the antenna and the throughput is also increased, but it must be traded off with the probability of error; Coverage has also improved by decreasing the order of the modulation technique. For the system level with different traffic, the overall throughput of the system and the capacity of the network are determined by the number of resource blocks (RBs). These RBs depend on the bit rate of the service and bit rate for each RB. The adopted scenarios in this thesis start from link to system, where the features are represented in a flexible base station and user configurations, channel modeling with path loss, user mobility, also at different transmitter and receiver (MIMO). The approaches are useful in single user and multi-user MIMO, then all of the above can be standardized by metrics: capacity, throughput, spectral efficiency, user QoS etc. Finally thesis conclusion and some future work as an extension of this work are presented.هبه مدحت الزقلعى (2014)
The Use of Simulation in the Analysis of Oil Wells Productivity
احد اهداف مهندسى النفط هو المحافظه على الانتاج خلال عمر البئر . هدا الهدف ممكن تحقيقه من خلال تطبيق مختلف طرق الرفع الصناعى والتى تضيف طاقه للمكن لتحسين او زياد الانتاج او للوصول الى الحد الادنى من كميه الانتاج والتى تغطى التكاليف اى بمعنى كميه الانتاج الاقتصاديه . اكثر الطرق استخداماً هى طريقه المضخه الكهربيه الغاطسه و طريقه الرفع بالغاز.طريقتى الرفع بالغاز والمضخه الكهربيه الغاطسه يمكن استخدامهم فى الابار التى معدل انتاجها ضعيف والتى لا تعطى ارباح اقتصاديه للشركه. كلتا الطريقتين يعطيان معدل انتاج عالى وبالتالى يؤديان الى زياده الارباح لكن الاختيار بينهم صعب والمدير او المهندس المسئول سيأخد وقت طويل لإتخاد القرار المناسب نتيجه لحاجته لعمل دراسه كامله لإختيار الطريقه المناسبه. الان يمكن استخدام المحاكاه للمساعده فى اتخاد القرار واختيار الطريقه الانسب والتى تعطى اعلى معدل انتاج اى اعلى انتاجيه واكثر ربح. ايضا استخدام المحاكاه سوف يقلل من الوقت اللازم لإنهاء الدراسه.فى هده الدراسه تم تصميم برنامج محاكاه لكلتا الطريقتين المضخه الكهربيه الغاطسه و الرفع بالغاز لإيجاد الطريقه الانسب وذلك اعتماداً على عمر المعدات فى البئر، التكاليف، اعلى معدل انتاج واعلى انتاجيه ، تم جمع البيانات الاساسيه للبرنامج من شركه ريدا للمضخات الغاطسه . البرنامج يمكن استخدامه ايضاً لتقييم الطريقه الموجوده سؤاء إكانت المضخه الغاطسه او الرفع بالغاز.شكره اينى للنفط زودت المبرمج بالبيانات اللازمه لتطبيق الدراسه وتقييم البرنامج. تحليل النتائج بين انه بإستخدام المحاكاه العديد من المشاكل يمكن حلها بطريقه سهله وسريعه ، وإستخدام المحاكاه يعطى المستخدم مرونه لإيجاد الحل المناسب من خلال وضع بدائل مختلفه والحصول على نتائج مختلفه والتى تعطى المستخدم القدره على تقييم النتاج واتخاد القرار الصحيح .
سمية أبوبكر أبوسنينة (2010)
Abstract
One of the objectives of Petroleum Engineers is to maintain efficient production throughout the lifetime of the wells. This may be achieved by applying different Artificial Lift Methods adding extra energy to assist reservoir energy in order to obtain better production rates.[15]. The most common artificial lift methods used are Electrical Submersible Pump and Gas Lift.Gas Lift and Electrical Submersible Pump can be used in wells that produce low flow rates and don’t give an optimal profit to the company. Both methods will give high flow rate and maximize the profit but the choice is difficult and the manager or engineer will take long time to make a study and find the suitable one. Simulation methods can be used now in helping the decision makers to choose the suitable method that gives high production rate that means high productivity and more profit. Also using simulation will reduce the time needed to make a study.In this study simulation software program was made for Electrical submersible pump and Gas lift to find the suitable one dependent on equipment runs life, cost, profit, maximum production rate and productivity, the data collected for the program form REDA oil company. The program could used to evaluate the existing Electrical submersible pump or Gas lift in the well.Eni oil company provided the designer with data for a well to apply as case study and evaluate the program The analysis of the study shows that by the simulation lots of problems can be solved in an easy and faster way and using simulation give the decision makers or the users a flexible way to create a solution by putting many assumption and having many solutions that give him the ability to evaluate the results and make the right decision.سمية أبوبكر أبوسنينة (2010)