المستودع الرقمي لـكلية الهندسة

احصائيات كلية الهندسة

  • Icon missing? Request it here.
  • 42

    مقال في مؤتمر علمي

  • 59

    مقال في مجلة علمية

  • 2

    كتاب

  • 1

    فصل من كتاب

  • 3

    رسالة دكتوراة

  • 169

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 2

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

Experimental study of solar still performance coupled to a solar collector for potable water production

نظرا للنقص الكبير في كمية المياه الجوفية نتيجة لنقص كمية مياه الأمطار و المياه الصالحة للشرب عامة وعدم وفرة المياه في المناطق النائية وشبه القاحلة حيث تتوفر الطاقة الشمسية وتشح المياه مما يجعل للطاقة الشمسية أهمية كبيرة في تحليه المياه و التقليل من استعمال الطاقة التقليدية التي تصاحبها انبعاثات المسببة للمشاكل البيئية مثل الانحباس الحراري.الهدف من هدا البحث هو تصميم و دراسة تجريبية لأداء المحليات الشمسية نوعية الحوض(basin type solar still ) والمقطر الشمسي نوعية الفتيلة المبللة (tilted –wick solar still ) و المربوطة بالمجمعات الشمسية لغرض تسخين المياه قبل دخولها للمقطر. وقد تم استعارة نموذج رياضي مناسب لمحاكاة أداء المحليات الشمسية التي يتم دراستها ومقارنة الجانب العملي مع الجانب النظري و الذي يستفاد منه في معالجة المشاكل المتوقعة في تصميم المقطر . وقد تم مقارنة معدل إنتاجية المياه في وجود مجمع شمسي وفى عدم وجوده. حيث وجدنا أن معدل إنتاجية نوع (tilted wick) فى وجود مجمع شمسي كان 5.307lm2day عند معدل إشعاع شمسي 676.537wm2 ,وإنتاجية نوع ((basin في وجود مجمع شمسي day 3.333lm2 عند إشعاع شمسي 696.19wm2 , وإنتاجية نوع (basin) في عدم وجود مجمع شمسي day 3.025lm2 عند معدل إشعاع شمسي 721.49wm2 وقد وجدنا أن تركيز الأملاح الصلبة الدائبة كانت 3080mg/l ونقصت بعد عملية التحلية إلى 36.8mg/l و تركيز أيون الكلور كان 475mg/l و نقص إلى 2.2mg/l . حيث تعتبر الطاقة الشمسية هي من أكثر أنواع الطاقة ملائمة للاستعمال في الوقت الحالي لولا انخفاض معدل الاستفادة منها حاليا على نطاق تجارى واسع وتجرى الآن أبحاث كثيرة لتطوير وإيجاد وسائل مناسبة للحصول على الطاقة الكافية.

Abstract

The problem of drinking water shortage is a worldwide issue that made millions of people suffers this shortage. Different classical energy processes were used to partly solve the problem, but they were suitable only for large population areas due to their high capital, operation and maintenance cost. For these reasons, alternative methods must be sought for rural arid areas. This method uses solar energy to drive basin-type and tilted-wick-type solar stills to produce distilled water. The performance of the stills was also studied when they were connected to external solar collector to preheat the feed water to the stills. The present work deals with studying and modeling of solar stills. The basic idea of the work is to check the production of basin still and tilted wick still using solar energy for solar desalination, using brackish water with total dissolved solids (T.D.S) equal to 3080mg/l and ion chloride concentration of 475mg/l)(35) and solar energy. The still is basically a rectangular basin lined with black or blackened porous material that acts as the solar energy collector. The still was constructed from galvanized iron steel with dimensions 52×75×6 cm. the base area of 52×75 cm. The still inclined at 13o. Distilled water volume collected was recorded continuously for each hour. The productivity of tilted type still with preheated water was 5.307 L/m2 day at an average solar radiation of 676.537 w/m2. The productivity of basin type solar still with preheated water was 3.333L/m2day at an average solar radiation 696.19 w/m2. The productivity of basin type solar still without preheated water was 3.025 L/m2day at an average solar radiation 721.49w/m2. The T.D.S is 36.8mg/l, and ion chloride concentration is 2.2mg/l(35). The developed mathematical model from energy and mass balance on the system was used to predict the performance of the still. It was found that the model predicted inlet temperature and glass temperature well with that one’s measured experimentally. The productivity predicted from the model was far from that measured experimentally. This was due to the many assumption made in the development of the model.
زينب أحمد دالي (2011)

نحو تقليل الاختناقات المرورية في مدينة طرابلس

وجود ازدحام واختناقات مرورية شديدة وخاصة عند مواقع الإشارات الضوئية وجزر الدوران وذلك بتكرار الحاجة إلي الوقوف عند كل إشارة ضوئية مما يجعل المرور مزعج بالنسبة للسائقين. هناك مزج في الوظيفة فبعض أجزاء أو مقاطع من الطريق تخدم عدة وظائف فيما بين سكنية وخدمية وتجارية وصناعية وإدارية وتعليمية.هناك نقص في الاهتمام بالإشارات المرورية والعلامات الثابتة والأرضية وكذلك تطويرها .من خلال دراسة الإشارات الضوئية للتقاطعات الرئيسية نرى أن التوقيت الإشاري مناسب وخاصة في الوضع الحالي إلا أن المشكلة الخاصة بالإزدحام والتوقف المتكرر ماتزال موجودة بل متزايدة ، وخاصة أن هناك أكثر من وقت ذروة في اليوم ويمكن أن يرجع ذلك إلى سبب أخر يتعلق بسلوكيات الناس وهو عدم الإلتزام بأوقات الدوام الرسمي للعمل . قلة الوعي والانضباطية لدى السائقين بالقوانين واللوائح المرورية والإشارات المعدنية والأرضية والسير بدون إعتبار لأي لوائح أو قوانين مرورية وخاصة في حالة عدم وجود رجل المرور الذي يقع عليه العبء الأكبر في تنظيم السير ، كما نلاحظ قلة الإلتزام بالإشارات الضوئية في بعض الأحيان بالرغم من أنها الوسيلة الأساسية والمعروفة للتحكم بالسير عند التقاطعات بل بالعكس من ذلك نرى أن البعض يزيد من سرعته عند الإشارة الضوئية مما يسبب بوقوع الحوادث الأليمة ومن هنا نرى ضرورة تطوير أنظمة التحكم والمراقبة على الطرقات وتحديد المركبات المخالفة بدقة ووضع قوانين وأنظمة صارمة للحد من المخالفات المرورية والإلتزام بالسرعات المحددة . نلاحظ وجود إختلاف في أبعاد الطريق في شارع الجمهورية من قطاع إلى أخر وخاصة في عرض الحارات ونرى ذلك بشكل واضح في القطاع الرابع تحديدا″والذي يحتوي على أعلى عدد من المراكز الإدارية والخدمية والتجارية واستخدام الحارة اليمنى لوقوف المركبات مما يعرقل حركة السير في هذا القطاع وبالذات بالقرب من جزيرة القدس ، وعليه نرى إن التكدس المروري في هذه المنطقة بسبب عدة عوامل منها عوامل هندسية فنية ومنها عوامل تنظيمية وتنسيقية خاصة بتصنيف المنطقة .نلاحظ أن هناك مواقف موجودة وغير مستغلة جيدا″، وذلك لعدم رغبة السائقين في إيقاف المركبات بعيدا″عن الأماكن التي يرتادونها ، وكما نلاحظ إن المنطقة مختلطة في التصنيف وعدم تهيئتها لإستيعاب أعداد كبيرة من المركبات ومما يزيد الوضع سوءا″هو سلوكيات المواطنين وعدم الرغبة في السير على الأقدام ولو لمسافات قصيرة. الاستخدام الكبير للمركبات الخاصة حتي في الرحلات القصيرة مما يؤدي إلي الازدحام وزيادة استهلاك الوقود والطاقة وهذا يؤدي إلي تلوث البيئة.في شارع قرقارش نلاحظ وجود إختلاف في أبعاد الطريق من قطاع إلى أخر وخاصة في عرض الحارات فافي القطاع الأول عرض الحارة 4 متر تم في القطاع الثاني ، 3.30 متر امافي القطاع الثالث والرابع 3.50متر ، كذلك وجود اختلاف في عرض الفاصل الوسطي ففي القطاع الأول 1.90 متر تم ينعدم نهائيا ، أما في القطاع الثاني عرض الفاصل الوسطي 70 سم ثم يصبح في القطاع الثالث 1.70 ثم يقل مرة اخرى في القطاع الرابع إلي 88سم ، وهذا يعني عدم مطابقة المعايير والمواصفات الهندسية لعرض الحارة والجزيرة الوسطى الفاصلة للحركة.عدم توفر إشارات خاصة بالمشاة وجسور عبور مشاة ،والرصيف يستخدم لأغراض اخرى كعرض السلع ووقوف المركبات وكذلك لتجمع بعض الشباب علي الرصيف مسببين في عرقلة لحركة المشاة ،كذلك حالة الرصيف غير جيدة ويحتاج إلي صيانة في بعض الأماكن .زمن التأخير غير مقبول يجب دراسة مسببات هذا التأخير بدقة.عدم توافر مواقف للمركبات وخاصة للمحلات التجارية المختلفة ويرجع إلى عدم التخطيط المسبق لهذه المحلات وإلى عدم ملائمتها وانسجامها مع الظروف التشغيلية للطريق, نلاحظ كذلك الوقوف الغير مناسب على الطرقات وإغلاقها من بعض السائقين مثل الوقوف أمام المحلات و الأسواق و حتى المساجد  لغرض الصلاة متسببين في عرقلة للحركة المرورية. لوحظ قيام بعض الشباب بقيادة المركبات دون أن تكون لديهم الخبرة والمهارة الكافية في أنظمة وقواعد المرور مما يسبب في الإرباك للآخرين وكذلك استخدامهم للطريق دون أي هدف أو مقصد وبروز التصرفات الغير مسئولة والهويات الخطيرة مما يسبب في ترويع الآخرين وإرباك في حركة المرور .عدم الاهتمام بصرف المياه ، ففي فصل الشتاء تصبح الشوارع منطقة لتجمع الأمطار، هذه المياه تتسبب في حصول الكثير من الحوادث المرورية الخطيرة نتيجة للوقوع في الحفر المطمورة بالماء أو حتى تعطل المركبات في مستنقعات المياه بعد هطول المطر مما يسبب في عرقلة حركة المرور.الازدحام المروري يساهم في تلوث الهواء وتزداد أخطار تلوث الهواء كلما زاد احتراق الوقود في المناطق التي تزداد فيها الكثافة السكانية.ضعف خدمات وسائل النقل العام ومركبات الاجرة وعدم توفر مواقف ومحطات خاصة بهم مما أدى إلي عدم استخدامهم , فنظام النقل العام القائم بمدينة طرابلس يعاني من عدد من المشاكل تحول بينه وبين تأديته لدوره على الوجه المطلوب، وقد تم في هذه البحث التعرف على عدد من هذه المشاكل والتي يجب أخذها بالاعتبار عند تصميم أي نظام نقل عام جديد في المدينة، إذ إن الاهتمام بقطاع النقل العام له دور كبير في تخفيف الاختناق المروري وسد الاحتياجات الفعلية لمدينة طرابلس بسبب الطاقة الاستيعابية للحافلات وهذا بدوره يؤدي إلى تقليل التلوث وتقليل الهذر بالطاقة.أن معدل النمو الذي تشهده المدينة ومعدل ملكيات المركبات في المدينة يؤكد عدم تمكن نظام النقل الحالي في توفير احتياجات التنقل المتوقعة مستقبلاً.في كثير من الأحيان مركبات القمامة تقوم بأعمال النظافة في فترة الذروة متسببة في كثير من الأحيان في الاختناقات المرورية ،ومن المفترض أن تقوم بعملها في الفترة الليلية والصباح الباكر. وجود أغلب المصالح الحكومية داخل مركز المدينة يشكل عبئا و ثقلا إضافيا يزيد من حركة المركبات وازدحامها.ضعف المتابعة للطريق بعد الإنشاء للتأكد من تأديته لوظيفته بصورة آمنة ومريحة واقتصادية ، فالصيانة والمتابعة المستمرة للطريق من خلال تطبيق الأنظمة الحديثة لإدارة الصيانة تساعد بشكل كبير في الحد من الازدحام وسوء التشغيل والتقليل من حدتها.
غادة ميلود القمودي (2011)

دراسة كفاءة استخدام نظام الطرد المركزي لتنقية الوقود المستخدم بالمحركات الثقيلة للحد من نسب الملوثات الناتجة للبيئة المحيطة

يتناول هذا البحث مشكلة تلوث الهواء والناتج عن خروج الملوتاث من عوادم الشاحنات كالهيروكربونات واكاسيد النيتروجين واول اكسيد الكربون والمواد العالقة . وهذه الشاحنات مورَدة موخراً من الاتحاد الاوروبي وذات محركات من الحقبة الثالثة فما دون (EURO1,2,3).وقد تم اعتماد المنهج العملي لقياس اول اكسيد الكربون (جم/كيلوات .ساعة) والناتج من عدم الاحتراق الكامل لوقود الديزل في المحركات الثقيلة. وتم استخدام منظومة لتنقية الوقود وهي من نوع SFD 600 HP واستخدام اجهزة متطورة للقياس . واتضح من خلال هذه الدراسة ان كمية ما تنفثه المحركات من مواد ملوثة لعدد 10 شاحنات هي 36.39 جم/،كيلوات .ساعة وكانت القراءات بعد تركيب المنظومة 29.48 جم /كيلوات .ساعة أي ان نسبة التخفيض الحاصل في اول اكسيد الكربون بفعل منظومة SFD 600 HP هو 18.98% وهي تمثل نتيجة افضل من نتائج الدراسات السابقة التي تمت باستخدام نفس المنظومة في كلاً من الاردن والنيجر والتي كانت نسبة التخفيض بها 10% و 9.01% على التوالي.

Abstract

This research deals with air pollution problem due to contaminations emission from trucks exhausts such as hydrocarbon, nitrogen oxides, carbon monoxide and suspended substances, these trucks were lately supplied from European Union of engines from third generation and less (EURO 1,2,3).The practical methodology was adapted to measure carbon monoxide (kg/KW.H) resulting from not full combustion of diesel in heavy duty engines, a system for fuel filtration was used from type SFD 600HP and using advanced apparatuses for measuring. It appeared through this study that the amount of emitted by engines of contaminated substances for 10 trucks was 36.39 kg/KWH the readings after installing the system were 29.48kg/KWH i.e., the achieved reduction percent in monoxide by action of the system SFD 600HP was 18.98% was representing best result from previous studies results that been using same system in both Jordan and Niger as the reduction percent was 10% and 9.01% respectively.
سمير مصباح بن عيسى (2012)

تأثير سرعة حركة جهاز النقال على فشل التحويل الرأسي في شبكة الجيل الرابع المستقبلية للأجهزة النقالة

يُتوقع في شبكات الجيل الرابع المستقبلية للهاتف النقال بأن تدعم تقنية الشبكات اللاسلكية المحلية تقنية الشبكات الخليوية ذات التغطية الواسعة، و هذا ينتج عنه شبكات لاسلكية مهجنة مبنية على أساس بروتوكول الانترنت . على الرغم من أن تقنية الشبكات الخليوية ذات التغطية الواسعة كشبكة الجيل الثالث للهاتف النقال تسمح بإعطاء سرعات لنقل البيانات تصل إلى2 ميجابت، فهي تعتبر سرعات صغيرة عند مقارنتها بالسرعات المنجزة في التقنيات اللاسلكية الأخرى كالشبكة المحلية اللاسلكية التي تصل سرعتها إلى 54 ميجابت أو أكثر. بسبب ذلك تم عمل عدة سيناريوهات لربط هاتين الشبكتين المتكاملتين حيث أنّ الشبكة الخليوية من الجيل الثالث تعطي تغطية شاملة والشبكة المحلية اللاسلكية تعطي سرعات عالية لنقل البيانات. إنّ جهاز النقال يمكنه أن يحوّل بين هاتين الشبكتين عن طريق عملية تعرف بالتحويل الرأسي. إنّ المقدرة على توقيت عملية التحويل الرأسي أثناء عملية الاتصال من شبكة نظام معين إلى شبكة نظام آخر تعتبر من المتطلبات الهامة لتقليل احتمالية فشل التحويل وفقد البيانات أثناء التحويل. هذا المطلب الهام يجب أن يتحقق للأجهزة النقالة المتحركة عند سرعات مختلفة، من المترجلين إلى المركبات الآلية. في هذه الرسالة، تم تحليل تأثير سرعة حركة الجهاز النقال على التأخّر الزمني لكشف الحاجة لبدء عملية التحويل الرأسي ومن ثم على فشل هذا التحويل، وذلك باستخدام الطرق الرياضية. إضافة إلى ذلك تم استخدام الطرق الرياضية لتحليل تأثير سرعة حركة جهاز النقال وظاهرة تصادم الإشارات التنبيهية في الشبكة المحلية اللاسلكية على فشل التحويل الرأسي، كما تم إيضاح كيفية تعديل معدل ارسال الإشارات التنبيهية للأفضل، و ذلك لتقليل احتمالية فشل التحويل الرأسي مع تقليل سعة الشبكة المحلية اللاسلكية المحجوزة من قبل الإشارات التنبيهية.

Abstract

It is expected in fourth generation (4G) future mobile networks that WLAN technology will complement cellular wide area technology resulting in overlay hybrid networks based on IP protocol. Although cellular wide area technology such as the (UMTS) allows for data speeds of up to 2 Mbps, this is much less when compared to the data speeds achievable with other wireless network technology such as the IEEE 802.11 WLAN standards which can reach 54 Mbps. Because of that multiple scenarios have been made in order to integrate this two complementary networks : UMTS offers universal coverage and WLAN offers high connection data rate spots. The mobile terminal can switch from WLAN to cellular UMTS or vice versa by a process known as vertical handoff. The ability to timely process vertical handoffs, during communication sessions, from one network type to another will be an important requirement for minimizing handoff failure probability and data loss. This must be achieved for mobile terminals moving at various speeds from pedestrian’s speed to a fast moving vehicle’s. In this thesis, the effect of mobile terminal moving speed on vertical handoff detection delay and, hence, on vertical handoff failure is analytically studied. In addition, the effect of mobile terminal speed and beacon frame collision in WLAN on vertical handoff failure is analyzed through mathematical approach. Also it is shown how to optimize the beacon period in order to have minimum vertical handoff failure probability and minimum WLAN access point channel capacity occupied by beacon signals.
تامر تيسير حمدان (2009)

الجدوى الاقتصادية – الفنية وتحسين فرص الاستثمار العقاري ( دراسة حالة شركة الضمان للاستثمارات )

يعتبر قرار الاستثمار من أهم القرارات الإستراتيجية لارتباطه بالعديد من المتغيرات الاقتصادية التي يصعب التنبؤ بسلوكها ، وأي خطأ في تقدير أهمية القرار سيؤدي إلى نتائج خطيرة ، كما أن إدارة الأملاك والمشاريع القائمة وكذلك إقامة المشاريع الجديدة وتوجيه الاستثمار نحو الصواب يتطلب التقييم المستمر وإعداد دراسات الجدوى الاقتصادية للوصول إلى نتائج ومؤشرات مالية ترشدنا إلى الطريق الصحيح باعتبارها أصبحت أداة من أدوات التخطيط الاستراتيجي في عصرنا لتوجيه المشروعات الاستثمارية واتخاذ القرار الاستثماري الرشيد .ومن الملاحظ أن بعض مشاريع شركة الضمان للاستثمارات التي تم تنفيذها خلال السنوات الماضية لم تحقق الأهداف المرجوة منها مقارنة بالتكاليف الاستثمارية ورأس المال المستثمر الذي انفق عليها وكذلك القيمة السوقية الحالية لتلك المشاريع كما أن المشاريع التي تزعم الشركة تنفيذها خلال الفترة القريبة القادمة تتطلب إعداد دراسة جدوى اقتصادية لها بمختلف مراحلها لتحليل مخاطرها أثناء تنفيذها وتشغيلها وتوجيهها وعمل خطة لمواجهة أي مخاطر قد تتعرض لها .يركز هدا البحث على إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية لممتلكات شركة الضمان للاستثمارات وتشمل :مشاريع شركة الضمان للاستثمارات القائمة التي تديرها الشركة بنفسها .المشاريع التي ستنفذ قريبا من قبل شركة الضمان للاستثمارات .أملاك الشركة من قطع أراضي فضاء ومباني إدارية ومستشفيات وفنادق ومصائف ومحلات تجارية مساهمات شركة الضمان للاستثمارات مع الجهات الأخرى .ثم إعداد منظومة دراسات الجدوى الاقتصادية لأية بدائل فنية مقترحة والتي ستستخدم داخل إدارة الاستثمار العقاري التابعة للحالة الدراسية شركة الضمان للاستثمارات وإبراز أهمية المنظومة التي سوف تساهم في توجيه تلك الأملاك والمشاريع كما تم التركيز في المنظومة المقترحة على دراسة الجدوى الفنية والمالية . في هذه المنظومة تم استخدام المعادلات الرياضية بطريقة الكترونية بعد أن يتم إدخال البيانات في جداول التكاليف الاستثمارية وتكاليف التشغيل السنوية ومن تم نحصل على المؤشرات المالية بالاضافة الى اجراء تحليل الحساسية فور الانتهاء من إدخال تلك البيانات هذا وقد تم استخدام المؤشرات التالية في المنظومة المقترحة : فترة استرداد رأس المال معدل العائد على الاستثما معدل العائد على الدخل . تم اختيار تقنية تحليل الحساسية عند ارتفاع حجم المبيعات وانخفاضها و ارتفاع وانخفاض التكاليف الاستثمارية بنسبة 10% كما تم اختبار عينة من داخل الشركة تمثلت في مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام وذلك بتوزيع نماذج الاستقصاء عليهم لقياس ومعرفة الحاجة الماسة لهذه المنظومة مقارنة بالطرق اليدوية للمشاريع والأملاك التي تديرها كما تم اختبار المنظومة التي تم إعدادها من قبل الباحث واتضح أنها تعطي نتائج ومؤشرات مالية بسهولة ويسر وبسرعة فائقة تمت التوصية بضرورة تطويرها مستقبلا للحصول على المؤشرات المالية كاملة في المستقبل لتوجيه الحالة الدراسية شركة الضمان للاستثمارات والرفع من إيراداتها وتعظيم أرباحها .كما تم إعطاء فكرة عن الشركة وسرد كافة أملاكها ومساهماتها وأوصينا بضرورة استخدامها لتصلنا إلى النتائج المرجوة.
نامق علي حسن بك (2011)

Influence of Input Velocity Data on Wind Energy Potential Estimation

يعتمد البدء في إقامة مشروع لطاقة الرياح في موقع ما على تقدير الطاقة المحتمل إنتاجها هناك. ولعل من أهم البيانات المدخلة للوصول إلى هكذا تقديرات هي سرعة الرياح في الموقع. من المعروف أن الغرض الأساس من بيانات سرعات الرياح التي يقوم برصدها المركز الوطني للأرصاد الجوية كل ثلاثة ساعات هو استخدامها في مجال التنبؤات الجوية. وحيث أن سرعات الرياح تعد دالة قوية في الزمن، عليه فإن طول الفترة الزمنية ( 3 ساعات) بين كل رصدتين متتاليتين قد يكون له تأثير مباشر على تقديرات طاقة الرياح المحتملة. وقد تم في إطار هذه الدراسة تحديد ما إذا كان استخدام بيانات سرعة الرياح الذي قام برصدها المركز في موقع محدد يؤدي إلى الحصول على تقديرات صحيحة لطاقة الرياح المحتملة هناك. وتشير نتائج هذه الدراسة إلى أن طاقة الرياح المرتقب إنتاجها سنويا استنادا إلى بيانات سرعة الرياح الذي قام برصدها المركز تقل بنسبة تصل إلى 22% عن نظيرها عند استخدام رصدات لسرعة الرياح في صورة متوسط لكل عشرة دقائق تم الحصول عليها من الجهاز التنفيذي للطاقات المتجددة.

Abstract

The decision to establish a wind energy project at a site depends, among other things, on the estimated energy expected to be produced there. Among the important input data for reaching such estimate is wind speed data at the site. The wind velocity data available from the National Center for Meteorology (NCM) come in the form of 3-hourly readings or measurements. This data is essentially collected for climatology purposes. It is well known that wind velocity is a strong function of time. Due to this functional relationship, it is expected that the above 3-hour readings will have an effect on the estimated wind energy yield. It was therefore sought in this study to determine whether the use of wind speed data from NCM in the 3-hour format at a certain site would or would not lead to correct estimates of expected wind energy yield there. Results of this study indicate that the annual expected wind energy yield based on the NCM data is lower by up to 22% than the corresponding value based on the 10-minutes average wind velocity data made available by the Renewable Energy Authority of Libya.
تركية محمد موسي (2015)

A robust technique for detecting abdominal aortic calcification using dual energy x-ray absorptiometry

BACKGROUND: Abdominal aortic calcification (AAC) is a marker of atherosclerosis and a predictor of subsequent vascular disease. To date, there has been little research into the automatic detection and quantification of AAC. METHODS: In this study, lateral dual energy X-ray absorptiometry (DXA) scans are used to detect AAC; this is possible because of the anatomical position of the abdominal aorta anterior to the lumbar spine. The deformable shape modelling techniques active shape (ASM) and active appearance (AAM) models are used to model the calcified aorta and four vertebrae of the lumbar spine L1-L4. RESULTS: ASM and AAM were trained and tested on 14 DXA images. The shape of both calcified aorta and four lumbar vertebrae were extracted automatically from the DXA scans using combined shape and appearance models. CONCLUSION: ASM and AAM were implemented successfully. The calcified aorta obtained from the DXA scans was segmented using this modelling technique. The next step is to develop a new automated method to quantify the calcification within the aorta. arabic 13 English 89
Karima Elmasri(6-2015)
موقع المنشور

Evaluation of vertebral fracture assessment images for the detection of abdominal aortic calcification

Dual-energy x-ray absorptiometry (DXA) is an established modality for the assessment of bone mineral density. DXA has also been used for the detection of abdominal aortic calcification (AAC) using lateral images taken for vertebral fracture assessment (VFA). In this phantom study, the capability of VFA for the detection of AAC was investigated. A Perspex phantom of variable width in the range 15-30 cm was used to simulate abdominal soft tissue. Aluminium strips of thickness 0.05-2.0 mm were sandwiched between two halves of the phantom to mimic aortic calcification. VFA images of the phantom were acquired in single-energy mode and analysed by placing regions of interest over the aluminium strip and an adjacent area of Perspex. For each phantom width, the minimum detectable aluminium thickness was assessed visually and related to contrast-to-noise ratio (CNR). Linearity of pixel value with aluminium thickness was tested by linear regression and correlation. Repeatability was measured with five repeated scans for selected phantom configurations. The minimum thickness of aluminium that could be visualised increased with phantom width and varied from 0.05 mm at 15 cm Perspex to 0.5 mm at 30 cm Perspex; the CNR threshold was about 0.03. At all phantom widths, the variation of pixel value with aluminium thickness was strongly linear (r²>0.98, p
Karima Elmasri, William David Evans, Yulia Hicks(6-2017)
موقع المنشور