المستودع الرقمي لـكلية الهندسة

احصائيات كلية الهندسة

  • Icon missing? Request it here.
  • 42

    مقال في مؤتمر علمي

  • 59

    مقال في مجلة علمية

  • 2

    كتاب

  • 1

    فصل من كتاب

  • 3

    رسالة دكتوراة

  • 169

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 2

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

تقييم الخصائص النوعية لمياه سد وادي غان باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد

يهدف هذا البحث إلى إمكانية استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد في الدراسات المائية لما لهذه التقنية من ميزات وتوفير الجهد والمال، ونظرًا لأهمية حوض وادي غان في سد جزء من الطلب المتزايد على المياه وخصوصا بالمناطق المحيطة به، تأتي هذه الدراسة كمحاولة لإمكانية استخدام تقنية الاستشعار عن بعد في إدارة هذا المورد من خلال دراسة التغيرات التي قد تؤثر على الخصائص النوعية لمياه السد، واقتراح الحلول الواجب القيام بها للتقليل من هذه الظاهرة. اعتمدت هذه الدراسة على العمل الحقلي والمكتبي حيث كانت الزيارات الميدانية لمنطقة الدراسة قد تمت على مرحلتين وأخذت العينات من بحيرة السد، وقد استخدمت البيانات الفضائية المتحصل عليها من المتحسسات(MSS,TM) العائدة للقمر الصناعي (Landsat5)وبيانات من المتحسس(HRVIR ) العائد للقمر الصناعي ((SPOT4 وباستخدام برنامج معالجة المرئيات (8.7ERDAS) أجريت عمليات المعالجة الرقمية للمرئية المتمثلة في عملية التحسين المكاني، وتكوين مرئيات الدمج، من خلال مركبات الحزم الطيفية لإيجاد العلاقات التوافقية بين قيم التحاليل المعملية والمعلومات الفضائية وتحديد أفضل الحزم الطيفية لهذه الدراسة وبواسطة برنامج (3.2Arc view) أنتجت خريطة من المرئية الفضائية مبينا عليها مواقع التغير في درجة الألوان التي تعكس طبيعة شدة الانعكاسية الطيفية، حيث تم إيجاد إحداثيات هذه المواقع و معاملات المرئية ( Pixel)، عن طريق برنامج معالجة المرئيات ERDAS و اعتمادًا على ذلك يمكن تحدد القيم العددية التي من خلالها يمكن أن تقيم الخصائص النوعية للمياه في أي مكان من البحيرة. لقد بينت الدراسة إن وجود العكارة في الماء مرتبط بعلاقة عكسية مع القيم العددية لمعاملات المرئية، بينما كانت العلاقة طردية بين تركيز النترات والقيم العددية لمعاملات المرئية، وقد سجلت أفضل النتائج في النطاق الثاني الذي يمتد طوله الموجي ضمن الفترة من (0.61 – 0.68 µm)، واعتماداُ على ذلك يمكن تحديد تركيز النترات ودرجة العكارة لدراسة الخصائص المائية بواسطة تقنية الاستشعار عن بعد من خلال تحليل النطاق الثاني.لذا يوصى الباحث بأجراء دراسة تفصيلية للخصائص النوعية لمياه السد خلال فصول السنة بالحصول على مرئيات فضائية لكل ثلاثة أشهر، وإجراء بعض الاختبارات الفيزيائية والكيميائية الأخرى لقياس درجة التلوث.
أحمد الهادي البحري (2009)

الدراسة الهيدروليكية للمرحلة الأولى لمشروع النهر الصناعي

نظرا لأهمية مشروع النهر الصناعي في نقل المياه من جنوب ليبيا إلى شمالها حيث الطلب الزائد للمياه، وبما أنه يعتبر المصدر الأساسي للمياه في معظم المناطق الساحلية، فقد قمنا بدراسة المرحلة الأولى لهذا المشروع وذلك باعتبارها من أقدم مراحل مشروع النهر الصناعي. حيث أن المرحلة الأولى نقلت المياه لمدة تزيد عن 20 عاما ومازالت حتى يومنا هذا، وقد تعرضت هذه المرحلة للعديد من المشاكل الهيدروليكية أدت إلى توقفها في بعض الأحيان، وحيت أن هذه المرحلة سيتم توصيلها بمرحلة جديدة في المستقبل القريب حيث سيتم وصل منظومة (الكفرة- تازربو) بمنظومة (السرير- سرت / تازربو- بنغازي) من هنا بداء التساؤل، هل تستطيع المرحلة الأولى استيعاب وتحمل هذا العبء؟ والعديد من التساؤلات الأخرى حول منظومة المرحلة الأولى وقد أجبنا في هذا البحث على البعض منها. حيث قمنا بدراسة مخزون المياه الجوفية المستخدمة ومن ثم كيفية نقلها إلى المناطق الشمالية بواسطة منظومة متكاملة ولكي نستطيع دراسة الخصائص الهيدروليكية قمنا بدراسة المكونات الأساسية للمنظومة مثل الأنابيب والمضخات والصمامات والخزانات وغيرها من المنشآت الهيدروليكية الأخرى في هذا المشروع، ومن ثم توجهنا إلى دراسة الخصائص الهيدروليكية كدراسة الفاقد الكلي داخل الأنابيب وتأثير زيادة خشونة الأنبوب تبعاً للمدة الزمنية الطويلة التي أستخدم فيها، ورسم خط الميل الهيدروليكي ومعرفة الضغوط التي تتعرض لها المنظومة ومقارنة الخصائص الهيدروليكية للوضع الحالي بالوضع المستقبلي وكذلك دارسة البدائل المتاحة كتغيير نوع الأنابيب من نوع PCCPإلى نوع GRP ومدى تأثيرها على المنظومة، حيث ثم الاستعانة ببعض برامج الكمبيوتر كبرنامج ,MATLAB,AFT,EXCEL في عملية التحليل والتقييم الهيدروليكي للمنظومة، وبعد ذلك تطرقنا إلى المشاكل والظواهر التي واجهت المشروع كظاهرة القفزة الهيدروليكية ومشكلة التآكل في الأنابيب، وغيرها من المشاكل الهيدروليكية التي تم تسليط الضوء عليها.

Abstract

The main task of man-made project is to transfer water from south part of Libya to the costal belt, since it is the primary source of water in costal partial of Libya; we have studied the first phase of this project which considered being oldest stage of the River Project. This stage is still delivering water for period over 20 years, and encountered many problems that led to the obstruction in some cases. Which including connection of a new in the near (KUFRA-TAZERBO) and (SARIR-SIRT/TAZERBO-BENGHAZI) system. However there is an important question, dose the first phase can carry this burden? And a lot of other questions regarding the system. In this study we have to answer some enquires. Where we studied the groundwater storage used and how to transfer to the north area by an integrated system, and in order for us to study the hydraulic characteristics of system, we studied the basic components of the system such as pipes, pumps, valves, tanks and some other facilities. From there, we proceed to study the characteristics of hydraulic for instance overall losses in the pipes and the effect of roughness increase in the pipe according to the long use, drawing of hydraulic grade line slop and acknowledging the pressures which the system exposed to, and to comparing the hydraulic characteristics for the current state to the future state. Then, study the available alternatives such as changing the type of pipes and their impact on the system. We have to utilize some of the software such as Excel, AFT, Mat lab, in analyzing and evaluating the process of the hydraulic system. Our next step was dealing with the problems and phenomena’s that have faced the project hydraulic jump phenomenon and the problem of pipes corrosion, and other hydraulic problems that we study.
ماجدة سالم الزيادي (2012)

دراسة تخطيطية وتحليلية للطرق والمرور بمدينة طرابلس

نظرا للتغيرات المتزايدة التي تطرأ على استخدامات الأراضي بمدينة طرابلس باستحداث أنشطة تجارية وصناعية على جانبي الطرق دون التقيد بالتصنيف الوظيفي للمخطط، كذلك الارتفاع في امتلاك المركبة الخاصة و الاعتماد عليها في التنقل، مما يتولد عنه حركة مرورية أضافية على شبكة الطرق قد تفوق سعتها الاستيعابية، وبالتالي تؤثر على أدائها التشغيلي، و تتسبب في خلق أماكن للازدحام و الاختناقات المرورية و ما يصاحبها من تأخر في زمن الوصول و زيادة في معدل وقوع الحوادث و الأضرار بالبيئة نتيجة التلوث الهوائي و السمعي الناتج من حركة وسائل النقل المختلفة.لهذا فأن الهدف العام للبحث تمثل في تجميع كافة المعلومات والبيانات حول الوضع القائم لشبكة الطرق والمرافق المساندة لها ومسارات الحركة المرورية و أحجامها وحركة المشاة وتسهيلاتها ووسائل النقل المستخدمة للطرق الخاصة منها والعامة وكذلك تجميع بيانات خاصة بحوادث المرور خلال خمس سنوات (2005م – 2009 ) باستخدام معلومات من أقسام تسجيل المركبات و التراخيص بشرطة المرور، واقتراح الحلول لرفع السلامة المرورية، وكذلك الاطلاع على الدراسات المحلية للاستفادة من الخبرة في مجال التخطيط والدراسات التخطيطية السابقة والحالية مثل مخططات الجيل الثاني والجيل الثالث وسياسات المخطط الطبيعي الوطني طويل المدى 2025م. من واقع تجميع ودراسة البيانات لمنطقة الدراسة تم التوصل إلى النتائج الآتية :- مخططات مدينة طرابلس لم تنفذ بالكامل، مما أدى إلى تركز المرافق الإدارية و الصحية و التجارية والتعليمية في هذه المدينة وجعلها منطقة جذب للرحلات.لم يتم التقيد بتصنيفات المناطق بمخطط المدينة، إذ لوحظ استحداث مناطق تجارية و صناعية داخل الأحياء السكنية وعلى جوانب الطرق، مما زاد من حجم الحركة المرورية بها.لم يتم توفير قاعدة بيانات كافية بقطاع المرافق حول شبكة الطرق المنفذة من حيث حالتها الإنشائية والوظيفية وأطوالها وتصنيفاتها و تجهيزاتها.النقص الواضح في أعمال الصيانة الدورية لشبكة الطرق وتجهيزاتها مما أدى إلى ظهور تشققات وحفر تزيد من زمن التنقل و كلفة صيانة المركبات.مرور مسارات خطوط التغذية لمياه الشرب وكوابل التغذية الكهربائية الأرضية و الهاتف بمنتصف الطريق المعبد مما يترتب لصيانتها أو تجديدها أعمال قطع للطبقة الإسفلتية و ترميمها غالبا لا يتم وفق الأصول الفنية.النقص الواضح في تجهيزات الطرق من إشارات مرورية تنظيمية و تحذيرية وإرشادية أو التخطيط الأرضي الطولي و العرضي.عدم التقيد بالمواصفات و الاشتراطات الفنية للإشارات المرورية و الخطوط الأرضية مثل الارتفاع وبعد المسافة الأفقية على حافة الرصف و الانعكاسية و غيرها.قلة الصيانة الدورية لنظام صرف مياه الأمطار بالمنطقة المنفذ بها المخطط مما تسبب في تجمع مياه الأمطار ببعض الطرق وإقفالها عن الحركة المرورية ناهيك عن الطرق التي لا تتوفر بها نظام صرف.الزمن التعاقبي و الفترات الضوئية للإشارات القائمة بالتقاطعات بحاجة إلى تعديل لتتلاءم مع الأحجام المرورية السائدة. ارتفاع أحجام التدفق المروري بساعة الذروة بشبكة الطرق بسبب الاختناقات المرورية المتكررة و تأخر في زمن التنقل وحوادث مرورية. ارتفاع أعداد الحوادث المرورية والمتمثلة في حوادث القتل والإصابات البليغة و البسيطة.عدم الاهتمام بممرات و تسهيلات المشاة الخاصة بوسائل النقل الصديقة للبيئة. النقص الواضح في أماكن انتظار المركبات بجانب المرافق الإدارية مما جعل من سائقي المركبات اتخاذ جوانب الطرق و أرصفة المشاة مواقف لها.إرتفاع أحجام التدفق المروري بساعة الذروة بشبكة الطرق بسبب الاختناقات المرورية المتكررة و تأخر في زمن التنقل وحوادث مرورية.ارتفاع أعداد الحوادث المرورية والمتمثلة في حوادث القتل والإصابات البليغة و البسيطة.عدم الاهتمام بممرات و تسهيلات المشاة الخاصة بوسائل النقل الصديقة للبيئة.
رضاء مفتاح سالم المبروك (2012)

مسح عام لمستوي التنفيذ وتأثيره علي المقاومة والسلامة والديمومة للأعمال الخرسانية بمدينة طرابلس

من الأهمية بمكان عند تنفيذ المنشات الخرسانية أن تعتمد علي تصاميم مسبقة معتمدة وعلى دراية دقيقة بالمستوى التقنى والفنى للعمالة المناط بها أعمال التنفيذ لهذه المشاريع والتأكد من ثقافة وأمانة العمالة القائمة بالإنشاء ،، وكذلك من الضرورى جدا المعرفة التامة بأنواع ومواصفات المواد الداخلة في الإنشاء ومصادرها ،، والتعرف على الظروف المناخية والبيئة لموقع المشروع .ولهذا نرى تعدد وجود المواصفات القياسية في بلدان كثيرة من العالم لمعظم المجالات ومنها المنشآت الخرسانية ،، وهنا في ليبيا تزداد الحاجة إلى مواصفات ليبية للمنشآت الخرسانية مستعينة بإحدي – أو اكثر – المواصفات القياسية للخرسانة المسلحة المعتمدة عالميا والموثوق بها بعد تطويعها لظروفنا البيئية والتقنية والتشريعية والثقافية .ومن خلال مانراه من مظاهر سلبية أثناء تنفيذ الهياكل الخرسانية فى واقعنا الليبي والتى نتتبعها خلال أعمالنا الهندسية اليومية والمشاكل التى نستشار فيها للأضرار التى تلحق بتلك الأعمال الخرسانية المسلحة والتى يمتلكها فى الغالب المواطن العادى سواء كانت مشاريع ذات طابع سكنى أو تجارى أو خدمى ،فقد جاءت من هنا فكرة البحث وهي القيام بدراسة تأثير المواد المتوفرة محلياً والداخلة فى تنفيذ الهياكل الخرسانية ومستوي التنفيذ والتقنية المستخدمة للمنشات الخرسانية للمباني الخاصة داخل مدينة طرابلس للتعرف عملياً وميدانيا علي أثر هذه العوامل جميعها على جودة التنفيذ ومدى تأثر أقصى قدرة تحمليه للعناصر الإنشائية المكونه لهذه المنشآت الخرسانية .ولكى تحقق الدراسة أهدافها فقد تم وضع خطة البحث لتقديم دراسة موقعيه ومعملية تحاكى وتطابق بقدر الإمكان الوضع الحقيقى الموجود بمنطقة الدراسة ، وتقتضى هذه الخطة القيام باختيار عدد من المواقع داخل النطاق الجغرافى لمنطقة الدراسة – مدينة طرابلس ومتابعة مراحل التنفيذ لهذه المواقع بغرض الحصول على عينات وأوزان المواد الداخلة في إعداد الخلطة الخرسانية ،وأخذ مجموعة من العينات لهذه الخلطات بالقوالب المعتمدة لإعداد مكعبات خرسانية واختبار العناصر الإنشائية فى الحالة المتصلدة باستخدام مطرقة شميدت بعد 28 يوم من تاريخ الصب ، مع مراقبة وتسجيل كافة الملاحظات السلبية بالموقع فيما يخص المواد الداخلة في الإنشاء أو المعدات اللازمة أو طرق التنفيذ أو المعالجة والمتابعة للعنصر الإنشائي بعد صبه .وقد خلصت الدراسة إلى نتائج من المهم جدا الانتباه لها وتعميق الدراسات فيها نظرا لأن النتائج قد أظهرت فقدان كبير جدا فى مقاومة الضغط للخرسانة المسلحة المستهدفة تصميميا حيث وصلت نسبة فقدان المقاومة للضغط مانسبته (47.6%) من المقاومة التصميمية المطلوبة .وقد نتج هذا الفقدان في المقاومة عن عدة عوامل مهمة ولها تأثير على إنتاج خرسانة مسلحة ذات مقاومة ضغط تحقق المقاومة المستهدفة تصميميا ، وهى عوامل ثقافية وتدريبية وفنية وتشريعية واقتصادية تخص منطقة الدراسة –مدينة طرابلس -وهى عينة لاتبتعد كثيرا على باقى مدن ليبيا ويجب ان تتم هذه الدراسة على العديد من المناطق فى بلدنا الحبيب ،لكى تكون الدراسة أشمل وأعم ونحصل على بيانات ومعلومات ونتائج اختبارات يمكن من خلالها الوصول إلى معاملات تصحيح (معامل الأمان) تصلح للتطبيق بليبيا واستعمالها في الحسابات الإنشائية عند التصميم وكذلك في تعديل المقاطع الخرسانية المصممة وفق مواصفات قياسية تصميمة أخرى .
هشام الصّيد الفزاني (2012)

تقييم وترقية إدارة السلامة المرورية بطرقات طرابلس

شهدت مدينة طرابلس خلال السنوات الأخيرة تصاعدا ملحوظا في نسبة أعداد حوادث المرور، نجم عنها زيادة في حالات الوفيات والإصابات حتى أصبحت هذه الحوادث تمثل إحدى أهم القضايا والمشكلات التي تؤرق المسئولين والمواطنين على حد سواء، ونظرا لوجود العديد من الجهات المسئولة على تحقيق السلامة المرورية يفترض التنسيق فيما بينها بحيث تزول إزدواجية العمل، ومن ثم تسهم كل جهة مع الجهات الاخرى في ترسيخ مبدأ السلامة المرورية ومواجهة كل العوامل التي تساهم في الحوادث المرورية، لذا يسعى هذا البحث للتعرف على أجهزة التنفيذ الرسمية العاملة في مجال السلامة المرورية من حيث مهامها وآلياتها، وكذلك وسائل التنسيق فيما بينها. كما تطرق هذا البحث لتعرف على المواقع الخطيرة( النقاط السوداء) وطرق حسابها، فتحديد الأماكن الاكثر تكرارا للحوادث من أهم العوامل لرفع مستوى السلامة المرورية. حيث تم اختيار خمس طرق رئيسية كأكثر المواقع تكرارا للحوادث المرورية في شعبية طرابلس، وتم تطبيق طرق حساب المواقع الخطيرة عليها ومن ثم ترتيبها حسب اولوية المعالجة وقد تم تجمیع البیانات والمعلومات المتحصل علیھا میدانیاً من الإدارة العامة للمرور بشعبية طرابلس، وقسم المرور والتراخیص بشعبیة طرابلس خلال الفترة (2003م- 2008م)، والتي لھا علاقة بالدراسة من أعداد الحوادث المروریة بمختلف أنواعھا "قتل، إصابات بلیغة وبسیطة، وأضرار "وكذلك أعداد السكان والمركبات بطرابلس خلال ھذه الفترة، وبتطبیق أھم المؤشرات المتفق علیھا عالمیاً لدراسة مستوى السلامة المرورية، حیث أوضحت الإرتفاع الكبیر في معظم المؤشرات مقارنة بدول العالم كما تعرض هذا البحث إلى أهم الاستراتيجيات والسياسات العالمية المتبعة للتقليل من الحوادث المرورية وتحسين مستوى السلامة على الطرق وختاما، وبإستخدام كل من نتائج تحليل بيانات الحوادث المرورية ونتائج المؤشرات الإحصائية المستخدمة في البحث خلصت الدراسة إلى إستنتاجات وتوصیات يرى أنھا جدیرة بالإھتمام لرفع مستوى السلامة المرورية في منطقة الدراسة.
إيناس محمد التيجاني محمد الفقي (2009)

دراسة الوضع الحالي للإمداد بالمياه واتجاهات التطوير (مدينة طرابلس) كنموذج

شهدت مدينة طرابلس (وهي أكبر مدن ليبيا) نموا حضريا كبيرا خلال العقود الثلاثة الماضية وذلك نتيجة زيادة تعداد السكان والهجرة إلى المدينة باعتبارها مركزا حضريا وخدميا وثقافيا رئيسيا وتبعا لذلك فقد ازدادت الإحتياجات المائية للأغراض المختلفة بالمدينة. ونظرا لمحدودية المصادر المائية المتاحة فإنها لن تستطيع مواكبة الزيادة في الطلب مما يؤدي إلى إنخفاض حصة الفرد من المياه إضافة إلى تدني نوعية المياه بشكل كبير.الهدف من هذه الدراسة هو دراسة وتقييم الوضع المائي بمدينة طرابلس وتقديره مستقبلياً حتى سنة 2030 م لتحديد المتطلبات والإمدادات المائية المتاحة وصولاً إلى ميزانية مائية على مستوى المدينة.تم حساب وتقدير الموازنة المائية الحالية والمستقبلية بمدينة طرابلس بإيجاد الفرق بين الإمدادات المائية والمتطلبات المائية وتحديد كمية العجز أو الفائض المائي, قدرت المتطلبات المائية بالمدينة من خلال تقدير عدد السكان ومعدل الطلب اليومي على المياه.في هذه الدراسة تم استعمال معدل استهلاك الفرد اليومي للمياه ب(446 لتر/يوميا) من خلال معايير الطلب والعوامل الرئيسية لتقدير متطلبات المياه حسب عدد السكان بليبيا. في هذه الدراسة تم افتراض معدل للنمو السكاني بناءً على نتائج الإحصائيات السكانية للفترة 1954 إلى 2006 م والذي قدر ب(1.8%) من خلاله تم تقدير عدد السكان المستقبلي بالمدينة حتى سنة 2030 م ب(1,664,751 نسمة) وتبين الموازنة المائية لمدينة طرابلس أن هناك عجز في الإمداد المائي لتغطية ذروة الطلب اليومي لسنة 2012 م يقدر ب 243,968 متر مكعب/يوميا, يزداد هذا العجز حتى يصل إلى ذروته حوالي 529,470 متر مكعب/يوميا ليبلغ 50.93 % من ذروة الطلب اليومي في سنة 2030 م وذلك على أساس أن كمية الإمداد من مياه النهر الصناعي ستكون لمدينة طرابلس 510,000 متر معكب/يوميا والتي من المتوقع العمل بها حتى سنة 2030 م, الأمر الذي يتطلب توفير مصادر جديدة لتغطية العجز مستقبلا إضافة إلى عدم الاعتماد على مصدر وحيد للإمداد وبالتالي يمكن مجابهة حالات الطوارئ أو إجراء أي صيانة ضرورية لأي من المصادر, ولتغطية العجز في الامداد المائي مستقبلا تم اقتراح أكثر من بديل.وتأسيساً على هذه النتائج يمكن التوصية بدراسة إنشاء محطات جديدة لتحلية مياه البحر كمصدر بديل أو مكمل للإمداد المائي بالمدينة باعتباره مصدراً مائياً متجدداً وغير محدود, وتكون سعة المحطة الواحدة لتحلية مياه البحر الإجمالية 250,000 متر مكعب يوميا او انشاء محطات تحلية صغيرة يكون اجمالي سعتها 500,000 متر مكعب يوميا. كذلك توفير سعة تخزين مياه تكفي لحالاتالطوارئ بالنسبة لمدينة طرابلس قبل بدء تزويدها بمياه التحلية, لغرض تغطية العجز المائي. كما نوصي معالجة مياه الإمداد الحضري لكي تتمشى مع المواصفات القياسية الوطنية لمياه الشرب.
أسماء المختار الأربش (2012)

دراسة حول انهيار حاجز الأمواج الرئيسي بميناء طرابلس البحري

ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﺣﺎﺟز اﻷﻣواج اﻟرﺋﯾﺳﻲ ﻟﻣﯾﻧﺎء طراﺑﻠس اﻟﺑﺣري ﺑوﺿﻌﻪ اﻟﺣﺎﻟﻲ ﺧﻼل ﻓﺗرة اﻟﺳﺑﻌﯾﻧﯾﺎت ﺟراء اﻟﻌواﺻف اﻟﺗﻲ اﺟﺗﺎﺣت اﻟﻣﻧطﻘﺔ ﺧﻼل ﺑداﯾﺔ ،وﺑﻣﺟرد اﻧﺗﻬﺎﺋﻪ ﺗﻌرض اﻟﺣﺎﺟز ﻷﺿرار ﺑﺎﻟﻐﺔ اﻟﻣﺗﻣﺛل ﻓﻲ ﺳوء ﺗﻘدﯾر ،ﻧﺗﯾﺟﺔ ﻟﻘﺻور اﻟﺗﺻﻣﯾم،ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ اﻧﻬﯾﺎر ﺑﻌض أﺟزاﺋﻪ ﺑﺎﻟﻛﺎﻣل،اﻟﺛﻣﺎﻧﯾﻧﺎت إﻟﻰ ﺣﺎﻓﺔ ،ﺧﻠف اﻟﻧﺗوءات اﻟﺻﺧرﯾﺔ ، وﺗﻐﯾﯾر ﻣوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﻣن ﻣﺳﺎرﻩ اﻟﺳﺎﺑق ،اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ اﻟﺣﯾداﻟﺑﺣري. إﻻ ، وﻓﻘﺎً ﻹﻋﺎدة ﺗﻘﯾﯾم اﻟظروف اﻟﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﻟﻠﻣﻧطﻘﺔ ،ﺗم إﻋﺎدة ﺗﺻﻣﯾم اﻟﺣﺎﺟز 1982وﻓﻲ ﻋﺎم ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ ،ﺳﻧﺔ 17 أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟﺣﺎﺟز ﻟم ﺗﻧﻔد ﻟﻣدة زادت ﻋن ، ز ﯾﺎدة ﺣﺟم اﻷﺿرار ﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺗم إﻋﺎدة ، ﻟم ﯾﻌدﻣﻧﺎﺳﺑﺎً ﻟوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﯾﻧﻬﺎ 1982 إﻟﻰ اﻟﺣد اﻟذي أﻋﺗﺑرﻣﻌﻪ أن ﺗﺻﻣﯾم ﻋﺎم ﺗﺄﺧرت ﻣﺟدداً إﻟﻰ ،وﺗﻧﻔﯾذ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻼزﻣﺔ ، إﻻ أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة اﻹﻧﺷﺎء ،1999 اﻟﺗﺻﻣﯾم ﻓﻲ ﻋﺎم ﺳﻧﺔ أﺧرى، وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺟﺎءت ﻫذﻩ اﻟدراﺳﺔ ﻟﺗﻘﯾﯾم ﻣدى ﻣﻼﺋﻣﺔ 11 أي ﻟﺣواﻟﻲ ،2010ﺑداﯾﺔ اﻟﻌﺎم ﺳواءً ﻣن ﺣﯾث اﺧﺗﻼف ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم ،ﺗﺻﺎﻣﯾم اﻟﻣﺷروع ﻟﻠﺣﺎﻟﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﻘﺎﺋم ﻋﻠﯾﻬﺎ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﺎﻟﯾﺎً أو درﺟﺔ ﺗدﻫور اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟﻠﺣﺎﺟز، وﻗد ﺗم ذﻟك ﻣن ﺧﻼل ﻣﻘﺎرﻧﺔ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت اﻟﻣﺟﻣﻌﺔ و اﻟﺗﺻﻣﯾم . ﺑﻣﺎ ﺗم ﺗﺟﻣﯾﻌﻪ ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﺣﺎﻟﯾﺔ ،1999 اﻟﻧﻬﺎﺋﻲ ﻟﻠﻣﺷروع ﻋﺎم و ﺧﻠﺻت اﻟدراﺳﺔ، إﻟﻰ أن اﻟﻣﻌطﯾﺎت اﻟﺗﻲ ﺑﻧﯾت ﻋﻠﯾﻬﺎ ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ وﺧﺻوﺻﺎً اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ ﯾﻧﺑﻐﻲﻣراﺟﻌﺗﻬﺎ ﻣن ﺧﻼل ﻣﺎ ﻫو ﻣﺗﺎح ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﺟدﯾدة، ﻛﻣﺎ أن طرق وﻛﻣﯾﺔ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻣﻘﺗرﺣﺔ ﻟﻠﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟم ﺗﻌد ﻛﺎﻓﯾﺔ ﻟﻣﺎ ﺑﻠﻐﺗﻪ ﻫذﻩ اﻟﻌﻧﺎﺻر ﻣن أﺿرار.

Abstract

Been implemented breakwater's main port of Tripoli Maritime as it now stands during the seventies, and once it had completed was the barrier to damage, due to the storms that swept the region during the early eighties, which led to the collapse of some of its parts in full, as a result of inadequate design, of miscalculation wave design, and change position of the barrier from the previous track, behind the rocky outcrops, to the edge of the reef. In 1982 was the redesign of the barrier, according to a re-evaluation of the climatic conditions of the region, but the rehabilitation work on the barrier does not run out for a period in excess of 17 years, leading to increase the size of the damage, to the extent that I consider him that the design of 1982 is no longer appropriate for the development of barrier timely, therefore, been re-design in 1999, but that the work of re-construction, and implement the necessary reforms, delayed again to the beginning of the year 2010, ie about 11 years old again, and therefore this study was to assess the adequacy of project designs for the case of art based upon the barrier currently, both in terms of different design parameters or the degree of deterioration of the concrete elements of the barrier, has been done by comparing the data collected and the final design of the project in 1999, what has been compiled from the current dat The study concluded, that the data upon which the determinants of basic design, especially the wave design should be reviewed through the availability of a new climate data, and methods and the amount of proposed reforms of the concrete elements are no longer sufficient for the language of these elements of damage
أكرم البشير الشتيوي (2011)

دراسة ظاهرة زحف الكثبان الرملية على الطرق الصحراوية واقتراح الحلول العلاجية

تعتبر ظاهرة تحرك الكثبان الرملية و وزحفها على الطرق الرئيسية من الظواهر الخطيرة التي تتسبب في حوادث قاتلة وعرقلة لحركة المرور، إضافة إلى الخسائر الاقتصادية الكبيرة . ومن الطرق التي تعاني مثل هذه المشاكل الطريق الرابط بين نالوت و غدامس والطريق الرابط بين الوطية و الجوش والطريق الرابط بين العزيزية و غريان وكذلك طرق الجنوب مثل طريق سبها براك وطريق سبها أوباري ... الخ ، لهذا كان من الضروري القيام بعمل دراسة ميدانية ( حقلية ) للأماكن المتضررة من الطرق وإجراء الاختبارات المعملية اللازمة واقتراح الحلول المناسبة لمعالجة هذه الظاهرة يأتي هذا البحث لدراسة ظاهرة زحف الكثبان الرملية على الطرق المتضررة من هذه الظاهرة والتي تقع في شمال وجنوب غرب ليبيا وهي طريق نالوت غدامس وطريق الجوش الوطية وطريق العزيزية غريان وطريق براك سبها ، حيث تم تحديد القطاعات المتضررة في الطرق سالفة الذكر وإجراء عملية الرفع المساحي لتلك القطاعات للتعرف على وضعية الرمال وحجمها ، حيث تم رسم قطاعات عرضية وطولية لكل القطاعات المتضررة . وكذلك إجراء اختبارات معملية للتربة المكونة لتلك الكثبان والمتمثلة في تحليل الحجم الحبيبي واختبار بركتور المعدل لمعرفة خواص التربة وتصنيفها وذلك حسب نظام تصنيف التربة الموحد ، وتحديد أقصى كثافة جافة ونسبة المياه المناظرة لها ، ونسبة الرطوبة ، كما تم دراسة تضاريس كل منطقة يقع فيها القطاع المتضرر والتعرف على مصادر المياه بها ،والظروف المناخية مثل اتجاهات الرياح السائدة وسرعتها وباستخدام النتائج المتحصل عليها والدراسات السابقة التي قامت بها العديد من الدول التي تتأثر بهذه الظاهرة والتي استعرضنا منها في هذا البحث دراسة كل من الولايات المتحدة الأمريكية والكويت والجزائر ومصر ، تم اقتراح ثلاثة حلول لعلاج هذه الظاهرة وهي مقطع الديناميكا الهوائية والذي تم تجربته في دولة الكويت ، والحل الاستثماري وهو اقتراح قام به الباحث بالرجوع إلى حجم المرور اليومي على القطاعات المتضررة ، و الاقتراح الثالث يتمثل في التثبيت البيولوجي مع مصدات الرياح لتثبيت التربة . وقد تم تحديد أفضل الحلول العلاجية لكل قطاع .

Abstract

The main aim of this study is to analyze and evaluate the movement and creeping of the sand dune on the main roads considered as dangerous phenomena which caused accidents and resulted in hindering traffic movement. It also caused great economical losses. The roads which suffer from this problem are Nalut - Gadams road, Al Gush – Al Wtyah road and Azizia - Garyian road. Similarly in the south of the Libya there are many roads which suffer from the movement and creeping of the sand dunes, such as Sebha - Brak road, Sebha - Obary road ....ECT. To study this problem it is very important to do a field study about roads that suffer from this problem and need laboratory tests in order to suggest suitable solutions for the treatment of this phenomenon.This study, as indicated above, analyzed and evaluated the movement and creeping of the sand dunes phenomenon in the damged roads located in North and South West of the country. These roads include Nalut-Gadams road, Al Gush-Al watyah road, Sebha-Brak road and Azizia-Gryan road.After identifying the critical section in the above mentioned roads, the researcher carried out a surveying work for sections to identify the sand passivism in relation to the damaged sections and its volume. In this regard, cross sections and longitudinal sections were drawn. Also laboratory sand tests were conducted .These tests include: Sieve Analysis Test. Modified Proctor Test.for identifying sand classifications and characteristics according to its unified system, identifying water dry density and percentage of the parallel water, percentage the humidity. In addition, a study was carried out on the topographic relief of each critical sections to identify the water sources and climatic conditions such as the speed and directions of the dominated winds.The application of the main findings of this study, and other previous studies done by some other countries influenced by this phenomenon, such as United States of America, Kuwait, Algeria and Egypt conclude to three solutions for treating this phenomenon. These solution include: 1- Aerodynamic Profile section which tested in Kuwait. 2- Investment solution which depend on the daily traffic size on the hurt sections. 3- Biological fixing with wind obstructs for fixing the sand. Finally, the best solution for each section was determined.
أبوبكر موسى محمد (2009)