Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

More ...

About Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

The Faculty of Physical Education and Sport Sciences is one of the faculties of applied sciences at the University of Tripoli. It started as a department that was previously established in the Faculty of Education at the University of Tripoli in 1979. It is a scientific edifice that provides advice and prepare specialized qualified cadres for the community. The Faculty interacts positive with government bodies and organizations related to youth activities inside and outside Libya.

 

In keeping with the development, in 1990, the Faculty of Physical Education became an academic space for the sciences of physical education and sports. This was in line with the increasing interest in qualifying teaching cadres that hold higher degree in all physical education and sport programs. The Faculty’s programs and curricula are designed to achieve the needs of society. The Faculty also worked on merging general departments into scientific specializing departments so that its outputs are science- and knowledge-based.

Facts about Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

We are proud of what we offer to the world and the community

172

Publications

136

Academic Staff

1626

Students

858

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
Major

...

Details

Who works at the Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} has more than 136 academic staff members

staff photo

Dr. Elmbrok Mohamed Elmbrok Abouamaid

أد. المبروك محمد المبروك أبوعميد أستاذ علم النفس الرياضي قار بقسم التربية البدنية التدريس

Publications

Some of publications in Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

سمات الدافعية الرياضية وعلاقتها بفاعلية أداء لاعبي كرة اليد بالدرجة الأولى "بشعبية بنغازي"

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة السمات الدافعية الرياضية للاعبي كرة اليد في الدوري الممتاز وتحديد أهم المهارات التي تزداد فيها نسبة الأخطاء الأساسية لدى لاعبي كرة اليد والعلاقة بين سمات الدافعية الرياضية وفاعلية أداء لاعبي كرة اليد، واستخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لمناسبته لطبيعة الدراسة، تألفت عينة الدراسة من (42) لاعبا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من لاعبى اندية مدينة بنغازى لكرة اليد وهم يمثلون نسبة 60% من مجتمع البحث، واستخدم الدارس مقياس تقدير السمات الدافعية واستمارة تحليل فاعلية الأداء أثناء المباريات، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن الفريق الذي يتميز بالعدوانية هو نادي الهلال والتحدي والفريق الذي تميز بالثقة بالنفس هو نادي التحدي والفريق الذي تميز بالصلابة العقلية هو نادي الهلال والفريق الذي تميز بالتصميم هو نادي الهلال والفريق الذي تميز بالقيادة هو نادي الهلال والفريق الذي تميز بيقظة الضمير هو نادي النصر والفريق الذي تميز بالمسؤولية هو نادي الهلال والفريق الذي تميز بالقابلية للتدريب هو نادي الهلال، كما كانت أعلى فاعلية أداء في التمرير كانت للاعبي نادي بنغازي الجديدة وأعلى فاعلية أداء في الاستقبال كانت للاعبي نادي بنغازي الجديدة وأعلى فاعلية أداء في التصويب كانت للاعبي نادي التحدي وأعلى فاعلية أداء في الدخول الخاطئ والخطوات ولمس الخط كانت للاعبي فريق نادي النصر كما تبين أن أعلى نسبة أخطاء في مهارة التمرير هي للاعبي نادي التحدي وأعلى نسبة أخطاء في مهارة الاستقبال كانت للاعبي نادي التحدي أيضا وأعلى نسبة أخطاء في مهارة التصويب كانت للاعبي نادي النصر وتساوى لاعبي نادي بنغازي الجديدة والنجمة في الدخول الخاطئ، والخطأ في الخطوات كانت لنادي بنغازي الجديدة ولمس الخط تساوى فيه نادي التحدي والنجمة، واتضح أن لاعبى فريق النصر لم تسجل ضدهم اخطاء قانونية (دخول خاطئ أو خطوات أو لمس الخط).
أحمد عبد الله علي عبدالله (2009)
Publisher's website

المسئولية الاجتماعية لدى الطلاب الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي الخارجي

ان التنمية الاجتماعية اصبحت عمليات للاستثمار البشري ، والتي تحكمها سياسات و إيديولوجيات لتحقيق اهداف بما يتوائم مع سياسة الدولة وامكاناتها وقضاياها ومسئولياتها المحلية، بل والدولية وفق اساليب علمية متطورة، فإن دراسة المسئولية الاجتماعية وتنمية شخصية الفرد والنهوض بمسئولياته نحو نفسه ومجتمعه، لاتتطلب فقط توفير الخدمات وبرامج الرعاية الاجتماعية المقدمة بالمؤسسات التربوية المختلفة، بل تتعدى ذلك الى الكشف عن الادوار الوظيفية التي يمكن ان تلعبها الجماعات التربوية المختلفة في بناء نسق قيمي للمسؤولية الاجتماعية لدى الفرد. تكمن اهمية البحث في انه لايمكن ان نقوم بتعيين مراقب لكل فرد في المجتمع، لتنفيذ واجباته ومايتطلب منه عمله، بل يفترض وجود ضمير ذاتي لكل شخص هو بمثابة الرقيب على تصرفاته، وان يكون لدى كل فرد قدر من المسئولية في آداء واجبه قبل ان يكون هناك محاسبة او سؤال قانوني. يهدف البحث الى التعرف على مستوى المسئولية الاجتماعية لدى طلاب مرحلة التعليم الثانوي واثر ممارسة النشاط الرياضي الخارجي على تنميتها لدى الطلاب الممارسين لهذا النشاط. اشتمل مجتمع البحث على المجموع الكلي لطلاب السنوات الدراسية الثانية والثالثة والرابعة للتعليم الثانوي التخصصي بمؤتمر العزيزية والبالغ عددهم (734) طالباً للعالم الدراسي 2005 – 2006 ومثلت العينة بنسبة 20% من المجتمع الكلي للبحث. استخدم الباحث استمارة استبيان من اعداد سيد احمد عثمان. قام الباحث بدراسة استطلاعية على عدد ( 20 ) طالباً يوم 1/2/2006. قام الباحث بإجراء الدراسة الاساسية على جميع افراد العينة البالغ عددهم (014) طالب. من خلال نتائج البحث نلاحظ تميز طلاب الثانويات التخصصية لمجتمع البحث بدرجة مقبولة من المسئولية الاجتماعية، حيث تؤثر ممارسة الطلاب للنشاط الرياضي الخارجي تأثيرا ايجابيا على تنمية المسئولية الاجتماعية ،ومن خلال اهداف البحث وما توصل اليه الباحث من استنتاجات يوصي الباحث بالعمل على تنظيم الندوات والملتقيات التثقيفية داخل المؤسسات التعليمية والتي توضح دور كل فرد في النهوض بالمجتمع وتقدمه، توسيع قاعدة المشاركة من الطلاب في جميع اوجه النشاط المدرسي بصفة عامة والنشاط الرياضي بصفة خاصة ،تصميم برامج لتنمية المسئولية لمختلف المراحل التعليمية. Abstract The life of individual and his values build up are affected by nature of the community to which he belongs and his character integrates as a functional unit, because it is a part of the course of social events. Through participation in group work, the individual gains the social support and acceptance, as well as the bolster that provides him with more of self assurance and confidence through which he is encouraged to participate in collective work with those groups of people which agree with him in concerns and objectives and the most important thing may be his awareness that the group can do many things that he can not unilaterally do.Shouldering social responsibility is a characteristic that should be enjoyed by all individuals of the society. If any individual could undertake his own responsibilities, that would lead to unification of efforts and cooperation for development of the society, but if individuals fail to shoulder their responsibilities, this will obstruct and development of the society. Social responsibility is considered as one of the lofty objects of education. Considering sports as an education mean, the logical assumption is that sports is one of the educational means of social responsibility. If we dedicate concern to the role which may be played by those working in the field of social and educational sciences , particularly physical education sciences and sportive sociology , the awareness of significance of study of social responsibility will be increased, as well as acquaintance with elements therof, aspects, impacts and factors that may be of relevance.To confirm the foregoing review, the researcher, through his work as secondary school physical education teacher, noted, existence of a certain problem which the impacts thereof are reflected on the behaviour of some students who demonstrate some kind of default and negligence of their work and daily different obligations.There are many motives that provoke concerning study of social responsibility and promotion of some among different members of the society in general and in particular the students of the foregoing stage of education, a matter which indicates that the society is in need for the socially responsible element, as well as that who is legally and professionally responsible. Moreover, the society needs several educational compressive tools, which may develop social responsibility between students.
المهدى عبدالسلام الذويب (2006)
Publisher's website

اثر ممارسة بعض الأنشطة الرياضية على النضج الاجتماعي خلال مرحلة المراهقة بشعبية طرابلس

تتمثل مشكلة البحث في دراسة اثر ممارسة بعض الأنشطة الرياضية على مستوى النضج الاجتماعي خلال مرحلة المراهقة يهدف البحث إلى:التعرف على الفروق في النضج الاجتماعي بين الممارسين و الغير ممارسين للنشاط الرياضي لتلاميذ الشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي.التعرف على الفروق في النضج الاجتماعي بين الممارسين و الغير ممارسين للنشاط الرياضي وفقا لعدد سنوات الممارسة لتلاميذ الشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي.التعرف على الفروق في النضج الاجتماعي بين الممارسين للأنشطة الرياضية الجماعية و الممارسين للأنشطة الفردية لتلاميذ الشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي. فروض البحث: توجد فروق ذات دلالة إحصائية في النضج الاجتماعي بين الممارسين و غير الممارسين للنشاط الرياضي و لصالح ممارسي النشاط الرياضي من التلاميذ. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في النضج الاجتماعي بين الممارسين و غير الممارسين للنشاط الرياضي وفقا لعدد سنوات الممارسة و لصالح عدد السنوات الأكثر ممارسة من التلاميذ.توجد فروق ذات دلالة إحصائية في النضج الاجتماعي بين ممارسي الأنشطة الجماعية و ممارسي الأنشطة الفردية لصالح ممارسي الأنشطة الجماعية من التلاميذ.منهج البحث: استخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته لطبيعة و أهداف البحث. الاستنتاجات:إن ممارسة النشاط الرياضي له تأثير ايجابي على التلاميذ، حيث أظهرت النتائج تميز الممارسين للنشاط الرياضي على غير الممارسين للنشاط الرياضي في مستوى النضج الاجتماعي.وجود علاقة طردية بين الفترة الزمنية للممارسة الرياضية و مستوى النضج الاجتماعي، حيث دللت النتائج على تميز التلاميذ من ممارسي النشاط الرياضي الأكثر ممارسة على التلاميذ الأقل ممارسة للنشاط الرياضي في مستوى النضج الاجتماعي.هنالك تميز من قبل ممارسي الأنشطة الرياضية الجماعية على ممارسي الأنشطة الرياضية الفردية في مستوى النضج الاجتماعي.
هشام إبراهيم علي الرياني (2008)
Publisher's website

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} Video Channel

Watch some videos about the Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

See more

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} in photos

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} Albums