Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

More ...

About Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

The Faculty of Physical Education and Sport Sciences is one of the faculties of applied sciences at the University of Tripoli. It started as a department that was previously established in the Faculty of Education at the University of Tripoli in 1979. It is a scientific edifice that provides advice and prepare specialized qualified cadres for the community. The Faculty interacts positive with government bodies and organizations related to youth activities inside and outside Libya.

 

In keeping with the development, in 1990, the Faculty of Physical Education became an academic space for the sciences of physical education and sports. This was in line with the increasing interest in qualifying teaching cadres that hold higher degree in all physical education and sport programs. The Faculty’s programs and curricula are designed to achieve the needs of society. The Faculty also worked on merging general departments into scientific specializing departments so that its outputs are science- and knowledge-based.

Facts about Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

We are proud of what we offer to the world and the community

172

Publications

136

Academic Staff

1626

Students

858

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
Major

...

Details
Major

...

Details

Who works at the Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} has more than 136 academic staff members

staff photo

Dr. Maryam Mohamd K Bakoush

البكوش هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة بكلية التربية البدنية. تعمل السيدة البكوش بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2015-10-24 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

Publications

Some of publications in Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

تقويم إمكانات التربية البدنية في مدارس التعليم الأساسي بشعبية الزاوية

في الوقت الذي يزداد فيه الاهتمام بالعملية التربوية التعليمية والتي تهدف الى خلق انسان نمودجي خالي من امراض العصر والتشوهات وما سببته الآلة في وقتنا الحاضر وطموحنا في اعطاء هذا التخصص (التربية البدنية) اهتمام لرفع مستوى ابناؤنا داخل المؤسسات التعليمية التي تكون الجزء الاساسي في العملية التعليمية التربوية بجميع اشكالها ولا سيما الصحة العامة عن طريق ممارسة الانشطة الرياضية داخل هذه المؤسسات التي يجب ان تتوفر فيها بعض الشروط والامكانات والاجهزة التي هي جزء لا يتجزأ من انجاح هذه العملية ، ومما لا شك فيه ان بعض مدارسنا و مؤسساتنا التعليمية تعاني من بعض المشاكل التي تمس العملية التعليمية بشكل مباشر والتي يهمنا منها كمتخصصين في مجال التربية البدنية كل ما يتعلق بهذا الجانب للرقي به وايصاله الى بر الامان. ويشير محمد الحماحمي (1997) بأنه لا مكان لبرنامج تربية رياضية ان ينفذ على نحو مرضي مهما بلغ من جودة في بنائه وتصميميه ما لم يتوفر له المناسب من الامكانيات كماً ونوعا. وكما نعرف جميعا وشاهدنا قريبا في الدورة الاولمبية ببكين والمستويات والارقام الجديدة سواء في العروض أو باقي الالعاب والانشطة التي تحتوي عليها هذه الدورة الاولمبية والتي اقتصرت على الرياضي الغير عربي ومن هنا نتأكد ونجزم ان الوصول الى هذه المستويات والارقام والابداعات تم التخطيط والتدريب والتحضير لها بطريقة مسبقة وبتخطيط جيد وذكي ولا يفوتنا ان مؤسساتنا التعليمية تحتوي على طاقات ومواهب قد تكون مهملة مالم تجد من يضهرها الى الاعيان ولا يكون ذلك إلا بتوفر شروط في هذه المؤسسات التعليمية لا سيما ان ما تحتويه هذه المؤسسات من اجهزة و أدوات وملاعب وساحات لها الدور الكبير والحساس الذي يحتم علينا الاهتمام به والبحث في محتوياته. وبالتوسع في العملية التعليمية ازدادت كثافة الفصل الدراسي بعدد اكبر من التلاميذ مما يدعو الى ضرورة زيادة الامكانات لتشمل التلاميذ الذين يزدادون كل سنة. وتشير عفاف عبد المنعم (1998) بان توفير الامكانات وحسن استخدامها يعتبر امراً حتمياً لا غنى عنه بالاضافة الى انه احد العوامل المؤثرة في تقدم الدولة وتطورها لما لها من اثر استثماري في تنمية الافراد والجماعات ويظهر ذلك واضحا في مجال التربية البدنية والرياضية حيث تؤثر لامكانات وبمختلف انواعها في نجاح مناشطها وتحقيق اهدافها . Abstract In time where there is increase of interesting to the educational operation which aims to get typical individual free from modern diseases and abnormalities and that caused by mechanization of our époque and our desire to give interest to this specialty ( Physical education ) for increasing the level of our children into educational institutions which the main part of the educational operation in its all types including general hygiene through practicing sport activities in this institutions in which some conditions, capacities and equipment which are part of this operation, must be available It is certain that in some schools and educational institutions suffer. Directly from some problems relative to the educational operation which interest us as specialists in the field of physical education. As we have seen during the Olympic games of Beijing where levels and new records have been marked and which have concerned the non Arabs.We are sure that these levels and results have been planned, trained and prepared in previously in intelligent manner and also, that our educational institutions contains potentialities and talents which will be neglected if there is thing bring them to light, think which not happens unless conditions are supplied in theses institutions especially equipments, stadiums and areas because of their important role which lead us to get interests and research in its contents. Through extending of the educational operation, the class which became more charged by increase of pupils each year. Afaf Abdalmonem (1998) indicate that supply of capacities and their good use is imperative in addition to the fact that it is one of factors affecting development of countries through its investment effect on the development of individual and groups which appear clearly in the field of physical education and sport since they lead to the successful of activities and realization of activities.
إبراهيم رجب حسين شعرون (2010)
Publisher's website

فاعلية استخدام بعض أساليب العلاج الطبيعي لإعادة تأهيل العضلة الضامة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي

ملخصالبحث 1- المقدمة ومشكلة البحث: طفرة كبيرة يشهدها مجال إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ارتبطت بالتقدم والتطور التكنولوجي في مجال الأجهزة والمعدات المتعددة والمتنوعة أسعدت العاملين في هذا المجال, والهدف من وراء ذلك محاولة السيطرة والقضاء على الألم والمساعدة في علاج بعض الأمراض المزمنة, كذلك حمايته وعلاجه وإعادة تأهيله من الإصابات. (7:28) التمزق الذي يحدث يمكن أن يكون في العضلات ويصيب كل أجزاء العضلة في جسم العضلة أو في الكيس المغلف له في المنشأ أو في الاندغام أوفي الأوتار المتصلة بها أو في الوتر نفسه أوفي اتصال الأوتار بالعظام، وغالباً ما يحدث تمزق العضلات بسبب الانقباض العنيف الزائد عن قدرة العضلة أو زيادة الإطالة بالنسبة للعضلة، وزيادة الحمل البدني على العضلة يؤذي إلى حدوث التمزق داخل العضلة وعدم التسخين والتهيئة تعمل على تعرض العضلة إلى التمزق، والتمزق العضلي الكامل نادر الحدوث لدى الرياضيين، وأن أكثر أنواع التمزق الذي يتعرض له الرياضي هو التمزق الجزئي لجسم العضلة نفسها أوعند اندغام الوتر بالعظم يسبب كسر بسيط في منطقة اندغام العضلة, ونجد أن أكثر التمزقات بين الرياضيين هو تمزق العضلة الفخذية الأمامية, وخصوصا عند لاعبي كرة القدم.(24:179 ,180) تعد مرحلة التأهيل بعد الإصابة من أهم المراحل في علاج الإصابات الرياضية, وهي التي تحدد عودة اللاعب إلى الملعب والتنافس مثل بقية أقرانه الرياضيين في الفريق, ويحتاج الرياضي المصاب إلى التأهيل وخاصة التأهيل الرياضي بعد الإصابة بدرجة أكبر من احتياج المصاب العادي إلى التأهيل، لآن المصاب العادي يحتاج فقط لأن تعود أعضاؤه المصابة إلى أدائها الوظيفي الطبيعي فقط, بينما يحتاج الرياضي علاوة على ذلك أن يعود إلى كفاءته البدنية ومستواه الرياضي العالي الذى كان عليه قبل الإصابة. (162:6 ) تعددت وتنوعت وسائل وطرق وأساليب العلاج الطبيعي بما يتماشى مع التطورات التكنولوجية للأدوات والأجهزة المستخدمة بغرض العلاج وإعادة تأهيل العضلات للإصابات المؤقتة أو المزمنة والتي يتعرض لها الإنسان خلال ممارسة حياته الطبيعية كما يتعرض لها الشخص الرياضي أثناء التدريبات الاعتيادية أو خلال موسم المنافسات، حيث يحتاج الرياضي إلى علاج مناسب وسريع لضمان عودة اللاعب إلى الميدان بأقل احتمالات تكرار للإصابة مرة أخرى أو تفاقم وضعها.(49:9) ومن خلال اطلاع الباحث على المراجع والبحوث والدراسات المرتبطة بهذا المجال وجد أن هناك اهتماما قليلاً بالأبحاث التي تناولت دراسة مقارنة بين مجموعة من الأساليب العلاجية باستخدام أشعة الليزر للعضلات والموجات فوق الصوتية كأحد الوسائل, والتي قد يكون لها تأثير إيجابي في سرعة علاج وتأهيل الإصابة بجانب التمرينات العلاجية أثناء تطبيق البرامج التأهيلية لمصابي التمزق الجزئي بالعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ بالإضافة إلى قلة البحوث والمراجع في بلادنا ومكتباتنا إلى مثل هذه النوعية من الأبحاث في مجال العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي. هذا ما دفع الباحث إلى محاولة إجراء دراسة تطبيقية تعتمد على أسس ومبادئ علمية لغرض المقارنة بين مجموعة من أساليب وطرق العلاج لتحديد واختيار أفضل الطرق المستخدمة لعلاج وتأهيل إصابة التمزق الجزئي لعضلات الفخذ الداخلية المقربة الطويلة للفخذ باستخدام أشعة الليزر والموجات فوق الصوتية ومعرفة مدى تأثيره لعلاج هذه العضلة. 2- أهداف البحث: يهدف البحث إلى التعرف على: ‌أ- فاعلية استخدام الأساليب العلاجية التقليدية في علاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ب- فاعلية استخدام البرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ج- الفرق بين استخدام البرنامج التقليدي والبرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. 3- فروض البحث: أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة الضابطةولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية ولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ج- توجد فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية في متغيرات البحث, (إختبار قوة العضلة, وقياس والمدى الحركي,قياس درجة الألم). 4- منهج البحث: استخدم الباحث المنهج التجريبي ذا التصميم التجريبي للمجموعتين التجريبية والضابطة، القياس القبلي والقياس البعدي لملاءمته لهذه الدراسة. 5- مجتمع البحث: من الممارسين للرياضة بانتظام لفترة لا تقل عن خمس سنوات, والذين يعانون من إصابة التمزقالجزئي للعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ, من والمترددين على أقسام ومراكز العلاج الطبيعي بمركز طرابلس الطبي بمدينة طرابلس. 6- عينة البحث: تم اختيار العينة بالطريقة العمدية وعددهم(10 رياضيين متوسط أعمارهم= 20:30), وتم توزيع المجموعات على النحو التالي وحسب ماهو موضح بالجدول (1). أ‌- المجموعة الأولى(التجريبية) تستخدم العلاج بالموجات فوق الصوتية والعلاج بأشعة الليزر. ب‌- المجموعة الثانية (الضابطة) تستخدم العلاج التقليدي (الموجات فوق الصوتية, والتنبيه الكهربائي, وأشعة الليزر, والأشعة تحت الحمراء, والكمدات الباردة, وتمرينات الإطالة). 6- التجربة الأساسية: قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح و الألتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، وتنفيذ البرنامج التقليدي المتبع في مركز طرابلس الطبي على المجموعة الضابطة. أ- القياسات القبلية: قام الباحث بأخد القياسات القبلية قيد البحث للمجموعتين الضابطة والتجريبية في الفترة من 8- 11- 2014 إلى 13- 11- 2014 وذلك بعد إجراء الفحص الطبي والتشخيص لأفراد عينة البحث وذلك بمعرفة الطبيب المختص والموافقة على تطبيق البرنامج العلاجي المقترح لكل حالة على حسب حضورها للعلاج. وتشمل المتغيرات الأساسية للبحث:(الطول, الوزن, العمر, مؤشر كتلة الجسم). كما تشمل المتغيرات الوظيفية والحركية (اختبار قوة العضلة, حركة الثني, حركة المد, حركة التبعيد, حركة التقريب, حركة اللف للداخل, حركة اللف للخارج, قياس درجة الألم). حيث قام الباحث بأجراء التجانس والتكافؤ للمجموعتين بعد توزيعها. جدول (2،3). وإجراء القياسات القبلية والبعدية لعينة البحث وتحث نفس الظروف وقام بتنفيذ البرنامج الباحث. ب - تنفيد التجربة الأساسية: قام الباحث بتطبيق البرنامج في الفترة من (15-11-2014 حتى 18-12–2015) حيث قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح والالتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، كما هو موضح في الجدول رقم (5 ). ج- القياسات البعدية: تم تنفيد القياسات البعدية لمتغيرات البحث على المجموعتين الضابطة والتجريبية وذلك بعد الأنتهاء من تطبيق البرنامج المقترحفي الفترة من 20- 12– 2014 إلى 25– 12–2014). الاستنتاجات: في ضوء أهداف الدراسة وفي حدود العينة وموضوع الدراسة وخصائصها واستنادا إلى المعالجة الإحصائية وبعد عرض النتائج أمكن التوصل إلىالاستنتاجات الأتية: إن الأسلوب العلاجي المقترح لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الضامة المقربة الطويلة بجهاز الموجات فوق الصوتية وجهاز أشعة الليزر له فاعلية معنوية حيث كانت الاستنتاجات على النحو التالي: 1- بالنسبة إلى اختبار قوة العضلة: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياس القبلي و البعدي ولصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي بالنسبة للمجموعة الضابطة. ج- توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية. 2- بالنسبة إلى قياس المدى الحركي: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياسين القبلي و البعدي لصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي بالنسبة للمجموعة التجريبية. ج- توجد فروق دالة إحصائياً للمدى الحركي في حركة التبعيد، وحركة اللف للوحشية فقط. 3- بالنسبة إلى اختبار درجة الألم: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعتين التجريبية والضابطة في القياسين القبلي والبعدي ولصالح المجموعة التجريبية. ب‌- توجد فروق دالة إحصائياً لدرجة الألم لصالح المجموعة التجريبية. التوصيــــــــــــــات: من خلال الاستنتاجات التي توصل إليها الباحث يوصي بالأتي: 1- يوصي الباحث باستخدام الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الطويلة 2- التركيز على حركة التقريب في تمرينات القوة العضلية, وتأخير حركة التبعيد حتي يختفي الألم ويعود التمزق إلى وضعه السابق. 3- ضرورة اتباع خطوات علاج الإصابة مباشرة بعد حدوثها للتقليل من التأثيرات الجانبية للإصابة. 4- أهمية الإسراع بالفحص الطبي المبكر للإصابة واتخاد الإجراءات المناسبة لمنع تدهور الإصابة. 5- الاهتمام بتنمية القوة العضلية والمدى الحركي للعضلة المصابة دون إهمال للعضلات الأخرى. 6- ضرورة الاهتمام بتمرينات الإطالة لوقاية العضلات من تكرار الإصابة. 7- إجراء المزيد من البحوث في مجال التأهيل الرياضي وتأثيره على المتغيرات الميكانيكية الفسيولوجية لحدوث الإصابة. 8- الاهتمام بوضع العلاج المناسب لكل إصابة مع مراعاة وضع الجرعات والزمن المناسب لكل جلسة علاجية, وتكون الجلسات العلاجية يوميا بدلا من يوم بعد يوم للحصول علي شفاء أسرع. 9- مراعات توفير أجهزة العلاج الطبيعي بداخل معامل كليات وجامعات التربية البدنية وعلوم الرياضة لزملائنا الطلبة والطالبات للتعرف على الأجهزة والأساليب المستخدمة في العلاج الطبيعي وكيفية استخدامها. arabic 179 English 0
عادل محمد علي بن يونس(12-2020)
Publisher's website

بعض المشكلات الاجتماعية وعلاقتها بالسلوك القيادي لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية

تعد مهنة معلم التربية البدنية من المهن الهامة في أي مجتمع من المجتمعات لما لها من تأثير تربوي على التلاميذ بالمدارس، فهي توفر لهم سبل الحماية من المؤثرات غير الصحية، بالإضافة إلى إكسابهم صفات وظيفية وصحية وجسمية لذا وجب على المسئولين عليها أن يعملوا جاهدين لتوفير الظروف المناسبة للعاملين بها ، وأن المشكلات الاجتماعية هي مواقف اجتماعية، تواجه المجتمع (أفراداً وجماعات وهيئات) تعجز موارد المجتمع المتاحة عن مواجهتها، ومن ثم تتطلب إيجاد حلول لها ، سواء بواسطة تدعيم النظم الاجتماعية القائمة، أو استحداث نظم اجتماعية جديدة، وان القيادة تقوم على التفاعل الذي يتم بين القائد وأفراد الجماعة، وأن اختلاف وسائل هذا التفاعل بين القائد وأفراد جماعته لتوجيهه وإرشادهم يعكس تبايناً في أساليب القيادة وأنماطها. و تهدف الدراسة إلى التعرف علي بعض المشكلات الاجتماعية التي تواجه معلمي ومعلمات التربية البدنية و العلاقة بين المشكلات الاجتماعية والسلوك القيادي و الفروق في حدة المشكلات الاجتماعية و مستويات السلوك القيادي بين المعلمين و المعلمات بشعبية وادي الشاطئ وأظهرت نتائج هذه الدراسة بان المشكلات الاجتماعية المرتبطة بالجانب الاقتصادي أكثر حدة حيث بلغت ( 83.7% ) ثم المشكلات المرتبطة بالتقدير والمكانة حيث بلغت ( 83.5% ) وبلغت نسبة المشكلات المرتبطة بالمهنة والإدارة بلغت (80.3%) ونسبة المشكلات المرتبطة بالنواحي الأسرية ( 62.4%) كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في مستويات السلوك القيادي بين المعلمين والمعلمات.
علي إمحمد علي عبدالكريم (2010)
Publisher's website

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} Video Channel

Watch some videos about the Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

See more

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} in photos

Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS} Albums