Digital Repository for Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

Statistics for Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

  • Icon missing? Request it here.
  • 13

    Conference paper

  • 2

    Journal Article

  • 5

    Book

  • 0

    Chapter

  • 1

    PhD Thesis

  • 144

    Master Thesis

  • 1

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 2

    Unpublished work

  • 4

    Document

وثيقة اخلاقيات لبحث لعلمي

ا كان لإلنسان أن يخطو، يف فترة وجيزة تقارب القرن من الزمن، هذه اخلطوات العمالقة يف مجال العلوم واملعرفة، بدون البحث العلمي الرصني الذي يعتمد الطريقة العلمية يف التفكير، وليس غريبا أن تكون إحدى أهم ركائز تصنيف اجلامعات العاملية مدى قدرة اجلامعة على اإلسهام الفاعل يف إثراء املعرفة االنسانية من خالل ما جتريه من بحوث. وانطالقا من اإلحساس مبسؤولياتها، ويف سبيل السعي إلى احلصول على موطأ قدم لها بني جامعات العالم، شكلت جامعة طرابلس جلنة من أساتذتها؛ لوضع مشروع وثيقة ألخالقيات البحث العلمي داخلها تلزم باحثيها اتباع االشتراطات، واملعايير، واملتطلبات األخالقية املنبثقة أس�اس�ا م�ن املفاهيم وامل�ب�ادئ العليا التي تقوم عليها املجتمعات، وتقرها الديانات واألعراف والتشريعات والثقافة واملواثيق الدولية ذات العالقة والتي تضبط وتنظم السلوك اإلنساني وتصنف املمارسات واألفعال والعالقات والسياسات، فيما إذا كانت مقبولة، أو غير مقبولة، ولتحافظ على أعلى مستوى ممكن من الشفافية واملصداقية يف العملية البحثية.
بسمة محمد خليفة دورو, خالد الهادي عبدالسلام الرفاعي, عبدالكريم امحمد احمد احتاش, محمد عبدالسلام محمد القريو , محمود احمد امحمد الديك, ضو خليفة محمد الترهوني, (1-2017)
publisher's website

الضغوطات النفسية وعلاقتها بتركيز الإنتباه لدى حكام كرة القدم بمدينة طرابلس

هدف المشروع الحالي الى التعرف على مصادر الضغوط النفسية وعلاقتها بمستوى تركيز الانتباه لدى حكام كرة القدم بمدينة طرابلس ولهذا الغرض استخدم الدارسون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي ،وتكون مجتمع الدراسة من حكام كرة القدم المعتمدين بمدينة طرابلس والبالغ عددهم (121) خلال الموسم الرياضي 2018/2019 فيما تم اختيار عينة عمدية من الحكام بلغ عددهم (45) وبنسبة ( 49.02 %) وتم تطبيق مقياس الضغوط النفسية الذي ضم خمس مصادر يشمل عدد(75)عبارة واستخدم كذلك مقياس تركيز الانتباه الذي يشمل (20) فقرة، حيث توصلت النتائج الى وضع ترتيب لمصادر الضغوط النفسية وفق استجابات العينة وجاءت تواليا (الضغوط المرتبطة بالإعلام الرياضي –المرتبطة بالجمهور-المرتبطة بإداري وأعضاء الأندية- الضغوط الذاتية-المرتبطة باتحاد اللعبة) ،حيث جاء مستوى تركيز الانتباه منخفضاً لدى الحكام والذي بلغ (2.89) حسب المحك الفرضي وارتبط بمستوى الأداء وفق نوع وحساسية المباريات ،كما توصل الدارسون الى وجود علاقة عكسية بين مستوى الضغوط النفسية ومستوى تركيز الانتباه لدى الحكام (الدوليين والمحليين).
رضوان ابراهيم محمد الاخضر(1-2021)

EFFCT OF USING OCCUPATIONAL THERAPY FOR CHILDREN WITH MENTAL DISABILITY

Abstract working hypothesis- By means of school education, could have a positive impact on the integration of children with mental retardation to the natural school environment. PURPOSE OF THE STUDY - To establish the level of awareness and involvement of parents and resource teachers on teaching physical education of children with mental retardation in the process of their integration into mainstream education. OBJECTIVES OF THE STUDY- .Prouchvane literature for consideration* *Study the needs of adapted physical activity and social integration of children with intellectual disabilities. *Revealing the extent of the involvement of parents in the overall formation and development of their children, as well as processes training, education and physical education in integrating into mainstream education. *Clarify the level of interactions between resource teachers and parents in their work with children in the process of inclusion in mainstream school. SITE SURVEY - The object of the study were 30 parents of children with mental retardation, 30 resource teachers and 15 children. The study was conducted at an educational establishment with boarding form of education in the city. Tripoli – Libya. METHODS OF STUDY - Theoretical study and analysis of the literature. Monitoring and survey Quantitative and qualitative analysis of survey data The poll METHOD - Developed standardized questionnaires for the two groups of respondents: parents of students integrated into mainstream school and resource teachers of such children. The survey, conducted with resource teachers contains a total of 10 questions, and parents contains 8 questions. - ANALYSIS OF RESULTS Poll with parents CONCLUSIONS AND RECOMMENDATIONS: 1- Data from references show that in many countries with high socio-economic development against these individuals was developed and established very good legislation and general public attitudes are very positive. 2- The results of the survey of resource teachers and parents of integrated children with SEN proved better relevance and effectiveness of the tools. Clearly and accurately marked questions are not allowed an ambiguity in the selection of the response. 3- Neobhodimo is to move towards strengthening and systematization of practical actions to ensure better standard of living and quality of life for these individuals. 4- All data from our study show that a significant emphasis on micro child with mental retardation, is to raise awareness and improve the attitude of parents towards him. Depending on their educational and social status, they participated actively and systematically in the process of its full formation and development. 5- Last but not least, in the list is the opinion of the special educators, the level of cooperation and interaction between teachers (educators) and parents formed the main prerequisites in the development, training, education and upbringing of children with mental retardation, This is one of the main directions in developing positions of behavior in the future. arabic 9 English 62
Hesham Abdulsalam Mohammed brekaw(6-2016)

مدى استخدام مراحل إعادة التأهيل في إعادة تأهيل إصابة الرباط الصليبي الأمامي بعد إجراء العملية الجراحية بالمنظار

أ.هشام عبد السلام بريكاو- مساعد محاضر بقسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي-كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة- جامعة طرابلس. ملخص البحث أن من أهم واجبات العاملين في مجال الطب العلاجي والوقائي هو حماية اللاعب ووقايته من الإصابات الرياضية وذلك عن طريق إتقان أفضل مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي والوسائل التي يجب استخدامها لتقليل أو تجنب حدوث الإصابة، إن إصابات مفصل الركبة من أكثر الإصابات خطورة وشيوعاً وخاصة بين لاعبي كرة القدم ومما يترتب عن ذلك عدم القدرة على العودة إلى الملاعب بنفس الكفاءة والقدرة. إن هذه الدراسة تهتم بدراسة مدى استخدام مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي داخل مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة. وتكمن أهمية هده الدراسة في توفير الجهد والوقت للاعب لكي يعود إلى الملاعب سريعاً وبكفاءة عالية.كما تهدف هذه الدراسة الي التعرف علي مدى استخدام وتطبيق مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ومدى استخدام مراحل التأهيل Rehabilitation Stages)) في إعادة تأهيل إصابة الرباط الصليبي الأمامي (ِACL ) بعد إجراء العملية الجراحية للإصابة بعد العملية الجراحية (post-op). وقد تم استخدام المنهج المسحي عن طريقة أجراء المقابلة الشخصية المقننة وتمثل مجتمع الدراسة في المعالجين العاملين في مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس. وقد تم اختيار أفراد عينة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة وبلغ عددها (16) معالج طبيعي من خمسة (5) مراكز للعلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس وقد تم تنفيذ البرنامج وأجراء المقابلات داخل المراكز العلاجية مع المعالج عن طريق طرح الأسئلة المقننة خلال العام 2017 . تم التوصل الي أن عدم تطوير الكفاءة الوظيفية للمعالجين وعدم تطبيق مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي (rehabilitation stages ) بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس كما يتضح من نتائج الدراسة أن المعالج الطبيعي العامل بمركز الطب الرياضي أكثر دراية لمراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي نتيجة لكثرة التعامل مع شريحة الرياضيين والإصابات الرياضية. ويوصي الباحث بضرورة الاهتمام بتطوير مناهج إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي داخل مراكز العلاج الطبيعي والتطوير المنهجي للمعلومات الخاصة بالتخصص وتوفير كل السبل للمعالجين من خلال الدورات المنهجية التي تهتم بدراسة مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي وكيفية التركيز والتطبيق العملي للمراحل ونشر برامج التوعية مابين المعالجين والمصابين داخل مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة. الكلمات المفتاحية: مراحل إعادة التأهيل- الرباط الصليبي الأمامي- العملية الجراحية بالمنظار 1- المقدمة الرياضة عبارة عن مجهود جسدي عادي او مهارة تمارس بموجب قواعد متفق عليها بهدف الترفيه، المنافسة، المتعة، التميز أو تطوير المهارات، واختلاف الأهداف، اجتماعها أو إنفرادها يميز الرياضات بالاضافة إلى ما يضيفه اللاعبون أو الفرق من تأثير على رياضاتهم. وهناك العديد من الرياضات، وهي تشغل جزءًا من وقت الناس، يصرفون عليها بعض مالهم، وتثير اهتمامهم، سواء كانوا لاعبين أم متفرجين او متابعين. [116:5- 118] تعد إصابات مفصل الركبة أحد أخطر الإصابات التي تهدد الكفاءة الوظيفية لمفصل الركبة. وليس هذا فحسب بل أنها تهدد مستقبل الرياضي وطموحه، ومفصل الركبة من أكثر مفاصل الجسم تعرضاً للإصابة في أجزاءه التشريحية مقارنة بالمفاصل الأخرى، حيث يعتمد في ثباته على قوة العضلات والأربطة والغضاريف، وتختلف إصابات الركبة في درجاتها من بسيطة إلى الإصابة الأكثر خطورة. [6: 266] ويؤكد عمار عبد الرحمن قبع (1989) "أن مفصل الركبة من أكثر أجزاء الجسم تعرضاً للإصابات وربما يكون للناحية التشريحية لهذا المفصل دخل كبير برغم من أنه يظهر في مأمن حيث يقع بين أطول عظمتين في الجسم وهما عظم الفخذ وعظم القصبة، وليس هذا فحسب بل قوة الأربطة والعضلات المحيطة به تجعله من أقوى المفاصل بالجسم". [6: 266] ويشير إبراهيم البصري (1983) "أن مفصل الركبة هو أكبر وأعقد مفصل في جسم الإنسان وذلك لقيامه بوظيفتين متعاكستين تقريباً، الأولي حمل وزن الجسم من ناحية والحركة الواسعة التي تتم بواسطة المفصل من جري وقفز من ناحية أخرى ولا يمكن للمفصل أن يوفق بين هاتين العمليتين إلا بفضل بنائه المتين وهندسته من الغضاريف والأوتار التي تجعل المفصل برغم من حركته الواسعة قادراً على تحمل وزن الجسم بفضل بنائه المتين المعزز بالأوتار والأربطة القوية". [1: 176] ويشير محمد عادل رشدي (1999) "أن دارسة ومعرفة ميكانيكية إصابة مفصل الركبة توفر لنا القدرة على التشخيص السليم المبني على أسس علمية والمرتبط بطبيعة الممارسة ونوع النشاط الممارس وطبيعية ونمط اللاعب نفسه من تلك النقطة تصل إلـى حماية اللاعب والعلاج بالطرق العلمية التي توفر الوقت والجهد للمصاب حتي يتمكن من العودة لحالته التي كان عليها قبل وقوع الإصابة". [7: 44] وتذكر حياة عياد رفائيل (1986) "أن التشخيص الصحيح للإصابة والتأهيل المناسب للمنطقة المصابة طبقاً للبرنامج التأهيلي الذي يتناسب مع متطلبات كل نشاط رياضي، يتيح سرعة العودة للحالة الطبيعية للرياضي واستمراره في بذل الجهد وكذلك تقصير فترة ابتعاده عن الممارسة، حيث أن كثيراً من الرياضيين يخفقون في استعادة اللياقة البدنية الكاملة للجزء المصاب مما يؤدي إلى ابتعاده بصفة نهائية بسبب التأهيل المتبع بعد الإصابة". [4: 274] ويقول محمد عادل رشدي (1999) "مع التطور التكنولوجي في علوم التربية البدنية والرياضية احتل علم تأهيل الإصابات الرياضية مكانة بارزة لحل وعلاج المشاكل الخاصة بالرياضة، ورفع درجة اللياقة البدنية والوظيفية وتوفير عوامل الأمن والسلامة للاعبين والعناية بالمصابين وإعادة تأهيلهم لسرعة عودتهم لممارسة النشاط الرياضي بكفاءة عالية في أقل وقت ممكن". [7: 37] إن إصابة مفصل الركبة تعد من أكثر الإصابات شيوعاً بين الإصابات الأخرى حيث يشير فرانك "Franke.k" (1980) "أن إصابات الركبة بالمجتمع الألماني تمثل حوالي 61.1% من مجموع الإصابات الأخرى". [9: 140] وكما أكد باشكيروف (1986) "أن إصابات الركبة بالمجتمع الروسي تمثل حوالي 40.7% من مجموع الإصابات الرياضية الأخرى". [10 : 34] وأكد إبراهيم البصري (1983) "أن نصف إصابات اللاعبين تقريباً تحدث للاعبي كرة القدم في مفصل الركبة أي بمعدل 46 %". [1: 177] ويشير مجدي الحسيني عليوة (1997) "أن نسبة إصابات مفصل الركبة تمثل حوالي 24% من مجموع الإصابات الأخرى في كرة القدم". [8: 274] وإصابة الرباط الصليبي الأمامي (Anterior cruciate ligament ACL injury) الأمامي من الإصابات الرياضية الشائعة حيث تمثل هذه الإصابة 20% من إصابات الركبة. وهذا الرباط يشبه الحبل حيث يمسك طرفه العلوي بعظمة الفخذ (femur- thigh bone) وطرفه السفلي بعظمة القصبة (tibia-shin bone) . من الأسباب الرئيسية لحدوث هذه الإصابة وذلك نتيجة الاهتمام المتزايد بشكل ملحوظ في هذه الأيام من إقبال الناس على ممارسة الرياضات المختلفة حيث تحدث هذه الإصابة بدرجات مختلفة الشدة فإما ان تكون تمزق جزئي أو تام وتعتبر هذه الإصابة من الإصابات التي تجبر اللاعب الابتعاد عن الملاعب مدة طويلة قد تصل إلى سنة في الإصابات المتقدمة اما في حالات التمزق الجزئي فان اللاعب يضطر للابتعاد عن الملاعب لفترة لا تقل عن ستة أشهر وقد تلقت هذه الإصابة اهتمام الكثير من المختصين بالطب الرياضي (Sport medession) وأجريت البحوث والدراسات المكثفة في سبيل تقديم أفضل وسائل العلاج لهذه الإصابة. من هنا لاحظ الباحث انه خلال العمل في مجال الإصابات الرياضية وخصوصاً إصابة الرباط الصليبي الأمامي (Acl) لا تستخدم مراحل إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي (RehabilitationStages) أثناء فترة العلاج في مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس من خلال دراسة إصابة الرباط الصليبي الأمامي (Acl) نسعى للوصول إلى مدى أهمية استخدام مراحل إعادة التأهيل وهل هي تطبق في المستشفيات ومراكز العلاج الطبيعي أم لا نظراً لأهمية مراحل إعادة التأهيل لدى البرنامج العلاجي لأي إصابة رياضية تحدث. يرى الباحث أن عملية إعادة التأهيل المبني على أسس عملية وبطريقة مقننة ترفع من درجة العمل الوظيفي، وتساعد في سرعة الشفاء والعودة لمزاولة النشاط بأكثر كفاءة ممكنة. [2: بلا] 2- أهمية البحث يعد تأهيل الإصابات الرياضية أحد فروع الطب الرياضي الذي لم يكن مألوف في مجال التربية الرياضية قديماً، ويرتبط تأهيل الإصابات الرياضية بمراحل إعادة تأهيل الإصابات الرياضية بمجموعة من العلوم المختلفة والتي يتأثر بها ويستمد منها مادته فعلى سبيل المثال، علم النفس، علم التشريح، علم الحركة وغيرها من العلوم المرتبط بها. "لقد كرست أبحاث الطب الرياضي الجهد والوقت الكثير من أجل إيجاد طرق فعالة لعلاج مثل هذه الإصابات واستخدام أحسن طرق إعادة تأهيل الإصابات ووسائل لعلاج وتأهيل اللاعبين، والهدف من استخدام مراحل إعادة تأهيل المفصل المصاب للرياضي هو العمل على تقليل الأعراض الجانبية التي تصاحب الإصابة وكذلك تحفيز التئام الأنسجة المصابة وتنمية وتقوية الإحساس الحركي في مفصل الركبة على سبيل المثال". [11 :55] "وتعتبر التمرينات التأهيلية التي تعتبر الجزء المهم في مراحل اعادة التأهيل وواحدة من الوسائل المؤثرة في علاج الإصابات المختلفة حيث تعمل على زيادة معدل التئام العظام وتساعد على سرعة التخلص من التجمعات والتراكمات الدموية كما تمنع حدوث النزيف الدموي الممكن حدوثه في المفصل، وكذلك تعمـل على سرعـة استعادة العضـلات والمفاصـل المصابة لوظائفها في أقل وقت ممكن." [12: 49] والتمرينات التأهيلية تساعد على الوقاية من الإصابات المختلفة في المستقبل أيضاً. "وفي عام 1992 قام مجموعة من الأطباء في مستشفي شمال ولاية كاليفورنيا بأمريكا بدراسة أهمية التأهيل الرياضي ومراحل إعادة التأهيل عند الإصابات الرياضية الشائعة وأوضحت الدارسة أنه عند إصابات المفصل يحدث ضمور في العضلات المحيطة بهذا المفصل ويكون هذا عامل مساعد لتكرار الإصابة وأثبتت النتائج أنه عند استخدام التأهيل الرياضي ومراحله ينتج عنه زيادة في حجم وقوة العضلات المحيطة بالمفصل المصاب، وكذلك زيادة المدى الحركي للمفاصل ومن أهم استنتاجات هذه الدراسة أن التأهيل الرياضي ومراحله يعمل على الوقاية من تكرار الإصابات في المستقبل". [49-59:13] ومن خلال ما سبق يتضح أن أهمية الدراسة والحاجة إليها أنها محاولة لتوفير الجهد والوقت وعودة اللاعب المصاب في أسرع وقت ممكن للملاعب وبنفس الكفاءة الوظيفية التي كان عليها قبل حدوث الإصابة. 3- الهدف من الدراسة التعرف على مدى استخدام مراحل إعادة التأهيل (Rehabilitation Stages) بعد العملية الجراحية لإصابة الرباط الصليبي الأمامي (ACL) بالمنظار(post-op-scope). 4- تساؤل الدراسة هل تستخدم مراحل إعادة التأهيل داخل مستشفيات ومراكز إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي. إجراءات الدراسة المنهج المستخدم للدراسة استخدم الباحث المنهج المسحي بطريقة المقابلة الشخصية المقننة نظرا لملائمته لطبيعة الدراسة. مجتمع الدراسة المعالجين العاملين في مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس. عينة الدراسة تم اختيار أفراد عينة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة من المعالجين العاملين في مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس وبلغ عددهم (16) معالج طبيعي من (5) مراكز ومستشفيات علاج طبيعي. البرنامج الزمني لتنفيذ البرنامج تم تنفيذ المقابلة الشخصية المقننة في الفترة من 3/2/2017 إلى 7/3/2017 وأجريت المقابلات داخل مراكز العلاج الطبيعي بالمستشفيات العامة والخاصة بمدينة طرابلس. مع المعالج عن طريق طرح الأسئلة المقننة. الإجراءات الإحصائية تم استخدام المعالجات الإحصائية الملائمة للدراسة. عرض ومناقشة النتائج أولا/ عرض النتائج جدول يوضح عرض النتائج والنسب المئوية المكان العدد الإجابة النسبة المئوية نعم لا 1 مركز طرابلس الطبي 3 0 3 87.5% 2 مستشفى الخضراء 2 0 2 87.5% 3 مركز عين زاره 5 0 5 87.5% 4 مركز ليبيا 4 0 4 87.5% 5 الطب الرياضي 2 2 0 12.5% ثانياً / مناقشة النتائج من خلال ما تحصلت عليه من نتائج الجدول الاحصائية لزيارتي العديد من مستشفيات ومراكز اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ومقابلة بعض المعالجين في هذه الاماكن استنتجت ان مراحل اعادة التأهيل لا تطبق في مستشفيات ومراكز اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي داخل مدينة طرابلس والنتائج كانت كالآتي : زيارة 5 أماكن ومقابلة 16 معالج أتضح أن هذه المراحل لا تطبق في مستشفيات ومراكز اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي داخل مدينة طرابلس. ومن خلال العملية الإحصائية اتضح ان من 16 معالج اثنان فقط يستخدمان مرحلتين فقط من مراحل اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي وكانت هاتين المرحلتين تطبق ولكن ليست حسب المسمى والمواصفات والمعايير الدولية . يتضح من الجدول رقم (4) ، نسبة الإجابة بلا كانت أعلى حيث وصلت النسبة الى 87.5% مما يشير الى أن اخصائي العلاج الطبيعي وعينة الدراسة لم يستخدمو مراحل اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي، كما يتضح من الجدول رقم (4) أن نسبة الإجابة بنعم كانت ضعيفة جداً حيث وصلت 12.5% وبالرغم من الاجابة بنعم الا أن الاخصائي استخدم مرحلتين فقط من مراحل اعادة التأهيل. الاستنتاجات بناءً على النتائج المتحصل عليها وفي حدود عينة البحث وخصائصها، وكذلك المقابلات المقننة التي اجريت مع المعالجين واستخلاص النتائج الاحصائية اتضح واستنتج ان عدم تطوير الكفاءة الوظيفية للمعالجين وعدم تطبيق مراحل اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي (rehabilitation stages ) داخل المستشفيات ومراكز اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي فاستنتجنا ان مراحل اعادة تاهيل والعلاج الطبيعي لم تطبق في مدينة طرابلس داخل مستشفيات ومراكز اعادة التاهيل والعلاج الطبيعي. كما استنتج الباحث أن المعالجين العاملين بمركز الطب الرياضي اكثر دراية لمراحل اعادة التأهيل والعلاج الطبيعي نتيجة لكثرة التعامل مع شريحة الرياضيين والاصابات الرياضية. التوصيــــات: يوصي الباحث بـ 1- الاهتمام والتطوير لمناهج اعادة التاهيل والعلاج الطبيعي داخل مستشفيات و مراكز اعادة التاهيل والعلاج الطبيعي. 2- التطوير المنهجي للمعلومات الخاصة بالتخصص. 3- توفير كل السبل للاخصائيين من خلال الدورات المنهجية التي تهتم بدراسة مراحل اعادة التاهيل والعلاج الطبيعي وكيفية التركيز والتطبيق العملي للمراحل. 4- نشر برامج التوعية مابين الاخصائيين والمصابين داخل مراكز ومستشفيات العلاج الطبيعي. أولا/ المراجع العربية 1- إبراهيم البصري (1983) (176:1 ) (176:1) 2- ابوبكر المحمودي (2009-2010) ( 2 : مجموعة محاضرات تخصصية في الإصابات الرياضية ) 3- أسامة رياض ( الطب الرياضي إصابات الملاعب،الطب الرياضي والعلاج الطبيعي) الأمانة العامة للطب الرياضي، الاتحاد السعودي للطب الرياضي الرياض(1999-2000) (3: 36) (3: 37-38 - 39) 4- حياة عياد رفائيل (1986) (274:4) 5- سميعة خليل محمد ( 2004 ) ( الإصابات الرياضية ) (5: 116 ) ( 5 : 118 ) 6- عمار عبدا لرحمن قبع (1989) ( 266:6 ) 7- محمد عادل رشدي (1999) (44:7) (37:7) 8- مجدي الحسيني عليوة (1997) (274:8) 9- مرفت السيد يوسف (مكتب ومطبعة مصر.1998 م) (الدراسات حول مشكلات الطب الرياضي) (26:9) 10- ياسر سعيد الشافعي: تأهيل مفصل الركبة بعد الإصلاح الجراحي للإصابة الرباط الصليبي الأمامي، رسالة ماجستير، كلية التربية الرياضية للبنين بالقاهرة، جامعة حلوان،(1993) (1993:10) ثانياً/ المراجع الأجنبية frank فرانك (1980) (140:9) -11 Bashkherof باشكيروف (1986) (34:10) -12 -T.J chondler, W.B. Kibler: Muscle training in injury 13 14- prevention in sports injuries: basic principles prevention and care, ( 55:11 ) oxford,1993. Morehouse، L.E: Sports medicine for trainer ،london 1991 (49:12)- 15 Hintermann B: Biomechanics of the unstable ankle joint and -16 clinical implications med sci sports Exercise ( 49-59:13) 1999:31 (7 suppl):S59. 17- Lslie H. Lang: Studies of North Carolina University, School of Medicine. LLANG @ MED.UNC.EU 919- ( 2002:14) 843-9687. 15-3-2002 ثالثا/ شبكة المعلومات الدولية (الانترنت) www.eHeaLthMD -18 www. Sports medicine.com -19 arabic 206 English 0
هشام عبدالسلام محمد بريكاو (4-2018)

فاعلية استخدام بعض أساليب العلاج الطبيعي لإعادة تأهيل العضلة الضامة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي

ملخصالبحث 1- المقدمة ومشكلة البحث: طفرة كبيرة يشهدها مجال إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ارتبطت بالتقدم والتطور التكنولوجي في مجال الأجهزة والمعدات المتعددة والمتنوعة أسعدت العاملين في هذا المجال, والهدف من وراء ذلك محاولة السيطرة والقضاء على الألم والمساعدة في علاج بعض الأمراض المزمنة, كذلك حمايته وعلاجه وإعادة تأهيله من الإصابات. (7:28) التمزق الذي يحدث يمكن أن يكون في العضلات ويصيب كل أجزاء العضلة في جسم العضلة أو في الكيس المغلف له في المنشأ أو في الاندغام أوفي الأوتار المتصلة بها أو في الوتر نفسه أوفي اتصال الأوتار بالعظام، وغالباً ما يحدث تمزق العضلات بسبب الانقباض العنيف الزائد عن قدرة العضلة أو زيادة الإطالة بالنسبة للعضلة، وزيادة الحمل البدني على العضلة يؤذي إلى حدوث التمزق داخل العضلة وعدم التسخين والتهيئة تعمل على تعرض العضلة إلى التمزق، والتمزق العضلي الكامل نادر الحدوث لدى الرياضيين، وأن أكثر أنواع التمزق الذي يتعرض له الرياضي هو التمزق الجزئي لجسم العضلة نفسها أوعند اندغام الوتر بالعظم يسبب كسر بسيط في منطقة اندغام العضلة, ونجد أن أكثر التمزقات بين الرياضيين هو تمزق العضلة الفخذية الأمامية, وخصوصا عند لاعبي كرة القدم.(24:179 ,180) تعد مرحلة التأهيل بعد الإصابة من أهم المراحل في علاج الإصابات الرياضية, وهي التي تحدد عودة اللاعب إلى الملعب والتنافس مثل بقية أقرانه الرياضيين في الفريق, ويحتاج الرياضي المصاب إلى التأهيل وخاصة التأهيل الرياضي بعد الإصابة بدرجة أكبر من احتياج المصاب العادي إلى التأهيل، لآن المصاب العادي يحتاج فقط لأن تعود أعضاؤه المصابة إلى أدائها الوظيفي الطبيعي فقط, بينما يحتاج الرياضي علاوة على ذلك أن يعود إلى كفاءته البدنية ومستواه الرياضي العالي الذى كان عليه قبل الإصابة. (162:6 ) تعددت وتنوعت وسائل وطرق وأساليب العلاج الطبيعي بما يتماشى مع التطورات التكنولوجية للأدوات والأجهزة المستخدمة بغرض العلاج وإعادة تأهيل العضلات للإصابات المؤقتة أو المزمنة والتي يتعرض لها الإنسان خلال ممارسة حياته الطبيعية كما يتعرض لها الشخص الرياضي أثناء التدريبات الاعتيادية أو خلال موسم المنافسات، حيث يحتاج الرياضي إلى علاج مناسب وسريع لضمان عودة اللاعب إلى الميدان بأقل احتمالات تكرار للإصابة مرة أخرى أو تفاقم وضعها.(49:9) ومن خلال اطلاع الباحث على المراجع والبحوث والدراسات المرتبطة بهذا المجال وجد أن هناك اهتماما قليلاً بالأبحاث التي تناولت دراسة مقارنة بين مجموعة من الأساليب العلاجية باستخدام أشعة الليزر للعضلات والموجات فوق الصوتية كأحد الوسائل, والتي قد يكون لها تأثير إيجابي في سرعة علاج وتأهيل الإصابة بجانب التمرينات العلاجية أثناء تطبيق البرامج التأهيلية لمصابي التمزق الجزئي بالعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ بالإضافة إلى قلة البحوث والمراجع في بلادنا ومكتباتنا إلى مثل هذه النوعية من الأبحاث في مجال العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي. هذا ما دفع الباحث إلى محاولة إجراء دراسة تطبيقية تعتمد على أسس ومبادئ علمية لغرض المقارنة بين مجموعة من أساليب وطرق العلاج لتحديد واختيار أفضل الطرق المستخدمة لعلاج وتأهيل إصابة التمزق الجزئي لعضلات الفخذ الداخلية المقربة الطويلة للفخذ باستخدام أشعة الليزر والموجات فوق الصوتية ومعرفة مدى تأثيره لعلاج هذه العضلة. 2- أهداف البحث: يهدف البحث إلى التعرف على: ‌أ- فاعلية استخدام الأساليب العلاجية التقليدية في علاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ب- فاعلية استخدام البرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ج- الفرق بين استخدام البرنامج التقليدي والبرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. 3- فروض البحث: أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة الضابطةولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية ولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ج- توجد فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية في متغيرات البحث, (إختبار قوة العضلة, وقياس والمدى الحركي,قياس درجة الألم). 4- منهج البحث: استخدم الباحث المنهج التجريبي ذا التصميم التجريبي للمجموعتين التجريبية والضابطة، القياس القبلي والقياس البعدي لملاءمته لهذه الدراسة. 5- مجتمع البحث: من الممارسين للرياضة بانتظام لفترة لا تقل عن خمس سنوات, والذين يعانون من إصابة التمزقالجزئي للعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ, من والمترددين على أقسام ومراكز العلاج الطبيعي بمركز طرابلس الطبي بمدينة طرابلس. 6- عينة البحث: تم اختيار العينة بالطريقة العمدية وعددهم(10 رياضيين متوسط أعمارهم= 20:30), وتم توزيع المجموعات على النحو التالي وحسب ماهو موضح بالجدول (1). أ‌- المجموعة الأولى(التجريبية) تستخدم العلاج بالموجات فوق الصوتية والعلاج بأشعة الليزر. ب‌- المجموعة الثانية (الضابطة) تستخدم العلاج التقليدي (الموجات فوق الصوتية, والتنبيه الكهربائي, وأشعة الليزر, والأشعة تحت الحمراء, والكمدات الباردة, وتمرينات الإطالة). 6- التجربة الأساسية: قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح و الألتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، وتنفيذ البرنامج التقليدي المتبع في مركز طرابلس الطبي على المجموعة الضابطة. أ- القياسات القبلية: قام الباحث بأخد القياسات القبلية قيد البحث للمجموعتين الضابطة والتجريبية في الفترة من 8- 11- 2014 إلى 13- 11- 2014 وذلك بعد إجراء الفحص الطبي والتشخيص لأفراد عينة البحث وذلك بمعرفة الطبيب المختص والموافقة على تطبيق البرنامج العلاجي المقترح لكل حالة على حسب حضورها للعلاج. وتشمل المتغيرات الأساسية للبحث:(الطول, الوزن, العمر, مؤشر كتلة الجسم). كما تشمل المتغيرات الوظيفية والحركية (اختبار قوة العضلة, حركة الثني, حركة المد, حركة التبعيد, حركة التقريب, حركة اللف للداخل, حركة اللف للخارج, قياس درجة الألم). حيث قام الباحث بأجراء التجانس والتكافؤ للمجموعتين بعد توزيعها. جدول (2،3). وإجراء القياسات القبلية والبعدية لعينة البحث وتحث نفس الظروف وقام بتنفيذ البرنامج الباحث. ب - تنفيد التجربة الأساسية: قام الباحث بتطبيق البرنامج في الفترة من (15-11-2014 حتى 18-12–2015) حيث قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح والالتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، كما هو موضح في الجدول رقم (5 ). ج- القياسات البعدية: تم تنفيد القياسات البعدية لمتغيرات البحث على المجموعتين الضابطة والتجريبية وذلك بعد الأنتهاء من تطبيق البرنامج المقترحفي الفترة من 20- 12– 2014 إلى 25– 12–2014). الاستنتاجات: في ضوء أهداف الدراسة وفي حدود العينة وموضوع الدراسة وخصائصها واستنادا إلى المعالجة الإحصائية وبعد عرض النتائج أمكن التوصل إلىالاستنتاجات الأتية: إن الأسلوب العلاجي المقترح لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الضامة المقربة الطويلة بجهاز الموجات فوق الصوتية وجهاز أشعة الليزر له فاعلية معنوية حيث كانت الاستنتاجات على النحو التالي: 1- بالنسبة إلى اختبار قوة العضلة: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياس القبلي و البعدي ولصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي بالنسبة للمجموعة الضابطة. ج- توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية. 2- بالنسبة إلى قياس المدى الحركي: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياسين القبلي و البعدي لصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي بالنسبة للمجموعة التجريبية. ج- توجد فروق دالة إحصائياً للمدى الحركي في حركة التبعيد، وحركة اللف للوحشية فقط. 3- بالنسبة إلى اختبار درجة الألم: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعتين التجريبية والضابطة في القياسين القبلي والبعدي ولصالح المجموعة التجريبية. ب‌- توجد فروق دالة إحصائياً لدرجة الألم لصالح المجموعة التجريبية. التوصيــــــــــــــات: من خلال الاستنتاجات التي توصل إليها الباحث يوصي بالأتي: 1- يوصي الباحث باستخدام الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الطويلة 2- التركيز على حركة التقريب في تمرينات القوة العضلية, وتأخير حركة التبعيد حتي يختفي الألم ويعود التمزق إلى وضعه السابق. 3- ضرورة اتباع خطوات علاج الإصابة مباشرة بعد حدوثها للتقليل من التأثيرات الجانبية للإصابة. 4- أهمية الإسراع بالفحص الطبي المبكر للإصابة واتخاد الإجراءات المناسبة لمنع تدهور الإصابة. 5- الاهتمام بتنمية القوة العضلية والمدى الحركي للعضلة المصابة دون إهمال للعضلات الأخرى. 6- ضرورة الاهتمام بتمرينات الإطالة لوقاية العضلات من تكرار الإصابة. 7- إجراء المزيد من البحوث في مجال التأهيل الرياضي وتأثيره على المتغيرات الميكانيكية الفسيولوجية لحدوث الإصابة. 8- الاهتمام بوضع العلاج المناسب لكل إصابة مع مراعاة وضع الجرعات والزمن المناسب لكل جلسة علاجية, وتكون الجلسات العلاجية يوميا بدلا من يوم بعد يوم للحصول علي شفاء أسرع. 9- مراعات توفير أجهزة العلاج الطبيعي بداخل معامل كليات وجامعات التربية البدنية وعلوم الرياضة لزملائنا الطلبة والطالبات للتعرف على الأجهزة والأساليب المستخدمة في العلاج الطبيعي وكيفية استخدامها. arabic 179 English 0
عادل محمد علي بن يونس(12-2020)

دراسة الانحرافات القوامية للعمود الفقري للعاملين بمهنة العلاج الطبيعي

دراسة الانحرافات القوامية للعمود الفقري للعاملين بمهنة العلاج الطبيعي arabic 130 English 0
مراد جمال الطاهر (3-2020)

ارتباط جين ACE I/Dبالأداء البدني لرياضيي النخبة ( مراجعة منهجية )

بعد اكتشاف اللغز الوراثي المتماثل في الجين ، بدا العلماء السير بخطوات حثيثة ومتسارعة للاستفادة من هذا الجين في شتى مجالات الحياة ومن بين تلك المجالات المجال الرياضي . حيث ان التقدم الكبير في مجال تقنيات البيولوجيا الجزيئية سهلت البحث في تأثير الوراثة على الاداء البشري ، والجين الذي درس على نطاق واسع هو الانزيم المحول للانجيوتنسين ACE هذا الجين لديه اشكال متعددة ( D/I ) في الانترون ( ١٦ ) ونحن نهدف في هذه الدراسة الى معرفة وتلخيص ارتباط جين ACE ID مع الاداء البدني لرياضيين النخبة ، حيث استخدم الباحثين المنهج الوصفي المسحي ، باستعراض وتلخيص الدراسات المنشورة من ٢١ مايو ١٩٩٨ الى ٢٠ اكتوبر ٢٠١٤ بصورة منهجية ، وتقدم نتائج هذه الدراسة ان هناك علاقة بين جين ACE ID متعدد الاشكال والاداء البدني لرياضيين النخبة . Abstract After the discovery of the genetic puzzle that replicate the gene, scientists walk at a fast pace and accelerated that seemed to take advantage of this gene in various spheres of life among those sports fields. As the great progress in the field of molecular biology techniques has been facilitated research in the effect of genetics on human performance, and the gene who has been studied extensively is the angiotensin converting enzyme ACE gene which has multiple forms (D / I) in Interon (16). We aim in this study to know and summarize ACE ID gene linked with the elite athletes physical performance, as we used the researchers approach descriptive survey, review and summarize published studies of May 21, 1998 to October 20, 2014 in a systematic way and provide the results of this study that there is a relationship between ACE ID gene multiforms and physical arabic 107 English 5
أ.د.حسين احمد حشمت ،أ.د.عبد الكافي عبد العزيز احمد ،أ.د.محمد علي عبد الرحيم(3-2015)
publisher's website

التحليل الكينماتيكي لأداء مهارة الإرسال المستقيم وعلاقته بمؤشر الدقة للاعبي المنتخب الليبي للتنس الأرضي

المقــدمة وأهمية الدراسة: يشكل التقدم العلمي الكبير ثمرة كبيرة للعلماء و المختصين في مجالات العلوم المختلفة، وفي هذا المقام يهمنا أن نضيف أن مجال علوم الرياضة يحتاج إلى الكثير من المراجع والمؤلفات العلمية لملاحقة هذا التطور العلمي السريع في مجال العلوم الرياضية. كما أن المختصين في مجالات علوم الحركة قديماً وحديثاً يبين لنا الفارق الكبير بين المستوى المهاري الذي مارسه اللاعبون لتحقيق هدف معين وفقاً للمفاهيم التي كانت سائدة آنذاك، إذ انعكست بشكل مباشر على المستويات التي حققها اللاعبون في البطولات كافة، ويرجع هذا التطور للمهارات للإلمام الكافي بالمبادئ والأسس الميكانيكيّة المرتبطة بحركة جسم اللاعب، والذي يعتبر من المقومّات الأساسيّة في نجاح أساليب تنمية الأداء وتطويرها. وتعد لعبة التنس الأرضي واحدة من الألعاب الرياضية التي شهدت تطوراً ملحوظاً باستخدام التطبيق العلمي الصحيح وخاصة في عملية المسار الحركي وزوايا الجسم وكذلك في المهارات الأساسية ومنها الإرسال، وتعتبر ضربة الإرسال مهمة جداً في لعبة التنس لأنها ضربة البداية وتعتبر الضربة الهجومية الأولى حيث يستطيع المرسل وضع اللاعب المنافس تحت الضغط وتعطي المرسل زمام قيادة المباراة لذلك نجد أن كافة اللاعبين يختارون الإرسال فيما إذا ربحوا القرعة. وتكمن أهمية البحث في التعرف على مستوى لاعبي المنتخب الليبي في أداء مهارة الإرسال بالتنس وبالخصوص زاوية انطلاق الكرة أثناء أداء الإرسال ومن أجل الوقوف على مستوى دقة أداء الإرسال لدى لاعبي المنتخب الليبي في هذه المهارة وبالتالي الارتقاء بمستوى أداء لاعبي المنتخب الليبي، كذلك فان البحوث التحليلية تعتبر صورة صادقة عما یحدث بصورة فعلية داخل الملعب أي من خلال الأداء الفعلي للاعبين لأن عملية التحليل أحد أساليب التقويم المستخدمة لاكتشاف نقاط القوة والضعف ووضع خطط العلاج والتطوير عن طريق البيانات والمعلومات عن عملية التحليل. مشكلة الدراسة: تتحدد مشكلة الدراسة وأهميتها في قلة الفهم الواضح للمعلومات الخاصة للاعبي المنتخب الليبي وكذلك بالخصائص البيوميكانيكية لأداء مهارة الإرسال المستقيم ومما دعى الدارس إلى محاولة التعرف على المتغيرات الكينماتيكية (التحليل الكمي) ومؤشر الدقة المؤثرة في أداء مهارة الإرسال المستقيم ومحاولة إيضاح الجوانب الإيجابية والسلبية الأمر الذي جعل الدارس يخوض في هذه الدراسة للتعرف على علاقة المكونات المركبة لجسم اللاعبين بالتحليل الكينماتيكي في أداء مهارة الإرسال المستقيم للاعبي المنتخب الليبي. هدف الدراسة: التعرف على المتغيرات الكينماتيكية لأداء مهارة الإرسال المستقيم وعلاقتها بمؤشر الدقة للاعبي المنتخب الليبي للتنس الأرضي. فرض الدراسة: توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات الكينماتيكية لأداء مهارة الإرسال المستقيم وعلاقتها بمؤشر الدقة للاعبي المنتخب الليبي للتنس الأرضي. اجراءات الدراسة: منهج الدراسة: تم استخدام المنهج الوصفي بأستخدام الأسلوب التحليلي باستخدام التقنيات الحديثة في التحليل الحركي. مجتمع الدراسة: تم تحديد مجتمع الدراسة والمتمثل بلاعبي المنتخب الوطني الليبي في لعبة التنس الأرضي بدولة ليبيا. عينة الدراسة: تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية وقد اشتملت عينة البحث على5) ) لاعبين ممن يتوفر فيهم شرط تمثيل المنتخب الوطني الليبي في لعبة التنس الأرضي و تم اختيار (50) ارسال (10) لكل لاعب من أجل الحصول على القياسات و النتائج المطلوبة في البحوث البايوميكانيكية. الاختبارات المستخدمة: تم استخدام اختبار جونس لقياس دقة مهارة الإرسال: أدوات جمع البيانات: (جهاز الحاسوب - كاميرا فيديو نوع JVCذات سرعة (500) كادر/ ثانية و جودة تصوير فائقة (HD) - علامات فسفورية توضع على مفاصل اللاعبين - برنامج للتحليل حركي - مقياس رسم مربع بأبعاد 50 سم × 50 سم - ملعب تنس قانوني - مضارب و كرات تنس و صافرة - ساعة توقيت - حبل من أجل الاختبار يوضع فوق الشبكة. تم اجراء التجربة الاستطلاعية على عينة قوامها (3) لاعبين بتاريخ (23- 7- 2016) الدراسة الأساسية: تم تنفيذ الدراسة في ملاعب التنس الرئيسية بالمدينة الرياضية بطرابلس وذلك بتاريخ (31-7-2016). المعالجات الميكانيكية: كل المتغيرات التالية تحسب اوتوماتيكياً بواسطة البرنامج التحليلي أو بالمعادلات الميكانيكية: ( زاوية الكتف (درجة) - زاوية المرفق (درجة) - زاوية رسغ اليد (درجة) - السرعة الزاوية للذراع الضاربة (درجة / ثانية) - السرعة الزاوية للحوض (درجة / ثانية) - زاوية الاطلاق للكرة (درجة) - سرعة الكرة " الرأسية والأفقية " (متر/ ثانية) - ارتفاع القفز (متر) - أقصى ارتفاع للكرة لحظة التصادم (متر) - زاوية الركبة أثناء التهيؤ (درجة) - زاوية الحوض أثناء التهيؤ (درجة) - المسار الهندسي). المعالجات الإحصائية:- استخدم الدارس الحقيبة الإحصائية للعلوم الاجتماعية لتحليل البيانات إحصائياً ومعامل الفا للدلالة المعنوية سوف يكون معد مسبقاً عند p
حسان العماري مسعود سعيد(9-2018)