المستودع الرقمي لـكلية الطب البيطري

احصائيات كلية الطب البيطري

  • Icon missing? Request it here.
  • 19

    مقال في مؤتمر علمي

  • 149

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 3

    فصل من كتاب

  • 2

    رسالة دكتوراة

  • 13

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 8

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

تقيم التغيرات الباثولوجية الإكلينيكية و الهستوباثولوجية لوجية لنبات القرضاب كمضاد لزيادة حمض البوليك في الفئران Clinicopathologic and Histopathologic Evaluation of Polygonum Equisetiforme as an Anti-hyperuricemic Agent in Albino Rats

أجريت هذه الدراسة بهدف تقييم فاعلية مستخلص نبات القرضاب علي عملية تقليل حمض البوليك في الدم و بالتالي منع ترسيبه في المفاصل و الكلى و الأطراف. تم إستخدام مستخلص جذور نبات القرضاب كعشبة طبية لعلاج النقس و الروماتيزم و اليرقان، و التهاب الشعب الهوائية، و الحمى، الطفح الجلدي و الجروح و فقا للابحيات و المراجع السابقة. في هذه الرسالة، تم تقسيم عدد خمسة و ستون فأر ابيض (ذكور) بشكل عشوائي إلى ست مجموعات. حيث تم إحداث زيادة حمض البوليك في الفئران باستعمال اوكزانات البوتاسيوم المذابة في مادة الصوديوم كربو كسي ميثايل سيلييلوز بنسبة (0.5%) وتم حقنها في الفئران عن طريق الغشاء البريتولى، ومن بعد ذلك معالجتها بمستخلص النبات عن طريق الفم بجرعة محددة حسب المراجع العلمية السابقة وتم مقارنة النتائج العلاجية باستخدام مستخلص النبات بتلك المتحصل عليها باستخدام أدوية كيميائية "مثل" الوبيورينول" لمعرفة فاعلية مستخلص النبات كمضاد لزيادة حامض البوليك و كانت هناك مجموعة ضابطة دون أخد علاج. تم متابعى آلية العلاج عن طريق سحب عينات الدم و الذبح لفترات مختلفة و قراءة المتغيرات في كل فترة و تم التقييم عن طريق التغيرات البيوكيميائية (قياس و ظائف الكلي، وو ظائف الكبد، و تحديد كمية حمض البوليك في الدم و كذلك تحديد كمية البروتين و الكرياتنين في البول خلال 24 ساعة). هملت التجربة دراسة نسيجية باستخدام المجهر الضوئي لمتابعة التغيرات في الكبد و الكلى في المجموعات المختلفة. أثبتتي تخفيض نسبة حمض البوليك للفئران المست الدراسة نجاح مستخلص نبات القرضاب يعتبر افضل من حيث النتائج المتحصل عليها كيميائيا و نسبيجيا من تلك المتحصل عليها باستخدلم الدواء "الكيميائي التقليديىى الوبيورينول". و أخيرا أشارت نتائجنا إلى أن مستخلص جذور نبات القرضب يعتبر ذو فاعلية للوقاية و العلاج الاثارالسلبية على زيادة حمض البوليك في الدم.

Abstract

: The present study was carried out to investigate the in vivo hypouricemic activity of butanol extract of the roots of Polygonum equisetiforme against Oxonate -induced hyperuricemia in male albino Wister rats. The roots of this species are used in traditional medicinal system for the treatment of gout, rheumatism, jaundice, bronchitis, fever, skin eruptions and wounds. In this study, sixty five male albino rats were divided randomly into six groups. Intraperitoneal (i.p) administration of Potassium Oxonate (250 mg/kg b.w), an uricase inhibitor was used to induce hyperuricemia and given one hour before administration of the tested compound, for 14 consecutive days in groups 2, 5 and 6. The butanol extract of Polygonum equisetiforme (66.82 mg/kg b.w) was orally administered for 14 consecutive days in groups 3 and 5. Allopurinol (10 mg/kg.b.w) was used as the positive control, and given orally for 14 consecutive days in groups 4 and6. At the end of the study, rats were sacrificed under diethyl ether general anesthesia. Serum level of uric acid, liver and kidney functions were measuredcolorometrically and enzymatically. The results showed that Polygonumequisetiforme extract has a potent hypouricemic activity (group 5). While the hypouricemic action of allopurinol has been shown to be of comparatively lesser activity than that of P. equisetiforme (group 6), Moreover allopurinol showedsome adverse effects such as hepatitis and nephropathy. Histopathological changes of kidney and liver were also correlated with the recorded biochemical results. Finally our results indicated that P. equisetiforme roots extract may be effective for the prevention and treatment of hyperuricemia.
سميرة أحمد شلايك (2015)

الكشف عن بكتيريا الفيبريو الشائعة التي تصيب اسماك المرجان في المنطقةالساحلية بطرابلس ليبيا

بكتيريا الفيبريو وهي مجموعة من البكتيريا سالبة الجرام التي تصيب في الأساس أسماك المياه المالحة والشروب. بكتيريا الفيبريو توجد بصورة كثيفة في مياه البحر الملوثة و خصوصا تلك الملوثة بمياه الصرف الصحي. في الدراسة الحالية تم عزل وتصنيف عدد أربعة عترات من ميكروب الفيبريو من أسماك المرجان العادي التي تم تجميعها من المنطقة الساحلية لطرابلس خلال موسم 2014 حتي موسم الربيع 2015 . تم تحديد هوية العترات المعزولة والتأكيد علي انها ميكروب V. Parahaemolyticus, Vibrio vulnificus, Vibrio fluvialis, Vibrio alginolyticus وباستخدام بعض التقنيات البيوكيميائية التقليدية و تقنية API20E. وأكدت الاختبارات اتفاق الخصائص البيوكيميائية مع الخصائص لقياسية لذلك الميكروب و المسجلة في كتاب بيرجز المرجعي لتصنيف البكتيريا (Bergey’s Manual Bactriology) بالبحث تبين أن ميكروب V. fluvialis سجل أعلى نسبة عزل خلال موسم صيف 2014 (33.33%) وربيع 2015 (27.77%) بينما مثل ميكروب V. ulnificus اقل نسبة عزل في موسم صيف 2014 بنسبة (4.44%) وربيع 2015 (5.55%). في موسم شتاء 014 مثلت V. Parahaemolyticus أعلى نسبة إصابة (20%) بينما مثل ميكروب V. alginolyticus أقل نسبة إصابة (2.22%). بالنسبة لاختبار الحساسية وجد أن معظم ميكروب V. alginolyticus و V. Parahaemolyticus هي حساسة لكل من الدوكسيسيكلين و البوليميكسين و مقاومة لكل من الاوكسيتيتر اسكين و الفلورفينيكول و الا مبيسيلين. و على الرغم من ذلك فإن ميكروب V. fluvialis أثبت حساسية كل المضادات الحيوية المستخدمة باستثناء الأمبيسيلين بينما أثبتت الاختبارات حساسية ميكروب Vibrio vulnificus لكل من الدوكسيسيكلين و البوليميكسينو الاوكسيتيتر اسكلين و مقاومة للفلورفينيكول و السلفاميثاكسازول- تراميثوبريم و الأمبيسلين و الذي يظهر اختلافا ملحوظا عن باقي العزلات البكتيرية. و في المجمل فإن النتائج تعطى مؤشر عن ازدياد مستمر للتلوث بمياه الصرف الصحي في معظم أماكن تجميع العينات في المنطقة الممتدة من تاجوراء حتى جنزور على الشاطئ الغربي لمدينة طرابلس ليبيا.

Abstract

: Vibrios are a group of Gram negative septicemic bacteria that mainly affect marine and estuarine fishes. Vibrios are ubiquitous in environmentally polluted seawater with especial reference to municipal sewage. In the current study, four main species of Vibrios have been frequently isolated / identified from the Common Pandora fish (Pagellus erythrinus) collected through summer 2014 to spring 2015. The identities of the retrieved isolates were confirmed as Vibrio vulnificus (V.vulnificus), Vibrio Parahaemolyticus (V. Parahaemolyticus), Vibrio fluvialis (V.fluvialis) and Vibrio alginolyticus (V. alginolyticus) depending on their morphochemical results obtained from the adopted conventional and semi-automated biochemical tests (API20E). All isolates were consistent with the standard criteria of the aforementioned Vibrio species stated by the Bergey's Manual of Systemic Bacteriology. The research has revealed that V. fluvialis was the highest isolated species (33.33%) in Summer 2014 and Spring 2015(27.77%), while V. vulnificus was the lowest isolated through summer 2014 (4.44%) and spring 2015(5.55%) . In winter season 2014, V. Parahaemolyticus presented the highest percentage of infection (20%), while V. alginolyticus was associated with the lowest percentage of infection (2.22%). Antibiogram has revealed that most of the retrieved V. alginolyticus and V.Parahaemolyticus were sensitive to Doxycyclin and Polymyxin and resistant to Oxytetracyclin, Florfenicol and Ampicillin. However V. fluvialis isolate were sensitive to all tested antibiotics with the exception of Ampicillin. Interestingly V.vulnificus were sensitive to Doxycyclin, Polymyxin, Oxytetracyclin, while resistant to Florfenicol, Sulfamethoxzole -trimethoprim and Ampicillin, which is remarkably different from the antibiogram recorded for other retrieved Vibrio species. Conclusively, the achieved results throughout the current study is indicative of a consistently growing municipal sewage pollution across the sampling sites extending from Tajoura to Janzour at the western coast of Tripoli, Libya.
محمد بشير منصور التكالي (2015)

بعض التجارب التطبيقية لتحسين الخصوبة في نعاج البربري الليبية Some Applicatory Trials for Improvement of Fertility in Barbary Libyan Ewes

تم إجراء هذه الدراسة بمنطقة الزاوية و التي تبعد 60 كم غرب مدينة طرابلس في مزارع خاصة للأغنام. أجريت الدراسة في الفترة الزمنية من شهر ناصر(يونيو) 2008 إلي شهر هانيبال (أغسطس) 2009. لقد كانت أهداف هذه الدراسة, البحث و التقصي عن موسمية التناسل و تقييم فعالية عدد من المعالجات الهرمونية في إحداث الشبق و توحيده لتحسين الأداء التناسلي للنعاج البربري الليبية. ولتحقيق هذه الأهداف, تم تنفيذ أربع تجارب مستخدمين فيها 475 نعجة بربري ليبية سليمة و خصبة إضافة إلي عشر كباش سليمة وخصبة من نفس السلالة. التجربة الأولى: تم استخدام 300 نعجة لدراسة عن الموسمية التناسلية لهذه النعاج باستخدام البروستاجلاندين α2F (PGF2α ). قسمت الحيوانات إلي أربع مجاميع و حسب فصول السنة (100, 55, 100و 45 نعجة) للصيف, الخريف, الشتاء و الربيع على التوالي, تم تقسيم كل مجموعة من هذه المجاميع إلي مجموعتين (مجموعة المعالجة و مجموعة المراقبة), تم حقن مجموعة المعالجة بجرعتين (125ميكروجرام( من PGF2α بالعضل بفاصل 11 يوما بين الجرعة الأولى و الثانية. بينما تم حقن مجموعة المراقبة 1 مليلتر بالعضل من المحلول الفسيولوجي (NaCl 0.9) بجرعتين بفاصل 11 يوما بينهما. عند الانتهاء من حقن الجرعة الثانية في كلتا المجموعتين, تم إدخال الكباش للتلقيح الطبيعي لمدة ستة أيام. كانت الفترة الزمنية لظهور علامات الشبق بعد الانتهاء من المعالجة (الجرعة الثانية) مختلفة معنويا جدا (P
نجمي محمد المريول (2011)

تأثير التسمم بالأفلاتوكسين في أعلاف دجاج اللحم الكفاءة التغذوية والسيطر Impact and Control of Aflatoxicosis in Broiler Feed

تهدف هذه الدراسة للتحقق من تأثير إضافة خميرة الخبز والمضاد الحيوي (اكسي تتراسيكلين) في الأعلاف الملوثة بسم الافلاتوكسين بمعدل 450 ميكروجرام / كجم وذلك على كفاءة أداء الطير معدل هضم العناصر الغذائية كالبروتين ، الدهن ، الألياف والمستخلص الخالي من النيتروجين كذلك شملت الدراسة مدى التأثير على ظهور الأعراض الجانبية للافلاتوكسين من ذلك حجم الكبد، القلب، القلنسوة ، جزء مقطعي من الأمعاء الرفيعة وكذلك حجم كرات الدم المرصوصة ( PCV ) والكيس الزلالي (Borsa). استعملت في هذه الدراسة 400 كتكوت عمر يوم وذلك في تجربتين الأولى 100 كتكوت والثانية 300 كتكوت . قسمت الكتاكيت في كل تجربة إلى خمسة مجموعات (الأولى 5 معاملات في 3 مكررات في 10 كتاكيت) والثانية (5 معاملات في 3 مكررات في 20 كتكوت). الخمسة معاملات عبارة عن معاملة تحكيم هذه المجموعة أعطيت علف تسمين لحم (22% بروتين) أما الأربع المعاملات الأخرى أعطيت الكتاكيت علف تسمين لحم + افلاتوكسين 450 ميكروجرام/كجم ، المجموعة الثانية – علف تسمين لحم + افلاتوكسين + خميرة خبز3 جرام/كجم المجموعة الثالثة- علف تسمين لحم + اكسي تتراسيكلين 100 جرام لكل 1طن من العلف مجموعة رابعة – علف تسمين لحم + خميرة خبز + اكسي تتراسيكلين مجموعة خامسة. أظهرت نتائج الدراسة وجود تضخم في وجود أحجام الكبد نتيجة للتلوث الافلاتوكسينى سواء في المجموعة الثانية والمجموعة الرابعة. انخفضت نسبة حجم كرات الدم المرصوصة PCV وحجم الكيس الزلالي Bursa في وجود الافلاتوكسين بينما ارتفع وتحسن في وجود الخميرة والمضاد الحيوي. انخفض معدل هضم البروتين ، الدهن ، الألياف والمستخلص الخالي من النيتروجين بينما تحسن تحسناً ملحوظاً في وجود المعاملة بالخميرة والتتراسكلين مع بعض. على الرغم من عدم ظهور اختلافات معنوية في أوزان الطيور ولا الاستهلاك الغذائي نتيجة المعاملات إلا أن النتائج أوضحت أن أوزان الطيور انخفضت نتيجة الافلاتوكسين وتحسنت مع المجموعات المعاملة بالخميرة والتتراسيكلين وقد انعكس ذلك على الكفاءة التحويلية الغذائية للطير أيضاً. نتائج الدراسة تؤكد أنه بالإمكان السيطرة والتحكم والتقليل من الأثار المختلفة الناجمة عند تلوث الأعلاف بسم الافلاتوكسين وذلك إذا استعنا بإضافة خميرة الخبز بنسبة 3%.

Abstract

: This study was carried out to investigate the effects of adding baker yeast (BY), oxytetratracycline (OTC) and both BY + OTC to a control diet containing 450 ug/g of aflatoxin B (C + AF) on performance, digestibility of feed nutrients (protein, fat, fiber and nitrogen free extract), the weights of internal organs (Liver, heart, gizzard, spleen, bursa and small intestine) and on the Packed cell volum to record the alterations of broilers. A total 400 chicks were used in two experiments 100 chicks in the first experiment (5 treatmens X 10 birds X 2 replicates) and 300 in the second one ( 5 treatments X 20 birds X 3 replicates). Chicks were divided into five groups control and four treatments in individual cages and each containing assigned birds. BY, a rich source of protein and vitamin B complex, was mixed into the diets at 3.0 %, as well OTC was mixed into the diet at 100g per 1 ton of feed. Feed consumption, body weight and feed efficiency were recorded weekly. The weight of body organs (liver, heat, spleen, gizzard, bursa and small intestine) were determined at the end of the study. Dead animals were recorded daily. Liver changes were clearly apparent in the C+AF and C+ AF+OTC most of the livers were enlarged. The Packed cell volume (PCV) was decreased in C+AF an increase was observed when BY and OTC was added in the feed. The digestibility of protein, fat, fiber and nitrogen free extract were determined. The digestibility in general was lowered in the C+AF. An improvement in the digestibility was gained in C+ AF+BY, C+ AF+OTC and combination of BY+OTC When compared to the (C+AF) group the weight of bursa, appear to be significantly decreased in the C+AF while the weight was invreased in C+BY+ AF and C+BY+OTC groups. Feed consumption and body weight were not significantly different although it was reduced in group AF. Birds receiving BY + AF, OTC + AF and BY + OTC + AF had a significantly higher body weight than group C+AF. Feed efficiency was better in group C+AF+BY and C+AF+OTC than the others. The findings of this research suggest that BY (3%) can partly counteract some of the toxic effects of AF.
هندة مختار محمد أبوالقاسم (2008)

Vibrio Species in Seafood, Meat and Meat Products from Different Localities in Libya

يحتوي جنس بكتريا الضمة على عدة أنواع من السلالات الغذائية الممرضة والتي تسبب عدة أعراض سريرية مختلفة منها التسمم الدموي او انتان دموي septicemia والكوليراcholera والتهابات بسيطة للمعدة والأمعاء gastroenteritis. والعديد من سلالة الضمات مرتبط انتقالها بالغذاء مثال: ضمة كوليرا او الضمة الهيضيةVibrio cholerae ضمة باراهيمولاتكس Vibrio parahemolyticus, وضمة فالنفيكيس Vibrio vulnificus المسببة لإسهال بسيط مقارنة بالتي تحدثه الكوليرا. إجمالي عدد93 عينة من مأكولات بحرية واللحوم الحيوانية ومنتجاتها. والتي تشمل عدد 46 عينة من مأكولات بحرية (21 جمبريshrimps و 5 بلبوشclam و 8 سردينsardine و1 شولا amberjack و1 كلب بحرshark و 2 فروج dusky grouper و 2 صبارصannular sea bream و1 ابرة البحرsea needle و1 دندنشي commen dentex و4 كواليmackerel ) وعدد 34 عينة لحوم خام (9 لحم إبل، 10 لحم بقر، 6 لحم ضأن و 9 لحم دجاج). واشتملت الدراسة ايضا على عدد 13 عينة من المنتجات الحيوانية (2 نقانق لحم بقر، 5 شرائح برجر لحم بقر، 5 شرائح برجر لحم دجاج و عينة واحدة كباب)، تم جمعها من مناطق جغرافية مختلفة بليبيا وهي ( طرابلس، رقدا لين، جنزور، وطبرق شملتها هذه الدراسة). كل العينات المذكورة تعرضت للتحليل الميكروبي لتحديد العدد البكتيري الوسطيmean bacterial count لمستعمرات الضمات بأجراء عزل سلالة الضمات بالزرع التقليدي conventional culturalوكذلك إجراء اختبار البلمرة والتسلسل الجينيPCR and sequencing of 16SrDNA للعينات الموجبة. أظهرت النتائج أن عدد 48 عينة من أصل 93 عينة بنسبة (51.6%) والتي تم زرعتها علي وسط TCBS) thiosulfate-citrate-bile salts-sucrose agar) اظهرت مستعمرات بكتيرية يعتقد انها لسلالة الضمات. كذلك أن 27 عينة من أصل 46 عينه من مأكولات بحرية بنسبة (58.7%), أظهرت مستعمرات بكتيرية يعتقد انها لسلالة الضمات علي وسط TCBS. بينما قد وجد 21 عينة فقط من اصل 47عينة بنسبة ((44.6%من اللحوم ومنتجاتها اظهرت مستعمرات بكتيرية يعتقد انها لسلالة الضمات علي وسط .TCBS من خلال زرع عينات مأكولات بحرية, وجد أعلى نسبة من العدد البكتيري الوسطيmean bacterial count كانت في البلبوشclam بنسبة 3.8x 104 CFU/g)) وقيمة انحراف معياري standard deviation value كان (2.3x104 CFU/g). ومن جهة اخري عينات برجر لحم دجاج اظهرت اعلي نسبة من العدد البكتيري الوسطي كانت (6.5x104 CFU/g) وقيمة انحراف معياري standard deviation valueكان (1.7x104 CFU/g). هذا وأظهرت البلمرة والتسلسل الجيني ان 11عينة من أصل 48 بنسبة (22.9%) كانت من سلالة الضمات المختلفة، كما تم عزل ضمة باراهيمولاتيكس Vibrio parahemolyticus من لحم الإبل ويعد هذا أول مرة تعزل في ليبيا. من جهة اخري وجد ان 28 عينة والتي (يعتقد انها من سلالة الضمات) من اصل 48 بنسبة (58.33%) التي تم فحصها باختبار البلمرة والتسلسل الجيني اظهرت عديد من الميكروبات المختلفة. مع العلم ان هناك 9 عينات والتي( يعتقد انها من سلالة الضمات) من اصل 48 بنسبة (18.75%) كانتoverlapped peaks قمة التداخل وغير مفضلة في اختبار البلمرة والتسلسل الجيني. بالإضافة فقد وجد ان اكثر البكتيري شيوعا بالفحص هي : Proteus spp., Escherichia coli, Klebsiella pneumoniae, and Enterobacter spp. هذه النتائج ربما ترجع الي العديد من العوامل مثل التلوث البيئي اثناء اعدادها وتخزينها ونقلها وبيعها. و باختصار تعتبر هذه الدراسة خطوة مستقبلية أولية في ليبيا للاتجاه بخطى حثيثة باستخدام اختبار البلمرة والتسلسل الجيني في مأكولات بحرية واللحوم ومنتجاتها.
عماد الدين الهادي الفلاني (2015)

Effect of dietary supplementation of various levels of probiotic on the performance of Broiler Chicks

يعرف المكافئ الحيوي على انه يعمل بعكس المضاد الحيوي الذي يقوم بتحطيم الحياة فان المكافئ الحيوي يقوم ببنائها. وتكمن وظيفة المكافئ الحيوي في السماح لنمو الأحياء الدقيقة النافعة على حساب الضارة منها في داخل الجهاز الهضمي بكميات محدودة. ولأن استخدام المضادات الحيوية كمضاف علفي أصبح محظورا في الاتحاد الأوروبي في 112006. وبالتالي أصبح من الضروري التفكير في مضافات علفية أخرى تكون أكثر أمنا في الاستعمال من المضادات الحيوية مثل المكافئ الحيوي و الأحماض العضوية و الزيوت الأساسية. و استخدم المكافئى الحيوى التايوسرين في مجال هذا البحث وهو مستخرج من التربة بغرض التحسين في الاستهلاك الغذائي والكفاءة الغذائية ومعدلات النمو. والمادة الأساسية في التايوسرين هي عبارة عن ابواغ من البكتريا باسيلوس تعمل على زيادة معدلات الهضم، وتعتبر مادة التايوسرين صديقة للبيئة حيث أنها لا تشكل خطورة عليها. أجريت هذه التجربة على (315) كتكوت لحم عمر يوم بمحطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة / جامعة الفاتح حيث قسمت إلى 7 معاملات بكل منها (3) مكرارات وكل مكرر يحتوى على عدد (15) كتكوت. المجموعة الأولى (أ) وهى مجموعة التحكم أعطيت علف دجاج لحم (22% بروتين) أما الست المجاميع الباقية (ب, ج, د, ه, و, ى) أعطيت علف دجاج اللحم مضاف إليه المكافئ الحيوي (probiotic) بكميات مختلفة (200, 400, 600, 800, 1000, 1200 جرام/طن). واستمرت التجربة لمدة (42) يوما, وفى كل أسبوع يتم وزن الطيور والزرق, أما معدل الاستهلاك الغدائي يؤخذ يومياً وفى نهاية التجربة تم أخذ ثلاث من الطيور من كل مكرر لذبحها وأخذ العينات المطلوبة منها. وقد أظهرت النتائج تحسن في معدلات الزيادة اليومية في الوزن بالنسبة للمجاميع المضاف اليها المكافىء الحيوى (200, 400, 600, 800, 1000, 1200) جرام/طن، 40.00، 40.11، 40.28، 40.50، 40.63، 40.8 على التوالى مقارنة بمجموعة التحكم التى كان وزنها 39.84. بينما كان التحسن معنويا (P
فدوي فتحي بن طاهر (2008)

FETLOCK JOINT ANGLE MEASUREMENT IN EQUINE FORELIMBS

Front fetlock joint angle (FA) measurement might predict musculoskeletal injury. This study aimed to identify an accurate reliable tool, and develop a consistent method for measuring the FA. Fetlock centre of rotation was identified radiographically. Goniometer measurements were validated on ten vertically fixed post-mortem distal forelimbs by positioning the centre of rotation of the goniometer on the approximate centre of rotation of the joint for five measurements of each FA at three day intervals and one measurement by another person (rater B). Both FA’s of fourteen sound horses standing squarely on a concrete floor were repeated before and after lifting the contralateral limb, which was flexed at the carpus and held at the same level as the carpus of the standing limb. Consistency of measurements was assessed using both fetlock joints of five horses standing squarely on a concrete floor measured six times in random order and then with the contralateral limb lifted using both front fetlocks of eight horses measured five times in random order. The repeatability coefficient was calculated with WinPepi v10.5 software. The centre of rotation was on or around the eminence of the lateral collateral ligament. The repeatability coefficient of the goniometer validation was 4.7°. The mean FA for rater A and B were not significantly different (161.4° versus 162.9°). FA’s were significantly less after lifting the contralateral limbs (P
Abdulrhman M. Alrtib, Helen M S Davies(7-2012)

Successful Anatomical Access for Surgical Removing of the Distal Fracture of Splint Bones in Thoroughbred Horses (Case Study)

Poor performance in athletic horses due to musculoskeletal affections is very common in Libya. Two mature thoroughbred horses suffering from poor performance and history of moderate degree forelimb lameness were admitted to the Aswany Private Equine clinic in Tripoli, Libya. The study is aiming for presenting a simple, time effective, cost effective surgical procedure to treat distal simple splint bone fracture in thoroughbred horses. Horses were examined thoroughly for the common muscle, hoof, and tendons affections. A progressed unilateral left forelimb swelling involving the lateral distal part of the fourth metacarpal bones was noticed. Three radiographs were taken to each horse including latero- medial, dorsolateral-palmaromedial, and palmarolateral-dorsomedial views to assess both splint bones. The radiographs showed that there is a complete fracture involving the distal extremity (button) of the fourth metacarpal bones. Surgical excisions of the fractured part of the splint bones have been decided to treat these horses. To precisely locate the site of the bone fragments, 1.5 mm stainless steel wires were placed over the distal part of splint prior to taking the radiographs. The surgical sites were aseptically prepared, and the horses were then sedated via intravenous injection of xylazine at a dose rate of 1 mg/kg body weight. The site of surgical incision was infiltrated with 2% lidocaine. The bone fragments were then removed after performing the surgical incision. The sharp end at the distal end of the proximal part of the splint bone was then smoothening with a scissor. The surgical incisions were then routinely closed and the post-operative care and radiographs were taken. The surgical incision made complete healing within two weeks. Both horses were followed up for up to three years post-operation, and they did well compared to what has been done in other studies. We concluded that the surgical technique used to treat the two horses with splint bone fracture enrolled in the current study is a simple and effective procedure. arabic 19 English 106
Mohamed H. Abushhiwa, Osma K Sawesi, Khaled A. Milad, Aiman. A. Shalgum, Abdulrhman Mohamed Salah Alrtib(9-2019)