faculty of Fine Arts and Media

More ...

About faculty of Fine Arts and Media

Faculty of Arts and Media

Facts about faculty of Fine Arts and Media

We are proud of what we offer to the world and the community

83

Publications

89

Academic Staff

1676

Students

0

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
Major

...

Details

Who works at the faculty of Fine Arts and Media

faculty of Fine Arts and Media has more than 89 academic staff members

staff photo

Dr. BASHEER MANSOUR ALMABROUK ALMALLAHI

بشير الملاحي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الفنون الموسيقية بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد بشير الملاحي بجامعة طرابلس كـأستاذ مساعد منذ 2020-12-23 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Fine Arts and Media

معالجة الصحف اليومية للعلاقات الليبية الأمريكية دراسة تحليلية لصحيفتي (أويا والشمس)

شهدت العلاقات الليبية الأمريكية الحالية تطوراً ملحوظاً له أبعاده في العلاقات الدولية خاصة بعد انتهاء فترة الصراع التي كانت قائمة بين الدولتين، وانطلاقاً من ذلك ولأهمية الدور الذي يؤديه الإعلام بشكل عام، والصحافة على وجه الخصوص في إبراز الأحداث، والقضايا التي تهم المجتمعات، والحكومات السياسية، فقد رغب الباحث في دراسة المعالجة الصحفية للعلاقات الليبية الأمريكية في الصحف الليبية، وهما صحيفة أويا والشمس الليبيتين، وقد صاغ الباحث مشكلة دراسته في التساؤل التالي: ما شكل المعالجة الصحفية للعلاقات الليبية الأمريكية في الصحيفتين محل الدراسة والتحليل؟ وما مضمونها، أساليبها؟ وذلك للوقوف على مدى اهتمام هاتين الصحيفتين بموضوع العلاقة، وبناءً عليه بلور الباحث عنوان دراسته على النحو الآتي:(معالجة الصحف اليومية للعلاقات الليبية الأمريكية) دراسة تحليلية على صحيفتي أويا والشمس.وقد سعى الباحث إلى تحقيق مجموعة من الأهداف أهمها: تحديد مدى اهتمام الصحيفتين محل الدراسة والتحليل بالعلاقات الليبية الأمريكية.معرفة نوع القضايا التي تناولتها صحيفتي الدراسة، والتعرف على وظائف واتجاهات المادة الصحفية المتعلقة بالعلاقات الليبية الأمريكية.معرفة الأبعاد المختلفة التي يعكسها مضمون المادة المنشورة، والمستهدفة لدراسة.ولتحقيق أهداف الدراسة صاغ الباحث مجموعة من التساؤلات، نذكر منها:ما نوع وأكثر القضايا التيتناولتها صحيفتي الدراسة في العلاقات الليبية الأمريكية؟ما الأبعاد المختلفة التي يعكسها مضمون المادة لصحفية قيد الدراسة؟ما وظائف واتجاهات المادة الصحفية المرتبطة بموضوع الدراسة؟وقد عالج الباحث موضوع هذه الدراسة من خلال عدد من المناهج، هي:المنهج الوصفي وفي إطاره استخدم الباحث تحليل المضمون.المنهج التاريخي.المنهج المقارن.وللحصول على بيانات الدراسة وتحليلها استعان الباحث بالأدوات البحثية الآتية:استمارة تحليل المضمون.المقابلة.الأسلوب المكتبي.واشتمل مجتمع الدراسة على أعداد صحيفتي أويا والشمس الليبيتين الصادرة في الفترة من 1-1 2008ف إلى 31- 12- 2009ف، وقد تم سحب مفردات عينة الدراسة بالطريقة العشوائية المنتظمة، بالاعتماد على أسلوب الأسبوع الصناعي، حيث بلغ عدد مفردات العينة في كلتا الصحيفتين مائة واثنان وتسعون مفردة، أي بواقع ستة وتسعين عدداً لكل صحيفة.ومن خلال المقارنة بين الصحيفتين توصل الباحث إلى عدد من النتائج أهمها ما يأتي:تفوقت صحيفة أويا عن صحيفة الشمس، حيث بلغ عدد الموضوعات في صحيفة أويا ما نسبته 54.8 %، أما في صحيفة الشمس فقد بلغ عدد الموضوعات ما نسبته 45.1 %.تفوق القضايا السياسية بالدرجة الأولى في الصحيفتين من بين الأنواع الأخرى من القضايا.اتضح من جدول المقارنة بين الصحيفتين المتعلق بالفنون الصحفية بوجود اختلاف إلى حد ما في نسب الفنون الصحفية المرتبطة بموضوع الدراسة بين الصحيفتين على سبيل المثال اهتمت أويا بفن الحديث الصحفي، وفن الحملة الصحفية في مقابل قلة الاهتمام بها في صحيفة الشمس.أسفرت نتائج المقارنة بين الصحيفتين المتعلق بمصادر المادة الصحفية عن سعي صحيفة أويا بالتوجه نحو الاستقلالية في الحصول على المعلومات، وذلك من خلال الاعتماد على المندوب الصحفي للصحيفة، بينما كان اعتماد صحيفة الشمس بالدرجة الأولى على وكالة الجماهيرية للأنباء في الحصول على المعلومات الصحفية.ظهور موقف مؤيد بالدرجة الأولى فيما يتعلق بالعلاقات الليبية الأمريكية في صحيفتي الدراسة والتحليل.الصحيفتين محل الدراسة والتحليل عززتا معظم مادتهما المتعلقة بالعلاقات الليبية الأمريكية بالاعتماد على استخدام الأسماء المشهورة.
عمّار ميلاد نصر (2010)
Publisher's website

اتجاهات القرّاء نحو القضايا المحلية في الصحافة الليبية

ظهر الاتصال الإنساني مع بداية وجود الإنسان على وجه البسيطة، ثم تطور ومرّ بمراحل متعددة إلى أن وصل للاتصال المعروف الآن في المجتمعات المعاصرة. ويرى عالم الاتصال الدكتور أدجر ديل أن الاتصال "هو مشاركة الأفكار والشعور في جو من الموضوعية والديمقراطية، بمعنى أن الاتصال هو عملية مشاركة في الخبرة حتى تصبح ملكاً للطرفين والنتيجة هي تحسين قيمة الخبرة"(1)، ويؤكد دال على ضرورة حدوث التداخل (أخذاً وعطاءً) بين الطرفين في جو من الموضوعية والديمقراطية وذلك لتحقيق اتصال مؤثر وفعال، مشيراً إلى أن الموقف الاتصالي عبارة عن نشاط تشاركي تجمعي لابد فيه من مشاركة كل الأطراف المتصلة حتى تتم عملية الاتصال بنجاح(2). وأنواع الاتصال هي لاتصال الذاتي والاتصال الشخصي والاتصال الجماعي والاتصال الجماهيري، والنوع الأخير هو محور دراستنا هذه تختلف أدواته من عصر إلى آخر، ففي المجتمعات البدائية كان الأفراد أو القائمون بدور الإعلام هم حرّاس وظيفتهم المراقبة والإبلاغ عن أي خطر محدق بالمجموعة، أما في العصر الحديث فقد تطورت وسائل الإعلام وأصبحت جماهيرية (3)، توظف وسائل إعلام تتميز بالقدرة على إيصال رسالة لجمهور عريض وغير متكافئ ولا تربطهم بالقائم بالاتصال أية علاقة مباشرة، ومع ذلك تصل الرسالة لهم جميعاً في وقت واحد. (1)عبد السلام مختار الزليتني، الاتصال هذا المصطلح الجديد القديم الواضح الغامض "انا اتصل ...اذا انا موجود"، مجلة البحوث الإعلامية، العدد 36-37، مركز المعلومات والتوثيق، طرابلس، ليبيا، 2007 –ص18.(2) المرجع السابق، ص 18.(3) جبارة عطية جبارة، علم اجتماع الإعلام، ط1 ، الإسكندرية، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر ، 2002، ص 242-243 والمعروف أن أفراد الجمهور ينجذبون للمواد المعروضة عبر وسائل الإعلام بدرجات متفاوتة، إلا أن أكثرها جذباً لاهتمامهم تلك التي تنقل لهم ما يدور حولهم في عالمهم الصغير الأقرب إليهم كالمدينة مثلا، أو في عالمهم الكبير الذي يشمل أرجاء المعمورة ككل(1). وتتأثر درجات انجذاب الجمهور للمواد المعروضة في وسائل الاعلام بعدة عوامل من بينها نوعية الرسائل وعلاقة القائم بالاتصال بجمهوره، حيث إن الجمهور يؤثر في القائم بالاتصال، كما يتأثر به، مما يعني أن الجمهور قد يلعب دوراً هاماً في عملية الاتصال، على الرغم من أن هذا الدور ربما يكون غير مباشر، أي من خلال دراسة القائم بالاتصال للجمهور وإعداد (القائم بالاتصال) رسالة يتوقع أنها ستنال إعجاب الجمهور واهتمامه بمعرفة رأيهم في الرسالة ودراسته المنتظمة لهم، كما يقوم بتحديث رسالته الإعلامية بما يتماشى معهم، وقد يؤثر الجمهور في القائم بالاتصال والرسالة الإعلامية بشكل مباشر من خلال تخصيص (الصحيفة) مثلاً لصفحات تُعنى بمشاكل القراء أو آرائهم، ونظراً لأهمية هذا النوع من الاتصال فإن الكثير من الصحف تفرد له صفحات يومية أو أسبوعية تحت مسميات مختلفة مثل بريد القراء، شواغل الناس، مع الناس، وغير ذلك من المسميات. نبع أهمية هذه الصفحات من كونها تعكس المشاكل التي تواجه أبناء المجتمع وتطلعاتهم وظروفهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وغيرها، بالإضافة إلى أنها توضح مدى التواصل بين الصحيفة وقرائها، لذا فإن الباحثة أفردت هذه الدراسة العلمية للتعرف على القضايا المحلية المطروحة في الصحافة الليبية، وتحديداً لصفحتيّ (مع الناس) في صحيفة الجماهيرية، و(شواغل الناس) في صحيفة أويا، إلى جانب التعرف على اتجاهات الجمهور نحو الصفحات المذكورة. اختارت الباحثة دراسة صفحتيّ (مع الناس) في صحيفة الجماهيرية، و(شواغل الناس) في صحيفة أويا لأنها لاحظت عدم وجود دراسات سابقة تناولت هذا الموضوع بشكل مباشر. ومن بين الأسباب التي دفعت الباحثة لمتابعة هذا الموضوع هو أهميته بالنسبة للقائم بالاتصال.
سوزان أحمد عبد الغني (2013)
Publisher's website

استخدامات الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي

عرفت الصحافة الليبية في العقد الأخير من القرن العشرين تغيرات هامة وجذرية بفعل التطور التقني الذي دخل في صميم عملها, تمثل في تحولها من صحافة تقليدية إلى صحافة أكثر تطوراً. تقدم مضامينها بأساليب متنوعة وبسرعة فائقة وبوضوح تام، فقد دخلت التقنيات الاتصالية الحديثة المتمثلة في أجهزة الحواسيب وشبكة المعلومات الدولية والهاتف المحمول مجال التحرير والإخراج الصحفي, وعملت على تطوير أداء القائمين عليها ومكنتهم من الإبداع والتطوير في شكل ومضمون الصحيفة من خلال الاعتماد عليها في جمع وتنسيق وتنفيذ وإخراج المادة الصحفية, مما أفرز بدوره أساليب وممارسات وطرق صحفية جديدة داخل العمل الصحفي عملت على اختزال الوقت والجهد والمال. ولمواكبة هذه التطورات في المجالات الصحفية فقد قامت الصحف عينة الدراسة بتبني هذه التقنيات كخطوة منها لمحاولة تطوير الأداء الصحفي للقائمين عليها من محررين ومخرجين مما ينعكس إيجاباً على تطور الصحافة الليبية، ومن هذا المنطلق أجريت هذه الدراسة التي تتمحور حول التساؤل التالي: ما مدى استخدام الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي ؟وقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها : التعرف على أهم التقنيات الاتصالية الحديثة المستخدمة في مجال العمل الصحفي في ليبيا وتحديداً التحرير والإخراج الكشف عن مدى مساهمة هذه التقنيات في تطوير أداء الصحفيين الليبيين في مجال التحرير والخراج الصحفي ومدى اعتمادهم عليها كمصدر للمعلومات معرفة تأثير العوامل الديموغرافية في استخدام هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي واشتملت الدراسة علي عدة تساؤلات منها : ما أهم التقنيات المستخدمة في مجال التحرير والإخراج الصحفي في ليبيا ؟ إلى أي مدى تسهم هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي في مجال التحرير والإخراج بالنسبة للصحفيين الليبيين ما مدى اعتماد الصحفيين الليبيين على بعض هذه التقنيات باعتبارها مصدراً للمعلومات أثناء تحريرهم وإخراجهم للمادة الصحفية وقد استخدم الباحث منهج المسح الإعلامي من خلال أسلوب مسح القائم بالاتصال معتمداً في ذلك على أداة الاستبيان لجمع البيانات ومستخدماً أسلوب الحصر الشامل، حيث أجريت هذه لدراسة على 200 مفردة، ويشمل هذا العدد المجتمع الكلي للدراسة في صحف ( الشمس، الفجر الجديد، الجماهيرية، الزحف الأخضر) .
أحمد البشير الغول (2012)
Publisher's website

faculty of Fine Arts and Media Video Channel

Watch some videos about the faculty of Fine Arts and Media

See more