Digital Repository for Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

Statistics for Faculty of Physical and Sport Sciences {PESPS}

  • Icon missing? Request it here.
  • 13

    Conference paper

  • 2

    Journal Article

  • 5

    Book

  • 0

    Chapter

  • 1

    PhD Thesis

  • 144

    Master Thesis

  • 1

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 2

    Unpublished work

  • 4

    Document

تأثير التدريب المركب على تحسين القدرة العضلية ومستوى إنجاز مهارة النطر لرباعي منتخب رفع الأثقال (طرابلس )

تعد مهارة النطر من المهارات المهمة للرباع وذلك لإمكانية رفع ثقل كبير في هذه الرفعة لاسيما أنها الرفعة الأخيرة في ترتيب رفعات المسابقة بعد رفعة الخطف ويمكن عندها التكهن بنتيجة المسابقة، وتعتبر مرحلة السحب الأولى ومرحلة السحب الثانية ومرحلة الدفع من أعلى من أهم المراحل بالخطوات الفنية لمهارة النطر ويتطلب الربط بين المرحلتين قوة انفجارية في عضلات الرجلين ويتوقف سرعة الدمج بينهما على مايمتلكه الرباع من قوة انفجارية (13- 30). ويشير تشيو وشيلنج Chiu &Shilling(2005) إلى أن أعلى ناتج للقدرة هو مايسجله الرباع أثناء رفع الثقل في المنافسة ويعزى ذلك إلى أن لاعب الأثقال يتمتع بقدرة عضلية عالية لمجمل عضلات الجسم وخاصة عضلات الرجلين التي تتحمل مسؤولية كبيرة في رفع الثقل (35-16). ويضيف أيبين وآخرون Ebben et al(2000) أن التدريب المركب هو عبارة عن تدريبات بالأثقال بشدة عالية يتبعها مباشرة تدريبات البليومترك بهدف تحسين القدرة العضلية وتؤدى فيها مجموعة أثقال أولا ثم مجموعة بلوميتري داخل سلسلة تدريبية متشابهة ميكانيكيا أي يجب أن تكون المجموعات العضلية المستخدمة في تدريبات الأثقال هي ذاتها المستخدمة في تدريبات البليومترك (40- 538). من خلال متابعة الدارس لمسابقات رفع الأثقال بصفتة رياضى سابق فقد لاحظ أن هناك ضعفا ملحوظا في مستوى إنجاز مهارة النطر لدى بعض الرباعين عند السحبة التانية وعند دفع التقل فوق الراس وانطلاقا من الاتجاهات الحديثة في التدريب والتي تنادي باستخدام النظم الحديثة في تشكيل حمل التدريب في البرامج التدريبية لتحسين الصفات البدنية الخاصة بالربط بين تدريبات الأثقال وتدريبات البليومترك ومن خلال الاطلاع على الدراسات السابقة وفي حدود علم الدارس لم يتم الربط بين تدريبات الأثقال وتدريبات البليومترك في البرامج التدريبية لرباعي رفع الأثقال بليبيا لذا يقترح الدارس تصميم برنامج للتدريب المركب (أثقال +بليومترك). لرباعي رفع الأثقال والتعرف على تأثيره على تحسين القدرة العضلية لعضلات الرجلين والذراعين ومستوى الإنجاز لمهارة النطر.

Abstract

The skill of lifting is considered one of the important talents for the athelete which enable him to the possibility of lifting significant weight, especially the last lift, in the order of lifts competition after the snatch and can speculate the result of the competition. The stages of the first and second push upwards, are considered of the most important stages of the technical steps of skill. The link between the two stages requires a vast muscle strength of the hands and legs muscles. The speed of the merger depends on weightlifter’s vast strength (30-13). Chiu & Shilling (2005) refer refer to the highest result of ability recorded by the athlete during the lifting of weight in the competition. This refer to that the athlete enjoys a vast muscle power for the total body muscles, specially the muscles of the two legs, which bear a great responsibility in raising heavy weights (35-16). EBBEN and AL (2000) add that the complex training is considered Higher Heavy weight training, followed by direct bolometric training which aims to improve the muscle power, directly followed by bolometric, aiming at improvement of the muscles power, which lead, firstly to a group of heavy weight in a series of training similar to mechanics. The muscles groups utilized in heavy-weight training is the same utilized in bolometric training (538-40). Following that through student competitions lifting weights as earlier athlete, it was noted that there are vulnerable remarkable level of achievement of the skill of some weight-lifters within the level of executing lifting talents in some athletes upon the second lift, and pushing of weight above the head. And based on recent trends in training and which calls for using modern systems in the formation of weight-training in forming the training weight in training programs to improve the qualities of the structure of the link between training weights and bolometric training and through access to previous studies, within the limits of science student has not been the link between training weights bolometric training for weight athletes in Libya. Therefore the researcher proposes the design of a complex training program (heavy weight + bolometric in the training programs of the athletes’ weight lifting in Libya. and identify impact of improvement of the muscles of the arms and legs and the level of achievement of weight liftin.
أبوبكر محمد حميدان (2013)

تحقيق الذات وعلاقته بالتوافق النفسي لدى معلمي التربية البدنية للمرحلة الإعدادية بمدينة طرابلس

تعد مهمة التربية البدنية من المهام التي ليست بالسهلة، فهي تتطلب المعلم المعد إعداداً جيداَ والملم بجميع ما تحتاجه مهنته، لأنها لا تقتصر على تعليم التلاميذ بعض المهارات الرياضية سواء أكانت عملية أو نظرية ،بل تساعد في اكتشاف المواهب وإتاحة الفرصة لصقلهم وتوجيههم إلي الرياضة المناسبة. ويرتبط تحقيق الذات بالتوافق النفسي حيث إن التوافق يتضمن تفاعلاً متسمراً بين الشخص وبيئته، فالفرد له حاجات وللبيئة مطالب، وكل منهما يفرض مطالبه على الآخر، ويتم التوافق أحياناً عندما يرضخ الشخص ويتقبل الظروف التي لا يقوى على تغيرها ،ويتحقق التوافق أحياناً أخرى عندما يعبئ الفرد إمكاناته البناءة فيعدل الظروف البيئية التي تقف في سبيل أهدافه. حيث إن مهنة معلم التربية البدنية من المهن الهامة في أي مجتمع من المجتمعات لما لها من تأثير تربوي على التلاميذ بالمدارس، فهي توفر لهم سبل الحماية من المؤثرات غير الصحية، بالإضافة إلي إكسابهم صفات وظيفية وصحية وجسمية , لذا وجب من المسئولين عليهم أن يعملوا جاهدين على توفير الظروف المناسبة لهم , وذلك بهدف الوصول إلي تحقيق الذات والتوافق النفسي. وتهدف الدراسة للتعرف لتحقيق الذات وعلاقته بالتوافق النفسي لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية للمرحلة الإعدادية بمدينة طرابلس. وكان من أهم نتائج هذه الدراسة وجود علاقة دالة موجبه بين التوافق المنزلي والتوافق الصحي والتوافق الاجتماعي والتوافق الانفعالي، وكذلك مجموع مقياس التوافق النفسي مع أبعاد تحقيق الذات، ما عدا بعد تقدير سلبي للذات – تقدير إيجابي للآخرين. كما تبين أن الفروق الدالة كانت بين متوسط المعلمين من ذوي الخبرة 1 – 10 سنوات، ومتوسط كل من معلمين ذوي الخبرة من 11 – 20 سنة، وكذلك المعلمين ذوي الخبرة 21 سنة فأكثر، وكانت الفروق لصالح متوسط ذوي الخبرة الأقل من 1 – 10 سنوات.
رمضان محمد الصغير بن حمزة (2014)

بعض المشكلات الاجتماعية وعلاقتها بالسلوك القيادي لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية

تعد مهنة معلم التربية البدنية من المهن الهامة في أي مجتمع من المجتمعات لما لها من تأثير تربوي على التلاميذ بالمدارس، فهي توفر لهم سبل الحماية من المؤثرات غير الصحية، بالإضافة إلى إكسابهم صفات وظيفية وصحية وجسمية لذا وجب على المسئولين عليها أن يعملوا جاهدين لتوفير الظروف المناسبة للعاملين بها ، وأن المشكلات الاجتماعية هي مواقف اجتماعية، تواجه المجتمع (أفراداً وجماعات وهيئات) تعجز موارد المجتمع المتاحة عن مواجهتها، ومن ثم تتطلب إيجاد حلول لها ، سواء بواسطة تدعيم النظم الاجتماعية القائمة، أو استحداث نظم اجتماعية جديدة، وان القيادة تقوم على التفاعل الذي يتم بين القائد وأفراد الجماعة، وأن اختلاف وسائل هذا التفاعل بين القائد وأفراد جماعته لتوجيهه وإرشادهم يعكس تبايناً في أساليب القيادة وأنماطها. و تهدف الدراسة إلى التعرف علي بعض المشكلات الاجتماعية التي تواجه معلمي ومعلمات التربية البدنية و العلاقة بين المشكلات الاجتماعية والسلوك القيادي و الفروق في حدة المشكلات الاجتماعية و مستويات السلوك القيادي بين المعلمين و المعلمات بشعبية وادي الشاطئ وأظهرت نتائج هذه الدراسة بان المشكلات الاجتماعية المرتبطة بالجانب الاقتصادي أكثر حدة حيث بلغت ( 83.7% ) ثم المشكلات المرتبطة بالتقدير والمكانة حيث بلغت ( 83.5% ) وبلغت نسبة المشكلات المرتبطة بالمهنة والإدارة بلغت (80.3%) ونسبة المشكلات المرتبطة بالنواحي الأسرية ( 62.4%) كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في مستويات السلوك القيادي بين المعلمين والمعلمات.
علي إمحمد علي عبدالكريم (2010)

السمات الانفعالية وعلاقتها بتحقيق الذات لدى معلمي التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي

تلعب السمات الانفعالية دوراً مهما في المجال الرياضي لما لها من أثر إيجابي في الحفاظ على الطاقة المثلى، بعيداً عن الطاقة النفسية التي تؤدي بالمعلم إلى تشتيت تفكيره وعدم الثقة في النفس. إن مفهوم الذات يلعب دوراً هاماً، حيث يعطي فكرة للفرد عن نفسه مما يؤثر وينعكس سلوكيا على الجميع وبمجال عمله، كما أن رد فعله نحو الآخرين وتصرفاته معهم ورغبته في العمل والمنافسة. وحيث إن السمات الانفعالية ومفهوم الذات يعتبران جزءً مهما في تركيبة المعلم داخل المدرسة، حيث إنه يجعل من المعلم له دورا فعالا مع نفسه والآخرين وكذلك عطاءه مع طلابه. أجريت هذه الدراسة بمنطقة قصر بن غشير على معلمي ومعلمات التعليم الأساسي، تخصص التربية البدنية والبالغ عددهم (136) معلما ومعلمة (66) معلم (70) معلمة وقد تكونت أداة الدراسة من مقياس السمات الانفعالية وكذلك مقياس تحقيق الذات.
محمد محمد أحمد المرزوقي (2015)

دراسة مقارنة لاتجاهات الطلاب نحو ممارسة بعض المناشط الترويحية بجامعة قاريونس

تمر المجتمع بتطور شامل نلمسه في كل مواقف الحياة، ولاشك أن هذا التطور يتطلب مواجهة مسئوليات كبيرة، تستلزم رعاية الأجيال المقبلة خير رعاية ،ليكونوا جديرين حقاً لمواجهة هذه المسئوليات. كما لم تعد مهمة الجامعة العصرية مقصورة على التعليم والبحث فحسب، بل عليها أن تهتم بالجوانب الخلقية والاجتماعية والنفسية والبدنية للطالب، كما أن مسئولياتها لا تقف عند إعداد الفرد العالم أو المفكر، بل هي أعمق من هذا بكثير، فالجامعة اليوم مطالبة بإعداد الإنسان المتكامل البناء عقلاً وجسماً وروحاً، حتى يمكنه مواجهة التحديات العصرية التي تصاحب التغيرات السريعة، بفعل التقدم العلمي والتكنولوجيا. إن ما شهده أواخر القرن الماضي من تطور ملحوظ في جميع متطلبات حياة الفرد، وما تسعى إليه الدول من توفير جميع احتياجات مواطنيها، أدى إلى زيادة كبيرة في وقت الفراغ، فمن هنا تسعى الجامعات إلى إقامة وتوفير مناشط طلابية، تتماشى مع ميول ورغبات كل طالب، حسب قدراته وإمكانياته، وبتشجيع الطلاب على ممارسة تلك المناشط، وشغل أوقات الفراغ بنشاط إيجابي موجه، يعود على الطلاب بالفوائد الكثيرة، وتوصي الاتجاهات العلمية الحديثة باستمرار الاهتمام والدفع لتطوير عملية ممارسة المناشط الرياضية والترويحية في جميع المؤسسات العامة، وفي المؤسسات التعليمية على وجه خاص. وذلك لأنه إذا كان للحياة جانبها الجاد، فإن لها جانبها الروحي المجتمع أيضاً، وهو ما يتحقق بالاستثمار الأمثل لوقت الفراغ، وهو ما يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالعمل التربوي في المؤسسات التربوية للشباب كالمدارس والجامعات. الأمر الذي يجعلنا نسلط الضوء على الشباب في هذه المؤسسات ،ودراسة الميول والرغبات والاتجاهات التي يمكن وضع البرامج الترويحية المناسبة والهادفة لها، فاتجاهات الفرد جانب هام من جوانب شخصيته، لأنها تحدد نوع السلوك الذي يمكن أن يسلكه ،وتحدد كذلك نوع استجاباته في المواقف المختلفة التي يتعرض لها. تعتبر المرحلة الجامعية من المراحل الهامة التي تهيئ الشباب، وتعدهم للحياة العلمية والعملية، فهم أمل البلاد وعمادها، كما يعتبر شباب الجامعة، الأداة الفاعلة في تطوير المجتمع وتعتبر الجامعة دار علم، ومنارة فك، ولا تقتصر رسالتها على الناحية التعليمية فقط، ولكنها تعدهم لمواجهة الحياة بمختلف صورها وأشكالها ،ويشترط لنجاح فلسفة الجامعات المعاصرة مدى قدرتها على إحداث التغييرات الإيجابية في الشخصية الجامعية، لكي يستطيع مواجهة متطلبات الحياة العصرية، أكثر مما يقاس بمدى قدرتها على نقل المعرفة وإعداد الخبراء والمتخصصين، لذا فإن التنظيم الإداري لأي جامعة أو كلية ،يحتوي على عدة أقسام إدارية بجانب الإدارة التعليمية للجامعة أو الكلية، وبين هذه الأقسام، قسم النشاط الطلابي بالجامعة أو كلية،الذي يختص بالأنشطة الترويحية (ثقافية، رياضية، فنية، اجتماعية) والتي بدورها لها أثر كبير في استثمار أوقات الفراغ للطلاب وإشباع حاجاتهم وتنمية هواياتهم من خلال المناشط الترويحية. وتعد المناشط الترويحية ركناً أساسياً في حياة الفرد والتي يمكن من خلالها تحقيق الاستثمار الأفضل لوقت الفراغ لما تتميز به من أهمية كبرى في تحقيق التنمية الشاملة للفرد من النواحي البدنية والنفسية والعقلية والاجتماعية. وبعد افتتاح فرع جامعة قاريونس في مدينة الكفرة التي تعد من المدن الناشئة بالجماهيرية حيث تبعد عن الساحل بحوالي 900 كيلومتر تقريباً، وتفتقر إلى عدد كبير من المتخصصين في مجالات البرامج الرياضية والمناشط الترويحية المختلفة سواء كان ذلك داخل الجامعة أو خارجها، حيث لم تقم أي دراسة علمية لمعرفة ميول ورغبات واتجاهات الطلاب لأي مرحلة تعليمية نحو ممارسة الأنشطة الترويحية ومعرفة ما هي ميولهم واتجاهاتهم نحو ممارسة هذه المناشط، ومحاولة توجيه الطلاب للمناشط الإيجابية التي تتمشى مع ميولهم وقدراتهم من أجل شغل وقت الفراغ بشكل إيجابي ومفيد. وفي السنة قبل الماضية قام مكتب النشاط بالجامعة بعدة أنشطة متنوعة (ثقافية، فنية، رياضية، اجتماعية) لطلاب الجامعة كجزء من مهمة الجامعة التعليمية اتجاه طلابها- ونظراً لما للأنشطة الترويحية المختلفة من تأثير إيجابي وفعال في تقويم اتجاهات الشباب السلبية وتصحيح مسارها ،لتصبح اتجاهات إيجابية واستثمار طاقاتهم في نشاط هادف وبناء، فقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمدرس تربية بدنية ومتابعته لهذه الأنشطة أن هناك عدد كبير من طلاب الجامعة لم يشاركوا في تلك المناشط بالشكل المطلوب، فكان هناك عزوف واضح عن المشاركة في تلك الأنشطة، بالرغم أن مدينة الكفرة ليست من المدن التي توجد بها أماكن مناسبة لقضاء وقت الفراغ بالنسبة للشباب. وهذا ما دعا الباحث إلى القيام بهذه الدراسة بهدف محاولة التعرف على اتجاهات طلاب الجامعة نحو المناشط الترويحية وذلك بسبب الحاجة الماسة للممارسة الإيجابية، وضرورة استثمار وقت فراغ طويل نحن في أمس الحاجة إليه ،ومن هنا لابد من دراسة اتجاهات الطلاب، وكذلك رغباتهم وميلوهم لإعداد برامج تتناسب مع اتجاهات وميول ورغبات الطلاب الأمر الذي يجعلنا نقوم بدراسة اتجاهات ورغبات وميول الطلاب لأجل إعداد برامج تتناسب وتلك الاتجاهات وميول ورغبات لدى طلاب.

Abstract

The society is witnessing a massive progress and that is as one can notice in all fields of life and undoubtedly this progress requires that a lot of responsibilities are to be handled that is to have a good care for the future's generations to make them capable of dealing with these responsibilities. The role of the university at this modern era is not just for education and research, but it also has to maintain the student's creational, social, psychological and the physical situation as its role is not just to make scientists and scholars but it is more than that it has to create a perfect human being mentally and physically so that he can face the challenges of life which are associated to the rapid changes as a result of the scientific advancement and modern technology Technology (27:). The end of the last century has witnessed a remarkable progress in the requirements of the life of the individual and led to the states to try to provide their citizens with their needs and as a result of all these provisions the individual has had more spare time, that's why universities are trying to create different activities to their students taking into consideration. The orientations and indlination of students and according to their capabilities and also encouraging the students to conduct these activities and that is to utilize their spare time with a positively oriented activities which will offer theim a lot of benefits and encourage them continually towards modern scientific orientations to develop the practice of sports activities and recreational activities in all public institutions and particularly in educational institutions. That is as we all know and believe that life has its serious aspect and the spiritual aspect too, that is how to benefit from the leisure time which is highly related to the education process through our educative institutions for the youths in schools and the universities. We should focus our attention on the youths in these institutions and also we should study their desires, inclinations and their orientations in order to create the suitable recreational programs… the orientations of each individual play an important role creating his personality as it determine his behavior and also determines his different attitudes and responses. The period of the university study of each student is considered as one of the most important stages in preparing the youths for the academic and the practical life, they are the hope of each country and the university students are the effective tool in developing and building. The society, as the university is the source of science and light and its message is not only to prepare the youths academically, but to make them capable of facing the different images of life. As a cretaria for the success of the modern universities, is that how can the university make posive changes in the society and on its graduates through their personalities to be able face the needs of modern life and this aspect is taken more than how to be successful in providing its students with different knowledges in order to make experts and specialists. Therefore the administrative organizing of each university or collage contains different administration departments beside the academic departments such as students’ activities department which runs the recreational activities (cultural, sports, Artistic, and social) as these activities play a major role in benefiting from their leisure times and to develop their skills and hobbies through these activities. Recreational activities are very important and through these activities one can invest well the leisure times and also these activities play a major role in creating a massive development of the personality physically, psychologically, mentally and socially. When the university of Garyounis opened its branch in the town of Alkufra, a small and remote town which is situated probably 900 km from the Libyan coastal strip as there is a big shortage in specialized persons on the field of sports and recreational activities either inside or outside the university study to discover the desires, inclinations and the orientations of the students a during all educational stages and that resulted that there hadn't been any attempts to guide the students for the positive activities that may suit their inclinations and abilities in order to fill their leisure times in a positive way and a beneficial way. Before two years the office of the students activities had organized various activities (cultural, artistic, sports, and social) for the students of the university as a part of its missions towards its students, and as all these activities have some kind of the positive effects on the students and to correct the negative aspects of the students and to turn them into a positive ones. The researcher as a physical education teacher has noticed that there is a large number of the students did not take part in these activities though it is well known that in the town of Kufra there are not any places where people can go for their leisure times for the youths.This was the reason that made the researcher made this study so that to discover the orientations of the universities students in the recreational activities that is because there is a great need for the positive exercises and to utilize the leisure times in a proper way.
أحمد سرور حمزة (2006)

تحديد بعض الوسائل والطرق الوقائية لمواجهة مشكلة تعاطى المخدرات

تناولت الدراسة تحديد بعض الوسائل والطرق الوقائية لمواجهة مشكلة تعاطى المخدرات من خلال دور وواجبات بعض المجالات الحيوية مثل الأسرة والتعليم الدراسى والإعلام والمجتمع والرياضة الجماهيرية، وقد حددت المنطقة الغربية من الجماهيرية كمجال مكانى لتنفيذ البحث، وقد طبقت الدراسة على عينة تكونت من 410 مفردة تم أختيارها من تسع فئات من مجتمع الدراسة وهى كالتالى ( أولياء الأمور ثم المدرسون ثم مدراء المدارس والطلبة والإعلاميون وأمناء اللجان الشعبية للنوادى وأمانات الرياضة الجماهيرية، ثم خبراء المكافحة وأعضاء اللجان التطوعية والخيرية لمكافحة المخدرات وأعضاء هيئات التدريس بالجامعات الليبية. وقد حدد للدراسة المجال الزمنى من 10/10/2007 إلى 30/05/2008 ف وقد أستخدم الدارس أداة أستبيان لجمع المعلومات بعد إعدادها وتقنينها علمياً على عينة من مجتمع البحث بلغت 120 مفردة . وقد قام الدارس بعرض ومناقشة نتائج الدراسة بالفصل الرابع حيث توصل إلى الأستنتاجات التالية:المستوى الأول من الأستنتاجات : وقد تضمن تحديد الوسائل والطرق الوقائية التى أكدت عليها إجابات العينة بالدليل النسبى والأحصائى لأختبار (كا²ى) لكل مجال من مجالات البحث ( الأسرة، التعليم، الإعلام، المجتمع، الرياضة الجماهيرية) والمدونة بالتفصيل فى إستنتاجات البحث من الصفحة 85 إلى 94.المستوى الثانى من الأستنتاجات: وهو أظهر درجتى التوافق والأختلاف فى وجهات نظر فئات العينة حول مدى فاعلية وقدرة كل مجال من المجالات المقترحة (الأسرة، التعليم، الأعلام، المجتمع، الرياضة الجماهيرية) فى تحقيق بيئة أجتماعية خالية من تعاطى المخدرات من خلال الوسائل والطرق المحددة فى الأستنتاج الأول لكل مجال. المستوى الثالث من الأستنتاجات: وهو أظهر بعض الأستخلاصات غير مباشرة من نتائج الدراسة مثل أكثر فئات العينة إيجابية نحو برنامج الوقاية ثم ترتيب أهمية وفاعلية المجالات المقترحة فى إمكانية إعتمادها كأحد المجالات الأساسية فى الوقاية من تعاطى المخدرات.
خالد محمد أحمد بدر (2008)

مدى إسهام نظم التنشئة الاجتماعية في تنمية السلوك الاجتماعي للطلبة الممارسين والغير ممارسين.للنشاط الرياضي في مرحلة التعليم المتوسط

تهدف الدراسة إلى التعرف على:مدى إسهام نظم التنشئة الاجتماعية (الأسرة، المدرسة، وسائل الإعلام، الأصدقاء، المؤسسات الدينية، الأندية الرياضية ) في تنمية بعضٍ من أبعاد السلوك الاجتماعي (القيادة، التعاون، احترام النظم والقوانين، حب العمل (الدراسة) للطلاب الممارسين والغير ممارسين للنشاط الرياضي مرحلة التعليم المتوسط. درجة الفروق بين نظم التنشئة الاجتماعية (الأسرة، المدرسة، وسائل الإعلام، الأصدقاء، المؤسسات الدينية، الأندية الرياضية) في التأثير على بعض أبعاد السلوك الاجتماعي للطلاب الممارسين والغير ممارسين للنشاط الرياضي بمرحلة التعليم المتوسط. منهج الدراسة: استخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته لطبيعة الدراسة. مجتمع الدراسة: اشتمل مجتمع الدراسة على إحدى عشرة مدرسة ضمت 1605 طالباً من طلبة السنة الثالثة من التعليم الثانوي من الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي، وهده المدارس موزعة على ستة مكاتب تعليمية تقع جميعها في مدينة طرابلس .عينة الدراسة: حدد الدارس ما نسبته 25% من أعداد الطلاب في كل مدرسة استهدفتها الدراسة، وتكونت العينة من (200) ممارس، (200) غير ممارس للنشاط الرياضي.الإجراءات الإحصائية: التكرارات، والنسب المئوية، ومقاييس النزعة المركزية، ومقياس التشتت، واختبار (ت) لمتوسطين حسابيين، واختبار تحليل التباين للقياسات المتكررة، واختبار أقل فرق معنوي.الاستنتاجات: وجود مساهمة لنظم التنشئة الاجتماعية في تنمية بعض أبعاد السلوك الاجتماعي وهي (القيادة، التعاون، احترام النظم والقوانين، حب العمل (الدراسة ) وترتيب هذه المساهمة بموجب النسب المتحصل عليها من المتوسطات الحسابية: الأسرة، الأصدقاء، المدرسة، الأندية الرياضية، دور العبادة، وسائل الإعلام، وكانت مساهمة الأصدقاء والأندية الرياضية متقدمة على بقية نظم التنشئة الاجتماعية في تنمية السلوك الاجتماعي مقارنة بغير الممارسين، ولم تظهر فروق دالة إحصائياً لمساهمة بقية نظم التنشئة الاجتماعية وهي (الأسرة، المدرسة، دور العبادة، وسائل الإعلام) في تنمية السلوك الاجتماعي للنشاط الرياضي مقارنةً بغير الممارسين، كما أن لنظم التنشئة الاجتماعية مساهمة إيجابية لكن بنسب متفاوتة في تنمية السلوك الاجتماعي لأفراد المجتمع من عينة الدراسة، سواء أكان ذلك لفئة الممارسين أو غير الممارسين.
محمد جمعة محمد مؤمن (2014)

تقييم بعض الإمكانات في تنفيذ مسابقات العاب القوى بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب

تهدف الدراسة إلى تقييم الإمكانات المادية والبشرية والمعلوماتية الخاصة بتنفيذ مسابقات الميدان والمضمار بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب. وقد اتبع الدارس المنهج الوصفي، واشتملت عينة الدراسة علي ( 105 ) مفردة من مدراء المدارس ومعلمي مادة التربية البدنية و ( 250 ) طالب من مرحلة التعليم الأساسي والمتوسط حيث تم اختيارهم بالطريقة العينية العشوائية بنسبة 25 % من مجتمع الدراسة، واستخدم الدارس استمارتي استبيان واحدة لمدراء المدارس ومعلمي التربية البدنية والثانية للطلبة وأوضحت الدراسات الاستطلاعية صدق وتبات هذه الأداة .وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: الإمكانات المادية :مناسبة الساحات بالمدارس وتوفر بعض الأدوات البديلة المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار.توفر الإسعافات الأولية وصلاحية المرافق الصحية بالمدارس.عدم وجود مضامير ومكعبات البداية والكور الطبية والمقاعد السويدية المساعدة علي تعليم مسابقات الميدان والمضمار.عدم وجود الأجهزة والمراتب الخاصة بالقفز والوثب وغياب التشجيع المعنوي للطلبة. -الإمكانات البشرية. أظهرت النتائج بوجود أجماع علي توفر الإمكانات البشرية -الإمكانات المعلوماتية .عدم وجود الكتب والمعارف والوسائل التعليمية وأجهزة العرض المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار بمدارس الشعبية .عدم وجود مقاييس ومعايير تقويمية لتقييم المنهج ومستوي الطلبة .
عبدالسلام محمد صالح الميلحي (2010)