faculty of Agriculture

More ...

About faculty of Agriculture

Facts about faculty of Agriculture

We are proud of what we offer to the world and the community

253

Publications

184

Academic Staff

522

Students

0

Graduates

Who works at the faculty of Agriculture

faculty of Agriculture has more than 184 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. KHALED RAAMADHAN MISBAH ELBEYDI

خالد البيدي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاقتصاد الزراعي بكلية الزراعة طرابلس. يعمل السيد خالد البيدي بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2016-07-13 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Agriculture

البذور المحسنة وتأثيرها على اقتصاديات الإنتاج الزراعي في الجماهيرية العظمى

إن العجز في إنتاج الحبوب في الدول النامية بشكل عام والجماهيرية العظمى بشكل خاص لن يتم التغلب عليه بالاعتماد على التوسع الأفقي فحسب، بل لابد من إيجاد وسيلة أخرى تؤدي إلي رفع الإنتاجية بالنسبة لوحدة المساحة ويتمثل ذلك بالتوسع الرأسي والزيادة في الإنتاج الكلي الذي يعتمد أساساً على زراعة البذور المحسنة إضافة إلي الظروف المحيطة بالنبات وإجراء الخدمة والرعاية . وتعتبر البذور المحسنة عنصر هام من العناصر الأساسية اللازمة والضرورية لرفع مستوى الإنتاج الزراعي ولا يمكن تحقيق هذا المستوى المثالي المستهدف في أي محصول زراعي مهما بذل من جهد وسخرت الإمكانات ما لم تكن البذور المستعملة تحوي في تركيبها الوراثي علي عوامل الإنتاج العالية ومتأقلمة مع الظروف البيئية المحلية. حيث يعتبر القطاع الزراعي أحد أهم القطاعات الاقتصادية في الجماهيرية حيث يساهم بنحو 1375 مليون دينار بما يعادل نحو 4.9 %من الناتج المحلي الإجمالي، حيث قسمت هذه الدراسة إلى خمسة فصول منها الفصل التمهيدي الذي يحتوي على المقدمة ومشكلة الدراسة المتمثلة في أن هناك قصوراً في إنتاج البذور المحسنة نتيجة لوجود عوامل عديدة منها تدني كفاءة المؤسسات المسئولة عن إكثار البذور وكذلك ارتفاع تكلفة إنتاج البذور مما يجعل إنتاجها غير اقتصادي في كثير من الأحيان وهذا واضح من خلال عجز صناعة البذور عن تأمين الكميات اللازمة حيث أن جزء كبير من هذه الاحتياجات يتم تأمينه عن طريق الاستيراد والذي كما نعرف يترتب عليه ضغوط اقتصادية كبيرة ، وكذلك تناول أهداف الدراسة والتي تهدف إلى التعرف على واقع إنتاج محصولي القمح والشعير في ليبيا وتحقق من امكانية زيادة إنتاج الحبوب في وحدة المساحة وذلك بزراعة الأصناف المختارة من البذور المحسنة، ثم فرضية الدراسة والتي تفترض هذه الدراسة وجود عجز في إنتاج محصولي القمح والشعير في الجماهيرية العظمى والذي يؤثر على الإنتاج الزراعي والذي بدوره يجعل الإنتاج في القطاع الزراعي متاخراً على مواكبة التطور التقني في هذا المجال، ثم منهجية الدراسة حيث تم الاعتماد على الأسلوب التحليلي من خلال جمع البيانات الإحصائية واستخراج النتائج المرتبطة بموضوع الدراسة بالجماهيرية العظمى لتوضيح التطور أو العجز في الإنتاج الزراعي، ثم مصادر البيانات والتي تشتمل على البيانات الإحصائية المنشورة التي تصدرها الجهات الرسمية في الجماهيرية مثل السجلات والوثائق المتوفرة في مركز البحوث الزراعية ومنظمة الأغذية الزراعية "الفاو" التابعة للأمم المتحدة وكذلك شبكة المعلومات الدولية " الانترنيت " واللجنة الشعبية العامة للتخطيط وجلس التخطيط العام وكذلك المنظمة العربية للتنمية الزراعية التابعة لجامعة الدول العربية بالإضافة إلى بعض المراجع العلمية من كتب ومجلات ورسائل ودوريات متعلقة بمجال الدراسة . أما الفصل الأول فتناول الاستعراض المرجعي (الدراسات السابقة) أي ما توصلت إليه هذه الدراسات من نتائج وأرقام في هذا المجال ، أما الفصل الثاني فتناول موضوع صناعة البذور المحسنة حيث تناول صناعة البذور في العالم ثم تطور صناعة البذور وأهم هذه العوامل المسئولة عنها منها زيادة عدد الأصناف الجيدة وتوفيرها وتطور تقنية التنظيف والتجهيز ثم تناول هذا الفصل أهمية إنتاج محاصيل الحبوب وتطويرها أما الفصل الثالث فتناول الوضع الراهن لإنتاج الحبوب في الجماهيرية وكذلك صناعة البذور المحسنة في الجماهيرية ثم سياسات التسويق والتسعير وقوانين وتشريعات البذور في ليبيا ، ومساهمة الإنتاج المحلي في الكمية المتاحة لاستهلاك من محصولي القمح والشعير في ليبيا خلال الفترة 1971 – 2006 حيث تبين أن هناك عجزا مقداره حوالي 80 % بالنسبة لمحصول القمح أما محصول الشعير فقد تبين أن هناك عجزا مقداره 65 % ،ثم تطور إنتاجية الهكتار من محصول القمح فقد اتضح أن معدل النمو السنوي في إنتاجية محصول القمح بلغ نحو 4 % أما الفصل الرابع فتناول الآثار الاقتصادية للبذور المحسنة على الإنتاج الكلي من محصولي القمح والشعير في الجماهيرية فقد بين تحليل التباين لإنتاجية الأصناف المحسنة من القمح وجود فوارق بين إنتاجية كل الأصناف أما عن تحليل التباين لإنتاجية الأصناف المحسنة من الشعير فقد تبين وجود فوارق إنتاجية بين كل أما الفصل الخامس.
حمدي إبراهيم خالد الطبيب (2008)
Publisher's website

تأثير المعاملة بتركيزات من حمض الجبرلين (GA3) و اندول حمض البيوترك IBA)) على نمو وتطور شتلات خمسة اصناف من الفستق الحلبي (. Pistacia vera L)

نفذ البحث في مزرعة مركز البحوث الزراعية بتاجوراء خلال الموسم الزراعي 2010-2011 بهدف دراسة تأثير تركيزات من حمض الجبرلين و حمض اندول البيوترك على انبات وتطور شتلات خمسة اصناف من الفستق الحلبي هي : عاشوري ، باتوري ، ماطر ، مكناسي ، بندقي، وذلك كمساهمة علمية للاستفادة من النتائج المتحصل عليها في توسع المساحة المزروعة بأشجار الفستق.وقد زرعت بذور الاصناف في خلطة من التربة وسماد(17-17-17) وقسمت المعاملات الى مجموعات كالتالي: بذور مغمورة في الماء فقط لمدة 48 ساعة ( الشاهد) بدور مغمورة في حامض (GA3) لمدتي 24 و 48 ساعة بتركيز (900 -700 -500) ملغ/لتر بدور مغمورة في حامض( IBA ) لمدتي 24 و 48 ساعة بتركيز (400 -300 -200) ملغ/لتروقد شملت كل معاملة 5 مكررات بكل مكرر 8 بذور. وقد درس في هذا البحت الصفات التالية: نسبة إنبات البذور، معدل سرعة إنبات البذور، طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور، الوزن الرطب والوزن الجاف للمجموعين الخضري والجذري . وقد صممت التجربة باستخدام التصميم العشوائي الكامل( CRD) وحللت النتائج ببرنامج sass على الحاسوب لاستخراج أقل فرق معنوي (LSD). وقورنت المتوسطات باستخدام اختبار دنكن متعدد الحدود عند مستوى احتمال %5 .ويمكن تلخيص نتائج التجربة في الاتي: بالنسبة للمعاملة بحمض الجبرلين أظهرت النتائج أن الحمض قد أدى إلى زيادة معنوية في الصفات المدروسة ( نسبة إنبات البذور، معدل سرعة إنبات البذور طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور، الوزن الرطب والوزن الجاف للمجموعين الخضري والجذري ) حيت أعطى نقع البذور الحمض لمدة 24ساعة وبتركيز 700ملغ/لتر أفضل النتائج في طول الشتلات عدد الأوراق ، طول الجذور ،نسبة ومعدل سرعة إنبات البذور. في حين أعطى نقع البذور لمدة 48 ساعة وفي نفس التركيز زيادة في الوزن الرطب والوزن الجاف لكل من الشتلات والجذور. بالنسبة لحمض اندول البيوترك فان نقع البذور في الحمض بتركيز 200 ملغ/ لتر ولمدة 24 ساعة قد أعطى أفضل النتائج في كل من طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور ،نسبة إنبات البذور، ومعدل سرعة إنبات البذور ، في حين كانت أفضل النتائج المتحصل عليها بالنسبة للوزن الرطب والجاف للمجموع الخضري وكذلك الجذور عند نقع البذور في حمض اندول البيوترك بالتركيز السابق ولمدة 48 ساعة.كما يمكننا عند المقارنة بين الجبرلين واندول البيوترك ملاحظة الاتي: في الصنف عاشوري تفوق المعاملة بالجبرلين في سرعة الانبات والوزن الخضري الجاف في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور والوزن الجاف للجذور. في الصنف باتوري تفوق المعاملة بالجبرلين في نسبة الانبات والوزن الخضري الجاف في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور والوزن الجاف للجذور في الصنف ماطر يتفوق اندول البيوترك على الجبرلين في طول الجذور بينما في الصفات الاخرى لا توجد اي فروقات بينهما. في الصنف مكناسي يلاحظ تفوق الجبرلين على اندول البيوترك في الوزن الخضري الرطب في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور في الصنف بندق يتفوق اندول البيوترك على الجبرلين في نسبة الانبات والوزن الخضري الجاف وطول الجذور.
حسن محمد عبدالسلام السيدي (2014)
Publisher's website

عزل بعض بادئات حمض اللاكتيك من اللبن الحامض المتخمر طبيعياً واستخدامها في إنتاج لبن متخمر

لبن الخض الحامض المتخمر طبيعياً هو السائل الناتج بعد عملية التخمر الطبيعي للحليب الخام وخضه، حيث يستهلك بنطاق واسع في ليبيا. وتعتبر بكتيريا حمض اللاكتيك هي المسئولة عن التخمر الطبيعي للحليب الخام. ونظراً للإقبال المتزايد على منتجات الألبان المتخمرة الطبيعية والمصنعة وقلة الدراسات البحثية بالجماهيرية في هذا المجال، فقد صممت هذه الدراسة للتعرف على المحتوى الميكروبي للبن الحامض المتخمر طبيعياً وعزل بكتيريا حمض اللاكتيك السائدة، وإنتاج لبن متخمر من هذه العزلات. تضمنّت الدراسة ثلاث مراحل رئيسية، المرحلة الأولى: تجميع 16 عينة من اللبن الحامضي المتخمر طبيعياً بالطريقة التقليدية ( الشكوة ) من مناطق و مدن مختلفة من شمال غرب الجماهيرية، و إجراء التحاليل الطبيعية و الكيميائية و الميكروبيولوجية عليها ، حيث اشتملت التحاليل الطبيعية : قيمة الأس الهيدروجيني ( pH ) و نسبة المواد الصلبة الكلية ، بينما تضمنت التحاليل الكيميائية تقدير نسبة الحموضة و نسبة الدهن ، أما التحاليل الميكروبيولوجية فقد تضمنت تقدير اعداد كل من بكتيريا القولون، الخمائر ، الاعفان و بكتيريا حمض اللاكتيك التي شملت أعداد بكتيريا Lactococcus ، Streptococcus ،Leuconostoc) و Lactobacillus) المحبة للحرارة المتوسطة و بكتيريا Lactobacillus المحبة للحرارة العالية. اما المرحلة الثانية فتضمنت التعرف على بكتيريا القولون والخمائر والأعفان وبكتيريا حمض اللاكتيك السائدة على بيئات النمو المستخدمة لكل منها. تم التعرف على عزلات بكتيريا حمض اللاكتيك إلى مستوى الجنس، بالإضافة إلى ذلك فقد أجريت اختبارات تخمر السكريات، واستخدام اختبار (API 50 CHL tests) لتعريف العزلات إلى مستوى النوع. أما المرحلة الثالثة فتضمنت اختيار توليفة مناسبة من بادئات حمض اللاكتيك واستخدامها في إنتاج لبن متخمر باستخدام ثلاث أنواع مختلفة من الحليب؛ حليب بقري طازج، 7.5% حليب مسترجع منزوع الدسم و8.5% حليب مسترجع كامل الدسم حيث تم تقدير نسبة الحموضة والأس الهيدروجيني أثناء التخمر، وأجرى تقييم حسي للمنتجات النهائية من قبل المستهلكين باستخدام سلم التفضيل. أوضحت نتائج الدراسة أن متوسط نسبة الحموضة للعينات كان 0.73 % كحمض لاكتيك وبلغ متوسط قيمة الأس الهيدروجيني 4.16 ومتوسط نسبة الدهن كان 1.54 %، بينما كان متوسط نسبة المواد الصلبة الكلية 8.12 %. كما اوضحت نتائج التحاليل الميكروبيولوجية للعينات بأن متوسط عدد بكتيريا القولون بلغ 21 × 10 4 وحدة تكوين مستعمرة/ مل (و.ت.م/مل)، ومتوسط عدد الخمائر 39 × 10 4و.ت.م/ مل ومتوسط عدد الاعفان 41 × 10 3و.ت.م/مل. متوسط عدد بكتيريا Lactococcus، Streptococcus و (Lactobacillus وLeuconostoc) المحبة للحرارة المتوسطة، Lactobacillus المحبة للحرارة العالية كان 99 × 10 7 و.ت.م/ مل،96 × 10 7 و.ت.م/مل، 93 × 10 7 و.ت.م/مل،15 × 10 7 و.ت.م/مل على التوالي. كانت بكتيريا القولون السائدة: Serratia odorifera، Eschrichia coli1، E.coli 2 وKlebsiella oxytoca، بينما كان عفن Geotrichum candidum و خميرة Saccharomyces cerevisiae من الفطريات السائدة. بينت الاختبارات المبدئية لتعريف بكتيريا حمض اللاكتيك إلى مستوى الجنس لعدد 142 عزلة من المستعمرات السائدة أن48.59% كانت لبكتيريا Lactobacillus، 43.66% بكتيريا Lactococcus و4.93% بكتيريا Streptococcus و2.82% بكتيريا Leuconostoc من اجمالي العزلات. أما اختبار تخمر السكريات لعدد 69 عزلة من جنس Lactobacillus فكانت 43 منها Lactobacillus delbrueckii subsp. lactis و22 الأخرى كانت Lactobacillus plantarum بينما 4 عزلات اخرى لم نتمكن من تعريفها. استخدم اختبار (API 50 CHL tests) للتأكد من اجناس وأنواع بعض العزلات المختارة وذلك لأستعمالها في انتاج لبن متخمر؛ وكانت النتائج كما يلي: Lactobacillus plantarum 1 ،1 Lactoccus lactis ssp lactis، Lactobacillus pentosus، Lactobacillus brevis 1، Leuconostoc mesenteroides ssp cremoris. أما في المرحلة الثالثة فقد تم فيها اختيار Leuconostoc mesenteroides ssp cremoris و Lactoccus lactis ssp lactisلغرض انتاج لبن متخمر ، أظهرت نتائج التقييم الحسي باستخدام سلم التفضيل أن متوسط القبول العام للبن المتخمر المحضر من حليب بقري خام كامل الدسم كان الاعلى حيث بلغ (6.1 ) و متوسط القبول العام للبن المتخمر المحضر من حليب مسترجع كامل الدسم كان( 4.8 ) بينما متوسط القبول العام للبن المتخمر المحضر من حليب مسترجع منزوع الدسم كان ( 5.1 ) و لوحظ من خلال التحليل الإحصائي لنتائج المستهلكين أنه لا توجد فروق معنوية بين نتائج المقيمين بين العينات عند مستوى احتمال 1 %. Abstract Natural fermented sour milk is the liquid resulted from natural fermentation and churning of raw milk. Lactic acid bacteria are one of the most useful bacteria for man and necessary for many fermented food industries. Because of the increasing demand of fermented milk products and its scarce studies in Libya, the present study was designed to identify the microbial contents of natural fermented acidic milk with isolation of the predominant lactic acid starters and production of fermented milk from the selected. The first stage included collection of 16 natural fermented milk samples (made by classical method) from different areas and cities in Libya. Chemical and microbiological studies ,were involved such as determination of acidity, pH , fat , total solids, total colony count of coliform bacteria , yeasts, moulds, lactic acid bacteria including, Lactococcus, streptococcus,( Leuconostac and Lactobacillus ) mesophilic and thermophilus Lactobacillus were included in this stage. The second stage includes the identification of coliform bacteria, yeast, moulds and predominant lactic acid bacteria. The genera of lactic acid bacteria were identified using sugar fermentation tests and API 50 CHL tests. The third stage-involved selection of suitable lactic acid starters for production of fermented milk using three different types of milk: raw cow milk (7.5 %) total solid, reconstituted skimmed milk and full cream milk (8.5 %).The results of first stage showed that the average of acidity, pH, % fat and total solids were 0.73, 4.16, 1.54 and 8.12 respectively. Bacteriological examination revealed that the average total count of coliform, yeasts and mould count were 21x 104 CFU / ml, 39x 104 CFU / ml and, 41x 103 CFU / ml respectively. Concerning Lactococcus, streptococcus, (Leuconostac and Lactobacillus) mesophilic and thermophilus Lactobacillus counts were 99x 107 CFU / ml, 96 x107 CFU / ml, 93x 107 CFU / ml and 15x 107CFU / ml respectively.The predominant bacteria included, Serratia odorifera, E.coli 1, E.coli 2, Klebsiella oxytoca, while Geotrichum candidum, Saccharomyces cevisae were the predominant fungi species. Identification of 142 lactic acid bacterial isolates revealed that 48.59 % Lactobacillus, 43.66 % Lactococcus, 4.93 % Streptococcus, 2.82 % Leuconostoc. Sugar fermentation tests of 69 isolates of Lactobacillus revealed that were 43 Lactobacillus delbrueckii subsp.lactis, 22 Lactobacillus plantarum and 4 isolates were not identified. API 50 CHL tests revealed that the isolates were Lactobacillus plantarum, lactobacillus lactis spp.lactis, Lactobacillus pentosus, Lactobacillus bervis and Leuconostoc mesenteroides spp. cremoris.Leuconostoc mesenteroides spp. cremoris and Lactococcus lactis culture were selected to produce feremented milks. The average of general acceptance degree of fermented milks produced from full cream cow milk was the highest (6.1) whereas fermented milk from reconstituted skimmed milk was the lowest (5.1). Statistical analysis of the consumer’s evaluation showed no significant difference among the types of milk used at level 1%.
نادية الحميدي مفتاح المروم (2010)
Publisher's website