المستودع الرقمي لـكلية الاقتصاد و العلوم السياسية

احصائيات كلية الاقتصاد و العلوم السياسية

  • Icon missing? Request it here.
  • 36

    مقال في مؤتمر علمي

  • 169

    مقال في مجلة علمية

  • 29

    كتاب

  • 10

    فصل من كتاب

  • 3

    رسالة دكتوراة

  • 142

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 1

    تقرير علمي

  • 7

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

Role of Libya in Global Politics: Theory and Practice

Review of the literature reveals that, small states do not play actually sub-regional, regional, and global leadership roles, due to their lack of resources and external restrains. The realists argue that, only big powers are prepared to lead the glob; and therefore, there is no such a place for small and middle-level powers. This study argues that, small and middle-level powers may play a regional and global role when three requirements are met, namely: political position, prestige and its charismatic leadership. Libya, as well as other small and middle level powers, e. g. Qatar and South Africa, are capable to play a regional and global leadership role due to their membership in various sub-regional, regional and global organizations. Furthermore, charismatic leadership and prestige are two other factors enable Libya, as a small country, to demand structural changes to the UN system as well as to conclude a friendship treaty with Italy. In order to examine the realist thesis regarding the limited role of small and middle level powers in global politics, this study was divided into three main sections: theoretical framework; Libyan efforts to reform the global system through the United Nations system; and Libyan success in the process of concluding a friendship treaty with Italy. This study concluded, however, that the realist thesis regarding the limited role of small states in global politics is invalid. arabic 9 English 44
Mustafa A. A. Kashiem(1-2010)
موقع المنشور

The Consistency of United Nations Representatives' Attitudes: The Case of Arab and African Delegates

This study examines responses to a mailed questionnaire that sent to the UN representative, assuming that their attitudes are similar to their countries actual voting behavior. arabic 16 English 85
Mustafa A. A. Kashiem(1-1990)

The Impact of Arab Aid on the African Voting Behavior Regarding Arab Issues

This study assumes a strong causal relationship between Arab aid and sub-Saharan African states voting patterns on Arab issues in the UN General Assembly. Thus, mutual interest among the African and Arab countries led them to vote consistently on common interest matters arabic 13 English 63
Mustafa A. A. Kashiem(1-1987)

The Afro-Arab States Versus Other UN Members: A Study of UN Voting Distinctiveness

This study attempts to answer two important questions:how consistently do the Afro-Arab states vote with the UN majority? And what are the explanations for the Afro-Arab voting distinctiveness in the UN General Assembly? In order to answer these questions, Afro-Arab voting records on many UN roll call votes (N = 1892) have been examined arabic 14 English 68
Mustafa Abdalla Abulgasem Kashiem(1-1988)
موقع المنشور

مصطلحات علمية

تتعرض هذه المقالة لمفاهيم تتسم بالتعقيد والتداخل، مثل الايديولوجية، والبيدغوجية،والبرجوازية، والرديكالية، والديموغوجية، والطوباوية، والفاشية، والفيدرالية، والكنفدرالة، والنازية، وحق النقض أو الفيتو، arabic 25 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(6-1988)

تصميم البحث العلمي في إطار علم السياسة

تتطلب منهجية البحث العلمي وضع تصميم ملائم يتمشى وإشكالية وفرضية الدراسة المثارة، حيث يتحتم على الباحث في هذه المرحلة من مراحل العملية البحثية تحديد الطريقة التي سيتم بها تحديد مدى تأثير المتغير المستقل على المتغير التابع، فالتصميم " Design" يعني إذن وضع خطة يمكن من خلالها تحقيق الأهداف المنشودة للبحث. وطالما أن تصميم الباحث سيمكن الباحث من توضيح الكيفية التي تتحقق في إطارها أهداف الدراسة. عليه فإن أريل بابي “E. Babbie" يحدد دافع الباحث في: 1-اختبار مصداقية مقولات نظريات قيميه اختبارياً أو إمبريقيا. 2-اختبار مصداقية فرضيات أو فرضية محددة أثارها الباحث في إطار دراسة إمبيريقيه يقوم بها. 3-اكتشاف اهتمامات غير محددة للباحث، وبالتالي فإن الباحث قد يكون مهتماً بإشكالية محددة دون أن تكون لديه فكرة عن أية علاقة متوقعة بين متغيرات الدراسة التي يقوم بها. 4-تنفيذ التزام أو عقد مع شركة أو جهة عامة بخصوص إجراء دراسة محددة سلفاً. arabic 70 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2008)

تداخل وتفاعل المصالح في إطار المنظمات الدولية: تحليل مضمون قرار مجلس الأمن رقم 1701 لعام 2006

طالما أن المنظمات الدولية هي في الأساس منظمات حكومية، عليه فإنها تجسد عموما علاقات أساسها تبادل المصالح بين الدول الأعضاء فيها. إن توافق المصالح بين الدول الأعضاء في المنظمات الدولية كفيل بتسريع القرارات التي تتخذ، والعكس صحيح. ويعكس قرار مجلس الأمن رقم 1701 عموما مثل هذه الحالة، وبالتالي ستتم دراسته كحالة تجسد علاقات التداخل والتفاعل بين أعضاء مجلس الأمن الدائمين وغير الدائمين. فبالرغم من أن صدور قرار مجلس الأمن رقم 1701 بشان وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل قد تأخر صدوره بشكل ملفت للانتباه، إلا أن صدوره في 13-8-2006 قد أنهى العمليات القتالية. ولقد استبشر اللبنانيون واليهود بوقف إطلاق النار كل حسب ظروفه، وعليه تدفق اللاجئون الذين تركوا ديارهم في لبنان إلي مدنهم وديارهم التي دمرتها الحرب فور وقف إطلاق النار. كما فعل اليهود نفس الشيء، حيث عاد المستوطنون والفلسطينيون إلي مدنهم في شمال إسرائيل. ولقد أثار القرار 1701 جدلا سياسيا ودبلوماسيا منقطع النظير، نظرا لاختلاف ظروف الحرب العربية-الإسرائيلية السادسة عن سابقاتها من النواحي العسكرية، والسياسية، والاستراتيجية. وكما هو العادة بشأن القرارات الأممية المتعلقة بالصراع العربي-الإسرائيلي، فإن قرار مجلس الأمن رقم 1701 أثار ويثير العديد من التحفظات واختلاف وجهات النظر حول توقيت صدوره، وتفسير العديد من بنوده، ومواقف الأطراف الفاعلة في النظام العالمي منه، وعليه فقد جاءت هذه الدراسة لتوضح بعض الغموض في هذا القرار وذلك عن طريق تحليل مضمونه كيفيا. arabic 154 English 8
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2008)
موقع المنشور

الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على الدول العربية

لقد شهد النظام المالي العالمي استقرارا ماليا ملحوظا منذ منتصف عقد الثلاثينات من القرن العشرين، حيث شهد النظام المالي والاقتصادي نموا متزايدا وبالتالي أصبح الاقتصاد العالمي أكبر بكثير مما كان عليه الحال في بداية القرن العشرين. فلقد مر النظام المالي والاقتصادي العالمي بأزمة كبيرة عرفت بالكساد الكبير (1929-1933)، أسفر عنها تداعيات سلبية في الجوانب المالية والاقتصادية والسياسية. والآن يؤكد العديد من الباحثين والسياسيين على تكرار نفس السيناريو، إن لم يكن أسوءا من ذلك بكثير، بالنسبة للأزمة المالية العالمية الحالية في عام 2008. وتشير الأدبيات عموما إلي تنوع العوامل التي أدت إلي بروز الأزمة المالية العالمية الحالية، حيث أنها تتعد البعد الاقتصادي والمالي إلي البعد السياسي، والمتمثل في: ضعف الرقابة الحكومية على المصارف التجارية والاستثمارية، وتدني مستوى الثقة في آليات النظام الرأسمالي، والنتائج السلبية للحرب على الإرهاب. ولا يعني ذلك أن المتغير السياسي يعتبر متغيرا مستقلا فقط، ولكنه يعتبر أيضا متغيرا تابعا حيث أن للأزمة المالية تداعيات سياسية تتمثل في بروز حالة من عدم الاستقرار وعدم التوازن بين مدخلات ومخرجات النظم السياسية المعاصرة، والتي تأتي على رأسها الدول الصناعية الكبرى. arabic 98 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2009)