المستودع الرقمي لـكلية الاقتصاد و العلوم السياسية

This paper tries to show the importance of the relationship between emotional intelligence and leadership. The paper makes some questions for more focusing on the main title. The paper also proposes some details for establishing a link between emotional intelligence and leadership. That may hence lead to build knowledge about how to lead emotion by using our intelligence for more effective. Emotional intelligence (EI) is the ability to understand and manage your own emotions, and those of the people around you. People with a high degree of emotional intelligence know what they're feeling, what their emotions mean, and how these emotions can affect other people. Emotional intelligence is based on a long history of research and theory in personality and social psychology. The three most widely used approaches to emotional intelligence were developed by Reuven BarOn, Daniel Goleman, and Jack Mayer, Peter Salovey and David Caruso. While the theory and practice of EI continues to evolve, the central premise that social and personal competencies are vital for a productive life remains a common theme throughout each model. And research continues to demonstrate EI’s importance to both emotional intelligence and leadership. For leaders, having emotional intelligence is important for success. After all, who is more likely to succeed – a leader who shouts at his team when he's under stress, or a leader who stay in control, and calmly assesses the situation? According to Daniel Goleman, an American psychologist who helped to popularize EI, there are five main elements of emotional intelligence: 1. Self-awareness. 2. Self-regulation. 3. Motivation. 4. Empathy. 5. Social skills. We think of leadership as a relationship between leaders and followers. But we overlook a more important relationship, the one between leaders and their target audiences’ emotions.
Abdurrezagh Ramadan Ali Shabshaba(3-2015)

هدفت هذه الد ا رسة إلى التعرف على مدى تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي وذلك من وجهة نظر الطلاب فيما يتعلق بالخدمات بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة ط ا ربلس ليبيا خلال العام الجامعي 2315 التي تقدم لهم، من خلال الإجابة على أسئلة الد ا رسة واختبار الفرضيات الأربع الأساسية التي قامت عليها هذه الد ا رسة. وقد كانت أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الد ا رسة هي قبول الفرضيات وذلك بناء على الاختلاف بين المتوسطات وكذلك وجود فوارق ذات دلالة إحصائية بين العبا ا رت المقاسة وبين متطلبات الجودة الشاملة بالكلية حيث كانت F المحسوبة لمتوسطات العبا ا رت )جودة الفصول الد ا رسية بالكلية، جودة خدمات المكتبة بالكلية، جودة الخدمات الإدارية بالكلية، وجودة الم ا رفق الموجودة بالكلية( أقل من قيمة F الجدولية 3.89 : عند مستوي معنوية α = . 0.05 كما كانت المتوسطات الحسابية لنفس العبا ا رت لم ترقى للأخذ بمبادئ إدارة الجودة الشاملة حيث كان اعلي متوسط حسابي بمقياس ) 3= غير متأكد(، وباقي المتوسطات الحسابية لعبا ا رت القياس الخاصة بتقدير جودة الفصول الد ا رسية )قاعات و مدرجات( متقاربة )غير مطبقة = 6( وبالتالي فان مقياس الأخذ بمبادئ إدارة الجودة الشاملة متدني.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(3-2016)

هدفت هذه الدراسة إلى مناقشة موضوع هام وحساس وهو دور مبادئ ومحددات الحوكمة في الحد من تكاليف الفساد الإداري والمالي ، حيث استندت لفرضية مفادها أن (مبادئ ومحددات الحوكمة لها دور فعّال وإيجابي في الحد من تكاليف الفساد الإداري والمالي)، وقد خلصت إلى جملة من النتائج التي تؤكد ضرورة الأخذ بمبادئ ومحددات الحوكمة كوسيلة فعّالة للحد من تكاليف الفساد الإداري والمالي. الكلمات المفتاحية : الحوكمة – مبادئ الحوكمة- محددات الحوكمة- الفساد الإداري والمالي – تكلفة الفساد الإداري والمالي.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(3-2017)

هدفت هذه الدراسة إلى قياس مستوى الالتزام التنظيمي بأبعاده الثلاثة : (العاطفي ، الاستمراري ، الأخلاقي) كمتغير تابع وعلاقته بالمتغيرات المستقلة (الجنس ، العمر ، المؤهل العلمي ، التخصص الأكاديمي ، عدد سنوات الخبرة ، المسمى الوظيفي) من وجهة نظر العاملين بقطاع التعليم الخاص بالعاصمة الليبية طرابلس : (جامعة العاصمة الأهلية ، جامعة طرابلس الأهلية ، معهد عين شمس) ، وقد أجريت الدراسة على عينة عشوائية تكونت من (60) مفردة وقد أجرى التحليل الإحصائي على (50) استبانة. استخدمت صحيفة الاستبانة لجمع البيانات المتعلقة بفرضية وسؤال الدراسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن كلا من مستوى الالتزام التنظيمي العاطفي والأخلاقي مرتفعان لدى العاملين ، بينما أظهرت أن مستوى الالتزام الاستمراري متوسط حسب معامل ليكارت الخماسي ، كما أظهرت أيضاً أن هناك ارتباطاً موجباً قوياً بين المتغيرات المستقلة والتابعة للدراسة ، وأن هناك تحديداً تفسيرياً قوياً ومرتفعاً للمتغيرات المستقلة بالنسبة للمتغيرات التابعة. وكانت أهم توصيات الدراسة : العمل على زيادة الاهتمام بمتغير الالتزام الاستمراري وبذل جهد أكبر وتوفير وسائل وسبل لجعله يحظى بقبول أكبر من قبل العاملين ، كما أوصت الدراسة بزيادة الاهتمام والمحافظة على المستوى العالي للارتباط لكلا المتغيرات التابعة والمستقلة وتسخيرها لزيادة كفاءة وفاعلية المنظمات قيد الدراسة.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(3-2020)

هدفت هذه الدراسة إلى قياس مدى واقع مستوى تطبيق عمليات إدارة المعرفة لغرض تحقيق الميزة التنافسية كدراسة حالة عن شركة الثقة للتأمين بمقرها الرئيسي بطرابلس ليبيا. أجريت الدراسة على عينة عشوائية تكونت من (40) مفردة، فيما أجرى التحليل الإحصائي على (35) استبانه. استخدمت صحيفة الاستبانه لجمع البيانات المتعلقة بفرضية وسؤال الدراسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى تطبيق عمليات إدارة المعرفة بالمنظمة قيد الدراسة كان في مجمله جيداً، كما أظهرت أيضاً أن هناك علاقة ارتباط ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة 0.05 ) ≤ ( بين عمليات إدارة المعرفة ومتغيرات تحقيق الميزة التنافسية. وكانت أهم توصيات الدراسة : العمل على الاستفادة من الوضع الجيد لتطبيق عمليات إدارة المعرفة في المنظمة وكذلك العمل على زيادة الاهتمام بمقومات تحقيق الميزة التنافسية بالمنظمة قيد الدراسة، وكذلك العمل على دعم جهة معتمدة بالمنظمة لغرض الاهتمام بإدارة عمليات المعرفة.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(3-2020)

هدفت هذه الدراسة إلى قياس مدى مستوى تطبيق توصيات لجنة بازل 2006 في مصرف الصحارى في العاصمة الليبية طرابلس من وجهة نظر العاملين به ، وقد تمت الدراسة على عينة عشوائية بلغت (40) مفردة ، فيما تم التحليل الإحصائي لاستخلاص النتائج على (35) استبانة ، استخدمت صحيفة الاستبانة لجمع البيانات الخاصة بهذه الدراسة لغرض الإجابة على سؤالها. وقد توصلت الدراسة إلى نتائج مفادها أن مجلس إدارة المصرف قيد الدراسة على درجة عالية جداً من تطبيق المبدأ الأول من توصيات لجنة بازل 2006 فيما أن المبدأ الثاني والرابع والخامس والسابع والثامن من توصيات لجنة بازل 2006 على درجة عالية من التطبيق ، أما المبدأين الثالث والسادس فكان مستوى التطبيق متوسطاً. وأوصت الدراسة ببذل المزيد من الجهود من أجل العمل على رفع مستوى تطبيق المبدأين الثالث والسادس ، والاستفادة من الوضع الايجابي في باقي المبادئ والعمل على استمراره وتحسينه بشكل مستمر. الكلمات المفتاحية : حوكمة المصارف - مبادئ لجنة بازل 2006.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(1-2020)

تعكس جائحة كورونا اهتمام السياسيين والباحثين والعامة على حد سواء، لأنها تمس ببساطة الحياة اليومية للأفراد والدول والعالم ككل. كما يهتم الباحثون في إطار العلوم الطبيعية والاجتماعية والإنسانية بدراسة الجائحة من أبعادها المختلفة. وتركز هذه الدراسة عموما على البعد السياسي لجائحة كورونا، وعليه فقد تم التعامل معها إما كمشكلة عالمية معاصرة تحظى باهتمام الجميع من ناحية، أو كأزمة عالمية تعكس التنافس العالمي من ناحية أخرى. إن التعامل مع جائحة كورونا كأزمة عالمية يعني أن صانعي القرارات في ليبيا وبقية بلدان العالم المختلفة قد تفاجئوا بالجائحة وتهديدها للحياة البشرية إلي جانب مواجهة ضيق الوقت والمخاطر الناتجة عنها. إن الهدف من هذه الدراسة يتمثل في استطلاع ووصف وتحليل جائحة كورونا في إطار مقارن يأخذ في الحسبان السياسة العامة الليبية تجاه جائحة كورونا. ولتحقيق الهدف السالف ألذكر ستتم الاستعانة بأطر نظرية لعلم السياسة في محاولة مبدئية لفهم البعد السياسي للجائحة والنتائج المترتبة عن ذلك. فاتجاهات الرأي العام إلي جانب تفاعل الجماعات والمنظمات المختلفة تعكس بعدا نظريا لفهم الجائحة على مستويات الفرد والجماعة والمنظمة. كما أن السياسات العامة والتنسيق والتعاون الإقليمي والعالمي تجسد أيضا أبعادا أخرى لوصف وتحليل جائحة كورونا على مستويات الدولة والنظامين الاقليمي والعالمي. كلمات مفتاحية: جائحة كورونا، البعد السياسي، مشكلة دولية، أزمة عالمية، ومستويات التحليل. Abstract The Corona pandemic reflects the interest of politicians, researchers, and the public alike, as it simply touches the daily lives of individuals, states, and the world as a whole. A review of the literature reveals that researchers within the natural, social, and human sciences are also interested in studying the pandemic from its various dimensions. This study is generally concerned with the political dimension of the Corona pandemic; therefore, it deals with it as a contemporary global dilemma of interest to everyone on the one hand, and as a global crisis reflects competition and conflict on the other hand. This study deals with the Corona pandemic as a global crisis; thus, the focus will be on the decision-making process in different countries of the world. For example, Libya surprised by the pandemic and its threat to human life on the one hand, and the lack of time and risks arising from that on the other hand. The aim of this study is to explore, describe and analyze the Corona pandemic in a comparative framework that takes into account the position of the global system in dealing with the crisis. To achieve the aforementioned goal, six theoretical levels of analyses are using in an initial attempt to understand the pandemic and its consequences. Thus, the focus of this study will be on individual, group, organization, state, regional, and global trends towards the Corona pandemic. Since this study adapts the case study method; thus, Libya’s position from the Corona pandemic is examining according to the various levels of analysis. Keywords: Corona Pandemic, Political Dimension, International Dilemma, Global Crisis, and Levels of Analysis.
مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(9-2021)

هدفت هذه الدراسة الى التعرف على التوجهات الحديثة في إعداد البرامج التدريبية للمدرسين في المعاهد المتوسطة، ووضع التجربة بين الواقع والطموحات التي يسعوا لتحقيقها، وقد اعتمدت هذه الدراسة على عدة ادوات في تجميع البيانات، متمثلة في المقابلات الشخصية مع بعض القيادات ذات العلاقة بالموضوع، وكذلك الاستبانة والتي وزعت على عدد من (المدرسين) الذين تلقوا دورات تدريبية فقط، والتي تم تحديدهم احصائياً (226) مفردة وبعد تحليل البيانات ببرنامج (SPSS) توصلت الدراسة الى ان تخطيط البرامج التدريبية المتبعة في ادارة الفنية المتوسطة تتسم بالضعف، من حيث اعتمادها على الاساليب التقليدية، وعدم التوظيف الفعال للاساليب الحديثة والمتنوعة، القصور في تحديث محتوى البرامج التدريبية، وفق المنظور والتوجهات الحديثة، وبالتالي تبين بأنه يوجد تباين ملحوظ بين الواقع المستخدم في تخطيط البرامج التدريبية، والطموحات التي يسعى المسؤولين والمتدربين من الوصول اليها. arabic 286 English 0
اسامة ابوالقاسم موسى (6-2021)