Digital Repository for Faculty of Science

Statistics for Faculty of Science

  • Icon missing? Request it here.
  • 4

    Conference paper

  • 32

    Journal Article

  • 1

    Book

  • 1

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 132

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 0

    Document

دراسة الأسطح البينية للمجموعة الثانية (IIA) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)

في هذا العمل قمنا بدراسة منظومة عناصر المجموعة الثانية (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)، حيث تعتبر (DFT)من أهم النظريات التي ظهرت خلال العقود القليلة الماضية, وأثبتت نجاحها في اغلب الانظمة الفيزيائية. لقد أثبتت هذه النظرية أن خواص النظام الفيزيائية في حالته الأرضية دالة وحيدة فقط في كثافته الإلكترونية، وفي مقدمتها الخواص الكهربية، كما أن لعناصر المجموعة الثانية أهمية كبيرة في مجال العلوم والتكنولوجيا وتطبيقات عديدة في الصناعات الإستراتيجية المختلفة، وعليه فقد كانت مجال هده الدراسة. إن هدفين تم تحقيقهما في هده الدراسة: اختبار لنظرية دالة الدالة للكثافة (DFT) في الأنظمة المعقدة نسبيا، ودراسة عناصر المجموعة الثانية لأهميتها الصناعية والتقنية. تم تصميم نموذج نظري للكثافة الإلكترونية للعناصر المعدنية في الحالة المفردة (معدن واحد) والمزدوجة (الثنائيات المعدنية) سواء كانت متشابهة أو مختلفة، هذا النموذج في صورة دالة رياضية تصف ما يحدث للكثافة الإلكترونية وبالتالي الشحنة الكهربية الكلية في كل الفضاء الذي يشغله النظام استناداً إلى نموذج جيليوم. لقد حقق هذا النموذج كل الشروط اللازمة للتعبير عن النظام بما في ذلك الحدودية منها ويتوافق مع ما يحدث للأسطح البينية المعدنية بسبب التشابه أو الاختلاف وكذلك المسافة الفاصلة بينهما (2d)، واستجاب أيضا للعمليات التحليلية والحسابية العددية, بكفاءة عالية فقد تم حساب الكثافة الإلكترونية كدالة في المسافة العموديةعلى المستوياتفقط بسبب تماثل الشحنة الكهربية فيها, بالإضافة إلى ذلك فقد تم التوصل إلى صيغ للمجال الكهربي و الجهد الكهربي وكذلك طاقة النظام الكلية وبالتالي إلى حسابها.أظهرت نتائج هذه الحسابات دقة هذا النموذج وقدرته على التكيف مع ظروف النظام، وتميزه عن غيره من النماذج بأنه يعتمد على متغير واحد فقط وهو نصف قطر الحيز الذي يشغله الإلكترون في كل عنصر (rs) و كذلك صلاحيته لكل العناصر المعدنية بغض النظر عن المجموعة التي تنتمي لها. وبصفة عامة كانت نتائج حسابات الكثافة الالكترونية، كثافة الشحنة الكهربية، المجال الكهربي والجهد الكهربي متفقه مع الدراسات السابقة كمياً في حدود بينما كانت أكثر دقة من حيث الكيف، بإظهارها لتذبذبات فريدل والتسرب الميكانيكي الكمي للإلكترونات بوضوح، عليه أثبتت هذه الدراسة نجاح نظرية (DFT) بقوة في مثل هذه الأنظمة وأكدت أهمية استخدام عناصر المجموعة الثانية في مجالات العلوم والتكنولوجيا.

Abstract

In this work, we have studied Group IIA elements (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) by using Density Functional Theory (DFT). DFT is the most important theories appeared during the near past decades, this theory proved clearly that the physical properties of the system in its ground state are a unique function of its electronic density, such as electric properties. The second group elements are of great importance in science and technology fields, it has many applications in various strategic industries, so it was the field of this study. Two goals have been defined for research in this study, first goal is to test DFT in these relative complex systems, and the second, is to provide important information on Group IIA elements, for its applications in science, industry and technology.Theoretical model of the electronic density has been designed of the metallic elements in a single case (One metal) and double case (Bimetallic), whether similar or different interfaces, mathematically this model is a function depends on some parameters, describing the electronic density for the whole space occupied and surrounding by the system and hence the total charge density based on the Julliem strategy. This model satisfied all necessary conditions and described the system perfectly, including, boundary conditions, and the electronic density profiles for both similar and different inter-metal surfaces and its interspacing (2d). It responded analytically, as well as numerically, to the computational processes with high efficiency. The electronic density for all suggested systems was calculated as a function of distance (z) only due to charge symmetry in (xy) planes. In additional to that, the electric field, electrostatic potential and the total energy formulas has been derived and calculated. Our results showed a high degree of accuracy and ability of this model, also its adaptation to the different conditions of the system. This model was distinguished from any other previous models by its dependency on only one variable, which defined for each element (rs), and its suitability for all metallic elements regardless of the group to which they belong. In general the results of the calculations of electronic and charge density, electric field and electric potential are agreed with previous studies quantitatively within while it was higher accuracy qualitatively; by showing clearly Friedl oscillations and the quantum mechanical leakage of electrons .However, this study strongly proves the success of DFT in such systems and confirmed the importance use of the second group elements in the science and technology fields.
أمنية موسى أحمد عليان (2009)

Synthesis of Macrocyclic Complexes of Transition Metals and Studies of Their Antibacterial and Electrochemical Behavior

في هذه الدراسة ثم تحضير ثلاث متصلات مختلفة: 1- ذات نظام حلقي كبير (1,4,7,10 tetraaza 2,3,8,9 tetra phenyl tetraocta,1,3,7,9 diene) 2- ذات نظام متبادل ligand tetradentate conjugated benzidine)” acetylacetonato)- bis) - ذات نظام شبه حلقي مفتوح ligand macrocycle open ” ethylendiamin) acetylacetonato))( bis كما تم تحضير المركبات التناسقية MLn لكل من المتصلات السابقة مع 2+M= 2+ Co , 2+ Cu Zn 2+ و المقارنة بينها من حيث التركيب و النشاط الحيوي و السلوك الكهروكيميائي وتبرز أهمية هذه المركبات التناسقية " ذات النظام الحلقي الكبير" من خلال نشاطها الحيوي المشابه لتلك الأنظمة الحيوية الموجودة في جسم الإنسان، ودورها في العديد من المجالات الحيوية و الطبية والصناعية .ولإيجاد الصيغة الأولية و التركيب الهندسي لهذه المركبات التناسقية تمت دراستها بطرق التحليل الفيزيائية و منها : درجة الانصهار m.p0C وتراوحت بين oC300 > 107 والموصلية EC والذوبانية S والتحليل العنصري CHN والتحاليل الطيفية مثل طيف الاشعة تحت الحمراء FT-IR وطيف الرنين المغناطيسي 1H-13C NMR . ومن خلال التحاليل أمكن الوصول إلى النتائج الآتية -تدل قيم درجات الانصهار المتوسطة على أن كل المركبات التي تم تحضيرها يغلب عليها طابع التساهمية و ليست مركبات أيونية -تدل نتائج اختبار الذ وبانية في المذيبات المعروفة منها) (DMSO, DMF, Chloroform,..Methanol على الطبيعة غيرألكتروليتية لها , كما وجد أن معظمها يذوب في DMSO وتقل ذوبا نيتها في المذيبات الأخرى. - ومن خلال القيم المنخفضة لموصلية هذه المواد و التي تتراوح (47-11 Ohm-1cm2.mol-1) ، على أنها غير ألكتروليتية مما يدعم السلوك التساهمي و التناسقي بين الذرات المانحة في المتصلات و ذرة الفلز - ومن خلال دراسة التحليل العنصري للمركبات, أظهرت النتائج تطابقاً كبيراً بين قيم النسبة النظرية والعملية للعناصر C%,H%,N% ، وذلك بما يتوافق مع الصيغ الأولية و التراكيب الهندسية المقترحة للمركبات التي تم تحضيرها.- من نتائج طيف الأشعة تحت الحمراء(4000-600cm-1), ويلاحظ حدوث إزاحة في قيمة الامتصاص عند ارتباط المتصلة بأيون الفلز لتكوين روابط تناسقية (1500-1600cm-1) بالارتباط بذرة النيتروجين لمجموعة الازوميثين((-C=N-, وكذلك (cm-11200-1300) بالارتباط بذرة الأوكسجين لمجموعة -C-O-) ) و يمكن تفسير هذه الإزاحة بسحب للإلكترونات من المتصلة وحدوث الترابط الارجاعي من طرف الفلز مما يسبب ضعفا لبعض الروابط - ومن خلال دراسة نتائج طيف الرنين المغناطيسي NMR ,يتضح الارتباط التساهمي للمتصلات مع أيون الفلز وذلك بالمقارنة بين طيف المتصلة و طيف الفلز. اتضحت إزاحة قمم معينة1H NMR proton ( 7-8ppm); and 13C NMR -C=N ( 150- 170ppm) إلى مواقع أخرى نتيجة لارتباط المتصلة بالفلز. - ولدراسة السلوك الكهروكيميائي للمركبات المحضرة تم استخدام الطريقة الكهروكيميائية CV وذلك لإيجاد جهد الاختزال و الأكسدةRedox Couple و علاقتها بالسلوك الحيوي لهذه المركبات.ويمكن ملاحظة أن جهد الاختزال للفلز يقل عند ارتباطه بالمتصلة المانحة و هذا يزيد من نشاطه الحيوي المتوقع. - وتمت أيضا ًدراسة السلوك الحيوي للمركبات المحضرة وإمكانية استخدامها كمضادات لنمو البكتريا. حيث أظهرت معظمها القدرة علي تثبيط نمو أنواع معينة من البكتريا ومنها Staphylococcus aureus و Escherichia coli حيث بلغت درجة الممانعة "مم 16-10" بالنسبة للمادة القياسية المستعملة الفينول "مم 30-28 " . ومن خلال مقارنة النتائج نلاحظ إن المركب التناسقي يعطي أكثر تثبيطا للبكتيريا مقارنةً بالمتصلة. كما إن النحاس يعطي أفضل درجة ممانعة . ويتدرج النشاط البيولوجي في الزيادة حسب الترتيب الأتي :(+2Cu < < Co2+ +2 Zn).

Abstract

In this study, three different Schiff bases were prepared: 1- (L1) : macrocycle ligand (1,4,7,10 tetraaza 2,3,8,9 tetra phenyl tetraocta,1,3,7,9 diene macrocycle).2- (H2L2) : conjugated tetradentate ligand (bis(acetylacetonato) 4,4'benzidine(.3- (H2L3) : open macrocycle ligand (bis(acetylacetonato) ethylendiamine(.The metal complexes of these ligands “MLn “ where “M2+= Co+2 ,Cu+2 ,Zn+2 “ were prepared by direct reaction of metal with ligands L1 ,H2L2 ,H2L3. This study is an attempt to prepare macrocycle metal complexes and other ligand metal complexes, which are potentially biologically active similar to those in the biological systems, and to compare these complexes characters with each other and with corresponding molecules in the biological systems. These complexes were synthesized and characterized by several physical methods: melting point (mp .oC ), solubility(S), electric conductivity(EC), elemental analysis (C H N), FT-IR spectroscopy, 1H NMR and 13C NMR spectrometer . - Melting point: the moderate values of the melting points (107 oC< 300 oC ) indicate that all of these compounds have a covalent (coordinative) nature , and are not ionic compounds. -In addition to that the solubility test of these complexes, in suitable solvents ,shows that most of the complexes are slightly soluble in common organic solvents (DMSO,DMF, Chloroform and) methanol.But most of them show maximum solubility in DMSO at room temperature, this indicates that all of these compounds have a covalent nature. -Molar conductance measurements show low molar conductance (11 – 47 S cm2 mol-1) which indicate that the complexes are non electrolytes. These results support the coordination behavior for these complexes. - Elemental analysis (C H N) shows a close coincidence between the experimental values and the theoretical values of %C,%H and %N which were calculated according to the proposed structures. -FT-IR spectra(4000-600cm-1) manifest the coordination of the ligands to the metal ion through the azomethine nitrogen (-C=N-) (1500-1700cm-1) and the oxygen atom of the (-C–O-) (1200-1300) . -1H NMR and 13C NMR spectra showed peaks which are characteristic to the aromatic ligands , ”aromatic” 1H NMR proton ( 7- 8ppm) and 13C NMR -C=N ( 150- 170ppm) are shifted to different field on complexation with metal . This manifests coordination of the ligands to metal ion. -The electrochemical behavior: the complexes were extensively investigated by electrochemical method using cyclic voltammetry (CV) to find a correlation between the redox potential and the antimicrobial activity of these complexes, a lower redox potential enhances higher biological activity. - Antimicrobial screening: the synthesized compounds have been screened against some microorganisms Escherichia coli (gram negative ), Staphylococcus aureus (gram positive), with the help of ‘using cup – cut diffusion method. The inhibition zone range between (11-16mm) against phenol as positive standard(28-30mm) and DMSO as negative control: The activity data show that , the metal complexes to be more potent antibacterial than the parent Schiff base ligand against the tested bacterial species. Also, copper complexes show the best antimicrobial activity against the tested microorganisms, and the biological activity of the complexes increases in this order :( Cu+2 > Co+2 > Zn+2 ).
سهيلة إبراهيم بالقاسم كارة (2013)

Raman Scattering In Laser-Produced Plasma

لقد تم في هذه الدراسة تطوير منظومةحاسوبية لدراسة تفاعل سلوك نبضة ليزر ية ذات قدرة عالية مع البلازما. ولقد إستندت هذه الدراسة علي منظومة أولية قام بإعدادها كلا من جليرت وهاندكي (Gellert and Handke) وكذلك بعض الإضافات والتعديلات التي أجريت عليها لتأخد في عين الاغتبار التغير في الأطوال الموجية، وإحتمال تغير مادةالبلازما والمرحلة الأيونية المحتملة علاوة علي ذلك الحد الفيضي (flux limiter) الذي تم حسابه من دالة تجربية وتبلور هذا البحث حول دراسة نظرية علي مجموعة من العمليات اللاخطية مثل تشتت برلين(Brillouin scattering) وتشتت رامان (Raman scattering) وفي الأخير أخذ في الاعتبار تخامد لانداو اللاخطي (non-linear Landau damping) وهو الذي يؤدي لإنتاج إلكترونات ذات درجة حرارةعالية جداً نتيجة لإنهيار الموجة الإلكترونية وفي نفس الوقت يعمل علي التقليل من سرعة نمو تشتت رامان كما تم تعديل المنظومة لتأخد في عين الاعتبار إحتمالية حدوث تشتت رامان في تجارب الإندماج النووي الليزري. من هذه الدراسة إتضح حدوث زيادة في الطاقة الممتصة والمترسبة من نواتج عملية تسخين البلازما وذلك بزيادة عرض وقدرة وترردد النبضة الليزرية الساقطة، كما لوحظ أن المعلمات الأساسية مثل درجة الحرارة الإلكترورنية وكمية الطاقة الممتصة والمفقودة على هيئة إشعاع كهرومغنطيسي أنها تصل لأقصي قيمة لها بعد منتصف زمن النبضة الليزرية في حين أن درجة الحرارة الايونية تصل لأقصي قيمة لها بالقرب من نهاية النبضة وقبل الوصول لمرحلة موت اليلازما كما لوحظ أن عملية تحول الطاقة من الإلكترونات إلى الأيونات. كما تشير نتائج الدراسة إلي أن موت إمتصاص برمسترالنج العكسي لا يؤدي انقص كمية الطاقة الممتصة وذلك عند إستخدام نبضة ذات قدرة عاليةبسبب ظهورتستت رامان كواحد من العمليات اللاخطية الهامة التي تسيطر علي مجريات التفاعل بين النبضة الساقطة ومادة الهدف وذلك بسبب زيادة التهيجات الحاثة في كثافة اليلازما وأخيراَ لوحظ عدم حدوث إنحدار حرارى عند سطح البلازما، حيث لميتجاوز الحد الفيضي المقدار 0.1 علية فأن تشتت رامان يجب أن يؤخد في الحسبان عند دراسة الإندماج النووي الليزري ومادة البلازما وذلك عند إستعمال ليزرات ذات طاقة أعلي من .109 watt

Abstract

In the current work a modification of an algorithm to study the interaction between a high power laser beam and the plasma was undertaken. It was based on a model introduced by Gellert and Handke that was modified by K. K. Mohammed and A. A. Alsghir to take into account the changes due to laser and plasma parameters. The role of Raman scattering including non-linear Landau damping was investigated along with theoretical preliminary investigation of Brillouin scattering. The study shows that there is an increase in the amount of energy being absorbed, lost, and deposited in the plasma. The increase in the laser power, frequency and duration time lead to an increase in such quantities. The electron temperature and energy being absorbed and lost reach their maximum value at the middle of the laser pulse. However, ion temperature reaches that value at the end of the laser pulse and just before the death of the plasma. The transfer of energy from the electrons to the ions takes it's minimum value in the middle of the laser pulse, this results from the increase of the electron temperature. As the laser power increases, inverse Bremsstrahhmg role diminishes, however, the amount of energy being absorbed does not decrease due to the appearanc of Raman scattering as a major contributing process in the laser-plasma interaction. This is due to the fluctuations in the plasma density. Finally, it appears that there are no strong temperature gradients at the plasma surface where the flux limiter does not exceed the value 0.1 Hence Raman scattering should be taken into account in the analysis of the laser fusion experiment esp-ecially when high-power laser pulses are involved.
محمد أحمد خميس الحديدي (1996)

دراسة تأثير الأنماط الوراثية وكمية فيروس HCV على إنزيمات الكبد لدى المرضى المترددين على وحدة الفيروسات بمستشفى طرابلس المركزي.

من أهداف هذه الدراسة تبيان العلاقة بين كمية فيروس HCV والنمط الوراثي لهذا الفيروس لدى المرضى المترددين على وحدة الفيروسات بمستشفى طرابلس المركزي ( دراسة تأثير كمية فيروس HCV والنمط الوراثي لهذا الفيروس على إنزيمات الكبد لدى المرضى المذكورين( كذلك تحديد نسبة النمط الوراثي لفيروس HCV ونوعه لدى المرضى الحاملين له.استخدمت تقانى معملية (الإليزا ELISA،الريبا (RBIA للكشف عن هذا الفيروس في عينات دم المصابين والتي تم تجميعها في هذه الدراسة ، وتفاعل إنزيم البوليميريز المتسلسل PCR لتحديد كمية الفيروس في الدم ، وتحاليل لتحديد الأنماط الوراثية للفيروس Genotypes .إن انتشار فيروس HCV في تزايد بين أفراد المجتمع وهو من الفيروسات الفتاكة. ومما يزيد من خطورة هذا الفيروس أنه لا يوجد له تطعيم ولا تظهر أعراضه في البداية في معظم المصابين به., وهذا الفيروس أكثر انتشارا بين الفئة العمرية من 20 - 40 سنة وهى من أكثر الفئات العمرية المؤثرة في النشاط الإقتصادى في المجتمع , ترجع أسباب انتشاره في مجتمعنا إلى أمور عدة ( نقل الدم ، مرضى الغسيل الكلوي، الأدوات الجراحية وغير الجراحية الملوثة بالفيروس بما فيها الحقن بين متعاطي المخدرات). توجد عوامل تسرع في حدة المضاعفات الناتجة عن الإصابة بهذا الفيروس منها: عمر المصاب، تناول المشروبات المحتوية على نسبة عالية من الكحول، تزامن الإصابة مع فيروس نقص المناعة المكتسب وفيروس الوباء الكبدي B. نسبة انتقال هذا الفيروس بين الأزواج الطبيعيين قليلة جدا، كذلك انتقال الفيروس من الأم إلى الجنين قليلة جدا. تسمى الإصابة بهذا الفيروس بالمرض الصامت، فالعديد من المصابين به لا تظهر عليهم أية أعراض فهم حاملين للفيروس ومصدرا للعدوى به بين أفراد المجتمع وهذا يزيد من خطورة هذا الفيروس. تتراوح مدة الإصابة بهذا الفيروس لدى بعض المصابين به من 20 إلى 30 سنة. هناك مرحلتين من الإصابة بهذا الفيروس: المرحلة الحادة، والمرحلة المزمنة وقد ترتفع إنزيمات الكبد إلى أعلى من معدلها الطبيعي في جسم المصابين به لأن الفيروس يهاجم خلايا الكبد ويسبب في انفجارها، وتتطور الإصابة به إلى سرطان وتليف في الكبد.أظهر هذا الفيروس قدرة كبيرة على تغيير أنماطه الوراثية مما يؤدى إلى صعوبة التعامل معه طبيا. تبين أن لهذا الفيروس وإلى حين الانتهاء من هذه الدراسة 11 نمطا وراثيا، وأكثر من 90 تحت الفرع subtype)) من أهم الأنماط الوراثية المنتشرة في ليبيا والتي ظهرت في هذه الدراسة .1a,1b,2a,2b,3a,3b,3c,4a,4fوقد بينت هذه الدراسة ظهور النمط الوراثي4 f للمرة الأولى في ليبيا حيث لم تشر إليه دراسات أخرى ذات صلة. والنمط الوراثي 4 هو من الأنماط الوراثية التي تحتاج إلى فترة علاج أطول وجرعات دوائية أكثر. وفي بلادنا تنتشر الأنماط الوراثية المختلفة لهذا الفيروس بسبب الانفتاح الإقتصادى مع الدول المجاورة (العربية والأفريقية). ظهرت علاقة قوية بين المتغيرات (كمية الفيروس وإنزيمات الكبد) في هذه الدراسة فنجد أن هناك علاقة قوية بين كمية الفيروس وإنزيم الكبد ALT (إحصائيا) فقيمة التباين بينهما p = 0.048 (معامل الارتباط r = 0.273 أي أن قيمة التباين كانت أقل من 0.05) ووجدت علاقة أيضا بين كمية الفيروس وإنزيم AST حيث قيمة التباين بينهما p = 0.106 (r = 0.224) وظهرت علاقة بين إنزيم الكبد ALK وكمية الفيروس ولكن هذه العلاقة ليست ذات دلالة إحصائية حيت أن قيمة التباين p = 0.106 وهي أكبر من 0.05.
الطاهر محمد الطربان (2010)

Surface Hardening of Al-Bronze Alloys and Microdrilling with Ruby Laser

من الاختراع الاول لليزر الياقوت قي عام 1960م تم الحصول على عملية الليزر في عدة أوساط، الغازية، السائلة والصلبة ...الخ. وبالامكان الآن الحصول علي شعاع الكهرومغنطيس المترابط من موجات الراديو الي منطقة الاشعة السنية للمستويات قدرة تتراوح بين جزء من الواتالي بليون وات. هذه الاشعة للاجهزة المتنوعة الا ستعمال لها تأثير بعيد المدي على كل المستويات العلمية والتقنية، وفي الحقيقة فأن تقنية الليزر اليوم تكون قيالمرتبات العليا العلمية والتقنية، وفي الحقيقة قأن تقنية أنصاف الموصلات وما هي هذه الا البدية. هذاالبحث يختص بأحدى هذه التطبيقات وهي معالجة المواد بأستخدام ليزر الياقوت حيث تم أستعمال ليزر الياقوت ذى قدرة قصوى مقدارها أربعة كيلوات في خطتشغيله العادي لدراسة تحسين صلادة السطح لسبائك البرونز الالوميني وكذلك عمل ثقوب دقيقة جداً في بعض المعادن والسبائك والمواد العازلة. الفصل الاول من هذا البحث يعطي ملخصاً مقتضباًلأساسيات الليزر وخواص بعض الليزارات منها بينما يتعلق الفصل الثاني بمناقشة التطبيقات الةاسعة لليزر ويتركزأكثر على معالجة المواد بواسطة الليزر. تفاصيل وخواص ليزر الياقوت (من شركة كوادر الامريكية موديل 1500 ك) الذي تمأستعماله في هذا البحث يشملها الفصل الثالث. بينما يتعلق الفصل الرابع بالدراة الرئسية في هذا البحث والتي تتعلق بتحسين صلادة السطح بواسطة ليزر الياقوت والتأثير الناتج عن تغير كثافة الطاقة وعدد الطلقات الليزرية على عينات البرونز الالوميني ذات التكوين الطوري المختلف. كما أن النتائج التي تم الحصول عليها من قياسات الصلادة وحيود الاشعة السبنية والتصوير الدقيق توضح بجلاء أن كثافة القدرة تزيد من صلادة السطح وأن نتيجة لتكوين بنية أنتقالية شبه مستقرة (مارتينزيت) خلال مراحل المعالجة الليزرية الحرارية للعينات، وعلي الجانب الاخر وجدنا أن زيادة عدد الطلقات ليس له تأثير يذكر علي صلادة السطح. الفصل الاخير يختص بجزء الحفر الدقيق من هذه الدراسة على قليل من المعادن والسبائك والمواد العازلةحيث برهن أن ليزر الياقوت يعتبر أداة ناجحة في الحفر الدقيق.

Abstract

Since the invention of the first Ruby laser in 1960, laser action has been obtained in many media: gases, liquids, solids, etc. Now coherent electromagnetic radiation is available from R.F. to near X-ray region with power level ranging from a fraction of a watt to billion watts. Such versatile devices have far reaching impact on all scientific and technological levels. In fact laser technology ranks perhaps next only to nuclear engineering and semiconductor technologies and this is just the beginning. This thesis pertains to one such application, namely material processing using Ruby laser. A Ruby laser of 4 KW peak power, in normal mode operation has been used to study surface hardness enhancement of AI-Bronze alloys and micro- drilling of few metals, alloys and insulators. The first chapter gives a brief outline of the principle of lasers and the characteristics of a few, most inportant lasers, while the second chapter deals with a discussion of the wide range of laser applications with emphasis of material processing using lasers. The details of the characteristics of the Ruby laser and the system we used in this study (KORAD, Model K 1500), are included in Chapter 3. Chapter 4 deals with our main study of the surface hardness enhancement using the Ruby laser and the effect of changing the power density and the number of shots on Aluminium-bronze samples of different phase composition. The results of hardness measurements, x-ray diffraction, and microphotography clearly show that increasing the power density increases the surface hardness and that is due to the martensite formation during the different stages of the laser heat treatment of the samples. on the other hand we found that increasing the number of shots does not have much influence on the surface hardness. The final chapter pertains to the microdrilling part of this study on few metals, alloys, and insulators where we prove that a Ruby laser is a successful tool in micro drilling.
عبد السلام الباهي (1989)

Wave Equations and Separation of Variables Method for Nonlinear Boundary Problems in a Cylinder

نتناول في هذا البحث معادلات الموجة في الاسطوانة حيث نعرض تعميم لطريقة فصل المتغيرات في المسائل غير الخطية للموجة باستخدام الإحداثيات الاسطوانية، تطرح هذه المسائل غالبا في علم ميكانيكا الموائع ونظرية الصوت. تعطى معادلة الجهد غير الخطية في ثلاثة أبعاد بالصيغة التالية: وهي تمثل معادلة الموجة لتدفق الغاز أحادى القطب (waves in an isentropic gas flow). في الفضاء ثنائي البعد المعادلة السابقة تمثل معادلة الموجة في المياه الضحلة (shallow water equation). طريقة فصل المتغيرات في المسائل غير الخطية تعطي الجهد في صيغة متسلسلة فوريير (Fourier series) حيث تعطى معاملات فوريير (Fourier coefficients) كتركيبة خطية للصيغ التربيعية لدوال بيسل (Besselfunctions) ودالة خاصة والتي تظهر في العديد من المسائل الفيزيائية، نعرض خواصها وبيانها في الفصل الأخير من هذا البحث. يتم تحديد الثوابت الواردة في معاملات فوريير من الشروط الحدية للمسألة.

Abstract

In this thesis, we study wave equation in a cylinder. The aim of this work is to generalize the separation of variables method for the nonlinear boundary problems in cylindrical coordinates, which is naturally, appears in many applications, such as wave propagation in hydrodynamics and theory of sound. The three dimensional nonlinear wave equation for a potential function is given in the form: which describes the rotational elastic waves in an isentropic gas flow. In two dimensional space, this equation describes long surface water waves in a circular basin. The potential function is expanded in a Fourier series with respect to the angular coordinates, the usual separation of variables gives the coefficients of the Fourier series as a linear combination of quadratic expressions of Bessel functions and a special function which arises in a series of problems of mathematical physics, its properties and graph are sketched in chapter 5. The constants arises in a Fourier coefficients are determined from the boundary conditions of the initial boundary problem.
لزهر بن محمود ابو قرين (2010)

" دراسة تأثير حجم البذور على معدل الإنبات وقوة نمو الباذرات وتطور النمو فى النبات "

نظراً لاهمية حجم البذور المزروعة على إنبات البذور ونمو النباتات النامية من البذور مختلفة الاحجام والمحصول الناتج منها. أجريت الدراسة على حبوب نبات الذرة Zea mays وبذور فول الصويا Soya bean وذلك لمالهما من أهمية أقتصادية فى حياتنا كغذاء للانسان والحيوان. أجريت التجارب فى المعمل وكذلك فى الحقل، فى المعمل تم إجراء التجارب على تأثيردرجة الحرارة والضوء على إنبات البذور المدروسة. درجات الحرارة التى تم أستعمالها هى (10 و15 و20 و25 و30 و35 مْ) فى الضوء والظلام. ظهرت النتائج أن هناك تأثيراً معنوياً لحجم و وزن البذور على معدل الانبات لحبوب الذرة وبذور فول الصويا فى درجات الحرارة المختلفة فى الضوء وفى الظلام ، كان أفضل معدل للإنبات فى البذورالكبيرة الحجم لكلا النباتين سواء فى درجات الحرارة العالية أو المنخفضة ، وأقل معدل إنبات كان للبذور الصغيرة الحجم ، ودرجة الحرارة المثلى لانبات بذور كلا النباتين هى25 مْ ،وكان اعلى إنبات فى البذوركبيرة الحجم ، حيث كان فى الذرة 75% فى الضوء و 68 % فى الظلام ، أما بذور فول الصويا فكانت نسبة إنبات البذور الكبيرة الحجم 85 % فى الضوء ، و73 % فى الظلام .بينما إنبات البذور الصغيرة الحجم أقل حيث كان لبذور الذرة 59.5 % فى الضوء ، و60.5 % فى الظلام أما بالنسبة لبذور فول الصويا فإن معدل الانبات فى الضوء 73 % ، وفى الظلام 70 % .أجريت الدراسة الحقلية لتعيين تأثير حجم البذورو وزنها على معدل الانبات ونمو النبات فى الذرة وفول الصويا فى التربة ، كذلك لدراسة تأثير حجم البذورووزنها على نمو البادرات و تطور مراحل النمو لكلا النباتين ، فى هذه التجربة تم تعيين نسبة الانبات فى الحقل بعد أسبوع من زراعة البذور فى التربة ، وكانت أعلى نسبة إنبات لبذور الذرة الكبيرة الحجم 80.66 % ، وأقل نسبة إنبات للبذور الصغيرة الحجم 67.33 % ، أما نسبة إنبات بذور فول الصويا فى الحقل كانت أعلى نسبة إنبات للبذور الصغيرة الحجم 72.307 % ، و أقل نسبة إنبات للبذور الكبيرة الحجم 31.538 %.تم قياس إيضاَ النمو الطولى للنباتات بتتبع قياس طول النبات أسبوعياً و أستمر إلى أن توقف النمو ، كانت أفضل النتائج المتحصل عليها للنباتات النامية من بذور كبيرة الحجم لكلا النباتين ، حيث تميزت النباتات المزروعة من بذور كبيرة الحجم باطول ساق إذ بلغ متوسط طولها 130.9 سم لنبات الذرة ، و33 سم لنبات فول الصويا ، ايضاً تم تعيين الوزن الطرى والوزن الجاف للنبات الكامل و المجموع الخضرى و إيضاً متوسط الوزن الطرى و الجاف لكل من المجموع الجدرى و السوق و الاوراق و الثمار بالنسبة لنبات الذرة وكانت أعلى المتوسطات للنباتات للمزروعة من بذور كبيرة الحجم و أقلها للنباتات المزروعة من بذور صغيرة الحجم . قدمت النتائج كمتوسطات القراءات على معدل الانبات والانبات النهائى ونمو النبات، أجرى التحليل الاحصائى على النتائج، ودونت الفروق المعنوية فى الجداول كما هو مبين.

Abstract

Seed size had an important effect on rate and final germination in Zea mays and Soya bean. Also seed size effected growth in these plants. Zea mays and Soya bean plants were selected for this study for their economical importance as source of food for human and animals.This study was carried out in laboratory as well in the field. The effect of different temperatures was deter mined on rate and final germination in both seeds used. Also effect of light on seed germination was tested. The results revealed that there is big effect of seed size on germination and subsequent growth of plants used. Where larger seeds gave better rate and final germination, there was better growth in plants formed from larger seeds. The best temperature for germination is 25ْc for the two types of plants used. Light had little promoting effect on rate and final germination of seeds used .Seed germination determinted in the soil under field conditions. The results obtained agreed with laboratory results but in Soya bean, it was found better germination from small seeds. This is may be due to seed coat being weaker and thinner in small seeds than big seeds. Different categories of growth was measured as plant length, fresh weight leaf weight dry weight etc. The results were statistically analysed and discussed.Different Growth categories were determined. These were better in plants originated from large seeds than small seeds. We can classify our results as increasing the size and weight of seed gave better results in germination, growth and length of plants, fresh weight and dry weight.
كميلة سالم خليفة السويح (2012)

The Fitting of Incomplete Bivariate Normal Data: A Numerical Approach

نظرا للأهميه الكبيرة التى يلعبها التوزيع الطبيعي المتعدد في كثير من التطبيقات في حياتنا اليومية، وفي بعض الأحيان تواجهنا بيانات في الواقع العملي تكون غير كاملة لسبب او لآخر مثل عدم الدقة في تسجيل البيانات أو الإهمال والغياب أو الحرائق والتلف وغيرها، جاءت فكرة هدا البحث لتسليط بعض الضوء حول هدا الموضوع .ويهدف هدا البحث الى تقديم أسلوب الأرجحية العظمى لتقدير معالم التوزيع الطبيعي الثنائي وذلك في الحالات التى تكون فيها البيانات ناقصة، ونظرا لعدم تطبيق الطريقة المباشرة للتقدير في مثل هذه الحالات فإننا نلجأ الى بعض الطرق التجريبية والتى تعتمد على قيم إبتدائية إفتراضية للمعالم المجهولة والمراد تقديرها من واقع المعلومات المتاحة، وقد يكون من أهم هذه الطرق العددية طريقة نيوتن رافسون المعروفة والتى تعتمد على مصفوفة المعلومات لفيشر وكذلك طريقة تعظيم القيمه المتوقعه (EM) والتى صاغ ملامحها النهائية العالم ديمبستر وزملاءه في العام 1977، وتتميز هذه الطريقة بالسهولة في الإستخدام والدقة وقلة حساسيتها لإختيار القيم الأولية للمعالم المجهولة وجزء من إهتمام هذه الرسالة يتعلق بتطبيق هاتين الطريقتين على مجموعة من البيانات الطبيعية الثنائية المولدة إصطناعيا عن طريق المحاكاة بالحاسوب وهذه البيانات تعمدنا أن تكون ناقصة، الأمر الذي يمكننا من مقارنة أداء كل طريقة والوقوف على ميزاتها وعيوبها وذلك عند إستخدام نفس البيانات و نفس القيم الأاولية للمعالم، أي تهيئة نفس الظروف للطريقتين مما يجعل المقارنة عادلة بينهما تم في هده الدراسة توليد 10 مجموعات مختلفة من البيانات الطبيعية الثنائية حيث تم إستخدام معالم مختلفة في كل مرة، حيث إستخدمنا قيم مختلفة لمعامل الإرتباط الخطي بين المتغيرين، ولتفادي التكرار والإسهاب إقتصرت النتائج في هذا البحث على ثلاثة قيم لمعامل الارتباط الخطي هي 0، 0.5، 0.9 وفي كل مجموعة من البيانات إعتبرنا أن هناك قيما مفقودة حيث تراوح عددها من واحد الى عشرة قيم وذلك للوقوف على تأثير معامل الارتباط وكذلك عدد القيم المفقودة على عملية التقدير وذلك عند إستخدام الطريقتين في التقديرلكي تسهل عملية المفاضلة بينهما تحت نفس الظروف.وخلصت الدراسة الى أن أسلوب تعظيم القيمة المتوقعة (EM) لها الأفضلية المطلقة على طريقة نيوتن رافسون المعدلة حيث أنها أسهل تطبيقا وأكثر دقة ولا تتأثر بالقيم الأولية بنفس درجة طريقة نيوتن رافسون المعدلة. ومن أهم فوائد هذه الطريقة بالإضافة الى تقدير المعالم المجهولة بأفضل الطرق، إمكانية إسترجاع القيم المفقودة لتكوين بيانات كاملة و التى قد تستخدم فيما بعد لأي تحليل أو إستخدام مباشر أو غير مباشر.

Abstract

The object of this thesis is to introduce a statistical technique, namely, the maximum likelihood estimation procedure to fit an incomplete bivariate normal data using two widely known iterative techniques, the EM and Newton-Raphson iterative procedures. This enable us to investigate a general estimation procedure for the bivariate normal parameters, not for the typical case where all observations are considered to be known but in the case of a missing data, since in practice we often find ourselves confronted with a large number of data sets which are not complete.As an introductory chapter of this thesis, chapter one is designed to include a general introduction as well as a full literature review of previous related studies followed by a definition of the multivariate and the bivariate normal distributions, at the end of this chapter we focus on describing the problem of incomplete data where some items of the data are missing.Chapter two is devoted to review the theoretical background of the thesis which provide aspects and definition of the maximum likelihood methodology and to define the conditional multivariate normal distribution which then to be used when some data are given and some other data are to be considered missing, then to give a review of the iterative EM algorithm and Newton-Raphson method as a general numerical frameworks to provide the maximum likelihood estimation of the bivariate normal distribution in the case of incomplete data. As last chapter of this thesis, chapter three is devoted to the application part of the thesis. The demonstration of the two fitting procedures, the EM and the Modified Newton Raphson methods, is performed with ten different data sets to highlight the many advantages of the procedures when applied to many incomplete data sets each with different correlation value and varying number of missing observations. The final part of this study illustrated the most important conclusions and outlines of possible future work by which this study could be extended.
سميرة ميلود ارحومة (2010)