Digital Repository for Faculty of Science

Statistics for Faculty of Science

  • Icon missing? Request it here.
  • 4

    Conference paper

  • 32

    Journal Article

  • 1

    Book

  • 1

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 132

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 0

    Document

تقييم الجاهزية التعليمية لتطبيق التعليم الالكتروني في جامعة طرابلس (دراسة حالة خاصة كلية العلوم)

أهداف الدراسة: 1. تحديد المعايير الأساسية في تقييم جاهزية المؤسسات التعليمية لتطبيق التعليم الالكتروني . 2. تحديد عناصر التقييم وآلياته في مختلف مراحل تطبيق التعليم الالكتروني . 3. تقييم الجاهزية التعليمية لتطبيق التعليم الإلكتروني في كلية العلوم في جامعة طرابلس . ولهذا فقد طرحت مجموعة من الفرضيات وهي : الفرضية الأولى: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث مستوى خلفيتهم عن التعليم الالكتروني والرغبة في التعلم من خلاله . الفرضية الثانية: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث مستواهم في مهارات استخدام تقنية المعلومات والحاسوب والانترنت. الفرضية الثالثة: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث قدرتهم على توفير الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية. الفرضية الرابعة: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد الكلية في تطبيق التعليم الالكتروني من حيث توفر الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية. الفرضية الخامسة: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد أعضاء هيئة التدريس في استخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث مستوى خلفيتهم عنها و الرغبة في التعليم من خلاله . الفرضية السادسة: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد أعضاء هيئة التدريس في استخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث مستواهم في مهارات استخدام تقنية المعلومات والحاسوب والانترنت. الفرضية السابعة: لا يوجد دليل إحصائي على استعداد أعضاء هيئة التدريس في استخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث قدرتهم على توفير الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية . الفرضية الثامنة: إحصائياً لا يوجد دليل على توفر الإمكانيات داخل الكلية اللازمة لتفعيل نظام التعليم الالكتروني . وتحقيقاً لهذه الفرضيات تم تقسيم الدراسة إلى جانبين نظري وعملي ، حيث تناول الجانب النظري النقاط التالية: 1. الأسس النظرية للتعليم الالكتروني. 2. أنواع جاهزية تطبيق التعليم الالكتروني. 3. إختبار الجاهزية التعليمية في كلية العلوم لتطبيق التعليم الالكتروني. أما في الجانب العملي فقد اعتمدت في هذه الرسالة على منهجية دراسة حالة (Case Study) ولقد اتبعت الأسلوب الكمي للتوصل إلى الحقائق وذلك بتصميم استبيانات تضم مجموعة من الأسئلة يتم تحليلها بعد إتمام عملية التجميع وتم اختيار العينة من شريحتين من داخل المؤسسة التعليمية المستهدفة في الدراسة (كلية العلوم/ جامعة طرابلس) والشرائح هي فئة أعضاء هيئة التدريس والفئة الثانية الطلبة، والسبب هو أن الأساتذة والطلبة هم المعنيون باستخدام بيئة التعليم الالكتروني في حالة وجودها. وبعد الانتهاء من عملية جمع البيانات تم إجراء تحليل للبيانات وفي عملية التحليل تم استخدام البرنامج الإحصائي Statistical Package for the Social Sciences (SPSS) لإجراء العمليات الإحصائية في تحليل البيانات تم اختبار المتوسط الحسابي(Mean Value) والانحراف المعياري (Std.Deviation) بالإضافة إلى قياس عامل الارتباط بين المتغيرات المستقلة والتابعة (Bivariate Correlations). أهم نتائج الدراسة:1.. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث مستوى خلفيتهم عن التعليم الالكتروني والرغبة في التعلم من خلاله حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة ضعيفة وهذا مايثبت صحة الفرضية الأولى في الدراسة. 2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث مستواهم في مهارات استخدام تقنية المعلومات والحاسوب والانترنت حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة ضعيفة وهذا مايثبت صحة الفرضية الثانية في هذه الدراسة. 3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم استعداد الطلبة للتعلم في بيئة التعليم الالكتروني من حيث قدرتهم على توفير الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة ضعيفة وهذا مايثبت صحة الفرضية الثالثة في هذه الدراسة.4. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم استعداد الكلية لتطبيق التعليم الالكتروني من حيث توفر الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة ضعيفة جداً وهذا مايثبت صحة الفرضية الرابعة في هذه الدراسة. 5. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على استعداد أعضاء هيئة التدريس في استخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث مستوى خلفيتهم عنها والرغبة في التعليم من خلاله حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة عالية وهذا مايثبت عدم صحة الفرضية الخامسة في الدراسة. 6. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم استعداد أعضاء هيئة التدريس لاستخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث مستواهم في مهارات استخدام تقنية المعلومات والحاسوب والانترنت حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة متوسطة وعالية وهذا مايثبت صحة الفرضية السادسة في الدراسة. 7. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على استعداد أعضاء هيئة التدريس في استخدام بيئة التعليم الالكتروني في التعليم من حيث قدرتهم على توفير الإمكانيات اللازمة لهذه البيئة التعليمية حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة عالية وهذا مايثبت عدم صحة الفرضية السابعة في الدراسة. 8. توجد فروق ذات دلالة إحصائية على عدم توفر الإمكانيات اللازمة داخل الكلية لتفعيل نظام التعليم الالكتروني حيث كانت معظم إجابات أفراد العينة بدرجة ضعيفة جداً وهذا مايثبت صحة الفرضية الثامنة في الدراسة.
البشير محمد عبدالله خليل (2013)

دراسة الإشعاع الشمسي و تحديد الزوايا المثلى لبعض مناطق الجماهيرية

إستخدمت البيانات المتوفرة من محطات الأرصاد و الطاقة الشمسية بالجماهيرية لدراسة و تحليل الإشعاع الشمسي على السطح الأفقي في خمس مواقع هي طرابلس و شحات و هون و الكفرة و غات أختيرت من بين 15 محطة تغطي مناطق الجماهيرية و استنبطت معادلات تجريبية سنوية و نصف سنوية لكل منطقة يمكن إستخدام هذه المعادلا لتقدير الإشعاع الشمسي الكلي الساقط على سطح أفقي في هذه المناطق القريبة منها، كما تم درج الثوابت الخاصة بالمعادلات بجدول و نوقشت الإختلافات بين المناطق القريبة منها، كما تم درج الثوابت الخاصة بالمعادلات بجدول و نوقشت الإختلافات بين المناطق حسب الظروف الجوية، و بناء على البيانات المسجلة و المحسومة تم رسم خطوط كونتورية على خريطة الجماهيرية لبيان توزيع الإشعاع الشمسي. كما تم حساب المعدل الشهري لإشعاع الشمسي الساقط على سطح مائل وموجه نحو الجنوب، للمواقع الخمس المذكورة أعلاه و ذلك إستنادا على بيانات الإشعاع الشمسي الساقط على سطح أفقي. أستخدم نموذج لايو و جوردان(Liu & Jordan) لإيجاد المعدل الشهري لإشعاع الشمسي الكلي شهريا و سنويا و الزوايا المثلى المقابلة لأقصى طاقة يمكن تجميعها فصليا و سنويا. كذلك تم إستنباط علاقة تجريبية تمكن من تقدير الزوايا المثلى مباشرة بمعرفة خط عرض أي موقع داخل الجماهيرية. نختتم البحث بعرض الإستنتاجات و تقديم إقتراحات لمواصلة البحث في هذا المجال.

Abstract

The available data from meteorological and solar energy stations were used to study and analyse the solar energy radiation on horizontal surface in five locations in Jamahiriya namely: Tripoli, Shahat, Hun, Kifra, and Ghat, which were selected from 15 stations covering the whole area of Jamahiriya> Annual and semi-annual empirical relations were developed for each location; these locations or locations near by> The differences between the constants of these empirical relations are discussed. Using the recorded and calculated data, the contour lines of solar radiation are drawn on the Jamahiriya’s map. The monthly average solar radiation on south facing tilted surface has also been calculated for the above-mentioned locations, using the data available for a horizontal surface. Liu & Jordan model was used to determine the monthly and annual solar radiation. The optimum angles corresponding to maximum collected energy (annual and seasonal) were also determined. An empirical relation was also developed which can be used for estimating the optimum angle directly by knowing the latitude of any location in Jamahiriya. Conclusions and suggestions that may help for continuity of research in this area are given at the end of the thesis.
أميمة محمد محمد الفوراوي (2000)

النمذجة الجيولوجية للبعد الثالث للمناطق الجافة باستخدام تقنية الاستشعار عن بعد بالتكامل مع الجاذبية

استخدمنا في هذه الأطروحة بيانات الاستشعار عن بعد للقمر الاصطناعي لاندسات للمجس ألخرائطي الموضعي بالتكامل مع بيانات الجاذبية على شكل شاذة بوجير و التي أمكن الحصول على ما يغطي 70% من منطقة الدراسة.بيانات الاستشعار عن بعد على شكل صورة رقمية للقنوات (2. 4. 7) تم معالجتها باستخدام الطرق المختلفة لمعالجة الصورة الرقمية وذلك للحصول على اكبر قدر من المعلومات التي تتعلق بالتخريط الجيولوجي لمنطقة الدراسة في ضوء الخريطة الجيولوجية للمنطقة المعدة من قبل مركز البحوث الصناعية عام 1984. و عند معالجة الصورة الرقمية سواء كانت في شكل قناة واحدة أو صورة ذات ألوان غير حقيقية تم التركيز على تقنيات المعالجة التي تظهر المعالم المستطالة في الصورة و ذلك كونها تمثل التراكيب الجيولوجية المختلفة مثل الحدود بين الوحدات الصخرية و الصدوع و محاور الطيات.و يلاحظ أن منطقة الدراسة منطقة غير آهلة بالسكان مما يجعل المعالم المستطالة الغير طبيعية قليلة بل محدودة جدا متمثلة في طريق في جنوب شرقي منطقة الدراسة أما المعالم الأخرى و التي هي على شكل معالم مستطالة أو خطية فتعرضت للتصفية البصرية حتى تم استبعاد ما لا يوحي بمظهر جيولوجي مثل الاستطالة في الصورة photo trend . ثم عند إجراء أي عملية من عمليات التحسين للصورة الرقمية تم تفسير ما أمكن من الظواهر الجيولوجية المختلفة و التي جمعت مع بعضها البعض مكونة الخريطة الجيولوجية للمنطقة مفسرة من الصورة الرقمية للقمر الاصطناعي.أما البيانات الجاذبية و التي أمكن الحصول على ما يغطي 70% من منطقة الدراسة على شكل شاذة بوجير فقد تم عرضها و وجد إن أعلى قيمة -48.2mGal في هذه البيانات و اقل قيمة -73.5mGal و من هنا نستنتج أن الفارق بين القيمتين لا يمثل شاذة ذات قيمة كبيرة و مهمة في مجال الاستكشاف و هذا القول تدعمه الجيولوجيا في منطقة الدراسة حيث أن معظم الوحدات الصخرية هي من نوع الحجر الجيري و الغطاءات الرملية مع الاختلافات في العمر الجيولوجي.البيانات الجاذبية تم معالجتها ببرنامج Oasis montage و استخدمت الطرق المختلفة لفصل الشواذ الجاذبية و من خلال التركيب الليثولوجي لمختلف الوحدات الصخرية تم استنباط و تقدير قيمة الكثافة النوعية و التي استخدمت في عملية النمذجة باستخدام البرنامج السالف الذكر و أخيرا تم الحصول على الجيولوجيا التحت سطحية لمنطقة الدراسة على طول مقطعين جيولوجيين (A-A') ، (B-B') و اللذان تم اختيارهما بعناية بحيث يمران ما أمكن بالآبار المحفورة بمنطقة الدراسة حتى يتم استخدام السرود البئرية لضمان حدود و سمك الطبقات تحت سطحية من خلال تفسيرها.

Abstract

In this thesis, was used Remote Sensing Data of the Landsat satellite for sensor Thematic Mapper System with integration of gravity data in the Bouguer anomaly form which enable us to covers 70% of the study area.The Remote Sensing Data, in the digital image form of the Bands 2.4.7, was processed using different methods of digital image processing to obtain much information regarding the geological mapping of the study area in the light of the geological map of the area prepared by the Industrial Research Center in 1984.When the digital image processing, whether in the form of a Single Band or False Color Composite, the focus was on the processing techniques that illustrate linear features in the image since it represents different geological such as boundaries between the unit of the rocks formations and faults, folds and axes.It is noted that the study area is uninhabited, making the Linear features abnormal, few and very limited, represented by the road in the south-east of the study area, The other features which are elongated or linear features form, are exposed to visual filtration, excluding what is not a geological sight such photo trend.When processing any digital imaging enhancement, it has been interpreted as possible of the various geological phenomena which brought together to make up the geological map of the area which is explained in full of the digital image of the artificial satellite.The gravity data, which covers 70% of the study area in the form of Bouguer anomaly map has been presented and found that the maximum value in these data is -48.2 mGal and the minimum value is -73.5 mGal . this difference between the two values might not indicate a great and interesting anomaly of value and mission in the field of exploration and this view is supported by geology in the study area where the most rock units are limestone and sand use with the difference in geological age.The Gravity data was processed by the program Oasis montage and used different methods to separate anomaly of the gravity. Through the lithology composition of various rock units, the value of specific density has been estimated and used in the modeling process using the above mentioned program. Finally, two geological cross-sections (A-A'), (B-B') have been prepared and selected carefully in the way that pass as much as possible through drilled wells in study area to use the available well-logging data in aim to ensure the boundaries and thickness of sub- surface layers through its interpretation.
هشام عبد الله احمد اعواج (2010)

Some Linear and Non-Linear Processes Affecting Thelaser Produced Plasma Parameters

استهدف هذا العمل بناء نموذج حاسوبي لدراسة تأثير المعلمات الليزرية على بلازما كثافتها دون الحرجة نتيجة لتعرضعا لشعاع ليزري عالي القدرة واستند هذا النموذج الى نموذج صمم لدراسة التعديت الحرارية الطارئة على البلازما باستخدام ليزر ثاني أكسيد الكربون والتعديلات التى أجريت عليه ليشتمل مختلف الاطوال الموجية ويسمح بوجود مختلف المراحل الايونية. وقد تم اخذ تلك التعديلات في نظر الاعتبار مع الاخذ في نظر الاعتبار نوع مادة البلازما وبعض المعلمات الاساسية في تجارب الاندماج النووي الليزري. وأظهرت نتائج هذه الدراسة ان الطاقة الممتصة العظمى لوحدة الطول ودرجة الحرارة الالكترونية والطاقة المنبعثة لكل وحدة حجم وسرعة تمدد البلازما للخارج وطول المنطقة الفعالة للكثافة الالكترونية تزيد بزيادة كلا من القرة الليزرية العظمى، عرض النبضة الليزرية، الكثافة الالكترونية للبلازما، العدد الذري لمادة البلازما، نصف القطر البؤري للجزمة الليزرية وتقل بزيادة الطول الموجي للشعاع الليزري الساقط اما الفيض الحراري الخارج من منطقة التفاعل فهو يتغير مثل المعلمات الاخرى ويزداد بزيادة نصف القطر البؤري للحزمة الليزرية الى حد معين ويقل بعد ذلك. وأخيرا توجد زاوية سقوط مناسبة تكون عندها الطاقة الممتصة العظمى لوحدة الطول والطاقة المنبعثة لكل وحدة حجم، ودرجو الحرارة الالكترونية وسرعة تمدد البلازما، وطول الكنطقة الفعالة للكثافة الالكترونية والفيض الحراري الخارج من منطقة التفاعل أعلى مايمكن.

Abstract

The main thrust of this study is the development and testing of an algorithm to overcome the lack of knowledge in laser plasma interaction experiments and the modificatioons in an underdense plasma due to high power laser radiation. The work is based on a model designed for co2 laser, and modi fied to cover different laser wavelengths and ionto account the plasma material, and some parameters of interest in laser fusion experiments. The results have shown that the maximum absorbed energy radiated per unit length of the plasma, the maximum energy radiated per unit length of the plasma, expansion velocity of plasma, density scale length, and the heat fiux outgoing the interaction zone increase with the heat flux outgoing the interaction zone incease with the increase of maximum laser power, laser power, laser pulse duration,electron density of plasma and the other hand the heat flux outgoing the interaction zone increases with the increase of focal radius of laser beam to a maximum value and then decreases. Finally,there is an optimum value for the angle of incidence at which the energy absorbed per unite length of plasma, the total energy radiated per unit volume of plasma, the expansion velocity, and the density scale length of plasma have a maximum value.
عبد الحميد علي الصغير (1994)

Comparison of Prevalence and Distribution of Intestinal parasitic infections in primary Schoolchildren in Tripoli and Al-Jfarah- Libya

الإصابة بالطفيليات المعوية تعتبر إحدى المشاكل الصحية الرئيسية المنتشرة بين الأطفال في العالم ((Quihui-cota et al. 2004. هدف الدراسة الحالية تحديد معدل انتشار مختلف أنواع الطفيليات المعوية ومقارنتها بين طلاب مدارس المرحلة الابتدائية الواقعة ضمن نطاق مدينة طرابلس (منطقة حضرية) ومنطقة الجفارة (منطقة ريفية) , ودراسة تأثير الإصابة علي الصحة العامة لأطفال المدارس. أجريت هذه الدراسة في الفترة من سبتمبر 2005 إلى ابريل 2008. حيث تم جمع البيانات (عينة براز واحدة واستبيان مفصل) من مجموع 3331 طفل (1696 ذكر و1635 أنثي) من 34 مدرسة ابتدائية لمنطقتي طرابلس والجفارة تتراوح أعمارهم من 6 إلى 14 سنة. تم فحص كل العينات(3331) بواسطة طريقة التركيز والترسيب باستخدام الإثر والفرمالين (Garcia, 2001)، وطريقة الفحص المباشر استخدمت لفحص 239 عينة براز طازجة من مجموع العينات (3331)، بعد ذلك يتم فحصهم بطريقة التركيز والترسيب. تم تحضير لطخات براز من راسب 209 عينة من مجموع العينات (3331) وصبغها بصبغة زيل-نلسن المعدلة (Garcia, 2001)، وذلك لتحديد أنواع الطفيليات المعوية البوغية من جنس الكريبتوسبوريدوم. كذلك تم فحص عدد 47 عينة دم لأطفال مصابين بطفيليات معوية و 32 عينة من أطفال غير مصابين (عينات السيطرة) لتحضير لطخات من الدم وصبغها لتعين نوع و نسبة كرات الدم البيضاء وتحديد أشكال كرات الدم الحمراء وعمل اختبار صورة كاملة للدم ((C.B.C. أظهرت النتائج أن نسبة انتشار الطفيليات المعوية في منطقة الدراسة بالكامل كانت (25.1 %), كما أظهرت وجود ثلاثة عشر نوع من الطفيليات المعوية, ثمانية أنواع ممرضة (المتكيسة البشرية, المتحولة الحالة للنسج, الجيارديا اللمبلية, الصفر الخراطيني, السرمية الدويدية, الأسطوانية البرازية, الملقوة العفجية و المحرشفة القزمة), وخمسة أنواع غير ممرضة ( المتحولة القولونية, الوئيدة القزمة, المتحولة الهارتماتية, المتحولة اليودية البوتشيلية و شفوية السياط المنيلية). ولم يثبت وجود طفيل الكريبتوسبوريدوم في(209) عينة من مجموع عينات الدراسة (3331). أظهرت النتائج أن هناك اختلافات معنوية بين نسبة انتشار الطفيليات المعوية في المناطق الحضرية 22.5 %, و المناطق الريفية 27.9, و بين الإصابة بنوع واحد من الطفيليات و الإصابة بأكثر من نوع (P < 0.05). بينما سجل طفيلي السرمية الدويدية و الوئيدة القزمة انتشار أعلي نسبيا في المناطق الحضرية عن المناطق الريفية, بينما كان معدل انتشار باقي الأوليات و الديدان المعوية أعلي نسبيا في المناطق الريفية عن المناطق الحضرية.أشارت نتائج الدراسة إلي وجود اختلافات معنوية في نسبة انتشار الطفيليات المعوية بين المناطق والمدارس في كل منطقة, الإصابة ووجود حيوانات في المنزل أو في المزرعة (P < 0.05), و لم تشر الدراسة إلي وجود علاقة بين الإصابة بالطفيليات المعوية وكلا من الجنس, العمر, الجنسية, وزن الجسم, فصلي الخريف والشتاء, عدد أفراد العائلة, نوع المنزل, مصدر ماء الشرب بالمنزل, مصدر التغذية في المدرسة, طريقة التخلص من مياه الصرف الصحي في المنزل و فقر الدم وزيادة عدد كرات الدم الحمضية (P > 0.05).بينت الدراسة أن الأعراض المصاحبة للإصابة (مثل مغص البطن, فقد الشهية للطعام و الإسهال) شائعة الظهور في الأطفال المصابين بأكثر من نوع واحد من الطفيليات المعوية, بينما يقل ظهور هذه الأعراض في الأطفال المصابين بنوع واحد فقط. كما بينت أن تشخيص الطفيليات المعوية في عينة البراز باستخدام طريقة التركيز والترسيب مع استعمال مثبت (SAF) هي الطريقة المثلي لحفظ وتشخيص كل مراحل وأنواع الطفيليات المحتمل وجودها في عينة البراز.

Abstract

One of the major health problems among children worldwide is the intestinal parasite infestations (Quihui- cota et al. 2004). The aim of the presented research work was to estimate as well as to compare the prevalence of different intestinal parasitic infection among schoolchildren within different areas in Tripoli city (urban area) and Al- Jfarah area (rural area) and their impact on health of schoolchildren. The study was conducted between September 2005 and April 2008. Data (single stool samples and detailed questionnaire) were collected from 3331 primary schoolchildren (1696 males and 1635 females) from 34 schools of the two areas, the age range between 6 to 14 years. All samples were screened for the presence of non-acid fast parasites by sedimentation concentration method (Garcia, 2001), and direct smear method was used for only fresh stool samples (239/ 3331), followed by sedimentation concentration method. Faecal smears of (209/ 3331) samples were screened by the modified Ziehl-Neelsen method (Garcia, 2001) for detection of Cryptosporidium spp. Blood samples of 47 infected and 32 non-infected (control sample) children for determine C.B.C test and count of eosinophil cells before the initiation of therapy by anti-parasite drugs. Results showed the prevalence rate was (25.1 %), thirteen species of intestinal parasite were detected, and eight species were pathogenic, (Blastocystis hominis, Giardia lamblia, Entamoeba histolytica/ Entamoeba dispar, Ascaris lumbricoides, Enterobus vermicularis, Strongyloides stercoralis, Ancylostoma duodenale and Hymenolepis nana), and five species were non-pathogenic (Entamoeba coli, Endolimax nana, Entamoeba hartmanni, Iodamoeba butschlii and Chilomastix mesnili), no Cryptosporidium spp were detected. Prevalence rate in Al-Jfarah 27 % was higher than that in Tripoli 22.5 %. Prevalence rate of E. vermicularis and E. nana was relatively high in Tripoli than in Al-Jfarah, whereas the prevalence of other intestinal protozoa and helminths was relatively high in Al-Jfarah children than in Tripoli children. The study revealed there was statistically significant in infection rate between districts and schools in each area, single and mixed infections, infection rate and found animals in homes or farms of subjects (P< 0.05), whereas there was no significant relationship between infection rate and sex, age groups, nationality, season, family size, type of house, source of water in home, source of school nutrition, type of sewage disposal in home, parasitic infection and anemia and eosinophilia (P> 0.05). The intestinal symptoms were more common among children by more than one type of intestinal parasites, and the sedimentation concentration method and (SAF) fixatives was a quite reliable for diagnosis and preserved all kinds and stages of parasites found in faecal samples.
نجاة المهدي الغنيمي (2010)

Synthesis of some Novel 4-Thiazolidinone and Thiophene Derivatives

الهدف الأساسي من هذا المشروع هو تحضير بعض 4-ثيازوليدينونات مستبدلة وتطوير طريقة جديدة لتحضير مشتقات ثيوفين.قمنا بتحضير بعض مشتقات 4-ثيازوليدينونات معروفة وجديدة بتفاعل مركبات ميثيلين نشطة مختلفة (201a-g) مع فينيل أيزوثيوسيانات في دايكوسان في وجود مسحوق جاف من هيدروكسيد البوتاسيوم عند 0-5oC ومعالجة أملاح بوتاسيوم كيتين N، S-- أسيتال الناتجة (202a-g) مع إيثيل كلوروأسيتات ليعطي (203a-g) وقد استخدمت 4-ثيازوليدينونات المحضرة 203a-f)) كمواد بادئة لتفاعلات وتحولات أخرى. حضرت في هذه الدراسة مركبات جديدة (206a-c) بازدواج ملح الديأزونيوم لبارا تولويدين (205) مع 4-ثيازوليدينونات (203a,d,f) ليعطي مشتقات 5-ديازينيل-4- ثيازوليدينونات ((206a-c وقد تفاعلت مشتقات الثيازوليدينون (203a، b، d، f) مع ألدهيدات متنوعة (207a-c) وتم الحصول على مشتقات 5,2 –ثنائي أيليدين (208a-d). لقد جرى سابقا تحويل (203a) بنجاح إلى مشتقات ثيوفين إستر عند تفاعلها مع كحولات وثيوفين أميد عند تفاعلها مع الأمونيا. وكاستمرار لهذا تمت دراسة تفاعلات الكحولات مع 4-ثيازوليدينونات متنوعة لتحويلها إلى مشتقات ثيوفين-2-كربوكسيلات، فقد تفاعل مشتق ثنائي سيانو 4-ثيازوليدينون (203a) بنجاح مع كحول ايزوبيوتيل وأعطى 3-أمينو ثيوفين -2-كربوكسيلات (211a). ولكن هذا الكحول فشل في تحويل بقية 4-ثيازوليدينونات (203b-f). أما المركبين (203d، e) فقد تفاعلا مع الإيثانول بنجاح تحت مكثف راد في وجود ثلاثي إيثيل أمين كحفاز لتعطيا نفس الناتج (211b). وهذا له دلالات كبيرة في تحديد التشكل الهندسي للثيازوليدينون البادئ وميكانيكية التفاعل. ومن جهة أخرى تفاعل مركب (203f) مع الإيثانول تحت مكثف راد ليعطي ثيوفين -4,2-ثنائي كربوكسيلات (211c). كما أدت معالجة مركبات 4-ثيازوليدينونات (203b-c) بالأمونيا إلى تكوين مشتقات ثيوفين كربوكساميد (211a-b) بميكانيكية مشابهة وذات أهمية في تحديد التشكل الهندسي أيضا. ولقد أعطى تفاعل التكثيف لمركب (209a) مع ألدهيدات أروماتية مثل بنزالديهايد وبارا نيتروبنزالديهايد في وجود كبريتات الصوديوم اللامائية مشتقات أزوميثين (218a,b ) . أما ثيينوبيريميدينونات الجديدة (219a-d) فقد تم تحضيرها في هذه الدراسة بتفاعل مركب (209a) مع عدد من الألدهيدات الأروماتية تحت مكثف راد في حمض اسيتيك ثلجي. ومن جهة أخرى تحولق مركب الديازونيوم من (209a) وأعطى مشتقة ثيينو-ترايازينون(221) بدل من الأزيد المتوقع (222) وأخيرا أدى تفاعل 3-أمينوثيوفين-2-كربوكسيليت (210b) مع ثلاتي إيثيل أورثوفورميث إلى تكوين (223).

Abstract

The main goal of this research project i to synthesize some substituted 4-thiazolidinone and to develop new routes for synthesis of thiophene derivatives. We synthesized some known and novel 4-thiazolidinones by reacting different active methylene compounds (201a-g) with phenylisothio cyanate in dioxane in the presence of dried powder potassium hydroxide at 0-5oC , and treating the resulting ketene-N,S-acetals potassium salts (202a-g) with ethylchloro acetate to give (203a-g). The synthesized 4-thiazolidinones (203a-f) were used as starting materials for further reactions and transformations. In this study novel compounds (206a-c) were prepared by coupling diazonium salt of p-toulidine (205) with 4- thiazolidinone derivatives (203a, d, f), to give 5-diazenyl- 4-thiazolidinone derivatives (206a-c). Thiazolidinone derivatives (203a, b, d, and f) were reacted with a variety of aldehyds (207a-c), to give the corresponding 2, 5-diylidiene derivatives (208a-d). Conversion of 2-ylidene-3-phenyl- 4-thiazolidinones into thiophene-2-carboxylate derivatives was attempted. While compounds (203b-f) did not react with isobutyl alcohol, dicyano derivative (203a) was successfully transformed into 3-aminothiophene carboxylate (211a). Refluxing compounds (203d, e) in ethanol in the presence T.E.A as catalyst gave the same product (211b) .This result is significant in determining the geometry of the starting 4-thiazolidinone and in the mechanism of these transformations. On the other hand, compound (203f) on refluxing with ethanol afforded the thiophene-2, 4-dicarboxylate (211c). Treatment of compounds (203b-c) with ammonia afforded the thiophene carboxamide derivatives (211a-b), involving similar mechanism and significance in geometrical determination of the starting 4-thiazolidinones. The condensation reaction of compound (209a) with aromatic aldehydes in presence sodium sulfate gave the azomethine Schiff base derivatives (218a, b). Some of novel thienopyrimidinone (219a-d) have been synthesized in this work by refluxing compound (209a) with some aromatic aldehyde in glacial acetic acid On the other hand diazonium solution of compound (209a) cyclized into thieno triazinone derivative (221) rather than expected compound (222). The 3-amino thiophene- 2-carboxylate (210b) was refluxed with triethylortho formate to produce compound (223).
نسرين أبو غرارة محمد دويئة (2014)

A Study on the Prevalencee of Toxoplasma gondii andits effect on Some Blood Parameters in Pregnant Women in Tarhoona City auds its suburbs- Libya.

الهدف من هذه الدراسة إجراء فحوص على مصل السيدات الحوامل والغير حوامل لمعرفة مدى انتشار داء المقوسات القندية في السيدات الحوامل والغير حوامل في مدينة ترهونة وبعض المدن التابعة لها (الخضراء، مجي، سيدي الصيد) والربط بين الإصابة وتأثيرها على بعض مكونات الدم في السيدات الحوامل.تم تجميع وفحص 1050 عينة من الدم، 504 سيدات حوامل (252 مصابات و252 غير مصابات)، 546 سيدات غير حوامل (273 مصابات و273 غير مصابات) من المناطق المستهدفة للدراسة خلال الفترة من (شهر 1 إلى شهر 11 -2012). تم تحليل كل العينات باستخدام الاختبارات الآتية: اختبار تقنية إنزيم الربط المناعي (ELISA) Enzyme Linked Immunosorbant Assay من نوع IgG وIgM واختبار تجلط الدم الغير مباشر Latex agglutination test وقياس مستوى هرمون الأستروجين وهرمون البروجستيرون وهرمون البرولاكتين وقياس نسبة الخلايا البيضاء المتعادلة والخلايا الليمفاوية. وقد تم تحليل النتائج إحصائيا باستخدام اختبار مربع كآي واختبار فترات الثقة واختبار المتوسط الحسابي والانحراف المعياري والنسبة المئوية وذلك لبيان مدى علاقتها بالعوامل المختلفة التي تضمنها الاستبيان الذي تم استيفاؤه من السيدات في مناطق الدراسة وكذلك معرفة القيمة الفعلية لمجتمع الدراسة. أظهرت هذه الدراسة تأثير الإصابة بطفيل الT.gondii على الهرمونات الجنسية حيث تسبب في نقص في مستوى كل من هرمون الاستروجين والبروجستيرون والبرولاكتين في السيدات المصابات الحوامل عن غير المصابات كما تسبب في زيادة في مستوى كل من IgM , IgG و النسبة المئوية لكل من الخلايا البيضاء المتعادلة والخلايا الليمفاوية في السيدات المصابات الحوامل عن السيدات الغير مصابات في الفئة العمرية من (20-40) سنة ، حيث أوضحت الدراسة بأن نسبة الحالات الموجبة عن طريق اختبار Latex كانت 50% ( 24% حوامل مصابات و 26% غير حوامل مصابات ) ، واظهر اختبار ELISA بأن نسبة الIgG في الحالات الموجبة تمثل 50% ( 24% حوامل مصابة و 26% غير حوامل مصابة ) . اما نسبة ال IgM في الحالات الموجبة يمثل 33.9% (15.7% حوامل مصابة و18.19% غير حوامل مصابة). ووجد بأن النسبة الفعلية لاختبار LATEX في السيدات الحوامل المصابات تتراوح ما بين (21% -26%) والغير مصابات تتراوح ما بين (21% -26%) وفي السيدات الغير حوامل المصابات تتراوح ما بين (23% -28%) والغير مصابات تتراوح ما بين (23% -28%).النسبة الفعلية لاختبارELISA – IgG في السيدات الحوامل المصابات تتراوح ما بين (21% - 26%) و الغير مصابات تتراوح ما بين (21% - 26%) وفي السيدات الغير حوامل المصابات تتراوح ما بين ( 23% - 28% ) والغير مصابات تتراوح ما بين (28% - 23%)، و النسبة الفعلية لاختبار ELISA – IgM في السيدات الحوامل المصابات تتراوح ما بين ( 12% - 17% ) وفي الغير مصابات تتراوح ما بين ( 29% - 34% ) وفي الغير حوامل المصابات تتراوح ما بين ( 15% - 20% ) وفي الغير مصابات تتراوح ما بين (30% - 35%). وأظهرت الدراسة بأن أعلى نسبة إصابة بطفيل T.gondii في السيدات الحوامل بنسبة ( 37% - 46% ) وفي السيدات الغير حوامل (39% - 50%) بسبب التعامل مع القطط ، ثم تليها التعامل مع الحيوانات ( الأغنام – الأبقار – الماعز ) حيث تمثل نسبة الإصابة في السيدات الحوامل ( 30% - 40% ) وفي السيدات الغير حوامل تمثل (22% - 33%) وفي السيدات اللواتي يتناولن الخضراوات والمياه الملوثة تمثل نسبة الإصابة في السيدات الحوامل (7.9% - 16%) وفي السيدات الغير حوامل تمثل (12% - 21%) ثم يأتي بعد ذلك انتقال الطفيلي عن طريق ملامسة التربة الملوثة بنسبة (3.9% - 10%) في السيدات الحوامل وفي السيدات الغير حوامل بنسبة (1.6% - 6.3%) أما نسبة الإصابة عن طريق تناول اللحوم الغير مطهيه جيدا في السيدات الحوامل (0.3% - 2.9%) وفي السيدات الغير حوامل (1.6% - 6.3%). وتختلف نسبة الإصابة من مدينة إلى أخرى حسب الوعي الصحي ومعرفة الناس بخطر هذا المرض وكيفية تجنبه والعمر، حيث لوحظ أعلى نسبة إصابة حسب اختبار الثقة كانت في السيدات الحوامل في عمر (31 -40) سنة ممثلة في (مدينة الخضراء من 29% -44% ومدينة سيدي الصيد من 17% - 28% ومدينة مجي 11.5%- 14.5% ومدينة ترهونة من 7.9% - 14%) ، ثم تليها نسبة الإصابة في السيدات الغير حوامل في الفئة العمرية ( 20 – 30 ) سنة ، ثم الحوامل المصابات في الفئة العمرية (20 - 30 ) سنة وأخيرا السيدات الغير حوامل في الفئة العمرية ( 31 - 40 ) سنة. وفي هذه الدراسة نجد زيادة في كل من هرمونات الاستروجين والبروجستيرون والبرولاكتين أثناء الحمل في السيدات الغير مصابات في كل من الفئات العمرية (20 – 30) سنة و (31 – 40) سنة، وهذه الزيادة تبدأ في الثلاث شهور الأولى قليلا ثم تزيد بنسبةأعلى في باقي الشهور. كما اظهرت نتائج هذه الدراسة ان هنالك زيادة في هرمون الاستروجين والبروجستيرون والبرولاكتين أثناء الحمل في السيدات المصابات في الفئة العمرية (20 – 40) سنة، ولكن هذه الزيادة أقل من السيدات الغير مصابات، وهذا ربما يكون راجع إلى التأثير السام لطفيل T.gondii قبل الحمل. كما أظهرت الدراسة زيادة قليلة في النسبة المئوية للخلايا الليمفاوية في السيدات الحوامل المصابات عن السيدات الحوامل الغير مصابات في الفئات العمرية (20 -30) سنة و (31 – 40) سنة، ولوحظ أيضا زيادة في النسبة المئوية للخلايا الليمفاوية في السيدات الحوامل اللاتي سبق لهن الإجهاض عن اللاتي لم يسبق لهن الإجهاض في الفئات العمرية من (20-40) سنة. كما وجد زيادة قليلة في نسبة الخلايا البيضاء المتعادلة في السيدات الحوامل المصابات عن السيدات الغير مصابات وكذلك شوهد زيادة قليلة في نسبة الخلايا المتعادلة في السيدات الحوامل اللاتي سبق لهن الإجهاض عن السيدات اللاتي لم يسبق لهن الإجهاض في الفئات العمرية من (20 – 40) سنة.

Abstract

This study aimed to make investigations on pregnant and non– pregnant women serum to determine Seroprevalence of T– gondii parasitic in Terhuna and regions attaché with it (Alkahdra, meji, sedi Alsyed) and the relation between infection and harmful effect on Sex hormones (prolactin, estrogen and progesterone) the IgG , IgM concentration, and the variation in percentage of both (neutrophils and Lymphocytes)in pregnant women. 1050 blood samples were collected and examed, whereas 504 pregnant women (252 infected, 252 uninfected) and 546 non pregnant women (273 infected, 273 uninfected) in regions mentioned above, during January, to November 2012– All samples were analyzed by ELISA test technique types (IgG, IgM), latex agglutination test and measuring prolactin , estrogen and progesterone hormones levels and the neutrophilis and lymphocytes percent in pregnant women. All results were analyzed statistically using Chi– square test, mean, standard deviation tests and percentage to determine its relation between toxic effect of T. gondii and different factors that including in this study. This Study has shown the effect of T.gondii parasite infiction on sexual hormones which result in estrogen , progesterone and prolactin hormones levels defficiency in infected pregnant women , also found that increasing of IgM , IgG levels and the percentage of neutrophils and lymphocyte cells in infected pregnant women in age (20-40) years . The study has shown that the percent of Seropositive with Latex test were 50% (24% infected pregnant, 26% infected non - pregnant) .ELISA – IgG test has shown that Seropositive represented by 50% (24% infected pregnant, 26% infected non - pregnant), while ELISA – IgM test has shown that the Seropositive represented by 33.9% (15.7% infected pregnant, 18.19% infected non-pregnant). Also, found that the real percent of LATEX test in infected pregnant women were (21% - 26%) and in uninfected were (21% - 26%) and in non-pregnant infected women were (23% - 28%) and in uninfected were (23%- 28%). The real percent of ELISA – IgM test in infected pregnant women ware (12%- 17%) while in uninfected were (29%- 34%) and in non-pregnant infected women ware (15%- 20%), while in uninfected were (30% - 35%). This study indicated that the higher percent of infection with T. gondii in pregnant women was (37%- 46%) and in non pregnant women was (39%- 50%), these due to their contacts with cats firshy, then Contacts with other animals (sheep, goat and cows), whereas the infaceted percents were (30%- 40%) and (22%- 33%) in pregnant and non- pregnant women respectively .While the infected percent in the women that eat and drink contaminated vegetables and water were (7.9%- 16%) and (12%- 21%) in pregnant and non pregnant respectively. After that the infection with parasitic that transfers through contaminated soil represent (3.9% - 10%), (1.6% -6.3%) in pregnant and non - pregnant women respectively, and lastly the percent of infection by uncooked meat was (0.3% - 2.9%) in pregnant women and (1.6% - 6.3%) in non - pregnant women. The infection percents different from region to region according to the healthy education of people and how much they know about the danger of this disease and how to avoid it. There is a relation between age and infection. According to 95% Confidence interval Showed that higher the infection percent in pregnant women with age (31–40 years), then the percent in non pregnant women (20 – 30 years) and in infected pregnant (20 –30 years) and finally in non pregnant women (31–40 yeans) .In this study we find an elevation in prolactin, estrogen and progesterone hormones during pregnant period of uninfected women (20- 30) and (31- 40) years and this elevation starts in the lst three months slightly then becomes higher in the following months. Also an elevation was observed in prolactin, estrogen and progesterone hormones during pregnant in infected women (20– 40 years) but this elevation was less than that in uninfected women, this may be due to poisioned effect of T. gondii parasitic before pregnant .Also a little increasing was observed in percentage of lymphocytes in infected pregnant women more than in uninfected pregnant women of (20 – 30 years) and (31 – 40 years), and Showed increase in percentage of lymphocytes in pregnant women that had preabortion than women hadn’t preabortion (20-40 years).Also little increasing was observed in the percentage of neutrophils in infected women more than uninfected women , and a little increasing was observed in percentage of neutrophils in pregnant women that had preabortion than women hadn’t preabortion (20– 40 years).
مني الزرقاني علي المجدوب (2015)

Seismic and Gravity Studies of Zaggut Oil Field, Sirt Basin, Libya

ان البيانات الجيوفيزيائية المتاحة لهذه الدراسة الواقعة بين منصة البيضاء ومنصة المرادا بحوض سرت اظهرت بعض المعلومات عن التراكيب الجيولوجية تحت السطحية والتوزيع الطبقى فى المنطقة، وقد تأثر بشكل واضح وقوع المنطقة بين منصة البيضاء ومنصة المرادا بوجود فالق كبير فى الشمال الشرقى لمنطقة الدراسة ويأخد اتجاه الشمال الغربى وهذا التأثير الكبير ادى بدوره بوجود مجموعة من الفوالق المنتشرة فى منطقة الدراسة. اعطت تطبيقات تقنيات الجاذبية وصفا جيدا ومنطقيا يعكس نفس الصورة المتحصل عليها من الطريقة السيزمية فى نفس المكان. ان البيانات السيزمية ثلاثية الابعاد والمتحصل عليها من شركة الواحة للنفط اعطت تفسيرا بوجود مجموعة من الفوالق فى الشمال والشمال الشرقى وجنوب منطقة الدراسة وهذه الفوالق أثرت فى جميع الطبقات المستهدفة فى وهذه الدراسة. واعطت النتائج ايضا ازدياد فى العمق لكل الطبقات المستهدفة فى هذه الدراسة وهذه الزيادة تتجه ناحية الشرق. البيانات الجادبية المتحصل عليها من مركز بحوث النفط اعطت تفسيرلخريطة بوجير بوجود شواذ ايجابية وسلبية والدى فسر بوجود فالق كبير فى شمال غرب منطقة الدراسة .وقد أظهرت شذوذ الانفصال الإقليمي والمحلى بعض الشواذ المتوزعة على منطقة الدراسة فى شاذة الانفصال المحلى ومن بين التطبيقات تقنيات الجاذبية استخدمنا نماذج متوزعة على منطقة الدراسة واجتيازها للتراكيب الجيولوجية تحت السطحية ومقارنتها بالمقاطع السيزمية المأخودة مسبقا فى نفس المكان للحصول على وصف منطقى لاعطاء صورة جيولوجية للتراكيب تحت السطح.

Abstract

Geophysical data available for the study of this study area between the Beda platform and Marada trough form is desired luxury showed information on geological structures subsurface and the distribution of the layers of the area, It was very clearly influenced the study area to have occurred between Beda platform and Marada trough is desired luxury and this influence resulted in a major fault in the north-east of the study area was trend northwest and the impact on each study area there is a range of other faults scattered in the region. They gave applications of gravity techniques a good description and logical a set of most viewed reflects the image of the seismic sections which taken in the same place. Seismic data in 3D obtained from Waha Oil Company has given an explanation of the existence of a set of faults north and north-east and south of the study area and these faults affected in all target layers in this study. The interpretation of the results of the targeted layers were all given the same results as the increasing depth to the east and the affected targeted layers in this study the same faults. Gravity data obtained from the Libyan Petroleum Institute and represent of Bouguer map gave an explanation of the existence of high positive and high negative in the study area and the explanation was the presence of major fault trend to northwest. Anomaly separation regional, local this has shown a group of anomalies distributed on study area. Among applications of gravity techniques we used the models dispersed across the study area and pass the geological structures subsurface and compare this topic most viewed profiled with seismic section which taken advance in the same place for a description of logical to give a combined image of the seismic and gravity method.
عمر امحمد عمر (2015)