faculty of Economy

More ...

About faculty of Economy

The Faculty of Economics and Political Science is was established in 1981 in the University of Tripoli. At the beginning, it was a department under the name ‘Department of Economics’, then it was officially renamed the ‘Faculty of Economics and Political Science’ in 1991. It includes nine scientific departments: Department of Economics, Department of Accounting, Department of Business Administration, Department of Finance and Banking, Department of Financial Planning, Foundation Department, Department of Marketing and E-Commerce, Department of Statistics and Econometrics and Department of Political Science. The Faculty also includes a number of master's programs in business administration, accounting, economics, political science, marketing and e-commerce, in addition to doctoral programs in Business Administration.

Facts about faculty of Economy

We are proud of what we offer to the world and the community

397

Publications

221

Academic Staff

10083

Students

0

Graduates

Programs

Major

...

Details

Who works at the faculty of Economy

faculty of Economy has more than 221 academic staff members

staff photo

Mr. SALAH MUSTAFA ALAMEEN ALAJEELI

صلاح الامين هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم العلوم السياسية بكلية الإقتصاد طرابلس. يعمل السيد صلاح الامين بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2014-09-08 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Economy

The Italian Role in the Libyan Spring Revolution: Is It a Shift From Soft Power to Hard Power ?

The Italian intervention in the Libyan Spring Revolution reflects the assumption .of Shift From Soft Power to Hard Power. Italy's position was not clear at the early days of the Libyan revolution. As an old colony, the national security of Libya is highly related to that of Italy, so real politics resulted in Italy participation in the international alliance against Kaddafi regime. arabic 21 English 75
Mustafa Abdalla Abulgasem Kashiem(1-2012)
Publisher's website

دور المراجعة الداخلية في ترشيد قرارات الإدارة العليا"دراسة ميدانية على الشركات الصناعية الليبية بمدينة طرابلس

تطورت وظيفة المراجعة الداخلية تطوراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة حيث بدأت كوظيفة لفحص العمليات المالية للتأكد من عدم وجود أخطاء أو تلاعب، والتحقق من الالتزام بالإجراءات واللوائح والقوانين، ومع كبر حجم الشركات وزيادة درجة التعقيد في عملياتها وتعدد فروعها، تطورت وظيفة المراجعة الداخلية وزادت أهميتها داخل الشركة باعتبارها أداة فعالة تقوم بعملية تقييم المخاطر والحوكمة والتأكد من النظم الرقابية، وتساعد الشركة في تحسين عملياتها، وكذلك وظيفة استشارية هامة حيث تعمل على مساعدة جميع الإدارات داخل الشركة وخاصة الإدارة العليا على اتخاذ القرارات الإدارية الرشيدة وذلك من خلال مدها بنتائج الفحص والتقييم، الأمر الذي يجعل الإدارة العليا تتخذ قرارات تدفع إلى تحقيق الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها. وعلى الرغم من ذلك لتطور في وظيفة المراجعة الداخلية، إلا أن هذه الوظيفة في معظم الشركات والمؤسسات الليبية لازالت تعاني من قصور واضح، مما يقلل من فعاليتها في تحقيق أهدافها، وهذا ما نلاحظه من خلال التقارير السنوية الصادرة عن اللجنة الشعبية لجهاز المراجعة المالية، والتي تشير إلى وجود ضعف وقصور في الشركات الليبية. وهذا ما أكدته النتائج التي توصلت إليها الدراسات السابقة التي أجريت على المراجعة الداخلية في الشركات الليبية. حيث تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى قيام إدارات المراجعة الداخلية في الشركات الصناعية الليبية بأداء دورها في ترشيد قرارات الإدارة العليا، وتكمن أهميتها في توضيح أهمية المراجعة الداخلية للإدارة بحيث يمكن الاستفادة منها في إحكام الرقابة واتخاذ القرارات."لتحقيق أهداف الدراسة تم صياغة الفرضية الرئيسية التالية: تقوم إدارة المراجعة الداخلية في الشركات الصناعية الليبية بدور فعال في ترشيد قرارات الإدارة العليا. وقد قام الباحث بتجميع الجانب النظري من خلال ما ورد في الأدب المحاسبي من كتب، وأبحاث علمية، والدوريات، والتقارير، التي لها علاقة بموضوع الدراسة. وقد تم تقسيم هذه الدراسة إلى ثلاثة فصول، حيث تناول الفصل الأول مفهوم المراجعة الداخلية وأهميتها وأهدافها، ومجال عمل المراجعة الداخلية، ومعايير الأداء المهني للمراجعة الداخلية ومزاياها. في حين تناول الفصل الثاني طبيعة ومراحل اتخاذ القرارات الإدارية، وأنواعها، والدور الاستشاري للمراجعة الداخلية في اتخاذ القرارات الإدارية، أما الفصل الثالث فقد تناول الإطار العام للمنهجية المتبعة في الدراسة الميدانية، حيث تم إجراء هذه الدراسة على الشركات الصناعية الليبية في مدينة طرابلس، وكانت وسيلة البيانات المستخدمة متمثلة في صحيفة الاستبيان. وتم صياغة أسئلة الاستبيان بطريقة تؤدي إلى تحقيق أهداف الدراسة بحيث تكون واضحة ومفهومة للمشاركين في مجتمع الدراسة، ومن خلال تحليل البيانات التي تم الحصول عليها، توصل الباحث إلى النتائج الآتية:1- تقوم إدارات المراجعة الداخلية في الشركات الصناعية الليبية بدورها في ترشيد قرارات الشراء أو الإيجار، مع وجود قصور يتمثل في الجوانب التالية:أ- يوجد قصور واضح فيما يتعلق بتقييم المعلومات الخاصة بقرارات الشراء أو الإيجار . عدم الاهتمام الكافي من قبل إدارة المراجعة الداخلية في متابعة تنفيذ قرارات الشراء أو الإيجار.2- تقوم إدارات المراجعة الداخلية بدور هام في ترشيد قرار إدخال الخطوط الإنتاجية الجديدة، مع وجود قصور يتمثل في الآتي:أ- يوجد قصور من بعض الشركات الصناعية الليبية في تقديم المعلومات اللازمة عند اتخاذ القرارات الخاصة بإضافة خطوط إنتاجية جديدة، وكذلك عدم متابعة تنفيذ تلك القرارات التي تم اتخاذها أو الكشف عن أسباب الانحرافات إن وجدت. ب- عدم وجود الاهتمام الكافي من قبل إدارات المراجعة الداخلية في الشركات البيئية بتقديم المعلومات اللازمة عند اتخاذ القرارات المتعلقة بإدخال الخطوط الإنتاجية الجديدة، وعدم متابعة تنفيذ تلك القرارات.3 - تقوم إدارات المراجعة الداخلية في الشركات الصناعية الليبية بدور بارز في ترشيد قرار إحلال الأصول الرأسمالية أو تطويرها، مع وجود قصور يتمثل في المرحلتين التاليتين: أ- عدم قيام إدارات المراجعة الداخلية في الشركات الليبية في الكشف عن الحالة المتهالكة للأصول التي تحتاج إلى عملية إحلال أو تطوير. ب-تدني أداء إدارات المراجعة الداخلية فيما يتعلق بمتابعة عملية إحلال الأصول القديمة بالجديدة، واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة عند حدوث أية انحرافات. 4 - تقوم إدارات المراجعة الداخلية بدور فعال في ترشيد القرارات الجارية. وبناءاً عليه فإن الباحث يوصي بالآتي:ضرورة قيام إدارة المراجعة الداخلية بالسعي للحصول على أفضل المعلومات الخاصة بقرار الشراء أو الإيجار والعمل على تحسين الآلية المتبعة في اقتناء المعلومات وتقييمها وتبادلها مع الإدارات المختلفة في كافة المجالات .ضرورة قيام المراجعين الداخليين في الشركات الصناعية من خلال الفحص والمراجعة بزيادة العمل في الكشف عن الحالة المتهالكة للأصول وإدخال التقنية الحديثة للشركة.على إدارة المراجعة الداخلية أن تولي الاهتمام الكافي في توفير المعلومات اللازمة المتعلقة بإضافة خطوط إنتاجية جديدة ومنحه السلطات التي تمكنه من التحرك بحرية داخل الشركة وجمع المعلومات اللازمة لتحديد مواطن الخلل من مصادرها المختلفة.ضرورة قيام إدارة المراجعة الداخلية في الشركات الصناعية الليبية بمتابعة تنفيذ عملية إحلال الأصول وتطويرها، واقتراح الإجراءات التصحيحية المناسبة عند حدوث أي انحراف عند التنفيذ.
موسى محمد المبروك (2010)
Publisher's website

معوقات قيام أسواق مالية في ليبيا

يتناول موضوع الدراسة معوقات قيام أسواق مالية في ليبيا، وقد تم تطبيق هذه الدراسة على خمسة من الهيئات العامة وتسعة من المصارف التجارية والمتخصصة في ليبيا، وتتحدد مشكلة الدراسة في الآتي:1- النظم واللوائح والتشريعات ليست بالشكل الذي يسهم في نجاح أسواق المال في ليبيا.2- الدعامات الاقتصادية المتواجدة ليست بالدرجة التي يمكن لها الإسهام في إيجاد أسواق مالية ناشطة.3- تأخر وجود إدارة لأسواق المال قادرة على تنشيطه كما بالدول المجاورة.4- ضعف الصحافة المالية التي تقوم بتحليل وتوفير المعلومات بالشفافية والسرعة المطلوبة.وقد اعتمدت هذه الدراسة على الفرضيات الآتية:1 توجد علاقة بين إزالة المعوقات وبين قيام واستمرار الأسواق المالية ونجاحها.ويمكن قياسها بالتالي:1) توجد علاقة بين نجاح واستمرار أسواق المال وبين الدعامات الاقتصادية المتينة المتوفرة في البلد.2) وجود التشريعات والنظم اللازمة يؤدي إلى نجاح تكوين أسواق المال.3) توفير تقنية الاتصالات والمعلومات وقواعد البيانات يؤدي إلى تسهيل قيام أسواق مالية.4) توفر الكوادر المتخصصة والبنية التحتية والمدخرات المالية يؤدي إلى تسريع قيام أسواق مالية.5) خصخصة المؤسسات والاستقرار الاقتصادي يقلل من معوقات قيام أسواق مالية. وتهدف هذه الدراسة إلى الآتي:1- معرفة أهمية ومرتكزات وإمكانية نجاح أسواق المال.2- التعرف على دعامات قيام أسواق المال في ليبيا.3- تحديد نقاط القوة والضعف في عملية قيام أسواق المال في ليبيا.4- تقديم توصيات لإزالة السلبيات والمعوقات.وقد اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وأهم نتائج هذه الدراسة1. إن بعض المرتكزات والمتمثلة في القاعدة الاقتصادية والنظم واللوائح والمصارف والتنظيم والإدارة ضعيفة، ولهذه المرتكزات أهمية عالية في قيام ونجاح سوق رأس المال في ليبيا.2. البنية الاقتصادية لا تشجع على قيام ونجاح سوق رأس المال في ليبيا.وأخيراً توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها: 1 المؤسسات المالية والاقتصادية في ليبيا أغلبها قطاع عام ولنجاح سوق مالي أنصح بالتوسع في الخصخصة.2. إقامة بنية اقتصادية متينة ومتكاملة ومشجعة على قيام سوق رأس المال في ليبيا.
نسرين محمد التهامي (2008)
Publisher's website

Journals

Journals published by faculty of Economy

Documents you Need