كلية الآداب - جامعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الآداب - جامعة طرابلس

تم إنشاء كلية الآداب - جامعة طرابلس، بكل أقسامها عدا قسم الدراسات الإسلامية الذي تم إنشاؤه سنة 2007/2008م، وقسم الدراسات السياحية الذي أنشئ في فصل الربيع 2008م، وتعد الكلية من كبريات  كليات الجامعة، وصرحاً من صروح المعرفة، ومؤسسة علمية تسهم في بناء الإنسان المتعلم المتخصص في العلوم الإنسانية لمشاريع التنمية الاجتماعية والاستثمار البشري.

شرعت كلية الآداب في قبول الطلاب في مطلع سنة(1996 ـ1997م)على نظام السنة الدراسية، وتم توزيع مقررات أقسامها على أربع سنوات، وفي السنة الدراسية (2008 ـ 2009م) تم استبدال نظام السنة الدراسية بنظام الفصل الدراسي وفق فصلي الخريف والربيع.

حقائق حول كلية الآداب - جامعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

354

المنشورات العلمية

287

هيئة التدريس

7759

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

No Translation Found
تخصص No Translation Found

No Translation Found...

التفاصيل
الليسانس في الآداب
تخصص لغة انجليزية

...

التفاصيل
ليسانس اداب
تخصص الخدمة الاجتماعية

...

التفاصيل

من يعمل بـكلية الآداب - جامعة طرابلس

يوجد بـكلية الآداب - جامعة طرابلس أكثر من 287 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عادل الكوني أحمد البي

عادل البي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الارشاد والعلاج النفسي بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد عادل البي بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 1987 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الآداب - جامعة طرابلس

هجرة العقول العربية في عصر العولمة وانعكاساتها على التنمية البشرية في الوطن العربي

تعد ظاهرة هجره العقول المفكرة من الظواهر العريقة في القدم، وتعود بداياتها إلى المراحل الأولى لتطور العلم، فلا يخلو زمان من هجرة العلماء على شكل فردي فقد ارتبط العلم بالرحلات الشاقة سعيا لطلبه، وكان طبيعيا أن يهاجر العلماء لجهة أفضل؛ لينهلوا من ينابيع العلم والمعرفة. إن المشكلة الحقيقية في هذه الظاهرة ليست في ترك العلماء مراكزهم العلمية في الوطن وانتقالهم إلى مؤسسات علمية متطورة في الدول الصناعية، إذ إن هذا الانتقال سيوفر نوعا من الاحتكاك والاستفادة المتبادلة، ولكن المشكلة هي في استقرار العلماء في مواطنهم الجديدة وعدم رجوعهم إلى أوطانهم ألأصلية بعد حصولهم على الخبرات العلمية والتقنية التي يمكن أن تدفع عجلة التنمية في أوطانهم التي خصصت الأموال الطائلة لتكوينهم، ورفع كفاءاتهم العلمية، وبذلك حضت دراسة الهجرة باهتمام كبير؛ نظرا لآثارها الواضحة على التنمية (1) وبذلك تصبح الهجرة خسارة وكارثة اقتصادية وفادحة على الدول النامية وبخاصة في عصر العولمة وتمثل المشكلة بالنسبة للبلدان العربية حاجزا كبيرا في طريق التنمية من خلال استنزاف العنصر الأثمن والثروة الأغلى من بين العوامل الضرورية للنهوض بتنمية حقيقية متينة الأسس قابلة للتطور والاستمرار ومواكبة العصر . وعلى الرغم من أن الدول العربية تشكوا عموما من هجرة أصحاب الكفاءات فإن معدلات الهجرة تتباين فيها من قطر لآخر، تبعاً للظروف الاقتصادية والحالة السياسية السائدة في كل دولة، وتتجلى خطورة الاستنزاف الضخم للعقول العربية من ارتفاع النسبة التي يمثلونها من إجمالي العقول العربية، وتبلغ نسبة العلماء والمهندسين العرب الحائزين على درجة دكتوراة الذين هاجروا أوطانهم حوالي 50% من مجموع العلماء والمهندسين العرب (2). حيث إن الوزن النوعي العالي للعلماء والمهندسين والفنيين والأطباء في صفوف المهاجرين قد ساعد على أن تأخذ هذه الظاهرة تسمية هجرة العقول (3) . وتمثل الظاهرة مشكلة على قدر من الخطورة بالنظر إلى حجمها حيث تشير الإحصاءات المأخوذة من الدراسات التي قامت بها جامعة الدول العربية ومنظمة العمل العربية، ومنظمة اليونسكو، وبعض المنظمات الإقليمية المهتمة بهذه الظاهرة إلى الحقائق التالية: يسهم الوطن العربي في ثلث هجرة الكفاءات من البلدان النامية وإن 50% من الأطباء، و 23% من المهندسين، و 15 % من العلماء من مجموعة الكفاءات العربية المتخرجة يهاجرون متوجهين إلى أوروبا والولايات المتحدة وكندا بوجه خاص. إن 54% من الطلاب العرب الذين يدرسون في الخارج لا يعودون بلدانهم . يشكل الأطباء العرب العاملون في بريطانيا حوالي 34% من مجموع الأطباء العاملين فيها إن ثلاث دول غربية غنية هي الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا تستقطب 75% من المهاجرين العرب بلغت الخسائر التي منيت بها الدول العربية من جراء هجرة الأدمغة العربية 11 مليار دولار في عقد السبعينيات (1) . لذلك سأحاول من خلال هذا البحث فهم ظاهرة هجرة العقول العربية وتحليلها في ظل العولمة والتطور السريع وانعكاسات ذلك على واقع التنمية في الوطن العربي ومدى تطور الظاهرة ودوافعها وآثارها في عصر العولمة ودور مهنة الخدمة الاجتماعية في الحد من ظاهرة هجرة العقول بل وجذب العقول واستيعابها.
صلاح رمضان على الرابطي (2007)
Publisher's website

هل يُعيد فيروس كورونا الصراع الأيديولوجي من جديد ؟

مع انتشار فيروس كورونا برزت في الساحة الدولية الحاجة إلى البحث عن أفضل التصوّرات والممارسات كإطار منظومي تستطيع الدول من خلاله إدراك وتقدير الحاصل، ومن ثم تحديد الاختيارات والمسارات للتعامل مع الخطر المُحدِق بها؛ وهي تروم من وراء كل ذلك الولوج إلى كيفية المعالجة والوقاية والحماية من انتشار الفيروس بشكل فعّال في المجتمع . ولكن السؤال البارز هو : ما علاقة فيروس كورونا بالأيديولوجيا ؟ arabic 93 English 0
أ.د.حسين سالم مرجين (4-2020)
Publisher's website

العلاقة بين التوافق النفسي والاجتماعي والمسؤولية الاجتماعية لدى عينة من طلاب الثانويات التخصصية في الريف والحضر

يهتم هذا البحث بدراسة متغيرين هامين في مجال علم النفس، وهما: التوافق النفسي والاجتماعي والمسؤولية الاجتماعية، وذلك عند تلاميذ المرحلة الثانوية التخصصية في كل من الريف والحضر، وتمثل هذه الدراسة موضوعاً هاماً ومفيداً لدراسة السمات والخصائص النفسية والاجتماعية التي تمر بها مرحلة المراهقة، وبالتالي تساعد على إدراك طبيعة شخصية المراهق وفهمها الفهم الجيد حتى نستطيع التعامل معها بالطريقة المناسبة ومحاولة مساعدة هذه الفئة في حل مشكلاتهم التي قد تؤدي إلى وجود اضطرابات نفسية تؤثر على شخصيتهم مستقبلاً من ناحية، وعلى تعاملهم وتفاعلهم مع الوسط الاجتماعي من ناحية أخرى، فوجود اضطرابات في مرحلة المراهقة يؤثر على توافق المراهق نفسياً واجتماعياً، وباعتبار المراهقين فئة مهمة من فئات المجتمع التي يعول عليها في النهوض والتقدم في مختلف الميادين، فإن أي مجتمع محتاج إلى أفراد واعين بمسؤولياتهم وواجباتهم متفانين في أدائها، وإذا ما تحقق هذا في كل فرد سيكون هذا المجتمع مثالياً ونموذجياً، وهذا ما تسعى إليه كل المجتمعات على مختلف مستوياتها الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية. أن لدراسة المسؤولية الاجتماعية أهمية ومغزى بالنسبة إلى التحول والتغير الاجتماعي الذي يمر به المجتمع، وكذلك بالنسبة إلى دور التربية في تنمية المسؤولية الاجتماعية عند ناشئة هذا المجتمع" (سيد عثمان، 1970: 10-11). كما تعتبر دراسة المسؤولية الاجتماعية مطلباً علمياً لإثراء مفهوم هام يدور حول الشخصية الإيجابية المتفاعلة مع المجتمع (محمد شجاع السندي، 1990: 3). فالشخصية المتوافقة هي تلك الشخصية القادرة على تحقيق التوازن بين متطلباتها ومتطلبات مجتمعه المحيط به، وهذا لا يتحقق إلا إذا أدرك الفرد ما له وما عليه، بحيث يقوم بواجباته ويتحمل مسؤولية أعماله وأقواله ولا يتعدى حقوق الآخرين. وبالتالي فإن كل مجتمع هو في حاجة إلى تربية صالحة مسؤولة عن إنشاء وتأهيل أفراد قادرين على تحمل المسؤولية الاجتماعية وفهمها وإدراكها الإدراك الصحيح.
مريـم يونس قريرة (2007)
Publisher's website

المجلات العلمية

بعض المجلات العلمية التي تصدر عن كلية الآداب - جامعة طرابلس

قناة كلية الآداب - جامعة طرابلس

بعض الفيديوات التي تعرض مناشط كلية الآداب - جامعة طرابلس

اطلع علي المزيد