كلية الآداب - جامعة طرابلس

المزيد ...

حول كلية الآداب - جامعة طرابلس

تم إنشاء كلية الآداب - جامعة طرابلس، بكل أقسامها عدا قسم الدراسات الإسلامية الذي تم إنشاؤه سنة 2007/2008م، وقسم الدراسات السياحية الذي أنشئ في فصل الربيع 2008م، وتعد الكلية من كبريات  كليات الجامعة، وصرحاً من صروح المعرفة، ومؤسسة علمية تسهم في بناء الإنسان المتعلم المتخصص في العلوم الإنسانية لمشاريع التنمية الاجتماعية والاستثمار البشري.

شرعت كلية الآداب في قبول الطلاب في مطلع سنة(1996 ـ1997م)على نظام السنة الدراسية، وتم توزيع مقررات أقسامها على أربع سنوات، وفي السنة الدراسية (2008 ـ 2009م) تم استبدال نظام السنة الدراسية بنظام الفصل الدراسي وفق فصلي الخريف والربيع.

حقائق حول كلية الآداب - جامعة طرابلس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

354

المنشورات العلمية

287

هيئة التدريس

7759

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

No Translation Found
تخصص No Translation Found

No Translation Found...

التفاصيل
الليسانس في الآداب
تخصص لغة انجليزية

...

التفاصيل
ليسانس اداب
تخصص الخدمة الاجتماعية

...

التفاصيل

من يعمل بـكلية الآداب - جامعة طرابلس

يوجد بـكلية الآداب - جامعة طرابلس أكثر من 287 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عبدالله سالم يوسف مليطان

عبدالله سالم مليطان ..عضو هيئة التدريس بكلية الآداب بدرجة (أستاذ) متحصل على الدكتوراه في الفلسفة سنة 2005م من الأكاديمية الليبية والدكتوراه في اللغة العربية وآدابها سنة 2021م من جامعة محمد الخامس بالمغرب ..كاتب ولديه مجموعة من المؤلفات في الفلسفة والآدب الليبي والتاريخ

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الآداب - جامعة طرابلس

((التيار العقلاني النقدي عند ابن رشد))

لعلنا لاحظنا من خلال دراسة موضوع ((التيار العقلاني النقدي عند ابن رشد )) كيف أن فيلسوفنا ابن رشد حريصاً كل الحرص لإبراز دور العقل والنقد في تكوين المعرفة الصحيحة ، خاصة أنه عاش في بيئة ساعدته أن يكون من دعاة العقل ، استطاع ابن رشد من حلال حسه النقدي الممزوج مع العقل ، أن يقف على قمة الهرم الفلسفي في تلك الفترة ، فقد ترك لنا ألاف الصفحات التي لم نستفيد منها بالطريقة الصحية ، في الوقت الذي نجد فيه الأوربيون وصلوا به إلى قمة الفهم والإبداع. فقد تمسك ابن رشد بالبرهان لأنه أسمى صور اليقين عنده ، أمن بوحدة الحقيقة أي كان مصدرها ((لأن الحق لا يضاد الحق بل يوافقه ويشهد عليه ))(1) وأن القرآن الكريم قد أولى اهتمام كبير بالعقل ودعا إلى استعماله بالصورة الصحيحة لأنه وسيلة لإدراك الحقيقة . فالحقيقة في نظر ابن رشد((هي تلك الأحكام والقضايا العامة التي نتوصل إليها باستعمال النظر العقلي في الموجودات لاستخراج المجهول من المعلوم))(2). وهذا التعدد عند ابن رشد هو أساس حرية الفكر عنده ، وهذا يتفق مع وحدة العقل التي قال بها، وأن المعرفة تعني مشاركة الفكر البشري ككل ، فجوهر فلسفية . ابن رشد أن العقل يطغى على الإيمان فكلاهما يعبران عن حقيقة واحدة ، وهذا يعني أنه لا يمكن لعبارة واحدة أن تستوعب الحقيقة أو تمتلكها لأن الحقيقة هي التي تملكنا جميعا. وقد تحدث ابن رشد أيضاً عن الوجود الإلهي وقدم الأدلة علي وجود الله وخاطب كل العقول البشرية دون تميز، ووصل من خلال ذلك إلي أن الله واحد لا شريك له وهو المرتب والمنظم والمدبر لهذا الكون. أما في مسألة التأويل فقد أكد علي أن طباع الناس متفاوتة في التصديق فأعلاهم الفيلسوف البرهاني، وهذا لا يعد تطرفاً من ابن رشد بأنه أعلى من شأن الفلسفة على حساب الدين، بل استخدم التأويل في حل الإشكاليات المتمثلة في تأويل النصوص الدينية ، وما يترتب عنها من خلاف بين العقل والدين، وهي دعوى أخرى واضحة وصريحة تبين مدي التزام ابن الرشد بالعقل في كل فلسفته، فنراه لا يتردد في نقد أراء الآخرين التي تتعارض مع العقل ، فهذا الموقف الذي اتخذه ابن رشد من التأويل صدر من ثقافة عصره من جهة ومن منهجه العقلى الخاص به من جهة اخرى. أما بخصوص العقل في فلسفته فقد قدم مفهوم العقل بصورة واضحة وبكل ما تعنيه هذه الكلمة من معني ، وقسمه إلى ثلاثة أقسام العقل المادي والعقل النظري والعقل بالفعل، وبين وظيفة كل واحد منهم، ولا يعني ذلك أن كل منهم منفرد في مكان وجهة عن الأخر بل كلها تتفاعل معا من أجل تكوين المعرفة في العقل ، حيث يبدأ العمل من العقل المنفعل انتهاءً بالعقل المستفاد مرور بالعقل النظري والعقل بالفعل والعقل بالملكة، وكل ذلك يتم داخــل سياج العقل ، فلكل دوره فــي مسيـرته إلـى المعـرفــة. أما عن مسألة علاقة العقل والوجود عند ابن رشد فقد قال بقدم العالم بناءً على فهمه لسببية الأفعال من خلال التلازم بين الإرادة الإلهية وفعلها في العالم ، فإرادة الله لا تغير فيها ، وفعله لا ينفصل عن وجوده فهو أزلي قديم عند كل المسلمين ، والشرع لا يطلب منا أكثر من أن العالم له عله وهي الله أما عن قول ابن رشد بالعلاقة الضرورية بين الأسباب والمسببات فهو ينطلق من التزامه النقدي رداً على الأشاعرة الذين جعلوا جميع أفعال الموجودات جائزة وأنكروا وجود الأسباب الفاعلة فرفعوا العقل وأنكروا دوره ، فكل ظاهرة لابد لها من علة ، وهذه العلة لابد أن تنتج نفس معلولها في الظروف الواحدة ، فإذا اعتبرنا النار علة للإحراق فمن المحال أن تفعل غير هذا الفعل، فهناك تناسب بين العلة والمعلول وفق نظام الطبيعة . أما عن مسألة إنكار السببية وخرق العادات وحدوث المعجزات . فابن رشد يرفض كل ما قال به الغزالي والأشاعرة بخصوص هذه المواضيع لأنها جحود ونكــــران فـي حق الصانع الحكيم ، فالمعجزة الحقة عند ابن رشد تتمثل في العلم والعمل والإخبار عن الغيب وهي الأفعال الصادرة عن الصفة التي سمى بها النبي بها نبياً، ولذلك كان القرآن الكريم هو المعجزة الحقة لمحمد صلى الله عليه وسلم. أما بخصوص مسألة علاقة العقل بالإنسان عند ابن رشد فقد بين أنها علاقة تكاملية ، فلا يمكن للإنسان أن يصل لأعلى مراتب المعرفة دون العقل ، ولا يمكن للعقل أن يوظف إمكانياته دون وجود الإنسان الذي هو الأداة المترجمة للعقل ، وأن ما يميز رؤية ابن رشد للإنسان سواء على مستوى النوع الإنسان أو الفرد مرتبط بإيمانه العميق بقدرة الإنسان على الوصول لأبعد الأفاق المعرفية وامتلاكها، فالحكيم عند ابن رشد ((هو الإنسان العاقل الذي لا يترك نفسه رهن الأهواء والرغبات الطارئة ))(1). حيث يرى أن بالعقل تتم المعرفة الإنسانية، وأن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يملك العقل وعليه أن يوظفه فيما يحقق له وللآخرين الخير والسعادة . تحدث ابن رشد أيضاً عن علاقة العقل بالمعرفة ورأينا كيف ربط بين العقل كأداة رئيسية في تكوين المعرفة خاصة العقلية، لأن ابن رشد ميز بين نوعيين من المعرفة الأولى حسية والثانية عقلية وهي الأساس، لأنه اعتمدا فيها على البرهان العقلي وكل ما نصل إليه عن طريق العقل فهو صادق ويقيني عند ابن رشد . أما عن مسألة نقد ابن رشد لأهل الظاهر وعلماء المتكلمين والمتصوفة فهي من منطلق إيمانه بالعقل، ورفضه الوقوف عند ظاهر النص وقصور منهجهم عن استيعاب المشاكل الفكرية والفلسفية وحلها، أما المصوفية فيرى ابن رشد أنها تجربة شخصية وفردية ليست عامة لكل الناس، فالتصوف طريق سلوك لا طريق تفكير ينفع في حل مشكلات نفسية لسالكه، لاعتماده على العاطفة والخيال والوجدان وبالتالي لن يكون للعقل وجود ولا أي دور يقوم به. أما بخصوص مسألة التوجه العلمي عند ابن رشد فنرى أنه يؤكد على أن الإنسان يولد وفيه استعداد لتقبل العلم والتعلم واكتساب المعرفة ، وأنه لن يصل لذلك إلا بالدراسة والبحث وخاصة دراسة المنطق باعتباره الأداة التي تعصم العقل من الوقوع في الخطأ وترسم له طريقة التفكير السليم ومن ثم يضمن الحصول على المعرفة العلمية الصحيحة . وأخيراً نستخلص مما سبق ما يلي: -بالرغم من اضطراب الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في بلاد الأندلس في الفترة التي عاش فيها ابن رشد، إلا أنه أستطاع أن يصوغ فلسفة إسلامية من طراز رفيع، أعاد فيها للعقل توازنه ومكانه الصحيح، وأثبت للعلم والفلسفة مشروعيتها، واستطاع أن يخلص العقل من الخرافات الأسطورية التي صاغها الفلاسفة الذين كانوا قبله . عن طريق العقل وحرية الفكر والبحث الجاد والهادف يستطيع الإنسان أن يصل لأعلى المراتب والمناصب العلمية والعملية، ويحقق سعادته وسعادة الآخرين، فكمال الإنسان بعقله، فأفضل الناس أقدرهم على الالتزام بأحكام العقل قولاً وفعلاً، فالعقل الإنساني لا يقف، والمعرفة تسير دائماً إلى الأمام . علينا أن نستفيد من ابن رشد كما استفاد منه غيرنا ولسنوات طويلة، فهو مرجعية كبيرة نفتخر بها وبالانتماء إليها، ولا أقل أن تكون لنا وقفة مماثلة له، تنظر إلى الأمور بعين العقل ومنطقه ونهدف فيها إلى تحقيق مصلحة الجميع، وأن لا نترك مجالاً لارتفاع صوت اللا معقول والعاطفة والوجدان على صوت العقل، وعلينا ألا نجعله وهو الحاكم محكوماً عليه، ولا هو المتبوع تابعاً، ولا نسلط عليه الهوى لأنه قاتله. التي حظي أصحابها بالشهرة وذيوع الصيت.
نجـاة إمحمــد الشـاوش(2010)
Publisher's website

التعليل في أصول ابن السراج

عندما أتممتُ كتـابة هذه الدراسة، وضعت تصورات، خرجتُ منهـا بنتائج وهي: إنّ كتاب الأصول لم يكن كتـاب تقعيد نحْوي فحسب، أو مجرد ترتيب لكتاب سيبويه ؛ وإنّمـا هو كتابٌ درس فيه ابن السراج الأصول متأثراً بالمنطق، وهـو أصولي تنـاول فيه الاستحسان، واستصحاب الحال، والقيـاس. . . . وغيرها من الأصول، وأكبر دليل على ذلك، هذه الدراسة التي ضمّتْ من القياس العلل التي وردت فيـه وقد وجدته معلِّلا للظاهرة الواحدة بأكثر من علّة، بما اسمـاه العلل الثواني والثوالث. إنّ العلّة تطوّرتْ ضرورية ؛ لتفسير الظواهر اللغويّة، واهتمّ العلماءُ بها ببيان شروطها، وقوادحها، ومسالكها، فهي مهمّة للعلم والعلماء. هنـاك توافق كبير بين الأصول الفقهيّة والكلاميّة الفلسفيّة، والنحْويّة، وكـلٌّ منها أثّر في الآخر لاختلاطه به، وقد يظنُّ الدارس عند قراءته لهذه الدراسة، أنّه لاعلاقة لهذا المبحث بمضمونها، ومـا كان عرضي له ؛ إلاّ لأنّ العلّة ركنٌ من أركـان القياس، ومهمّة في تفسير الظواهر، والقياس أصلٌ من الأصول في كل تلك العلوم. إنّ التعليل ظلّ تعليميّاً، بسيطاً منذ زمن التقعيد، حتّى القرن الثالث، ثمّ تطوّر تطوّراً كبيراً بـأثر الترجمة، وقـد ساهم في توضيح القواعد، فقد كـانتْ رغبة النحاة الوقوف على الحكمة من القاعدة النحويّة، وتمكينها، وتثبيتها، وفي إثراء اللّغة، وأنّهـا لم تكن تمحُّلاً ولا تسلية أو تبدّع من قبل العلماء ؛ بل أظهر التعليل الحكمة التي اتّسمتْ بهـا لغتُنـا العربيّة في بدايات القرن الثاني، فابن أبي إسحق قيل عنه إنّه أول من بعج النحو، ومدّ القيـاس، وشرح العلـل، حدث هذا بعد الانتهاء من وضع المناهج اللُّغويّة بقليل. كثيراً مـا يُظنّ أنّ التعليل نتاج المنطق الأرسطي اليوناني ؛ ولكن التعليل لـم يُعرف بعد اختلاط العرب مع غيرهم، أو بعد ترجمة العلوم ؛ بل عُرف قبل ذلك والتشابه الذي وُجد بين القياس اليوناني والقياس العربي في القواعد، نتج من تأثر العلوم بعضها ببعض. إنّ كتـاب الأصول لم يكن يقتصر فيه ابن السراج على آرائه وتعليلاته ؛ بـل كـان يرجع لأقوال أساتذته الذين سبقوه مستقلاًّ عنهم في بعض الأحيان، كما أنّه خرج عن آراء البصريين، موافقاً للكوفيين في بعض العلل والأحكام. لم تكن العلل عند ابن السراج عللاً جدليّة، منطقية مثلمـا آلت إليـه في زمن الزجاجي وابن جنّي ومن تلاهما ؛ بل كان تعليله لغويّاً، تعليميّاً، قياسيّاً. وأخيراً أسأل الله العون والتوفيق، والاستفادة، وأسأله أنْ يصلّي علـى الحبيب المصطفى محمد ـ صلّى الله عليه وسلم ـ سلاماً ملء السموات و الأرض. وآخر دعوانا أنْ الحمد لله ربُّ العالمين.
نوريّة محمد الصلاّبي(2009)
Publisher's website

دراسة تقويمية لمكتبات السجون ومؤسسات الإصلاح والتأهيل في ليبيا

تمحورت هذه الدراسة حول موضوع مكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وعلى أشكال هذه المكتبات، وتقييم أدائها، ومعرفة ما تقدمه من خدمات لمجتمع المستفيدين منها، وتوضيح أهم المبادئ التوجيهية لمكتبات السجون، ومعرفة تاريخ هذه المكتبات، وكيفية تطورها، وأهم أهدافها ذلك من خلال أنواع الخدمات التي تقدمها للنزلاء، والحديث عن أهم القوانين المعمول بها في الدول العربية، والتي تهتم بتعليم السجناء، وعلى أهم الموارد البشرية والمادية لهذه المكتبات، وكذلك دور مكتبات السجون في علاج وتأهيل النزلاء، ومساعدتهم للتعايش مع المجتمع، وأهم الوظائف الواجب توفرها داخل هذه المكتبات، وأهم السمات والمواصفات التي يجب أن يتصف بها أمناء هذه المكتبات وكيفية بناء وتنمية مقتنياتها ، وإداراتها، وما يجب أن تحتوي عليه هذه المكتبات من مصادر معلومات مختلفة، ومن خلال الدراسة تم توضيح الصورة الحقيقية والوضع الراهن لمكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وأوصت الدراسة بضرورة العمل على تطبيق المعايير والمواصفات الدولية من قبل المؤسسات الإصلاحية، وضرورة العمل على الارتقاء والاهتمام بهذا النوع من المكتبات، داخل المؤسسات الإصلاحية في ليبيا، لكي تعطي هذه المكتبات أفضل النتائج لمجتمع المستفيدين منها، كما أوصت الدراسة بضرورة العمل على تأهيل أمناء مكتبات يستطيعون التعامل مع مجتمع المستفيدين من هذه المكتبات ، كذلك العمل على إبراز هذا النوع من المكتبات للمسئولين، وما تستطيع أن تقدمه للنزلاء داخل السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا.
كمال عبد المجيد محمد سالم(2013)
Publisher's website

المجلات العلمية

بعض المجلات العلمية التي تصدر عن كلية الآداب - جامعة طرابلس

قناة كلية الآداب - جامعة طرابلس

بعض الفيديوات التي تعرض مناشط كلية الآداب - جامعة طرابلس

اطلع علي المزيد