faculty of Arts Tripoli

More ...

About faculty of Arts Tripoli

The Faculty of Arts was first established with all its departments except the Department of Islamic Studies, which was added in 2007/2008, and the Department of Tourism Studies, which was added in 2008. The Faculty is one of the major colleges at the University of Tripoli, an edifice of knowledge and a scientific institution that contributes to building an educated graduate, specialized in the humanities, in order to help in developing social projects and human investment.

 

The Faculty of Arts began accepting students in 1996/1997, according to the academic year system. The study programs in the faculty departments were set for four years for graduation. However, in 2008/2009, the academic year system was replaced by a term system that allows studying two terms for each year. 

Facts about faculty of Arts Tripoli

We are proud of what we offer to the world and the community

354

Publications

287

Academic Staff

7759

Students

0

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
Major

...

Details
No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details

Who works at the faculty of Arts Tripoli

faculty of Arts Tripoli has more than 287 academic staff members

staff photo

Mr. ASAAD ALHOMALI ALAFI IBRAIEEM

أسعد الهمالي اللافي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الدراسات الاسلامية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد أسعد بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2008-05-05 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Arts Tripoli

العنف لـدى الشبـاب الليبـي ((دراسـة ميـدانيـة فـي مـدينـة زليتـن))

تعد ظاهرة العنف إحدى الظواهر السلبية التي لم تكن وليدة اليوم وإنما عرفتها المجتمعات البشرية منذ زمن بعيد، إلا أن الجديد فيها هو ازدياد معدلاتها واتساع نطاقها وظهور أشكال جديدة لها لعل العنف لدي الشباب من أبرز أشكالها المصاحبة للمجتمع الحديث، ولهذا كان لابد من دراستها نظراً لخطورتها فقد حدد الباحث مشكلة دراسته من خلال ملاحظتها الأمر الذي لفت انتباه الباحث ودفعه لتطوير معرفة واسعة حول طبيعتها، ومن خلال مراجعة التراث النظري وجد دراسات أكدت على وجودها وانتشارها وخطورتها. ومن هذا المنطلق حدد الباحث أهداف دراستها في معرفة طبيعتها ومظاهرها وأهم العوامل التي تحكمها، ومن ثم باشر الباحث في بناء إطار نظري يغطي الجوانب العلمية لدراستها، حيث اشتمل على محاور عدة تتمثل في التعريف بمجتمع الدراسة، ومفهوم العنف وبعض المفاهيم المرتبطة به وأسباب العنف لدي الشباب، ومظاهر العنف لدي الشباب، وتصنيفات العنف وأنماطه، وموقف الإسلام من العنف، والاتجاهات النظرية المفسرة لظاهرة العنف، وأخيراً عرض لبعض الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع الدراسة، وبما أن هذه الدراسة تصنف ضمن الدراسات الوصفية التحليلية حيث أعتمد الباحث فيها على المنهج الوصفي باستخدام المسح الاجتماعي بأسلوب العينة في جمع الحقائق والبيانات المتعلقة بهذه الدراسة، حيث أجريت الدراسة الميدانية على عينة عمدية من الشباب في مدينة زليتن، حيث تعمد الباحث أن تكون من الشباب ذوي السلوك العنيف الموجودين في السجن أو الموقوفين أثناء عملية جمع البيانات داخل مدينة زليتن، حيث بلغ عدد السجناء في مدينة زليتن من خلال دار الإصلاح والتأهيل ماجر بزليتن (100) سجين ونظراً لقلة عدد مفردات العينة حيث تم استخدام المسح الشامل لجميع المفردات وبلغ عدد العينة المسحوبة (100) مفردة، أما بالنسبة للمجال المكاني للدراسة فقد تمثل في مدينة زليتن على بعد (157كم) شرق مدينة طرابلس، حيث اقتصر المجال البشري في الدراسة على الشباب الموجودين أو الموقوفين في السجن أثناء عملية جمع البيانات وتمثل المجال الزمني للدراسة في جمع البيانات والمعلومات الميدانية خلال الفترة الزمنية الواقعة بين 4/2/2013 إلى 7/3/2013 واستغرق البحث بتفاصيله ومكوناته من تسجيل الخطة في 26/6/2011 إلى صدور قرار المناقشة في 18/6 /2013، وفيما يتعلق بوسيلة جمع البيانات فلقد اختار الباحث المقابلة كوسيلة لجمع بيانات دراسته وذلك لأنها توفر فرصة استجابة أكثر من الوسائل الأخرى، وفيما يتعلق بالأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة فقد اعتمد الباحث على الطريقة التقليدية في تحليل البيانات والمعلومات التي تحصل عليها من استمارة المقابلة والمتمثلة فـي الجداول التكرارية والتوزيعـات التكــرارية والنسب المئويـة وذلك نظـراً لطبيعـة المشكلة وتساؤلاتها.
فـرج محمد التـــونســــي(2013)
Publisher's website

بناء أهم مسارات الاسترشادية للجودة وضمانها في الجامعات الليبية

تسعى هذه الورقة إلى التعرف على واقع الجامعات الليبية في برامج الجودة وضمانها، بغية تحديد أهم الصعوبات والتحديات التي تواجه الجامعات الليبية في تطبيق الجودة وضمانها، حيث تم الاستناد إلى أهم التقارير الصادرة عن المركز الوطني لضمان الجودة واعتماد المؤسسات التعليمية والتدريبية خلال الفترة 2010 -2014م، كونها صادرة عن جهة رسمية مناط بها إعداد تقارير عن واقع الجامعات الليبية، كما وقع الاختيار على جامعة بنغازي لتكون نموذج المقترح لتحديد أهم المسارات الاسترشادية المقترحة للتحسين والتطوير برامج الجودة وضمانها للجامعات الليبية، ويرجع تأسيس جامعة بنغازي إلى 15 ديسمبر1955م، وذلك تحت مسمى الجامعة الليبية، كما أوضحت الدراسة بأن التطورات في مرحلة ما بعد 2011م أحدثت العديد من الصعوبات والتحديات التي تواجه الجامعة فيما يتعلق بتطبيق الجودة وضمانها، وهذا لا يعني بالضرورة أن الجامعة قبل هذا التاريخ لم تواجه صعوبات وتحديات فيما يتعلق بتطبيق الجودة وضمانها، وإنما أصبحت تلك الصعوبات والتحديات آخذة في زيادة، وخلال مرحلة ما بعد 2014م، أصبحت الجامعة ضمن ساحات الحرب، فتعرضت منشآتها ومرافقها للتدمير، فاضطرت إدارة الجامعة إلى النزوح من مقرها الرئيس بضاحية قاريونس، إلى مقرات متنوعة ومتعددة من مدارس التعليم العام حيث تم استخدام حوالي (40 ) مدرسة على مستوى مدينة بنغازي، كما قسمت الدراسة المسارات الاسترشادية المقترحة لتحسين الجودة وضمانها في الجامعة إلى قسمين، القسم الأول وهو : المسارات الأساسية، وهي الإطار العام التي تقوم عليها عملية الجودة وضمانها، مثل مسار نشر ثقافة الجودة وضمانها، ومسار التخطيط الاستراتيجي، أما القسم الثاني، فهي المسارات داعمة التي تسهم في تأصيل وتطبيق الجودة وضمانها في الجامعة، وأهمها مسار فاعلية البرامج التعليمية، ومسار الخدمات الدعم التعليمية، ومسار إدارة الحوكمة، ومسار أعضاء هيئة التدريس، ومسار الطلبة، مسار البحث العلمي والمسؤولية المجتمعية، ومسار إدارة الجودة وتقييم الأداء، كما بينت الدراسة بأن تأصيل وتطبيق الجودة وضمانها في جامعة بنغازي ليس بالعملية الصعبة أو مستحيلة التحقيق، إنما هي في حاجة إلى وجود إرادة قوية ومعلنة من قبل رئاسة الجامعة على تبنيها خيار الجودة كخيار استراتيجي في الجامعة، كما أن وجود برامج نشر ثقافة الجودة وضمانها خلال مراحل بناء المسارات الاسترشادية سيسهم في خلق بيئة عمل تسهم في تأصيل وتطبيق الجودة وضمانها، حيث ستقوم تلك البرامج بعمل الحماية (virus-Anti ) ّ من أية مقاومة قد تحدث ضد بناء المسارات من قبل أي طرف من أطراف العملية التعليمية arabic 159 English 0
أ.د. حسين سالم مرجين , د. عادل محمد الشركسي (11-2018)
Publisher's website

الكفايات التدريسية اللازمة لمعلمي العلوم بالشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي ومدى ممارستهم لها بشعبية طرابلس

يعد المعلم من أهم العناصر في العملية التعليمية، ولا يقتصر دوره علي تلقين المعارف والمعلومات للمتعلمين بل يتجاوز تلك الحدود، وإعداد المعلم إعداداً سليما يمثل الركيزة الأولى لنجاح العملية التعليمية، كما يعد نجاح المعلم في أداء عمله الوظيفي مقترن بمدى قدرته وكفايته في امتلاك الكفايات التدريسية باعتبارها أحدى جوانب إعداد المعلم، لذا حظيت بإهتمام كبير في كافة النظم التعليمية، حيث أثبتت نجاحها وتأثيرها الفاعل في مساعدة المعلمين علي القيام بعملية التدريس بكفاءة واقتدار. ومعلم العلوم في الجماهيرية له مكانة خاصة بين المعلمين حيث يقوم بتدريس مادة لها مكانتها في النظام التعليمي لمرحلة التعليم الأساسي، وهي جزء رئيسي في أي مرحلة من مراحل التعليم المختلفة، ولكي يؤدى عمله بكفاءة فإنه يحتاج إلي معرفة الكفايات التدريسية المتمثلة في) التخطيط، التنفيد، التقويم، إدارة الفصل، استخدام المختبر (وعلي مدى فاعلية ومستوى تأهليه للمهنة. بهده الاعتبارات تحددت مشكلة الدراسة في الاجابة علي التساؤل التالي: ما هي الكفايات التدريسية اللازمة لمعلمي العلوم بالشق الثاني من مرحلة التعليم الأساسي ومدى ممارستهم لها؟
نجمية أبوبكر خشيبة(2010)
Publisher's website

Journals

Journals published by faculty of Arts Tripoli

faculty of Arts Tripoli Video Channel

Watch some videos about the faculty of Arts Tripoli

See more