faculty of Arts Tripoli

More ...

About faculty of Arts Tripoli

The Faculty of Arts was first established with all its departments except the Department of Islamic Studies, which was added in 2007/2008, and the Department of Tourism Studies, which was added in 2008. The Faculty is one of the major colleges at the University of Tripoli, an edifice of knowledge and a scientific institution that contributes to building an educated graduate, specialized in the humanities, in order to help in developing social projects and human investment.

 

The Faculty of Arts began accepting students in 1996/1997, according to the academic year system. The study programs in the faculty departments were set for four years for graduation. However, in 2008/2009, the academic year system was replaced by a term system that allows studying two terms for each year. 

Facts about faculty of Arts Tripoli

We are proud of what we offer to the world and the community

354

Publications

287

Academic Staff

7759

Students

0

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details
Major

...

Details
No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details

Who works at the faculty of Arts Tripoli

faculty of Arts Tripoli has more than 287 academic staff members

staff photo

Mr. Albhlul Naser Rmadan Almgdoly

البهلول المقدولي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الدراسات السياحية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد البهلول المقدولي بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2015-07-15 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Arts Tripoli

فلسفة الحضارة بين ابن خلدون و توينبي دراسة تحليلية مقارنة

في فلسفة الحضارة تطور، والنظر إليها من كونها تقوم على عامل واحد هو المفسر والسر وراء ظاهر أحداث التاريخ إلى النظر إليها على أنها مجموعة من العوامل تتضافر فيما بينها وتتداعم لتشكل بنية الحضارات وتكون بالتالي سبباً في نشوئها كما أنها السبب وراء إنهيارها. وقد اتفق كل من ابن خلدون وتوينبي في النظرة العامة للحضارة، على أنها كائن حي واختلفوا في تفسير هذه الحيوية، فقد فسرها ابن خلدون بدورة تبدأ بالميلاد والنشأة وتمر بالازدهار ثم تنحني نحو الانهيار، فيما ذهب توينبي إلى أبعد من ذلك بعد تطور العقل التاريخي وفق سياق عصره ورأى أنها مجموعة من العوامل تعمل كلها مجتمعة لتشكيل حالات الين واليانج التي تعتري الإنسانية فتجعلها تمر بحالات من الإيجابية والسلبية أو التحدي والاستجابة ، وهو لا يهمل أياً من العوامل التي تعمل مجتمعة لخلق هذه الحالات التي تتوالى على المجتمع الإنساني وتجعله خاضعاً لها . وفي الختام ارجو من الله العلي القدير أن أكون قد وفقت في بيان دورهاتين الشخصيتين الهامتين في تاريخ فلسفة الحضارة، وهما في حقيقة الأمر يشكلان محطتين هامتين في هذا الفرع من المعرفة بكل ماتعنيه هذه الكلمة.
المبروك علي ابوالقاسم عبدالله الفتحلي(2012)
Publisher's website

أثر المقومات الطبيعية والبشرية على حركة السياحة في إقليم غريان

من منطلق أن السياحة أصبحت أحد الصناعات المهمة في هذا العصر، وذلك لما تساهم به من توفير فرص للعمل وزيادة دخل الدول أو الأقاليم من العملات الأجنبية وما ينتج عنها من تطور للاقتصاد المحلي للدول، تتزايد أهمية السياحة مع تزايد التقدم الاجتماعي والاقتصادي للسكان، وفي هذا الصدد تتطلب دراسة النشاط السياحي تحليلا مكانياً لبيان الأثر بين العوامل والمقومات الطبيعية والبشرية من جهة وحركة السياحية من جهة أخرى. جاءت هذه الدراسة كمحاولة لعرض وتوضيح حركة النشاط السياحي ومدى تأثره بالعوامل الطبيعية والبشرية في إقليم غريان، ومن خلال مجموعة من التساؤلات التي عكست هذه المشكلة، سعت الدراسة إلى الإجابة عنها بإتباع أسلوب علمي منهجي يتمثل في المنهجين الوصفي والتحليلي الإحصائي بالإضافة إلى المنهج الإقليمي بغية إعطاء تصورا واضحا عن هذه المقومات بما يساعد على فهم وتفسير الحقائق الموجودة على ارض الواقع وتحليلها تحليلا دقيقا من خلال البيانات المجمعة من الدراسة الميدانية بحيث يمكن تحديد المتغيرات المؤثرة في هذه المشكلة ومن ثم وضع الحلول المناسبة لمعالجتها، والتأكد من صدق الفرضيات التي وضعت بمقتضى حاجة الدراسة. ومنها يتبين أن مساهمة العوامل الطبيعية والبشرية كانت حاضرة في تطور حركة السياحة والتي تنتج عنها علاقة متبادلة بين التأثير والتأثير على هذه التطور، إضافة إلى دراسة المنشات السياحية بالإقليم من حيث أنماطها وتصنيفاتها ومستوى توفر الخدمات بها وكذلك دراسة القوى العاملة بهذا القطاع والصعوبات التي تعيق تطور القطاع ومنها يمكن وضع تصور لتطور هذه المنشآت من جميع النواحي لكي تساهم في تنشيط وتطوير حركة السياحة بالإقليم. وقامت الدراسة بتسليط الضوء على التخطيط السياحي وما يلعبه من دور فعال في الرفع من النشاط السياحي فالنجاح في أي عمل في الواقع يرتبط بعدة عوامل متكاملة لابد من توفرها، ويأتي على رأسها التخطيط السليم، ويعتبر التخطيط السياحي مسألة رئيسية، فالتخطيط يعتمد قبل اتخاذ أي قرار على انجاز الدراسات والأبحاث حول الدولة أو الإقليم المقرر أعداده للاستثمار السياحي ليصبح قطباً سياحياً غير تقليدي. إن أهم ما يفتقر إليه إقليم الدراسة هو الإعلام السياحي، خاصة داخل الدوله لتشجيع السياحة الداخلية، بحيث انه لا يوجد كتيبات تتحدث على المغريات السياحية الموجودة بالإقليم باللغات الأجنبية وكذلك فقر الطرق للوحات الإرشادية وعلامة الدعاية الخاصة بهذا المجال إضافة إلى الإهمال الواضح للمعالم الأثرية سواء من حيث ترميمها وصيانتها أو إجراء دراسة عن تاريخها أو شق وتحسين الطرق المؤدية إليها. اهتمت الدراسة بالتحليل الكمي للبيانات المستمده من واقع الدراسة الميدانية التي تمثلت في ثلاث استمارات استبيان خصصت للعاملين في القطاع، ولسكان الإقليم، وللسياح الوافدين ودعمت الدراسة بالجانب الميداني من واقع تتبع الإحصائيات المدونة عن الإقليم بالدوريات والمصادر والمراجع والأبحاث ذات العلاقة، ومن خلال البيانات المجمعه والمقابلات الشخصية مع المسئولين بالوحدات السياحية، حسب المتوفر منها، ما أمكن الوصول إلى حقائق ونتائج مهمة مع محاولة التوصل الي بعض التوصيات التي تسهم في إيجاد الحلول لهذه المشاكل. النتائج تعتبر النتائج المحصلة الأخيرة لأي موضوع بحث أو دراسة، وعن طريقها يمكن أيجاد انجـع الحلول لمعالجة المشاكل التي واجهت النشاط السياحـي بالاقليم، فمن خلال البيانات والمعلومات المتحصل عليها من الدراسة النظرية والميدانية تم التوصل الى عدة نتائج منهاالأتية: للظروف الطبيعية دورا بارزا في تطور حركة النشاط السياحي بالإقليم، فهو يمتاز بموقع جغرافي مميز جعل منه حلقة وصل بين مناطق الشمال والجنوب والغرب إضافة إلى تمتعه بمناخ معتدل معظم أيام السنة، كما إن تنوع تضاريسه ساهم في تنوع الحياة النباتية الإحياء البرية وكذالك انتشار العيون المائية وهذا بدوره يوفر مناخ ملائم لا نشاء وإقامة المناشط السياحية والترفيهية في معظم أجزائه. يتمتع الإقليم بشبكة جيدة من الطرق خاصة الطرق الرئيسية منها مما يسهل حركة التنقل من والى الإقليم. يتوفر بالإقليم العديد من المقومات والمواقع الأثرية تساهم في جذب السواح سواء من المناطق الداخلية أو الخارجية إلا أنها تحتاج إلى الاهتمام من قبل الجهات المختصة حتى تساهم في عملية الجذب السياحي بشكل أكثر فاعلية. عدم استقرار هيكلية إدارة القطاع السياحي مما حال دون توفر جهة تتولى الاشراف واتخاذ الإجراءات الكفيلة لتنفيذ برامج تنمية القطاع. بالرغم من وجود مخطط سياحي للإقليم يحدد ويصنف المناطق السياحية بأنواعها ومتطلباتها إلا أنه لم يتم العمل به وذلك لعدم تماشيه مع متطلبات التنمية الحالية. دخول القطاع الخاص في مزاولة النشاط السياحي نظراً لما يدره من مداخيل عالية دون الحاجة إلي استثمارات ضخمة. بالرغم من توفر مقومات الجذب السياحي في الإقليم وأن مستوى الخدمات اللازم توفرها متوسط، إلا أنه يجب العمل على زيادة تطويرها والرفع من مستواه حتى تؤدي دورها بالشكل المطلوب وتعمل على تفعيل حركة النشاط السياحي . هناك العديد من المعوقات والصعوبات التي تواجه القطاع السياحي، مما يؤثر على عمليات التنمية السياحية كغياب التخطيط السليم و إن وجد فإنه لا يطبق بالشكل المطلوب والصحيح، بالاضافه إلى النقص في رؤوس الأموال وعدم توفر العمالة المدربة والفنية المتخصصة في أعمال السياحة والفندقة. نقص المرشدين السياحيين ذوي الكفاءات العالية داخل المرافق السياحية. غياب دور وسائل الإعلام السياحية التي من شأنها أن تعطي الصورة الواضحة للمرافق والمؤسسات السياحية بالنسبة للسائح، وإيضاح أهمية السياحة بالنسبة للسكان.
محمود امحمد المنتصـر(2009)
Publisher's website

دور الاختصاصي الاجتماعي مع جماعات النشاط المدرسي وانعكاسه على تذليل مشكلاتها وتنمية مواهبها

بالرغم من أن النشاط المدرسي يحظى بأهمية على المستوى النظري، إلا أن أهميته من الناحية التطبيقية لم تتضح بعد، وهنا تكمن مشكلة البحث خصوصاً مع تزايد التوجيهات المطالبة بتطبيق النشاط، باعتباره جزء لا يتجزأ من منهج المدرسة الحديثة. كما يسهم في تنمية شاملة لشخصية التلميذ، وأحد العناصر المهمة في صقلها، إلا أن الواقع العملي يؤكد وجود قصور في دور الاختصاصي الاجتماعي مع جماعات النشاط المدرسي، حيث يعد النشاط من أهم البرامج التي تقوم عليها المدرسة، لما له من أهمية في تذليل المشكلات وتنمية المواهب والطاقات لما له من أهمية في تذليل المشكلات وتنمية المواهب والطاقات الكامنة في إعداد المواطن الصالح، كما تعد الجماعات المدرسية الأداة التي تسهم في إعداد المواطن الصالح عن طريق إحساس التلميذ بالانتماء إلى المجتمع، ويبدو ذلك في تكوين اتجاهاته وسلوكه نحو ذاته والمجتمع الذي يعيش، حيث أن المواطنة الصالحة يمكن أن تتحقق من خلال إشباع المجتمع لحاجات أفراده، وتحقيق رغباتهم وهو ما يؤدي إلى الإحساس بالرضا، الذي يتولد عنه تقوية الشعور بالانتماء إلى المجتمع. فالنشاط المدرسي من أهم مقومات تنمية الإبداع والمهارات والقدرات لدى التلاميذ، ومن أهم المجالات لتنمية الروح الابتكارية عندهم، وتتوازى أهميته مع أهمية المناهج المدرسية في التنمية المتكاملة للتلميذ وبنائه المعرفي مما يعين على تنمية السلوك الخلقي السليم. بالتالي ليست ممارسة النشاط المدرسي غاية في حد ذاتها تتطلع إلى تعميق ممارستها لدى الطلاب بل هي وسيلة مهمة لتحقيق أهداف محددة. وعليه فإن هذا الوضع غير المتوازن بين أهمية النشاط وواقعة، يجعلنا نلاحظ أن هناك قصور في فهم دور الاختصاصي الاجتماعي مع جماعات النشاط المدرسي، حيث أن دوره لا يزال ذلك الدور التقليدي الذي يتبلور في التفتيش عن الزى المدرسي، وحصر حالات الحضور والغياب بين الطلاب والقيام ببعض الأعباء الإدارية. إضافة إلى النظرة الخاطئة للنشاط المدرسي من قبل المدرسة وأولياء الأمور على أنه مجرد حصص لسد الفراغ، دون إدراك لفوائد النشاط بالنسبة للتلميذ من الناحية الجسدية والنفسية والعقلية، ما يدفع بعض المعلمين إلى حرمان التلاميذ من حصص النشاط وتوظيفها في مواد دراسية، حرصاً منهم على استغلال وقت التلميذ بما يعود عليه بالنفع والفائدة، وهم بهذا التصرف لا يعلمون بأنهم يقومون بسرق حق من حقوقه في ممارسة النشاط الذي يرغب، كما أن النشاط في حد ذاته لا يطبق على الوجه الأكمل، لقلة الإمكانيات وعدم توفر الأماكن اللازمة لممارسة النشاط، وهذا يتفق مع النتائج التي توصلت إليها بعض الدراسات التي أجريت في المجتمع العربي الليبي كدراسة الصغير عبد القادر باحمى عن أوجه النشاط التي يفضلها تلاميذ المرحلة الإعدادية في محافظة طرابلس 1975ف، ودراسة سماح حسن الدالي عن دور الأخصائي الاجتماعي في تفعيل الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل في المجال المدرسي 2006ف، ودراسة أجريت في دولة مصر العربية لـ ماجد حنفي نحو زيادة فاعلية الأداء المهني للاختصاصي الاجتماعي مع جماعات النشاط المدرسي، 2001ف.
ريما سالم الذوادي(2009)
Publisher's website

Journals

Journals published by faculty of Arts Tripoli

faculty of Arts Tripoli Video Channel

Watch some videos about the faculty of Arts Tripoli

See more