Prof.Dr. RamadanAshawish

Department of Islamic Studies faculty of Arts Tripoli

Full name

Prof.Dr. Ramadan Hussin Ali Ashawish

َQualifications

Doctor of Phiosophy

Academic Rank

Professor

Biography

Ramadan Ashawish is one of the staff members at the department of 7 faculty of 13. He is working as a since 2011-07-18. He teaches several subjects in his major and has several puplications in the field of his interest.

Download CV

Contact Information

روابط التواصل

Qualifications

Doctor of Phiosophy


10 ,2000

Master degree


7 ,1992

Bachelor Degree


1 ,1986

Bachelor Degree


1 ,1986

Publications

الضبط معيار من معايير الرواية الحديثية

الضبط أحد المصطلحات التي تتعلق براوي الحديث وشرط من شروط قبول الرواية، فما مفهومه ؟وما دليله، وما أقسامه؟ وما السبيل لمعرفته؟ وما الذي يُخل به؟ وهل هو تام في كل راو أو هو مسألة نسبية من راو إلى آخر؟ كل هذه الاستفهامات وغيرها يحاول هذا البحث الإجابة عنها، ولا يعني ذلك الاستيفاء الكامل لجوانبه، إنما هي محاولة و مساهمة في نشر هذا العلم ليأخذ مكانه بين العلوم الشرعية الأخرى في بلادنا ،وإعانة طالب العلم الشرعي على تقليب الكتب والموسوعات الحديثية،والبحث والتفتيش على ما يتعلق بمثل هذه المصطلحات العلمية في مظانها، وذلك ليجدها مجموعة في مكان واحد، من هنا جاءت فكرة هذا البحث ليجمع ما يتعلق بهذا المصطلح فجاء بعنوان: (الضبط عند المحدثين معيار من معايير الرواية الحديثية) arabic 71 English 0
رمضان حسين علي الشاوش(1-2013)


الصدوق عند النحدثين مفهومه ومرتبته وحكم الاحتجاج بحديثه

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و إمام المرسلين، محمد ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم . وبعد، فلا يخفى على طلاب العلم الشرعي- وعلى وجه الخصوص من كان منهم متخصصا في علوم الحديث - أن علماء الجرح والتعديل تناولوا في كتبهم ومصنفاتهم ألفاظا دقيقة في تعديل الرواة وتجريحهم، أدت هذه الألفاظ إلى بيان حال كل راو من رواة الحديث، فلم يفلت راو من هؤلاء الرواة من الوصف الذي يستحقه؛ لذلك امتلأت المكتبة العربية بمصنفاتهم وآرائهم في الحكم على الأحاديث وبيان درجاتها، وكذلك الاجتهاد في الحكم عليهم قبولا وردا ، والظاهر أن أول من صنف في مراتب الجرح والتعديل الإمام عبد الرحمن بن أبي حاتم، حيث رتب ألفاظها ونسقها تنسيقا بديعا في كتابه العظيم=الجرح والتعديل+، وسار على نهجه من جاء بعده من علماء الحديث ، غير أنه أكثر في كتابه من لفظ (صَدُوق)، الذي كان له به علاقة وطيدة، وتعاملا خاصا، فتناول مراتب التعديل أكثر من مرة في أكثر من موضع من كتابه، وفي كل موضع من هذه المواضع، كان يبين مكان الصَّدُوق بين هذه المراتب، ولا يخفى على طالب العلم أهمية هذا الصنيع، غير أن هذا الصنيع لم تتضح صورته لكثير من الدارسين والباحثين على مر السنين، فتجاذبت أقوالهم وأحكامهم بين محتج بروايته إذا تفرد بالرواية، وحَكَمَ على حديثه بالحُسن الذاتي ، وبين من لم يحتج به إلا بعد البحث والنظر مستدلا بما قاله ابن أبي حاتم فيه: = يكتب حديثه وينظر فيه+، وكان لكل فريق منهما أقواله و حججه، وهذه الأقوال والحجج متفرقة في كتب العلم، قد يجد طالب العلم الشرعي صعوبة في الوقوف عليها، ؛ لذا رأيتُ أن أجمعها له في مكان واحد موضحاً من خلالها صورة هذا المصطلح، وبيان المرتبة التي يستحقها من نعت به، ودرجة حديثه، مستدلا على ذلك بما توفر لي من الأمثلة والنماذج، فجاء هذا العمل بعنوان: =الصدوق عند المحدثين مفهومه ومرتبته وحكم الاحتجاج بحديثه+ وتركز عملي فيه حول: التعريف بمصطلح الصدوق لغة واصطلاحا، ثم بيان صيغته في القرآن الكريم والسنة النبوية، مستدلا بنصوص منهما، ثم الحديث عن كيفية استعمال نقاد الحديث واستخدامهم لهذا المصطلح في كتبهم وأقوالهم، كل ذلك بذكر أمثلة ونماذج توضح هذا الأمر ، وبما أن هذا المصطلح مرتبة من مراتب التعديل عندهم ذكرت الفرق بينه وبين مصطلح ثقة، ثم ذكرت حكم الاحتجاج بحديث من وصف به عند المتقدمين والمتأخرين، لا سيما المعاصرين منهم، وأخيراً جاءت خلاصة المسألة وبيان الرأي الذي يطمئن إليه القلب في حكم هذه المسألة . arabic 103 English 0
رمضان حسين علي الشاوش(1-2014)


الإدراج في الحديث و أثره في التعليل

الحمد لله الذي شرح صدري، ويسر أمري، وألهمني العيش مع علم الحديث ومصطلحه تدريساً ،وبحثا، وتقليبا لكتبه ومصادره قرابة عشرين سنة أدور بين قواعده، وأتعرف على مناهج علمائه، وهو أمر ليس باليسير لمن طرق بابه، وهذا العلم الشريف لم يترك لنا السابقون فيه شيئاً نعمله، أو جديدا نضيفه، فقواعده ومصطلحاته قد نضجت واكتملت، وما لنا منه إلا تحقيق نص، أو نشر مخطوط، أو جمع متفرق ( )، غير أنه لم يأخذ حظه من الانتشار في بلادنا، بل لم يأخذ مكانه مع باقي العلوم الشرعية الأخرى فيها، وهذا الأمر لا يخفى على المتخصصين في هذا العلم وغيرهم ؛ لذلك تجد بعض طلاب العلم يجهل كثيراً من مصطلحاته، وقواعده وفنونه ، وهذا أمر ملاحظ لا يخفى على من مارس مهنة التدريس الجامعي في بلادنا، ولاشك أن من حرم معرفة هذا العلم فاته خير كثير وفضل عظيم. من هنا رأيت أن أُعرف ببعض مصطلحاته، و ألقابه وأنشرها في بحوث مستقلة بين الحين والآخر؛ لتدل طالب العلم الراغب في التعرف على بعض مسائله وإدراك ما فاته، حيث أجمع ما يتعلق بها في مكان واحد بعبارة سهلة ميسرة مدللة، بأسلوب علمي واضح ليس فيه تعقيد ولا غموض، كفاية للقارئ الكريم عناء تقليب الكتب والمصادر الحديثية القديمة،فإن في تقليبها مشقة عظمى لمن لم يمارس ذلك ،أو يتدرب عليه، ومن ضمن هذه البحوث هذا البحث الذي بين يدي القارئ الكريم الذي بعنوان: (الإدراج في الحديث وأثره في التعليل)، وعملي فيه: التعريف بالإدراج لغة واصطلاحا، ثم الكلام على أنواعه وأقسامه، مدعما ذلك بالأمثلة مع بيانها وتحليلها، وبما أن الإدراج علة من علل الحديث الخفية ـ في الغالب ـ فقد يخفى على طالب العلم ؛ لذلك ذكرت الطرق والسبل لمعرفته لكي يستطيع طالب العلم الوقوف عليه، وتمييز القدر المدرج في الحديث الذي بين يديه،ثم بينتُ حكمه ومصادره، وأخيرا ختمته بأثره في التعليل arabic 66 English 0
رمضان حسين علي الشاوش(7-2015)


صناعة التحويل في الأسانيد عند الامام مسلم في صحيح

كتاب الإمام مسلم بن الحجاج القشيري ( المسند الصحيح )، فهو كتاب جليل القدر، عظيم النفع، جميل الترتيب، سهل التناول ، حيث ساقه مساق القواعد المستقرة، فامتاز بخصائص إسنادية ولطائف متنية، قد لا يجدها باحث منصف في غيره؛ لذلك تقدم على غيره من كتب الحديث في حسن سياقه وجودة ترتيبه وصناعة أسانيده، والتحري في رواية أحاديثه ، وتلخيص طرقه واختصارها ، وضبط متفرقها، فهو بحق موسوعة حديثية عظيمة قلَّ ما يجد طالب العلم مثلها، ولا يخفى على طالب العلم الشرعي اعتناء العلماء به وبغيره من الموسوعات الحديثية الأخرى، ويظهر ذلك واضحاً في كثرة المؤلفات عليه من شروح ومستخرجات ومستدركات وتعاليق وملخصات لما له من خصائص إسنادية ومتنيه طيبة، ونظراً لما امتاز به من هذه الخصائص، أحببت أن أسلط الضوء على واحدة منها، وهي خاصية التحويل في صناعة الأسانيد لبروزها عنده، وذلك للوقوف على طريقته ومعرفة منهجه فيها، وأيضاً لكثرة سؤال بعض طلاب العلم اليوم في بلادنا عنها، لمن لم يحظـ بعلم وافر في علوم الحديث ومعرفة مناهج المحدثين العامة والخاصة، فجاء هذا العمل بعنوان: «صناعة التحويل في الأسانيد عند الإمام مسلم في الصحيح», وعملي فيه التعريف بالإمام مسلم, وبكتابه المسند الصحيح، ومع شهرته كان لازما عليَّ التعريف به ولو بشيء من الاختصار غير المخل، وذلك ليقف القارئ على شخصيته العظيمة فقلَّ من يساويه بل يدانيه من أهل وقته ودهره، وكان لازما عليَّ أيضا التعريف بكتابه، والسبب الباعث على تأليفه مع بيان خصائصه الإسنادية والمتنيه، وثناء العلماء عليه، وذلك بيان شرطه فيه، ثم الكلام على عناوين أبوابه وعدد أحاديثه، وذلك بعدِّها وحصرها على نسختي الخاصة مع ذكر عدد أحاديث كل كتاب من كتبه ، ثم جاء الكلام عن الصناعة الإسنادية وخصائصها مع التركيز على خاصية التحويل عنده، وذلك ببيان معناها, والغاية والفائدة منها في صناعة الإسناد, ثم جاء الحديث عن بيان منهجه وطريقته في استخدام حرف التحويل في المتن والإسناد, مدعما كل ذلك بأمثلة ونماذج عملية من واقع صحيحه, لتعين القارئ الكريم على فهم المسألة وتكتمل صورتها في ذهنه، ثم ختمت هذا العمل بدراسة إحصائية مجدولة لعدد التحويلات في صحيحه, وأماكن ورودها وبيان نوعها ونسبتها المئوية من أحاديث كتابه. وأخيرا أسال الله  أن ينفع بهذا العمل كاتبه وقارئه ومراجعه وناشره فهو نعم المولى ونعم النصير والحمد لله رب العالمين.
رمضان حسين الشاوش(1-2021)
موقع المنشور


دليل الدراسات العليا بقسم الدراسات الاسلامية بكلية الآداب

يهدف هذا العملمع بيان مفرداتها العلمية إلى ارشاد طالب الدراسات العليا بقسم الدراسات الإسلامية لمعرفة أسماء مواد مرحلة الماجستير والدكتوراه وتوصيفها العلمي وغير ذلك من الأمور التي تهم عضو هيئة التدريس الذي يستهدف بالتدريس في مرحلة الدراسة العليا
رمضان حسين علي الشاوش(10-2019)