المستودع الرقمي لـكلية الآداب - جامعة طرابلس

احصائيات كلية الآداب - جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 26

    مقال في مؤتمر علمي

  • 27

    مقال في مجلة علمية

  • 9

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 34

    رسالة دكتوراة

  • 241

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 14

    تقرير علمي

  • 2

    عمل غير منشور

  • 1

    وثيقة

المخدرات و أحكامها الشرعية وأثارها النفسية والاجتماعية

يهدف البحث إلى التعريف بالأحكام الشرعية الواردة في كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم لتعاطي وادمان المخدرات، والكشف عن الأثار النفسية واالجتماعية المترتبة على ذلك. arabic 102 English 0
الهادي المبروك سالم عبدالله(12-2015)

أشكال الخطاب في القرأن والعبرة الأخلاقية

تناولت مشكلة البحث الحالي موضوع الخطاب المعاصر ومايفتقر إليه من قيم أخلاقية. arabic 75 English 0
الهادي المبروك سالم عبدالله(1-2014)

التجارة والضوابط الشرعية

يهدف البحث إلى التعريف بالضوابط الشرعية التي تربط الناس في معاملاتهم التجارية. arabic 46 English 0
الهادي المبروك سالم عبدالله(4-2014)

خيارات البيع وأحكامه الشرعية

هدف البحث إلى التعرف على مفهوم البيع ودليل مشروعيته وكذلك الحكمة من وجوده في البيع والتعرف على أنواع خيار البيع. arabic 53 English 0
الهادي المبروك سالم عبدالله(6-2017)

الإهمال الأسري للأبناء وعلاقته بالعنف المدرسي لدى المراهقين

يعد دور الأسرة أهم دور في عملية التنشئة الآجتماعية التي يمر بها الأنسان خلال مراحل حياته، لأنها تساهم في تطبيعه بأنماط السلوك المرغوب فيها، وتعد الرعايه الأسريه المبكرة للطفل خلال السنوات الأولى من عمره هي حجر الأساس في عملية التنشئة، لأنها تترك بصماتها على شخصيته ، وأنماط سلوكه ، وفي حال فشل عملية التنشئة الاسرية وكانت مهمله لقواعد غير سليمه، وتحوي في جوانبها اساليب معاملة تتميز بالقسوة والاهمال، مامن شأن هذا أن يؤدي إلى الآنحراف والعنف. عليه فأن البحث الحالي يهدف إلى: معرفة اهم مظاهر الإهمال الآسري للابناء. معرفة أكثر صور العنف انتشاراً بين الطلبة المراهقين. معرفة العلاقة بين الإهمال الأسري للابناء وبين العنف المدرسي لدى المراهقين. وتكون مجتمع البحث من جميع طلبة وطالبات مدارس مرحلة التعليم المتوسط بمنطقة الرياينة وبلغ عددهم 659 طالب وطالبة ، ونظرا لكبر حجم المجتمع تم أختيا ر عينه قوامها 165 طالب وطالبه ، بنسبة تمثيل 25% عن طريقة العينة العشوائية البسيطة ، وتم جمع البيانات بإستخدام استمارة الأستبيان وبعد التحليل الآحصائي والاجتماعي، توصل البحث لعدة نتائج اهمها: بينت النتائج من خلال إجابات أفراد العينة أن أهم أسباب مشاكلهم داخل أسرهم هو عدم تلبية الأسرة لمطلباتهم وتوفير إحتياجاتهم. بينت نتائج إجابات المبحوثين أنهم يتمتعون بصحة جيدة وذلك لما يوليه الوالدان من أهتمام ورعاية صحية لهم. بينت النتائج أن 55% من أفراد العينة يتعرضون للقسوة والعنف من قبل الوالدين. بينت النتائج أن 82% من أفراد العينة يشعرون بالغضب من الأسرة لعدم متابعتها لهم في المدرسة. بينت النتائج أن 62% من أفراد العينة يشعرون بالتوتر وعدم التركيز في المدرسة نتيجة للمشاكل داخل الأسرة. بينت النتائج أن 75% من أفراد العينة يشعرون بالوحدة نتيجة الحرمان العاطفي داخل اسرهم من خلال التحليل العام للنتائج تبين أنه يوجد أهمال أسري ولكن بدرجة منخفضة وبيدو في الجوانب المعنوية اكثر منها في الجوانب المادية وهي التي تهتم الاسرة الليبية بتوفيرها أكثر من غيرها. تبين النتائج العامة أنه يوجد ضعف رقابه من قبل الوالدين على الابناء من خلال عدم درايتهم بمشاكل ابنائهم خارج المنزل وشعور الابناء بالحرية نتيجة انشغال الوالدين عنهم توجد علاقة بين الآهمال وبين العنف المدرسي بدرجة متوسطة مما يعزو ذلك وجود أسباب أخرى للعنف. تبين النتائج أن أكثر صور العنف هي ضد الزملاء، مما يعزو ذلك لضعف الإدارة في منع الطلاب على الآشتباك مع بعضهم .
سهام المبروك حسن عبدالجليل(1-2012)

العمل الوظيفي للمرأة وأثره على دورها الاجتماعي بالأسرة دراسة اجتماعية على عينة من النساء العاملات بمنطقة الخمس

أجريت الدراسة على عينة قوامها (332) مفردة، وتمثلت هذه العينة في النساء العاملات في الدوائر الحكومية، وقد اعتمدت الباحثة على نوعية العينة العرضية في اختيار عينة الدراسة. و لقد تحددت مشكلة البحث في معرفة العلاقة بين العمل الوظيفي للمرأة كمتغير مستقل، والدور الأمومي والدور الزواجي والدور الاجتماعي للمرأة العاملة كمتغيرات تابعة، ومعرفة العلاقة بين كل من الدور الأمومي والدور الزواجي والدور الاجتماعي كل على حدة مع الدور الوظيفي. واستعرضت الباحثة بعض الدراسات المحلية والعربية التي تمكنت من الحصول عليها، ثم أعدت إطاراً نظرياً لتفسير متغيرات البحث في حدود النظريات المفسرة لدور المرأة في الأسرة، والذي تم من خلالها اشتقاق فروض الدراسة، وقد طبقت خطوات المنهج الوصفي لتنفيذ الدراسة. وقد استخدمت الباحثة الاستبيان المغلق كوسيلة لجمع بيانات الدراسة، وتكون هنا الاستبيان من قسمين، تضمن القسم الأول بعض المتغيرات التي تتعلق بالخصائص الاجتماعية والاقتصادية للمبحوثات، وتضمن القسم الثاني: أربعة مقاييس مقابلة للمتغيرات المراد اختبارها إمبريقياً وهي: الدور الوظيفي والدور الأمومي والدور الزواجي والدور الاجتماعي. وحسب صدق وثبات الدراسة النهائية، وقد تمتعت وسيلة جمع البيانات بالصدق والثبات الأمر الذي يجعلنا نطمئن على صحة النتائج التي تم التوصل إليها.
عفاف علي بالنور (2011)

الاتجاهات السياحية لدى أفراد المجتمع دراسة لأراء واتجاهاتعينة من أفراد المجتمع حول السياحة والسياح بمدينة غدامس

أصبحت السياحة في السنوات الأخيرة أحد الموارد الرئيسية للعديد من الدول، وتلعب دوراً هاماً في التنمية من خلال إسهامها في تطوير وتنمية القطاعات الاقتصادية المختلفة وخاصة في الدول التي تتميز بمحدودية الموارد، وأما السياحة من منظور اجتماعي فهي حركة ديناميكية ترتبط بالجوانب الاجتماعية و السلوكية للأمم والشعوب وتعتبر جسراً للتواصل بين الثقافات والمعارف الإنسانية للأمم ناجمة عن تطور المجتمعات وارتفاع المستوى المعيشي للفرد. وتعد ليبيا من الدول التي بدأت تهتم بدعم القطاع السياحي والاستثمار فيه خاصة وأنها تمتلك العديد من المقومات السياحية الطبيعية و الحضارية التي يمكن أن تشكل عامل جذب للعديد من السياح في العالم. وحيث إن السياحة هي مجموعة من العلاقات التي تنشأ بين الأفراد في المناطق السياحية، فان تنمية هذا القطاع والاستثمار فيه يتطلب الأخذ بمبدأ التخطيط السليم والمتكامل للمناطق السياحية المراد تنميتها ودراسة الواقع الاجتماعي لها، وذلك لتهيئة المجتمع لتقبل هذا النشاط وتعريفهم بأهميته الاقتصادية والاجتماعية للرفع من مستوى وعيهم السياحي ومن هنا تبرز أهمية إجراء الدراسات والبحوث العلمية. وجاءت هذه الدراسة ضمن هذا الإطار، حيث تناولت دراسة اتجاهات أفراد المجتمع نحو السياحة بمدينة غدامس، وقد هدفت إلى مايأتي: 1- التعرف على اتجاهات أفراد المجتمع في مدينة غدامس نحو السياحة. 2- الكشف عن العلاقة بين الاتجاه نحو السياحة بجوانبها المختلفة ومتغيرات (الجنس، العمر، الحالة الاجتماعية، المستوى التعليمي، المهنة، الدخل ). 3- تقديم جملة من المقترحات التي يمكن أن تسهم في إعداد البرامج الخاصة بالرفع من مستوى الوعي السياحي لإفراد المجتمع المحلى ووضع الآليات اللازمة لتحسين أي آثار سلبية ودعم الآثار الايجابية للسياحة.
رفيق بلقاسم محمود الغضبان (2009)

اتجاهات الشباب الجامعي الليبي نحو ثقافة العولمة

بدأ العالم مشغولاً في السنين الأخيرة بمفهوم جديد وهو العولمة Globalization ) ) باعتباره شكلاً جديداً من أشكال التغير الثقافي الذي طبع علاقة المجتمعات البشرية، وقد برز هذا المفهوم في الأدب السياسي ووسائل الإعلام المختلفة كظاهرة أو كمفهوم جديد في عالم السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة، وخصوصا بعد تفوق بعض المجتمعات في مجال التقنية الدقيقة وبعض المجالات الأخرى. وتلعب الثقافة دورها الفعال في حياة المجتمع فهي المحرك له نحو التقدم وهي الموجه أيضا، وتقاس تقدم أي مجتمع بمستوى ثقافة أفراده لأن التقدم والحضارة والتربية أمور تقوم أساسا على الثقافة فلكل مجتمع من المجتمعات هويته الثقافية الخاصة به والتي تتشكل عبر تاريخه الحضـاري الطويل وإرثه وثقـافته وفي كل مرحلة من مراحل تطوره، لذا فالهوية الثقافية لأي مجتمع لا تتغير أو تتبدل إلا تحت تأثير ظروف داخلية وخارجية تسعى إلى تغيير الهوية الثقافية نتيجة للتطور أو التقدم، أو نتيجة لتغيير قسري مفروض عليها من الداخل أو الخارج. والمجتمع الليبي كغيره من المجتمعات العربية الأخرى له هويته الثقافية الخاصة به تميزه عن غيره من المجتمعات، لذا أصبح متميزاً فيما يحمله من جوانب ثقافية محددة مميزة له وفي جميع مجالاتها، ورغم إن الكثير منها ينطوي تحت الهوية الثقافية للمجتمع العربي الكبير الذي هو جزء منه، إلا إن ذلك لم يمنع من وجود مميزات تميزه عن باقي المجتمعات العربية والإسلامية الآخر وفي مجالات متعددة. وهناك عدد من العوامل التي تؤثر وبشكل كبير في الهوية الثقافية للمجتمع وبخاصة فئة الشباب منه، ومن هذه العوامل بل وأشدها خطراً ( العولمة ). فالعولمة في مضمونها الثقافي هي نزع الانغلاق والخفاء والخصوصية الثقافية للمجتمعات، وان بوسعها اختراق الأسوار من جهات مختلفة دون سابق إنذار، ولعل الشباب العربي الليبي عامة والجامعي منه خاصة مدركً لهذه المخاطر، ومن تلك المخاطر ثقافة الاستهلاك وتنامي إحصائيات البؤس والبطالة والعنف، وبعض المشاكل المختلفة التي قد تحدث نتيجة لتلك المشاكل، وهي أمثلة صادقة عن عصر العولمة في جانبها الثقافي. ونظرا لأهمية الاتجاهات في التأثير في سلوك الفرد وتوجيهه، إذ أنها تشير إلى الكيفية التي سيسلك فيها الفرد طريقه المستقبلية عليه تم القيام بهذه الدراسة الموسومة ( اتجاهات الشباب الجامعي الليبي نحو ثقافة العولمة، شباب جامعة الفاتح نموذجاً ).
فتحي علي خليفه ملوق (2008)