المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

النظام الغذائي وتأثيره على عوامل الاختطار لمرضى زراعة الكلي

الفشل الكلوي النهائي مشكلة صحية مهددة لحياة المريض، وليس له علاج إلا زراعة كلية. والمريض الذي تجرى له عملية الزراعة لابد من تعاطي أدوية مثبطة للمناعة حتى لا تحدث عملية رفض للكلية المزروعة. هذه الأدوية تؤدي إلى كثير من الخلل في عمليات الإيض كالسكري، وارتفاع الدهون وارتفاع ضغط الدم وهى من عوامل حدوث الفشل الكلوي. لذلك من الضروري التدخل بالنظام الغذائي المناسب حتى يقلل من هذه المشاكل الصحية المصاحبة للأدوية المثبطة للمناعة. تشير الإحصائيات في ليبيا سنة 2012 إلى أن معدل حدوث الفشل الكلوى بلغ 282 حاله لكل مليون وبلغ عدد المرضى الذين أجريت لهم عملية الزرع 1108.استهدفت الدراسة معرفة معدلات الانتشار لمشاكل الأيض المصاحبة للزرع وتحديد تأثيرات الأنظمة الغذائية المقترحة للمشكلة. أجريت هذه الدراسة فى كلية الزراعه بقسم علوم الاغذية بالتعاون مع البرنامج الوطني لزراعة الأعضاء بمستشفي طرابلس المركزي خلال الفترة 2010-2011 وقد شملت 111 مريضا وتم تقسيمهم إلي مجموعتين: مجموعة النظام الغذائي، وتتكون من 30 ذكراً، و 27 انثي، ومجموعة المراقبة، 21 ذكراً و 33 أنثى. تم تصيمم نظام غذائى لمجموعة الدراسة يتكون من قوائم طعام لمدة اسبوع بحيث كان المحتوى اليومى من السعرات الحراريه لايزيد على 25 - 30 سعر/كغ من وزن الجسم، 245 جم كربوهيدرات، و40 جم دهن و1 جم بروتين /كغ / يوم بالأضافة إلى فصين من الثوم وملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون و3-5 حبات تمر. أوضحت نتائج التحليل الاحصائي لقراءات مؤشر كتلة لجسم والمحيط العضلي للذراع من الزمن الصفري حتى الزيارة الاخيرة بعد 6 أشهر عدم وجود فروق معنوية بين مجموعة التدخل الغذائي ووجود فروق معنوية لمجموعة المراقبة وذلك عند مستوى 5%. كان مؤشر كتلة الجسم لمجموعة التدخل الغذائي عند بداية الدراسة 5 .5 ± 27.1 كغ / م2 وبعد 6 أشهر كان 27.0±7.5 كغ / م2 وكان المحيط العضلي للذراع 21.9 ±3.5 سم عند بداية الدراسة و22 ± 3 سم بعد 6 أشهر من التدخل الغذائي. أما مجموعة المراقبة فكان مؤشر كتلة الجسم عند بداية الدراسة 26.9 ± 4.8 كغ / م2 و 29 ± 5 كغ / م2 بعد 6 أشهر، كما كان المحيط العضلي للذراع 23.5± 3.8 سم عند بداية الدراسة وبلغ25 ± 6 سم بعد 6 أشهر من المتابعة.أظهرت نتائح تحليل الكولسترول، والدهون الثلاثية، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة ، البروتينات الدهنية عالية الكثافة، وضغط الدم ومستوى السكر في الدم وجود فروق معنوية عند مستوى احتمال 5% بين مجموعة النظام الغذائي ومجموعة المراقبة.كان مستوى السكر فى الدم لمجموعة الدراسة في الزمن الصفرى 121 ± 62 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم الانقباضى 135 ± 15 ملم زئبق، الكولسترول 215 ± 55 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 210 ± 85 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 69 ± 31 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 128 ± 43 مليجرام/ديسيلتر. وبعد مرور ستة أشهر من التدخل الغذائي، كان متوسط مستوى السكر في الدم 110 ± 24 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم الانقباضى 127 ± 10 ملم زئبق والكولسترول178 ± 38 مليجرام/ ديسيلتر، والدهون الثلاثية 159 ± 40 مليجرام/ديسيلتر والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 78 ± 31 مليجرام/ ديسيلتر والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 107 ± 41 مليجرام / ديسيلتر.أما مجموعة المراقبة عند الزمن الصغري كان متوسط السكر في الدم 121 ± 55 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم االانقباضى 136 ± 12 ملم زئبق، والكلسترول 196 ± 53 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 212 ± 97 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 71 ± 35 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 119 ± 41 مليجرام/ ديسيلتر. وبعد مرور ستة أشهر، كان متوسط مستوى السكر في الدم 131 ± 54 مليجرام/ ديسيلتر ، وضغط الدم الانقباضى135 ± 15 ملم زئبق والكولسترول 209 ± 59 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 222 ± 88 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 74 ± 24 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 113 ± 37 مليجرام/ ديسيلتر.يستنتج من هذه الدراسة أن التدخل الغذائى له تأثير معنوى للحد من مضاعفات تأثير الأدوية الخافضة للمناعة وذلك على مستوى التحكم في التحاليل البيوكيميائية للدم وعلى مستوي القياسات الانثروبومترية للجسم .
نفيسة محمد نور الدين شميلة (2015)

دراسة مدى تأثير الإضافات الملدنة على الخرسانة المصنعة بمواد البناء المحلية

الخرسانة من المواد المهمة والضرورية في مجال الهندسة المدنية حيث تعد الأكثر استعمالاً في إنشاء المباني, حيث إن خواصها تتغير بشكل كبير بتغير نسب مكوناتها وطريقة مناولتها ودمكها ومعالجتها, لذلك كان من الضروري البحث و التطوير لإنتاج خرسانة ذات مواصفات عالية لتحقيق الشروط المهمة ( الديمومة ، مقاومة ضغط عالية ، تشغيلية عالية) وهذا لا يتحقق إلا إذا صنعت الخلطة الخرسانية بدقة وحذرولكن بالرغم من وجود جميع الظروف المناسبة ( التحكم في جميع أوزان الخلطة وكذلك اختيار المواد المكونة لها ) لإنتاج خرسانة جيدة، يتم اللجؤ إلي استعمال المواد الكيميائية وذلك لتحسين خواص الخرسانة المرنة ( الطازجة ) و المتصلدة, حيث تكون هذه المواد علي شكل مسحوق أو سائل يجري خلطه حسب النشرة المرفقة خلطاً جيداً حتى يتم التجانس ليؤدي الغرض بالشكل المطلوب تكمن أهداف البحث في إيجاد مدي تأثير الإضافات الملدنه الأكثر استعمالا والمتوفرة في السوق المحلي علي خواص الخرسانة الطازجة والصلدة باستعمال ركام ( خشن وناعم ) من مصادر مختلفة و المستعملة في المشاريع الموجودة في منطقة طرابلس عن طريق مراقبة مقدار الهبوط و مقاومة الضغط لكل نوع من الإضافات أشتمل البرنامج المعملي لهذا البحث علي تجهيز مواد الخلطة الخرسانية والقيام بعدد من الخلطات الخرسانية و ذلك بعد زيارة ميدانية للعديد من الخلاطات المركزية بمدينة طرابلس وكذلك العديد من الشركات وذلك لمعرفة الإضافات المستخدمة وبصفة خاصة الإضافات الملدنة و نوعية الركام المستخدم سواء كان ناعم أو خشن حيث تم استخدام القيمة الأعلى من الإضافات المسموح بها في النشرة المرفقة للمادة في هذا البحث باختلاف مصادر الركام } خشن (تفجير (غير منتظم) – الوادي (دائري) ) { } ناعم ) زليطن – سيدي السائح ) { وذلك بتثبيت نسبة الماء للأسمنت تقابلها نسبة واحدة من الركام إلي الأسمنت و من خلال النتائج وجد ان نسبة الطمي و الرمل الناعم (المحجوز علي منخل رقم 200) في الركام الناعم لها تأثير كبير في مقدار الهبوط و تتفاوت تأثير الإضافات علي درجة الهبوط حيث كانت اعلي قيمة عند استخدام الإضافة VISCOCRETE لجميع أنوع الركام الخشن و الركام الناعم ووصلة قيمة الهبوط إلي 245 مم و استمرأت حتى زمن 40 دقيقة تم بدأت بالتناقص كذلك جميع الإضافات المستخدمة في هذا البحث تزيد من مقاومة الضغط للخرسانة حيث كانت اعلي قيمة عند استخدام الإضافة VISCOCRETE لجميع أنوع الركام الخشن و الركام الناعم حوالي 70 ميجاباسكال.
أحمد عبد الحفيظ العربى القويضي (2010)

اقتصاد المعرفة وتأثيره في تغير البنية الاقتصادية(الهيكل الاقتصادي) في ليبيا"خلال الفترة (1990-2011)

استهدفت هذه الدراسة قياس اثر اقتصاد المعرفة والمتمثل في عنصر (تكنولوجية المعلومات) علي تغير البنية الاقتصادية(الهيكل الاقتصادي الوطني) في ليبيا خلال الفترة 2011-1990.ولتحقيق هدف الدراسة تم استخدام الأسلوب الوصفي التحليلي بواسطة تطبيق دالة الانتاج (كوب دوغلاس).وتتلخص نتائج الدراسة في .1-أن الاقتصاد المعرفي كان له تأثير سلبي علي الهيكل الاقتصادي الوطني(البنية الاقتصادية)مما أدى إلي انخفاض مستوى الناتج المحلي الاجمالي ،ويرجع ذلك إلي الاعتماد الاقتصاد الليبي بالدرجة الأولى علي الاستثمار الأجنبي في قطاع النفط.2- إن دالة الإنتاج التقليدية نجد أنها تركز علي العمالة ورأس المال وتعتبر التكنولوجيا والمعرفة مؤثرات خارجية علي الإنتاج .ولكن المناهج التحليلية الحديثة جعلت المعرفة جزء من دالة الإنتاج .فالاستثمار في المعرفة هو مفتاح النمو الاقتصادي طويل الأجل.-3ضعف إنتاج المعرفة والبحث العلمي في ليبيا مما أدى إلي واقعا معرفياً متخلفاً بالقياس إلي التطور التقني في ليبيا فلا يوجد له تأثير ذو أهمية علي النمو الاقتصادي.-4 ضعف البنية الاقتصادية في ليبيا (الهيكل الاقتصادي) نتيجة الاعتماد المتزايد علي العائدات النفطية ،إلي جانب تخلف قطاع الخدمات والزراعة والذي يعمل ما فيه من القوى العاملة ما نسبته 85% مقارنة بقطاع النفط والذي يعمل بها 15%المتبقية من القوى العاملة.-5إن الاقتصاد الليبي يعاني من زيادة في معدل البطالة بين خرجي مؤسسات التعليم الجامعي كذلك يوجد تزايد كمي في مخرجات مؤسسات التعليم الجامعي دون الاخذ في الاعتبار مدى حاجة سوق العمل لهذا العدد ،تركزت مخرجات التعليم الجامعي علي مجال العلوم الانسانية دون مراعاة لحاجة سوق العمل للتخصص في مجالات الأخرى.-6نظام التعليم في ليبيا لايزال يعتمد علي أساليب أصبحت غير مناسبة في الوقت المعاصر ،فهو يعتمد علي الحفظ والتلقين ويتجنب الحوار والتحليل ويعطل التفكير المبادر ، وبذلك ساهم في تعميق الفجوة بين المخرجات وسوق العمل.
فتحي أحمد خلف الله (2014)

مكونات المياه الجوفية و مدى ملائمته لأغراض الشرب في منطقة يفرن ليبيا

استهدف البحث جزء من منطقة يفرن لدراسة مدى تأثير المكونات الطبيعية للخزانات الجوفية على نوعية وجودة المياه المستخدمة في أغراض الشرب. ونظراً لمحدودية الدراسات التي تمت على المنطقة، كذلك اعتماد سكان المنطقة بشكل شبه كلي على المياه الجوفية رغم محدوديتها في تلبية المتطلبات المائية لسد الاحتياجات في شتى الأغراض. كل تلك الأسباب جعلتنا نتخذ من منطقة يفرن موضوعاً للدراسة. شملت الدراسة كل الآبار المخصصة للشرب تقريباً في منطقة يفرن والبالغ عددها 23 بئراً موزعة ملكيتها بين القطاع العام والخاص، حيث تمثلت هذه الدراسة بأخذ عينات من مياه الآبار المستهدفة وإجراء التحاليل الكيميائية اللازمة لها (المواد الكيميائية الطبيعية ) والتي لها تأثير على صلاحية المياه للشرب وذلك لمعرفة مدى تأثر المياه بالأوساط المتواجدة فيها وتقييم جودتها من الناحية الكيميائية وذلك بمقارنتها بالمواصفات القياسية الليبية لمياه الشرب،حيث تمثلت الدراسة في معرفة تركيز المواد الصلبة الذائبة والعسر الكلي وبعض الايونات الموجبة والسالبة المتواجدة في المياه الجوفية في منطقة يفرن، ومن ثم مقارنتها بالمواصفة القياسية الليبية، حيث تمثلت النتائج النهائية وجود 18 بئراً مخالف للمواصفة القياسية الليبية لمياه الشرب. حيث تجاوزت فيها تركيز العناصر والمركبات الكيميائية( الايونات الموجبة والسالبة ) الحد الأقصى المسموح به وفق المواصفات القياسية الليبية لمياه الشرب وبناءً على هذه النتائج تم اقتراح احد الحلول المناسبة لمعالجتها
عيادة امحمد ابوعجيلة (2010)

دراسة ثلوت المياه الجوفية في مدينه طرابلس بالمواد النفطية

استهدف البحث جزء من منطقة طرابلس لدراسة أثر المشتقات النفطية بمحطات الوقود وغسيل وتشحيم واستبدال زيوت السيارات على المياه الجوفية بها وقد تم اختيار هذه المنطقة في هذه الدراسة للاعتبارات التالية:هذا الجزء يضم مناطق وأحياء تعتبر ذات كثافة عالية وتتركز فيها عدة أنشطة وتضم عدة مرافق حيوية. تواجد الخزان الجوفي المائي في هذه المنطقة على أعماق غير بعيدة. تنتشر في مدينة طرابلس حوالي 45 محطة موزعة ملكيتها بين القطاع الخاص والعام كما تختلف السعة التخزينية من محطة لأخرى وبالرغم من أهمية هذه المحطات الخدمية في دفع عجلة النقل والمواصلات داخل مدينة طرابلس وربطها بالخارج إلا أن مساهمتها في تلويث البيئة من خلال تلويثها للتربة والمياه والهواء وما ينتج عنه من تأثير سلبي على حياة الإنسان والحيوان والنبات أصبحت ظاهرة ملموسة تتطلب تسليط الضوء عليها والمساهمة في إيجاد حلول جذرية لها قبل استفحالها.
سارة عبد الله النعمي (2008)

الألحان والنصوص المشرقية في نوبة المالوف الليبية

إن هذه الدراسة المتخصصة في الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بعد جمعها وتسجيلها وتدوينها بهدف التعرف عليها وتوثيقها، ووضعها في إطارها الصحيح، تعتبر مشكلة علمية تحتاج لكثير من الجهد والوقت للإجابة على مجموعة من الأسئلة الخاصة بوصف وتحليل هذه الألحان والنصوص المشرقية والتعرف على مصادرها الأصلية وعلى مؤلفيها وملحنيها، وعلى ما لحق ببعض مقاطعها من تغيرات لحنية وإيقاعية عند إستعمالها في نوبة المالوف الليبية، وقد قسَّم الباحث دراسته هذه، التي لم يلقى موضوعها إهتماماً يُذكر من الدارسين والباحثين في العقود السابقة، إلى أربعة فصول فيما يلي ملخصاً لما ورد فيها :لفصل الأول : موضوع الدراسة وأهميتها : إشتمل هذا الفصل على المقدمة والمشكلة والاهداف والأهمية والتساؤلات والمنهج والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات والدراسات السابقة والتبويب ...الفصل الثاني: الإطار النظري: إشتمل هذا الفصل على الجانب النظري من هذه الدراسة وقد قسمه الباحث إلى ثلاثة مباحث استوفت كل الجوانب النظرية وهي كالآتي :المبحث الأول : مدينة طرابلس عبر التاريخ: وفي هذا المبحث ألقت الدراسة الضوء على مدينة طرابلس تاريخيا وجغرافيا، بداية من الموقع والمساحة والسكان إضافة إلى نبذة تاريخية عن نشأة المدينة خلال العصور الماضية وأوضاعها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية .المبحث الثاني : نوبة المالوف الليبية. اشتمل هذا المبحث على التعريف بنوبة المالوف الليبية لغويا وفنيا، وعن نشأتها تاريخيا من بغداد مرورا بالأندلس إلى طرابلس، أيضا أنواعها ومناسباتها الاجتماعية والدينية، كذلك تناول هذا المبحث نصوص النوبة وفنون النظم التي شكلت هذه المنظومة الفنية المتناسقة. وتطرقت الدراسة بعد ذلك إلى ايقاعتها وطبوعها الموسيقية المستعملة والمهملة منها .المبحث الثالث : الألحان و النصوص المشرقية : تناول هذا المبحث الألحان والنصوص المشرقية موضوع الدراسة وأنواعها بالتفصيل، وذلك بوضع تعريف واضح لكل منها لغويا وفنيا وعرض شامل لكل نوع على حدة يحتوي على تعريفه لغة ونظما ولحنا وعن نشأته، وأغراضه ودوره في نوبة المالوف الليبية .الفصل الثالث : الدراسة الوصفية التحليلية إحتوى هذا الفصل على الدراسة الميدانية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة (مدينة طرابلس) مستعملاً أدوات التسجيل المسموع في سبيل جمع عينة من الألحان والنصوص المشرقية، ومجموعة من المقابلات الشخصية مع شيوخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية للتعرف على الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية، وبعد جمع العينات قسمها الباحث إلى نوعين: 1. عينة ( أ ) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بلحنها ونصها كما هي في الأصل. 2. عينة (ب) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بعد أن وُضعت لها ألحان وأوزان غير ألحانها وأوزانها الأصلية، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينات البحث المختارة من الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية ، ثم أورد الباحث في نهاية هذا الفصل جداول لعينات الدراسة، بالاضافة الى جداول لجميع الالحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بين فيه طبوعها وايقاعاتها ومصادرها الاصلية .الفصل الرابع : نتائج الدراسة.النتائج التوصيات ملخص الدراسة باللغة العربية ملخص الدراسة باللغة الانجليزية المصادر والمراجع الملاحق. إحتوى هذا الفصل على النتائج التي توصل إليها الباحث بعد دراسة شاملة للألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية التي اشتملت على انواعها ومصادرها ونصوصها الأدبية وألحانها وإيقاعاتها وطبوعها الموسيقية، ثم أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من التوصيات التي يأمل أن تكون ذات جدوى وتساهم في الحفاظ على نوبة المالوف الليبية، كما أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق اشتملت على: المدونات الموسيقية لجميع الألحان التي تؤدى عليها النصوص المشرقية مدونات النصوص الأدبية المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية . المقابلات الشخصية مع مشائخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية .

Abstract

This specialized study of used oriental texts and tunes in composing of Nawbat Almaluf Allibiya after collecting, recording, and notating samples in purpose of recognizing, documenting, and putting this heritage in its right situation, have been considered as a scientific problem needs a lot of time and efforts to answer many questions about description and analysis of these oriental texts and tunes, and recognizing its origin resources, composers and writers. In addition, detecting any changes that occurred in its melodies and rhythms after have been used in Nawbat Almaluf Allibiya. The researcher divided this study, which have been ignored by researchers for a long time, into four chapters summarized hereinafter:First chapter: importance and subject of study. This chapter included introduction, problem, purpose, importance, questions, methodology, time and place of the study, tools, samples, terms, former studies and classification.Second chapter: Theoretical Framework: This chapter included theoretical framework of this study and divided into three subjects met all theoretical needs as follows:First subject: Tripoli city along history. In this subject the said study shed light on Tripoli city historically and geographically starting from site, survey and population besides historical brief regarding city origin along old ages and its economic, social and political status.Second subject: Nawbat Almaluf Allibiya. This subject included identification of Nawbat Almaluf Allibiya linguistically and technically, and its historical origin from Baghdad to Alandalus (Muslim Spain) to Tripoli, besides its types, social and religious occasions. And this subject discusses also music joint texts and arts of music order being formed this harmony technical form, and study later discussed rhythms and its used music types and neglected ones as well.Third subject: Tunes and oriental texts: This subject discussed tunes and oriental texts, subject of study, and its types in details through putting clear identification for each linguistically and technically, moreover complete show for each type solely comprising from language, formation, tune, origin, purposes and its role in Nawbat Almaluf Allibiya.
عبد المنعم عمران عبد الجواد (2012)

تطور الأغنية الوطنية في ليبيا.من عام 1969 إلى عام 1989 ف

إن هذه الدراسة التي تختص في تراث الأغنية الوطنية في ليبيا بعد جمع عينة مختارة وتحليلها وتدوينها، وذلك بهدف توثيقها والحفاظ عليها من التحريف والتلف والضياع والنسيان تعتبر مشكلة علمية، حيث انبثقت منها مجموعة من الأسئلة الغرض منها الوصول إلى وصف وتحليل هذا النوع من الأغاني الغنائية، والتعرف على مكوناتها، وصيغتها من نصوص وألحان وأوزان مستعملة وآلات بمختلف أنواعها حيث قسم الباحث هذه الدراسة على أربع فصول وفيما يلي ملخص لما ورد فيها :الفصل الأول :-الإطار المنهجي ويشمل (المقدمة – مشكلة الدراسة – الهدف من الدراسة أهمية الدراسة – أسئلة الدراسة – منهج الدراسة – حدود الدراسة – أدوات الدراسة – عينة الدراسة الدراسات السابقة- مصطلحات الدراسة ).الفصل الثاني :- (الإطار النظري) ويشمل :المبحث الأول :- التعريف الجغرافي والتاريخي لليبيا. المبحث الثاني :- مفهوم الأغنية الوطنية. المبحث الثالث : المصطلحات والتسميات الموسيقية العربية .المبحث الرابع : الالات الموسيقية المستعملة .المبحث الخامس : كلمات الأغاني الوطنية . الفصل الثالث :- (الدراسات التحليلية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة وهي "ليبيا" مستعملاً بعض الأدوات مثل المكتبة المرئية والمسموعة لإذاعات الجماهيرية العظمى، وبعض التسجيلات القديمة، والمسموعة، وذلك في سبيل جمع عينة من بعض هذه الأعمال والأناشيد الوطنية، وأورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً أكاديمياً لعينة البحث المختارة من هذه الأعمال وأورد الباحث بما يقارب عن سبعين عملاً من كلمات فقط وعن قرابة الثلاثين عملاً بالنوتة الموسيقية، علماً بأن جل هذه الأعمال موجودة صوت فقط، وفي نهاية الدراسة وضح الباحث صور بعض رواد هذه الأغنية الوطنية. الفصل الرابع :- ويشمل (النتائج التي توصل إليها الباحث بعد الدراسة الشاملة للأغنية الوطنية في ليبيا الحبيبة).وفي ختام هذه الدراسة أو البحث توصل الباحث إلى التوصيات التي ربما تكون ذات جدوى ونفع لتساهم في المحافظة على الأغنية الوطنية وزيادة تطورها من جميع مكوناتها،وضرورة ثوثيق هذه الأعمال الخالدة والحفاظ عليها.كما أورد الباحث في خثام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق، حيث اشتملت على:نوتات بعض الأغاني الوطنية.كلمات بعض الأغاني الوطنية.بعض المصطلحات الموسيقية.مجموعة من الصور الثابتة. بالإضافة إلى ذكر المصادر والمراجع التي تتضمنها الدراسة.

Abstract

This study is concerned with the national folklore heritage in Libya , based on the collecting a selected sample , analyzing it and recording it in order to document and preserving it so as to safe it from distortion , damage losing or oblivion . it is considered a scientific problem , from which a set of questions have arised aiming toward description and analyzing this type of songs and understanding its ingredients and versions such as texts , melody and used balances , all types of instruments , where the researcher divided this study into three chapters. Below is an abstract of the contest:Chapter one: This chapter includes An introduction research problem – study purpose- study significance- study questionnair – study methodology – study limits- study instruments- study sample- previous studies).Chapter two: ( the theoretical concept) , which include:1- the first topic:The geographical and historical introduction of Libya.2- The second topic: The concept of the national folklore.Chapter three: ( the field study carried out by the researcher in the study territory –"Libya", using some tools such as the visual and radio libraries of the Great Jamahiriya Broadcasting , including some old radio records for the collection of some of these works and national anthems . The researcher have mentioned a complete recording and academic musical analyzes of the selected research sample of these works. He also mentioned about seventy words of work and about thirty musical tones of work. Keeping in mind that most of these works are found in a form of sonic (voice) only .At the end of the study the researcher presented some of the musical instruments utilized in the creation of some national folklores. Chapter four: This chapter includes the following: (The results concluded by the researcher after the comprehensive study of the national folklore in the be loving Libya).Finally , and at the end of this study or research , the researcher has concluded a set of recommendations , which he believes would be of good and beneficial , and contributes in the preservation of the national folklore and helps in enhancing it from all aspects.In addition to mentioning of the references and sources and annexes , terms and images of the study.
عبدالسلام محمد سالم علي (2010)

مدى إلمام أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة. بأدوات التخطيط المالي.(دراسة تطبيقية على عينة من المشروعات الصغيرة والمتوسطة)

إن إتباع وانتهاج أسلوب التخطيط المالي يعد من أهم أنواع التخطيط تطورا، ويحتل دورا بارزا ومكانة عالية في أي مؤسسة مالية أو استثمارية، فمن خلاله استفادت العديد من المنظمات والمشاريع الكبيرة، على اعتبار أن أدوات التخطيط المالي تعد الآلية التي يستند عليها التخطيط المالي في تقييم معظم البدائل المالية الخاصة بمسارات المشاريع سواء كانت مشاريع كبيرة أو متوسطة أو صغيرة، إلا أنه قد توجد صعوبة في استخدام أدوات التخطيط المالي في المشاريع الصغيرة والمتوسطة عند أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، هذا ما سبب في تعثر بعض المشروعات الصغيرة والمتوسطة وجعلها عرضة للإفلاس أو تغيير مسار عملها من حين إلي آخر، على الرغم من أهمية التخطيط المالي وأدواته إلا أن بعض أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ليست عندهم دراية بالتخطيط ولا بأنواعه أو الأساليب العلمية للتخطيط، وكذلك لا يقومون بتفويض أعمالهم لذوي أصحاب الخبرة والدراية بل يقومون بكافة الوظائف الإدارية ولا يمارسون الإدارة وفق الأسس العلمية المتعارف عليها، مما قد يعرض مشروعاتهم إلي العديد من المخاطر التي تسبب الإخفاق في الاستمرار بمشاريعهم. والهدف كان من هذه الدراسة هو إبراز دور التخطيط المالي في دعم القدرات المالية والتمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، كذلك محاولة التعرف على أهم المشاكل والمعوقات التي تحد من استخدام أدوات التخطيط المالي في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومحاولة تقديم أساس عملي علي استخدام أدوات التخطيط المالي مما يساعد في رسم سياسة مالية وتمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة. ولتحقيق تلك الأهداف تمت صياغة ثلاث فروض رئيسة على النحو الآتي:1- الفرضية الأولى: تتعلق بضعف إلمام أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة بأدوات التخطيط المالي في المشروعات الصغيرة والمتوسطة كان احد أسباب عدم نجاح المشروعات الصغيرة والمتوسطة.2- الفرضية الثانية: تتعلق بتدني مستوى استخدام أدوات التخطيط المالي في المشروعات الصغيرة والمتوسطة كانت سبب من الأسباب التي أدت إلي قصور لدى أصحاب المشروعات الصغيرة في إدارة أعمالهم بالشكل الصحيح والمطلوب.3- الفرضية الثالثة: تتعلق بندرة التمويل والموارد البشرية المؤهلة، وهذه تعد من أهم المعوقات والمشاكل التي تعترض المشروعات الصغيرة وتحد من استخدام أدوات التخطيط المالي. وتوصلت الدراسة إلي مجموعة من النتائج الرئيسة المتعلقة بفروض الدراسة من أهمها مايلي :أظهرت الدراسة أن من ابرز المشاكل التي قد تتعرض لها المشروعات الصغيرة والمتوسطة على حد سواء القدرات الإدارية والتنظيمية لأصحاب تلك المشروعات في تسير أعمالهم. أن غالبية المشروعات الصغيرة والمتوسطة تفتقد إلي الأساس العلمي عند الإنشاء أو عند التأسيس مما كان سبباً في تدني كفاءة بعض المشروعات الصغيرة والمتوسطة عند أداء عملها.النقص الواضح في المهنية الإدارية للعديد من العاملين بتلك المشروعات الأمر الذي يستوجب إخضاع الموارد البشرية للتدريب والتأهيل المتواصل للتعامل مع متطلبات سوق العمل في ظل ظروف المنافسة الحادة في الأسواق.تعاني جل المشروعات من النقص الحاد في الكفاءات العلمية المتخصصة خاصة في مجال التحليل المالي والتخطيط المالي الأمر الذي انعكس سلباً على استمرارية بعض المشروعات وعلى الرغم من أن اغلب مؤهلات أفراد عينة الدراسة كانت من حملة البكالوريوس والدبلوم العالي أو ما يعادلها ألا أنه ليست من التخصصات ذات الصلة المباشرة بهذين التخصصين.الضعف الواضح لدى أصحاب المشروعات ومن يتولون إدارة مشاريعهم بأدوات التخطيط المالي خاصة في عملية إعداد الموازنات التقديرية السنوية وتحديد نقاط التعادل وإعادة دوران رأس المال والمخزون مما كان سبباً في توقف بعض تلك المشروعات. وكما اشتملت الدراسة على خمسة فصول تناولت بعديها النظري والتطبيقي، تناول الفصل الأول الإطار العام للدراسة، كما تناول الفصل الثاني مضمون وظيفة التخطيط من حيث المفهوم والأهمية من خلال مباحثه الثلاثة، فاستعرض المبحث الأول مضمون وظيفة التخطيط، والمبحث الثاني التخطيط المالي كوسيلة لتحديد احتياجات المشروع، والمبحث الثالث أدوات التخطيط المالي ودورها في نجاح المشاريع. وتناول الفصل الثالث التخطيط المالي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة من خلال مباحثه الثلاثة، فتناول المبحث الأول ماهية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والمبحث الثاني الهيكل التمويلي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، أما المبحث الثالث فتناول أهم المشاكل والصعوبات التمويلية التي تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة. وقدم الفصل الرابع الجانب التطبيقي للدراسة، وركز على أهمية التخطيط المالي ومدى مساهمة أدوات التخطيط المالي في نجاح المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال مباحثه، فأوضح المبحث الأول تحليل للدراسة الميدانية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في مدينة طرابلس كما تناول هذا المبحث تعريف للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في ليبيا وأهم المعايير والمشاكل والمعوقات التي تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة في ليبيا، وتناول هذا المبحث أيضا أهداف الدراسة الميدانية ووصف لمجتمع الدراسة والعينة المشتقة منه وتصميم أداة الدراسة والتأكد من صدقها وثباتها، والإجراءات المستخدمة في جمع بيانات المتعلقة بها والوسائل الإحصائية المستخدمة. وكما تناول المبحث الثاني تحليل مدى إلمام أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة بأدوات التخطيط المالي للتعرف والتأكد من صحة الفرضيات ومن عدمها. وقدم الفصل الخامس أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها الدراسة.
الشتوي علي مختار الشتوي (2015)