المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

أختيار المفائض هيدروليكياً وأقتصادياً

المفائض هي منشئات لتصريف الماء الفائض عن المنسوب التصميمي لخزان السد حيث يمرر للجهة الأخرى من السد , ولولا وجود المفيض لكان الماء سيرتفع الى أن يتجاوز مستوى التخزين الأقصى متدفقاً على سطح السد مما قد يؤدي الى أنهياره, لذا تعتبر المفائض هي صمام الأمان للسدود, كما أن المفيض يمكن أن يؤدي غرضاً أخر وهو منع حدوث الفيضانات وذلك بتمرير الماء الفائض بكمية يمكن أن يستوعبها مجرى الوادي بدون أي مخاطر وتوجد انواع مختلفة للمفائض منها المفائض السيفونية والنفقية وغيرها.المفيض يمكن أن يحدد مكانه أما ضمن جسم السد أو يكون بعيداً عنه كلياً بشكل مستقل كما أن تدفق الماء فوق المفيض يمكن أن يكون تحت السيطرة وذلك بتركيب بوابة فوق قمة المفيض أو يكون التدفق تلقائياً بمجرد تجاوز منسوب الماء المستوى التصميمي للتخزين.المفيض جزء هام يتطلب وجوده مع كل أنواع السدود وتمثل تكلفة أنشائه قيمة مؤثرة في التكلفة الكلية لأنشاء السد حيث أن أختيار النوع المناسب يمكن أن يضمن الأداء الأمثل للمفيض كما يمكن أن يختصر التكلفة بشكل واضح.أهداف البحث:-الهدف من هذا البحث هو دراسة المفائض المختلفة, من الناحية الهيدروليكية والاقتصادية بحيث توضح منهجية الأختيار المناسب للمفيض حسب نوع السد مع تحقيق الوظيفة من الناحية الهيدروليكية وبالتالي يمكن لهذه الدراسة أن يستعين بها المهندس لأختيار النوع المناسب من المفائض وذلك حسب الحالة .منهجية البحث:- في الباب الثاني تم دراسة أنواع المفائض المختلفة مع مكوناتها مع أعطاء فكرة عن علاقة التخزين الأضافي مع سعة المفيض وتوجيه الفيضان وأختيار حجم ونوع المفيض.في الباب الثالث تم دراسة هيدروليكا تراكيب السيطرة مبيناً أنواعها كما تم دراسة شكل القمة معكوسة الأنحناء المسيطر عليها والغير مسيطر عليها ودراسة التصريف فوقها كما تم دراسة قنوات تصريف التدفق الحرة والقنوات المفتوحة.في الباب الرابع تم دراسة التصاميم الهيدروليكية لمختلف أنواع المفائض.في الباب الخامس تم دراسة الأنواع المستخدمة لتشتيت طاقة التدفق من روافع الأنحراف وأحواض القفزة الهيدروليكية والروافع المغمورة المشتتة ودراسة نوع الأرتطام في حوض التهدئة.في الباب السادس تم توضيح العوامل الأساسية المؤثرة في أختيار نوع المفيض والمتمثلة في طبوغرافية المنطقة وتكلفة الأنشاء. وفي نهاية البحث تم عرض أهم الاستنتاجات والخلاصة وتقديم بعض التوصيات الهامة.
عبدالكريم بشير عثمان (2008)

وصفية تحليلية على الشركة العامة للكهرباء

اجريت الدراسة للتعرف على أهمية ادارة الازمات فى الارتقاء بمستوى اداء "الشركة العامة للكهرباء فتركزت مشكلة الدراسة في الضعف والواضح في انتاج الطاقة الكهربائية وبخاصة اوقات الذروة كذلك ارتفاع نسبة الفاقد الفني والتجاري وتجاوزه النسب المحددة عالميا ، وعدم وجود انتاج احتياطي دوار بالإضافة الى قصور في التوزيع والاعتماد على مصدر واحد للطاقة ، مما سبب تدني وقصور في اداء الشركة العامة للكهرباء فاعتمدت الدراسة على فرضية اساسية وهي وجود اثر ذو دلالة احصائية لأهمية ادارة الازمات على مستوى اداء المنظمة، وكذلك هدفت الدراسة الى دراسة وضع الشركة العامة للكهرباء ومدى علمها وعملها بمفهوم ادارة الازمات، وكذلك دراسة المعوقات والمشاكل التي تواجهها ومدى تأثيرها على مستوى الاداء ككل، فاعتمدت المنهج الوصفي الذي يوصف الحالة الراهنة للشركة في جانب الراسة النظري والمنهج التحليلي في جانبها العملي، وتوصلت الدراسة في نهايتها الى عدة نتائج، اهمها وابرزها ان الشركة العامة للكهرباء لديها قناعة تامة بان تبني مفهوم ادارة الازمات والعمل به يقلل من نسبة الفاقد الفني والتجاري ويرفع من مستوى ادائها، كذلك بينت النتائج القصور الواضح في برامج الصيانة الوقائية لمحطات انتاج الطاقة.وعليه اقترحت الدراسة عدد من التوصيات التي من شانها الارتقاء بمستوى اداء الشركة محل الدراسة ومن ابرز هذه التوصيات هي ضرورة تبني مفهوم ادارة الازمات بالشركة والعمل به لمواجهة الصعوبات والاخطار التي تتهددها حالياً ومستقبلاً.
وليد صالح بن نصير (2013)

الحرف كعنصر زخرفي و أمكانية توظيفه في زخرفة أسطح الخزف الشعبي

إن ما دفع الباحث إلى اختيار هذا العنوان : الحرف كعنصر زخرفي وإمكانية توظيفه على سطح الخزف الشعبي . إنما هو وفاءً لهذا الفن ( الخط العربي ) وباعتباره تراثاً خالداً يجب إحياؤه، فإنه ما من أمة تستطيع احترام حاضرها وتحقيق مثلها العليا إذا لم تكن على صلة بماضيها محترمة له واقفة على ما فيه من جلال وبهاء، ولقد اهتم العرب كثيراً بالخط والزخرفة منذ ظهور الإسلام، وتطور هذا الفن بتطور العصور المختلفة، وأصبح مصدر إلهام لفناني العالم .ومن هنا رأى الباحث أنه لابد من إدخال هذا الفن في زخرفة الخزف المحلي ومساهمة منا بتجسيد الخط العربي داخل مجتمعنا في ليبيا .وتشتمل الدراسة على ستة فصول . الفصل الأول - الخطة البحثية .واشتمل على التعريف بالبحث وأهميته وحدوده المكانية ومنهجيته ومصطلحاته المستخدمة فيه وبعض الدراسات المرتبطة السابقة والتي استفاد منها الباحث في صياغة بحثه.الفصل الثاني:تناول هذا الفصل نشأة الخزف مع اختيار بعض المدن الاسلامية المشتهرة بصناعته (صناعة الخزف) مع اختيار نماذج من الفازات الخزفية ، والتي منها تحمل زخارف وبعضها لايحمل زخارف، ثم تطرق الباحث إلى الخزف في ليبيا وأهم الاكتشافات الأثرية لخزف في ليبيا، وتناول هذا الفصل أيضاً عرضاً لأنواع المشغولات الخزفية المحلية بمنطقة (غريان) ليبيا.
مصطفى على الفرجاني (2011)

شيخ المالوف/ محمد ابوبكر توميه (قنيص) دراسة وصفية تحليلية لسيرته الفنية

إن دراسة شخصية الشيخ محمد قنيص لسيرته الفنية وتحليل وتدوين أهم أعماله وتوثيقها حتى تصبح مرجعاً للدارسين تعتبر مشكلة علمية انبثقت منها مجموعة من الأسئلة الغرض منها معرفة دوره في نشر والحفاظ على تراث نوبة المالوف الليبية والتعرف على النصوص والمقامات الموسيقية والإيقاعات والآلات الموسيقية التي استخدمها الشيخ محمد قنيص خلال أدائه لفن المالوف.بذل الباحث الكثير من الوقت والجهد في سبيل الإجابة على أسئلة هذه الدراسة وقد قسم الباحث بحثه هذا إلى جانب نظري وجانب عملي أشتمل على ثلاثة فصول جاء في الفصل الأول المقدمة موضوع البحث وتساؤلاته أهمية البحثأهداف البحث حدود البحث ومجاله مصطلحات البحث .وجاء في الفصل الثاني مبحث أول احتوى على طرابلس الموقع والتاريخ والسكان والمبحث الثاني شخصية البحث الشيخ محمد قنيص والمبحث الثالث الزوايا الصوفية في طرابلس والمبحث الرابع نبذة مختصرة عن المالوف في ليبيا والمبحث الخامس التأثيرات الخارجية في نوبة المالوف الليبية. وجاء في الفصل الثالث الدراسات السابقة والجانب العملي جاء في ثلاثة فصول .الفصل الأول إجراءات البحث منهج البحث مجتمع البحثعينة البحث الأدوات المستخدمة في البحث .واحتوى الفصل الثاني على النتائج وجمعها وتحليلها .والفصل الثالث ضم التوصيات والمقترحات وملخص البحث والمراجع والمقابلة الشخصية والصور .
بشير عبد العزيز الغريب (2011)

إمكانية توظيف العناصر الفنية والجمالية للحلي الطرابلسية في الإضاءة بالتصميم الداخلي

إن تراثنا الشعبي الليبي بمختلف أنواعه، وتعدد فروعه المعروفة منذ أمد بعيد، وحتى الآن نستطيع به أن نتحدى الزمن بأن نستلهم منه ما يبهج رغبتنا لروح الأصالة، وديمومة الهوية الليبية، والتي للأسف تفتقر لها بيوتنا، ومبانينا الشاهقة الآن علي أرض الوطن.لهذا حاولت الباحثة من خلال هذه الدراسة توطيد العلاقة التي تربط بين التراث الشعبي، والتصميم الداخلي في الجماهيرية العظمي، وتحديداً في إستلهام عناصر فنية، وقيم جمالية للحلي الطرابلسية وتوظيفها في وسائل إضاءة تحمل عبق الماضي بروح عصرية.لذلك قد قسمت هذه الدراسة إلي ستة فصول، فتناولت في الفصل الأول المقدمة، ومشكلة البحث والتي تتمحور في تساؤل : هل هناك إمكانية توظيف العناصر الفنية والجمالية للحلي الطرابلسية في الإضاءة بالتصميم الداخلي؟ثم الفروض الممكنة في حل هذه المسألة لتحقيق الأهداف العامة، والخاصة المرجوة، وأهميتها في المحافظة علي الهوية، والشخصية الليبية من التراث، وذلك بدمجه، وتطويره بروح معاصرة...كما قد اقتصرت هذه الدراسة علي الحلي الطرابلسية فقط، وفي فترة أواخر القرن الماضي ومطلع القرن الحلي.أما بالنسبة إلي منهجية البحث فقد أتبع المنهج التاريخي، والوصفي التحليلي للعناصر الفنية والزخارف الشعبية في الحلي الطرابلسية،ومن ثم المنهج التجريبي لمجموعة من المقترحات، ونموذج لعينة منفذة تم توظيف فيها بعض الإشكال والزخارف الحلي الطرابلسية في وسائل الإضاءة .كما قد تضمن هذا الفصل أيضاً مجموعة من الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع الدراسة.أما الفصل الثاني فتناولت دراسة تاريخية لكل ما يتعلق برحلة الحلي في ليبيا عبر العصور المختلفة والمتعاقبة والتي تبدأ منذ عصور ما قبل التاريخ، فالعصر الفينيقي،والإغريقي،والروماني،والبيزنطي، والإسلامي...،وفي نهاية الفصل خصص لدراسة تطور الحرف،والصناعات التقليدية، والتي أحتلت مكانة فريدة في المجتمع الليبي، ونخص بذكر صياغة الذهب، والفضة بالجماهيرية العظمي لما تتسم به هذه الصناعة من مظاهر الذوق،والجمال، وقوة التكوين....أما الفصل الثالث فقد تضمن معلومات تركزت علي مكونات الحلي الطرابلسية، وأنواعها، ومسمياتها،والمواد الخام المستخدمة فيها، وأدواتها،وطرق صياغتها قديماً، وحديثاً.ثم تناولت في الفصل الرابع العوامل، والأسباب المؤثرة في بلورة تصميم الحلي الطرابلسية سواء من ناحية الشكل،أو الحجم،أو الزخارف المستخدمة،والمنفذة علي الحلي الطرابلسية نذكر منها(العين،و الخميسة،و الزخارف الحيوانية،و النباتية، والهندسية....).أما الفصل الخامس فقد خصص لدراسة علاقة الإضاءة بالتصميم الداخلي عبر التاريخ بأنواعها،وخواصها، وتأثيرها علي الإنسان سيكولوجياً، وفسيولوجياً،وإستخدامتها قديماً،وحديثاً خاصة في ليبيا،والقواعد العامة،و الهامة في توزيعها الصحيح بتصميم الداخلي.أما الفصل السادس فقد توصلت الباحثة فيه إلي وضع خطوات تصميمية، وطرق تنفيذية لوسائل إضاءة تحمل الطابع التراث الليبي خاصة الحلي الطرابلسية مع مقترحات لمجموعة تصاميم مبتكرة، ونموذج لعينة منفذة في الواقع،واختتمت الباحثة في هذه الدراسة بمجموعة من النتائج، والتوصيات والتي تري فيها أنها تساهم في إثراء دراسات أخري مماثلة مستقبلاً...

Abstract

challenge the time by our Libyan public heritage by its different kinds, and its numerous known branches since a long time till now ,and we can ask for inspiration to rejoice our wish for the soul of origin and continuity of the Libyan identity which is our houses and our existing high buildings unfortunately are in need of our country.For so reason, the researcher through out this study, tried to take root of the relationship which tides the public heritage and the interior design in the great Jamahiriya definition in the inspiration of technical elements and beautiful values of the ornaments of Tripoli by taking them in illumination means the redolent of the past in a modern soul. For reason the study was divided into six chapters the first chapter included the preface and the subject of the research which altered in this question: is there any possibility to use the technical beautiful elements of Tripoli ornaments of the illumination by the interior design? And then the possible supposition to answer to answer this question in order to obtain the general special and objective goals and their importance for keeping the identity and the Libyan personality out of heritage by incorporation and promotion it by a modern soul.This was limited only to Tripoli ornaments for the duration of the last century and the beginning of the current century.The method of the research, followed the historical descriptive and analytic methods of the technical elements and the public ornaments of Tripoli, then consequently the experimentalMethod for a group of suggestions, and a from of executed sample which some of models, and Tripoli ornaments were used in the illumination means. This chapter included a group of various studies retaed to the subject of the research.In the second chapter a historical study was done for all what relates to the journey of ornaments in Libya through the different following ages which started from the ages before the history ,then the Phoenician, the Grecian, the Roman, the Byzantine and the Islamic ages. At the end, the chapter was devoted for the devoted for the development of crafts and traditional industries which occupied a unique standing in the Libyan society of the gold and silver smith in the Great Jamahiriya for this industry was marked by the decency, beauty and the strength of formation.The third chapter included information focused on formation of Tripoli ornaments their kinds, their names, the raw materials used in its articles and the ways of its smith in the past and recently. In the fourth chapter, the researcher took the factors and reasons that affect the crystallization of the Tripoli ornaments design whether the form the size the ornaments used in the executing of then.Some of them are (the eye, Alkhamesa, the animals the plants and the Geometric dectation…) The fifth chapter was specialized for the study of the study of the relationship of illumination with interior design through out the history by its kinds and its properties and its properties and its effectives on the human psychological and physiologic ad the use of them in the past and recently specially in Libya and the general important basis in its correct distribution by the interior design.In the sixth chapter the researcher reached lay down a design steps and executive ways for the means of ornament carrying the Libyan heritage specially the Tripoli ornaments with suggested creation designs and a from of an executed actual sample and the researcher concluded this study by a group of results and the recommendations.
نسرين الطاهر أبوخريص (2008)

المساحة العقارية في مدينة طرابلس

أضحت الملكية العقارية فى الوقت الحاضر مجالا حيويا فى حياة الشعوب من الناحيتين الاقتصادية والاجتماعية وأصبحت العديد من دول العالم تبذل جهود فى تنظيمها واستثمارها مما ازدادت معه أهميته توثيقها حتى يمكن بسط وتطبيق التشريعات عليها وتمكن المالك من التصرف فى العقارات التي يملكها بحرية لذا شهد العالم تطورا سريعا فى وصف العقارات وذلك نتيجة لعوامل عديدة منها تزايد عدد السكان وغلاء أسعار العقارات وما تسبب عنه من نزاع بين الملاك الأمر الذي جعل التوثيق العقاري يكتسب أهمية متزايدة ولكي ينجح التوثيق ويؤدى دوره المطلوب منه يتطلب ذلك الاهتمام بالمساحة العقارية وإمدادها بالمعلومات الكافية عن العقارات كالموقع والنوع والمساحة والحدود...الخ , واستخدام الأساليب العملية الحديثة مثل التصوير الجوى وعلوم الاستشعار عن بعد , والأجهزة الحديثة الخاصة بالمساحة .ومن خلال الاطلاع على سير عمليات التوثيق فى ليبيا من الناحية الفنية الهندسية لوحظ أن طرق الرفع الميداني لاتزال تستعمل في رفع أركان العقار " أطوال , زوايا " باستخدام الأجهزة التقليدية و عند إسقاط العقار على الخرائط التفصيلية كثيرا ما يحدث تداخل بين العقارات , نتيجة عدم الدقة في القياس والربط بمعالم طبيعية قد تتعرض للإزالة و التشويه " كأعمدة الكهرباء و الأسوار " مما ينتج عنه عدم دقة المساحة المحسوبة والصعوبة فى تحديد حدود العقارات واتجاهاتها , الأمر الذي يؤدى إلى حدوث خلافات بين مالكي العقارات , وحصول بعض الأشخاص على أجزاء من عقارات ليست لهم كما أن التقليدية المتبعة فى حفظ المعلومات المتعلقة بالعقارات وحساب مساحتها وإيجاد أطوال واتجاهات الأضلاع المكونة لها المتبعة حاليا من قبل إدارات التسجيل والتوثيق العقاري في ليبيا تؤدى إلى ضياع وتلف بعض المعلومات وعدم دقة الحسابات وبطء الانجاز وهدر الوقت .وتلاقيا للأخطاء السابقة ولتحسين طرق الرفع المساحي سيستخدم نظام GPS لضبط أركان حدود العقار بدقة عالية تصل إلى عدة السنتيمترات ضمانا لعدم التداخل بين العقارات , كذلك استخدام برنامج GIS لعمل منظومة لحفظ العقارات على صور جوية مصححة و مربوطة مع شبكة الضبط الأرضية , هذه الطريقة تضمن سرعة وانسيابية التعامل مع كم كبير من المعلومات حول العقار بسرعة كبيرة .
حازم صالح البوجديدي (2012)

إعداد نموذج رياضي للتنبؤ بأعداد الرحلات المتولدة من مركز مدينة طرابلس

Abstract

The ever-growing numbers of people and vehicles seen by the Libyan cities at the present time, and the consequent increase economic and social development was held after the last incumbent to think of future supply in the system of road network in Tripoli after a decade or several decades to respond to the request and in particular the urgent need for radical solutions to all problems of congestion and bottlenecks and traffic accidents that were not the same size, severity and loss of physical and moral than ever before. This study addressed the focus of transportation planning, transport and highlighted the various stages of transport planning and reviewed the most important models used to predict the future traffic volumes, a resurgence or trip generation, trip distribution, mode of choice and traffic Assignment, where the focus of this study the first type of models which trip generation in the study area in Tripoli. And has been a review of some international studies in this area in both the United States of America, China, Korea, Iran, Nigeria, Egypt, Saudi Arabia, the focus in these studies to examine the variables affecting the creation of trips, the so-called independent variables affecting a number of family members and the number of vehicles and number of employees and income, the same factors that have been taken into account in the study area in Tripoli. Were identified the study area within the Centre for the city of Tripoli Commercial (CBD) called green belt area and specifically (range locality Martyrs coast and Aleneuvliyn), which recently experienced jams unprecedented, was the use of both methods for regression analysis to create a mathematical model is calculated both (Average trips, vehicle trips, and work trips) and Cross Classification Analysis to find work trips of the classification (number of vehicles / household size) and finding vehicle trips from category (the number of employees / income). Data were collected and information on the ground and through the questionnaire prepared by families in the region through the use of home Meetups and interviews necessary for the formation of mathematical models for the study and were compared with the results of both methods as used was to highlight the most important software modern and universally used in the travel demand. The study concluded the adoption of two models of regression to find trips generated, the first to find the average trips and the second vehicle trips The model work trips, he was excluded for being unfit, the Statistical The comparison higher efficiency of the regression model vehicle trips than cross classification analysis table to find the estimated values in generated trip, as a set of recommendations aimed at reducing the obstacles and difficulties in finding and the formation of specialized models to calculate the demand for mobility in cities of Libya
أمل فتح الله زايد (2010)

Beam-To-Column Connections in Steel Structures

Abstract

Steel joints are the main part a steel structure. The steel members come together in a joint, to where the load action will be transferred between them.These members are with different section properties, may be joined with different type of connections welds, bolts or rivets. The level of fixity is also important which varies from flexible, semi-rigid to fixed. There is also an important factor of joint behavior, the type of loading (tension, shear, bending and torsion). For these the mentioned different factors that affects the behavior of a joint very complicated to demonstrate exactly.The design procedure according to the well known specification is generally based on experimental studies.The present study tries to throw light on some factors affecting the strength consideration for designing beam to columnconnection because of its importance in steel structures from point of view of uses.
علي عبدالله الجعط (2008)