المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

دور محتوى منهج التربية البدنية في اكتساب بعض القيم الاجتماعية لتلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي

لمحتوى المناهج الدراسية أهمية فبما يقوم به المعلمون أثناء التدريس من خلال استخدامهم الأساليب التدريسية المتنوعة وإكساب وتنمية القيم الايجابية للتلاميذ وبالأخص القيم الاجتماعية التي تستحق الاهتمام والدراسة والبحث نظرا لأهميتها، وخصوصا لتلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي، والدور الذي تلعبه التربية البدنية في تنمية هذه القيم، لأن هذه المرحلة تعد من أهم مراحل النمو وأكثرها تأثيرا في حياة التلميذ، ففيها يتم النمو الجسمي والعقلي والانفعالي والخلقي والاجتماعي، وتؤثر تأثيرا عميقا في حياة التلميذ المستقبلية بينه وبين التلاميذ والجماعات والثقافات، علما بأن الطفل في هذه المرحلة العمرية يكون سهل التشكيل.وإن دراسة التربية البدنية ظلت لسنوات طويلة ولا تزال تهتم بالجانب الحركي سواء من جانب المحتوى الذي يقدم للتلاميذ أو من خلال أساليب التدريب التي يستخدمها معلموها، وكان من نتيجة ذلك ظهور اتجاهات جديدة تدعو إلى التركيز على الجانب الوجداني بكل ما يشمله من قيم واتجاهات، حيث يكون دور التربية البدنية المدرسية وتدريسها أوسع وأشمل من مجرد الاهتمام بالجانب الحركي، ومع ذلك فلا يزال التوازن مفقودا بين الجوانب الحركية و المعرفية والوجدانية. وقد لاحظ الدارس أن بعض القيم الاجتماعية التي تتناسب مع تلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي لم تذكر أو يحتويها الجانب العملي أثناء درس التربية البدنية من قبل المعلم مما يترتب عليه فقدان التلميذ اكتساب تلك القيم.وبعد اطلاع الدارس على محتوى منهج التربية البدنية لتلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي وجد أنه يخلو تماما من هذه القيم الاجتماعية واكتفى بذكر قيمة واحدة وهي التعاون إضافة إلى الثقة بالنفس وبالرغم من ذكرهما في المحتوى إلا أنهما لا يعتمد عليهما أثناء حصة التربية البدنية.
ماهر فتحي راشد (2010)

Comparison between the Neural Networks Forecasting With Arima Models

لهذه الدراسة هدفان مهمان وهما: أولاً: توضيح فكرة بناء الشبكات؛ العصبية المقترحة ثانياً: مقارنة هذه الطرق بالإدراك الجيد لنماذج السلاسل الزمنية (ARIMA) باستعمال المعيار MSE، وهو المعيار الأول لتدريب الشبكة العصبية والثاني لحساب آلية توقعات نماذج الشبكات العصبية. باستخدام بعض الأمثلة الخاصة اتضح أن الإجراءات حول نموذج الشبكات العصبية وجدت بأنها تقدم توقعات أفضل من نماذج السلاسل الزمنية، وأن نماذج الشبكات العصبية قد تستعمل في التنبؤ ببيانات السلاسل الزمنية بتعديل بعض الأوزان التى تعتبر معالم نماذج الشبكات العصبية والتى يمكن أن تقدر خلال عملية تدريب الشبكة، ودقة التوقعات مقدرة بالدالة المناسبة التى تستعمل في عملية تدريب الشبكة. إن مشكلة تنبؤ النماذج شائعة في التحليلات الإحصائية، وفى الغالب الطرق مستعملة للتعامل مع تنبؤ نموذج الانحدار والسلاسل الزمنية بالرغم من أن هذه الطرق قد لاتكون دقيقة في العينات الصغيرة و النتائج المتحصل عليها في هذا البحث حسبت بفصل مجموعة البيانات إلى مجموعتين جزئيتين أو أكثر، استعملنا الجزء الأول لملائمة النموذج والجزء الأخير لبناء التوقع باستخدام المعيار MSE كأداة للمقارنة بين النماذج, وكلما كانت قيمة هذا المعيار صغيرة كان النموذج أفضل.

Abstract

This study has two objectives. First, presenting artificial neural networks (ANN) second, comparing the proposed method with the well known ARIMA model, the accuracy of the neural network forecasts is compared with the corresponding ARIMA models by using the mean square error (MSE). By using the proposed (MSE) measures the artificial neural networks (ANN) were found deliver a better forecasts than the ARIMA model. A class of artificial neural networks (ANN) may be used in forecasting time series data. It may be used to approximate unknown expectation function of future observation given past values , thus the weights of these ANN can be viewed as parameters, which can be estimated through the network training. Then the model is used for forecasting. The accuracy of the forecasts is evaluated by suitable function. The problem of forecasting model is common in statistical analysis. One of the mostly used approach to deal with forecasting model is regression and time series. Although, approaches may not accurate in small sample. In an effort to forecast daily flow waters to the three important dams such as Ejdabia, Sirt, Benghazi, we will training to a take new tool if forecasting model which known as neural network model. This tool deal with testing data after made as partition of the original series into two sets first is called training set, were used to fit the model, while the second is called testing sets, were used to make forecasting. In this work the MSE is well known as tool for comparing between the models, further more when the MSE is less, the value of this model is a better than other models.
ساميه محمد ميره (2010)

Formation Evaluation of Well Logs Analysis Approach for Nubian Sandston Reservoir Development within East of Sirt Basin

مؤخرا أصبح نظام مخزن البيانات (Data warehouse (DW)) مهم جدا لصانعيِ القرار. فمعظم الاستفسارات في مخزن البيانات ( Data warehouse (DW)) كبيرة معقدة ومتكررة. إمكانية إجابة هذه الاستفسارات بكفاءة هي مسألة صعبة في بيئة مخزن البيانات (Data warehouse (DW). نظام مخزن البياناتِ تم تحسينه لعمل التقارير وتحليل المعالجة المباشرة هذا التطبيقِ (on line analytical processing (OLAP) ) يُزوّدُ المستعملين بالأدواتِ لاستفسارات مخازنِ البياناتِ بشكل متكرر لكي يَتّخذوا قراراتَ أفضلَ وأسرعَ. هناك العديد مِنْ الحلولِ لتَسْريع معالجة الاستفسار مثل الجداول الملخصة (summary tables )، الفهارس (indexes )، الآلات المتوازية (parallel machines)، الخ؛ الجداول الملخصة يكون أدائها جيد عندما تكون الاستفسارات محدّدة مسبقا، ولكن عندما يظهر استفسار غير مُتوّقع، النظام يقوم بمسحَ ( scan )، جلب (fetch )، وتصنيف ( sort ) البياناتَ الفعليةَ، وهذا يقلل من ك كفاءة الأداءِ؛ إضافة إلى ذلك فعندما يتغيّر الجدول الأساسي ُ، يجب إعادة حساب الجداول الملخصة؛ الجداول الملخصة تَدعم الاستفسارات المتكرّرةَ المعروفةَ فقط، و في أغلب الأحيان تَتطلّبُ وقتَ أكثرَ ومساحةَ أكبرَ مِنْ البياناتِ الأصليةِ. لأننا لا نَستطيعُ بِناء كُلّ الجداول الملخصة المحتملة، و اختيار أي البيانات لبناء الجداول الملخصة لها صعب؛ وعلاوة على ذلك، تلخيص البياناتَ تَخفي معلوماتَ ثمينةَ؛ باستخدام الفهارس (indexes ) الفعالة، تم معالجة استفسارات معقّدةَ أسرع بكثيرَ مِنْ معالجتها باستخدام فهارس أقل فاعلية؛ لكن أداءَ الاستفسار يَعتمدُ أقل على عدد الفهارس التي تم تكوينها على الجداول أكثر مِنْها على نوعِ الفهارس التي تم تكوينها على الجداول; لذا الفَهْرَسَة هي المفتاحُ لإنْجاز هذا الهدفِ بدون إضافة أجهزةِ إضافيةِ. فقط إذا تم بناء الفهارس الصحيحةِ على الأعمدةِ، أداء الاستفسارات و خصوصا الاستفسارات الغير متوقعة (ad hoc) ستتحسن. عند تكوين الفهارس هناك خصائص الأعمدة التي يجب أخذها في عين الاعتبار عند اختيار الفهارس الصحيحةِ على الأعمدةِ، حيث أن لكل عمود خصائص خاصة به مثل Cardinality وهو يمثل عدد القيم المختلفة في العمود المراد فهرسته value rangeهو مدى القيم في العمود Distribution هو عدد القيم المتشابهة في العمود الواحد؛ و في نظام مستودع البيانات (DW) هناك عدة تقنيات للفهرسة وكل نوع من أنواع الفهرسة مناسب لحالة معينة؛ وفي هذا البحث سيتم دراسة و تقييم تقنيات الفهرسة وهي B_tree index و Bitmap index؛ و من خلال دراسة تقنيات الفهرسة وتقييمها في هذا البحث سنجد أن اختيار تقنية الفهرسة المناسبة لا تعتمد على (cardinality) ولكن تعتمد على نوع التطبيق والذي يجب على أساسه اختيار نوع الفهرسة المناسب.

Abstract

Recently, data warehouse (DW) system is becoming more and more important for decision-makers. In order to make better and faster decisions an Online Analytical Processing (OLAP) application provides users with tools to iteratively query the DW. The information stored in a DW is obtained through many different sources. Most of the queries against a large data warehouse are complex and iterative and contain a large number of records. Such complex queries could take several hours or days to process. The ability to answer these queries quickly is a critical issue in the data warehouse environment. There are many solutions to speed up query processing such as summary tables, indexes, parallel machines, etc. The performance when using summary tables for predetermined queries is good. But it often supports only known frequent queries, and requires more time and more space than the original data. Indexing is the key to achieve this objective without adding additional hardware. If the right index structures are built on columns, the performance of queries, especially ad hoc queries will be greatly enhanced. In indexing there are characteristics of a column that need to be considered in order to select the right index structure. Each column has its own characteristics these characteristics are Cardinality data, Distribution, and value range. In data warehouse systems, there are many indexing techniques. Each indexing technique is suitable for a particular situation. In this research, we describe and evaluate a b-tree and a bitmap indexing techniques and from this research we will find out that the usage of indexes is not in fact cardinality dependent but rather application dependent.
حنان عيسي سعيد اشتوي (2009)

اتجاهات الطلبة والطالبات نحو بعض المناشط الترفيهية بجامعة الفاتح

من أجل بداية جديدة للتعامل مع الشباب الجامعي بجامعة الفاتح في استثمار وقت فراغهم داخل كلياتهم ببرامج ترفيهية تساهم في إشباع حاجاتهم ورغباتهم، ووفقا لاتجاهاتهم فقد رأى الدارس بأن يقوم بدراسة للتعرف على اتجاهات طلبة وطالبات جامعة الفاتح بعنوان ( اتجاهات الطلبة والطالبات نحو بعض المناشط الترفيهية بجامعة الفاتح) لتكون بمثابة مرشد عملي وعلمي للمسئولين عن المناشط الترفيهية أثناء التخطيط واختيار المناشط للبرامج الترفيهية ( الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية ) داخل الجامعة ، و تكمن أهمية هذه الدراسة في. إن التعلم وكيفية الاستفادة والاستثمار الأمثل لوقت الفراغ بالوسائل التربوية هدف الحياة المثلى. إن دراسة الاتجاهات توضح سلوك الأفراد نحو استثمار وتوظيف وقت فراغهم في ممارسة المناشط الترفيهية المناسبة والإيجابية. من خلال نتائج هذه الدراسة سوف يكون مهما وضع البرامج والخطط العملية للعمل على تنمية الاتجاهات السليمة أو تعديلها لدى الطلبة والطالبات ومعرفة ما هي المناشط التي تتمشى مع رغبات وقدرات وحاجات كل طالب وطالبة بالجامعة تقريبا .
مراد فرج محمد طبيقة (2009)

دراسة اداء ادارتي المشتريات والمخازن بالمؤسسات الليبية

من المعروف أن نشاطي الشراء والتخزين ركنان اساسيان من اركان عمليات المؤسسات التجارية أو الصناعية أو الخدمية، وذلك نظراً لضخامة المواد المطلوبة في صناعة وتجارة اليوم. لذا أصبح من الضروري الاهتمام الكافي بهذان النشاطان، ولهذا السبب كانت فكرة هذه الدراسة. في هذه البحث تم تغطية الإطار النظري بمواضيع تشمل إدارة المشتريات وإدارة المخازن، يلي ذلك الإطار التطبيقي المتمثل في الدراسة الميدانية بجمع المعلومات من ثلاث مؤسسات ليبية كبيرة متنوعة المجالات، كعينة على المؤسسات الليبية، وهذه المؤسسات هي الشركة العامة للكهرباء، وشركة مليته للنفط والغاز، والشركة العامة للنقل البحري. كذلك تم إجراء دراسة إستبيانية بتوزيع استبيان لإدارة المشتريات وآخر لإدارة المخازن على عينة عشوائية لكل من هذه المؤسسات. ومن خلال النتائج المتحصل عليها من هذه الدراسة (البحث)، توصلت الباحثة لعدة استنتاجات عن اداء ادارتي المشتريات والمخازن في المؤسسات الليبية، ومن هذه الاستنتاجات انبثقت مجموعة من التوصيات التي تعتقد بان إتباعها قد يساهم في انجاح اداء ادارتي المشتريات والمخازن، وبالتالي انجاح ادارة حركة المواد في المؤسسات الليبية. ومن خلال هذه الدراسة، تم التوصل الى تصميم نموذج قدمته كمقترح لإدارتي المشتريات والمخازن، والتي تشمل طريقة الشراء والتخزين والفحص والصرف، وتم كذلك اقتراح نموذج لهيكل تنظيمي يتبع الاسلوب العلمي المطور لإدارتي المشتريات والمخازن.وترى الباحثة في هذا المقترح، ضرورة جمع إدارة المشتريات وإدارة المخازن في إدارة واحدة، يرأسها مدير واحد يتبع مدير الشؤون التجارية والمالية، يطلق عليها إدارة المواد. وينتج من دمج المشتريات والمخازن، ومراقبة المخزون في إدارة واحدة، مجموعة من المزايا غير متواجدة في النماذج الموجودة في المؤسسات الليبية تحت الدراسة. ونتيجة لان نشاطي الشراء والتخزين يعتبران نشاطان خدميان مهما اختلف تخصص المؤسسة التابعان لها، سواء كانت هذه المؤسسة إنتاجية صناعية أو تجارية أو خدمية، فان هذا المقترح من الممكن استخدامه في مختلف المؤسسات الليبية.وباعتقاد الباحثة بان هذا المقترح المقدم سيساعد في مراقبة حركة المواد، لأنه يربط المخازن بالمشتريات في مستنديه واحدة، ومن خلاله لا يتم الشراء إلا بعد التأكد من عدم وجود المواد بالمخازن، وبالتالي يمنع تكدس المواد وازدواجية الطلبيات. ايضا فإن هذا المقترح يجعل عملية الدفع مؤجلة حتى وصول المواد للمخازن وفحصها فنياً، وعند التأكد من سلامتها ومطابقتها للمواصفات، عندها فقط يتم الدفع وهذا يمنع تكدس المواد الغير مطابقة للمواصفات في المخازن ويحد من خسائر الشركة.

Abstract

It is well known that the purchase and storage activities are considered to be the fundamental pillars of the business, commercial, industrial or service operations, due to the magnitude of the required materials in the manufacture and trade of the day. So it became necessary to give adequate attention to these activities, and that’s why the researcher had thought of the idea of this research.In this research, the theoretical framework covering topics include procurement (purchasing) management and warehouse (inventory and storage) management; followed by a practical framework of the field study to collect information from the work of three large Libyan institutions in a variety of fields, namely, the General Electric Company, Mellitah Oil and Gas Company, and the General Company for Maritime Transport, as a sample of the Libyan institutions. Also, the study includes the distribution of questionnaires to procurement management and warehouses management on a random sample of each of these institutions.Through the obtained results from this study (research), the researcher reached several conclusions about the performance of the management of procurement and warehouses in the Libyan institutions and these conclusions emerged a set of recommendations. It is believed that if these recommendations were followed, then they may contribute to the success of the performance of the management of procurement and warehouses, and consequently to the success of the management of movement of materials in the Libyan institutions.An important model design presented as a proposal for the management of procurement and warehouses has been reached, which include a method for purchases, storages, inspection, and payment. Also an organization structure model was proposed that follows the advanced scientific method to manage the procurement and warehouse. Since the purchases and the warehouses are considered two service activities; then no matter what type of activity the institution is following; whether it is an industrial productivity, commercial or service, this proposal could be implemented in various Libyan institutions.The researcher beliefs that this proposed model will help in monitoring the movement of materials, it connects warehouses with purchases in just one documentary, and through it, purchase is only allowed after making sure that there are no materials in the warehouses, and thus prevents the accumulation of materials and duplication orders. Also, this proposal makes payment deferred until the arrival of materials to warehouses and technically inspected; when you confirm the safety and compliance with the specifications, only then the payment is made, and this prevents the accumulation of non-matching material to the specifications in the warehouses and reduces the company's losses.
سيناء يوسف السويحلي (2014)

The Role of Motivation Among Ranking Police Officers in Learning English in Tripoli from their point views

" من خلال تجربته كأستاذ للغة الانجليزية بالإدارة العامة للتدريب والنادي الاجتماعي لاحظ الباحث إن معظم ضباط الشرطة لديهم الحافز(الدافع) القوي لتعلم اللغة الانجليزية وذلك كلا حسب مكان وطبيعة عملة وامكانياتة. ومن خلال تواجد الباحث تمكن من معرفة بعض المعوقات التي تكون محبطة لحافز التعلم اللغوي لديهم. لذلك تقرر البحث في هذه المشكلة وتقديم بعض المقترحات التي تساعد علي رفع مستوي الحافز لدي ضباط الشرطة لتعلم اللغة الانجليزية. قام الباحث أولا بجمع المعلومات من خلال إجراء استبيان ومسح لبعض أراء كبار ضباط الشرطة في هذا الصدد. ويتضمن البحث أربعة فصول وهي كالأتي: الفصل الأول: يتناول عرضا شاملا لدور الحافز في تعليم اللغة الانجليزية لدي ضباط الشرطة. الفصل الثاني: دراسة عملية عن دور الحافز لدي ضباط الشرطة في تعلم اللغة الانجليزية. الفصل الثالث: يتناول هذا الفصل تحليلا لنتائج الدراسة العملية التي أجريت على ضباط الشرطة. الفصل الرابع: وينتهي بالنتائج والتوصيات التي توصل إليها.

Abstract

: Some police officers in Libya are still not clear about the reasons why they need to learn English. Most of them have studied English for a long time, since preparatory school, and they are not aware of the benefits they gained through learning English. It is easy for them to follow teachers’ instructions without strong motivated self-learning. The phenomena of a few independent learning models may explain why police officers usually do not have a systematic way of learning English, or a clear goal for studying the language. However, the only concern they have is to pass the final English examination at the end of a given course. Learners’ motivation determines the degree of their efforts and personal participation in learning English. This thesis examines police officers’ motivation of learning English, looks at definitions of motivation, Gardner’s social-educational model, and addresses how to facilitate the efficient teaching. Researching Gardner’s theory on police officers’ motivation can help teachers to use classroom activities that can stimulate students’ interests in learning English better. This thesis includes four chapters: The first chapter: Background of the Study this chapter talks about Motivation and language learning. The role of motivation in success the language learning. Why ranking police officers are motivated to learn English? The second chapter: Literature Review; in this chapter I will define motivation and types of motivation. This chapter also reviews motivation theories, including Gardner’s social psychological approach and Gardner’s socio-educational model. The third chapter: In this chapter, I did an experimental study to measure motivation of ranking police officers in learning English in Tripoli and then analysis of data and findings. The fourth chapter: In this chapter, I have collected the results and Conclusion and also the recommendations of the research. The relevant motivation theories can help teachers to build a supportive learning environment, to initiate students’ interest, and to enhance their learning motivation. As far as police officers, they generally lack learning motivation and have lower proficiency; therefore it is necessary for teachers to use appropriate strategies to cultivate students’ motivation. "
محمد عمر علي عاشور (2010)

الحاتمي والنقد الأدبي

موضوع هذا البحث (الحاتمي والنقد الأدبي) نسبة لموضوع البحث وطوله وتوخياً للتركيز على جانب قل البحث فيه آثرت أن أكتب عن آراء (الحاتمي) النقدية كما وردت في كتابه (الرسالة الموضحة) وكما وردت أيضاً في كتاب (زهر الآداب وثمر الألباب) لأبي إسحاق الحصري. وتركت آراء هذا الناقد اللغوية إلا ما كان واضح الارتباط منها بالنقد. ويستهدف هذا الموضوع ما يأتي- الكشف عن شخصية الحاتمي ، وحياته ، ثم التعرف على الآثار العلمية التي خلّفها .- كما يستهدف أيضاً تبيان آراء الحاتمي، ومقارنتها بغيرها من آراء النقاد الذين تعرضوا للموضوعات نفسها التي تطرق إليها هو .- بيان المنهج النقدي الذي اتبعه الحاتمي في نقد الشعراء، وإيضاح مدى تأثره بغيره من النقاد، أو استخدامه لذوقه الخاص في النقد .هذا ولا يفوتني أن أسجل أهم الأسباب التي دفعتني إلى الكتابة في هذا الموضوع وهي :- اخترت (الحاتمي والنقد الأدبي) موضوعاً لهذه الرسالة إدراكاً مني لما يمثله هذا الموضوع من قيمة نقدية وما يحتويه من مادة غزيرة تراثية حسب ما ظهر لي - سد النقص في الدراسات التي تعرضت جزئياً للنقد عند الحاتمي، وتحقيق حياته إلاّ أنها دراسات لم تكن متخصصة في أغلب الأحيان هذا إذا لم تكن كلها، إذ أنها تناولت الحاتمي من خلال تطرقها للنقد القديم ككل، فعلى سبيل المثال نجد كتباً معاصرة تناولت عرضاً لآراء الحاتمي في النقد ككتاب (تاريخ النقد الأدبي عند العرب) لإحسان عباس. و(النقد المنهجي عند العرب) لمحمد مندور. و(مشكلة السرقات في النقد العربي) لمحمد مصطفى هدارة. و(السرقات الأدبية) لبدوي طبانة. و(تاريخ الأدب العربي) لعمر فروخ. و(أسس النقد الأدبي عند العرب) لأحمد أحمد بدوي. و(تاريخ النقد الأدبي والبلاغة حتى آخر القرن الرابع الهجري) لمحمد زغلول سلام. وتطرقت إلى من عاش في فترات زمنية قريبة من (الحاتمي) نوعاً ما وتجميع آرائه النقدية من ناحية، والموازنة بينه وبين نقاد عصره على تفاوت ذلك من ناحية أخرى. - أما المنهج الذي اتبعته في هذا البحث -إن شاء الله -فقد التزمت فيه طريقة العرض، ثم الموازنة بين وجهات نظر الحاتمي، ومن وافقه أو خالفه. وقد واجهتني في هذا البحث صعوبات جمة، وفقني الله عز وجل في تجاوزها، وهي: فترة الحرب التي عانت منها بلادي الغالية والتي توقفت فيها عن الكتابة في هذا البحث، وكما وجدت صعوبة في الحصول على المصادر والمراجع في المنطقة التي أقطن فيها وهذا تطلب مني أولاً الاستعانة بالدكتور المشرف، وبعض الأصدقاء والذهاب إلى العديد من المكتبات ومعارض الكتب. كما واجهتني صعوبة أخرى تمثلت في عدم وضع بعض محققي الكتب التي شملتها هذه الدراسة فهارس فنية ترشد الباحث وتهديه، وتيسر أمامه سبل البحث، الأمر الذي دفعني إلى الانكباب على هذه المؤلفات دراسة وبحثاً، من أجل حصر الشواهد المختلفة فيها لتحديد المواضع التي تكمن فيها الموازنة والنقد، بالإضافة إلى جمع الآراء النقدية مبتدئة برأي (الحاتمي). ثم غربلتها وتصفيتها، لتكون الدراسة في صورة كاملة وقد أخذ مني هذا العمل كثيراً من الجهد والوقت. فهدفي من هذا البحث إذن هو سد الفراغ في الدراسات حول محمد بن الحسن (الحاتمي). وقد قسمت البحث إلى أربعة فصول تقفوها خاتمة وجعلتُ لكل فصل تمهيداً يوضح الإطار العام للفكرة التي أردتُ توضيحها فجعلت الفصل الأول لحياة الحاتمي وآثاره.
أمل علي المبروك العجيل (2015)

الكمرات والبلاطات على القواعد المرنة

نتقدم بهذه الدراسة، التي تعالج مشكلة من أهم المشكلات الهندسية حيث أن الأساسات على القواعد المرنة تشكل مشكلة تقنية شائعة في مجال الهندسة المدنية وقد تم أقتراح العديد من الحلول لها في السنوات الأخيرة لقد بقى أعتبار مرونة التربة تحت الأساسات مهملاً لفترة طويلة، وذلك نظراً لصعوبة الحل الرياضي من جهة، بالإضافة إلى عدم وجود نظريات ثابتة ومحققة دوماً، وما ذلك الا بسبب عدم وجود خواص ثابتة لتربة القواعد، موضوع البحث ومع تقدم العلوم والهندسية منها بشكل خاص، ونتيجة للإبحاث والتجارب التي لاحصر لها، والتي أستند إليها العديد من الفرضيات والنظريات المتتابعة، وبفضل الوسائل التعليمية، التي مكنت من حل أعقد المسائل الرياضية، فقد تمكن التوصل إلى بعض الحلول المقبولة من الناحية النظرية، إلى جانب أنها أعطت نتائج عملية جيدة، كما سنرى في الدراسات والحلول المقدمة ضمن هذه الدراسة وبالنظر لأهمية الأساسات وخطورتها بالنسبة لكافة المنشآت الهندسية، فإننا نأمل أن يلقى الموضوع كل ما يستحقه من اهتمام ومتابعة.
زينب عمر القضقاض (2006)