المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

تقييم بعض الإمكانات في تنفيذ مسابقات العاب القوى بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب

تهدف الدراسة إلى تقييم الإمكانات المادية والبشرية والمعلوماتية الخاصة بتنفيذ مسابقات الميدان والمضمار بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب. وقد اتبع الدارس المنهج الوصفي، واشتملت عينة الدراسة علي ( 105 ) مفردة من مدراء المدارس ومعلمي مادة التربية البدنية و ( 250 ) طالب من مرحلة التعليم الأساسي والمتوسط حيث تم اختيارهم بالطريقة العينية العشوائية بنسبة 25 % من مجتمع الدراسة، واستخدم الدارس استمارتي استبيان واحدة لمدراء المدارس ومعلمي التربية البدنية والثانية للطلبة وأوضحت الدراسات الاستطلاعية صدق وتبات هذه الأداة .وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: الإمكانات المادية :مناسبة الساحات بالمدارس وتوفر بعض الأدوات البديلة المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار.توفر الإسعافات الأولية وصلاحية المرافق الصحية بالمدارس.عدم وجود مضامير ومكعبات البداية والكور الطبية والمقاعد السويدية المساعدة علي تعليم مسابقات الميدان والمضمار.عدم وجود الأجهزة والمراتب الخاصة بالقفز والوثب وغياب التشجيع المعنوي للطلبة. -الإمكانات البشرية. أظهرت النتائج بوجود أجماع علي توفر الإمكانات البشرية -الإمكانات المعلوماتية .عدم وجود الكتب والمعارف والوسائل التعليمية وأجهزة العرض المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار بمدارس الشعبية .عدم وجود مقاييس ومعايير تقويمية لتقييم المنهج ومستوي الطلبة .
عبدالسلام محمد صالح الميلحي (2010)

إتقان المدرب الرياضي لمهارات الاتصال وعلاقتها بنتائج الفريق الرياضي

تهدف الدراسة إلى معرفة الفروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأكثر خبرة ومدربي الأقل خبرة، والفروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي متوسطي التعليم ومدربي الأعلى تعليما، ومهارات الاتصال الأكثر اتقانا عند المدربين الرياضيين. استخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المقارن لملائمته لطبيعة الدارسة وتتمثل عينة الدراسة بالمدربين الوطنيين ومجموعها (12) مدربا. وكانت الاستنتاجات هي لا توجد فروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأكثر خبرة و الأقل خبرة، ولا توجد فروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأعلى تعليما والأقل تعليما، ولا توجد علاقة ايجابية بين إتقان المدرب الرياضي لمهارات الاتصال وبين نتائج الفريق الرياضي، وأكثر مهارات الاتصال اتقانا عند المدربين هي مهارة (الاحترام والتقدير)، والتوصيات هي أقامت الدورات التدريبية لتنمية وتطوير مهارات الاتصال لدى مدربي الأنشطة الرياضية المختلفة، وإجراء المزيد من الدراسات عن مهارات الاتصال وأهميتها لدى مدربي الأنشطة الرياضية المختلفة، والعمل على رفع من درجة التأهيل والإعداد المهني للمدربين بمختلف الطرق والوسائل طوال فترة عملهم في مهنة التدريب.
جمال الوافي عياد (2010)

التوافق المهني وعلاقته ببعض السمات الشخصية لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية

تهدف الدراسة إلي التعرف على مستوى التوافق المهني للمعلمين والمعلمات وعلاقته بسماتهم الشخصية ، وكذلك التعرف على الفروق في التوافق المهني والسمات الشخصية وفقاَ لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة و العمر. أستخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لمناسبته لطبيعة الدراسة ، وتألفت عينة الدراسة من ( 196 ) معلم و معلمة تربية بدنية تم اختيارهم بطريقة الحصر الشامل ، كما أستخدم الدارس مقياس التوافق المهني من إعداد محمد عاطف الأبحر ومقياس سمات الشخصية لمعلمين التربية البدنية من إعداد عفاف عبد الكريم .وقد توصلت نتائج الدراسة إلي وجود ارتباط معنوي بين التوافق المهني للمعلمين والمعلمات وسماتهم الشخصية ، كما أسفرت الدراسة على وجود فروق معنوية في التوافق المهني تعزى لمتغير الجنس حيث كان المعلمين أكثر توافقاً من المعلمات وكذلك أتضح أن المعلمين الحاصلين على البكالوريوس والدبلوم العالي أعلى درجة في التوافق المهني من غيرهم الحاصلين على الدبلوم المتوسط ، كما كانت الدرجة مرتفعة عند المعلمين الأكثر خبرة والأكبر في العمر في التوافق الكلي عن غيرهم من المعلمين الذين كانت خبرتهم قليلة في مجال التعليم. كما وجدت فروق في سمات الشخصية للمعلمين والمعلمات تعزى لمتغيرات الجنس لصالح المعلمات وكذلك فروق تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح حملة الدبلوم العالي وفروق تعزى لمتغيري سنوات الخبرة والعمر لصالح الفئة الأكبر والأكثر خبرة.
حافظ فرج لامين إدريس (2010)

تقويم برنامج الأعداد البدني لطالبات كلية ضابطات الشرطة للبنات بشعبية طرابلس

تهدف الدراسة لتعرف على نواحي قصور أو الضعف في البرامج التدريبية الحالية وفق المتطلبات للتوصيف الوظيفي لضابطات الشرطة ، ووضع مقترحات للرفع من مستويات البرنامج الحالي .وقد صاغت الدارسة عدة تساؤلات لتحقق من الأهداف واستخدمت المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لمناسبته لطبيعية هذه الدراسة وقد بلغ عدد العينة من الطالبات (55) طالبة من أصل 188 طالبة من كلية الشرطة بشعبية طرابلس .وقد استخدمت الدراسة المقابلة الشخصية واستمارتي الاستبيان، وقد توصلت الدراسة إلى عدة استنتاجات الهدف والمحتوى والإمكانات المادية والبشرية والمقومات والمقترحات لتسهيل عملية التقييم والتقويم .كما توصلت الدراسة إلى عدة التوصيات أهمها:ضرورة وجود ميزانية محدودة وفق الخطط المدروسة – توفير الأدوات والأجهزة الرياضية ووضع ضوابط المحافظة عليها – وضع خطة لتدريب المدربين لزيادة صقلهم وتأهيلهم وتزويدهم بما هو جديد – توفير الحوافز المادية والمعنوية – الاهتمام بأهمية الوعي الرياضي وضرورة وجود عملية التقويم لتقييم وللتعرف على الإعداد البدني التي تواجههن أثناء تنفيذ البرنامج الحالي والعمل على إيجاد الحلول المناسبة للتوصيف الوظيفي بعد التخرج .

Abstract

The main to this study is the understanding and the know how to the physical +Semitic approach of the police academy for girls in Tripoli reading the physical education and the importance of earning and its methods in preparing the generation of police officers in her study she has reached the fattening .The need of financial support student them selves the all student is (188) for (55) student for police academy for girls Tripoli.The educing Engaging the student in the study in the research she found the importance of medic care.The availability of engaging the student those improving training mouthed.
ليلي بركة سعد العياط (2010)

قياس وتقييم فاعلية الأداء المالي في قطاع الصناعة ( دراسة تطبيقية على مصنع لبدة للإسمنت خلال فترة 1999 – 2008)

تهدف عملية تقييم أداء المشروعات الصناعية لقياس مدى نجاح هذه المشروعات في تحقيق أهدافها ، والتي في مقدمتها الاستغلال الأمثل للموارد والإمكانيات المتاحة. وتكتسب عملية تقييم الأداء المالي أهميتها في كونها تستخدم أدوات التحليل العملي لاكتشاف مواطن الخلل والانحراف وبيان أسبابها وتقديم الإجراءات المناسبة ، لتصحيحها وتجنبها في المستقبل وانطلاقا من هذه الأهمية وقع اختيار الدراسة على مصنع لبدة للأسمنت كنموذج تطبيقي لتقييم الأداء المالي أو باعتباره أحد مصانع الأسمنت بليبيا ، الذي أنفقت عليه أموال ضخمة لإنشائه كما تطلب كوادر فنية ، وإدارية ، وخبرات عالية لتشغيله..حيث لوحظ أن هذا المصنع يعاني من تدني حجم الإيرادات ، إلى درجة تكبده خسائر مالية في معظم السنوات ومن هنا استوجب القيام بعملية تقييم الأداء المالي لهذا المصنع لاكتشاف نقاط الضعف ، والوصول إلى الإجراءات العلاجية اللازمة لتلافي القصور في الأداء ، والعمل على استمرار نجاح صناعة الأسمنت والوصول إلى مستهدفاتها الإنتاجية بأقل تكاليف ممكنة ، ولهذا فأن الهدف الأساسي لهذه الدراسة هو التعرف على مستوى الأداء المالي للمصنع خلال الفترة (1999 2008) ف وقد اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي والتاريخي لتحليل المتغيرات الكمية ، وتتبع تطورها باستخدام بعض المؤشرات والمعايير المستخدمة في التحليل المالي ، وذلك للتأكد من صحة الفرضية التي بنيت عليها الدراسة ،و لقد ثم اختيار بعض المؤشرات المالية وذلك بهدف الإلمام بكل الجوانب الأساسية التي تعكس مستوى الأداء المالي للمصنع موضوع الدراسة ومن خلال تطبيق مؤشرات ومعايير تقييم الأداء المالي على البيانات والمعلومات المتعلقة بالمصنع توصلت الدراسة إلى مجموع من النتائج التي تثبت صحة الفرضية التي بنيت عليها وذلك على النحو التالي :-استطاع المصنع تحقيق نسبة تداول مرضيه نوعا ما في السنوات الأولى من فترة الدراسة, ولكنه لم يحقق هذه النسبة في السنوات الأخيرة وهذا يدل علي الانخفاض في الأصول المتداولة الأمر الذي يعد مؤشراً ينذر بالخطر للمصنع في تسديد التزاماته, وفي المتوسط كانت النسبة (0.95% ) تعتبر نسبة التداول للمصنع منخفضة وغير مقبولة . انخفاض معدل نمو صافي رأس المال العامل للمصنع حيث لم يتجاوز في المتوسط(4.12%)مما يدل علي انخفاض هامش الأمان الذي يتمتع به المصنع وذلك نظرا لارتفاع خصومه المتداولة عن أصوله المتداولة.إن ارتفاع معدل دوران المخزون حيث بلغ في المتوسط (8.58%)أدى إلى قصر فترة بقاء البضاعة في المخازن من مواد خام وقطع غيار وغيرها , مما أدي إلي حسن استغلال أصول المصنع وزيادة حركتها في عملية توليد المبيعات من هذه الأصول,ويرجع هذا الارتفاع إلي الزيادة المستمرة في الطلب على مادة الاسمنت التي ينتجها المصنع.انخفاض معدل دوران مجموع الأصول ,حيث بلغ في المتوسط( 0.260%) وهذا يدل علي انخفاض مستوي كفاءة الإدارة في إدارة أموالها المستثمرة في الأصول ,والأمر الذي سبب في انخفاض قيمة المبيعات مقارنة بالأصول المستثمرة الأمر الذي يعكس انخفاض مستوي الأداء المالي للمصنع طبقا لهذا المؤشر. لم يتمكن المصنع من تحقيق عائد مرضي على استثماراته ،حيث بلغ معدل هذا العائد في المتوسط (0.027%)خلال فترة الدراسة الأمر الذي يعكس أن المصنع لم يحقق أرباح تذكر مقارنة بالأموال المستثمرة وفي السنوات الأخيرة حقق خسائر ويرجع السبب إلى انخفاض مستوى الإيرادات وارتفاع تكلفة الإنتاج .
محمود عثمان أبو بكر بنعمة (2012)

تقدير دالة استجابة عرض الطماطم الصيفي في الجماهيرية العظمى خلال الفترة ( 1980 –2005 )

تهدف هذه الدارسة إلى التعرف على أهم العوامل التي توثر على مستوى الإنتاج الكلي من محصول الطماطم الصيفي , و تحديد مرونا ت العرض السعرية في المدى القصير و الطويل . و من اجل تحقيق هذا الهدف , تم تجميع بيانات إحصائية عن الفترة الزمنية (1980 - 2005 ) إفرنجي لكل من : الإنتاج الكلي من محصول الطماطم الصيفي بالألف طن، المساحات المحصودة من محصول الطماطم الصيفي بالألف هكتار، السعر المز رعي لمحصول الطماطم الصيفي بالدينار للطن درجات الحرارة في الفترات الحرجة لنمو المحصول وهى (مارس ، إبريل ، مايو، يونيو ، يوليو، أغسطس) ، و التكنولوجيا الإنتاجية كمتغير زمني. و قد تم استخدام طريقة المربعات الصغرى (OLS ) لتقدير الدالة المطلوبة وذلك باستخدام نموذج نيرلوف للتعديل الجزئي , و قد اعتمدت هذه الدراسة على أسلوب التحليل الوصفي لتوصيف المشكلة , بالإضافة إلى أسلوب التحليل الكمي باستخدام بعض القياسات مثل الاتجاه العام ، و الارتباط ، و الانحدار، و التباين لتحديد المعنوية و تقدير المرونات ، بهدف استخلاص بعض النتائج و المؤشرات الرقمية التي يمكن للمخططين الاستعانة بها لرسم السياسات الاقتصادية الزراعية لهذا المحصول. و يتضح من النتائج المتحصل عليها أن أهم محددات إنتاج محصول الطماطم الصيفي في الجماهيرية العظمى هي المساحات المحصودة ، و الإنتاج الكلي من المحصول في السنة السابقة و هو ما كان متوقعاً ، حيث أن إنتاج الطماطم يعتمد بشكل أساس على المساحة المزروعة و انتاج العام السابق، و درجات الحرارة خلال الفترات الحرجة لنمو المحصول وأسعار المحصول في السنة السابقة . و بتقدير مرونة العرض السعرية لمحصول الطماطم الصيفي في المدى القصير و الطويل و جد أنها منخفضة ، حيث بلغت المرونة السعرية في المدى القصير 0.333 , و في المدى الطويل 0.498، و قد تم حساب المرونات عند المتوسط، ومن هذه المرونات يتضح أن درجة استجابة الإنتاج للتغيرات السعرية طفيفة جداً مما يؤدي إلى عدم التركيز على السياسات السعرية كعامل مؤثر على الإنتاج.
فيصل بلعيد علي البركي (2009)

تأثير برنامج ترويحي رياضي مقترح على تنمية بعض العناصر البدنية والخصائص الاجتماعية للتلاميذ المعاقين سمعياً بشعبية بنغازي

تهدف هذه الدراسة إلى تصميم برنامج ترويحي رياضي للتعرف على:تأثير البرنامج المقترح على بعض القدرات البدنية والخصائص الاجتماعية للتلاميذ المعوقين سمعياً.مقارنه نتائج البرنامج المقترح بالبرامج التقليدية المستخدمة في مستوى بعض القدرات البدنية والخصائص الاجتماعية للتلاميذ المعوقين سمعياً.التعرف على نسب التحسن في بعض القدرات البدنية والخصائص الاجتماعية للتلاميذ المعوقين سمعيا نتيجة لتطبيق البرنامج.تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية من تلاميذ المرحلة الإعدادية بمركز الصم وضعاف السمع بشعبية بنغازي وقوامها (40) تلميذا من أصل (58) تلميذاً بعد استبعاد الإناث ومن لديهم إعاقة أخرى بجانب هذه الإعاقة والحالات المرضية التي يتعذر عليها ممارسه النشاط الرياضي الترويحي. وكذلك العينة التي تم استخدامها في إجراء الدراسات الاستطلاعية ، حيث تم تقسيم العينة إلى مجموعتين.الأولى تجريبية. وتم تطبيق البرنامج الترويحي الرياضي عليها وعددها (20).الثانية ضابطه. ولم يتم تطبيق البرنامج الترويحي الرياضي عليها وعددها (20). أهم نتائج الدراسة :للبرنامج الترويحي الرياضي المطبق تأثير ايجابي في تنمية وتحسين بعض المتغيرات البدنية المتمثلة في (القوة – السرعة – التوازن – الرشاقة – القدرة) لدى التلاميذ المعاقين سمعياً في المرحلة الإعدادية وذلك عند تطبيق المعالجات الإحصائية المناسبة ومقارنة القياس القبلي بالقياس البعدي في العناصر البدنية لدى عينة البحث ولصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية.للبرنامج الترويحي الرياضي المطبق تأثير في تخفيف حدة بعض الخصائص الاجتماعية والمتمثلة في (الانسحاب – العزلة الاجتماعية – الخجل) لدى التلاميذ المعاقين سمعياً في المرحلة الإعدادية وذلك عند تطبيق المعالجات الإحصائية المناسبة ومقارنة القياس القبلي بالقياس البعدي في الخصائص الاجتماعية لدى عينة البحث ولصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية.

Abstract

Objectives of the study: This study aims to design a recreational sports program to identify: 1-The effect of the program proposal on some of the physical abilities and social characteristics of the deaf students. 2-The comparison between the results of the proposed program with the traditional ones that used with the level of some of the physical abilities and social characteristics of deaf students. 3-The rates of change in some of the physical abilities and social characteristics of deaf students as a result of the program application. Research sample: Research sample was selected in the manner of the intentional status of the deaf and dumb preparatory students in Benghazi, and the number of the sample is (40) out of (60) students. Females and those who have other disability along with hearing disability were excluded. As well as samples which used in conducting surveys; will be divided into two groups: 1-The experimental group: which the program for recreational sports will be applied for and their number is (20). 2-The control group: which the program for recreational sports will not be applied for and their number is (20). Conclusion: Throughout the objectives and hypothesis of the research and the methodology used during the appropriate statistical treatments and after discussing the results, researcher was able to conclude the following: 1) The applied recreational sports program has a positive effect in developing and improving some of the physical variables such as ( force – speed – balance – fitness – ability), to preparatory school students who have hearing disability and that is through the application of appropriate statistical treatment and comparison before and after the measurement for the physical elements of the experimental group. 2) The applied recreational sports program has an effect to alleviate the impact of some social characteristics such as (withdrawal – helping refuse - convergence) of students who have hearing disability. This effect can appear in the application of statistical treatment of the research sample and for the post-measurement of experimental group.
عطية صالح عبد الرسول (2010)

الاعتراضات النحوية للفاكهي (ت 972ه) على ابن هشام (ت 761ه) في كتابه مجيب النّدا في شرح قطر الندى ومواقفه من بعض النحاة ) دراسة تحليلية.

تهدف هذه الدراسة إلى توثيق هذه الاعتراضات وتجليتها محاولاً ترجيح ما أراه راجحاً بالدليل. وقد دفعني إلى دراسة هذا الموضوع أمور منها: 1- دراسة كتب الأقدمين، وطول النظر فيها بمثابة مجالستهم، والأخذ عنهم، ونافذة لحضارة وأشياخٍ وكتبٍ لم نطلع عليها. 2- أهمية مادة النحو فبها يستقيم اللسان، ويقوَّم الاعوجاج، ويسدَّد الفهم، وتُعدَّل الموازين، وتُصقل الردود؛ فيبعد اللحن. قال الشافعي - رحمه الله-: مَن تَبَحَّرَ في النحو اهتدَى إلى كل العلوم. وهذه أبيات من قصيدة لإسحاق بن خلف المعروف بابن الطَّبيب، يقول فيها: النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ ** وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَ ** فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُنِ لحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِه ِ ** وَتَرَاهُ يَسْقُطُ مِنْ لِحَاظِ الأَعْيُنِ وتَرَى الوَضِيعَ إِذَا تَكَلَّمَ مُعْرِبًا ** نَالَ المَهَابَةَ بِاللِّسَانِ الأَلْسَنِ مَا وَرَّثَ الآبَاءُ عِنْدَ وَفَاتِهِمْ ** لِبَنِيهِمُ مِثْلَ العُلُومِ فَأَتْقِنِ فَاطْلُبْ هُدِيتَ وَلا تَكُنْ مُتَأَبِّيًا ** فَالنَّحْوُ زَيْنُ العَالِمِ المُتَفَنِّنِ والنَّحْوُ مِثْلُ المِلْحِ إِنْ أَلْقَيْتَهُ ** فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْ طَعَامٍ يَحْسُنِ. 3- أن الاعتراضات من المسائل التي عُني بها العلماء قديما وحديثاً؛ فهي تعكس الأصول النحوية التي بنى ويبني عليها النحاة أراءهم بالحجة، والبرهان، وبالتالي تقودنا إلى الابتكار في الفكر، والاحتجاج، فمثل هذه الاعتراضات تفتح آفاق البحث النحوي أمام الطالب، وتدفعه للتفكير الهادف في كثير من المسائل النحوية واللغوية. 4- المكانة التي حظي بها هذا المصنّف ( قطر الندى وبل الصدى ) بين المشتغلين بالعربية وانتشاره الواسع، ويدل على ذلك شروحه، والحواشي التي وضعت عليه، وشرح شواهده، فهو كتاب في غاية الأهمية، ومما زاد من أهميته حسن التقسيم، وسلاسة الأسلوب، وسهولة الاستيعاب. 5- ما لاحظته من كثرة الاعتراضات التي اعترض فيها الفاكهي على ابن هشام في مصنَّفاته المتعددة. 6- أن هذه الدراسة ولا شك تثري الطالب، وتمدّه بملكات البحث والدراسة خصوصاً في مرحلة تعلمه لاسيما أنها تعتمد على عَلَمَيْن كبيرين من أعلام النحو العربي هما: ابن هشام، والفاكهي - رحمهما الله-، فهي بمثابة مناقشة علمية بين عالمين كبيرين لآرائهما اللغوية بشكل خاص، وآراء بعض النحاة بشكل عام، ومما لا شك فيه أنها تثري الدرس النحوي إلى جانب إثراء الفكر للباحث. 7- أن مثل هذه الدراسة تقف بالطالب على كثير من أوجه الاختلافات، وتحقيقها، والتأكد من النسبة إلى العلماء الذين يتردد ذكرهم في كثير من المصنفات، وتمده بملكات البحث، والدراسة المتعمقة المقارنة بالأدلة، والبراهين، وبالتالي ترسيخ الرأي الصحيح منها في الأذهان. 8- أن هذه الدراسة تكشف اللثام عن شخصية علمية مغمورة، لم تنل نصيبها من الشهرة كغيرها من الشخصيات، وإبراز جهود عالم ربما قد غفلت عن جهده كتب التراجم، فجاءت هذه الدراسة إنصافًا له وتقديرًا لجهده اللغوي وأعني به الفاكهي. 9- أن الوقوف أمام اعتراضات عالم مغمور كالفاكهي لعالم محقق مدقق كابن هشام ستقود إلى دراسة منصفة لهما وإلى التعرف على جوانب أخرى أدت إلى هذه الاختلافات إضافة إلى معرفة الأصول التي انطلق منها كل عالم منهما. 10- التعرف على مدى قوّة اعتراض الفاكهي، وإبراز الجوانب الإبداعية له، وبيان أهمية شرحه من حيث أخذه، أو رده لبعض الشواهد، وتعليلاته على ذلك، ومدى قوتها، أو ضعفها مقارنة بما يراه غيره من النحاة. ثالثًا: أهداف الدراسة: تهدف الدراسة إلى أهداف عدة، أهمها: دراسة اعتراضات الفاكهي على ابن هشام في شرحه لكتاب قطر الندى بالوصف، والتحليل العلمي. تصنيف اعتراضات الفاكهي النحوية تصنيفًا موضوعيّا. توثيق هذه الاعتراضات من كتب النحو المختلفة ذات الصلة بكل مسألة. بيان الاستدلال الذي اعتمد عليه الفاكهي، من سماع، أو قياس، أو غير ذلك. إثبات ما تفرد به الفاكهي من آراء لغوية. بيان المذهب النحوي الذي سار عليه الفاكهي. إبراز جهود العلماء في مجال علوم العربية، والتأكد من صحة نسبة الآراء التي نُسبت لهم. رفْدُ المكتبة العربية بإضافة دراسة نحویة إلى سابقاتها.
حسين الهادي محمد الشريف (2016)