المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

الاحتمال في القرآن

مقدمة الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وأتباعه إلى يوم الدين. أما بعد: فالقرآن رغم نزوله بلغة العرب أصواتهم ومفرداتهم فإنه جاء متفردا بين كلام العرب والسبب في هذا التفرد وهذه الخصوصية للقرآن الكريم هو أسلوبه المعجز ، ولعل من ظواهر هذا الأسلوب صلاحية كثير من تاركيبه لاحتمال أكثر من وجه في معناه وفي إعاربه وفي غير ذلك من وجوه الاحتمال، ولعل هذا هو السبب في أن كل من سمعه أو قأره يستطيع أن يجد فيه نزلُ وأن الناس اختلفوا فيه منذ أن أ ، له وبحثه ُّ من المعاني بقدر تأم إلى يومنا هذا، فكانت هذه الأسفار العظيمة في تفسيره، وهو سيظل كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فعطاؤه لا ينضب، وخيره لا ينفد. وهذه المعاني المحتملة تلحظ في كثير من المواضع أنها ما كانت لتظهر لولا  :اختيار القرآن لمفردة دون غيرها، فمثلا لم يكن قوله تعالى َ ونُ بَ جْ عَ ت ِ يثِ دَ حْ ا ال َ ذَ ه ْ نِ مَ فَ أ . َ ونُ كْ بَ ت َ لاَ و َونُ كَ حْضَ تَ و . ْ مُ تْ نَ أَ و َ ونُ دِامَ )ليحتمل التردد بين معنيين لولا اختيار القرآن 1(  س لـ(سامدون )قيل حيث ، نها حقلها الدلالي ْشاركُ دون أخواتها مما ي :إن المعنى :وأنتم لاهون،  : وقيل :وأنتم مستكبرون .وكذلك لم يكن (بياتا )في قوله تعالى ُ هُابَ ذَ ع ْ مُاكَ تَ أ ْ نِ إ ْ مُ تْ يَ أَ رَ أ ْ لُ ق اًاتَ يَ ب ا ً ارَ هَ ن ْ وَ ) )ليحتمل الظرفية والحال لولا عدول القرآن عن :ليلا .إلى (بياتا 2( أ وجدت مثل هذا في مواضع كثيرة من القرآن فدفعني إلى الرغبة في تتبعه ودارسته، وازدني اقتناعا به موضوعا للبحث الأسباب التالية : ـ أن لهذه الظاهرة أثار كبيار في إعجاز الأسلوب القرآني وبلاغته، 1 ـ أن هذه الدارسة تطمح إلى رصد أنواع الاحتمالات التي يظهر لها دور بلاغي في 2 القرآن وتبويبها حسب الخطة الآتية، وبيان حجم امتدادها فيه، وكذلك ستجيب عن سؤال يقول :هل تمثل الاحتمالية ظاهرة في القرآن ، ومن ثم يكون لها دور في و هي ، المشاركة في صبغ القرآن الكريم بتلك الخصوصية التي وصف بها زهّتمي عن غيره من الأنواع
محمد عبد الله مختار قرواش(1-2015)

الوظائف المعجمية وطارئق الوصول إلييا في معجم تاج العروس من جواىر القاموس لمزبيدي

"ممخص الدارسة" بالعربي انصب مكضكع الدارسة عمى الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس مف جكاىر القامكس لمزبيدم، دارسة كصفية، كاف مف أىـ أىدافيا: خدمة المعجـ التاريخي لمةة العربية الذم يتتبع الكممات منذ كجكدىا كيستمر معيا في مارحميا الممتدة عبر الأزمنة كالأمكنة، لارتباط المةة العربية بالمعاجـ، كمحاكلة استكشاؼ الجديد لكظائؼ المعاجـ كط رائؽ الكصكؿ إلييا لدل المعجميف فييا. منيج الدارسة: ىك المنيج الكصفي الذم مف متطمباتو التحميؿ كالإحصاء كالاستنتاج، حيث عرضت الباحثة الكظائؼ المعجمية المتمثمة في بياف ذكر المعنى، كالنطؽ كاليجاء، كالمعمكمات الصرفية كالمةكية، كالتأصيؿ الاشتقاقي، كمعمكمات الاستعماؿ، كمعمكمات المكسكعية، ككيفية الكصكؿ إلييا مف خلاؿ ثـ تتبعت كركدىا مف معجـ التاج مع بياف مدل تحقيؽ ىذه ، الفصكؿ كالمباحث فقدمت تعريفان ليا الكظائؼ كتكضيح الكظائؼ المحققة غير المحققة، كما عرضت الباحثة الكظائؼ مف خلاؿ جداكؿ بينت فييا الكظائؼ كطارئؽ الكصكؿ إلييا. أما عف محتكيات البحث، فقد جاءت في مقدمة كثلاثة فصكؿ كخاتمة. المقدمة: اشتممت عمى أىمية البحث كأىدافو، كمنيج البحث، كأدكاتو، كالدارسات السابقة، كالصعكبات التي كاجيت الباحثة. الفصل الأول: دارسات تمييدية كاشتمؿ عمى مبحثيف: - المبحث الأكؿ: تككيف الزبيدم العممي. 1 - مكانة التاج العممية. 2 الفصل الثاني: كاشتمؿ عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: شرح المعنى. 1 ه‌ - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 . - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الفصل الثالث: الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس لمزبيدم دارسة تطبيقية كاشتممت عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: بياف المعنى. 1 - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ. 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الخاتمة: كفييا عرض ال. التكصؿ إلييا مف خلاؿ البحث ٌ نتائج التي تـ المصادر والمارجع: المصدر الرئيسي الذم اعتمدت عميو الدارسة، تاج العركس مف جكاىر القامكس . بيدمٌ لمز بالإضافة إلى المعاجـ المةكية، كالمصادر الصرفية كالنحكية، كبعض الدارسات المةكية الأخرل. الفيرس: كاشتمؿ عمى فيرس المكضكعات كفيرس المصادر كالمارجع.
فتحية محمد عبدالسلام النفاتي (1-2016)

(ال اتةَ تناص في ديوان ابن بُن المصري)

المقدمة الحمدددلله ب ال المددد لملصلا اللددد ع اليددد نبدددا يدددلللهلم منللمددد يدددلللله الم يدددبلص لبا الله نبله يب - نبا آله لحنه –محملله نمدددلله لا ف ل ل تمددد مدددللهل مدددص ددد ل المظ لددد ل الممم ل لددد نقدددا اع الددد ل الأللهندددولا مدددص م اً ا تأثل المممل ً كث امتللهالله فو ي ط المقل لله المثقفلص ل ل ص نلله اي ذا الم . ال ل تمددد لت الت ددد ل ت لتيددد نددد لث اا التمددد م ضددد لا ل لددده تدددأثل نددد فدددو تطددد اللله اي ل الأللهنل لا تأثل خ ل فو الخط ا المقللهي الأللهنولا مع نلله إغفد مد لتمتدع نه مص مل تأ لخل فو التا ث الم نولا نمو جذ ه المتمثب فو (اليد ا ل ال دم ل لا التضملص الااتن س ) ً مقللهل ً للس ملطبح فقطلا م لمثلبده مدص مضدم ص م دت ت ال مع تا ث ال م ا ن م . للها ي ال ل تم ل ايدتق له الموند ج ال لللهحض يط ع امغ الدم لا لده المتدده المظ لدد فم للتدده اةجا لدد فددو نددط الم ضددو ن لح ضدد مددص خدد ايتحضدد الملل الأللهنل القللهلم نطه نل ع م ل . الله هلله مفهد ال ل تمد دً خبط تدللهاخ ً نلمده ندلص المفد ل الأخد ك ك ليد ا ل ال م ل لا التضدملصلا الااتند سلا متلجد الااتدا ا ندلص دذا المفهد تبد المفد ل فلمد ج ه الم نلمه فو الت ال التأثل ِّ ل ل الات لخ . لأ مل م ذك م مص الحدللهلث نمده ال اختد ل لله ايدتو ندص ل تمد تطنلقده نبدا للهلددد اص ال ددد ن اندددص تدددَ ن دددد)لا كددد ص يدددنا اختلددد ي لهدددذا الدددللهل اص 867 م الملددد ي (ل لضخ مته كث ع الملل التدو ل تمد فلهد مدع ملد اللهلمد لا يد اا كد ص ال ل تمد ً من دد ا ً غلدد من دد الا فضدد ً نددص دده ع انددص تددَ ن م مددللهل دد ال ددم اا الملدد ي الددذي ل المل للص فو المل الممب كولا ال ل م ه ت إذ ن لله ً ً إلج نل مع التا ث الم ندو الدذي -‌2‌- ثقفددهلا تجبلددل نمدد للهه المملقدد فددو ددم ه الددذي لفدده نأيددب ا فمددو متمللددو جيلددلله ثدد ددذا التا ث الم نو فو خل له.
حمزة شعبان الأحول(1-2015)

الصورة الفنية عند عبيد الشعر في العصر الأموي هدبة بن الخشرم وجميل بثينة وكثير عزة

المقدمـــــــــــــة الحمددد ر را العددنلميا م المددىعم ادددب افددنعم ددوالر اللهعمددم م صدددب الله سدددم نرك ادب خنتم الأاللهفينء المرسديا م ادب آلم صحفم أجمعديا ندا ادىدده هديدم م امل سىىم إلب يوم الديا . أنن عد مم لدقد طنلمن طرقت نسننعي افدنرة (ندرسدة افيدد الردعر )لدي نرلددة عراسدىي الجننعية (الديسناللهس ) لكىهدن لدم تردد االلهىفدندي فمدن لعددت لدي لىدرة الىحدنقي نلدراسدنت العدين نلكدية ليث اتضح لي نا خلال تىن ل شعراء ددهم المدرسدة ددم (طفيدل النىدو م أ س ا لجر م زدير ا أ ي سدمب م فعب ا زديدر م الحييةدة م دد دة دا ال ردرم م جميل ثيىة م فثيدر اد ة )لهدلاءء الردعراء الثمناللهيدة فدناللهوا يعرلدوي عفيدد الردعر م قدد تىددن ل اديددد الفددنلثيا عدده ع ا يددىهم عراسددة شددرلنت تحددديلات فمددن تىددن لوا سدديرتهم لدم يجدد ا ندا – ندا جهدة اللهظدر – أي عه دلاءء الرعراء َّ لينتهم الرعرية م إء عراسدة لىيدة نعمقدة تفدرز – ادب نن ليهن نا ر ادة لهدن ندا قيمدة –يدرس أشعنردم جناللهفدنت ندا قددراتهم الفىيدة نلردكل الده يىىنسدب ند شدهرتهم قيمدىهم الردعرية .لدهل أرعت العوعة إلدب شدعراء ددهم المدرسدة قدررت أي أقدوم دراسدة لدي الندورة الفىيدة دد دة دا ال ردرم (الردنار السدجيا ) جميدل «لثلاثة شعراء ندا ددهم المدرسدة ددم ثيىة م فثير ا ة م ذلد للااىفدنرات الىدي سدفح طرلهدن فدهل لأي قندن د ددلاءء الرددعراء الأنددوييا ننزالددت نندددرات للاسددىدهنم نعيىددنت ء يىضددب يسددىفنع نىددم لددنلمىىف لد ا يىهم يجد ليهن تجدعات نسىمرات اينء ء لدد ع لدم فدمدن حدث ليهدن زاع جودرددن م لمدد ريقهددن م لرشددعنردم ء يهمددل نىهددن نلددث للازالددت ليهددن ر ا دد لىيددة عليىددة لددي طينتهن أسرار اظيمة لم تمىد إليهن يد نلث .
أسماء محمد زيدان الفرجاني (1-2018)

الفنون البيانية في الشعــــر العربي قبل الإســـــلام

المقــــــ دمـــــــــــــة كككرّ ح ، كككّ ل نك والصكككل واللككلا هككك أشكككللها ال للهلككه ن ع ، ال ككك ّ ع لله ُ الح ككر . ا.وع ر ّ الله ه و ه آل وصحع وله ّصه صأ فأ تألله خ الأر ك ، أ خ ، فإنش لهش لله ال للهعأ غعن الإللا كنّ ّ ذلك لأ الق ككأ الشكك، خأ التككأ وصككن إل لكك، فككأ ليتكك و و تكك لأ كك ت كك،ون حقعككأ ل ككأ فككأ أرع كك، ال للهعأ صولله ال ّ . غرو لهش اللهي ه لله ، ك وغر ل هت ةذه ال ال ح ن إلكك ةككذا ، ي ككر العكك ّ حأ ا تككر ، ل عكك ةككذا الشكك لله ككن للهو ككأ وفصكك ،تكك ، ول كك التكككالله الءكككخا ع،لعحككك والت حككك وال شكككا والإع، كككأ ع، تعككك،للهه عككك للهوت ككك، ال لله كككأ و ،لله أرع ، ال للهعأ. ي الأرع كككأ لا تكككالن ت تقكككلله إلككك شكككا ، لكككر الراللهلككك ، كككّ و هككك الكككللهذا كككن ذلكككك فإ ّ ال لله ن الإواةلله التأ تخ الل، العلذأ ح كأ ال كأ ، ع ك كن ال ّ كت خ ، و ك ول ،ن التصو لله ال أ والت ع لله الأص ن. ون ال كواحأ ال كأ ، ر تقا ر ال واحأ التألله خ كأ ولا تت ك ، ي ت ، إنش إا الراللهل والل ،ل أ ليللهع ولا تللهلكا ، اللهي لا ت أ عك ، فأ تهك ال للهحهأ ن الش لله لوى شذاللهي وااش صولله له أك و ن ألن ذ لهو ع ع الصولله ن ذلكك التكالله ّ ي ةذا العح ل ه ، لك ل الأرعأ وال للهي ع ر القللهآن ال لله ا والحر ال عوي الشكلله اك ، أصن تالله ّ الذي ةو عحق ف كك،ن صككرى للهحهككأ ف لله ككأ لله و ّ حتكك حككر التطككو لله أ ، لأ إككا ككولله حءكك ً ،صكك، ككي إللهة ، . أ ال ع ن ، ل ا الإللا وف للهه الإ ل ، العشلله أ ن خلن ت ،هتلّ ت
إبراهيم امحمد محمد السلوقي(1-2016)

دور نشـرات الأخبـار في القنـوات العربية في ترتيب أولويات الجمهور الليبي نحو القضايا الليبية

مقدمـــــــة تمثل القنوات الفضائية إحدى أهم الوسائل المتميزة في هذا العصر لأنها تجمع بين الإعلام والاتصال وعناصر التفاعل بين مضامين الرسائل الاتصالية والمتلقى، ذلك أن القنوات الفضائية تحاول أن تكون هي الأقرب إلى عقل واهتمامات إنسان هذا العصر والأكثر تمازجاً مع طبيعة الأنظمة الاتصالية المعلوماتية التي أفرزتها جدوة التطور التكنولوجي المهول. وتأتي القنوات الفضائية المتخصصة كأحد أهم ملامح الصناعة الإعلامية المتطورة لأنها تركز بطبيعتها على جانب بعينه وهي تستميل وتستقطب نوعية خاصة من الجمهور، كما أنها تخاطب مستوى يغلب عليه التخصص والوعي المتقدم. كما هو الحال بالنسبة للقنوات الإخبارية المتخصصة على سبيل المثال، ولقد تطور هذا الشكل والاتجاه للقنوات الفضائية مع اتساع رقعة هذه القنوات، وتزايد الحاجة إلى خدماتها الإعلامية المتنوعة نتيجة لتركيزها على الأحداث والوقائع ونقلها بشكل يواكب تفاعلاتها أول بأول. الأمر الذي جعلها تحظى باهتمام متزايد لدى الخاصة والعامة من الجمهور، فضلاً عن استطاعتها تخطي الحدود الجغرافية بفضل التطور التقني الذي حول العالم إلى قرية صغيرة واحدة يتأثر بعضه ببعض بالأحداث والوقائع التي تنقلها هذه الوسائل الإعلامية. ولا يقتصر دور القنوات المتخصصة والإخبارية منها على الاهتمام بجانب واحد دون باقي الجوانب الأخرى في العملية الإعلامية، لكنها تمتاز بقدر أكبر من التركيز والاهتمام على الجانب الذي تتخصص فيه . فنجد على سبيل المثال أن القنوات المتخصصة الإخبارية – موضوع دراستي هذه – تركز على الرسائل الإخبارية بالإضافة إلى أنها تتنوع في مضامينها مما أدى إلى تزايد حجم الجمهور المستقبل للقنوات الفضائية الإخبارية.( ) ويتابع الجمهور القنوات الفضائية الإخبارية العربية المتخصصة خاصة منها تلك التي تتوافر لها الإمكانات البشرية والمادية، وتتنافس هذه القنوات على نشر الأخبار وتسعى للحصول على السبق الإعلامي حتى تتميز عن غيرها. فهي تتمتع بدعم معلوماتي واتصالي وشبكات واسعة من المكاتب والمراسلين كقناة الجزيرة القطرية والعربية السعودية، مما يوضح مدى قوة نفوذها في أوساط الرأي العام الذي تخاطبه، ووفقاً لتقييم المتخصصين، فإن نفوذ هذه القنوات في أوساط الرأي العام مرده أسباب موضوعية وواقعية عدة من أهمها الأسلوب المتطور والأداء المميز الذي تخاطب به جمهورها، كذلك ظهورها بمظهر التحرر من قيود السلطة فقد استطاعت وفق نظرة الرأي العام لها مناقشة القضايا المسكوت عنها التي تلامس متطلبات الناس وقضاياهم الأساسية والجادة، ولقد نجحت هذه القنوات على المستوى العربي انطلاقاً من هذه المواصفات وأصبحت تسيطر وبدون منافسة تذكر على فضاءات الدول واتجاهات وميول مواطنيها. ( ) من هنا تأتي هذه الدراسة البحثية لما لموضوعها محل التناول من أهمية بالغة – حسب ما يراه الباحث – خاصة ونحن نشهد هذه السطوة والسيطرة معاً للقنوات العربية الإخبارية المتخصصة، التي حققت نجاحاً وحضوراً تجاوز جغرافيا الدول التي تعمل فيها. كما أن هذا يحتسب أيضاً على تلك القنوات التي حققت تقدماً ملحوظاً على مستوى دولها ونخص هنا قناة الجزيرة القطرية وقناة العربية وقناة ليبيا لكل الأحرار وقناة ليبيا الوطنية.
توفيق علي الدهشور(1-2017)

تقييم فاعلية المضادات غير الحيوية على السلالات البكتيرية المعزولة من مركز طرابلس الطبي

ABSTRACT Biocides (disinfectants and antiseptics) are used extensively in hospitals and other health care settings for a variety of applications. However, their antibacterial effectiveness is not always well stated by the manufacturers and consumers find it difficult to choose the right product according to their needs. Therefore, the aim of this study was to evaluate practically achieves disinfection efficacy of locally available disinfectants and antiseptics on surfaces and infectious microbiological utilities of Tripoli Medical Center (TMC). Fourteen biocides; Ten disinfectants (Dex36, Dex50, Dex53, Mzid-S, Mzid-AF, Deson, Dettol, Seem, Chlor and Wipol) and four antiseptics (HiBi, Esept, Emed and Desman) were tested at concentrations recommended by manufacturers on surfaces, walls and different utilities that were contaminated by locally circulating six isolates of Bacillus cereus, Staphylococcus haemolyticus, staphylococcus aureus, Klebscilla pneumonia, Acinetobacter baumannii, and Pseudomonas aeruginosa using four standard evaluation test procedures (capacity test, diffusion test, in-use test and suspension test). Results showed the highest average log reduction (7.4) of test bacteria was given by quaternary ammonium based disinfectants; Dex50, Dex53, Deson-AF and Mzid-S. A comparable average log reduction of test bacteria was noted (7.0, 7.2 and 7.3) for Deson-AF, Dex.50 and Dex.53 respectively. In contrast HiBi as an alcoholic based antiseptic gave the highest average log reduction (7.2) against tested bacteria. Desman, Emed and Wipol antiseptics had poor antibacterial activity on tested bacteria causing almost undetectable log reduction in cell viability. From contamination point of view, five critical departments in Tripoli Medical Centre (TMC) namely; Neonatal Intensive Care Unit (ICU), Surgical ICU, Dermatology, Oncology, and Urology departments were found contaminated with six types of bacteria. Bacillus cereuses followed by Klebscilla pneumonia were the most bacteria spread in whole five mentioned departments, particularly in dermatology department. Staphylococcus haemolyticus was next most widespread bacterium and almost isolated equally from the five medical departments. Acinetobacter baumannii had been isolated from Neonatal ICU; whereas Staphylococcus aureus and Pseudomonas aeruginosa had been isolated from Oncology Department and Surgical ICU respectively. In addition, Dex36, Chlor, Chlor, Wipol, Desman and E-med exhibited bacterial contamination in both capacity and in-use tests. In conclusions, quaternary ammonium compounds (QACs) and combination of QACs with aldehyde formulations were found to be the best disinfectants for disinfection of contaminated surfaces.
آمـــال منصــــور ابراهيـــم(1-2015)

Predicting of Medication Adherence Using Morisky Medication Adherence Scale and Analytical Evaluation of Antiplatelet Medications Available in Libya

ABSTRACT Patients adherence to their healthcare protocols is important to reach the best health outcomes. However, little attention has been given to the assessment of psychometric properties of adherence measures in Libyan population. The study aimed to conduct a comprehensive work for evaluation the relationship between patients noncompliance and medication satisfaction of patients on Clopidogrel, to investigating the argument of ][Libyan physicians. Also, the quality of 4 brands of Clopidogrel is described and compared to the quality of the innovator drug product (PLAVIX ®) in order to support the study. Adherence of patients on various brands of Clopidogrel available in Libyan market were examined by 8-item Morisky Medication Adherence Scale. And four generic alternatives of Clopidogrel were compared to the innovator drug product for weight variation, thickness, hardness, disintegration and dissolution. Patients on different brands of Clopidogrel were randomly selected (n=200), Their mean ages of the study sample was 63 ±10 years. Participants from Tripoli-City hospitals completed an in-person interview assisted questionnaire. The questionnaire was the 8-item Morisky Medication Adherence Scale (MMAS-8). The reliability and validity of the measures were also evaluated. The study found that more than half of patients on Plavix® and Apo-Clopidogrel® reported a high level of adherence 59%, 56% respectively. While about 72% of the patients on other brands of Clopidogrel reported low to medium level of adherence. The present study showed that the 8-item MMAS had good reliability (Cronbach’s alpha= 0.755). Additionally, the exclusion of the “feel hassled by treatment plan,” item improved the overall reliability slightly (46% indicating “feel hassled by treatment plan”). There is a statistically significant relationship (p=0.05) between patients' adherence behaviour and their gender. The study revealed that males have higher adherence toward taking their medication compared to females (53%, 36% respectively). The results clearly indicate that four brands of Clopidogrel tablets comply with the pharmacopeia standards set for these products for weight variation, thickness, hardness and dissolution except Antiplex® tablets which failed in thickness, hardness and dissolution tests. The study concluded that the patients on different brands of Clopidogrel "who had been described by physicians in having low medication efficacy" reported low medication adherence. The quality analysis tests reinforce the previous findings. This proves why the innovator Plavix® is more effective than other generic alternatives .It is also mandatory for manufacturers and all other key players in the drug distribution business to assure that final products reach consumers with high quality and efficacy. This is only possible in an environment of high ethical and moral standards.
Ensherah Mohamed Najib Ben Zekri(1-2016)